قصة (3)
الفصل 120: القصة (3)
“100 نجحوا. تم استبعاد خمسين.”
اختبار مفاجئ! ركزت إيفرين على حل المعاضلات بمهاراتها فقط. ومع ذلك، من الجملة الأولى للمشكلة الأولى، اقترب طول
تشوهت تعابير وجهه، وتحولت إلى تجهم.
المعادلة، الذي كان مزيجًا من الأرقام والدوائر، الي اللانهاية.
“لنبدأ محاضرة النظرية.”
“أوه…”
“أستاذ ديكولين! ما الذي يحدث؟!”
تخيلت إيفرين الدائرة السحرية في رأسها. ولكن، عندما حدث خطأ ما
تم استبعادهم. في غضون ثلاث ساعات، تم استبعاد ثلث الطلاب.
ووش-!
كنت أفهم سبب تكرارها لهذا السؤال. كان هناك مشكلة كبيرة في هذه الورقة لم يكن العالم ليتخيل حدوثها إذا كنت ديكولين الأصلي.
اشتعلت النار في الهواء. وفي تلك اللحظة، رفع كريتو يده.
ثم أومأت الرئيسة برأسها بينما كانت تدندن بشكل غريب.
“أستاذ. قلت أنه يمكننا مناقشة الأمر بيننا؟”
كان مخرزًا منسوجًا بتسع شرطات سحرية فقط، ومع ذلك اخترقت شفرته الحادة سبيكة السحر.
“نعم. ومع ذلك، سأسألكم جميعًا عما إذا كنتم قد فهمتم السؤال.”
نظر كريتو سراً إلى روز ريو، لكنها كانت بالفعل في حالة نشوة. تألقت المانا بلون الحديد في عينيها. قالوا إنه عندما تصل إلى المستوى الأثيري
نظر كريتو سراً إلى روز ريو، لكنها كانت بالفعل في حالة نشوة. تألقت المانا بلون الحديد في عينيها. قالوا إنه عندما تصل إلى المستوى الأثيري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا شك لا فائدة منه.”
، تصبح المانا الخاص بك أيضًا فريدة من نوعها. كما هو متوقع من روز ريو، حتى هالتها كانت معدنية،
“حسنًا.”
“… آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة. لماذا بهذه السرعة؟”
كانت إيفرين مفتونة للحظة، لكنها تخلصت من ذلك وحولت عينيها إلى ورقة الاختبار مرة أخرى، وبدأت الحسابات.
“ه-هي، أعطني هذا!”
بدأت في كتابة صيغ معقدة على ورقة الإجابة السحرية.
“هذا تطبيق بسيط للغاية لسحر سمة الأرض [إطار الأرض]. إنه ليس سيفًا طويلًا أو فأسًا أو أي شيء معقد من هذا القبيل. إنه مخرز بسيط وصغير.”
“إيفيرين…؟”
“إيفيرين! هيا بنا!”
فجأة، نادى عليها درينت بهدوء. أعطته إيفرين نظرة.
“اخترق المخرز سبيكة مانو بقيمة 5000 إلنس؟”
“ماذا عن هذا؟”
أومأ “إلهلم” برأسه وهو يعبث بشعره.
سعل درينت وأظهر لها إجابته. كانت بداية إجابته الأولى مماثلة لإيفرين، ولكن بعد ذلك، كان هناك الكثير من الأخطاء.
“لا! ألست ديكولين؟!”
“نعم. هنا، حسبت هذين الجزأين بشكل منفصل ثم قمت بضمهما.”
“العلاقة بين والدي، وديكولين، وأنت. إذا لم تخبرني بذلك، لن أشهد لك. إنها مقايضة.”
“أوه نعم؟ لقد فعلت ذلك دفعة واحدة.”
“كنت أعرف ذلك منذ الليلة الماضية، حسنًا؟”
“هذا يجعل الأمر أصعب. ألن يكون من الأفضل القيام بذلك بالطريقة الأسهل؟”
“ولكن، حسنًا؟”
“… أجد الأمر أصعب عندما أفعله بشكل منفصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش-!
“سأفعل ذلك من أجلك. انظر”
“…؟!”
“حسنًا.”
بعد أن كررت هذه الحركة البسيطة حوالي اثنتي عشرة مرة، ضربت المكتب بكفها.
بينما كان الاثنان يتناقشان معًا
كان مخرزًا منسوجًا بتسع شرطات سحرية فقط، ومع ذلك اخترقت شفرته الحادة سبيكة السحر.
بام!
“رائع!”
فجأة، وقفت روز ريو واقتربت من ديكولين.
صوت تحت سماء الليل. كان افتقارها إلى الثقة بالنفس يحوم في الهواء ويتناثر، محمولاً بعيدًا بواسطة الرياح الباردة.
“هنا.”
“إنها مزحة، مزحة. ههههه!”
ثم سلمت ورقة إجابتها. بالكاد نظر ديكولين عليها قبل أن ينظر إليها ويومئ برأسه بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، تغيرت تعابير “إلهلم” وتجمدت. انخفض صوته، ونظر إليها ببرود.
“لقد نجحت. ادخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بعمق. هل هذا حقيقي؟ كانت عينا الرئيسة تصرخان بهذا السؤال نحوي.
كان هناك مقطع آخر أشار إليه ديكولين. غادرت روز ريو أولاً، وتبعها المونشكين ذو الشعر الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تجيب! إنها مزيفة! أليس كذلك؟”
“أنا أيضًا.”
“أوه…”
“أنا أيضًا.”
“آسف. حسنًا.”
بعد ذلك كان المدمن أستال، والأستاذة لوينا، والأستاذ ريلين. كان من الصعب على إيفرين ودرينت، اللذان كانا سولدا فقط، أن يضاهيا سرعتهم.
وبشكل أكثر دقة، لم أستطع. أطروحتي كانت ما زالت نظرية فقط. التجارب العملية، أي تطبيق السحر، كانت ضرورية للحصول على اعتراف معين، لكن لم يكن لدي الموهبة لذلك.
“… لم يتبق سوى نصف الوقت.”
سعلت – أحم.
نظرت إيفرين إلى الساعة. لقد مرت تسعون دقيقة، وكان بجانبها كريتو ودرينت.
“يجب أن أقرر.”
“هذا الجزء. أعتقد أن هذه هي الدائرة الرئيسية التي تجعل المانا نقيًا. ماذا تعتقدون يا رفاق؟”
سعلت – أحم.
“نعم، أعتقد ذلك. ودرينت، ماذا عن الحسابات التي تركتها لك؟”
نظرتُ إلى الرئيسة دون أن أقول شيئًا. كان رد فعلها غير متوقع. كنت أعتقد أنها ستضحك فور استلامها لهذه الأطروحة.
“أوه، لقد انتهيت تقريبًا.”
“لديّ.”
وبهذه الطريقة، جمع الثلاثة رؤوسهم معًا، وفكروا، وقسموا العمل لمدة ثلاث ساعات فيما بينهم.
لقد كانت مجاملة غير متوقعة.
تيك
[المؤلف الأول] يعني ببساطة مالك الأطروحة. الاسم الذي يظهر أولاً على صفحة عنوان الأطروحة، الصفحة الأكثر شرفًا.
رن عداد ديكولين.
“إذًا. يجب أن أصدق هذا أيضًا… هل عليَّ أن أصدق؟”
“انتهى الوقت. قدم.”
نظرتُ إلى الرئيسة دون أن أقول شيئًا. كان رد فعلها غير متوقع. كنت أعتقد أنها ستضحك فور استلامها لهذه الأطروحة.
“أوه، نعم!”
كان مخرزًا منسوجًا بتسع شرطات سحرية فقط، ومع ذلك اخترقت شفرته الحادة سبيكة السحر.
وقف الثلاثة كواحد وقدموا إجاباتهم.
“لا، مهما فكرت في الأمر!”
قام بقراءة الأوراق. كان التوتر يضغط حول أعناقهم مثل حبل المشنقة، وأصبحت راحة أيديهم زلقة بسبب العرق.
“سأفعل ذلك من أجلك. انظر”
“إيفيرين.”
[المؤلف الأول] يعني ببساطة مالك الأطروحة. الاسم الذي يظهر أولاً على صفحة عنوان الأطروحة، الصفحة الأكثر شرفًا.
وضع ديكولين ورقة الإجابة، ونظر إلى إيفرين.
ثم أومأت الرئيسة برأسها بينما كانت تدندن بشكل غريب.
“نعم.”
ثم أمالت الرئيسة رأسها.
أشار ديكولين إلى جزء من ورقة الإجابة.
تشوهت تعابير وجهه، وتحولت إلى تجهم.
“من جاء بفكرة الفصل والجمع في هذه الصيغة؟”
“ماذا عن هذا؟”
فصل الصيغة أولاً، وحسابها، ثم دمجها بدقة. كان من السهل اقتراح ذلك، لكن صعوبته كانت مماثلة لصعوبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر “إلهلم” نحو الشجرة الجميلة المزدهرة بالقرب من البرج. “إيفيرين”، التي كانت مختبئة هناك، ارتجفت.
محاولة زرع جسد. إذا نجحت، فقد تنقذ المحتضرين، لكن إذا فشلت، فلن تؤدي إلا إلى قتلهم بشكل أسرع أو تحويلهم إلى كائنات خيالية مروعة.
“هل هذا أنت ؟”
“أوه، … إنها فكرتي. ساعد هذان الشخصان في الحسابات وتفكيك الصيغ… لقد دمجتهما.”
“ومع ذلك، فإن جوهر الاستخدام الخالص يكمن الأساسيات. ألين؟”
تحدثت إيفرين بتردد بينما استمر ديكولين في النظر إليها ببرود. لقد خمنت أنه ربما كان مخطئًا. بدأ درينت وكريتو، اللذان توقعا
“لديّ.”
رد فعله، في التنهد. ومع ذلك، ما قاله ديكولين بعد ذلك كان:
“أوه…”
“هذا ممتاز.”
بدأت في كتابة صيغ معقدة على ورقة الإجابة السحرية.
لقد كانت مجاملة غير متوقعة.
“إيفيرين…؟”
“…؟!”
تحت تأثير ملاحظات “إيفيرين” الجريئة، شعر “إلهلم” بالصدمة لفترة وجيزة.
توقعت إيفرين توبيخًا بدلاً من ذلك، ونظرت إلى ديكولين بعيون كبيرة، برأس منحني. واصل حديثه بنفس النبرة الجافة كما هو الحال دائمًا.
نقر ديكولين بأصابعه – كان الطلاب المائة الباقون في حيرة من أمرهم. فقد اعتقدوا أن درس اليوم سينتهي بهذا.
“ستكون هذه التقنية ذات فائدة كبيرة في المستقبل، لذا اصقليها. لقد نجحت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا. هذا يعني أن ذلك الوغد تجاهلني.”
“رائع!”
نقر ديكولين بأصابعه – كان الطلاب المائة الباقون في حيرة من أمرهم. فقد اعتقدوا أن درس اليوم سينتهي بهذا.
“أوه…”
بدلاً من ذلك، شعرت “إيفيرين” بشعور غامض، غريب، وحزين بداخله.
كان درينت مسرورًا، وتنهد كريتو بارتياح، وتجاهلت إيفرين الأمر ببساطة.
“… آه.”
كانت مرتبكة. اليوم، ولأول مرة في حياتها، سمعت أن عملها
فصل الصيغة أولاً، وحسابها، ثم دمجها بدقة. كان من السهل اقتراح ذلك، لكن صعوبته كانت مماثلة لصعوبة
كلن ممتازا. وبعيدًا عن الكلمات الفارغة أو المبالغة، لم تسمع قط
“لا أحب وجود أحد بجانبي عندما أدرس! اذهب! اذهب!”
