الصحوة (3)
>>>>>>>>> الصحوة (3) <<<<<<<<
“يوآآ
“توقف هنا. لا تقترب كثيراً.”
اندفع (سيول جيهو) إلى الأمام بينما أطلق خوارا مليئا بالغضب.
“ماذا!؟”
نظرت (كينديس المستبدة) التي نجحت في امساك رقبة (بيك هايجو) الرقيقة، إلى الوراء.
“همم؟”
“….”
وعندما نجح في منعها من مهاجمة ساقيه، أطلق رمحه نحو رقبتها مثل الأفعى.
عادت لتنظر إلى (بيك هايجو) التي تكافح في قبضتها. ظل وجهها غير مبال كما لو أن أفعاله لم تستدعي اهتمامها.
كان فم (كينديس المستبدة) مفتوح.
ومع ذلك، فإن موقفها غير المبالي استمر لحظة فقط.
في اللحظة التي كان فيها ذيلها على وشك أن يضربه مثل السوط، انطلق (سيول جيهو) من الأرض بينما تشكل درع ثلاثي دائري على يده اليسرى.
اتسعت عيناها عندما شعرت أن الطاقة وراء ظهرها تزداد أضعافا مضاعفة. في اللحظة التي نظرت فيها إلى الوراء بعبوس، انخفض الرمح الذي كان يستهدفها فجأة على شكل الرقم 8.
توقف مؤقتًا قبل أن يلعق شفتيه ويستمر مرة أخرى.
رمشت (كينديس المستبدة) بعينيها وألقت (بيك هايجو) بعيدا. ثم قفزت على الأرض، بقوة كافية لإحداث حفرة صغيرة، ومع هبوب رياح قوية، بدأت في عرض تقنية رائعة لحركة القدم.
نظرًا لشخصيته، كان هذا شيئًا لم يكن ليفعله أبدًا في العادة، لكن أمر (سيول جيهو) والوضع الحالي أجبروه على هذا.
لقد تفادت بسلاسة الرمح الذي هاجمها من جميع الاتجاهات وضيفت المسافة بحركة متعرجة.
“انتظر. انتظر لحظة. إنها مختلفة عن الأعشاش العادية. ”
شويك!
سرعان ما استؤنفت المعركة.
ولكن عندما فعلت ذلك، تغير مسار الرمح فجأة. الرمح الذي كان يقطع للأسفل تحول فجأة إلى قطع قطري لأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“همم؟”
وسرعان ما اكتشف الفرق. لم تكن أحجامهم الكبيرة بغباء فقط. كانت ألوانها مختلفة كذلك.
عندما انحنت (كينديس المستبدة) بشكل عاجل إلى الخلف، تجاوز نصل الرمح صدرها بالكاد.
“توقف هنا. لا تقترب كثيراً.”
كان وجهها مليئا بالمفاجأة. لم يتمكن حتى من رؤية تحركاتها من قبل، فكيف كان يتنبأ فجأة بتحركاتها ويشن هجمات دقيقة؟
“ماذا!؟”
‘ماذا حدث؟’
لم يكونوا مخطئين. على الرغم من أن الفرخ الصغير أعطي (سيول جيهو) قوته، حتى الفرخ الصغير يمكن أن يقول إن (كينديس المستبدة) لم تكن تستخدم قوتها الكاملة. ولم يعرف كم من الوقت سيصمد فريق البعثة.
عبرت (كينديس المستبدة) عن ارتباكها أثناء التلويح بذيلها.
“….”
في اللحظة التي كان فيها ذيلها على وشك أن يضربه مثل السوط، انطلق (سيول جيهو) من الأرض بينما تشكل درع ثلاثي دائري على يده اليسرى.
حدثت سلسلة مذهلة من الهجمات والدفاع في فترة زمنية قصيرة.
انحرف الذيل بصعوبة عن طريق لف ذراعه اليسرى قبل أن يطير مثل الفراشة ويسحب ذراعه اليمنى.
كان رمح النقاء الذي كان عالقًا في الأرض يطفو الآن في الهواء. كما لو أن ذلك لم يكن كافيا، فإنه كان يطير حاليا في خط مستقيم نحوها.
في تلك اللحظة، اختفت (كينديس المستبدة)، التي كانت تقف أمامه، فجأة قبل الظهور مرة أخرى خلف (سيول جيهو) .
لم يكن يعرف ما الذي تقصده عندما أقسمت باسمها، لكنه تصرف على قناعة.
وبينما كانت على وشك أن تقطع عنقه بيدها …
“….”
‘ماذا؟’
[ثم ماذا يفترض بنا أن نفعل!؟ لقد قلت أنه ليس لدينا الكثير من الوقت! أخبرنا ماذا نفعل بسرعة!]
… شعرت بشئ يضرب ذقنها، دون أن تدري.
لم يكونوا مخطئين. على الرغم من أن الفرخ الصغير أعطي (سيول جيهو) قوته، حتى الفرخ الصغير يمكن أن يقول إن (كينديس المستبدة) لم تكن تستخدم قوتها الكاملة. ولم يعرف كم من الوقت سيصمد فريق البعثة.
بااااااك!
في اللحظة التي كان فيها ذيلها على وشك أن يضربه مثل السوط، انطلق (سيول جيهو) من الأرض بينما تشكل درع ثلاثي دائري على يده اليسرى.
برأسها الذي فوجئ من الضربة، تحركت (كينديس المستبدة) بسرعة على قدميها وتراجعت. بعد أن تم ضربها للمرة الأولى، حدقت بعدم تصديق في (سيول جيهو)، الذي هبط بخفة على الأرض.
عندما تكلمت الأرواح بصوت عال …
إذا لم تر خطأ، فقد قام (سيول جيهو) بنفض ذراعه على الفور لتغيير اتجاه هجوم رمحه في منتصف التلويح به، مع تثبيت نظرته للأمام. هكذا ضربت بعقب الرمح.
لم يكن يعرف ما الذي تقصده عندما أقسمت باسمها، لكنه تصرف على قناعة.
“…هاه؟”
لقد كان رد فعل رائعا من جانبها بالنظر إلى الهجوم المفاجئ، لكنها للأسف لم تستطع تحقيق هدفها المتمثل في القبض على خصمها. تم إنشاء فجوة بسبب الهجوم المفاجئ، مما أتاح لـ(سيول جيهو) فرصة للرد.
مع هذا، كانت متأكدة الآن.
انحنت ذراع (سيول جيهو)، التي كانت مرفوعة نحو السماء، فجأة. بعد حركات ذراعه، استدار الرمح وهبط على كتفيه قبل أن يستهدفها مرة أخرى.
كان يرى حركاتها. لا، لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانه قراءة حركاتها بشكل صحيح، لكنها كانت متأكدة من أنه كان يستشعرها ويطاردها.
بعد ذلك، مد ذراعه إلى الأمام وهاجمها مرة أخرى، ووضع في نفس الوقت درعه الثلاثي أمامه.
‘هذا غريب. غريب بعض الشيء”.
“… هل ستمنحيننا فرصة للراحة؟”
أرادت أن تسأل عما يحدث، لكن (سيول جيهو) كان يتحرك بالفعل. انطلق من الأرض واندفع نحوها بحدة بمجرد هبوطه.
“ما هذا؟”
“هل يجب أن أختبره؟”
ولم يكن هناك سوى أعشاش داخل البحيرة نصف المغمورة. لكي نكون أكثر دقة، كانت خمسة أعشاش ضخمة، تتميز بحجم أكبر من معظم المباني، تحيط بشجرة ذابلة، ولكل منها عدد قليل من المخالب تمسك بها.
بعد صد هجومه بذراعها، تراجعت (كينديس المستبدة) إلى الخلف بينما كانت تراقب خصمها بعناية.
هل يمكنني حقا الوثوق بك؟”
سرعان ما استؤنفت المعركة.
عند سماع (كينديس المستبدة)، تحدث (سيول جيهو)، الذي كان يستعيد أنفاسه.
طاردها (سيول جيهو) على الفور وصوب رمحه إلى الجزء السفلي من جسدها.
“لا تكن سخيفا. لن ينجو أي منكم حتى من هجمة واحدة”.
عند رؤية الهجوم الواضح، رفعت (كينديس المستبدة) قدمها لتتفاداه. كانت تنوي أن تدوس به على الأرض مع رمحه، لكن الرمح تحول فجأة من الدفع الأمامي إلى القطع التصاعدي.
“نعم. أولاً؟”
بينما كان (سيول جيهو) مشغولاً بيديه، رسم الرمح دائرة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
جذبت (كينديس المستبدة) رأسها غريزيا للخلف، فقط لتجد نصلًا ذهبيا معززا بزخم دوراني يجتاح بحدة طرف أنفها. وبينما كانت تتهرب من الطريق، قام الرمح على الفور بالدوران بمقدار 180 درجة قبل أن يطير بعقب الرمح نحو صدغها.
“توقف هنا. لا تقترب كثيراً.”
وبالتالي، يمكن أن تتراجع (كينديس المستبدة) مرة أخرى فقط.
وبالتالي، يمكن أن تتراجع (كينديس المستبدة) مرة أخرى فقط.
لم يكن هذا كل شيء. سرعان ما ضيق (سيول جيهو) المسافة كما لو أنه لا يريد أن يوقف سلسلة هجماته.
طوى الفرخ الصغير أجنحته الصغيرة واستغرق في التفكير.
في اللحظة التي قام فيها رأس الحربة بالدوران والإشارة نحو الأرض، أمسك بالرمح في وضع رمي وضربه بقوة.
تقنية شفرة الهلال، الفن النهائي الثاني -الرمح الطائر.
خفضت (كينديس المستبدة) على عجل خصرها إلى الاتجاه السفلي اليسرى لتجنب الهجوم قبل أن تلف قطريًا إلى اليمين وهي تلوح بذراعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت (كينديس المستبدة) عندما شعرت بالريح مختلطة بنية القتل الكثيفة. لم تذكر حقيقة أنه هاجم عندما قال إنه سيستريح، تساءلت عما سيفعله مسرعا عاري اليدين.
“هممم!”
“أنت…!”
ألقت بمرفقها بنية تفجير رأسه.
“الآن، أسرع وتحدث. لم أكن لأسأل حتى عما إذا كنت قد استخدمت مهارة إيقاظ بسيطة لزيادة طاقتك مؤقتا “.
نظرًا لأنهم كانوا على مقربة شديدة من بعضهم البعض، لم يكن أمام (سيول جيهو) خيار سوى تجنب ذلك عن طريق ثني خصره للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أختبره؟”
وبفضل ذلك، تم كسر سلسلة هجومه للحظات. فقط عندما لاحظت (كينديس المستبدة) هذا وكانت على وشك تحريك قدميها مرة أخرى….
“تكلم. هل حدث نوع من التغيير؟ ”
كوانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن (سيول جيهو) لم يرد عليها بسهولة.
اهتزت الأرض فجأة كما لو كانت الأرض تتماوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما اقترب منها الإحساس الحاد والشديد كما لو كان ينوي اختراقها.
تم إيقاف (كينديس المستبدة) في خطواتها. لقد حاولت مهاجمة ساقه ليجعله يفقد توازنه، لكن (سيول جيهو) قد هجم بقوة برمحه.
عند سماع (كينديس المستبدة)، تحدث (سيول جيهو)، الذي كان يستعيد أنفاسه.
وعندما نجح في منعها من مهاجمة ساقيه، أطلق رمحه نحو رقبتها مثل الأفعى.
“أنت…!”
ركلت (كينديس المستبدة) بساقها. ضربت ركلتها بدقة عمود الرمح، مما جعل رأس الحربة يرسم منحنى حادا أثناء قذفه للأعلي.
“الآن، أسرع وتحدث. لم أكن لأسأل حتى عما إذا كنت قد استخدمت مهارة إيقاظ بسيطة لزيادة طاقتك مؤقتا “.
بينما كانت تراقب في حالة هجومه مرة أخرى، رفعت (كينديس المستبدة) حاجبيها فجأة.
“….”
انحنت ذراع (سيول جيهو)، التي كانت مرفوعة نحو السماء، فجأة. بعد حركات ذراعه، استدار الرمح وهبط على كتفيه قبل أن يستهدفها مرة أخرى.
وبينما كانت على وشك أن تقطع عنقه بيدها …
بعد ذلك، مد ذراعه إلى الأمام وهاجمها مرة أخرى، ووضع في نفس الوقت درعه الثلاثي أمامه.
في واقع الأمر، لم يكن ليقدم الكثير من المساعدة حتى لو بقي. ولكن إذا نجح في هذه المهمة، فإن الوضع برمته سوف ينقلب.
لقد كانت حقا سلسلة لا هوادة فيها من الهجمات التي لم تسمح لخصمه بالتنفس!
لم يكن هناك أي وقت للتفكير. لا، حتى لو فعلوا ذلك، فسيحتاجون أولا إلى اتخاذ إجراء قبل إيجاد حل. كان الوضع ببساطة عاجل.
“أنت…!”
عندما تكلمت الأرواح بصوت عال …
للتعبير عن انزعاجها الطفيف، استخدمت (كينديس المستبدة) بمهارة ساقها التي رفعتها. ضغطت على الرمح بين ربلة الساق وأوتار الركبة ودفعته بالقوة إلى أسفل.
في تلك اللحظة، اختفت (كينديس المستبدة)، التي كانت تقف أمامه، فجأة قبل الظهور مرة أخرى خلف (سيول جيهو) .
طعن الرمح في الأرض حيث تم ضربه بقوة بقوة ساقها المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفوق الأسلاك كانت (بيك هايجو) واقفة، التي قفزت أمامها بخطوة واحدة، مستعدة لضرب رمح تاثاغاتا الخاص بها.
عندما خفضت (كينديس المستبدة) ساقها على الفور وضربت عمود الرمح بركبتها، تم دفع رأس الحربة أعمق في الأرض.
“لا تكن سخيفا. لن ينجو أي منكم حتى من هجمة واحدة”.
وفي الوقت نفسه، أمسكت بفظاظة بالعمود الواقف قطريًا بيدها اليسرى. باستخدامه كمحور، خفضت جسدها ولكمت بقوة بذراعها اليمنى.
“لا تكن سخيفا. لن ينجو أي منكم حتى من هجمة واحدة”.
اتسعت عينا (سيول جيهو) من المفاجأة.
‘مستحيل-‘
في اللحظة التي كانت مقتنعة بأنها ستتمكن من إصابته أخيرًا –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعشاش؟ هل هؤلاء ما تسميه أعشاش؟ ”
“!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما اقترب منها الإحساس الحاد والشديد كما لو كان ينوي اختراقها.
اندفع شعاع من الضوء إلى جانبها بقوة مرعبة.
نظرًا لشخصيته، كان هذا شيئًا لم يكن ليفعله أبدًا في العادة، لكن أمر (سيول جيهو) والوضع الحالي أجبروه على هذا.
بالنقر على لسانها، سرعان ما أرجحت (كينديس المستبدة) اليد التي قصدت أن تلوي بها رقبة (سيول جيهو). واستعارت هذا الزخم الملتوي، وأرجحت ذيلها بشدة بأقصى ما تستطيع.
زأرت بشراسة بينما أطلقت طاقة قوية.
بوك! عندما تحققت من الموقف بعد أن شعرت بضربة قوية، رأت رجلا وامرأة يقفان أمامها وعلي يسارها.
ألقى الفرخ الصغير نظرة خاطفة على الأرواح. ثم تحدث.
كما هو متوقع، كان الجاني الذي جعلها تفوت فرصتها هي (بيك هايجو). شوهد (سيول جيهو)، الذي كان ذراعيه متقاطعتين أمامه، وهو يخفض ذراعيه ببطء أثناء فركهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت (كينديس المستبدة) عندما شعرت بالريح مختلطة بنية القتل الكثيفة. لم تذكر حقيقة أنه هاجم عندما قال إنه سيستريح، تساءلت عما سيفعله مسرعا عاري اليدين.
حدثت سلسلة مذهلة من الهجمات والدفاع في فترة زمنية قصيرة.
… قاطعهم الفرخ الصغير.
مطت (كينديس المستبدة) شفتيها أثناء رؤية (سيول جيهو) يجمع أنفاسه.
اندفع شعاع من الضوء إلى جانبها بقوة مرعبة.
لقد كان رد فعل رائعا من جانبها بالنظر إلى الهجوم المفاجئ، لكنها للأسف لم تستطع تحقيق هدفها المتمثل في القبض على خصمها. تم إنشاء فجوة بسبب الهجوم المفاجئ، مما أتاح لـ(سيول جيهو) فرصة للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع، كان الجاني الذي جعلها تفوت فرصتها هي (بيك هايجو). شوهد (سيول جيهو)، الذي كان ذراعيه متقاطعتين أمامه، وهو يخفض ذراعيه ببطء أثناء فركهما.
ومع ذلك، فقد حققت بعض المكاسب.
اهتزت الأرض فجأة كما لو كانت الأرض تتماوج.
“هم، همممم.”
“أظن ذلك”.
ألقت نظرة جانبية على رمح النقاء المغروز في الأرض، وسألت
تقنية شفرة الهلال، الفن النهائي الثاني -الرمح الطائر.
“ماذا حدث؟”
فوقها كان رمح تاثاغاتا يقطع بينما كان ملفوفا بطاقة السيف الخضراء. وتحتها كان رمح النقاء مع زخم إضافي، يخترق نحوها كما لو كان يخترق حتى السماء نفسها.
“….”
في اللحظة التي قام فيها رأس الحربة بالدوران والإشارة نحو الأرض، أمسك بالرمح في وضع رمي وضربه بقوة.
“تحركاتك تحسنت كثيرا. لا تقارن تقريبًا بما كنت عليه من قبل.”
عند سماع (كينديس المستبدة)، تحدث (سيول جيهو)، الذي كان يستعيد أنفاسه.
“….”
توقف (مارسيل غيونيا). عندما كان يلهث ويمسح العرق المتدفق على وجهه، سمع فجأة شهقة صغيرة من أعلى رأسه.
“لماذا لم تقاتل بهذه الطريقة سابقاً؟ هل أخفيت قدرتك عمدا؟ لا، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال.”
طعن الرمح في الأرض حيث تم ضربه بقوة بقوة ساقها المروعة.
شعرت بجسدها دافئا قليلا، وأصبحت كلماتها أسرع.
اتسعت عينا (سيول جيهو) من المفاجأة. في نفس اللحظة، اندفع إلى الأمام مثل العداء المحترف.
“تكلم. هل حدث نوع من التغيير؟ ”
ألقت نظرة جانبية على رمح النقاء المغروز في الأرض، وسألت
عند سماع (كينديس المستبدة)، تحدث (سيول جيهو)، الذي كان يستعيد أنفاسه.
“كوووو!”
“إذا أخبرتك ….”
بعد ذلك، مد ذراعه إلى الأمام وهاجمها مرة أخرى، ووضع في نفس الوقت درعه الثلاثي أمامه.
توقف مؤقتًا قبل أن يلعق شفتيه ويستمر مرة أخرى.
“!”
“… هل ستمنحيننا فرصة للراحة؟”
“عليك اللعنة. كنت أتساءل لماذا لم تكن هناك أي قوات تحمي هذا المكان. . . الأعشاش نفسها قوية جدا …”
“…ماذا؟”
تماما كما كانت جبهته مليئة بالعرق ويمكن الشعور بطعم حلو في فمه، بدأ يسمع ضجة في المسافة.
“بالتفكير في الأمر مرة أخرى، أشعر أنه سيكون مضيعة لعدم قبول عرضك من قبل. أنا أسأل ما إذا كنت ستسمحين لنا بالراحة إذا غيرت رأيي الآن. ”
لقد كان رد فعل رائعا من جانبها بالنظر إلى الهجوم المفاجئ، لكنها للأسف لم تستطع تحقيق هدفها المتمثل في القبض على خصمها. تم إنشاء فجوة بسبب الهجوم المفاجئ، مما أتاح لـ(سيول جيهو) فرصة للرد.
رمشت (كينديس المستبدة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت (كينديس المستبدة) على عجل خصرها إلى الاتجاه السفلي اليسرى لتجنب الهجوم قبل أن تلف قطريًا إلى اليمين وهي تلوح بذراعها.
“آهاهاها. أنت حقًا رجل لا يمكن التنبؤ به!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان عددهم كبيرا، بدا أنهم متجمعون معا، غير قادرين على فعل أي شيء.
انفجرت في الضحك بصوت عال قبل أن تهز رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع! إذا كان بإمكاني الاستمتاع بمعركة حياة أو موت أخرى مثيرة للاهتمام كما كانت من قبل، فلا يوجد سبب يمنعني من القيام بذلك “.
“سيقلل ذلك من حماسي قليلا، لكن لا بأس. إذا كنت تستطيع إرضاء فضولي، فأنا على استعداد لقبوله “.
إذا لم تر خطأ، فقد قام (سيول جيهو) بنفض ذراعه على الفور لتغيير اتجاه هجوم رمحه في منتصف التلويح به، مع تثبيت نظرته للأمام. هكذا ضربت بعقب الرمح.
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن فقط شبكة العنكبوت و(بيك هايجو). إن رمح النقاء الذي اعتقدت أنها تفادته كان يشير بشكل مستقيم ويطير في وجهها.
“بالطبع! إذا كان بإمكاني الاستمتاع بمعركة حياة أو موت أخرى مثيرة للاهتمام كما كانت من قبل، فلا يوجد سبب يمنعني من القيام بذلك “.
سرعان ما أصبحت المناطق المحيطة صامتة.
واصلت (كينديس المستبدة) بسخاء.
نظرًا لشخصيته، كان هذا شيئًا لم يكن ليفعله أبدًا في العادة، لكن أمر (سيول جيهو) والوضع الحالي أجبروه على هذا.
“الآن، أسرع وتحدث. لم أكن لأسأل حتى عما إذا كنت قد استخدمت مهارة إيقاظ بسيطة لزيادة طاقتك مؤقتا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدركت فيها (كينديس المستبدة) خطأها، كان توازنها قد اختل بالفعل. ولكن عندما اتجهت رمح النقاء مباشرة نحو حيث كان وجهها وهي تتعثر للأمام…
“….”
عندما استدارت (كينديس المستبدة) بشكل تلقائي، أصبحت مندهشة للغاية.
“لكن هذا ليس كذلك. لقد أصبحت مختلفًا جدًا. إنها ظاهرة لا أستطيع فهمها حقًا “.
*** *********************************** في هذه الأثناء.
لكن (سيول جيهو) لم يرد عليها بسهولة.
“!”
هل يمكنني حقا الوثوق بك؟”
بعد ذلك، مد ذراعه إلى الأمام وهاجمها مرة أخرى، ووضع في نفس الوقت درعه الثلاثي أمامه.
“بالطبع.”
“هاه. هل خدعت طوال حياتك؟ ألم أقسم باستخدام اسمي؟ إذا كنت حقًا تشك بي إلى هذا الحد، فخذ قسطًا من الراحة الآن. لا يهم إذا أخبرتني بعد أن ترتاح.”
“ماذا لو هاجمتني بعد أن أخبرتك؟”
سرعان ما أصبحت المناطق المحيطة صامتة.
“هاه. هل خدعت طوال حياتك؟ ألم أقسم باستخدام اسمي؟ إذا كنت حقًا تشك بي إلى هذا الحد، فخذ قسطًا من الراحة الآن. لا يهم إذا أخبرتني بعد أن ترتاح.”
توقف (مارسيل غيونيا). عندما كان يلهث ويمسح العرق المتدفق على وجهه، سمع فجأة شهقة صغيرة من أعلى رأسه.
“الظروف جيدة للغاية.”
“سأعيد سلاحك بمجرد أن أسمع ردك. قد لا تخبرني بمجرد أن ترتاح بعد كل شيء “.
“فقط.”
“!”
بعد إعطاء رمح النقاء دفعة طفيفة، تقدمت (كينديس المستبدة) إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تراقب في حالة هجومه مرة أخرى، رفعت (كينديس المستبدة) حاجبيها فجأة.
“سأعيد سلاحك بمجرد أن أسمع ردك. قد لا تخبرني بمجرد أن ترتاح بعد كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع، كان الجاني الذي جعلها تفوت فرصتها هي (بيك هايجو). شوهد (سيول جيهو)، الذي كان ذراعيه متقاطعتين أمامه، وهو يخفض ذراعيه ببطء أثناء فركهما.
“أظن ذلك”.
انحنت ذراع (سيول جيهو)، التي كانت مرفوعة نحو السماء، فجأة. بعد حركات ذراعه، استدار الرمح وهبط على كتفيه قبل أن يستهدفها مرة أخرى.
أومأ (سيول جيهو) برأسه.
وبفضل ذلك، تم كسر سلسلة هجومه للحظات. فقط عندما لاحظت (كينديس المستبدة) هذا وكانت على وشك تحريك قدميها مرة أخرى….
لم يكن يعرف ما الذي تقصده عندما أقسمت باسمها، لكنه تصرف على قناعة.
“….”
“جيد، ثم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدركت فيها (كينديس المستبدة) خطأها، كان توازنها قد اختل بالفعل. ولكن عندما اتجهت رمح النقاء مباشرة نحو حيث كان وجهها وهي تتعثر للأمام…
كان (سيول جيهو) لا يزال يقظًا وهو يركع ببطء على ركبة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدوء!”
هزت (كينديس المستبدة) كتفيها قبل تقويم وضعيتها.
اندفع (سيول جيهو) إلى الأمام بينما أطلق خوارا مليئا بالغضب.
أطلق (سيول جيهو) تنهيدة عميقة قبل أن يتحدث بهدوء.
آمن (مارسيل غيونيا) بهذه الكلمات واستخدم المانا للركض بجنون.
“أولاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن (سيول جيهو) لم يرد عليها بسهولة.
“نعم. أولاً؟”
كان وجهها مليئا بالمفاجأة. لم يتمكن حتى من رؤية تحركاتها من قبل، فكيف كان يتنبأ فجأة بتحركاتها ويشن هجمات دقيقة؟
تمامًا كما كررت (كينديس المستبدة) كلمته بعيون متلألئة …
تحول وجه (كينديس المستبدة) إلى حالة ذهول.
اتسعت عينا (سيول جيهو) من المفاجأة. في نفس اللحظة، اندفع إلى الأمام مثل العداء المحترف.
[هل ما زالوا يقاتلون؟ إنهم لم يموتوا، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
صرخت (كينديس المستبدة) عندما شعرت بالريح مختلطة بنية القتل الكثيفة. لم تذكر حقيقة أنه هاجم عندما قال إنه سيستريح، تساءلت عما سيفعله مسرعا عاري اليدين.
انفجرت في الضحك بصوت عال قبل أن تهز رأسها.
في تلك اللحظة، شعرت بارتفاع مفاجئ في الطاقة خلفها. لقد كانت قوة مقدسة قوية لدرجة أنها لدغت ظهرها.
نظرت (كينديس المستبدة) التي نجحت في امساك رقبة (بيك هايجو) الرقيقة، إلى الوراء.
عندما استدارت (كينديس المستبدة) بشكل تلقائي، أصبحت مندهشة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن موقفها غير المبالي استمر لحظة فقط.
كان رمح النقاء الذي كان عالقًا في الأرض يطفو الآن في الهواء. كما لو أن ذلك لم يكن كافيا، فإنه كان يطير حاليا في خط مستقيم نحوها.
عندما خفضت (كينديس المستبدة) ساقها على الفور وضربت عمود الرمح بركبتها، تم دفع رأس الحربة أعمق في الأرض.
تقنية شفرة الهلال، الفن النهائي الثاني -الرمح الطائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق (سيول جيهو) تنهيدة عميقة قبل أن يتحدث بهدوء.
وسرعان ما اقترب منها الإحساس الحاد والشديد كما لو كان ينوي اختراقها.
[كيف سار الأمر؟ لماذا أتيتما أنتما الاثنان فقط؟]
“ماذا!؟”
عندما استدارت (كينديس المستبدة) بشكل تلقائي، أصبحت مندهشة للغاية.
مندهشة للغاية، اتخذت (كينديس المستبدة) موقفها على عجل. ومع ذلك، في تلك اللحظة…
تقنية شفرة الهلال، الفن النهائي الثاني -الرمح الطائر.
“أورياه!”
“أنت…!”
تسارع (سيول جيهو)، الذي هاجمها بتهور، وضربها بكتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة الثانية –
في اللحظة التي أدركت فيها (كينديس المستبدة) خطأها، كان توازنها قد اختل بالفعل. ولكن عندما اتجهت رمح النقاء مباشرة نحو حيث كان وجهها وهي تتعثر للأمام…
وسرعان ما اكتشف الفرق. لم تكن أحجامهم الكبيرة بغباء فقط. كانت ألوانها مختلفة كذلك.
“أنت لقيط!”
بوك! عندما تحققت من الموقف بعد أن شعرت بضربة قوية، رأت رجلا وامرأة يقفان أمامها وعلي يسارها.
وبينما كانت تصرخ بغضب، انتشر زوج من الأجنحة على نطاق واسع، مما دفعها مباشرة إلى الأعلى.
أصيب
شعرت (كينديس المستبدة) بإحساس حارق يمر بصعوبة عبر بطنها.
كما قال، كان مصدر الضوضاء عبارة عن تجمع للأرواح.
ومع ذلك، عندما حاولت الدوران في السماء وتثبيت نفسها، شعرت أن جسدها بالكامل يتيبس. لقد أدركت فقط بعد أن كانت في الجو أن السماء بأكملها كانت متقاطعة بأسلاك بيضاء مثل شبكة العنكبوت.
عندما انطلق (سيول جيهو) من الأرض وقفز لأعلى للاستيلاء على الرمح الطائر، اشتعل الرمح بطاقة ذهبية.
وفوق الأسلاك كانت (بيك هايجو) واقفة، التي قفزت أمامها بخطوة واحدة، مستعدة لضرب رمح تاثاغاتا الخاص بها.
بعد مواجهتهم بقوتها البدنية فقط طوال هذا الوقت، قررت أخيرا استخدام طاقتها.
‘مستحيل-‘
مندهشة للغاية، اتخذت (كينديس المستبدة) موقفها على عجل. ومع ذلك، في تلك اللحظة…
قبل أن تتمكن من إنهاء تلك الفكرة، قامت (بيك هايجو) بتحريك ذراعيها للأسفل بكامل قوتها.
جذبت (كينديس المستبدة) رأسها غريزيا للخلف، فقط لتجد نصلًا ذهبيا معززا بزخم دوراني يجتاح بحدة طرف أنفها. وبينما كانت تتهرب من الطريق، قام الرمح على الفور بالدوران بمقدار 180 درجة قبل أن يطير بعقب الرمح نحو صدغها.
تحول وجه (كينديس المستبدة) إلى حالة ذهول.
كان (سيول جيهو) لا يزال يقظًا وهو يركع ببطء على ركبة واحدة.
كان ذلك لأنها شعرت به.
لم يكن هذا كل شيء. سرعان ما ضيق (سيول جيهو) المسافة كما لو أنه لا يريد أن يوقف سلسلة هجماته.
لم تكن فقط شبكة العنكبوت و(بيك هايجو). إن رمح النقاء الذي اعتقدت أنها تفادته كان يشير بشكل مستقيم ويطير في وجهها.
طعن الرمح في الأرض حيث تم ضربه بقوة بقوة ساقها المروعة.
لم يكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
عندما انطلق (سيول جيهو) من الأرض وقفز لأعلى للاستيلاء على الرمح الطائر، اشتعل الرمح بطاقة ذهبية.
طعن الرمح في الأرض حيث تم ضربه بقوة بقوة ساقها المروعة.
فوقها كان رمح تاثاغاتا يقطع بينما كان ملفوفا بطاقة السيف الخضراء. وتحتها كان رمح النقاء مع زخم إضافي، يخترق نحوها كما لو كان يخترق حتى السماء نفسها.
حدثت سلسلة مذهلة من الهجمات والدفاع في فترة زمنية قصيرة.
كان فم (كينديس المستبدة) مفتوح.
شعرت بجسدها دافئا قليلا، وأصبحت كلماتها أسرع.
وفي تلك اللحظة الثانية –
“هناك.”
“كوووو!”
ألقت بمرفقها بنية تفجير رأسه.
زأرت بشراسة بينما أطلقت طاقة قوية.
نظرت (كينديس المستبدة) التي نجحت في امساك رقبة (بيك هايجو) الرقيقة، إلى الوراء.
بعد مواجهتهم بقوتها البدنية فقط طوال هذا الوقت، قررت أخيرا استخدام طاقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
*** ***********************************
في هذه الأثناء.
“لكن هذا ليس كذلك. لقد أصبحت مختلفًا جدًا. إنها ظاهرة لا أستطيع فهمها حقًا “.
“مباشرة، انطلق مباشرة إلى الأمام تماما مثل هذا! لقد قلت أن تنطلق بشكل أسرع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت (كينديس المستبدة).
كان (مارسيل غيونيا) يركض حاليا بأقصى سرعة.
اتسعت عيناها عندما شعرت أن الطاقة وراء ظهرها تزداد أضعافا مضاعفة. في اللحظة التي نظرت فيها إلى الوراء بعبوس، انخفض الرمح الذي كان يستهدفها فجأة على شكل الرقم 8.
نظرًا لشخصيته، كان هذا شيئًا لم يكن ليفعله أبدًا في العادة، لكن أمر (سيول جيهو) والوضع الحالي أجبروه على هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”
في واقع الأمر، لم يكن ليقدم الكثير من المساعدة حتى لو بقي. ولكن إذا نجح في هذه المهمة، فإن الوضع برمته سوف ينقلب.
نظرت (كينديس المستبدة) التي نجحت في امساك رقبة (بيك هايجو) الرقيقة، إلى الوراء.
آمن (مارسيل غيونيا) بهذه الكلمات واستخدم المانا للركض بجنون.
أمامه كانت بحيرة ضخمة. على الرغم من أنها ربما بدت جميلة في الماضي، إلا أن البحيرة أصبحت الآن سوداء وملوثة بمياه الصرف.
كم من الوقت مضى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما فعلت ذلك، تغير مسار الرمح فجأة. الرمح الذي كان يقطع للأسفل تحول فجأة إلى قطع قطري لأعلى.
تماما كما كانت جبهته مليئة بالعرق ويمكن الشعور بطعم حلو في فمه، بدأ يسمع ضجة في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدركت فيها (كينديس المستبدة) خطأها، كان توازنها قد اختل بالفعل. ولكن عندما اتجهت رمح النقاء مباشرة نحو حيث كان وجهها وهي تتعثر للأمام…
“هناك.”
أمامه كانت بحيرة ضخمة. على الرغم من أنها ربما بدت جميلة في الماضي، إلا أن البحيرة أصبحت الآن سوداء وملوثة بمياه الصرف.
تحدث الفرخ الصغير، الذي كان يكلم (مارسيل غيونيا) من أعلى رأسه.
“لا تكن سخيفا. لن ينجو أي منكم حتى من هجمة واحدة”.
كما قال، كان مصدر الضوضاء عبارة عن تجمع للأرواح.
ألقى الفرخ الصغير نظرة خاطفة على الأرواح. ثم تحدث.
بينما كان عددهم كبيرا، بدا أنهم متجمعون معا، غير قادرين على فعل أي شيء.
اتسعت عينا (سيول جيهو) من المفاجأة. في نفس اللحظة، اندفع إلى الأمام مثل العداء المحترف.
“توقف هنا. لا تقترب كثيراً.”
“سيقلل ذلك من حماسي قليلا، لكن لا بأس. إذا كنت تستطيع إرضاء فضولي، فأنا على استعداد لقبوله “.
توقف (مارسيل غيونيا). عندما كان يلهث ويمسح العرق المتدفق على وجهه، سمع فجأة شهقة صغيرة من أعلى رأسه.
“لكن هذا ليس كذلك. لقد أصبحت مختلفًا جدًا. إنها ظاهرة لا أستطيع فهمها حقًا “.
“ما هذا؟”
“هممم!”
أصيب
عندما تكلمت الأرواح بصوت عال …
(مارسيل غيونيا) بالحيرة عندما رفع عينيه.
“….”
“م….ماذا؟ ماذا تفعل الأعشاش هنا؟”
أرادت أن تسأل عما يحدث، لكن (سيول جيهو) كان يتحرك بالفعل. انطلق من الأرض واندفع نحوها بحدة بمجرد هبوطه.
أمامه كانت بحيرة ضخمة. على الرغم من أنها ربما بدت جميلة في الماضي، إلا أن البحيرة أصبحت الآن سوداء وملوثة بمياه الصرف.
“آهاهاها. أنت حقًا رجل لا يمكن التنبؤ به!”
ولم يكن هناك سوى أعشاش داخل البحيرة نصف المغمورة. لكي نكون أكثر دقة، كانت خمسة أعشاش ضخمة، تتميز بحجم أكبر من معظم المباني، تحيط بشجرة ذابلة، ولكل منها عدد قليل من المخالب تمسك بها.
[كيف سار الأمر؟ لماذا أتيتما أنتما الاثنان فقط؟]
من انتفاخ أسطحها الوعرة، كان من المؤكد أنها كانت على قيد الحياة.
“م….ماذا؟ ماذا تفعل الأعشاش هنا؟”
“أعشاش؟ هل هؤلاء ما تسميه أعشاش؟ ”
“ما هذا؟”
“انتظر. انتظر لحظة. إنها مختلفة عن الأعشاش العادية. ”
ألقت بمرفقها بنية تفجير رأسه.
عند استجواب الفرخ الصغير، قام (مارسيل غيونيا) بفحص الأعشاش على عجل.
“نعم. أولاً؟”
وسرعان ما اكتشف الفرق. لم تكن أحجامهم الكبيرة بغباء فقط. كانت ألوانها مختلفة كذلك.
‘ماذا حدث؟’
كان سطح الأعشاش العادية رماديا في الغالب. ومع ذلك، فإن الأعشاش التي غمرتها المياه في البحيرة كانت مصبوغة بخمسة ألوان: الأحمر الداكن، والأزرق المائي، والأخضر اليشم، والبني الطيني، والأزرق السماوي.
طعن الرمح في الأرض حيث تم ضربه بقوة بقوة ساقها المروعة.
“تكلم. ما هو مختلف؟ ”
>>>>>>>>> الصحوة (3) <<<<<<<< “يوآآ
بينما شرح (مارسيل غيونيا) للفرخ الصغير، لاحظت الأرواح وصولهم واندفعت نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
[كيف سار الأمر؟ لماذا أتيتما أنتما الاثنان فقط؟]
‘هذا غريب. غريب بعض الشيء”.
[هل ما زالوا يقاتلون؟ إنهم لم يموتوا، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
ركلت (كينديس المستبدة) بساقها. ضربت ركلتها بدقة عمود الرمح، مما جعل رأس الحربة يرسم منحنى حادا أثناء قذفه للأعلي.
عندما تكلمت الأرواح بصوت عال …
كما قال، كان مصدر الضوضاء عبارة عن تجمع للأرواح.
“هدوء!”
“… هل ستمنحيننا فرصة للراحة؟”
… قاطعهم الفرخ الصغير.
“انتظر. انتظر لحظة. إنها مختلفة عن الأعشاش العادية. ”
سرعان ما أصبحت المناطق المحيطة صامتة.
وبفضل ذلك، تم كسر سلسلة هجومه للحظات. فقط عندما لاحظت (كينديس المستبدة) هذا وكانت على وشك تحريك قدميها مرة أخرى….
طوى الفرخ الصغير أجنحته الصغيرة واستغرق في التفكير.
لم يكن هذا كل شيء. سرعان ما ضيق (سيول جيهو) المسافة كما لو أنه لا يريد أن يوقف سلسلة هجماته.
“عليك اللعنة. كنت أتساءل لماذا لم تكن هناك أي قوات تحمي هذا المكان. . . الأعشاش نفسها قوية جدا …”
اتسعت عينا (سيول جيهو) من المفاجأة. في نفس اللحظة، اندفع إلى الأمام مثل العداء المحترف.
[أنا شعرت بذلك. ذهبوا جميعا نحو هذا الاتجاه، أليس كذلك؟ هل يجب أن نذهب ونهاجمهم؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تراقب في حالة هجومه مرة أخرى، رفعت (كينديس المستبدة) حاجبيها فجأة.
“لا تكن سخيفا. لن ينجو أي منكم حتى من هجمة واحدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبرت (كينديس المستبدة) عن ارتباكها أثناء التلويح بذيلها.
[ثم ماذا يفترض بنا أن نفعل!؟ لقد قلت أنه ليس لدينا الكثير من الوقت! أخبرنا ماذا نفعل بسرعة!]
انحرف الذيل بصعوبة عن طريق لف ذراعه اليسرى قبل أن يطير مثل الفراشة ويسحب ذراعه اليمنى.
لم يكونوا مخطئين. على الرغم من أن الفرخ الصغير أعطي (سيول جيهو) قوته، حتى الفرخ الصغير يمكن أن يقول إن (كينديس المستبدة) لم تكن تستخدم قوتها الكاملة. ولم يعرف كم من الوقت سيصمد فريق البعثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع! إذا كان بإمكاني الاستمتاع بمعركة حياة أو موت أخرى مثيرة للاهتمام كما كانت من قبل، فلا يوجد سبب يمنعني من القيام بذلك “.
لم يكن هناك أي وقت للتفكير. لا، حتى لو فعلوا ذلك، فسيحتاجون أولا إلى اتخاذ إجراء قبل إيجاد حل. كان الوضع ببساطة عاجل.
“لماذا لم تقاتل بهذه الطريقة سابقاً؟ هل أخفيت قدرتك عمدا؟ لا، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال.”
“… أعتقد أنه لا يوجد خيار آخر”.
شعرت بجسدها دافئا قليلا، وأصبحت كلماتها أسرع.
ألقى الفرخ الصغير نظرة خاطفة على الأرواح. ثم تحدث.
هل يمكنني حقا الوثوق بك؟”
“يا رفاق…”
“تحركاتك تحسنت كثيرا. لا تقارن تقريبًا بما كنت عليه من قبل.”
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : الصحوة (4)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
مطت (كينديس المستبدة) شفتيها أثناء رؤية (سيول جيهو) يجمع أنفاسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات