جوهرة الجسد
الفصل الـ 170
لهث وأختنق محاولاً مقاومة هذا الألم…
” جوهرة الجسد ”
فتح دراجو عيونه وقتها على مشهد لا متناهي تقريباً من الطلاب… يُمكنهم أن يكونوا 10.000 أو 20.000 أو حتى 100 ألف والصادم أن كلهم كانوا خالدين…
بعيداً عن المخيم… تلاعب دراجو بجوهرة الجسد متذكراً كلام العجوز مو..
الجميل فى الموضوع أنه لم يصرخ ولا لمرة واحدة وهو أمر سوف يُثنى عليه هاريوس لو كان موجوداً فهذا كان له علاقة واحدة بالعزيمة والإرادة وليس الخلفية وهو شئ إلى حدٍ ما الكل يملكه ولكن بنسب مختلفة ودراجو أثبت أنه يملك نصيباً كبيراً منها..
” حاول إمتصاصه سوف يقوم بتنقية الشرايين فى جسدك ويطرد السموم ويُعطيك دفعة كبيرة من القوة الجسدية.. لعلها تزيد من فرص بقائك المعدومة
تجاهل دراجو أخر مقطع وفكر – تنقية الشريين وطرد السموم ودفعة فى القوة الجسدية..
فكر دراجو للحظة قبل أن يُغمض عينيه ثم بدأت خصلات الطاقة فى الجوهرة تتوجه نحوه..
” جوهرة الجسد ”
كان هناك فرق كبير بين جوهرة الجسد وجوهرة الطاقة حيث أن الشكل الخارجي لحجم وتصميم الجوهرة كان نفسه ولكن فى الداخل ملئت جوهرة الجسد بنقاط من الضوء الأحمر تتحرك فى مد يُشبه الموجه صعوداً وهبوطاً وكأنه تعرض شكل الدم داخل الجسد..
تحركت خصلات الدماء نحو جسده وحينها إندلع شعور من الألم داخله..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد كان العجوز مو ينظر نحوه ” تحمل قليلاً ” ثم إلتف وغادر.. بالنسبة له شخص كان يوماً فى الأعلى حتى بدون ذكرياته فلايزال شخصية نبيلة ولكنه إرتاح لهذه الحياة وفقط لأنه شعر أن دراجو يملك نفس حرارة الشباب خاصته وقتها وإلا لَمَا ساعده فالحصول على جوهرة جسد كان يعتمد تماماً على الحظ فلربما تنقب عن ألف جوهرة طاقة ولا تخرج جوهرة جسدٍ واحدة والثاني هو صعوبة إخراجها تحت إنفوف مطبقي القانون..
شعر دراجو بأن ألف إبرة كانت تطعن فى جسده ولم يستطع إلا ان يجز على أسنانه بقوة…
تحركت الطاقة الجسدية على طول شرايين يده اليمني حيث كان يُمسك الحجر وبدأ وكأنها طوفان يتحرك داخل جسده ليترك السموم وينقي الدم والجسد من الداخل وكأنه يغسله..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دراجو للحظة قبل أن يُغمض عينيه ثم بدأت خصلات الطاقة فى الجوهرة تتوجه نحوه..
على الفور بدأت المسام على يده اليمني فى التفتح وطرد شئ أسود له رائحة قذرة..
بدأت المسام فى التفتح بدئاً من عقلات الأصابع إلى راحة الكف ثم المفصل على طول الذراع حتى المرفق وأخيراً العضد ثم الكتف حتى وصلت إلى ترقوة الرقبة وحينها إنقسمت للأعلى والأسفل..
توجه دراجو نحو الأرض الأولى مع الخدم ليوقفهم الحارس هناك حتى يمر الأخرون…
لو تمكن أحد من رؤية العملية داخل جسدد دراجو لرأى سيلاً من الدماء المتألقة تتحرك فى كامل الجسد كموجه عارمة لتطرد كل شئ حتى الدماء القديمة مما دفع قلب دراجو للضرب بعنف محاولاً إنتاج دماء جديدة…
تم إمتصاص الجوهرة بالفعل حتى الفناء بينما فتح دراجو عينيه وسرعان ما أمسك قلبه بيده اليمنى ويده اليسري على الأرض وبدأ يبصق الدم لاهثاً مع شعور فظيع من الألم يتملكه..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلا إستثناء كانوا جميعاً قد فتحوا قصور الداو خاصتهم وساروا بكبرياء وفخر وهم يمرون أمام الخدم متجاهلينهم تماماً .. بالنسبة لهم المقاعد العشرة هذا العام كانت لهم أما الخدم فسوف يلعبون معهم قليلأً..
