قتال في الظلام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا جيد ، الآن لا يوجد سبب للقتال . آسف على تصرفي قبل قليل ، ولكن كان عليّ أن أتأكد من الأشخاص الذين يعلمون ”
أخبرهم ديفيد بأن يمتثلوا لأمر ستال ، لأنه من المستحيل على ستال قتلهم جميعا حتى لو أراد . فالحل الأمثل لستال هو التفاوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجميع بالضياع وشعر جميعهم برعشة وبرد في هذا الظلام وكانت نبضات قلبهم تبدأ في التسارع . صدمتهم من انطفاء الأضواء فجأة ثم تهديد سام جعلهم يشعرون بشعورالأرانب عند مطاردة ذئب لهم . أراد ديفيد أن يتكلم كي يسمعوا صوته ويذهبوا اليه ليحموه ، لكن ستال سيسمعه أيضا ويأتي لقتله ، فأزال ديفيد حذائه وحاول الابتعاد قدر الإمكان وقتل أي شخص يأتي في طريقة ، حتى لو كان هذا الشخص حليف له ، إلا اذا تكلم هذا الشخص كي يستطيع ديفيد تمييزه .
أخرج جميعهم الأسلحة الى خارج الهنجر ، وشاهدهم القناصين ، لكن تم إخبار القناصين أن كل شيء على ما يرام حتى لا تتفاقم الأمور ويعطوا ستال سبب لقتل ديفيد . ثم دخلوا وأقفلوا الباب ، ورموا المفتاح إلى أمام أقدام ستال ، بعدها بدأ ديفيد بمحادثة ستال
ثم انتظر ٣٠ دقيقة ليعتاد على انعدام الرؤية ويدرب سمعه أكثر ، حيث يحاول أن يعرف أنه اقترب من شخص ما عند سماع تنفسه فقط.
” لقد فعلنا ما أردته ، الآن دورك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آغغغغ آعععههغغغغااهععخاا”
يرد عليه ستال بينما لا يزال السلاح موجه نحو رأس ديفيد
” أريد معلومة واحده منك ولكن إن كانت كاذبة فسأحرص على قتلك . من أيضا أخبرت بهذا الشيء ؟ وهذا الهنجر عازل للصوت صحيح؟ لم يسمع أي شخص حديثنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آغغغغ آعععههغغغغااهععخاا”
أجاب ديفيد بصوت عالي
سمع تأوهه ٤ أشخاص وعرفوا أن هناك شخص يحتضر . واستطاعوا معرفة أنه ليس ستال الذي يحتضر ، لأنه لو كان شخص منهم ، لصرخ فورا أنه قتل ستال. كما استطاعوا تمييز صوت الشخص الذي صرخ سابقا ، وهو صوت شخص منهم ، وصوت التأوه الآن يبدو أنه ينتمي لنفس الشخص الذي صرخ سابقا .
” لقد أخبرتك من قبل ، كل الأشخاص الذين هنا ، لا أحد غيرهم ، حتى القناصين الذين في الخارج لا يعلمون ، والهنجر عازل للصوت نعم ، أنت تعرف هذا مسبقا. ”
” لقد أخبرتك من قبل ، كل الأشخاص الذين هنا ، لا أحد غيرهم ، حتى القناصين الذين في الخارج لا يعلمون ، والهنجر عازل للصوت نعم ، أنت تعرف هذا مسبقا. ”
أفلت ستال ديفيد وفك قيوده ثم أفرغ الرصاص بالأرض كما أخبرهم . وأيضا أخذ المفتاح من الأرض وظل المفتاح بيده
عند وصول المسافة لمتر واحد بينه وبين هذا الشخص ، لاحظه هذا الشخص ، لكن كان قد فات الاون ، حيث لوح ستال بالمفتاح الذي بيده للأمام ، ودخل المفتاح عين هذا الشخص . صرخ هذا الشخص وبدأ بضرب الهواء أمامه وبكل جوانبه ، وأزداد قلقه بشكل كبير ، والخطر الكبير الذي اقترب منه جعله يشعر بأنه قريب من الموت . أراد الهرب في تلك اللحظة ، لكنه لم يستطع ذلك حيث كان ستال جالس على ركبتيه ، يقترب أكثر عندما كان هذا الرجل يضرب الهواء أمامه بشكل عشوائي . يمد ستال يده للأمام ليسحب قدم الرجل ، فيسقط الرجل على رأسه ، ويعرف ستال حينها مكان رأسه ، ويتقدم سريعا ليطعن رقبة الرجل الذي أمامه ، ولكنه يخطئ التصويب وتدخل قبضته مع المفتاح الى فم الرجل . يسحب ستال يده بسرعه ثم يطعن الرجل في رقبته كان الرجل يصرخ لكن دون فائدة ، حيث أصبح الدم يخرج من رقبته كالدجاجة عند ذبحها ، بل بطريقة أسوأ بكثير ، حيث لم تكن الأداة حادة كفاية ، كما أنه تم طعنه وليس ذبحه ، بالإضافة للألم عند طعنه من داخل فمه .
” هذا جيد ، الآن لا يوجد سبب للقتال . آسف على تصرفي قبل قليل ، ولكن كان عليّ أن أتأكد من الأشخاص الذين يعلمون ”
” تفرقوا جميعا . ويجب أن لا يتحرك أي شخص منكم ، صوت الحركة الوحيد سيكون من ستال . وإن سمعتم قتال ، فلا تتورطوا فيه وتقتلوا بعضكم ، إن قاتل كل شخص على حده فسرعان ما سيتعب ، وسينجح الشخص الرابع او الخامس بقتله ، هذا في أقصى تقدير . أتوقع أن لا يصمد أمام أول شخص حتى ، وقوموا بقتله ، إنه خارج عن السيطرة تمام , لا حاجة لإمساك شخص مجنون مثله ”
توجه الجميع الى ديفيد ليعملوا حاجز بشري بينه وبين ستال فيكلمهم ديفيد
أخرج جميعهم الأسلحة الى خارج الهنجر ، وشاهدهم القناصين ، لكن تم إخبار القناصين أن كل شيء على ما يرام حتى لا تتفاقم الأمور ويعطوا ستال سبب لقتل ديفيد . ثم دخلوا وأقفلوا الباب ، ورموا المفتاح إلى أمام أقدام ستال ، بعدها بدأ ديفيد بمحادثة ستال
” شكرا لكم ، ولكن لا داعي لذلك ”
الوضع كان سيئا لهم ، حيث لا يستطيعون الرؤية ، ولا يعلمون أين هو ستال ، ولا يستطيعون أن يقتلوا بعضهم بسبب تهورهم ولا يستطيعون قتل أي شخص بطريقهم . بينما كان الوضع مثالي لستال ، حيث هو لوحده ، ويستطيع قتل أي شخص يصادف طريقة بالإضافة لامتلاكه سلاح حاد ، ألا وهو المفتاح .
ثم يتقدم الى ستال وهو يوجه نظره إليه
‘ هذا الشعور ، كيف أستطيع نسيانه ، إنه نفس الشعور بالضبط ، ما الذي يحدث هنا ‘
” أعطني المفتاح يا ستال! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” أنا أنوي قتلكم جميعا هنا ، لا مفر لكم من ذلك . إن أردتم الحفاظ على حياتكم، فسيتوجب عليكم قتلي . إنها فرصة جميله أن يكون جميع الأشخاص الذين أريد قتلهم موجودين في مكان واحد ولا يستطيعون الهرب منه . لن أهدر هذه الفرصة. ”
يضحك ستال بشده بينما يسأل ديفيد
تكلم واحد منهم بصوت عالي ليقاطع قلق وخوف ديفيد الذي لم يشعر به منذ وقت طويل ، حيث كان نبض قلبه ثابتا ، ولكنه يشعر بأنه يزداد بوتيرة سريعة جدا
” هل لا زلت تمتلك جهاز التحكم بالأضواء التي فوق رؤوسكم ؟ ”
سمع تأوهه ٤ أشخاص وعرفوا أن هناك شخص يحتضر . واستطاعوا معرفة أنه ليس ستال الذي يحتضر ، لأنه لو كان شخص منهم ، لصرخ فورا أنه قتل ستال. كما استطاعوا تمييز صوت الشخص الذي صرخ سابقا ، وهو صوت شخص منهم ، وصوت التأوه الآن يبدو أنه ينتمي لنفس الشخص الذي صرخ سابقا .
ينظر ديفيد الى ستال باستغراب ثم يتفقد جيبه ، ولكنه لا يجد الجهاز فيوجه نظره الى ستال ويرى ستال يخرج الجهاز من جيبه ويقوم بإطفاء جميع الأضواء بينما يتراجع إلى الوراء بسرعة
تحرك جميعهم بشكل عشوائي وتفرقوا، وكان ديفيد في المنتصف بينهم جميعا ، حيث يجب على ستال قتل نصفهم قبل أن يصل له ،ولكن ستال لم يهتم لذلك ، حيث هدفه قتل الجميع ، ولا يهتم بمن سيبدأ . كان لدى ستال مسدسه الخاص ، ولكنه لم يستعمله ، لأنه سيدخل في ورطة إن أخطا التصويب ووصلت الرصاصة الى أحد جدار الهنجر ، حيث سيلاحظ القناصون ذلك ، لذلك قرر التحرك وقتلهم بالمفتاح الذي بيده .
” أنا أنوي قتلكم جميعا هنا ، لا مفر لكم من ذلك . إن أردتم الحفاظ على حياتكم، فسيتوجب عليكم قتلي . إنها فرصة جميله أن يكون جميع الأشخاص الذين أريد قتلهم موجودين في مكان واحد ولا يستطيعون الهرب منه . لن أهدر هذه الفرصة. ”
عند وصول المسافة لمتر واحد بينه وبين هذا الشخص ، لاحظه هذا الشخص ، لكن كان قد فات الاون ، حيث لوح ستال بالمفتاح الذي بيده للأمام ، ودخل المفتاح عين هذا الشخص . صرخ هذا الشخص وبدأ بضرب الهواء أمامه وبكل جوانبه ، وأزداد قلقه بشكل كبير ، والخطر الكبير الذي اقترب منه جعله يشعر بأنه قريب من الموت . أراد الهرب في تلك اللحظة ، لكنه لم يستطع ذلك حيث كان ستال جالس على ركبتيه ، يقترب أكثر عندما كان هذا الرجل يضرب الهواء أمامه بشكل عشوائي . يمد ستال يده للأمام ليسحب قدم الرجل ، فيسقط الرجل على رأسه ، ويعرف ستال حينها مكان رأسه ، ويتقدم سريعا ليطعن رقبة الرجل الذي أمامه ، ولكنه يخطئ التصويب وتدخل قبضته مع المفتاح الى فم الرجل . يسحب ستال يده بسرعه ثم يطعن الرجل في رقبته كان الرجل يصرخ لكن دون فائدة ، حيث أصبح الدم يخرج من رقبته كالدجاجة عند ذبحها ، بل بطريقة أسوأ بكثير ، حيث لم تكن الأداة حادة كفاية ، كما أنه تم طعنه وليس ذبحه ، بالإضافة للألم عند طعنه من داخل فمه .
الوضع كان سيئا لهم ، حيث لا يستطيعون الرؤية ، ولا يعلمون أين هو ستال ، ولا يستطيعون أن يقتلوا بعضهم بسبب تهورهم ولا يستطيعون قتل أي شخص بطريقهم . بينما كان الوضع مثالي لستال ، حيث هو لوحده ، ويستطيع قتل أي شخص يصادف طريقة بالإضافة لامتلاكه سلاح حاد ، ألا وهو المفتاح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بخلع حذائه وتغيير مكانه ، مستغلا حركتهم جميعا ، حيث لن يميزوا الصوت الذي يصدره .
بدأ الجميع بالضياع وشعر جميعهم برعشة وبرد في هذا الظلام وكانت نبضات قلبهم تبدأ في التسارع . صدمتهم من انطفاء الأضواء فجأة ثم تهديد سام جعلهم يشعرون بشعورالأرانب عند مطاردة ذئب لهم . أراد ديفيد أن يتكلم كي يسمعوا صوته ويذهبوا اليه ليحموه ، لكن ستال سيسمعه أيضا ويأتي لقتله ، فأزال ديفيد حذائه وحاول الابتعاد قدر الإمكان وقتل أي شخص يأتي في طريقة ، حتى لو كان هذا الشخص حليف له ، إلا اذا تكلم هذا الشخص كي يستطيع ديفيد تمييزه .
” شكرا لكم ، ولكن لا داعي لذلك ”
‘ هذا الشعور ، كيف أستطيع نسيانه ، إنه نفس الشعور بالضبط ، ما الذي يحدث هنا ‘
ينظر ديفيد الى ستال باستغراب ثم يتفقد جيبه ، ولكنه لا يجد الجهاز فيوجه نظره الى ستال ويرى ستال يخرج الجهاز من جيبه ويقوم بإطفاء جميع الأضواء بينما يتراجع إلى الوراء بسرعة
تكلم واحد منهم بصوت عالي ليقاطع قلق وخوف ديفيد الذي لم يشعر به منذ وقت طويل ، حيث كان نبض قلبه ثابتا ، ولكنه يشعر بأنه يزداد بوتيرة سريعة جدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يرد عليه ستال بينما لا يزال السلاح موجه نحو رأس ديفيد
” تفرقوا جميعا . ويجب أن لا يتحرك أي شخص منكم ، صوت الحركة الوحيد سيكون من ستال . وإن سمعتم قتال ، فلا تتورطوا فيه وتقتلوا بعضكم ، إن قاتل كل شخص على حده فسرعان ما سيتعب ، وسينجح الشخص الرابع او الخامس بقتله ، هذا في أقصى تقدير . أتوقع أن لا يصمد أمام أول شخص حتى ، وقوموا بقتله ، إنه خارج عن السيطرة تمام , لا حاجة لإمساك شخص مجنون مثله ”
أجاب ديفيد بصوت عالي
تحرك جميعهم بشكل عشوائي وتفرقوا، وكان ديفيد في المنتصف بينهم جميعا ، حيث يجب على ستال قتل نصفهم قبل أن يصل له ،ولكن ستال لم يهتم لذلك ، حيث هدفه قتل الجميع ، ولا يهتم بمن سيبدأ . كان لدى ستال مسدسه الخاص ، ولكنه لم يستعمله ، لأنه سيدخل في ورطة إن أخطا التصويب ووصلت الرصاصة الى أحد جدار الهنجر ، حيث سيلاحظ القناصون ذلك ، لذلك قرر التحرك وقتلهم بالمفتاح الذي بيده .
أفلت ستال ديفيد وفك قيوده ثم أفرغ الرصاص بالأرض كما أخبرهم . وأيضا أخذ المفتاح من الأرض وظل المفتاح بيده
بدأ بخلع حذائه وتغيير مكانه ، مستغلا حركتهم جميعا ، حيث لن يميزوا الصوت الذي يصدره .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” أنا أنوي قتلكم جميعا هنا ، لا مفر لكم من ذلك . إن أردتم الحفاظ على حياتكم، فسيتوجب عليكم قتلي . إنها فرصة جميله أن يكون جميع الأشخاص الذين أريد قتلهم موجودين في مكان واحد ولا يستطيعون الهرب منه . لن أهدر هذه الفرصة. ”
ثم انتظر ٣٠ دقيقة ليعتاد على انعدام الرؤية ويدرب سمعه أكثر ، حيث يحاول أن يعرف أنه اقترب من شخص ما عند سماع تنفسه فقط.
” أعطني المفتاح يا ستال! ”
بدأ بالحركة بهدوء ، ورمى أحد أحذيته باتجاه بعيد كي يذهب تركيزهم الى ذلك الاتجاه ، وكي تكون ردة فعله أسرع عند اقترابه من شخص ما ، حيث تركيز هذا الشخص يكون باتجاه بعيد ، بينما تركيز ستال يكون على هذا الشخص.
” شكرا لكم ، ولكن لا داعي لذلك ”
بينما يقترب ستال ببطء ، يسمع صوت شخص يبلع ريقه ، يقترب من الاتجاه الذي سمع من الصوت ، وثم يبدأ بسماع أنفاس هذا الشخص.
عند وصول المسافة لمتر واحد بينه وبين هذا الشخص ، لاحظه هذا الشخص ، لكن كان قد فات الاون ، حيث لوح ستال بالمفتاح الذي بيده للأمام ، ودخل المفتاح عين هذا الشخص . صرخ هذا الشخص وبدأ بضرب الهواء أمامه وبكل جوانبه ، وأزداد قلقه بشكل كبير ، والخطر الكبير الذي اقترب منه جعله يشعر بأنه قريب من الموت . أراد الهرب في تلك اللحظة ، لكنه لم يستطع ذلك حيث كان ستال جالس على ركبتيه ، يقترب أكثر عندما كان هذا الرجل يضرب الهواء أمامه بشكل عشوائي . يمد ستال يده للأمام ليسحب قدم الرجل ، فيسقط الرجل على رأسه ، ويعرف ستال حينها مكان رأسه ، ويتقدم سريعا ليطعن رقبة الرجل الذي أمامه ، ولكنه يخطئ التصويب وتدخل قبضته مع المفتاح الى فم الرجل . يسحب ستال يده بسرعه ثم يطعن الرجل في رقبته كان الرجل يصرخ لكن دون فائدة ، حيث أصبح الدم يخرج من رقبته كالدجاجة عند ذبحها ، بل بطريقة أسوأ بكثير ، حيث لم تكن الأداة حادة كفاية ، كما أنه تم طعنه وليس ذبحه ، بالإضافة للألم عند طعنه من داخل فمه .
” هل لا زلت تمتلك جهاز التحكم بالأضواء التي فوق رؤوسكم ؟ ”
” آغغغغ آعععههغغغغااهععخاا”
” تفرقوا جميعا . ويجب أن لا يتحرك أي شخص منكم ، صوت الحركة الوحيد سيكون من ستال . وإن سمعتم قتال ، فلا تتورطوا فيه وتقتلوا بعضكم ، إن قاتل كل شخص على حده فسرعان ما سيتعب ، وسينجح الشخص الرابع او الخامس بقتله ، هذا في أقصى تقدير . أتوقع أن لا يصمد أمام أول شخص حتى ، وقوموا بقتله ، إنه خارج عن السيطرة تمام , لا حاجة لإمساك شخص مجنون مثله ”
سمع تأوهه ٤ أشخاص وعرفوا أن هناك شخص يحتضر . واستطاعوا معرفة أنه ليس ستال الذي يحتضر ، لأنه لو كان شخص منهم ، لصرخ فورا أنه قتل ستال. كما استطاعوا تمييز صوت الشخص الذي صرخ سابقا ، وهو صوت شخص منهم ، وصوت التأوه الآن يبدو أنه ينتمي لنفس الشخص الذي صرخ سابقا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجميع بالضياع وشعر جميعهم برعشة وبرد في هذا الظلام وكانت نبضات قلبهم تبدأ في التسارع . صدمتهم من انطفاء الأضواء فجأة ثم تهديد سام جعلهم يشعرون بشعورالأرانب عند مطاردة ذئب لهم . أراد ديفيد أن يتكلم كي يسمعوا صوته ويذهبوا اليه ليحموه ، لكن ستال سيسمعه أيضا ويأتي لقتله ، فأزال ديفيد حذائه وحاول الابتعاد قدر الإمكان وقتل أي شخص يأتي في طريقة ، حتى لو كان هذا الشخص حليف له ، إلا اذا تكلم هذا الشخص كي يستطيع ديفيد تمييزه .
سمع الجميع الصوت ، لكن لم يتحرك الا هؤلاء الأربعة لأنهم شعروا أنهم الأقرب لستال ، ولديهم فرصة مباغتته . خلعوا أحذيتهم ورموها بعيدا للتشويش على ستال ، ولذلك عرف الأربع الأشخاص أن هناك غيرهم يتحرك . قرر اثنان منهم التوقف ، بينما واصل اثنان التحرك بهدوء ، ستال كان مستلقي على ظهره ، آملاً أن يكون لديه سمع أفضل بما أن أذنيه أقرب للأرض الآن .
” أعطني المفتاح يا ستال! ”
” لقد أخبرتك من قبل ، كل الأشخاص الذين هنا ، لا أحد غيرهم ، حتى القناصين الذين في الخارج لا يعلمون ، والهنجر عازل للصوت نعم ، أنت تعرف هذا مسبقا. ”
أخبرهم ديفيد بأن يمتثلوا لأمر ستال ، لأنه من المستحيل على ستال قتلهم جميعا حتى لو أراد . فالحل الأمثل لستال هو التفاوض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
