النمر لا ينجب كلبًا (2)
>>>>>>>>> النمر لا ينجب كلبًا (2) <<<<<<<<
عندما شاهد (سيول جيهو) الرسم لأول مرة، فكر، “لا يمكنني معرفة ما حاولت رسمه”.
وفي الوقت نفسه، كان هناك خوف واستياء لا يمكن تفسيرهما بداخله. لقد كان ذلك النوع من الخوف الذي يشعر به البشر بشكل غريزي عندما تواجه أدمغتهم شيئًا يفوق طاقتهم.
في اللحظة التالية، تحرك قادة الجيش الخمسة الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.
مجرد حمل الرسم في يده تسبب في صراخ جسده من عدم الراحة. أراد أن يمزقها إلى أشلاء أو يحرقها إلى رماد.
انفجر صوت ممزوج بالفرح والنعيم.
تماما كما عزز قبضته على الورق دون أن يشعر –
*** *********************************** ركض (سورج كون). عندما تلقى المكالمة، تخلى عن كل ما كان يفعله وبدأ يركض مثل رجل ضربه البرق.
“خذ نفسا عميقا.”
“لا أرى غابة من الخيزران أو محيطا …”
رن صوت (فيليب مولر) الخافت في أذنيه.
على الرغم من أنهم كانوا متشككين، إلا أنه كان حقا كما توقعوا. في اللحظة التي غادر فيها (سيول جيهو) إلى عالم الروح، انطلقت ملكة الطفيليات كما لو كانت تنتظر هذه اللحظة بالذات.
“إن النفور الشديد الذي يجب أن تشعر به الآن هو رد فعل طبيعي ككائن حي موجود في العالم الأوسط. الشيء نفسه ينطبق على تلك الانسة “.
لقد كان الآن هو الوقت المناسب للراحة على أي حال لأنهم ساروا دون توقف بعد النزول من العربات. أمر (سيول جيهو) باستراحة لمدة ساعة واحدة، ثم بحث عن الورقة التي وضعها.
لا يتسامح العالم الأوسط مع الظاهرة النجمية. وبعبارة أخرى، ما كان (سيول جيهو) يشعر به الآن هو العاطفة التي كان لدى العالم الأوسط ضد العالم النجمي.
بووووووووم!
“….”
“أنا بموجب هذا أمر تحت اسم عائلة (آريا).”
كان على (سيول جيهو) أن يعترف، لم يستطع التصرف بشكل جيد عندما لم ينظر حتى إلى الشيء الحقيقي مثل (أوانا). علاوة على ذلك، كان هذا هو المكان الذي يتعين عليهم الآن دخوله.
تماما كما عزز قبضته على الورق دون أن يشعر –
على الرغم من أن (سيول جيهو) أراد بشدة ألا ينظر مرة أخري، إلا أنه قام بقمع هذه الرغبة وقام بمسح الرسم ببطء.
“لا بد أنه يخاطر بحياته”.
“لا أرى غابة من الخيزران أو محيطا …”
“عفواً؟”
أولا، الرسم عمليا لا يحتوي على مساحة فارغة. أي بقعة يمكن وصفها بأنها فارغة كانت تحتوي على خطوط منتشرة بشكل فوضوي مثل الشقوق. كان الأمر كما لو أن ورقة قد تم تجعيدها عدة مرات. علاوة على ذلك، كانت هناك دوامة مستعرة حول الورقة بأكملها.
وفي الوقت نفسه، كان هناك خوف واستياء لا يمكن تفسيرهما بداخله. لقد كان ذلك النوع من الخوف الذي يشعر به البشر بشكل غريزي عندما تواجه أدمغتهم شيئًا يفوق طاقتهم.
لا، لقد اعتقد أنها كانت دوامة في البداية. لكن بالنظر إليها عن كثب، كانت عبارة عن مجموعة من الأشياء الغريبة، مرسومة بطريقة ميتافيزيقية.
قال (سيول جيهو) في تذمر
“إنه يذكرني بلوحة الصرخة لإدفارت مونك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف (سورج كون) كيف يرد على السؤال المفاجئ.
<<<< ت م الصرخة هو الاسم الشائع الذي يطلق على أحد أكثر الأعمال الفنية شهرة للفنان التعبيري النرويجي إدفارت مونك رسمها في عام 1893. أصبح الوجه المتألم في اللوحة أحد أكثر الصور الفنية شهرة، حيث يُنظر إليه على أنه يرمز إلى القلق بشأن الحالة الإنسانية. >>>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى الآن …”
بووووووووم!
“آه”
مجرد حمل الرسم في يده تسبب في صراخ جسده من عدم الراحة. أراد أن يمزقها إلى أشلاء أو يحرقها إلى رماد.