لهث وأختنق محاولاً مقاومة هذا الألم…
من بعيد كان العجوز مو ينظر نحوه ” تحمل قليلاً ” ثم إلتف وغادر.. بالنسبة له شخص كان يوماً فى الأعلى حتى بدون ذكرياته فلايزال شخصية نبيلة ولكنه إرتاح لهذه الحياة وفقط لأنه شعر أن دراجو يملك نفس حرارة الشباب خاصته وقتها وإلا لَمَا ساعده فالحصول على جوهرة جسد كان يعتمد تماماً على الحظ فلربما تنقب عن ألف جوهرة طاقة ولا تخرج جوهرة جسدٍ واحدة والثاني هو صعوبة إخراجها تحت إنفوف مطبقي القانون..
إستمر الشعور بالألم والخفقان من قلبه بينما بدأ كامل جسد دراجو تحت التعزيز يعمل مائة مرة عن المعتاد…
قبضت قبضة دراجو على الارض ورفع وجهه إلى السماء وبصق بقوة ” طريق الخالدين.. بغض النظر عن كم من المرارة تملك فأنا دراجو سوف أخطو عليك وإصل إلى ما لم يصل إليه أحدٌ قبلي…
كات الشارة على شكل درع بلونٍ حديدي أسود وأسفل إسم دراجو الرقم صفر…
قريباً وأكتملت العملية وتم طرد السموم وغيرها على شكل دم فاسد ومادة لزجة سوداء برائحة مقززة.. اما دراجو فقد أغمى عليه ونام من فرط الألم..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميل فى الموضوع أنه لم يصرخ ولا لمرة واحدة وهو أمر سوف يُثنى عليه هاريوس لو كان موجوداً فهذا كان له علاقة واحدة بالعزيمة والإرادة وليس الخلفية وهو شئ إلى حدٍ ما الكل يملكه ولكن بنسب مختلفة ودراجو أثبت أنه يملك نصيباً كبيراً منها..
قريباً وأكتملت العملية وتم طرد السموم وغيرها على شكل دم فاسد ومادة لزجة سوداء برائحة مقززة.. اما دراجو فقد أغمى عليه ونام من فرط الألم..
* * *
تحركت خصلات الدماء نحو جسده وحينها إندلع شعور من الألم داخله..
بعد ثلاثة أيام وصل تلميذ من الأكاديمية لأخذ أسماء المختبرين..
مضى اليومين بسرعة وتحرك دراجو..
وضع دراجو إسمه بكل بساطة وأخذ شارة صغيرة من الطالب عليها إسمه وشعار الأكاديمة من الخلف…
أخبره الطالب أن الإختبار سوف يكون بعد يومين وكل ما عليه فعله هو التوجه للأرض الأولى..
كات الشارة على شكل درع بلونٍ حديدي أسود وأسفل إسم دراجو الرقم صفر…
تم إمتصاص الجوهرة بالفعل حتى الفناء بينما فتح دراجو عينيه وسرعان ما أمسك قلبه بيده اليمنى ويده اليسري على الأرض وبدأ يبصق الدم لاهثاً مع شعور فظيع من الألم يتملكه..
أخبره الطالب أن الإختبار سوف يكون بعد يومين وكل ما عليه فعله هو التوجه للأرض الأولى..
تحركت الطاقة الجسدية على طول شرايين يده اليمني حيث كان يُمسك الحجر وبدأ وكأنها طوفان يتحرك داخل جسده ليترك السموم وينقي الدم والجسد من الداخل وكأنه يغسله..
كانت الأرض الاولى تُشير إلى الموقع السابق حيث إختبر دراجو موهبته..
أما عن كامل الأراضي الأعلى فقد كانت تتبع نفس الترتيب من الأقل 1 إلى الأعلى 13 حيث كانت مناطق محظورة يُسمح فقط للعميد بالوطأ عليها وأى أحد أخر ما لم يملك دعوة موثقة سوف يموت حتى المعلمون..
مضى اليومين بسرعة وتحرك دراجو..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يظن فى البداية ان المطبق يان سوف يُسبب له مشكلة ما ولهذا كان على أهبة الإستعداد ولكن مخالفة لما ظن لم يحدث شئ مما جعل الشكوك فى قلبه تزيد..
بعد ثلاثة أيام وصل تلميذ من الأكاديمية لأخذ أسماء المختبرين..
لم يكن دراجو أحمق ولم يحب توقع الكارثة قبل النزول ولكنه دائماً كان شخصاً مستعداً للأسوء ولهذا لم يظن ولو لـ 1% أن المطبق يان سوف يترك الأمر..
غادر دراجو منطقة الخدم حيث إجتمع كامل الخدم المشاركين أمام مبنى الإدراة أمام كبيرة الخدم ذات الجسد الشبيه بالبلون والتى أطلقت بعض نظرات المغازلة على دراجو بعدما إستحم وأزال كل أثار التنقيب وعاد وجهه الجميل ليري النور مرة أخري…
تجاهلها دراجو ببساطة وحدق فى من حوله ومن لفت نظره كان المطبق يان بإعتباره شخصاً دخل من الأبواب الخلفية وكيرا والشخص الذي يعمل فى الأفران..
بحسب ما علم فكان أهل الأفران من أصحاب البنيات الضخمة التى تشبه لاعبى السومو ولكن ما رأه فى هذا الشخص كان عبارة عن هيكلٍ عظمى شاحب لفتى فارع فى السادسة عشر ولكن دراجو شعر منه ببعض الحذر مثل يان وكيرا..
لقد أحب الإعتماد على غريزته ولهذا لم يشك أن هذا الطفل ضعيف وخاصة بالإقتران مع كلام العجوز مو أما باقي الخدم الذي زاد عددهم عن 10.000 فى مشهدٍ صادم حتى دراجو لم يتخيله فلم يشعر بهذا الأمر مرة أخري وكأنهم كانوا أشخاصاً يجربون حظهم وليسوا هنا حقاً للصعود..
” جميعاً ” قالت كبيرة الخدم مما أوقف النقاشات والكلام الجانبي ” هذه هى فرصتكم لتشريف المنطقة الخارجية ، لا أهتم سواءً فزتم أو لا كل ما يهمنى هو الحفاظ على حياتكم وتذكر أن هذا المكان هو منزلكم دائماً وأبداً “..
” جوهرة الجسد ”
نظر دراجو إلى إبتسامة كبيرة الخدم وشعر بالإشمئزاز داخلياً.. كان هذا المكان جحيماً من العمل الروتيني الذي يموت الواحد فيه بلا مكان جيد للراحة أو طعام مناسب أو ماء كافي.. كانوا ببساطة آلات عمل..
توجه دراجو نحو الأرض الأولى مع الخدم ليوقفهم الحارس هناك حتى يمر الأخرون…
ولكنه فهم لما قالت هاذ فلو تمكن أحد من النجاح هنا وصار طالباً حديثاً وتذكر إرتباطه بالمنطقة الخارجية واشفق على كبيرة الخدم قليلاً فسوف يزيد نفوذها وقوتها كثيراً… لا ننسي أن الخدم كانوا أقل الأقل هنا وحتى أضعف الطلاب الحديثين كانوا أعلى حتى من قائد المطبقين الغامض..
تحركت الطاقة الجسدية على طول شرايين يده اليمني حيث كان يُمسك الحجر وبدأ وكأنها طوفان يتحرك داخل جسده ليترك السموم وينقي الدم والجسد من الداخل وكأنه يغسله..
زادت ثقة دراجو وخاصة بتذكر أن الأكاديمية سوف تقبل عشر منهم فقط أى 0.1% ولكنه سوف يتعرض للصدمة قريباً حيث أن الأكاديمية قد فتحت باب القبول..
توجه دراجو نحو الأرض الأولى مع الخدم ليوقفهم الحارس هناك حتى يمر الأخرون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح دراجو عيونه وقتها على مشهد لا متناهي تقريباً من الطلاب… يُمكنهم أن يكونوا 10.000 أو 20.000 أو حتى 100 ألف والصادم أن كلهم كانوا خالدين…
أما عن كامل الأراضي الأعلى فقد كانت تتبع نفس الترتيب من الأقل 1 إلى الأعلى 13 حيث كانت مناطق محظورة يُسمح فقط للعميد بالوطأ عليها وأى أحد أخر ما لم يملك دعوة موثقة سوف يموت حتى المعلمون..
بلا إستثناء كانوا جميعاً قد فتحوا قصور الداو خاصتهم وساروا بكبرياء وفخر وهم يمرون أمام الخدم متجاهلينهم تماماً .. بالنسبة لهم المقاعد العشرة هذا العام كانت لهم أما الخدم فسوف يلعبون معهم قليلأً..
لهث وأختنق محاولاً مقاومة هذا الألم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دراجو للحظة قبل أن يُغمض عينيه ثم بدأت خصلات الطاقة فى الجوهرة تتوجه نحوه..
تحركت خصلات الدماء نحو جسده وحينها إندلع شعور من الألم داخله..
