قصة (2)
الفصل 119: القصة (2)
“نعم، نعم، نعم.”
“… سيلفيا تقيم حالياً على الجزيرة التي أنشأتها.”
: مبتدئ/متوسط التحكم النفسي (96%)
كان مقر [فريق مراقبة سيلفيا] الذي أنشأته إدارة الاستخبارات بالتنسيق مع إدارة الأمن عبارة عن منزل عادي. مثل المباني ذات الطوب الأحمر في شارع بيجين حيث يقيم البيروقراطيون التابعون للإمبراطورية. وكان من الداخل والأثاث أيضاً عاديين للغاية، يتطابقان مع المظهر الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، انظروا إلى وقاحته–
“يوجد قصر باسم عائلتها على الجزيرة العائمة، لكن يبدو أنها لا تزوه كثيراً.”
كان تعريف الأحمر هو المراقبة المسلحة عن قرب التي تعترف بأن الموضوع خطر. هززت رأسي.
جلست على الأريكة في غرفة المعيشة ونظرت إلى فريق المراقبة. نائبة مدير الأمن العام السيدة بريمين وعضو وكالة الاستخبارات لوكهال. غير هذين الشخصين، كان هناك ستة عملاء قيل إنهم استثنائيون في مجالاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
“ماذا عن الوحش الذي خلقته سيلفيا وهي في غيبوبة؟”
“اختبار ملاحظات؟”
“لقد اختفى، لكن وفقاً لشهادة شهود العيان.”
“ما هو المستوى الذي يجب تعيينه لعملية المراقبة؟ يرجى إعطائنا رأيك.”
يبدو كامرأة طويلة وشاحبة ذات فم كبير يشبه فم القرش مليء بالأسنان.
“ماذا يحدث؟”
“يبدو جنونياً. والمكان يُدعى الجزيرة المجهولة،انه الإنجاز الذي رقاها إلى رتبة مونراك؟”
“نعم.”
قام أحد عملاء وكالة الاستخبارات بضخ المانا في الكرة البلورية. فعكست الكرة المناظر الطبيعية للجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسناً-”
“همم…”
“هل هذا القط الذي تعتنين به؟ إنه لطيف جداً.”
عقدت بريمين ذراعيها دون أن تقول شيئاً لفترة. كسر الوكيل ذو الشعر الأحمر لوكهال الصمت.
وصل إليّ صوت بريمين المميز الجاف والممل. واصلت المشي بينما كنت أفكر في سيلفيا. هل أصبحت متعلقاً بها دون أن أشعر؟
“ما رأيك، نائبة المدير بريمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت بهدوء المنزل مع نائبة المدير بريمين التي اتبعتني.
“.. أستطيع أن أفهم لماذا أصبحت مونراك خلال ثلاثة أشهر.”
“سيلفيا. هل تحاولين كرهه؟”
هز الآخرون رؤوسهم إعجاباً، لكن الجزيرة كانت مألوفة بالنسبة لي. كانت الاوراق تتمايل في النسيم فوقها؛ والشمس تتألق بشدة مثل نار حارقة. كانت تقنية من امتحان قدمته. لقد زرعت سيلفيا لوحة فان جوخ على تلك الجزيرة.
“يمكنكم النقاش مع بعضكم البعض واستخدام كتبكم. ومع ذلك، إذا حدث شجار مثل السابق، سيتم إقصاء الجميع.”
“…لقد تعلمت جيداً.”
“ليس لدي خيار سوى الإيمان بك. كنت أعلم. لا يوجد علاج للعنة جولي.”
نظرت بريمين وبقية الوكلاء نحوي.
لم تقل بريمين أي شيء إضافي. مشيت بجانبي، وفي وقت ما، انفصلت لتسلك طريقها.
“هل تتظاهر، أم أنك علمتها حقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار رين إلى مكان ما، فلاحظت أن ألين كان نائماً على الأريكة في غرفة المعيشة.
“إذا كنت فضولياً، اشترِ ورقة امتحاني وانظر إليها. هناك مزادات كثيرة على الجزيرة العائمة.”
كان مقر [فريق مراقبة سيلفيا] الذي أنشأته إدارة الاستخبارات بالتنسيق مع إدارة الأمن عبارة عن منزل عادي. مثل المباني ذات الطوب الأحمر في شارع بيجين حيث يقيم البيروقراطيون التابعون للإمبراطورية. وكان من الداخل والأثاث أيضاً عاديين للغاية، يتطابقان مع المظهر الخارجي.
“…مزادات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. هذا يكفي. لا تدع أحداً يدخل.”
نظرت بريمين إلى لوكهال، الذي أشار إلى وكيل آخر. غادر الوكيل على الفور؛ ربما كان في طريقه إلى الجزيرة العائمة.
“… ماذا؟”
“أستاذ ديكولين.”
“تم توزيع كل شيء.”
شد لوكهال انتباهي.
“لقد اختفى، لكن وفقاً لشهادة شهود العيان.”
“ما هو المستوى الذي يجب تعيينه لعملية المراقبة؟ يرجى إعطائنا رأيك.”
“أستاذ ديكولين.”
مستوى المراقبة. ببساطة، كان لتقييم خطر الموضوع، وكانت الترتيبات، من الأعلى إلى الأسفل: الأسود-الأحمر-الأزرق-الأخضر.
– نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل…
“نحن نفكر في التصنيف الأحمر.”
حتى مع مرور الوقت، بدا أن موقف ديكولين وطريقته في الحديث من المحتمل أن تدوم إلى الأبد.
وافقت بريمين على ذلك برأسها.
“ماذا يحدث؟”
“لقد وقع خمسة أشخاص ضحايا للوحش الذي خلقته سيلفيا. سيكون التصنيف الأحمر كافياً.”
تحضير الدروس. أجبت بدون تردد حيث كان لدي جدول زمني محدد.
كان تعريف الأحمر هو المراقبة المسلحة عن قرب التي تعترف بأن الموضوع خطر. هززت رأسي.
عادت إيفيرين إلى السكن لأول مرة بعد فترة طويلة، حاملة معها ثلاث شرائح من الخبز اشترتها. سببها الوحيد هو أن القمر بدا كأنه خبز بطريقة ما.
“لا داعي لذلك. الأخضر كافٍ.”
“كنت أنتظر قدومك-.”
“أعتذر؟”
“…هل تشعر بأي ذنب تجاه تلك الفتاة؟”
أما الأخضر، فيعني ببساطة المراقبة عن بُعد. ارتسمت على وجه بريمين ولوكهال تعبيرات الكفر.
شد لوكهال انتباهي.
“هل هناك سبب يجعلك تعتقد ذلك؟”
سئل شخص آخر. أجاب ديكولين بعد توقف.
“لا يوجد شك في أن من أنشأ تلك الجزيرة لن يلاحظ أن هناك من يراقبه. يمكن أن تسبب الشذوذات في مراقبة المستوى الأزرق توتراً.”
قبضت يدها؛ قلبها ينبض بصوت عالٍ. مثل هذه الشفقة، لكنها لم تطلبها أبداً. هي فقط…
“لكن-“
“حسناً، بما انه رأي الخبير، سنفعل ذلك. في الوقت الحالي، سنعين لها التصنيف الأخضر.”
“وأيضاً.”
كان مقر [فريق مراقبة سيلفيا] الذي أنشأته إدارة الاستخبارات بالتنسيق مع إدارة الأمن عبارة عن منزل عادي. مثل المباني ذات الطوب الأحمر في شارع بيجين حيث يقيم البيروقراطيون التابعون للإمبراطورية. وكان من الداخل والأثاث أيضاً عاديين للغاية، يتطابقان مع المظهر الخارجي.
قاطعت لوكهال، متأملاً إياه بعينين هادئتين وغائرتين.
“نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل.”
“إنها فتاة طيبة.”
الخشب الصلب المتحرك في خط مستقيم انقسم إلى العشرات، متألقة. هذه المرة، استخدمت الانعكاس.
هذه المرة، ركزت أعين جميع الوكلاء عليّ.
عند كلمات ألين، أومأ ديكلين برأسه. وقف في وسط الفصل، ممسكاً بموقت.
“نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل.”
“أستاذ ديكولين.”
“…ماذا؟”
“ألين.”
“لا داعي لمعاملة طفل ليس وحشاً كما لو كان وحشاً.”
“سأبدأ الدرس.”
نهضت بينما كان لوكهال يحك رأسه ويومئ به.
وصل إليّ صوت بريمين المميز الجاف والممل. واصلت المشي بينما كنت أفكر في سيلفيا. هل أصبحت متعلقاً بها دون أن أشعر؟
“حسناً، بما انه رأي الخبير، سنفعل ذلك. في الوقت الحالي، سنعين لها التصنيف الأخضر.”
“.. أستطيع أن أفهم لماذا أصبحت مونراك خلال ثلاثة أشهر.”
“شكراً لك.”
بدأ الموقت بنقرة، ووجهت إيفيرين بسرعة ورقتها للاختبار.
غادرت بهدوء المنزل مع نائبة المدير بريمين التي اتبعتني.
“سأبدأ الدرس.”
“…هل تشعر بأي ذنب تجاه تلك الفتاة؟”
تحدثت إيدنيك إلى نفسها بابتسامة هادئة.
وصل إليّ صوت بريمين المميز الجاف والممل. واصلت المشي بينما كنت أفكر في سيلفيا. هل أصبحت متعلقاً بها دون أن أشعر؟
“ثق بي. ستتحسن جولي.”
هل كنت أشعر بالأسف لماضينا المشترك؟
كانت جوزفين أكثر امرأة مجنونة خطيرة في هذا العالم. متمتماً بهذه الكلمات بصدق، دخلت المنزل. اقترب رين كما لو كان ينتظرني حالما دخلت.
أو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
“إنها فتاة حزينة.”
كانت جوزفين جالسة على طاولة الشاي. تناولت رشفة من قهوتها وأشارت لي للانضمام إليها.