قال (سيول جيهو) في تذمر
أراد (سيول جيهو) أن تشتري (تيريزا) الوقت حتى يعود، وخططت (تيريزا) بالكامل لتلبية توقعاته.
(أوه راهي). كانت تعتقد أنها رأت شيئا مشابها من قبل. كان هناك المئات -لا، الآلاف من الرجال المتألمين ذوي العيون الواسعة، ممددين لفترة طويلة كما لو كانوا يجرفون في ثقب أسود، ويشكلون دوامة.
“اللعنة، أعتقد أنك على حق … هل تلقيت أي رسائل من فالهالا؟ أو القصر؟ ”
“يبدو أن هناك شيئًا ما هناك حقًا. في غابة الخيزران تلك -أو بالأحرى، وسط المكان “.
تماما كما عزز قبضته على الورق دون أن يشعر –
قدم (كازوكي) أفكاره حول هذه المسألة بحواجب مجعدة. بمجرد أن سقطت نظرة الجميع عليه، أشار إلى وسط الرسم.
“ساعة واحدة -لا ، 30 دقيقة كافية.”
“هذه البقعة هي المكان الوحيد النظيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد منع الحارس نفسه من الصراخ وانحنى على عجل. تخبط حول الطاولة وأمسك بلورة الاتصال بشدة.
الآن بعد أن ذكره، كان مركز الرسم فقط خاليا من الشقوق أو الدوامة. كان من الغريب بعض الشيء أن مثل هذا الرسم الفوضوي كان له مركز نظيف للغاية.
انفجر صوت ممزوج بالفرح والنعيم.
“يبدو الأمر كما لو أننا ننظر إلى عين العاصفة. ربما ستؤدي هذه المنطقة المركزية إلى سبب هذه الظاهرة. ”
ارتفعت جفونها المرتجفة بصوت خافت. اهتزت عيونها كما لو كانوا سينفجرون في البكاء في أي لحظة. كان من الواضح لأي شخص يشاهدها أنها كانت متحجرة من الخوف.
عاد (سيول جيهو) إلى (أوانا). أومأت الفتاة برأسها بصعوبة، متفقة بهدوء مع (كازوكي).
رفع (سورج كون)، الذي كان يقدم التقرير رأسه. بمجرد أن رأى المنظر أمامه، جفل. كانت (شارلوت اريا) جالسة على العرش. كانت عيناها مغلقتين بإحكام، وكانت الأيدي التي تمسك بمساند الذراعين ترتجف.
بهذا، تم تعيين وجهتهم. الآن فقط وضع (سيول جيهو) الورقة جانباً.
صرخ بأعلى رئتيه بمجرد أن ركض إلى الداخل.
“يبدو أنه سيتعين علينا دخول هذا المكان …”
بووووووووم!
“هل-هل يمكننا أن ننتظر لحظة قبل أن نذهب؟”
“كنت هكذا عندما حصلت على عيون الروح لأول مرة. سأكون قادرة على التعامل معها بمجرد أن أعتاد عليها “.
توسلت (أوانا) بصوت مشوب بالدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <<<< ت م الصرخة هو الاسم الشائع الذي يطلق على أحد أكثر الأعمال الفنية شهرة للفنان التعبيري النرويجي إدفارت مونك رسمها في عام 1893. أصبح الوجه المتألم في اللوحة أحد أكثر الصور الفنية شهرة، حيث يُنظر إليه على أنه يرمز إلى القلق بشأن الحالة الإنسانية. >>>>
“لا أعتقد أنني أستطيع التعامل مع الأمر إذا دخلنا الآن …”
لم يكن الأمر كما لو أن (شارلوت اريا) لم تكن تعرف هذا. عند رؤية الملكة لا تزال تبحث عن (سيول جيهو) في وقت كهذا، لم يستطع (سورج كون) إلا أن يتذمر من الإحباط.
“… أنا بخير مع الانتظار، لكن هل ستكونين بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت (تيريزا) نفسا عميقا، ثم تحدثت بحدة.
“ساعة واحدة -لا ، 30 دقيقة كافية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد دخل!]
عندما سأل (سيول جيهو) بقلق، عضت (أوانا) شفتها السفلى.
“… لقد طلبت الفيدرالية مساعدتنا.”
“كنت هكذا عندما حصلت على عيون الروح لأول مرة. سأكون قادرة على التعامل معها بمجرد أن أعتاد عليها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الإله الرئيسي الوحيد لهذا الكوكب. إذا أرادت، يمكنها أن تنقل صوتها إلى أقاصي العالم.
أومأ (سيول جيهو) برأسه بصمت. لم يستطع إلا أن يعتقد أن هذا كان على مستوى مختلف تماما عن النظر إلى بعض الأشباح، ولكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنهم فعله في هذه المرحلة بخلاف الأمل في أن تتحمل (أوانا) حتى يصلوا إلى الوجهة.