مثل هذا الثناء من أحد. لقد تلقت أول مجاملة من ديكولين، من بين كل الناس. ربما كان هذا مجرد شكل من أشكال المصالحة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مقطع آخر أشار إليه ديكولين. غادرت روز ريو أولاً، وتبعها المونشكين ذو الشعر الأحمر.
“إيفيرين! هيا بنا!”
“المؤلف الأول!”
“… هاه؟ نعم…”
“…أبي.”
سحب درينت إيفيرين. كانت مرتبكة، وجُرت مثل دمية ورقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مقطع آخر أشار إليه ديكولين. غادرت روز ريو أولاً، وتبعها المونشكين ذو الشعر الأحمر.
قاعة المحاضرات الثانية، حيث كان يجتمع المرشحون الناجحون فقط. كانت مساحة خارجية، مع جدول مائي يتدفق على الجانب الآخر،
“تسع ضربات يمكن أن تخلق مخرزًا. خنجر بعشرين ضربة. في حوالي 30 ضربة، يمكن لأي شخص أن يصنع شيئًا أكثر حدة من سيف حديدي .”
كانت المساحات الخضراء تنمو بوفرة، وكانت بعض الكرات النارية تطفو في الهواء.
“إذا لم يكن هذا حلمًا… أستاذ ديكولين! هل هذا مزيف؟!”
“100 نجحوا. تم استبعاد خمسين.”
“لماذا فعلت ذلك؟ ماذا لو فهمتها؟ ماذا ستفعل؟”
كان امتحانًا مفتوحًا حيث يمكنهم مناقشته، ولكن 50 طالبًا لم يتمكنوا من فهم الإجابة أو لم يكتبوا أي شيء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا منطقي لشخصية الأستاذ ديكولين… هاه؟”
تم استبعادهم. في غضون ثلاث ساعات، تم استبعاد ثلث الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، تغيرت تعابير “إلهلم” وتجمدت. انخفض صوته، ونظر إليها ببرود.
“لقد حكمت بأن المائة شخص المتبقين قد فهموا المحتوى الأساسي. سأعطيكم مهمة.”
“سأفعل ذلك من أجلك. انظر”
مهمة. مع ذلك، جمع ديكولين التراب على الطريق في شكل يشبه المخرز؛ كانت تعويذة تُعرف باسم إطار الأرض.
“نعم.”
“هذا تطبيق بسيط للغاية لسحر سمة الأرض [إطار الأرض]. إنه ليس سيفًا طويلًا أو فأسًا أو أي شيء معقد من هذا القبيل. إنه مخرز بسيط وصغير.”
“تسع ضربات يمكن أن تخلق مخرزًا. خنجر بعشرين ضربة. في حوالي 30 ضربة، يمكن لأي شخص أن يصنع شيئًا أكثر حدة من سيف حديدي .”
إطار الأرض هو سحر يصوغ التربة في سلاح وعادة ما يرتبط بالقدرة على التحريك النفسي أو يستخدم بشكل مباشر.
“رائع!”
“نعم. يحتاج [إطار الأرض] إلى 20 شرطة على الأقل ليصبح سلاحًا مفيدًا.”
“…إنه أنت!”
تدخلت روز ريو، وهي متحمسة لأن هذا كان تخصصها
“لا.”
“تسع ضربات يمكن أن تخلق مخرزًا. خنجر بعشرين ضربة. في حوالي 30 ضربة، يمكن لأي شخص أن يصنع شيئًا أكثر حدة من سيف حديدي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخلت روز ريو، وهي متحمسة لأن هذا كان تخصصها
“نعم.”
“لا! ألست ديكولين؟!”
عند تصريحات روز ريو، أومأ ديكولين برأسه.
ثم أومأت الرئيسة برأسها بينما كانت تدندن بشكل غريب.
“ومع ذلك، فإن جوهر الاستخدام الخالص يكمن الأساسيات. ألين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة. لماذا بهذه السرعة؟”
“نعم.”
بعد أن هدأت العاصفة، نظرت إلى الرئيسة بغضب بينما كنت أعدل شعري وملابسي المتشابكة. اتسعت عينا الرئيسة بابتسامة خبيثة.
سلمه ألين، الذي كان يقف بجانبه، سبيكة مانا. امسكها ديكولين ثم أمسك بالمخرز المصنوع من إطار الأرض.
“نعم.”
“إذا تم استخدام السحر، فإن ناتج السحر الأساسي يزداد بلا حدود اعتمادًا على مهارة الملقي. على سبيل المثال.”
“لقد نجحت. ادخل.”
كان مخرزًا منسوجًا بتسع شرطات سحرية فقط، ومع ذلك اخترقت شفرته الحادة سبيكة السحر.
نقر “إلهلم” على صدغه.
تشقق
لـ”إيفيرين” التي بدت مرتبكة، أطلق “إلهلم” ابتسامة.
اتسعت عينا روز ريو من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا شك لا فائدة منه.”
“اخترق المخرز سبيكة مانو بقيمة 5000 إلنس؟”
“…ماذا؟”
تم حفر ثقب في المعدن. مندهشة، مدت روز ريو يدها.
“كان مجرد خادم.”
“ه-هي، أعطني هذا!”
“لا! ألست ديكولين؟!”
ألقى ديكولين سبيكة المانا إليها. قامت روز ريو على الفور بصنع مخرز من إطار الأرض وحاولت اختراق السبيكة بنفس الطريقة. لقد ارتد مع صوت “طنين” واضح.
هل كان ذلك بسبب المستقبل الذي التقت به يومًا ما؟ لم تكن سعيدة، ولم تكن حزينة. لم تستطع حتى أن تشعر بالراحة؛ كان كل شيء مريرًا.
“لا. ماذا فعلت؟”
ذلك الوغد “ديكولين” كان يتحرك بسرعة كبيرة. لم يكن يجري ولا يمشي، بل كان يتحرك بسرعة غريبة.
“لقد استخدمت إطار الأرض، لكن لا يهم نوع السحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر “إلهلم” نحو الشجرة الجميلة المزدهرة بالقرب من البرج. “إيفيرين”، التي كانت مختبئة هناك، ارتجفت.
تجاهل ديكولين روز ريو واستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت الرئيسة الجملة مرة أخرى بإصبعها الذي كان يتنقل بين كل حرف.
“إذا كان بإمكانك اختراق أو كسر أو إذابة هذه السبيكة بأقل من 14 ضربة سحرية، فسوف تكمل المهمة.”
“يجب أن أقرر.”
ابتلعت إيفرين والطلاب الآخرون بصعوبة. لقد كان أفضل من تسع ضربات، لكن 14 ضربة بقيت أيضًا في مدي السحر الأولي. من ناحية أخرى، كانت سبيكة المانا هذه . إذا كانت قيمتها 5000 إلنس، فمن المحتمل أيضًا أنها كانت أعلى من المستوى المتوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد فعله، في التنهد. ومع ذلك، ما قاله ديكولين بعد ذلك كان:
“إذا لم تفعل ذلك، فأنت مطرود. الموعد النهائي هو حتى الفصل التالي. حسنًا، الآن…”
“هذا تطبيق بسيط للغاية لسحر سمة الأرض [إطار الأرض]. إنه ليس سيفًا طويلًا أو فأسًا أو أي شيء معقد من هذا القبيل. إنه مخرز بسيط وصغير.”
نقر ديكولين بأصابعه – كان الطلاب المائة الباقون في حيرة من أمرهم. فقد اعتقدوا أن درس اليوم سينتهي بهذا.
“لا أحب وجود أحد بجانبي عندما أدرس! اذهب! اذهب!”
“لنبدأ محاضرة النظرية.”
“يجب أن أكون سعيدة. يجب أن أقفز من الفرح.”
لا يزال لديهم الكثير ليتعلموه.
في الطابق التاسع والتسعين من البرج السحري. في مكتب دائري بحجم ملعب رياضي، كانت الرئيسة تجلس مع كلبها.
توقعت إيفرين توبيخًا بدلاً من ذلك، ونظرت إلى ديكولين بعيون كبيرة، برأس منحني. واصل حديثه بنفس النبرة الجافة كما هو الحال دائمًا.
“أستاذ ديكولين! ما الذي يحدث؟!”
“ماذا عن هذا؟”
بمجرد انتهاء المحاضرة، صعدتُ وسلمتها وثيقة.
أشار ديكولين إلى جزء من ورقة الإجابة.
“أوه! هل كنت تعمل على هذا؟! تلك… الأطروحة؟”
كان مخرزًا منسوجًا بتسع شرطات سحرية فقط، ومع ذلك اخترقت شفرته الحادة سبيكة السحر.
توقفت الرئيسة، التي كانت تتحدث بحماس، فجأة ونظرت إلى وجهي. ثم نظرت إلى الوثائق التي سلمتها إياها، ثم عادت لتنظر إلى وجهي مرة أخرى. نظرت مرة أخرى إلى الوثائق.
“يجب أن أكون سعيدة. يجب أن أقفز من الفرح.”
بعد أن كررت هذه الحركة البسيطة حوالي اثنتي عشرة مرة، ضربت المكتب بكفها.
“وبالتالي! أنت تخترع عنصرًا جديدًا نقيًا! طالما أن المحتوى جيد، ستكون النظرية وحدها كافية للحصول على الاعتراف! إذًا، أستاذ ديكولين! فقط اذهب! دعني أقرأها!”
“آه! هذا حلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش-!
“لا.”
“كان مجرد خادم.”
“عذرًا؟!”
وضع “إلهلم” إصبعه على شفتيه فجأة.
غطت الرئيسة فمها المفتوح بكلتا يديها، محاولةً أن تبدو وكأنها تفاجأت.
لم تبدُ سعيدة بذلك كباقي المتطفلين، رغم أن الأمر كان عادةً مرحبًا به. بل بدت مرتبكة وغير راضية وهي تعقد حاجبيها.
“إذا لم يكن هذا حلمًا… أستاذ ديكولين! هل هذا مزيف؟!”
“هاه…”
نظرتُ إلى الرئيسة دون أن أقول شيئًا. كان رد فعلها غير متوقع. كنت أعتقد أنها ستضحك فور استلامها لهذه الأطروحة.
“…إنه سري.”
“أنت لا تجيب! إنها مزيفة! أليس كذلك؟”
الفصل 120: القصة (3)
“لا.”
صوت تحت سماء الليل. كان افتقارها إلى الثقة بالنفس يحوم في الهواء ويتناثر، محمولاً بعيدًا بواسطة الرياح الباردة.
“إذًا لماذا…؟”
عقد “إلهلم” حاجبيه. كان رد فعله صادق. ضحكت “إيفيرين” قليلاً بشيء من الخبث قبل أن تواصل.
لم تبدُ سعيدة بذلك كباقي المتطفلين، رغم أن الأمر كان عادةً مرحبًا به. بل بدت مرتبكة وغير راضية وهي تعقد حاجبيها.
سعل درينت وأظهر لها إجابته. كانت بداية إجابته الأولى مماثلة لإيفرين، ولكن بعد ذلك، كان هناك الكثير من الأخطاء.
“…أستاذ ديكولين! أستاذ ديكولين! أستاذ ديكولين!”
“نعم.”
“لماذا تنادين اسمي ثلاث مرات؟”
ذلك الوغد “ديكولين” كان يتحرك بسرعة كبيرة. لم يكن يجري ولا يمشي، بل كان يتحرك بسرعة غريبة.
أشارت أدريان إلى جزء من الأطروحة في الصفحة الأولى. الجزء الذي يقدم اسم [المؤلف الأول].
“نعم. ومع ذلك، سأسألكم جميعًا عما إذا كنتم قد فهمتم السؤال.”
“نعم.”
“لقد نجحت. ادخل.”
أومأت برأسي. ثم نظرت الرئيسة إلى الأطروحة مرة أخرى. هذه المرة، كادت تضع عينيها مباشرة على الورقة.
“هذا ممتاز.”
“آه…”
“إذا كان ديكولين مبهورًا بنظرية والدي-”
تنهدت بعمق. هل هذا حقيقي؟ كانت عينا الرئيسة تصرخان بهذا السؤال نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي سؤال. لك.”
“…أستاذ ديكولين! هل تريد تقديمها بهذا الشكل؟! لا أستطيع تصحيحها حتى لو أردت!”
“أنت أيضًا تغيرت. لم تكن هكذا من قبل.”
“أعلم.”
“هل لديك؟”
“لا! ألست ديكولين؟!”
تخيلت إيفرين الدائرة السحرية في رأسها. ولكن، عندما حدث خطأ ما
مدت الرئيسة إصبعها. فجأة، ارتفعت عاصفة من الرياح ولفت جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من جاء بفكرة الفصل والجمع في هذه الصيغة؟”
وونغ
-لكن.
كانت تقنية متقدمة تدمر كل التعاويذ السحرية المطبقة على الهدف، تُعرف باسم التجوية. اجتاحت العاصفة وجهي، وعبثت بياقتي.
“لماذا كنت تختبئين هناك إذا كنت تعرفين ذلك؟ ظننت أنك لم تعرفي، لذا سألته عمدًا لكي تسمعي.”
“…ما الذي تفعلينه؟”
“على أي حال، حسنًا. رسالة. هذا دليل جيد، لذا تأكدي. سأدعمكِ، لذا قومي بهجوم جيد. عائلة ريويند ليست بعيدة عن يوكلين.”
بعد أن هدأت العاصفة، نظرت إلى الرئيسة بغضب بينما كنت أعدل شعري وملابسي المتشابكة. اتسعت عينا الرئيسة بابتسامة خبيثة.
تمتمت “إيفيرين” بهدوء.
“…إنه أنت!”
“…إنه أنت!”
“هذا شك لا فائدة منه.”
“ما هذا؟ ماذا عن والدي؟”
سعلت – أحم.
“ولكن، حسنًا؟”
“إذًا. يجب أن أصدق هذا أيضًا… هل عليَّ أن أصدق؟”
ألقى ديكولين سبيكة المانا إليها. قامت روز ريو على الفور بصنع مخرز من إطار الأرض وحاولت اختراق السبيكة بنفس الطريقة. لقد ارتد مع صوت “طنين” واضح.
كنت أفهم سبب تكرارها لهذا السؤال. كان هناك مشكلة كبيرة في هذه الورقة لم يكن العالم ليتخيل حدوثها إذا كنت ديكولين الأصلي.
“لا، مهما فكرت في الأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وونغ
مسحت الرئيسة الجملة مرة أخرى بإصبعها الذي كان يتنقل بين كل حرف.
سعلت – أحم.
“المؤلف الأول!”
“أستاذ ديكولين! ما الذي يحدث؟!”
[المؤلف الأول] يعني ببساطة مالك الأطروحة. الاسم الذي يظهر أولاً على صفحة عنوان الأطروحة، الصفحة الأكثر شرفًا.
“لقد استخدمت إطار الأرض، لكن لا يهم نوع السحر.”
“هناك اثنان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت الرئيسة الجملة مرة أخرى بإصبعها الذي كان يتنقل بين كل حرف.
في ذلك المكان، ظهر اسم “مونراك ديكولين” وبجانبه “سولدا كاغان”، مع فواصل متساوية بينهما.
ذلك الوغد “ديكولين” كان يتحرك بسرعة كبيرة. لم يكن يجري ولا يمشي، بل كان يتحرك بسرعة غريبة.
“هل هذا منطقي لشخصية الأستاذ ديكولين… هاه؟”
“…يجب أن أقرر.”
ثم أمالت الرئيسة رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يجعل الأمر أصعب. ألن يكون من الأفضل القيام بذلك بالطريقة الأسهل؟”
“لكن لم يُختبر هذا بعد؟”
“أوه! هل كنت تعمل على هذا؟! تلك… الأطروحة؟”
“نعم.”
صوت تحت سماء الليل. كان افتقارها إلى الثقة بالنفس يحوم في الهواء ويتناثر، محمولاً بعيدًا بواسطة الرياح الباردة.
وبشكل أكثر دقة، لم أستطع. أطروحتي كانت ما زالت نظرية فقط. التجارب العملية، أي تطبيق السحر، كانت ضرورية للحصول على اعتراف معين، لكن لم يكن لدي الموهبة لذلك.
لذا، إذا كانت، كما قال “إلهلم”، هي نقطة ضعف “ديكولين”. إذا كانت تستطيع تدميره، إذا كانت تستطيع فقط قطعه عند كاحليه…
“إنها مجرد نظرية في الوقت الحالي، ولكن قريبًا سنتمكن من تطبيقها كسحر.”
تم استبعادهم. في غضون ثلاث ساعات، تم استبعاد ثلث الطلاب.
كان لدي “إيفيرين” تحت إشرافي. كانت ستنمو لتصبح قوية بما يكفي لتفهم هذه الأطروحة في غضون نصف عام على الأكثر. كان الأمر متروكًا لها لتطبيق وتحقيق السحر.
“المؤلف الأول!”
“حسنًا. هناك حالات تظهر فيها النظريات أولاً، وتنجح التجارب لاحقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. ماذا فعلت؟”
ثم أومأت الرئيسة برأسها بينما كانت تدندن بشكل غريب.
تكلم الرجل بابتسامة.
“وبالتالي! أنت تخترع عنصرًا جديدًا نقيًا! طالما أن المحتوى جيد، ستكون النظرية وحدها كافية للحصول على الاعتراف! إذًا، أستاذ ديكولين! فقط اذهب! دعني أقرأها!”
“لا تضحك!”
أخرجت الرئيسة زوجًا من النظارات الكبيرة المستديرة من درج مكتبها ووضعتها على جسر أنفها. كانت النظارات كبيرة جدًا لدرجة أنها غطت معظم وجهها.
كان درينت مسرورًا، وتنهد كريتو بارتياح، وتجاهلت إيفرين الأمر ببساطة.
“لا أحب وجود أحد بجانبي عندما أدرس! اذهب! اذهب!”
لقد كانت مجاملة غير متوقعة.
لوحت الرئيسة بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تفعل ذلك، فأنت مطرود. الموعد النهائي هو حتى الفصل التالي. حسنًا، الآن…”
“نعم.”
“نعم.”
ركبت المصعد فورًا ونزلت إلى الطابق الأول.
عند تصريحات روز ريو، أومأ ديكولين برأسه.
سماء ليلية مليئة بالنجوم. بينما كنت على وشك التوجه إلى موقف السيارات الخاص بالبرج، لاحظت شعراً اشقرا بجانب السيارة.
“أستاذ ديكولين! ما الذي يحدث؟!”
“هل هذا أنت ؟”
هل كان ذلك بسبب المستقبل الذي التقت به يومًا ما؟ لم تكن سعيدة، ولم تكن حزينة. لم تستطع حتى أن تشعر بالراحة؛ كان كل شيء مريرًا.
تكلم الرجل بابتسامة.
“نعم. بفضل عقله.”
“مرحبًا، سمعت شائعة غريبة. قالوا إنك أعطيت أطروحتك لابنته. تقول إنه إذا فهمتها في غضون الشهر، ستعيدها لها؟”
“أستاذ ديكولين! ما الذي يحدث؟!”
“لماذا فعلت ذلك؟ ماذا لو فهمتها؟ ماذا ستفعل؟”
“أوه، … إنها فكرتي. ساعد هذان الشخصان في الحسابات وتفكيك الصيغ… لقد دمجتهما.”
“لن تستطيع فعل ذلك على أي حال.”
لـ”إيفيرين” التي بدت مرتبكة، أطلق “إلهلم” ابتسامة.
“آه، كما توقعت. إذًا أنت فقط تسخر منها؟ فقط تريد أن ترى لأنها لن تتمكن من ذلك على أي حال؟”
لا يزال لديهم الكثير ليتعلموه. في الطابق التاسع والتسعين من البرج السحري. في مكتب دائري بحجم ملعب رياضي، كانت الرئيسة تجلس مع كلبها.
هززت رأسي. لم يعجبني أسلوبه في الحديث، خاصة تلك النبرة الرخيصة.
تشوهت تعابير وجهه، وتحولت إلى تجهم.
“أنت أيضًا تغيرت. لم تكن هكذا من قبل.”
“أوه، نعم!”
بدأت بالتحرك مجددًا، ولكن “إلهلم” تبعني.
“نعم.”
“مرحبًا، ديكولين. ألا يذكرك هذا بالماضي عندما كنا نمشي هكذا؟”
“لماذا فعلت ذلك؟ ماذا لو فهمتها؟ ماذا ستفعل؟”
“لا.”
“إيفيرين.”
“ومع ذلك، أوه، انتظر. آه، أنت تسير بسرعة كبيرة!”
عندما سألت “إيفيرين”، صحح نفسه مرة أخرى. كررها وكأنها سؤال.
وسعت خطوتي. مع ساقي الطويلتين التي كانت تأخذ خطوات واسعة، لم يتمكن “إلهلم” من المتابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مقطع آخر أشار إليه ديكولين. غادرت روز ريو أولاً، وتبعها المونشكين ذو الشعر الأحمر.
ضغط “إلهلم” على لسانه.
“… هاه؟ نعم…”
“اللعنة. لماذا بهذه السرعة؟”
“أوه! هل كنت تعمل على هذا؟! تلك… الأطروحة؟”
ذلك الوغد “ديكولين” كان يتحرك بسرعة كبيرة. لم يكن يجري ولا يمشي، بل كان يتحرك بسرعة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا. هذا يعني أن ذلك الوغد تجاهلني.”
“ولكن، حسنًا؟”
“…إنه أنت!”
لم يكن عليه أن يلاحقه. قال كل ما أراد قوله وسمع كل ما يحتاجه.
المعادلة، الذي كان مزيجًا من الأرقام والدوائر، الي اللانهاية.
“مرحبًا. هل سمعت ذلك؟”
بعد أن هدأت العاصفة، نظرت إلى الرئيسة بغضب بينما كنت أعدل شعري وملابسي المتشابكة. اتسعت عينا الرئيسة بابتسامة خبيثة.
نظر “إلهلم” نحو الشجرة الجميلة المزدهرة بالقرب من البرج. “إيفيرين”، التي كانت مختبئة هناك، ارتجفت.
“إذا كان ديكولين مبهورًا بنظرية والدي-”
“هل سمعت ذلك؟ حقيقة أنه أعطاك الأطروحة وهو يعلم أنك لن تفهميها.”
“أوه… إذن
“كنت أعرف ذلك منذ الليلة الماضية، حسنًا؟”
“هنا.”
ظهرت “إيفيرين” من خلف الشجرة وعقدت ذراعيها. ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتي “إلهلم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تجيب! إنها مزيفة! أليس كذلك؟”
“لماذا كنت تختبئين هناك إذا كنت تعرفين ذلك؟ ظننت أنك لم تعرفي، لذا سألته عمدًا لكي تسمعي.”
“مرحبًا. هل سمعت ذلك؟”
“لدي سؤال. لك.”
ركبت المصعد فورًا ونزلت إلى الطابق الأول.
“ما كانت العلاقة بينكم انتم الثلاثة؟”
“كان مجرد خادم.”
“…ماذا؟”
وقف الثلاثة كواحد وقدموا إجاباتهم.
عقد “إلهلم” حاجبيه. كان رد فعله صادق. ضحكت “إيفيرين” قليلاً بشيء من الخبث قبل أن تواصل.
تكلم الرجل بابتسامة.
“العلاقة بين والدي، وديكولين، وأنت. إذا لم تخبرني بذلك، لن أشهد لك. إنها مقايضة.”
“أستاذ. قلت أنه يمكننا مناقشة الأمر بيننا؟”
“أليس كذلك؟”
“…أستاذ ديكولين! أستاذ ديكولين! أستاذ ديكولين!”
فتح “إلهلم” فمه نصف فتحة كما لو كان مضطربًا. لكنه أطلق تنهيدة صغيرة، ثم ابتسم.
تحدثت إيفرين بتردد بينما استمر ديكولين في النظر إليها ببرود. لقد خمنت أنه ربما كان مخطئًا. بدأ درينت وكريتو، اللذان توقعا
“صحيح. كنا أصدقاء. أنا وديكولين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، تغيرت تعابير “إلهلم” وتجمدت. انخفض صوته، ونظر إليها ببرود.
“…أصدقاء؟”
تحدثت إيفرين بتردد بينما استمر ديكولين في النظر إليها ببرود. لقد خمنت أنه ربما كان مخطئًا. بدأ درينت وكريتو، اللذان توقعا
عندما سألت “إيفيرين”، صحح نفسه مرة أخرى. كررها وكأنها سؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حكمت بأن المائة شخص المتبقين قد فهموا المحتوى الأساسي. سأعطيكم مهمة.”
“هل كنا أصدقاء؟”
نظرت “إيفيرين” مباشرة إلى “إلهلم”، مقابلة نظرته.
“ما هذا؟ ماذا عن والدي؟”
بدأت في كتابة صيغ معقدة على ورقة الإجابة السحرية.
“كان مجرد خادم.”
“هل لديك؟”
“…يا ابن الـ-”
أومأت برأسي. ثم نظرت الرئيسة إلى الأطروحة مرة أخرى. هذه المرة، كادت تضع عينيها مباشرة على الورقة.
“إنها مزحة، مزحة. ههههه!”
“ما كانت العلاقة بينكم انتم الثلاثة؟”
عندما رأت وجه “إيفيرين” يتحول إلى تعبير شيطاني، انفجر “إلهلم” بالضحك. كان يمسك ببطنه، والدموع بدأت تتساقط من زوايا عينيه. ضربت “إيفيرين” الأرض بكعبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخلت روز ريو، وهي متحمسة لأن هذا كان تخصصها
“لا تضحك!”
“إذًا لماذا…؟”
“آسف. حسنًا.”
عندما سألت “إيفيرين”، صحح نفسه مرة أخرى. كررها وكأنها سؤال.
ووف!
سلمه ألين، الذي كان يقف بجانبه، سبيكة مانا. امسكها ديكولين ثم أمسك بالمخرز المصنوع من إطار الأرض.
أخذ “إلهلم” نفسًا عميقًا قبل أن يواصل.
“لقد أسر والدك عقل يوكلين.”
“كنا متساوين. وكان والدك متآمرًا مع يوكلين.”
“أستاذ. قلت أنه يمكننا مناقشة الأمر بيننا؟”
“متآمرًا؟”
“حسنًا. هناك حالات تظهر فيها النظريات أولاً، وتنجح التجارب لاحقًا!”
“نعم. بفضل عقله.”
“نعم.”
نقر “إلهلم” على صدغه.
“نعم.”
“لقد أسر والدك عقل يوكلين.”
“أوه، نعم!”
فكرت “إيفيرين” في الأمر للحظة. لقد أسر يوكلين؛ كان المعنى غامضًا قليلاً.
“نعم.”
“إذا كان ديكولين مبهورًا بنظرية والدي-”
تشوهت تعابير وجهه، وتحولت إلى تجهم.
“مرحبًا. هل ديكولين هو اليوكلين الوحيد؟”
عند تصريحات روز ريو، أومأ ديكولين برأسه.
“ماذا؟”
بدأت في كتابة صيغ معقدة على ورقة الإجابة السحرية.
لـ”إيفيرين” التي بدت مرتبكة، أطلق “إلهلم” ابتسامة.
“هل لديك؟”
“يريل من هويديكين أيضًا يوكلين، والساحر الأثيري ديكالين الذي مات الآن كان أيضًا يوكلين، والمرأتان اللتان تزوجتا من ذلك الديكالين كانتا أيضًا يوكلين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حكمت بأن المائة شخص المتبقين قد فهموا المحتوى الأساسي. سأعطيكم مهمة.”
“أوه… إذن
ووف!
“لا. ششش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يريل من هويديكين أيضًا يوكلين، والساحر الأثيري ديكالين الذي مات الآن كان أيضًا يوكلين، والمرأتان اللتان تزوجتا من ذلك الديكالين كانتا أيضًا يوكلين.”
وضع “إلهلم” إصبعه على شفتيه فجأة.
“نعم. هنا، حسبت هذين الجزأين بشكل منفصل ثم قمت بضمهما.”
“أريدك أن تسمعي هذا فقط. معرفة أكثر من هذا خطير عليك. عائلة يوكلين كبيرة. إذا علمتِ المزيد، قد يقتلونك.”
“أنا أيضًا.”
“…الأستاذ ديكولين… سيقتلني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك؟”
“العائلة المسماة يوكلين.”
“لكن لم يُختبر هذا بعد؟”
نظرت “إيفيرين” مباشرة إلى “إلهلم”، مقابلة نظرته.
“نعم.”
“لذلك، يجب أن تكون شاهدي. إذا كان لديك دليل، تأكد من تقديمه. أعني، إذا كان هناك أي دليل.”
“آه! هذا حلم!”
“لديّ.”
“على أي حال، حسنًا. رسالة. هذا دليل جيد، لذا تأكدي. سأدعمكِ، لذا قومي بهجوم جيد. عائلة ريويند ليست بعيدة عن يوكلين.”
للحظة، تغيرت تعابير “إلهلم” وتجمدت. انخفض صوته، ونظر إليها ببرود.
“إنها مزحة، مزحة. ههههه!”
“هل لديك؟”
غطت الرئيسة فمها المفتوح بكلتا يديها، محاولةً أن تبدو وكأنها تفاجأت.
“نعم.”
“اخترق المخرز سبيكة مانو بقيمة 5000 إلنس؟”
“ما هو؟”
أومأت برأسي. ثم نظرت الرئيسة إلى الأطروحة مرة أخرى. هذه المرة، كادت تضع عينيها مباشرة على الورقة.
“…إنه سري.”
سعل درينت وأظهر لها إجابته. كانت بداية إجابته الأولى مماثلة لإيفرين، ولكن بعد ذلك، كان هناك الكثير من الأخطاء.
“سري؟”
“أوه…”
تشوهت تعابير وجهه، وتحولت إلى تجهم.
تحدثت إيفرين بتردد بينما استمر ديكولين في النظر إليها ببرود. لقد خمنت أنه ربما كان مخطئًا. بدأ درينت وكريتو، اللذان توقعا
“هل تمزحين معي؟ أحتاج إلى معرفة ما هو لكي أتابع-”
صوت تحت سماء الليل. كان افتقارها إلى الثقة بالنفس يحوم في الهواء ويتناثر، محمولاً بعيدًا بواسطة الرياح الباردة.
“إنه رسالة تبادلتها مع والدي؛ سأحضرها للجلسة. وليس هناك حاجة لك لمتابعة أي شيء. اسمك ليس هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأستاذ ديكولين… سيقتلني؟”
تحت تأثير ملاحظات “إيفيرين” الجريئة، شعر “إلهلم” بالصدمة لفترة وجيزة.
“كنت أعرف ذلك منذ الليلة الماضية، حسنًا؟”
“…حسنًا. هذا يعني أن ذلك الوغد تجاهلني.”
بدلاً من ذلك، شعرت “إيفيرين” بشعور غامض، غريب، وحزين بداخله.
أومأ “إلهلم” برأسه وهو يعبث بشعره.
-لكن.
“على أي حال، حسنًا. رسالة. هذا دليل جيد، لذا تأكدي. سأدعمكِ، لذا قومي بهجوم جيد. عائلة ريويند ليست بعيدة عن يوكلين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت “إيفيرين” في الأمر للحظة. لقد أسر يوكلين؛ كان المعنى غامضًا قليلاً.
استدار “إلهلم” ومشى مبتعدًا. بدا وكأنه مخمور وهو يتأرجح ظهره تحت ضوء القمر. بينما كانت تراقبه يغادر، تنهدت “إيفيرين”.
صوت تحت سماء الليل. كان افتقارها إلى الثقة بالنفس يحوم في الهواء ويتناثر، محمولاً بعيدًا بواسطة الرياح الباردة.
“هاه…”
وبشكل أكثر دقة، لم أستطع. أطروحتي كانت ما زالت نظرية فقط. التجارب العملية، أي تطبيق السحر، كانت ضرورية للحصول على اعتراف معين، لكن لم يكن لدي الموهبة لذلك.
سواء كان هذا هو الطريق الصحيح أم لا، لم تكن تعرف بعد. ربما كان الطريق خاطئًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت الرئيسة الجملة مرة أخرى بإصبعها الذي كان يتنقل بين كل حرف.
-لكن.
“سأفعل ذلك من أجلك. انظر”
افترض أن اسم والدها يمكن أن يتذكره عالم السحر فقط بهذه الطريقة: على الأقل لن يتمكنوا من نسيانه. إذا كان بإمكانها فقط محو العار الذي تعرض له والدها في البرج. إذا كان بإمكانها أن تعلن بفخر أنها ابنة والدها.
تم حفر ثقب في المعدن. مندهشة، مدت روز ريو يدها.
“…أبي.”
“إذًا لماذا…؟”
قبضت “إيفيرين” على الأطروحة. قال “ديكولين”: “إذا فهمتها في غضون شهر، سأعيدها لكِ”، لكن هذا كان مستحيلاً. لم يكن لديه نية لإعادتها في المقام الأول.
“آه، كما توقعت. إذًا أنت فقط تسخر منها؟ فقط تريد أن ترى لأنها لن تتمكن من ذلك على أي حال؟”
“أليس هذا غريبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة. لماذا بهذه السرعة؟”
لذا، إذا كانت، كما قال “إلهلم”، هي نقطة ضعف “ديكولين”. إذا كانت تستطيع تدميره، إذا كانت تستطيع فقط قطعه عند كاحليه…
أخذ “إلهلم” نفسًا عميقًا قبل أن يواصل.
“يجب أن أكون سعيدة. يجب أن أقفز من الفرح.”
الفصل 120: القصة (3)
بدلاً من ذلك، شعرت “إيفيرين” بشعور غامض، غريب، وحزين بداخله.
“مرحبًا. هل ديكولين هو اليوكلين الوحيد؟”
هل كان ذلك بسبب المستقبل الذي التقت به يومًا ما؟ لم تكن سعيدة، ولم تكن حزينة. لم تستطع حتى أن تشعر بالراحة؛ كان كل شيء مريرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يريل من هويديكين أيضًا يوكلين، والساحر الأثيري ديكالين الذي مات الآن كان أيضًا يوكلين، والمرأتان اللتان تزوجتا من ذلك الديكالين كانتا أيضًا يوكلين.”
ما هذا، آلام في المعدة؟
مهمة. مع ذلك، جمع ديكولين التراب على الطريق في شكل يشبه المخرز؛ كانت تعويذة تُعرف باسم إطار الأرض.
“…يجب أن أقرر.”
“أنت أيضًا تغيرت. لم تكن هكذا من قبل.”
تمتمت “إيفيرين” بهدوء.
“آه، كما توقعت. إذًا أنت فقط تسخر منها؟ فقط تريد أن ترى لأنها لن تتمكن من ذلك على أي حال؟”
“يجب أن أقرر.”
لقد كانت مجاملة غير متوقعة.
صوت تحت سماء الليل. كان افتقارها إلى الثقة بالنفس يحوم في الهواء ويتناثر، محمولاً بعيدًا بواسطة الرياح الباردة.
الفصل 120: القصة (3)
*****
شكرا للقراءة
Isngard
لوحت الرئيسة بيدها.
“ما هو؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
