الوجودي II
الوجودي II
لقد ترنح المريض.
على الرغم من أن اكتشاف الشذوذ الموجود بالفعل في العالم كان أمرًا شائعًا، إلا أن مشاهدة لحظة “إنشاء” الشذوذ كانت نادرة. بصراحة، كانت نادرة للغاية لدرجة أنه يمكنك حساب الحالات على يد واحدة. كانت الاحتمالية أقل من الحصول على SSR في ألعاب الغاتشا. بعبارة أخرى، في اللحظة التي تغير فيها دماغ المريض أ من طبيعي إلى اصطناعي، أصبحت إحدى تلك الحالات النادرة من درجة SSSR.
توجهت على الفور إلى الموقع المشار إليه.
“إنه شذوذ يسمى سفينة ثيسيوس.”
فجأة نظر الموقظ الذي جره رفاقه إلى الأعلى وقال، “ماذا؟ الكوكبات…”
“سفينة ثيسيوس؟ ما هذه…؟” سألت نو دو-هوا، التي لديها القليل من المعرفة في مجالات معينة. كان السبب في ذلك بسيطًا: لم يتضمن امتحان الخدمة المدنية الكورية الفلسفة. كان ذلك رد فعل عنيف من سلالة جوسون، حيث كان تختبر الفلسفة فقط.
لكن العزم كان دائمًا أقوى من التردد.
“كان هناك بطل يُدعى ثيسيوس وكان يمتلك سفينة. وبما أنها كانت قطعة ثمينة مثل سفينة السلحفاة، فلا بد أنهم احتفظوا بها، أليس كذلك؟”
لقد هز قلبي الإلحاح في صوت القديسة.
“همم…”
– انتظر! مهلا! توقف! توقف!
“ولكن مع مرور الوقت، تعفنت ألواح السفينة، فاستبدلوها بألواح جديدة. وإذا استمر هذا، فلن يبقى في النهاية أي من الألواح الأصلية، وسيصبح كل شيء جديدًا.”
“هل قطع أصابعه وطعن نفسه بالمقص؟”
“آه. لذا فإن السؤال هو ما إذا كان لا يزال من الممكن تسميتها بسفينة ثيسيوس. إذا كنت تفكر فقط في المواد، ألم يتغير المحتوى بالكامل؟ هل هذا ما تقوله…؟”
“انتظر. فكروا في الأمر، عندما ذهبنا إلى هناك اليوم… مهلًا! مهلًا! توقف! لماذا هذا الرجل قوي جدًا؟”
“بالضبط.”
لقد وُجِدت الديالكتيكات الخبيثة للشذوذ لتلويث هرم عالمنا، لتلويث هرم الوجود ذاته. لذلك، لكي تصبح “متخصصًا كفؤًا في احتواء فيروس الشذوذ”، يجب عليك تحديد مكان بدء التلوث وكيفية انتشاره بسرعة.
إلى أي حد أصبحت سفينة ثيسيوس، ومن أين لم تكن؟ ما هي سفينة ثيسيوس بالضبط في المقام الأول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟ آه، نعم… من الأسرع بكثير استخدام الممر المائي بالقرب من نهر غومانجانغ. ولكن في الحقيقة، لم نسلك أي طرق خطيرة! لقد كان هذا هو المسار الذي سلكناه دائمًا، صدقني!”
إنها معضلة تتعلق بالهوية.
عندما استدرت، كان المريض المضطرب عقليًا الذي نُقل في وقت سابق واقفًا هناك، وكان فمه مفتوحًا، وكانت الكلمات تخرج من فمه.
لماذا كان لابد أن تكون سفينة ثيسيوس؟
لا يوجد سبب محدد. لقد كان مجرد البطل الأكثر شهرة في أثينا. الأمر أشبه برغبة الناس في إصلاح سفينة يي سون سين أكثر من سفينة وون جيون، حتى لو كان كلاهما تحت قيادة بحرية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالتأكيد. بالقرب من جيمهاي…]
في واقع الأمر، كانت هناك العديد من المعضلات التي تحمل أسماء مختلفة ولكن مضمونها متشابه. وكان العلماء، في الماضي والحاضر، في حاجة إلى إيجاد السبل لتعبئة نفس المنتج بطريقة جذابة لكسب لقمة العيش. ولهذا السبب يوضع دماغ العالم في جرة وتوضع قطة شرودنجر في صندوق ـ لدعم أصحابها.
لم يكن الموقظين في حاجة إلى التوسل بهذه الطريقة اليائسة، فقد صدقتهم.
“حسنًا، لقد فهمت…” ألقت نو دو-هوا نظرة على المريض أ، أو بالأحرى، الشذوذ الذي كان في السابق المريض أ، والذي أصبح الآن مقيدًا بلا حراك إلى طاولة العمليات. إذا كانت نو دو-هوا عالمة مجنونة أو مديرة تنفيذية لمنظمة شريرة، فسيبدو هذا المشهد وكأنه مشهد حيث كان شيء مهم على وشك الحدوث. “لقد فهمت جوهر الشذوذ. إنه شذوذ يخلط بين هويته، ويتساءل باستمرار من هو وأين هو، أليس كذلك…؟”
لقد كان صحيحًا.
“من المحتمل؟”
وخرج رفاقه خلفه وهم يصرخون.
“لماذا تنهي جملتك بعلامة استفهام، مما يجعل الناس قلقين…؟”
“من فضلك أخبري نو دو-هوا أن هذا ليس خطأها. لقد وافقتُ على ذلك، ويمكن أن تظهر الشذوذات في أي وقت.”
“لأن هذه هي المرة الأولى التي أشهد فيها مثل هذه الظاهرة. لنستخدم مصطلح الهوية كثيرًا… ولكن لا جدوى من شرحه لأنك لن تفهمي على أي حال.”
“سفينة ثيسيوس؟ ما هذه…؟” سألت نو دو-هوا، التي لديها القليل من المعرفة في مجالات معينة. كان السبب في ذلك بسيطًا: لم يتضمن امتحان الخدمة المدنية الكورية الفلسفة. كان ذلك رد فعل عنيف من سلالة جوسون، حيث كان تختبر الفلسفة فقط.
“أوه، تبتغي الموت، أليس كذلك…؟”
[**: كلمة آه ريون (아름) قريبة من الكلمة الكورية التي تعني الاسم (이름).]
“على أية حال، يبدو واضحا أن هذه الشذوذ يعاني من أزمة هوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعاملت مع المريض المضطرب عقليًا وقمعته. ولحسن الحظ، كان من الممكن استئصال شأفة المصابين بهذه الشذوذ.
حتى الآن، كان المريض (أ)، المعزول في المختبر، يتذمر باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com \ /
“حتى ذرة من الغبار تسقط على طاولة تغير الطاولة من منظور ذري. ماذا عن البشر؟ هل أنا آه ريوم؟ ما هو آه ريوم؟ ما الذي يحدد جوهر آه ريوم، آه ريوم- الطبيعة، والجمال؟”
[بدأ المصابون في طرح أسئلة حول وجودهم ثم أغمي عليهم في غضون خمس دقائق. ينقلهم زملاؤهم في النقابة إلى الخلف.]
“هذا أمر محبط…” دلكت نوه دو-هوا صدغها بيأس.
سألتُ على الفور، “تدمير مادي؟”
“حسنًا، ربما كانت حقيقة أن اسم المريض هو ‘آه روم’ هي نقطة الانطلاق. إذا حذفت خطًا من طريقة كتابته، يصبح ‘اسمًا’. الأسماء هي أقرب المصطلحات إلى الهوية.”
————
[**: كلمة آه ريون (아름) قريبة من الكلمة الكورية التي تعني الاسم (이름).]
“لماذا تنهي جملتك بعلامة استفهام، مما يجعل الناس قلقين…؟”
“لماذا يريد إزالة الخط…؟”
لماذا كان لابد أن تكون سفينة ثيسيوس؟
“كيف لي أن أعرف؟ هذا ما تفعله الشذوذات عادة.”
“…….”
لعنت نو دو-هوا. بإستطاعتكم ملء الفراغات بأعلى مستوى من الألفاظ البذيئة يمكنكم تخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مفهوم.]
“حسنًا، على أية حال، الشيء الجيد هو أنه لا توجد مشكلة أخرى غير الثرثرة غير المنطقية. لنحتفظ بهذا الشذوذ إلى الأبد…”
[قيد التنفيذ. لا يبدو أنه يقاوم الهالة، لذا فإن التدمير المادي يجب أن يكون ممكنًا.]
“أنا موافق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقظون الذين كانوا للتو على شبكة س.غ، بما في ذلك المسؤول، سيو غيو، والموقظون الآخرون في شبه الجزيرة الكورية الذين كانوا على الأرجح يتصفحون لوحات الإنترنت ورأوا “صور السفينة”… ماذا حدث لهم؟
~وهكذا عُزل الشذوذ الجديد في إمبل داون التابع للهيئة الوطنية لإدارة الطرق وعاش حياة سعيدة~. النهاية.
“حسنًا، لقد فهمت…” ألقت نو دو-هوا نظرة على المريض أ، أو بالأحرى، الشذوذ الذي كان في السابق المريض أ، والذي أصبح الآن مقيدًا بلا حراك إلى طاولة العمليات. إذا كانت نو دو-هوا عالمة مجنونة أو مديرة تنفيذية لمنظمة شريرة، فسيبدو هذا المشهد وكأنه مشهد حيث كان شيء مهم على وشك الحدوث. “لقد فهمت جوهر الشذوذ. إنه شذوذ يخلط بين هويته، ويتساءل باستمرار من هو وأين هو، أليس كذلك…؟”
–لو كانت هذه هي النهاية لما ذكرت الحكاية إطلاقًا.
[سيو غيو مصاب. ربما يكون الأول أيضًا.]
تبدأ الشذوذات في “النمو” منذ لحظة ولادتها وتؤثر حتمًا على العالم. والغرض من هذه القصة على وجه الخصوص هو أن نظهر لك العواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟ آه، نعم… من الأسرع بكثير استخدام الممر المائي بالقرب من نهر غومانجانغ. ولكن في الحقيقة، لم نسلك أي طرق خطيرة! لقد كان هذا هو المسار الذي سلكناه دائمًا، صدقني!”
[السيد حانوتي.]
“أوه، تبتغي الموت، أليس كذلك…؟”
ومنذ ذلك اليوم فصاعدًا، اليوم الذي ولدت فيه حالة المريض أ وتم عزلها، بدأت الظواهر الغريبة تحدث.
وكان العالم الذي نعيش فيه كذلك.
“نعم يا قديسة، ما الأمر؟”
————
[حاليًا، يعاني بعض المستكشفين للفراغ في شبه الجزيرة الكورية من انهيارات عقلية.]
“كان هناك بطل يُدعى ثيسيوس وكان يمتلك سفينة. وبما أنها كانت قطعة ثمينة مثل سفينة السلحفاة، فلا بد أنهم احتفظوا بها، أليس كذلك؟”
“ماذا؟”
إلى أي حد أصبحت سفينة ثيسيوس، ومن أين لم تكن؟ ما هي سفينة ثيسيوس بالضبط في المقام الأول؟
[بدأ المصابون في طرح أسئلة حول وجودهم ثم أغمي عليهم في غضون خمس دقائق. ينقلهم زملاؤهم في النقابة إلى الخلف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نفعل ذلك! لقد فعلها غيوم-سيون بنفسه…”
سرت قشعريرة في جسدي. “من فضلك أعطيني إحداثيات أقرب شخص مصاب.”
إلى أي حد أصبحت سفينة ثيسيوس، ومن أين لم تكن؟ ما هي سفينة ثيسيوس بالضبط في المقام الأول؟
[بالتأكيد. بالقرب من جيمهاي…]
“هذا أمر محبط…” دلكت نوه دو-هوا صدغها بيأس.
توجهت على الفور إلى الموقع المشار إليه.
“إن مفهوم السفينة ملوث. ما الذي سيحدث بعد ذلك؟ هل ستستخدم جميع المركبات؟ الدراجات أم القطارات؟ هذا سيكون أمرًا مزعجًا. أم أنها ستمتد إلى المفاهيم المرتبطة بالمياه لأنها سفينة؟ أم أنه سيقضى عليها تمامًا بسبب الدمار المادي؟”
كان أعضاء النقابة ينقلون المصابين إلى المستشفى بالفعل، لذا ساعدتهم في حمل المريض. كان المبنى أشبه بصيدلية أو عيادة أكثر من كونه مستشفى، ولكن في هذه الأيام، كانت جميع المستشفيات على هذا النحو. حتى نهاية العالم لم تستطع تحمل الفصل بين الطب والصيدلة.
لا بد أن القراء الأذكياء قد أدركوا هذا بالفعل، ولكن كلما ارتقيت من “مفهوم صغير” إلى “مفهوم أوسع”، أصبح الشذوذ أكثر خطورة.
“لقد فقد وعيه فجأة. لم نفعل أي شيء خاطئ!” شهد أحد أعضاء النقابة من نفس النقابة التي ينتمي إليها المصاب. لقد بدوا خائفين بعض الشيء من الظهور المفاجئ لشخص مثلي. “لقد اتبعنا بروتوكول التلوث العقلي أثناء الاستكشاف. حقًا، لقد استعدينا جيدًا. لم تكن هناك أي علامة، ولكن فجأة، عندما صعد إلى القارب، فقد عقله و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، كان المريض (أ)، المعزول في المختبر، يتذمر باستمرار.
“قارب؟” قلت باهتمام. “انتظر. هل ركبَ قاربًا في الفراغ؟”
————
“نعم؟ آه، نعم… من الأسرع بكثير استخدام الممر المائي بالقرب من نهر غومانجانغ. ولكن في الحقيقة، لم نسلك أي طرق خطيرة! لقد كان هذا هو المسار الذي سلكناه دائمًا، صدقني!”
كان أعضاء النقابة ينقلون المصابين إلى المستشفى بالفعل، لذا ساعدتهم في حمل المريض. كان المبنى أشبه بصيدلية أو عيادة أكثر من كونه مستشفى، ولكن في هذه الأيام، كانت جميع المستشفيات على هذا النحو. حتى نهاية العالم لم تستطع تحمل الفصل بين الطب والصيدلة.
بينما يحاول الموقظون يائسين الدفاع عن أنفسهم، تنهدتُ بعمق في القلب.
“على أية حال، يبدو واضحا أن هذه الشذوذ يعاني من أزمة هوية.”
‘لقد بدأ هذا الشذوذ بالفعل في استهلاك مفهوم [السفينة] منذ ولادته!’
[السيد حانوتي.]
لم يكن هناك وقت لأضيعه، فغادرتُ غرفة المستشفى على الفور واتصلت ببرج المراقبة في يونجسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يريد إزالة الخط…؟”
“يا قديسة، هل تراقبيني الآن؟”
باعتباري عائدًا، كانت مهمتي هي نفسها بشكل أساسي.
[نعم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ولكن ماذا يعني [احذر من السفينة]؟”
“يرجى التحقق مما إذا كان جميع الموقظين المصابين قد صعدوا مؤخرًا على متن سفينة في الفراغ أو حتى رأوها.”
نظرت إلى رفاقه، “ما هذا؟”
[…لا أستطيع تأكيد كل هذه المعلومات، ولكن يبدو أن الأمر محتمل. كانت كل المجموعات المصابة قريبة من المياه.]
لم يكن الموقظين في حاجة إلى التوسل بهذه الطريقة اليائسة، فقد صدقتهم.
تنهدتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com \ /
وكان التردد ضئيلًا.
“أوه، تبتغي الموت، أليس كذلك…؟”
وجه موقظ خاض غمار الفراغ، حتى بعد أن فقد جسده بالكامل، لمحاربة الشذوذ. ابتسامته. كلماته المليئة بالامتنان.
“انتظروت. هناك المزيد من الرسائل. [تجنب المسطحات المائية]، [لا تلاحظ أي صور أو رسومات تشبه السفن]…”
لكن العزم كان دائمًا أقوى من التردد.
لعنت نو دو-هوا. بإستطاعتكم ملء الفراغات بأعلى مستوى من الألفاظ البذيئة يمكنكم تخيله.
“قديسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”
[نعم.]
“آه. لذا فإن السؤال هو ما إذا كان لا يزال من الممكن تسميتها بسفينة ثيسيوس. إذا كنت تفكر فقط في المواد، ألم يتغير المحتوى بالكامل؟ هل هذا ما تقوله…؟”
“يرجى الاتصال بنوه دو-هوا واطلبي منها التخلص من العزلة 239-430-1-A. فقط أطلقي عليه اسم آه روم، وستعرف.”
لا يوجد سبب محدد. لقد كان مجرد البطل الأكثر شهرة في أثينا. الأمر أشبه برغبة الناس في إصلاح سفينة يي سون سين أكثر من سفينة وون جيون، حتى لو كان كلاهما تحت قيادة بحرية واحدة.
[مفهوم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعاملت مع المريض المضطرب عقليًا وقمعته. ولحسن الحظ، كان من الممكن استئصال شأفة المصابين بهذه الشذوذ.
ساد الصمت بعد دقيقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمغم.
[تم ذلك.]
“أنا موافق.”
سألتُ على الفور، “تدمير مادي؟”
“يجب علينا إصلاح السفينة. فالوجود ينهار، ولن ينجو إلا من يصلح السفينة. إنها السفينة بالنسبة لنا جميعًا…”
[قيد التنفيذ. لا يبدو أنه يقاوم الهالة، لذا فإن التدمير المادي يجب أن يكون ممكنًا.]
“آه. لذا فإن السؤال هو ما إذا كان لا يزال من الممكن تسميتها بسفينة ثيسيوس. إذا كنت تفكر فقط في المواد، ألم يتغير المحتوى بالكامل؟ هل هذا ما تقوله…؟”
“شكرًا لك على عملك الجاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان حينها.
[لا مشكلة.]
“ماذا؟”
“من فضلك أخبري نو دو-هوا أن هذا ليس خطأها. لقد وافقتُ على ذلك، ويمكن أن تظهر الشذوذات في أي وقت.”
“أيتها القديسة، صليني بيو جي-وون.”
[…نعم سأخبرها.]
“قارب؟” قلت باهتمام. “انتظر. هل ركبَ قاربًا في الفراغ؟”
تسارع ذهني.
“لأن هذه هي المرة الأولى التي أشهد فيها مثل هذه الظاهرة. لنستخدم مصطلح الهوية كثيرًا… ولكن لا جدوى من شرحه لأنك لن تفهمي على أي حال.”
‘هل هذه هي النهاية؟ أم أن الأوان قد فات لمنع التلوث؟’
[لا أعلم. كانت لدي نفس الفرضية، لذا لم أستخدم الاستبصار على المصابين عمدًا.]
كانت هناك طرق مختلفة يمكن من خلالها للتشوهات أن تزيد من قوتها. وكانت إحدى الطرق الأكثر تمثيلًا هي تلويث “مفهوم” محدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يريد إزالة الخط…؟”
على سبيل المثال، لنفترض أن شذوذًا تسبب في تلويث “زنابق الفناء الخلفي الخاص بي”. لم يكن ذلك خطيرًا للغاية، حيث كان عليّ التوقف عن زراعة الزنابق. ولكن ماذا لو تلوثت “كل الزنابق”؟ سيكون الأمر أكثر خطورة بعض الشيء، ولكن لا يزال الأمر ليس شيئًا يثير جنوني. إذا بدا الأمر خطيرًا للغاية، فيمكنني ببساطة نشر مقال على شبكة س.غ: “على الجميع توخي الحذر من الزنابق”.
“لماذا تنهي جملتك بعلامة استفهام، مما يجعل الناس قلقين…؟”
ولكن ماذا لو تجاوز الأمر “الزنابق” إلى “النباتات”؟
[آسفة.]
أو حتى ما هو أبعد من النباتات إلى “الحياة” نفسها؟
لقد كان صحيحًا.
نعم.
“حسنًا، على أية حال، الشيء الجيد هو أنه لا توجد مشكلة أخرى غير الثرثرة غير المنطقية. لنحتفظ بهذا الشذوذ إلى الأبد…”
لا بد أن القراء الأذكياء قد أدركوا هذا بالفعل، ولكن كلما ارتقيت من “مفهوم صغير” إلى “مفهوم أوسع”، أصبح الشذوذ أكثر خطورة.
ولم يكن هذا كل شيء.
لأرسمن مخططًا بسيطًا كمثال.
“شبكة س.غ؟ فجأة، لماذا؟” وبينما كنت أجيب، استحضر عقلي على الفور أسوأ فرضية. هل يمكن أن حدث ذلك؟ “هل حمّل أحد صور متعلقة بالسفن؟”
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعاملت مع المريض المضطرب عقليًا وقمعته. ولحسن الحظ، كان من الممكن استئصال شأفة المصابين بهذه الشذوذ.
[الوجود]
نعم.
\ /
“مرحبًا، مرحبًا! لي غوم-سون! ماذا تفعل؟!”
[الكائنات الحية] [الكائنات غير الحية]
لم يكن الموقظين في حاجة إلى التوسل بهذه الطريقة اليائسة، فقد صدقتهم.
\ /
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذه هي النهاية؟ أم أن الأوان قد فات لمنع التلوث؟’
[الكائنات الحية الخلوية] [الكائنات الحية اللاخلوية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أحسنتُ التصرف. إذا أصبت بالعدوى، فسوف تكون كارثة. في الوقت الحالي، اطلبي من سيو غيو تعليق اللوحة…”
تخيلوا أن العالم مكون من مفاهيم وليس من فضاء. تتسلق الشذوذات سلالم هذه الخريطة المفاهيمية، فتنشر خلاياها. تارة إلى الأعلى، وتارة إلى الجانب، وتارة إلى الأسفل. تارة بثبات، أو بالقفز. تارة من خلال المنطق. ولكن في الغالب من خلال اللا منطق.
“كيف لي أن أعرف؟ هذا ما تفعله الشذوذات عادة.”
لقد وُجِدت الديالكتيكات الخبيثة للشذوذ لتلويث هرم عالمنا، لتلويث هرم الوجود ذاته. لذلك، لكي تصبح “متخصصًا كفؤًا في احتواء فيروس الشذوذ”، يجب عليك تحديد مكان بدء التلوث وكيفية انتشاره بسرعة.
“أوه، شكرًا لك، حانوتي!”
باعتباري عائدًا، كانت مهمتي هي نفسها بشكل أساسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
في ذلك الوقت، كان عقلي يدور حول ما يلي:
‘لقد بدأ هذا الشذوذ بالفعل في استهلاك مفهوم [السفينة] منذ ولادته!’
“إن مفهوم السفينة ملوث. ما الذي سيحدث بعد ذلك؟ هل ستستخدم جميع المركبات؟ الدراجات أم القطارات؟ هذا سيكون أمرًا مزعجًا. أم أنها ستمتد إلى المفاهيم المرتبطة بالمياه لأنها سفينة؟ أم أنه سيقضى عليها تمامًا بسبب الدمار المادي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يريد إزالة الخط…؟”
وكان حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على عملك الجاد.”
– أوه؟ هاه؟ ما الذي حدث لك؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقظون الذين كانوا للتو على شبكة س.غ، بما في ذلك المسؤول، سيو غيو، والموقظون الآخرون في شبه الجزيرة الكورية الذين كانوا على الأرجح يتصفحون لوحات الإنترنت ورأوا “صور السفينة”… ماذا حدث لهم؟
– انتظر! مهلا! توقف! توقف!
“آه. لذا فإن السؤال هو ما إذا كان لا يزال من الممكن تسميتها بسفينة ثيسيوس. إذا كنت تفكر فقط في المواد، ألم يتغير المحتوى بالكامل؟ هل هذا ما تقوله…؟”
فُتح باب غرفة المستشفى بصوت قوي.
“فجأة بدأ يقول أشياء غريبة! آه، حانوتي، آسف. لقد استيقظ، ثم فجأة نهض من السرير!”
عندما استدرت، كان المريض المضطرب عقليًا الذي نُقل في وقت سابق واقفًا هناك، وكان فمه مفتوحًا، وكانت الكلمات تخرج من فمه.
في ذلك الوقت، كان عقلي يدور حول ما يلي:
“سفينة…”
“إنه شذوذ يسمى سفينة ثيسيوس.”
“مرحبًا، مرحبًا! لي غوم-سون! ماذا تفعل؟!”
“انتظروت. هناك المزيد من الرسائل. [تجنب المسطحات المائية]، [لا تلاحظ أي صور أو رسومات تشبه السفن]…”
وخرج رفاقه خلفه وهم يصرخون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقظون الذين كانوا للتو على شبكة س.غ، بما في ذلك المسؤول، سيو غيو، والموقظون الآخرون في شبه الجزيرة الكورية الذين كانوا على الأرجح يتصفحون لوحات الإنترنت ورأوا “صور السفينة”… ماذا حدث لهم؟
“فجأة بدأ يقول أشياء غريبة! آه، حانوتي، آسف. لقد استيقظ، ثم فجأة نهض من السرير!”
لقد هز قلبي الإلحاح في صوت القديسة.
“يجب علينا إصلاح السفينة…”
“انتظر. فكروا في الأمر، عندما ذهبنا إلى هناك اليوم… مهلًا! مهلًا! توقف! لماذا هذا الرجل قوي جدًا؟”
غمغم.
[…لا أستطيع تأكيد كل هذه المعلومات، ولكن يبدو أن الأمر محتمل. كانت كل المجموعات المصابة قريبة من المياه.]
لقد ترنح المريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها معضلة تتعلق بالهوية.
“يجب علينا إصلاح السفينة. فالوجود ينهار، ولن ينجو إلا من يصلح السفينة. إنها السفينة بالنسبة لنا جميعًا…”
صاح رفاقه قائلين: “هي! هي!” وحاولوا إيقافه، لكن دون جدوى. بطريقة ما، أظهر المريض قوة خارقة وتحرك بثبات. جُر رفاقه وهم يصيحون، “ماذا؟ ماذا؟”
صاح رفاقه قائلين: “هي! هي!” وحاولوا إيقافه، لكن دون جدوى. بطريقة ما، أظهر المريض قوة خارقة وتحرك بثبات. جُر رفاقه وهم يصيحون، “ماذا؟ ماذا؟”
“…….”
ولم يكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبلغي رسالتي. اطلبي من دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا التعاون. اجمعي كل أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق تحت قيادة مركز القيادة. استعدي لإجراءات الاحتواء.”
[السيد حانوتي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com \ /
لقد هز قلبي الإلحاح في صوت القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مفهوم.]
[إنه أمر خطير. العديد من الموقظين على شبكة س.غ يظهرون أعراض سفينة ثيسيوس!]
[نعم، فُعّل. حُذر جميع الموقظين بأن ‘دخول شبكة س.غ محظور’ تحت أسماء الكوكبات.]
“شبكة س.غ؟ فجأة، لماذا؟” وبينما كنت أجيب، استحضر عقلي على الفور أسوأ فرضية. هل يمكن أن حدث ذلك؟ “هل حمّل أحد صور متعلقة بالسفن؟”
[الوجود]
[لا أعلم. كانت لدي نفس الفرضية، لذا لم أستخدم الاستبصار على المصابين عمدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، كان المريض (أ)، المعزول في المختبر، يتذمر باستمرار.
“لقد أحسنتُ التصرف. إذا أصبت بالعدوى، فسوف تكون كارثة. في الوقت الحالي، اطلبي من سيو غيو تعليق اللوحة…”
[آسفة.]
[آسفة.]
“حتى ذرة من الغبار تسقط على طاولة تغير الطاولة من منظور ذري. ماذا عن البشر؟ هل أنا آه ريوم؟ ما هو آه ريوم؟ ما الذي يحدد جوهر آه ريوم، آه ريوم- الطبيعة، والجمال؟”
انحبس أنفاسي.
“هل قطع أصابعه وطعن نفسه بالمقص؟”
[سيو غيو مصاب. ربما يكون الأول أيضًا.]
هل وصلتك الرسالة أيضًا؟
حبست أنفاسي لحظة، ثم أمسكتها وقمعتها بين أسناني ولساني في اللحظة التي سبقت خروجها.
وخطر ببالي الفكرة:
“فعلي بروتوكول الطوارئ.”
فجأة نظر الموقظ الذي جره رفاقه إلى الأعلى وقال، “ماذا؟ الكوكبات…”
[نعم، فُعّل. حُذر جميع الموقظين بأن ‘دخول شبكة س.غ محظور’ تحت أسماء الكوكبات.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نفعل ذلك! لقد فعلها غيوم-سيون بنفسه…”
لقد كان صحيحًا.
–لو كانت هذه هي النهاية لما ذكرت الحكاية إطلاقًا.
فجأة نظر الموقظ الذي جره رفاقه إلى الأعلى وقال، “ماذا؟ الكوكبات…”
“قارب؟” قلت باهتمام. “انتظر. هل ركبَ قاربًا في الفراغ؟”
هل وصلتك الرسالة أيضًا؟
[السيد حانوتي.]
“نعم، ولكن ماذا يعني [احذر من السفينة]؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~وهكذا عُزل الشذوذ الجديد في إمبل داون التابع للهيئة الوطنية لإدارة الطرق وعاش حياة سعيدة~. النهاية.
“انتظروت. هناك المزيد من الرسائل. [تجنب المسطحات المائية]، [لا تلاحظ أي صور أو رسومات تشبه السفن]…”
تنهدتُ.
أصبحت أصواتهم منخفضة.
“يجب علينا إصلاح السفينة. فالوجود ينهار، ولن ينجو إلا من يصلح السفينة. إنها السفينة بالنسبة لنا جميعًا…”
“يا إلهي، ما هذا؟ لماذا حدث هذا فجأة؟ إنه أمر مخيف.”
تسارع ذهني.
“انتظر. فكروا في الأمر، عندما ذهبنا إلى هناك اليوم… مهلًا! مهلًا! توقف! لماذا هذا الرجل قوي جدًا؟”
أصبحت أصواتهم منخفضة.
لقد تعاملت مع المريض المضطرب عقليًا وقمعته. ولحسن الحظ، كان من الممكن استئصال شأفة المصابين بهذه الشذوذ.
“انتظر. فكروا في الأمر، عندما ذهبنا إلى هناك اليوم… مهلًا! مهلًا! توقف! لماذا هذا الرجل قوي جدًا؟”
“أوه، شكرًا لك، حانوتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم.
“…….”
لا بد أن القراء الأذكياء قد أدركوا هذا بالفعل، ولكن كلما ارتقيت من “مفهوم صغير” إلى “مفهوم أوسع”، أصبح الشذوذ أكثر خطورة.
لقد لاحظت شيئًا “غير طبيعي” في المريض. فقد قُطع إصبعين من أصابعه، السبابة والوسطى. وكانت المقصات مائلة ومغروسة في الأطراف المقطوعة.
————
نظرت إلى رفاقه، “ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، كان المريض (أ)، المعزول في المختبر، يتذمر باستمرار.
“لم نفعل ذلك! لقد فعلها غيوم-سيون بنفسه…”
“نعم، نعم! هذا صحيح، حانوتي! قد يكون من الصعب تصديق ذلك، لكننا لم نفعل هذا!”
“هل قطع أصابعه وطعن نفسه بالمقص؟”
على سبيل المثال، لنفترض أن شذوذًا تسبب في تلويث “زنابق الفناء الخلفي الخاص بي”. لم يكن ذلك خطيرًا للغاية، حيث كان عليّ التوقف عن زراعة الزنابق. ولكن ماذا لو تلوثت “كل الزنابق”؟ سيكون الأمر أكثر خطورة بعض الشيء، ولكن لا يزال الأمر ليس شيئًا يثير جنوني. إذا بدا الأمر خطيرًا للغاية، فيمكنني ببساطة نشر مقال على شبكة س.غ: “على الجميع توخي الحذر من الزنابق”.
“نعم، نعم! هذا صحيح، حانوتي! قد يكون من الصعب تصديق ذلك، لكننا لم نفعل هذا!”
“…….”
لم يكن الموقظين في حاجة إلى التوسل بهذه الطريقة اليائسة، فقد صدقتهم.
ولم يكن هذا كل شيء.
وخطر ببالي الفكرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يريد إزالة الخط…؟”
الموقظون الذين كانوا للتو على شبكة س.غ، بما في ذلك المسؤول، سيو غيو، والموقظون الآخرون في شبه الجزيرة الكورية الذين كانوا على الأرجح يتصفحون لوحات الإنترنت ورأوا “صور السفينة”… ماذا حدث لهم؟
“أوه، تبتغي الموت، أليس كذلك…؟”
وقد تأتي العواقب بعد يوم واحد فقط من تفشي الشذوذ.
[قيد التنفيذ. لا يبدو أنه يقاوم الهالة، لذا فإن التدمير المادي يجب أن يكون ممكنًا.]
وكان العالم الذي نعيش فيه كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”
“أيتها القديسة، صليني بيو جي-وون.”
لأرسمن مخططًا بسيطًا كمثال.
[حسنًا، تم الاتصال.]
[**: كلمة آه ريون (아름) قريبة من الكلمة الكورية التي تعني الاسم (이름).]
“أبلغي رسالتي. اطلبي من دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا التعاون. اجمعي كل أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق تحت قيادة مركز القيادة. استعدي لإجراءات الاحتواء.”
“يجب علينا إصلاح السفينة…”
نعم.
“يا قديسة، هل تراقبيني الآن؟”
ليس الأمر جديدًا، لكننا البشر نعيش في عالم يحتقرنا.
“كيف لي أن أعرف؟ هذا ما تفعله الشذوذات عادة.”
—-
“ماذا؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“لماذا تنهي جملتك بعلامة استفهام، مما يجعل الناس قلقين…؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
– أوه؟ هاه؟ ما الذي حدث لك؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقظون الذين كانوا للتو على شبكة س.غ، بما في ذلك المسؤول، سيو غيو، والموقظون الآخرون في شبه الجزيرة الكورية الذين كانوا على الأرجح يتصفحون لوحات الإنترنت ورأوا “صور السفينة”… ماذا حدث لهم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