“إنه الآن يتجاوز إيفا لإنقاذ باراديس بأكملها. كيف يمكنني رفض طلب المحسن؟”
لقد كان الآن هو الوقت المناسب للراحة على أي حال لأنهم ساروا دون توقف بعد النزول من العربات. أمر (سيول جيهو) باستراحة لمدة ساعة واحدة، ثم بحث عن الورقة التي وضعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن (سيول جيهو) أراد بشدة ألا ينظر مرة أخري، إلا أنه قام بقمع هذه الرغبة وقام بمسح الرسم ببطء.
“(أوانا) تحاول جاهدة.” لا يمكنني أن أبذل مجهودًا أقل منها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ (سيول جيهو) برأسه بصمت. لم يستطع إلا أن يعتقد أن هذا كان على مستوى مختلف تماما عن النظر إلى بعض الأشباح، ولكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنهم فعله في هذه المرحلة بخلاف الأمل في أن تتحمل (أوانا) حتى يصلوا إلى الوجهة.
لم يكن الانزعاج الذي شعر به سيئًا للغاية في الوقت الحالي، لكنه سيصبح أقوى مع اقترابهم. أراد (سيول جيهو) أن يعتاد على هذا الشعور قدر الإمكان قبل ذلك، ولكن لا بد أن شخصًا ما كان لديه أفكار مماثلة لأن الورقة التي وضعها قد اختفت.
“ساعة واحدة -لا ، 30 دقيقة كافية.”
“أغغ-”
“اللعنة، أعتقد أنك على حق … هل تلقيت أي رسائل من فالهالا؟ أو القصر؟ ”
كان (هوغو) يحدق في الرسم وذراعه ممدودة ورأسه يمتد بعيدًا إلى الجانب الآخر.
قال (سيول جيهو) في تذمر
“إنه مثل النظر إلى وحش وفمه مفتوح.”
لا يتسامح العالم الأوسط مع الظاهرة النجمية. وبعبارة أخرى، ما كان (سيول جيهو) يشعر به الآن هو العاطفة التي كان لدى العالم الأوسط ضد العالم النجمي.
تمتم (هوغو) بعبوس وهو ينظر إلى (سيول جيهو).
بعد ذلك، ركض فقط بجنون. الجنود والخادمات الذين عرفوا شخصيته الهادئة عادة نظروا إليه بنظرات مرتبكة، لكنه لم يمانع في ذلك على الإطلاق.
“يبدو الأمر وكأن ملكة الطفيليات تنتظر منا أن ندخل إلى فمها المفتوح على مصراعيه. لا يعني ذلك أنني رأيتها من قبل.”
أراد (سيول جيهو) أن تشتري (تيريزا) الوقت حتى يعود، وخططت (تيريزا) بالكامل لتلبية توقعاته.
فم الوحش. كان لدى الأشخاص المختلفين بالفعل تفسيرات مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف (سورج كون) كيف يرد على السؤال المفاجئ.
تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
[اسمعوني -!]
“حتى لو كان هذا هو الحال، فإنه لا يغير حقيقة أننا يجب أن نذهب. إنه مثل القول المأثور، عليك أن تدخل عرين النمر للقبض على نمر “.
“كنت هكذا عندما حصلت على عيون الروح لأول مرة. سأكون قادرة على التعامل معها بمجرد أن أعتاد عليها “.
“اللعنة، أعتقد أنك على حق … هل تلقيت أي رسائل من فالهالا؟ أو القصر؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد منع الحارس نفسه من الصراخ وانحنى على عجل. تخبط حول الطاولة وأمسك بلورة الاتصال بشدة.
“ليس بعد.”
لم يكن الأمر كما لو أن (شارلوت اريا) لم تكن تعرف هذا. عند رؤية الملكة لا تزال تبحث عن (سيول جيهو) في وقت كهذا، لم يستطع (سورج كون) إلا أن يتذمر من الإحباط.
“حسنا، آمل ألا يحدث شيء سيء. لا أشعر بالاطمئنان حيال هذا “.
“هل-هل يمكننا أن ننتظر لحظة قبل أن نذهب؟”
بصق (هوغو) على الأرض، ثم ألقى الورقة بعيدا. تنهد (سيول جيهو) قبل أن يلتقط الورقة مرة أخرى. ثم، بعد حوالي ساعة، تعافت (أوانا) تماما وأعطت علامة الموافقة.
فتحت (شارلوت اريا) فمها وأخذت أنفاسًا عميقة مرارًا وتكرارًا. كانت على ما يبدو تحاول تهدئة قلبها المضطرب.
“دعونا ننطلق بعد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى الآن …”
عزز سيول جيهو عزمه، وقاد فريق البعثة إلى أسفل القمة إلى المنطقة الغامضة حيث كانت تحدث الظاهرة النجمية.
ابتلع (سورج كون) لعابه بقوة وأنهى تقريره بصوت أكثر هدوءا إلى حد ما.
*** ***********************************
[إنه يغادر.]
“كنت هكذا عندما حصلت على عيون الروح لأول مرة. سأكون قادرة على التعامل معها بمجرد أن أعتاد عليها “.
أصبحت ملكة الطفيليات مسرورة من الإثارة المتصاعدة من أعماق قلبها.
ابتلع (سورج كون) لعابه بقوة وأنهى تقريره بصوت أكثر هدوءا إلى حد ما.
[إنه يغادر، يغادر، يغادر، يغادر…!]
فم الوحش. كان لدى الأشخاص المختلفين بالفعل تفسيرات مختلفة.
كانت عيون الملكة التي تحدق في الكون تطارد نجمًا واحدًا. مع تحرك الكوكبة، أضاءت حدقتاها كما لو كانت تنفجر.
“هذا الخادم المتواضع يطيع أمرك!”
وبحلول الوقت الذي وصل فيه النجم إلى نقطة معينة، أصبح ضوء الكوكبة خافتا، وفتحت عيون ملكة الطفيليات في نفس الوقت.
*** *********************************** [إنه يغادر.]
بووووووووم!
أشرقت بشرة (سورج كون) ببطء. بينما كان مسؤولا فقط عن الواجبات الإدارية بالاسم، عرف الجميع أنه كان الوصي على الملكة.
وقفت ملكة الطفيليات بقوة كما لو كانت تدمر العرش.
أولا، الرسم عمليا لا يحتوي على مساحة فارغة. أي بقعة يمكن وصفها بأنها فارغة كانت تحتوي على خطوط منتشرة بشكل فوضوي مثل الشقوق. كان الأمر كما لو أن ورقة قد تم تجعيدها عدة مرات. علاوة على ذلك، كانت هناك دوامة مستعرة حول الورقة بأكملها.
[لقد دخل!]
“ساعة واحدة -لا ، 30 دقيقة كافية.”
انفجر صوت ممزوج بالفرح والنعيم.
تحدثت (شارلوت اريا) بصوت مرهق قليلا، وضغطت على أسنانها.
لم يغادر النجم العالم الأوسط تماما. ولكن الآن، بالتأكيد دخل نقطة الخروج. في هذه الحالة، يجب أن تكون مسألة وقت فقط قبل أن يختفي إلى الأبد. هذه الحقيقة وحدها كانت كافية لها لاتخاذ قرارها.
اعتبارًا من هذه اللحظة، تجمع قادة الجيش في الخطوط الأمامية وكان جيش الطفيليات بأكمله ينظرون الي السماء.
[اسمعوني -!]
كان على (سيول جيهو) أن يعترف، لم يستطع التصرف بشكل جيد عندما لم ينظر حتى إلى الشيء الحقيقي مثل (أوانا). علاوة على ذلك، كان هذا هو المكان الذي يتعين عليهم الآن دخوله.
تردد صدى صرخة ملكة الطفيليات في القاعة الكبرى الفارغة.
بعد ذلك، ركض فقط بجنون. الجنود والخادمات الذين عرفوا شخصيته الهادئة عادة نظروا إليه بنظرات مرتبكة، لكنه لم يمانع في ذلك على الإطلاق.
ومع ذلك، كانت الإله الرئيسي الوحيد لهذا الكوكب. إذا أرادت، يمكنها أن تنقل صوتها إلى أقاصي العالم.
ابتلع (سورج كون) لعابه بقوة وأنهى تقريره بصوت أكثر هدوءا إلى حد ما.
على الرغم من عدم قدرتها على الانفصال عن العرش الفاسد، إلا أن منطقة الإمبراطورية القديمة بأكملها كانت أراضيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن هذه كانت مسألة ملحة للغاية.
اعتبارًا من هذه اللحظة، تجمع قادة الجيش في الخطوط الأمامية وكان جيش الطفيليات بأكمله ينظرون الي السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ (سيول جيهو) برأسه بصمت. لم يستطع إلا أن يعتقد أن هذا كان على مستوى مختلف تماما عن النظر إلى بعض الأشباح، ولكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنهم فعله في هذه المرحلة بخلاف الأمل في أن تتحمل (أوانا) حتى يصلوا إلى الوجهة.
كانت السماء الملبدة بالغيوم تظهر مشهدًا ضخمًا للقاعة الكبرى وملكة الطفيليات.
“لا أرى غابة من الخيزران أو محيطا …”
[انطلقوا إلى الأمام!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن القائد (سيول) غائب، يجب أن تقود هذه الملكة مدينة ايفا وأبناء الأرض بنفسها.”
أخيرا، أمرت القوات بالتقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل على الأرض وكأنه سيسقط على وجهه، وضغط على الأرض بيديه.