كانت الشفقة شعوراً غير جيد، وكديكولين، كنت نادراً ما أشعر بها. ومع ذلك، كان هذا هو الحال ببساطة. لم يكن ماضي سيلفيا سلساً. كانت طفلة عانت من الكثير من الجروح في فترة زمنية قصيرة جداً. نشأت بعد أن تُركت بمفردها، قاتلة لنفسها في محاولة للنمو.
“همم.”
“لا داعي لمضايقتها بعد الآن.”
وصل إليّ صوت بريمين المميز الجاف والممل. واصلت المشي بينما كنت أفكر في سيلفيا. هل أصبحت متعلقاً بها دون أن أشعر؟
لم تقل بريمين أي شيء إضافي. مشيت بجانبي، وفي وقت ما، انفصلت لتسلك طريقها.
“لا داعي لمعاملة طفل ليس وحشاً كما لو كان وحشاً.”
في هذه الأثناء، وصلت تعويذة الرياح التي اخترعتها سيلفيا إلى الأرض البعيدة التي كانت تسعى إليها. لم تمنح حتى هذا السحر اسماً. كانت مجرد ريح تنقل أصوات العالم من خلال المانا، بغض النظر عن المسافة، وبغض النظر عن العقبات.
سأل الخادم رين، لكنني هززت رأسي.
– إنها فتاة طيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
هذا ما سمعته من الرياح التي نقلت إليها.
ومع ذلك، مهما فكرت في الأمر، لم يكن هناك العديد من الطرق الأخرى. لقد كان من شبه المؤكد أنه يعرف المعنى الحقيقي لديكولين والماضي بين والدها وهو. رفعت [طلب الشاهد] ونظرت إلى القمر من النافذة.
– نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل…
“ليس لدي خيار سوى الإيمان بك. كنت أعلم. لا يوجد علاج للعنة جولي.”
حتى مع مرور الوقت، بدا أن موقف ديكولين وطريقته في الحديث من المحتمل أن تدوم إلى الأبد.
“نعم، نعم.”
– لا داعي لمعاملة طفل ليس وحشاً كما لو كان وحشاً.
– إنها فتاة حزينة.
استمعت سيلفيا إلى كل ذلك، تراقب تلك الأراضي البعيدة من آلاف الأمتار في السماء.
ثم ابتسمت جوزفين مرة أخرى. نهضت وتلاشت كظل عابر في غضون ثوان.
– هل تشعر بأي ذنب تجاه تلك الفتاة؟
“يبدو جنونياً. والمكان يُدعى الجزيرة المجهولة،انه الإنجاز الذي رقاها إلى رتبة مونراك؟”
سئل شخص آخر. أجاب ديكولين بعد توقف.
الشتاء الأبدي؟ كنت أعرف هذه الصفة أفضل من جولي نفسها.
– إنها فتاة حزينة.
مبتدئ/متوسط التلاعب بالسوائل (71%)
قبضت يدها؛ قلبها ينبض بصوت عالٍ. مثل هذه الشفقة، لكنها لم تطلبها أبداً. هي فقط…
أومأت برأسي بصمت، مما جعل جوزفين تبرم وتتمتم.
– لا داعي لمضايقتها بعد الآن.
“نعم.”
كل كلمة من كلماته كانت تخترق قلبها. عضت سيلفيا على أسنانها، تتدفق اللعنات بصمت.
توجهت إيدنيك، التي كانت تعد الشاي على الطاولة القريبة، لتنظر إليها. بدا أن سيلفيا على وشك البكاء. نقرَت إيدنيك بلسانها ومشت نحوها.
“… حقير.”
“هدوء. اجلسوا.”
توجهت إيدنيك، التي كانت تعد الشاي على الطاولة القريبة، لتنظر إليها. بدا أن سيلفيا على وشك البكاء. نقرَت إيدنيك بلسانها ومشت نحوها.
***** شكرا للقراءة Isngard
“سيلفيا. هل تحاولين كرهه؟”
“نعم.”
حدقت سيلفيا إليها رداً على ذلك. أعطت إيدنيك، بابتسامة، كوباً من الشاي. ثم جلست بجانبها ونظرت إلى مناظر الجزيرة. كانت جميلة كلوحة زيتية. الطيور فوق الأرز والدب الباندا الذي يركض عبر حقول القمح شكلت صورة هادئة.
“نعم.”
فقط سيلفيا بدت حزينة في تلك المساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا داعي لمضايقتها بعد الآن.
“توقفي عن التظاهر بالحزن.”
شعرت أن جسدي المانا أصبحا أخف. معنى أصل المرآة هو أن خصائص المرآة وصفاتها وسماتها هي جميعاً مواهبي. ومثل ذلك، شعرت أنني كنت عنصري عندما كنت داخلها. يمكن وصف ذلك كإحساس بسيط بالانتماء.
“… لا اهتم.”
“سعيد برؤيتكم.”
“اهتمام؟ سيلفيا. هناك شيء يسمى تعبير الوجه يلتصق بوجهك في هذا العالم.”
“حسناً. خذي قسطاً من الراحة.”
“لا أصدق ذلك.”
“إذا أضفت المزيد من المانا إلى ذلك…”
“إنه ليس اعتقاداً، بل ظاهرة.”
“توقفي عن التظاهر بالحزن.”
نظرت إيدنيك إلى وجه سيلفيا بعيون مائلة. عبست سيلفيا ودفعتها بعيداً.
يبدو كامرأة طويلة وشاحبة ذات فم كبير يشبه فم القرش مليء بالأسنان.
“تعبيرات الوجه تأتي من القلب. إذا تعفن قلبك، فإن تعبيرك يتعفن أيضاً.”
– نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل…
“إذا تعفن التعبير لفترة طويلة، فإن ذلك النمط المتعفن يُنقش على الوجه. أنتِ تنقشين ذلك التعبير على وجهك الآن.”
“هل هناك سبب يجعلك تعتقد ذلك؟”
نهضت سيلفيا دون أن تقول شيئاً ودخلت إلى المنزل؛ كان القصر الذي صنعته بنفسها.
حتى مع مرور الوقت، بدا أن موقف ديكولين وطريقته في الحديث من المحتمل أن تدوم إلى الأبد.
“حسناً. خذي قسطاً من الراحة.”
لم يكن بعيداً إتمام تعزيز المعدن، فضلاً عن التحكم النفسي المتوسط. مع ذلك، يمكنني أن أكون أكثر راحة حتى ظهور موجة الوحوش في الشتاء. مسحت العرق عن جسدي باستخدام تنظيف وسرت للخارج. كان قد حان الليل.
تحدثت إيدنيك إلى نفسها بابتسامة هادئة.
“اختبار ملاحظات؟ لقد كانت لدينا حصة واحدة فقط حتى الآن.”
الليل، بينما القمر القديم الهلال يتدلى في السماء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب ألين أوراق الاختبار بيدين ترتجفان ووزعها. نظرت إيفيرين إلى الورقة التي تلقتها. بدا أنها ليست سحرية.
عادت إيفيرين إلى السكن لأول مرة بعد فترة طويلة، حاملة معها ثلاث شرائح من الخبز اشترتها. سببها الوحيد هو أن القمر بدا كأنه خبز بطريقة ما.
“لقد وقع خمسة أشخاص ضحايا للوحش الذي خلقته سيلفيا. سيكون التصنيف الأحمر كافياً.”
“آه…”
أخذت ألين المسألة بوجه متوتر قليلاً. و…
أخرجت تنهد صغيرة وهي تضع حقيبتها ولفافة الخبز. ثم انحنت وادخلت يدها تحت السرير لإخراج حقيبة قديمة. وبعد التلاعب بالقفل عدة مرات، انفتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار رين إلى مكان ما، فلاحظت أن ألين كان نائماً على الأريكة في غرفة المعيشة.
كانت رسائل والدها مخبأة داخلها. استرجعت إيفيرين ماضيها عندما قرأت هذه الأوراق العديدة، أحياناً بفرح، وأحياناً بمرارة. الأوقات التي كانت تأمل أن يعود يوماً ما، وأن يكونا سعيدين معاً.
“هدوء. اجلسوا.”
“… نقطة ضعف.”
عندما ناديت، فتحت عينيها ونهضت. ثم ابتسمت لي ببطء كما لو كانت جروًا.
قال إيلهم إن إيفيرين كانت نقطة ضعف لديكولين. قال إن لطف ديكولين معها كان مجرد شكل من أشكال المصالح. ومع ذلك، لم يعاملها ديكولين كعدو عندما قابلته في لوكلارين – على الرغم من أن تلك الذاكرة الآن باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار رين إلى مكان ما، فلاحظت أن ألين كان نائماً على الأريكة في غرفة المعيشة.
“لا أعرف…”
 شعرت إيفيرين وكأنها تؤجل الأمور، فجأة أخرجت شهادة الرعاية من الدرج. كانت دليلاً على أنها مدعومة من قبل ديكولين. وضعت [طلب الشاهد] من ايلهم بجانبها.
الخشب الصلب المتحرك في خط مستقيم انقسم إلى العشرات، متألقة. هذه المرة، استخدمت الانعكاس.
“… أبي، لا أعرف.”
كانت الشفقة شعوراً غير جيد، وكديكولين، كنت نادراً ما أشعر بها. ومع ذلك، كان هذا هو الحال ببساطة. لم يكن ماضي سيلفيا سلساً. كانت طفلة عانت من الكثير من الجروح في فترة زمنية قصيرة جداً. نشأت بعد أن تُركت بمفردها، قاتلة لنفسها في محاولة للنمو.
فركت إيفيرين شعرها، تتأوه.
توجهت إيدنيك، التي كانت تعد الشاي على الطاولة القريبة، لتنظر إليها. بدا أن سيلفيا على وشك البكاء. نقرَت إيدنيك بلسانها ومشت نحوها.
“ماذا…”
تراجعت ببطء وجلست. في هذه الأثناء، وصل باقي الطلاب واقترب الظهر. ظهر الأستاذ ديكولين تماماً في الساعة 12:00:00 دون أي تأخير.
ومع ذلك، مهما فكرت في الأمر، لم يكن هناك العديد من الطرق الأخرى. لقد كان من شبه المؤكد أنه يعرف المعنى الحقيقي لديكولين والماضي بين والدها وهو. رفعت [طلب الشاهد] ونظرت إلى القمر من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “درس اليوم هو اختبار ملاحظات.”
قمر يبدو كأنه خبز. فتحت إيفيرين الكيس الورقي وأخذت قضمة من الكرواسان.
كانت جوزفين أكثر امرأة مجنونة خطيرة في هذا العالم. متمتماً بهذه الكلمات بصدق، دخلت المنزل. اقترب رين كما لو كان ينتظرني حالما دخلت.
… في اليوم التالي.
“سيلفيا. هل تحاولين كرهه؟”
طلبت مرآة من حرفيي الجزيرة وبنيت برجاً من المرايا في فناء منزل يوكلاين. كان ذلك كله لتدريب هذه الموهبة الجديدة بجدية.
“… أبي، لا أعرف.”
“سيدي. هل تحتاج إلى شيء آخر؟”
“توقفي عن التظاهر بالحزن.”
سأل الخادم رين، لكنني هززت رأسي.
“حسناً، بما انه رأي الخبير، سنفعل ذلك. في الوقت الحالي، سنعين لها التصنيف الأخضر.”
“لا. هذا يكفي. لا تدع أحداً يدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها فتاة حزينة.”
“نعم.”
***** شكرا للقراءة Isngard
بعدما انحنى رين، فتح باب برج المرآة ليكشف عن مساحة حيث تعكس العديد من المرايا على الجوانب الداخل. وقفت في المنتصف، ووافقت برضا.
“إذا كنت فضولياً، اشترِ ورقة امتحاني وانظر إليها. هناك مزادات كثيرة على الجزيرة العائمة.”
“… بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حقيرة مجنونة.”
شعرت أن جسدي المانا أصبحا أخف. معنى أصل المرآة هو أن خصائص المرآة وصفاتها وسماتها هي جميعاً مواهبي. ومثل ذلك، شعرت أنني كنت عنصري عندما كنت داخلها. يمكن وصف ذلك كإحساس بسيط بالانتماء.
“نعم، سأصدقك. لكن… إذا لم تتحسن، لا أعرف كيف ساتصرف.”
أخرجت الخشب الصلب.
هذا ما سمعته من الرياح التي نقلت إليها.
فرقع
الليل، بينما القمر القديم الهلال يتدلى في السماء،
عندما نقرت إصبعي، اندفعت في خط مستقيم. في نفس الوقت، انحرفت إلى اليمين.و تحركت القطعة الواحدة كما لو كانو اثنتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “درس اليوم هو اختبار ملاحظات.”
“إذا أضفت المزيد من المانا إلى ذلك…”
أومأت برأسي بصمت، مما جعل جوزفين تبرم وتتمتم.
الخشب الصلب المتحرك في خط مستقيم انقسم إلى العشرات، متألقة. هذه المرة، استخدمت الانعكاس.
“همم.”
“الفتك ممتاز.”
يبدو كامرأة طويلة وشاحبة ذات فم كبير يشبه فم القرش مليء بالأسنان.
وظيفة مفيدة جداً عند التعامل مع البشر أو الوحوش. كانت المرآة كوسيط لا تزال أساسية، ولكن مع مزيد من الصقل، سيكون الانعكاس والانكسار ممكنين في مكان بدون مرآة. أي، باستخدام السطح المصقول من الخشب والفولاذ نفسه كمرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً، بما أن ذلك حدث أثناء حمايتك، عليك أن تتحمل المسؤولية.”
“همم.”
تراجعت ببطء وجلست. في هذه الأثناء، وصل باقي الطلاب واقترب الظهر. ظهر الأستاذ ديكولين تماماً في الساعة 12:00:00 دون أي تأخير.
ومع ذلك، حتى هذا كان مجرد البدتية . الهدف النهائي كان تطبيق هذا على النسج الثلجي. ذلك المعدن الشفاف والنقي كان له خصائص المرآة، لذا لم يكن مستحيلاً.
“شكراً لك.”
“… مجدداً.”
“نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل.”
استأنفت التدريب.
قال إيلهم إن إيفيرين كانت نقطة ضعف لديكولين. قال إن لطف ديكولين معها كان مجرد شكل من أشكال المصالح. ومع ذلك، لم يعاملها ديكولين كعدو عندما قابلته في لوكلارين – على الرغم من أن تلك الذاكرة الآن باهتة.
كلنك! كلنك، كلنك-!
“ألين.”
في برج المرآة، كررت تدريب الانكسار والانعكاس باستخدام الخشب الصلب، صاقلا حركة السيطرة النفسية لتصبح أكثر حدة من أي وقت مضى. بعد استهلاك 90% من مانا، انتهيت من التدريب.
حتى مع مرور الوقت، بدا أن موقف ديكولين وطريقته في الحديث من المحتمل أن تدوم إلى الأبد.
حالة التذكر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق ذلك.”
: مبتدئ/متوسط التحكم النفسي (96%)
الشتاء الأبدي؟ كنت أعرف هذه الصفة أفضل من جولي نفسها.
مبتدئ/متوسط التحكم بالنار (72%)
سئل شخص آخر. أجاب ديكولين بعد توقف.
مبتدئ/متوسط التلاعب بالسوائل (71%)
“لقد اختفى، لكن وفقاً لشهادة شهود العيان.”
تعزيز المعدن (95%)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت بهدوء المنزل مع نائبة المدير بريمين التي اتبعتني.
“بهذا المقدار…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استأنفت التدريب.
لم يكن بعيداً إتمام تعزيز المعدن، فضلاً عن التحكم النفسي المتوسط. مع ذلك، يمكنني أن أكون أكثر راحة حتى ظهور موجة الوحوش في الشتاء. مسحت العرق عن جسدي باستخدام تنظيف وسرت للخارج. كان قد حان الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمر يبدو كأنه خبز. فتحت إيفيرين الكيس الورقي وأخذت قضمة من الكرواسان.
“أوه. هل تخرج الآن؟”
عندما نقرت إصبعي، اندفعت في خط مستقيم. في نفس الوقت، انحرفت إلى اليمين.و تحركت القطعة الواحدة كما لو كانو اثنتين.
لكن شخصاً غير متوقع كان في انتظاري.
“… سيلفيا تقيم حالياً على الجزيرة التي أنشأتها.”
“سعيد برؤيتك.”
ثم رفعت عينيها لتحدق بي.
كانت جوزفين جالسة على طاولة الشاي. تناولت رشفة من قهوتها وأشارت لي للانضمام إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استأنفت التدريب.
“كنت أنتظر قدومك-.”
“لكن-“
“… يبدو أنك تستمتعين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، انظروا إلى وقاحته–
عدلت ملابسي، بما في ذلك رباط عنقي، واقتربت منها.
ابتسمت جوزفين ابتسامة عريضة.
“لماذا أنت هنا؟”
وظيفة مفيدة جداً عند التعامل مع البشر أو الوحوش. كانت المرآة كوسيط لا تزال أساسية، ولكن مع مزيد من الصقل، سيكون الانعكاس والانكسار ممكنين في مكان بدون مرآة. أي، باستخدام السطح المصقول من الخشب والفولاذ نفسه كمرآة.
ابتسمت جوزفين ابتسامة عريضة.
“لقد اختفى، لكن وفقاً لشهادة شهود العيان.”
“سأخبر جولي أننا استعدنا جثة فيرون. ثم ستدفنه مرة أخرى.”
“سأخبر جولي أننا استعدنا جثة فيرون. ثم ستدفنه مرة أخرى.”
“سيحضر جميع فرسان فريهيم الجنازة. سأفعل ما تريد هناك.”
لم يكن بعيداً إتمام تعزيز المعدن، فضلاً عن التحكم النفسي المتوسط. مع ذلك، يمكنني أن أكون أكثر راحة حتى ظهور موجة الوحوش في الشتاء. مسحت العرق عن جسدي باستخدام تنظيف وسرت للخارج. كان قد حان الليل.
أومأت برأسي بصمت، مما جعل جوزفين تبرم وتتمتم.
“إذا كنت فضولياً، اشترِ ورقة امتحاني وانظر إليها. هناك مزادات كثيرة على الجزيرة العائمة.”
“لكن هل هذه هي الطريقة الصحيحة؟ إذا ماتت جولي فجأة من الصدمة-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نفكر في التصنيف الأحمر.”
“هذه هي الطريقة الصحيحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها فتاة حزينة.”
الشتاء الأبدي؟ كنت أعرف هذه الصفة أفضل من جولي نفسها.
الشتاء الأبدي؟ كنت أعرف هذه الصفة أفضل من جولي نفسها.
“… حسناً-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت الخشب الصلب.
بدأت جوزفين في رسم حروف بإصبعها على طاولة الشاي،
“إنه ليس اعتقاداً، بل ظاهرة.”
“ليس لدي خيار سوى الإيمان بك. كنت أعلم. لا يوجد علاج للعنة جولي.”
عدلت ملابسي، بما في ذلك رباط عنقي، واقتربت منها.
كانت أصابعها تكتب كلمة واحدة مراراً وتكراراً. لعنة. لعنة. لعنة. لعنة. لعنة…
“ما هو المستوى الذي يجب تعيينه لعملية المراقبة؟ يرجى إعطائنا رأيك.”
ثم رفعت عينيها لتحدق بي.
: مبتدئ/متوسط التحكم النفسي (96%)
“حسناً، بما أن ذلك حدث أثناء حمايتك، عليك أن تتحمل المسؤولية.”
“إنها فتاة طيبة.”
كانت عيناها، التي تحدق بي، صافية كالجليد الخالص، وصوتها كان باردا بالمثل. شعرت وكأنني انظر إلى هاوية خالصة لا توجد فيها مشاعر.
حالة التذكر
“ثق بي. ستتحسن جولي.”
“إذا تعفن التعبير لفترة طويلة، فإن ذلك النمط المتعفن يُنقش على الوجه. أنتِ تنقشين ذلك التعبير على وجهك الآن.”
“نعم، سأصدقك. لكن… إذا لم تتحسن، لا أعرف كيف ساتصرف.”
“نعم.”
ثم ابتسمت جوزفين مرة أخرى. نهضت وتلاشت كظل عابر في غضون ثوان.
“يبدو جنونياً. والمكان يُدعى الجزيرة المجهولة،انه الإنجاز الذي رقاها إلى رتبة مونراك؟”
“… حقيرة مجنونة.”
أخرجت تنهد صغيرة وهي تضع حقيبتها ولفافة الخبز. ثم انحنت وادخلت يدها تحت السرير لإخراج حقيبة قديمة. وبعد التلاعب بالقفل عدة مرات، انفتح.
كانت جوزفين أكثر امرأة مجنونة خطيرة في هذا العالم. متمتماً بهذه الكلمات بصدق، دخلت المنزل. اقترب رين كما لو كان ينتظرني حالما دخلت.
“يبدو جنونياً. والمكان يُدعى الجزيرة المجهولة،انه الإنجاز الذي رقاها إلى رتبة مونراك؟”
“أستاذ، زارنا المساعد الأستاذ ألين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الوحش الذي خلقته سيلفيا وهي في غيبوبة؟”
“ألين؟”
سئل شخص آخر. أجاب ديكولين بعد توقف.
“نعم.”
“لا داعي لمعاملة طفل ليس وحشاً كما لو كان وحشاً.”
أشار رين إلى مكان ما، فلاحظت أن ألين كان نائماً على الأريكة في غرفة المعيشة.
“إذا كنت فضولياً، اشترِ ورقة امتحاني وانظر إليها. هناك مزادات كثيرة على الجزيرة العائمة.”
“ألين.”
لكن شخصاً غير متوقع كان في انتظاري.
عندما ناديت، فتحت عينيها ونهضت. ثم ابتسمت لي ببطء كما لو كانت جروًا.
“من لا يفهم الدرس الأول لا يستحق التالي. اتبعني.”
“أستاذ-”
فرقع
“ماذا يحدث؟”
دخل مساعد الأستاذ ألين إلى الفصل. كان لون وجه شاحبا قليلاً، مع دوائر داكنة تحت عينيه كما لو لم ينم، وكانت يداه ترتجفان. لسبب ما، كان يرتدي تعبيراً مشؤوماً.
“أوه! اليس هذا وقت التحضير للدروس! كيف ستتجهز للدروس؟ الحصة الثانية قادمة قريباً!”
“… ماذا؟”
تحضير الدروس. أجبت بدون تردد حيث كان لدي جدول زمني محدد.
“بهذا المقدار…”
“سأجعلهم يأخذون اختبار ملاحظات.”
“ما هو المستوى الذي يجب تعيينه لعملية المراقبة؟ يرجى إعطائنا رأيك.”
“اختبار ملاحظات؟ لقد كانت لدينا حصة واحدة فقط حتى الآن.”
جلست على الأريكة في غرفة المعيشة ونظرت إلى فريق المراقبة. نائبة مدير الأمن العام السيدة بريمين وعضو وكالة الاستخبارات لوكهال. غير هذين الشخصين، كان هناك ستة عملاء قيل إنهم استثنائيون في مجالاتهم.
“من لا يفهم الدرس الأول لا يستحق التالي. اتبعني.”
فرقع
“نعم!”
بدأت جوزفين في رسم حروف بإصبعها على طاولة الشاي،
سرت مع ألين إلى المكتب في الطابق الثالث. وبينما كانت ألين واقفة بجانبي، أخرجت ورقة من الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت بريمين إلى لوكهال، الذي أشار إلى وكيل آخر. غادر الوكيل على الفور؛ ربما كان في طريقه إلى الجزيرة العائمة.
“حلها. إنها مسألة ابتكرتها بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – إنها فتاة طيبة.
“نعم، نعم.”
هذه المرة، ركزت أعين جميع الوكلاء عليّ.
أخذت ألين المسألة بوجه متوتر قليلاً. و…
“لنبدأ على الفور.”
وصل يوم الأربعاء، يوم المحاضرة نصف الشهرية لديكولين. صعدت إيفيرين إلى الطابق الثمانين من برج السحر. عند دخولها الفصل، لفت انتباهها القط بجانب كريتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأيضاً.”
“هل هذا القط الذي تعتنين به؟ إنه لطيف جداً.”
بعدما انحنى رين، فتح باب برج المرآة ليكشف عن مساحة حيث تعكس العديد من المرايا على الجوانب الداخل. وقفت في المنتصف، ووافقت برضا.
“أوه، إنه ليس ملكي. إنه القط الذي عهدت به إليّ جلالة الملكة.”
“لكن هل هذه هي الطريقة الصحيحة؟ إذا ماتت جولي فجأة من الصدمة-”
“… ماذا؟”
“إنه ليس اعتقاداً، بل ظاهرة.”
فوجئت إيفيرين وأزالت يدها بسرعة التي كانت تدغدغ ذقن القط. بدا القط كأنه يقول “همف” وحدق بها كما لو كان يسأل، “كيف تجرأتِ؟”
“… حقير.”
“… أنا آسفة.”
هذه المرة، ركزت أعين جميع الوكلاء عليّ.
تراجعت ببطء وجلست. في هذه الأثناء، وصل باقي الطلاب واقترب الظهر. ظهر الأستاذ ديكولين تماماً في الساعة 12:00:00 دون أي تأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، انظروا إلى وقاحته–
“سعيد برؤيتكم.”
“ما رأيك، نائبة المدير بريمين؟”
“أوه، أستاذ! هل هذا هو القط الذي أوقف العرض في الدرس في المرة السابقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها فتاة حزينة.”
أشارت روز ريو إلى القط الأحمر على الفور. انضم باقي السحرة إليها في النظر إلى القط ذو الشعر الأحمر بنظرات شديدة. ومع ذلك، كان القط يهز ذيله وكأنه يتباهى به.
“أوه، أستاذ! هل هذا هو القط الذي أوقف العرض في الدرس في المرة السابقة؟”
“واو، انظروا إلى وقاحته–
“إنها فتاة طيبة.”
“هدوء. اجلسوا.”
ومع ذلك، حتى هذا كان مجرد البدتية . الهدف النهائي كان تطبيق هذا على النسج الثلجي. ذلك المعدن الشفاف والنقي كان له خصائص المرآة، لذا لم يكن مستحيلاً.
أوقفهم ديكولين بحركة من يده. عبست روز ريو لكنها جلست.
“ألين؟”
“سأبدأ الدرس.”
“هل تتظاهر، أم أنك علمتها حقاً؟”
دخل مساعد الأستاذ ألين إلى الفصل. كان لون وجه شاحبا قليلاً، مع دوائر داكنة تحت عينيه كما لو لم ينم، وكانت يداه ترتجفان. لسبب ما، كان يرتدي تعبيراً مشؤوماً.
“بهذا المقدار…”
“درس اليوم هو اختبار ملاحظات.”
سئل شخص آخر. أجاب ديكولين بعد توقف.
“اختبار ملاحظات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
خلال الحصة الثانية، كان اختبار ملاحظات. ميلت إيفيرين برأسها ونظرت حولها. بدا الطلاب الآخرون أيضاً مرتبكين قليلاً، لكن ماذا؟ كان الجميع يعرف أن دروس ديكولين مميزه وان له طريقته الخاصة في التدريس.
أشارت روز ريو إلى القط الأحمر على الفور. انضم باقي السحرة إليها في النظر إلى القط ذو الشعر الأحمر بنظرات شديدة. ومع ذلك، كان القط يهز ذيله وكأنه يتباهى به.
“ألين.”
“نعم.”
“نعم، نعم، نعم.”
تحضير الدروس. أجبت بدون تردد حيث كان لدي جدول زمني محدد.
قلب ألين أوراق الاختبار بيدين ترتجفان ووزعها. نظرت إيفيرين إلى الورقة التي تلقتها. بدا أنها ليست سحرية.
ابتسمت جوزفين ابتسامة عريضة.
“تم توزيع كل شيء.”
“…مزادات؟”
عند كلمات ألين، أومأ ديكلين برأسه. وقف في وسط الفصل، ممسكاً بموقت.
“لا داعي لذلك. الأخضر كافٍ.”
“لنبدأ على الفور.”
“.. أستطيع أن أفهم لماذا أصبحت مونراك خلال ثلاثة أشهر.”
بدأ الموقت بنقرة، ووجهت إيفيرين بسرعة ورقتها للاختبار.
“نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل.”
“… ما هذا؟ لغة غريبة؟”
الخشب الصلب المتحرك في خط مستقيم انقسم إلى العشرات، متألقة. هذه المرة، استخدمت الانعكاس.
كانت هناك سؤالان فقط في اختبار الملاحظات. ومع ذلك، كان المحتوى محيراً للغاية. في المشكلة الأولى، لم يكن هناك حتى كلمة واحدة مكتوبة باللغة الرسمية للإمبراطورية. فقط صيغ وعمليات. للطلاب، مع أفواه مفتوحة، تابع ديكولين.
فوجئت إيفيرين وأزالت يدها بسرعة التي كانت تدغدغ ذقن القط. بدا القط كأنه يقول “همف” وحدق بها كما لو كان يسأل، “كيف تجرأتِ؟”
“يمكنكم النقاش مع بعضكم البعض واستخدام كتبكم. ومع ذلك، إذا حدث شجار مثل السابق، سيتم إقصاء الجميع.”
“نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل.”
رفعت إيفيرين ببطء رأسها وشعرت بأجواء الفصل. مثلها، كانت العديد من العيون تبحث عن منقذ.
ومع ذلك، حتى هذا كان مجرد البدتية . الهدف النهائي كان تطبيق هذا على النسج الثلجي. ذلك المعدن الشفاف والنقي كان له خصائص المرآة، لذا لم يكن مستحيلاً.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
سئل شخص آخر. أجاب ديكولين بعد توقف.
لم تقل بريمين أي شيء إضافي. مشيت بجانبي، وفي وقت ما، انفصلت لتسلك طريقها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		