فتح دراجو عيونه وقتها على مشهد لا متناهي تقريباً من الطلاب… يُمكنهم أن يكونوا 10.000 أو 20.000 أو حتى 100 ألف والصادم أن كلهم كانوا خالدين…
بدأت المسام فى التفتح بدئاً من عقلات الأصابع إلى راحة الكف ثم المفصل على طول الذراع حتى المرفق وأخيراً العضد ثم الكتف حتى وصلت إلى ترقوة الرقبة وحينها إنقسمت للأعلى والأسفل..
مضى اليومين بسرعة وتحرك دراجو..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور بدأت المسام على يده اليمني فى التفتح وطرد شئ أسود له رائحة قذرة..
بدأت المسام فى التفتح بدئاً من عقلات الأصابع إلى راحة الكف ثم المفصل على طول الذراع حتى المرفق وأخيراً العضد ثم الكتف حتى وصلت إلى ترقوة الرقبة وحينها إنقسمت للأعلى والأسفل..
لهث وأختنق محاولاً مقاومة هذا الألم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأرض الاولى تُشير إلى الموقع السابق حيث إختبر دراجو موهبته..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دراجو إلى إبتسامة كبيرة الخدم وشعر بالإشمئزاز داخلياً.. كان هذا المكان جحيماً من العمل الروتيني الذي يموت الواحد فيه بلا مكان جيد للراحة أو طعام مناسب أو ماء كافي.. كانوا ببساطة آلات عمل..
تم إمتصاص الجوهرة بالفعل حتى الفناء بينما فتح دراجو عينيه وسرعان ما أمسك قلبه بيده اليمنى ويده اليسري على الأرض وبدأ يبصق الدم لاهثاً مع شعور فظيع من الألم يتملكه..
زادت ثقة دراجو وخاصة بتذكر أن الأكاديمية سوف تقبل عشر منهم فقط أى 0.1% ولكنه سوف يتعرض للصدمة قريباً حيث أن الأكاديمية قد فتحت باب القبول..
الجميل فى الموضوع أنه لم يصرخ ولا لمرة واحدة وهو أمر سوف يُثنى عليه هاريوس لو كان موجوداً فهذا كان له علاقة واحدة بالعزيمة والإرادة وليس الخلفية وهو شئ إلى حدٍ ما الكل يملكه ولكن بنسب مختلفة ودراجو أثبت أنه يملك نصيباً كبيراً منها..
لقد أحب الإعتماد على غريزته ولهذا لم يشك أن هذا الطفل ضعيف وخاصة بالإقتران مع كلام العجوز مو أما باقي الخدم الذي زاد عددهم عن 10.000 فى مشهدٍ صادم حتى دراجو لم يتخيله فلم يشعر بهذا الأمر مرة أخري وكأنهم كانوا أشخاصاً يجربون حظهم وليسوا هنا حقاً للصعود..
لم يكن دراجو أحمق ولم يحب توقع الكارثة قبل النزول ولكنه دائماً كان شخصاً مستعداً للأسوء ولهذا لم يظن ولو لـ 1% أن المطبق يان سوف يترك الأمر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما عن كامل الأراضي الأعلى فقد كانت تتبع نفس الترتيب من الأقل 1 إلى الأعلى 13 حيث كانت مناطق محظورة يُسمح فقط للعميد بالوطأ عليها وأى أحد أخر ما لم يملك دعوة موثقة سوف يموت حتى المعلمون..
كان يظن فى البداية ان المطبق يان سوف يُسبب له مشكلة ما ولهذا كان على أهبة الإستعداد ولكن مخالفة لما ظن لم يحدث شئ مما جعل الشكوك فى قلبه تزيد..
” جوهرة الجسد ”
الجميل فى الموضوع أنه لم يصرخ ولا لمرة واحدة وهو أمر سوف يُثنى عليه هاريوس لو كان موجوداً فهذا كان له علاقة واحدة بالعزيمة والإرادة وليس الخلفية وهو شئ إلى حدٍ ما الكل يملكه ولكن بنسب مختلفة ودراجو أثبت أنه يملك نصيباً كبيراً منها..
أما عن كامل الأراضي الأعلى فقد كانت تتبع نفس الترتيب من الأقل 1 إلى الأعلى 13 حيث كانت مناطق محظورة يُسمح فقط للعميد بالوطأ عليها وأى أحد أخر ما لم يملك دعوة موثقة سوف يموت حتى المعلمون..
توجه دراجو نحو الأرض الأولى مع الخدم ليوقفهم الحارس هناك حتى يمر الأخرون…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات