الغواص VIII
الغواص VIII
على الرغم من أنه كان من الصعب الرؤية من خلال النافذة، إلا أن عضوات نقابة بيكوا الثانوية كن يقصفن ليفياثان في موجات مستمرة، وكانت أجسادهن ملفوفة بالهالة.
رن الصراخ عبر مركز القيادة. أعلى هذه الكلمات جاءت من سيو غيو، الذي كان لسوء الحظ لا يزال مطويًا إلى نصفين، وكانت حياته تشبه لعبة الكرة والدبابيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت ها-يول غريزيًا سحب يدها بعيدًا، لكن قبضة غو يوري كانت أقوى من المتوقع. دون رادع، ساعدت غو يوري في حمل الدلو. نظرت ها-يول إليَّ، وعيناها تسألان، ماذا علي أن أفعل يا أوبا؟
وحتى عند تجاهل مثل هذه الأضرار الجانبية، بقي الرعب مع تسارع الجاذبية الذي ضرب أسطول السفن.
[نعم. وبعد أن انقطع الاتصال، طلبت تعزيزات من تشيون يو-هوا. لقد رأيت أنه يجب علينا إعطاء الأولوية للقضاء على الرياح الموسمية الشديدة، حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بالجبهة الشمالية. وعندما أقنعتها، قلت إن هذا هو طلبك يا سيد حانوتي. أعتذر عن اتخاذ قرار من جانب واحد.]
“أوبّا! الناس هنا لا يستطيعون الصمود!” صرخت ها-يول، لكن الصوت كان في الحقيقة صوت دمية الخادمة الراكعة بجانبها. “سوف ينفجرون! أجسادهم لا تستطيع تحمل ذلك!”
فكت ها-يول حزامها وأمسكت بدلو، وغرفت الماء وألقته بغضب.
“فهمت!”
لقد كانت طريقة بدائية ولكنها فعالة. وكانت تكتيكات ليفياثان بنفس القدر من الوحشية، لذلك رددنا بالمثل. أفادت يو جي-وون، الأقل تأثرًا بالاضطرابات، قائلة، “سيدي، يظهر فريق موقظات بيكوا الثانوية على الخريطة المصغرة. وبعضهن تنجرف بالفعل في البحر.”
استدعيت هالتي على الفور. بدا الأمر كما لو أن مصدر المياه العميقة، الذي كان بلا قاع قبل لحظات قليلة، قد انخفض فجأة إلى نصف طاقته. حتى بالنسبة لشخص مثلي، الذي كان يفتخر بكونه وحش هالة، كانت الخسارة واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم، لقد كانت خطة السيدة تشيون يو-هوا.]
’بهذا المعدل، لن يكون لدي ما يكفي من الذخيرة للتعامل مع ليفياثان!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت ها-يول غريزيًا سحب يدها بعيدًا، لكن قبضة غو يوري كانت أقوى من المتوقع. دون رادع، ساعدت غو يوري في حمل الدلو. نظرت ها-يول إليَّ، وعيناها تسألان، ماذا علي أن أفعل يا أوبا؟
هالتي وحدها لم تكن كافية لحماية المواطنين العاديين على متن السفينة. بضربات سريعة مخففة إلى رقيقة من أصابعي، وزعت الهالة التي أرسلها الموقظون من السفن الاثني عشر. كان معظم غير الموقظين قد أغمي عليهم بالفعل بسبب حركات ليفياثان المتعرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعيت هالتي على الفور. بدا الأمر كما لو أن مصدر المياه العميقة، الذي كان بلا قاع قبل لحظات قليلة، قد انخفض فجأة إلى نصف طاقته. حتى بالنسبة لشخص مثلي، الذي كان يفتخر بكونه وحش هالة، كانت الخسارة واضحة.
لم يكن هناك خيار. لجذب تركيز شذوذ الرياح الموسمية الشديدة إلى بوسان، كنا بحاجة إلى أكبر عدد ممكن من الأشخاص على متن السفينة. في شرق آسيا الحالية، كانت بوسان الحصن البشري الأكثر ازدهارًا.
قععقة!
قعععععقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليفياثان يسبح بتكاسل بسرعة 30 عقدة. رُبط الآلاف من خيوط الدمى بجسمه الرئيسي أثناء ضربه من الألم والغضب، مما أدى إلى إرسال أمواج بارتفاع 20 مترًا لتدمير بوسان.
بدا تنين العاصفة الأسطوري عازمًا على معاقبة غطرسة البشرية، وضربها بعنف أكبر.
لم تكن أي من هذه الأرواح قابلة للاستهلاك.
[السيد حانوتي! التنين يغوص نحو سطح البحر مرة أخرى!]
مد ليفياثان رأسه، واستعد للتحليق نحو السماء مرة أخرى، فضربته تشيون يو-هوا، التي كانت في يوم من الأيام نجمة فريق كرة السلة.
اهتزت السفينة بعنف، مما أدى إلى الغوص مع السقوط الحر على السطح. على الرغم من التدفق البسيط من الأعلى إلى الأسفل، إلا أن الانخفاض والسرعة المفرطين كانا كارثيين. اهتزت السفينة مثل قارب صغير ينجرف في المحيط الهادئ.
– معلم!
خارج نافذة مركز القيادة، كانت السماء والغيوم والبحر تمر مثل فانوس دوار. كنا نهبط من السماء إلى البحر.
تحدثت القديسة في قبول سريع. [أنا فعلتُ هذا.]
“القديسة! أعطينا التوقيت!”
“…!”
[ثلاث ثوان، ثانيتان، ثانية واحدة – استعدوا!]
داخل السفينة، انزلقت ها-يول عدة مرات وهي تسحب الماء بشدة، وهي تلهث من أجل التنفس.
ضرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدهرت أغنية دانغ سيو-رين. لقد كان مقطعًا خامسًا غير مخطط له. لقد اتفقنا على الغناء حتى المقطع الرابع فقط قبل العملية، ولكن عندما أدركت قوة العدو غير العادية، دفعت دانغ سيو-رين نفسها إلى أبعد من ذلك.
على الرغم من أنني قمت بإخراج هالتي لحماية السفينة قدر الإمكان، إلا أن الصدمة الهائلة لم أستطع استيعابها بالكامل.
ثم حدث ما حدث.
“شهقة.”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب أن أقطع الخيوط الآن وأدع السفن الأحد عشر الأخرى تهرب؟ لا، فهذا من شأنه أن يضعف خيوط الدمية التي تمسك بليفياثان. قد ينتهي بنا الأمر إلى خسارته. هل يجب أن أنتظر الصيف المقبل أم الدورة القادمة؟
أغمي على الناس في مركز القيادة الواحد تلو الآخر. فقد سيم آه-ريون نواه وعيهما، وهما أقل مهارة في استخدام الهالة. وكانت مناطق العزل الأخرى في حالة أسوأ. يزبد الموقظون عديمي الخبرة في الفم ويغمى عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب أن أقطع الخيوط الآن وأدع السفن الأحد عشر الأخرى تهرب؟ لا، فهذا من شأنه أن يضعف خيوط الدمية التي تمسك بليفياثان. قد ينتهي بنا الأمر إلى خسارته. هل يجب أن أنتظر الصيف المقبل أم الدورة القادمة؟
لقد قفز ليفياثان ببساطة إلى السماء مثل الدلفين ثم سقط مرة أخرى في البحر، ومع ذلك، طرد نصف الموقظين الذين كانوا على متن السفينة من القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم، لقد كانت خطة السيدة تشيون يو-هوا.]
‘هل هذه هي قوة شذوذ الرياح الموسمية الفائقة؟’
[إنهم بخير. أوجههم بالتواصل والحركة المستمرين من الكوكبات. لا تقلق بشأن مناطق العزل الأخرى يا سيد حانوتي!]
صررت بأسناني في مواجهة حواسي المتوترة بينما غمرتني صرخات ورائحة الدم الصادرة عن ركاب السفينة.
أصبح ليفياثان هائجًا مع دخيل يشبه البعوض يمتص دمه. تضرب موجات المد العاتية (تسونامي) بشكل مستمر ساحل بوسان. حتى المقر الرئيسي لإدارة الطرق بدأ يتمايل بشكل خطير، وكان منظره يثير التفكير.
” آه――آه――آه――”
“معلم!”