في اللحظة التالية، تحرك قادة الجيش الخمسة الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.
وكانت هذه ايضاً حقيقة لا يمكن إنكارها.
بدءًا من فرسان الموت وجيش الموتى الأحياء بقيادة (هميليتي البشع)، تحركت أربعة جيوش في وقت واحد.
انفجر صوت ممزوج بالفرح والنعيم.
خلفهم، فإن الأنواع التي تنتج المزيد من الكائنات قادت عدد لا يحصى من الصغار وأكثر من 200 عش محميين من قبل جيش من الزومبي لا يمكن سبر غوره يتبعه في نظام مثالي.
كانت السماء الملبدة بالغيوم تظهر مشهدًا ضخمًا للقاعة الكبرى وملكة الطفيليات.
أخيرا، بدأ غزو الطفيليات على نطاق واسع.
مع نفس خشن، ابتسم (سورج كون) بشكل مبهج وخفض رأسه حتى كاد أن يلمس الأرض.
*** ***********************************
أصبح حارس الفيدرالية الذي يراقب المنطقة الحدودية ضائعا للكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون فريق الحملة بالقرب من وجهته، إن لم يكن هناك بالفعل …”
ظلام دامس. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه بها وصف ما كان يراه.
وكانت هذه ايضاً حقيقة لا يمكن إنكارها.
على الرغم من أن موقع الحراسة يقع على ارتفاع عالٍ، إلا أن كل شيء في نظره تحول إلى اللون الأسود في لحظة. لقد ظهرت الطفيليات أخيرًا، وصبغ جيشهم السماء والأرض بألوانهم.
كانوا يسيرون للأمام، على استعداد لالتهام هذه السلسلة الجبلية المهيبة.
كانوا يسيرون للأمام، على استعداد لالتهام هذه السلسلة الجبلية المهيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
“يييييييب!”
“ماذا سنفعل يا أميرة؟”
بالكاد منع الحارس نفسه من الصراخ وانحنى على عجل. تخبط حول الطاولة وأمسك بلورة الاتصال بشدة.
“جيد. ثم-”
*** ***********************************
“ها هم قادمون.”
*** *********************************** “ها هم قادمون.”
تحدثت (تيريزا) وهي تحدق بهدوء في الكرة البلورية التي لمعت للتو.
“هذا الخادم المتواضع يطيع أمرك!”
بعد ذلك، أطلقت تنهيدة ثقيلة.
تردد صدى صرخة ملكة الطفيليات في القاعة الكبرى الفارغة.
على الرغم من أنهم كانوا متشككين، إلا أنه كان حقا كما توقعوا. في اللحظة التي غادر فيها (سيول جيهو) إلى عالم الروح، انطلقت ملكة الطفيليات كما لو كانت تنتظر هذه اللحظة بالذات.
توسلت (أوانا) بصوت مشوب بالدموع.
“يجب أن يكون فريق الحملة بالقرب من وجهته، إن لم يكن هناك بالفعل …”
وبحلول الوقت الذي وصل فيه النجم إلى نقطة معينة، أصبح ضوء الكوكبة خافتا، وفتحت عيون ملكة الطفيليات في نفس الوقت.
كان من الغريب جدا أن تكون مجرد مصادفة. لم تستطع التوصل إلا إلى استنتاج مفاده أن ملكة الطفيليات تهدف إلى هذه اللحظة بالضبط.
“…كون.”
“ماذا سنفعل يا أميرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن القائد (سيول) غائب، يجب أن تقود هذه الملكة مدينة ايفا وأبناء الأرض بنفسها.”
سألها جنرال هارامارك، (جان سانكتوس)، الذي كان يقف بهدوء إلى جانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد دخل!]
“هل هناك حاجة حتى للسؤال؟ هناك شيء واحد فقط يمكننا القيام به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق (هوغو) على الأرض، ثم ألقى الورقة بعيدا. تنهد (سيول جيهو) قبل أن يلتقط الورقة مرة أخرى. ثم، بعد حوالي ساعة، تعافت (أوانا) تماما وأعطت علامة الموافقة.
بدءا من الآن، سيكون سباقا مع الزمن. لم يتمكنوا من إنفاق حتى ثانية واحدة دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اشتبكت الطفيليات في حرب شاملة.”
أراد (سيول جيهو) أن تشتري (تيريزا) الوقت حتى يعود، وخططت (تيريزا) بالكامل لتلبية توقعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنني أستطيع التعامل مع الأمر إذا دخلنا الآن …”
“قم بتجميع القوات وتمركزوا في قلعة الوادي، ولا تبق سوى الحد الأدنى اللازم للدفاع عن المدينة.”
وفي الوقت نفسه، كان هناك خوف واستياء لا يمكن تفسيرهما بداخله. لقد كان ذلك النوع من الخوف الذي يشعر به البشر بشكل غريزي عندما تواجه أدمغتهم شيئًا يفوق طاقتهم.
“الاستعدادات قد انتهت بالفعل.”
“هل هناك حاجة حتى للسؤال؟ هناك شيء واحد فقط يمكننا القيام به.”
“جيد. ثم-”
كانت هذه حقيقة واضحة.
أخذت (تيريزا) نفسا عميقا، ثم تحدثت بحدة.
عبس (سورج كون) على الفور. لم يكن (سيول جيهو) مهما في هذه اللحظة. بالطبع، إذا كان موجودا في المدينة، لكان قادرا على قيادة إيفا في مكان الملكة. إلا أن الشاب رحل ليقوم بما يجب عمله من أجل مستقبل البشرية.
“اتصل بصقلية.”
“ج…جلالتك”
وصل الوضع إلى ذروته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنه يغادر، يغادر، يغادر، يغادر…!]
*** ***********************************
ركض (سورج كون). عندما تلقى المكالمة، تخلى عن كل ما كان يفعله وبدأ يركض مثل رجل ضربه البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنه يغادر، يغادر، يغادر، يغادر…!]
بعد ذلك، ركض فقط بجنون. الجنود والخادمات الذين عرفوا شخصيته الهادئة عادة نظروا إليه بنظرات مرتبكة، لكنه لم يمانع في ذلك على الإطلاق.
“… لقد طلبت الفيدرالية مساعدتنا.”
كان ذلك لأن هذه كانت مسألة ملحة للغاية.
“أغغ-”
كان في عجلة من أمره لدرجة أنه تخطى الإجراءات الرسمية لدخول قاعة العرش وركض إلى القاعة الكبرى.
وقفت ملكة الطفيليات بقوة كما لو كانت تدمر العرش.
“صاحبة الجلالة!”
لم يغادر النجم العالم الأوسط تماما. ولكن الآن، بالتأكيد دخل نقطة الخروج. في هذه الحالة، يجب أن تكون مسألة وقت فقط قبل أن يختفي إلى الأبد. هذه الحقيقة وحدها كانت كافية لها لاتخاذ قرارها.
صرخ بأعلى رئتيه بمجرد أن ركض إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الإله الرئيسي الوحيد لهذا الكوكب. إذا أرادت، يمكنها أن تنقل صوتها إلى أقاصي العالم.
“الأخبار العاجلة جاءت للتو!”
“هذا الخادم المتواضع يطيع أمرك!”
نزل على الأرض وكأنه سيسقط على وجهه، وضغط على الأرض بيديه.
“إن النفور الشديد الذي يجب أن تشعر به الآن هو رد فعل طبيعي ككائن حي موجود في العالم الأوسط. الشيء نفسه ينطبق على تلك الانسة “.
“تم تأكيد غزو الطفيليات! إنهم يشقون طريقهم عبر سلسلة جبال هيرال ويسيرون نحو قلعة تيغول بسرعة مخيفة!”
“كنت هكذا عندما حصلت على عيون الروح لأول مرة. سأكون قادرة على التعامل معها بمجرد أن أعتاد عليها “.
تردد صدى صيحة خطيرة.
“… هو المنقذ الذي أنقذ إيفا المحتضرة “.
“لم يتم التعرف على القوة العسكرية للعدو بالكامل، ولكن إذا حكمنا من قبل قادة الجيش الخمسة الذين يقودون المسيرة فسيكون الأمر……”
أشرقت بشرة (سورج كون) ببطء. بينما كان مسؤولا فقط عن الواجبات الإدارية بالاسم، عرف الجميع أنه كان الوصي على الملكة.
رفع (سورج كون)، الذي كان يقدم التقرير رأسه. بمجرد أن رأى المنظر أمامه، جفل. كانت (شارلوت اريا) جالسة على العرش. كانت عيناها مغلقتين بإحكام، وكانت الأيدي التي تمسك بمساند الذراعين ترتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ (سيول جيهو) برأسه بصمت. لم يستطع إلا أن يعتقد أن هذا كان على مستوى مختلف تماما عن النظر إلى بعض الأشباح، ولكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنهم فعله في هذه المرحلة بخلاف الأمل في أن تتحمل (أوانا) حتى يصلوا إلى الوجهة.
“لقد اشتبكت الطفيليات في حرب شاملة.”
تماما كما عزز قبضته على الورق دون أن يشعر –
ابتلع (سورج كون) لعابه بقوة وأنهى تقريره بصوت أكثر هدوءا إلى حد ما.
توسلت (أوانا) بصوت مشوب بالدموع.
“… لقد طلبت الفيدرالية مساعدتنا.”
أولا، الرسم عمليا لا يحتوي على مساحة فارغة. أي بقعة يمكن وصفها بأنها فارغة كانت تحتوي على خطوط منتشرة بشكل فوضوي مثل الشقوق. كان الأمر كما لو أن ورقة قد تم تجعيدها عدة مرات. علاوة على ذلك، كانت هناك دوامة مستعرة حول الورقة بأكملها.
ارتفعت جفونها المرتجفة بصوت خافت. اهتزت عيونها كما لو كانوا سينفجرون في البكاء في أي لحظة. كان من الواضح لأي شخص يشاهدها أنها كانت متحجرة من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد دخل!]
“…كون.”
كانت السماء الملبدة بالغيوم تظهر مشهدًا ضخمًا للقاعة الكبرى وملكة الطفيليات.
تدفق صوت مرتجف ممزوج بأنفاس متجددة الهواء.
فتحت (شارلوت اريا) فمها وأخذت أنفاسًا عميقة مرارًا وتكرارًا. كانت على ما يبدو تحاول تهدئة قلبها المضطرب.
“سيول جيهو …”
“أغغ-”
عبس (سورج كون) على الفور. لم يكن (سيول جيهو) مهما في هذه اللحظة. بالطبع، إذا كان موجودا في المدينة، لكان قادرا على قيادة إيفا في مكان الملكة. إلا أن الشاب رحل ليقوم بما يجب عمله من أجل مستقبل البشرية.
“يبدو الأمر وكأن ملكة الطفيليات تنتظر منا أن ندخل إلى فمها المفتوح على مصراعيه. لا يعني ذلك أنني رأيتها من قبل.”
لم يكن الأمر كما لو أن (شارلوت اريا) لم تكن تعرف هذا. عند رؤية الملكة لا تزال تبحث عن (سيول جيهو) في وقت كهذا، لم يستطع (سورج كون) إلا أن يتذمر من الإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اشتبكت الطفيليات في حرب شاملة.”
“لا تقلقي يا صاحبة الجلالة. كما قلت من قبل، سيعتني هذا الخادم المتواضع …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <<<< ت م الصرخة هو الاسم الشائع الذي يطلق على أحد أكثر الأعمال الفنية شهرة للفنان التعبيري النرويجي إدفارت مونك رسمها في عام 1893. أصبح الوجه المتألم في اللوحة أحد أكثر الصور الفنية شهرة، حيث يُنظر إليه على أنه يرمز إلى القلق بشأن الحالة الإنسانية. >>>>
“حتى الآن …”
كان على (سيول جيهو) أن يعترف، لم يستطع التصرف بشكل جيد عندما لم ينظر حتى إلى الشيء الحقيقي مثل (أوانا). علاوة على ذلك، كان هذا هو المكان الذي يتعين عليهم الآن دخوله.
ومع ذلك، قال الصوت المكبوت الذي تدفق بعد ذلك شيئًا كان خارج توقعات (سورج كون).
“أنا بموجب هذا أمر تحت اسم عائلة (آريا).”
“لا بد أنه يخاطر بحياته”.
أخيرا، بدأ غزو الطفيليات على نطاق واسع.
“عفواً؟”
“ستقبل عائلة إيفا الملكية نداء الفيدرالية.”
“ربما، حتى في هذه اللحظة بالضبط التي نتحدث فيها، يمكن أن يكون (سيول جيهو) يواجه الخطر، ويحوم بين الحياة والموت. أليس كذلك؟ ”
“ربما، حتى في هذه اللحظة بالضبط التي نتحدث فيها، يمكن أن يكون (سيول جيهو) يواجه الخطر، ويحوم بين الحياة والموت. أليس كذلك؟ ”
لم يعرف (سورج كون) كيف يرد على السؤال المفاجئ.
“اتصل بصقلية.”
“هذا….”
“اللعنة، أعتقد أنك على حق … هل تلقيت أي رسائل من فالهالا؟ أو القصر؟ ”
فتحت (شارلوت اريا) فمها وأخذت أنفاسًا عميقة مرارًا وتكرارًا. كانت على ما يبدو تحاول تهدئة قلبها المضطرب.
بعد ذلك، أطلقت تنهيدة ثقيلة.
بعد لحظة صمت قصيرة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرا، أمرت القوات بالتقدم.
“القائد (سيول).”
“صاحبة الجلالة!”
تحدثت (شارلوت اريا) بهدوء.
“حسنا، آمل ألا يحدث شيء سيء. لا أشعر بالاطمئنان حيال هذا “.
“… هو المنقذ الذي أنقذ إيفا المحتضرة “.
“دعونا ننطلق بعد ذلك.”
كانت هذه حقيقة واضحة.
وصل الوضع إلى ذروته.
“وهو أيضًا الرجل الذي ساعد هذه الملكة على الهروب من براثن اليد الشريرة.”
“صاحبة الجلالة!”
وكانت هذه ايضاً حقيقة لا يمكن إنكارها.
“حتى لو كان هذا هو الحال، فإنه لا يغير حقيقة أننا يجب أن نذهب. إنه مثل القول المأثور، عليك أن تدخل عرين النمر للقبض على نمر “.
«قال أبي: «إن الإحسان يجب أن يُرد بالإحسان».»
لا، لقد اعتقد أنها كانت دوامة في البداية. لكن بالنظر إليها عن كثب، كانت عبارة عن مجموعة من الأشياء الغريبة، مرسومة بطريقة ميتافيزيقية.
تحدثت (شارلوت اريا) بصوت مرهق قليلا، وضغطت على أسنانها.
*** *********************************** ركض (سورج كون). عندما تلقى المكالمة، تخلى عن كل ما كان يفعله وبدأ يركض مثل رجل ضربه البرق.
أضاءت عينيها.
ابتلع (سورج كون) لعابه بقوة وأنهى تقريره بصوت أكثر هدوءا إلى حد ما.
“إنه الآن يتجاوز إيفا لإنقاذ باراديس بأكملها. كيف يمكنني رفض طلب المحسن؟”
“إنه يذكرني بلوحة الصرخة لإدفارت مونك.”
“ج…جلالتك”
صرخ بأعلى رئتيه بمجرد أن ركض إلى الداخل.
“نظرًا لأن القائد (سيول) غائب، يجب أن تقود هذه الملكة مدينة ايفا وأبناء الأرض بنفسها.”
“صاحبة الجلالة!”
نظر (سورج كون) إلى الأعلى وهو في حالة ذهول.
“… هو المنقذ الذي أنقذ إيفا المحتضرة “.
نهضت (شارلوت اريا) ببطء من العرش.
“إن النفور الشديد الذي يجب أن تشعر به الآن هو رد فعل طبيعي ككائن حي موجود في العالم الأوسط. الشيء نفسه ينطبق على تلك الانسة “.
“لقد حان وقت رد إحسانه.”
“إنه يذكرني بلوحة الصرخة لإدفارت مونك.”
أشرقت بشرة (سورج كون) ببطء. بينما كان مسؤولا فقط عن الواجبات الإدارية بالاسم، عرف الجميع أنه كان الوصي على الملكة.
“حسنا، آمل ألا يحدث شيء سيء. لا أشعر بالاطمئنان حيال هذا “.
مع غياب (سيول جيهو)، كان أكثر ما كان قلقًا عليه هو تجنيد أبناء الأرض. ومع ذلك، كشفت (شارلوت اريا) عن نيتها الصعود إلى خط المواجهة.
تردد صدى صيحة خطيرة.
إذا كان الأمر كذلك، كان لديه طريقة. بالمقارنة مع لقب المسؤول الملكي، فإن لقب الملكة يحمل وزنًا أثقل لا مثيل له.
على الرغم من أن صوتها كان يرتجف وهو يتدفق.
“أنا بموجب هذا أمر تحت اسم عائلة (آريا).”
قال (سيول جيهو) في تذمر
على الرغم من أن صوتها كان يرتجف وهو يتدفق.
اعتبارًا من هذه اللحظة، تجمع قادة الجيش في الخطوط الأمامية وكان جيش الطفيليات بأكمله ينظرون الي السماء.
“ستقبل عائلة إيفا الملكية نداء الفيدرالية.”
وصل الوضع إلى ذروته.
أظهرت ملكة إيفا قرارها بصوت هادئ، لكنه واضح.
مجرد حمل الرسم في يده تسبب في صراخ جسده من عدم الراحة. أراد أن يمزقها إلى أشلاء أو يحرقها إلى رماد.
“اجمع الجيش واستدع أبناء الأرض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق (هوغو) على الأرض، ثم ألقى الورقة بعيدا. تنهد (سيول جيهو) قبل أن يلتقط الورقة مرة أخرى. ثم، بعد حوالي ساعة، تعافت (أوانا) تماما وأعطت علامة الموافقة.
“صاحبة الجلالة!”
لا يتسامح العالم الأوسط مع الظاهرة النجمية. وبعبارة أخرى، ما كان (سيول جيهو) يشعر به الآن هو العاطفة التي كان لدى العالم الأوسط ضد العالم النجمي.
مع نفس خشن، ابتسم (سورج كون) بشكل مبهج وخفض رأسه حتى كاد أن يلمس الأرض.
على الرغم من أن صوتها كان يرتجف وهو يتدفق.
“هذا الخادم المتواضع يطيع أمرك!”
“الاستعدادات قد انتهت بالفعل.”
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : النمر لا ينجب كلبًا (3)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
“حتى لو كان هذا هو الحال، فإنه لا يغير حقيقة أننا يجب أن نذهب. إنه مثل القول المأثور، عليك أن تدخل عرين النمر للقبض على نمر “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