ازدهرت أغنية دانغ سيو-رين. لقد كان مقطعًا خامسًا غير مخطط له. لقد اتفقنا على الغناء حتى المقطع الرابع فقط قبل العملية، ولكن عندما أدركت قوة العدو غير العادية، دفعت دانغ سيو-رين نفسها إلى أبعد من ذلك.
– معلم!
عزز اللحن بنية السفينة نفسها، مما خفف العبء عن هالتي إلى حد كبير.
– معلم!
قععقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ثلاث ثوان، ثانيتان، ثانية واحدة – استعدوا!]
ومع ذلك، فإن عنف ليفياثان لم ينبع فقط من حجمه الهائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت ها-يول غريزيًا سحب يدها بعيدًا، لكن قبضة غو يوري كانت أقوى من المتوقع. دون رادع، ساعدت غو يوري في حمل الدلو. نظرت ها-يول إليَّ، وعيناها تسألان، ماذا علي أن أفعل يا أوبا؟
سووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
بعد وقت قصير من عودة ليفياثان إلى البحر، بدأت المياه تغمر مركز القيادة مرة أخرى. لقد كان السلاح الأصلي الذي يمتلكه ليفياثان، ليهاجم مرة أخرى.
اضاء ذهني بالاعتراف. كنت أعرف هذا الصوت. حتى قبل أن تنتهي الصراخة، كنت أعرف صاحبها.
“سحقًا لك. ها-يول!”
– بيكوا الثانوية! اقفزن! لا ترتعشم مثل الجبناء! مهما حدث، لا تدعم هذا الثعبان يرتفع مرة أخرى!
“نعم!”
وحتى عند تجاهل مثل هذه الأضرار الجانبية، بقي الرعب مع تسارع الجاذبية الذي ضرب أسطول السفن.
فكت ها-يول حزامها وأمسكت بدلو، وغرفت الماء وألقته بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليفياثان يسبح بتكاسل بسرعة 30 عقدة. رُبط الآلاف من خيوط الدمى بجسمه الرئيسي أثناء ضربه من الألم والغضب، مما أدى إلى إرسال أمواج بارتفاع 20 مترًا لتدمير بوسان.
“…! …!”
سووش.
لم يكن ليفياثان يسبح بتكاسل بسرعة 30 عقدة. رُبط الآلاف من خيوط الدمى بجسمه الرئيسي أثناء ضربه من الألم والغضب، مما أدى إلى إرسال أمواج بارتفاع 20 مترًا لتدمير بوسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القديسة…”
داخل السفينة، انزلقت ها-يول عدة مرات وهي تسحب الماء بشدة، وهي تلهث من أجل التنفس.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“سوف أساعدك.” أمسكت غو يوري بيد ها-يول.
“إنهن يستخدمن أنفسهن كصواريخ…”
“…!”
لقد كانت طريقة بدائية ولكنها فعالة. وكانت تكتيكات ليفياثان بنفس القدر من الوحشية، لذلك رددنا بالمثل. أفادت يو جي-وون، الأقل تأثرًا بالاضطرابات، قائلة، “سيدي، يظهر فريق موقظات بيكوا الثانوية على الخريطة المصغرة. وبعضهن تنجرف بالفعل في البحر.”
“هيف هو، هيف هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب أن أقطع الخيوط الآن وأدع السفن الأحد عشر الأخرى تهرب؟ لا، فهذا من شأنه أن يضعف خيوط الدمية التي تمسك بليفياثان. قد ينتهي بنا الأمر إلى خسارته. هل يجب أن أنتظر الصيف المقبل أم الدورة القادمة؟
حاولت ها-يول غريزيًا سحب يدها بعيدًا، لكن قبضة غو يوري كانت أقوى من المتوقع. دون رادع، ساعدت غو يوري في حمل الدلو. نظرت ها-يول إليَّ، وعيناها تسألان، ماذا علي أن أفعل يا أوبا؟
داخل السفينة، انزلقت ها-يول عدة مرات وهي تسحب الماء بشدة، وهي تلهث من أجل التنفس.
أومأتُ. كنا بحاجة إلى كل يد متاحة، بما في ذلك يد غو يوري.
‘المعركة الطويلة لا تعني بالضرورة خسارتي.’
“القديسة!” ناديت. “كيف هي المناطق الأخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
[إنهم بخير. أوجههم بالتواصل والحركة المستمرين من الكوكبات. لا تقلق بشأن مناطق العزل الأخرى يا سيد حانوتي!]
“أحسنتِ!”
والحقيقة أن الوضع كان رهيبًا، ولكن لم يكن هناك وقت للدموع أو اليأس. لقد كان العالم دائمًا قاسيًا علينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم، لقد كانت خطة السيدة تشيون يو-هوا.]
لم أكن عائدًا كلي العلم. لقد كنت مجرد داعم، مثقلًا بالمهام التي كانت مخصصة في الأصل للعجوز شو. ولهذا السبب رعيت أعضاء الحزب بعناية من خلال تجارب وأخطاء لا حصر لها. في عملية “صيد الإعصار” هذه، لم يكن هناك أي شخص عديم الفائدة تقريبًا (باستثناء ربما سيو غيو، الذي كان لا يزال يطفو فاقدًا للوعي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى التأثير الهائل إلى إجبار رأس ليفياثان على العودة إلى البحر. وألحقت الموجة الناتجة عن سقوطه أضرارًا بالشاطئ، كما اجتاح آخر مبنى سليم في بوسان، وهو المقر الرئيسي لإدارة الطرق.
[مستويات المياه في جميع المناطق المعزولة تستقر.]
رن صوت تشيون يو-هوا، يائسة.
[لا يوجد ضحايا غرقى.]
رن الصراخ عبر مركز القيادة. أعلى هذه الكلمات جاءت من سيو غيو، الذي كان لسوء الحظ لا يزال مطويًا إلى نصفين، وكانت حياته تشبه لعبة الكرة والدبابيس.
[لقد أصيب بعض الأشخاص بالتلوث بسبب حشرات المياه، لكن الموقظين المحيطين يتعاملون مع الأمر.]
قعععععقعة!
[أولئك الذين أغمي عليهم من الاصطدام بسطح الماء يستعيدون وعيهم بسرعة… آه، سيد حانوتي، التنين يرتفع مرة أخرى!]
“أوبّا! الناس هنا لا يستطيعون الصمود!” صرخت ها-يول، لكن الصوت كان في الحقيقة صوت دمية الخادمة الراكعة بجانبها. “سوف ينفجرون! أجسادهم لا تستطيع تحمل ذلك!”
لقد لعنت. هل كان يخطط لمواصلة تكرار هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت قصير من عودة ليفياثان إلى البحر، بدأت المياه تغمر مركز القيادة مرة أخرى. لقد كان السلاح الأصلي الذي يمتلكه ليفياثان، ليهاجم مرة أخرى.
‘المعركة الطويلة لا تعني بالضرورة خسارتي.’
[في الأصل، كان أعضاء نقابة عالم سامتشون يستكشفون نهج الرياح الموسمية. الآن، هم يحملون عضوات نقابة بيكوا على عصي المكانس.]
المشكلة كانت الضرر الذي لحق بنا. يمثل الأشخاص البالغ عددهم 60.000 شخصًا على متن أسطول السفن موارد بشرية لا تقدر بثمن، وهم آخر الأصول المتبقية في هذا العصر المروع.
غادرتُ مقعدي على الفور، وفتحت الباب المعد للغوص في مواجهة الريح العاصفة.
المرونة. الحيوية. التفاني.
تردد صدى هدير قوي من خارج السفينة، مما هز مركز القيادة. لقد كانت صرخة متعمدة، مشبعة بالهالة، موجهة إلى الموقظين الذين يشعرون باليأس.
لم تكن أي من هذه الأرواح قابلة للاستهلاك.
خارج نافذة مركز القيادة، كانت السماء والغيوم والبحر تمر مثل فانوس دوار. كنا نهبط من السماء إلى البحر.
هل يجب أن أقطع الخيوط الآن وأدع السفن الأحد عشر الأخرى تهرب؟ لا، فهذا من شأنه أن يضعف خيوط الدمية التي تمسك بليفياثان. قد ينتهي بنا الأمر إلى خسارته. هل يجب أن أنتظر الصيف المقبل أم الدورة القادمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ثلاث ثوان، ثانيتان، ثانية واحدة – استعدوا!]
ثم حدث ما حدث.
– زئييير!
– غوااااااااارغه!
“أوبّا! الناس هنا لا يستطيعون الصمود!” صرخت ها-يول، لكن الصوت كان في الحقيقة صوت دمية الخادمة الراكعة بجانبها. “سوف ينفجرون! أجسادهم لا تستطيع تحمل ذلك!”
تردد صدى هدير قوي من خارج السفينة، مما هز مركز القيادة. لقد كانت صرخة متعمدة، مشبعة بالهالة، موجهة إلى الموقظين الذين يشعرون باليأس.
‘هل هذه هي قوة شذوذ الرياح الموسمية الفائقة؟’
اضاء ذهني بالاعتراف. كنت أعرف هذا الصوت. حتى قبل أن تنتهي الصراخة، كنت أعرف صاحبها.
—-
“يو-هوا!”
– الغرق مجددًا إلى أسفل!
رئيسة مجلس طلاب مدرسة بيكوا الثانوية للبنات. مستحضرة الأرواح الوحيدة في شبه الجزيرة الكورية. عذراء الضريح التي ختمت الطاغوت المنبوذ في ساعتها الرملية. وصلت تشيون يو-هوا.
– بيكوا الثانوية! اقفزن! لا ترتعشم مثل الجبناء! مهما حدث، لا تدعم هذا الثعبان يرتفع مرة أخرى!
– الغرق مجددًا إلى أسفل!
أومأتُ. كنا بحاجة إلى كل يد متاحة، بما في ذلك يد غو يوري.
مد ليفياثان رأسه، واستعد للتحليق نحو السماء مرة أخرى، فضربته تشيون يو-هوا، التي كانت في يوم من الأيام نجمة فريق كرة السلة.
غادرتُ مقعدي على الفور، وفتحت الباب المعد للغوص في مواجهة الريح العاصفة.
بوم!
“القديسة!” ناديت. “كيف هي المناطق الأخرى؟”
أدى التأثير الهائل إلى إجبار رأس ليفياثان على العودة إلى البحر. وألحقت الموجة الناتجة عن سقوطه أضرارًا بالشاطئ، كما اجتاح آخر مبنى سليم في بوسان، وهو المقر الرئيسي لإدارة الطرق.
“أوبّا! الناس هنا لا يستطيعون الصمود!” صرخت ها-يول، لكن الصوت كان في الحقيقة صوت دمية الخادمة الراكعة بجانبها. “سوف ينفجرون! أجسادهم لا تستطيع تحمل ذلك!”
– زئييير!
أومأتُ. كنا بحاجة إلى كل يد متاحة، بما في ذلك يد غو يوري.
– بيكوا الثانوية! اقفزن! لا ترتعشم مثل الجبناء! مهما حدث، لا تدعم هذا الثعبان يرتفع مرة أخرى!
ثم حدث ما حدث.
لم أتمكن من رؤيتهن، ليس من خلال الرؤية المحدودة من نافذة مركز القيادة.
[عندما يقترب أعضاء نقابة عالم سامتشون من ليفياثان بسحر الطيران، تسقط عضوات نقابة بيكوا من ارتفاع آلاف الأمتار ويضربن التنين مباشرة.]
تحدثت القديسة في قبول سريع. [أنا فعلتُ هذا.]
“هيف هو، هيف هو.”
“القديسة…”
‘المعركة الطويلة لا تعني بالضرورة خسارتي.’
[نعم. وبعد أن انقطع الاتصال، طلبت تعزيزات من تشيون يو-هوا. لقد رأيت أنه يجب علينا إعطاء الأولوية للقضاء على الرياح الموسمية الشديدة، حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بالجبهة الشمالية. وعندما أقنعتها، قلت إن هذا هو طلبك يا سيد حانوتي. أعتذر عن اتخاذ قرار من جانب واحد.]
ضرب!
“لا، لقد قمتِ بعمل جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن عائدًا كلي العلم. لقد كنت مجرد داعم، مثقلًا بالمهام التي كانت مخصصة في الأصل للعجوز شو. ولهذا السبب رعيت أعضاء الحزب بعناية من خلال تجارب وأخطاء لا حصر لها. في عملية “صيد الإعصار” هذه، لم يكن هناك أي شخص عديم الفائدة تقريبًا (باستثناء ربما سيو غيو، الذي كان لا يزال يطفو فاقدًا للوعي).
[شكرًا لك] أجابت القديسة وكأنها كانت تتوقع مسامحتي. كان صوتها أكثر هدوءًا من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت قصير من عودة ليفياثان إلى البحر، بدأت المياه تغمر مركز القيادة مرة أخرى. لقد كان السلاح الأصلي الذي يمتلكه ليفياثان، ليهاجم مرة أخرى.
“كيف تمكنت يو-هوا من إيقاف ليفياثان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ستسعد نواه بشأن التوفير في تكاليف إعادة تطوير المدينة.’
[لقد قصفته.]
وعندها فقط أدركت كيف أوقفت تشيون يو-هوا ليفياثان عن الأرض. لقد قفزت هذه الطالبة المجنونة من ارتفاع آلاف الأمتار وطعنت عين ليفياثان بضربة واحدة!
“قصفت؟”
تحدثت القديسة في قبول سريع. [أنا فعلتُ هذا.]
[في الأصل، كان أعضاء نقابة عالم سامتشون يستكشفون نهج الرياح الموسمية. الآن، هم يحملون عضوات نقابة بيكوا على عصي المكانس.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
[عندما يقترب أعضاء نقابة عالم سامتشون من ليفياثان بسحر الطيران، تسقط عضوات نقابة بيكوا من ارتفاع آلاف الأمتار ويضربن التنين مباشرة.]
لم يكن هناك خيار. لجذب تركيز شذوذ الرياح الموسمية الشديدة إلى بوسان، كنا بحاجة إلى أكبر عدد ممكن من الأشخاص على متن السفينة. في شرق آسيا الحالية، كانت بوسان الحصن البشري الأكثر ازدهارًا.
“إنهن يستخدمن أنفسهن كصواريخ…”
ثم رأيت تشيون يو-هوا تكافح، وجسدها نصف مدفون في عين ليفياثان. أطلقت العنان لهالة شرسة، وهاجمت بشراسة عين الوحش بأطرافها المتطايرة.
[نعم، لقد كانت خطة السيدة تشيون يو-هوا.]
—-
لقد كانت طريقة بدائية ولكنها فعالة. وكانت تكتيكات ليفياثان بنفس القدر من الوحشية، لذلك رددنا بالمثل. أفادت يو جي-وون، الأقل تأثرًا بالاضطرابات، قائلة، “سيدي، يظهر فريق موقظات بيكوا الثانوية على الخريطة المصغرة. وبعضهن تنجرف بالفعل في البحر.”
“سحقًا لك. ها-يول!”
بوم! با بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة، ألقيت نظرة كاملة على ساحة المعركة، وليس فقط المنظر المحدود من النافذة. أول ما رأيته هو جسد ليفياثان الضخم الممتد إلى الأفق.
باتباع قيادة تشون يو هوا، ترددت عشرات بل مئات من أصوات الارتطام في ساحة المعركة.
– غوااااااااارغه!
على الرغم من أنه كان من الصعب الرؤية من خلال النافذة، إلا أن عضوات نقابة بيكوا الثانوية كن يقصفن ليفياثان في موجات مستمرة، وكانت أجسادهن ملفوفة بالهالة.
ثم رأيت تشيون يو-هوا تكافح، وجسدها نصف مدفون في عين ليفياثان. أطلقت العنان لهالة شرسة، وهاجمت بشراسة عين الوحش بأطرافها المتطايرة.
– زئييير!
رن الصراخ عبر مركز القيادة. أعلى هذه الكلمات جاءت من سيو غيو، الذي كان لسوء الحظ لا يزال مطويًا إلى نصفين، وكانت حياته تشبه لعبة الكرة والدبابيس.
– معلم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى التأثير الهائل إلى إجبار رأس ليفياثان على العودة إلى البحر. وألحقت الموجة الناتجة عن سقوطه أضرارًا بالشاطئ، كما اجتاح آخر مبنى سليم في بوسان، وهو المقر الرئيسي لإدارة الطرق.
رن صوت تشيون يو-هوا، يائسة.
[إنهم بخير. أوجههم بالتواصل والحركة المستمرين من الكوكبات. لا تقلق بشأن مناطق العزل الأخرى يا سيد حانوتي!]
– ليس لدينا الكثير من الوقت المتبقي! افعلها الآن، قبل أن يحدث ذلك!
“أحسنتِ!”
غادرتُ مقعدي على الفور، وفتحت الباب المعد للغوص في مواجهة الريح العاصفة.
[لا يوجد ضحايا غرقى.]
لأول مرة، ألقيت نظرة كاملة على ساحة المعركة، وليس فقط المنظر المحدود من النافذة. أول ما رأيته هو جسد ليفياثان الضخم الممتد إلى الأفق.
[شكرًا لك] أجابت القديسة وكأنها كانت تتوقع مسامحتي. كان صوتها أكثر هدوءًا من ذي قبل.
“معلم!”
لقد كانت طريقة بدائية ولكنها فعالة. وكانت تكتيكات ليفياثان بنفس القدر من الوحشية، لذلك رددنا بالمثل. أفادت يو جي-وون، الأقل تأثرًا بالاضطرابات، قائلة، “سيدي، يظهر فريق موقظات بيكوا الثانوية على الخريطة المصغرة. وبعضهن تنجرف بالفعل في البحر.”
ثم رأيت تشيون يو-هوا تكافح، وجسدها نصف مدفون في عين ليفياثان. أطلقت العنان لهالة شرسة، وهاجمت بشراسة عين الوحش بأطرافها المتطايرة.
“يو-هوا!”
وعندها فقط أدركت كيف أوقفت تشيون يو-هوا ليفياثان عن الأرض. لقد قفزت هذه الطالبة المجنونة من ارتفاع آلاف الأمتار وطعنت عين ليفياثان بضربة واحدة!
“قصفت؟”
“يو-هوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ثلاث ثوان، ثانيتان، ثانية واحدة – استعدوا!]
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – زئييير!
“أحسنتِ!”
“معلم!”
“نعم! من فضلك أنقذني!”
لم أتمكن من رؤيتهن، ليس من خلال الرؤية المحدودة من نافذة مركز القيادة.
– زئيير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة، ألقيت نظرة كاملة على ساحة المعركة، وليس فقط المنظر المحدود من النافذة. أول ما رأيته هو جسد ليفياثان الضخم الممتد إلى الأفق.
أصبح ليفياثان هائجًا مع دخيل يشبه البعوض يمتص دمه. تضرب موجات المد العاتية (تسونامي) بشكل مستمر ساحل بوسان. حتى المقر الرئيسي لإدارة الطرق بدأ يتمايل بشكل خطير، وكان منظره يثير التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت قصير من عودة ليفياثان إلى البحر، بدأت المياه تغمر مركز القيادة مرة أخرى. لقد كان السلاح الأصلي الذي يمتلكه ليفياثان، ليهاجم مرة أخرى.
‘ستسعد نواه بشأن التوفير في تكاليف إعادة تطوير المدينة.’
[عندما يقترب أعضاء نقابة عالم سامتشون من ليفياثان بسحر الطيران، تسقط عضوات نقابة بيكوا من ارتفاع آلاف الأمتار ويضربن التنين مباشرة.]
—-
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد قفز ليفياثان ببساطة إلى السماء مثل الدلفين ثم سقط مرة أخرى في البحر، ومع ذلك، طرد نصف الموقظين الذين كانوا على متن السفينة من القتال.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن عائدًا كلي العلم. لقد كنت مجرد داعم، مثقلًا بالمهام التي كانت مخصصة في الأصل للعجوز شو. ولهذا السبب رعيت أعضاء الحزب بعناية من خلال تجارب وأخطاء لا حصر لها. في عملية “صيد الإعصار” هذه، لم يكن هناك أي شخص عديم الفائدة تقريبًا (باستثناء ربما سيو غيو، الذي كان لا يزال يطفو فاقدًا للوعي).
لم أتمكن من رؤيتهن، ليس من خلال الرؤية المحدودة من نافذة مركز القيادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات