نهب الجزيرة الميتة (3)
سمع هذا الصوت، فالتفت وشاهد البلاط المعدني المحيط يرتفع كاشفًا عن خزنة، وثمانية أشباح مغطين كانوا واقفين، وأمامهم قزم وايت مدرع.
انقبضت عيناه قليلاً لأن هذا المكان ممتلئ برفوف الكتب والمعدات ذات الطراز الأعلى بكثير من معدات الكيمياء في المستوى الأعلى.
كان متخفيًا، لذا لم يلاحظه أحد، وفي هذه اللحظة، رفع الأشباح عصيهم السحرية، وبدأت جميع الصناديق في المصعد بالانفتاح، وبدأت الحبوب تطير باتجاه قزم الوايت.
خلع خاتمهه، الذي وضع فيه جميع الحبوب، وألقى به في الخزنة قبل أن يبدأ رف الكتب بالانخفاض، مغلقًا الخزنة.
حرك يده، وتلاشت آلاف الحبوب في خاتمه السحري.
“على الفور!” عرف مدى خطورة وغرابة هذا الأمر، لذا يجب أن يكونوا حذرين للغاية.
“أرسلها مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في اللحظة التالية، انزلق رف الكتب لأعلى، كاشفًا عن خزنة خفية، وكانت ممتلئة بتلة صغيرة من الخواتم الفضائية.
أمر ذلك قبل أن يستدير.
“سأنفذ ذلك على الفور!” رد الصوت.
لم يبق هناك أيضًا، وسرعان ما دخل الخزنة، فهذا القزم وايت كان واضحًا أنه سمكة كبيرة، وهذا المكان مخفي تحت الأرض، لذا لا بد أنه المنطقة السرية لجزيرة البحوث.
إذا لم تجدهم خلال ساعتين، أبلغني عنهم!” أصدر ثون أمرًا بحزم.
علاوة على ذلك، نظرًا لأن هذا القزم وايت قد أخذ جميع الحبوب المصقولة، فلن يتركه يذهب بسهولة، لقد اقترب أخيرًا من مصدر كل تلك الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في اللحظة التالية، انزلق رف الكتب لأعلى، كاشفًا عن خزنة خفية، وكانت ممتلئة بتلة صغيرة من الخواتم الفضائية.
تابعا اياه، خرج من الخزنة ودخل ممرًا قبل أن يتوجه إلى مكان واسع.
ذهل كل من ثون والقزم وايت المدرع عند سماع هذا الصوت الثقيل من لا مكان، وقبل أن يتمكنا من الرد، بدأ ثون في السقوط إلى الأسفل حيث انطفأت ألسنة اللهب في تجاويف عينيه الفارغة.
انقبضت عيناه قليلاً لأن هذا المكان ممتلئ برفوف الكتب والمعدات ذات الطراز الأعلى بكثير من معدات الكيمياء في المستوى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف هنا حيث استمر في المضي قدمًا وفتح بابًا.
هناك حوالي مائة اقزام وايت مدرعين هنا، وجميعهم منهمكين في أبحاثهم أو قراءاتهم الخاصة، ولم يُعر أحد انتباهًا للقزم وايت المدرع.
حرك يده، وتلاشت آلاف الحبوب في خاتمه السحري.
لم يتوقف هنا حيث استمر في المضي قدمًا وفتح بابًا.
إذا لم تجدهم خلال ساعتين، أبلغني عنهم!” أصدر ثون أمرًا بحزم.
فكر للحظة قبل أن يتابع متابعته، وهو يتذكر الطريق، سينتظر حتى يستولي على كل شيء في لمح البصر.
ثم التقط جاكوب الصفيحة السوداء من بين الكومة العظام قبل أن ينظر إلى ثون النائم وارتفعت شفتاه في سخرية بارد، “نظرًا لأن هذا هو قلب جزيرة البحوث، لا داعي للاختباء بعد الآن.”
بمجرد مغادرتهما للمنطقة، ظهرا في ممر طويل آخر، وفي نهايته هناك باب معدني.
بمجرد مغادرتهما للمنطقة، ظهرا في ممر طويل آخر، وفي نهايته هناك باب معدني.
هذه المرة، لم يسرع القزم وايت المدرع في فتح الباب.
أمر ذلك قبل أن يستدير.
بدلاً من ذلك، تحدث بتهذيب، “الجنرال ثون، أنا هنا لتسليم الدفعة القادمة من الحبوب المظلمة!”
ضغط يده العظمية الصغيرة على الكتاب، وانفتحت الخزنة بسهولة، ثم أصدر أمرًا ببرود، “حوله إلى دمية!”
ارتفع حاجبه حيث لم يتوقع أنه سيصل إلى موقع جنرال الجزيرة دون قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبق هناك أيضًا، وسرعان ما دخل الخزنة، فهذا القزم وايت كان واضحًا أنه سمكة كبيرة، وهذا المكان مخفي تحت الأرض، لذا لا بد أنه المنطقة السرية لجزيرة البحوث.
علم أن جنرالات الجزيرة غامضين، وأن قواعدهم محصنة جيدًا ومخفية.
إذا لم تجدهم خلال ساعتين، أبلغني عنهم!” أصدر ثون أمرًا بحزم.
لديهم سلطة كاملة على الجزر، والجميع يتبعون أوامرهم، فقط ملوك الموتى يصدرون الأوامر لهم.
حرك يده، وتلاشت آلاف الحبوب في خاتمه السحري.
“ادخل.” رن صوت مرعب قبل أن ينزلق الباب للفتح.
من ناحية أخرى، شعر القزم وايت المدرع فجأة بقبضة حديدية تشبه الجبل تنزل على جمجمته، وفي اللحظة التالية، تحطمت جميع عظامه وتحطم درعه.
دخل القزم وايت المدرع بسرعة ولم يتردد واتبعه.
“أرسلها مرة أخرى.”
هذه المرة، دخلوا مختبرًا ضخمًا ممتلئًا بخزانات الزجاج وطاولات العمليات ورفوف كتب والمعدات.
من ناحية أخرى، شعر القزم وايت المدرع فجأة بقبضة حديدية تشبه الجبل تنزل على جمجمته، وفي اللحظة التالية، تحطمت جميع عظامه وتحطم درعه.
كان قزم وايت بالأسود يقوم بشيء ما أمام طاولة عمليات، وعلى الطاولة شكل مرقع ممتلئ بالإبر، لم يكن سوى جنرال الجزيرة، ثون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، مثلما حدث من قبل، لم ينفتح على لمسته، لكنه لم يقلق على الإطلاق وحدق في ثون وأسرع إليه قبل أن يمسكه.
“اسكب الحبوب وأخرج!” لم ينظر ثون حتى إلى القزم وايت المدرع وأصدر أمرًا ببرود بينما يغرس الإبرة بعناية في الشكل المرقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد من ذلك؟” سأل ثون بلمحة من عدم التصديق.
“على الفور، جنرال!” قال باحترام ولم يجرؤ على التأخير.
هذه المرة، لم يسرع القزم وايت المدرع في فتح الباب.
تحرك بسرعة باتجاه رف الكتب على الجدار وضغط على كتاب معين.
كان متخفيًا، لذا لم يلاحظه أحد، وفي هذه اللحظة، رفع الأشباح عصيهم السحرية، وبدأت جميع الصناديق في المصعد بالانفتاح، وبدأت الحبوب تطير باتجاه قزم الوايت.
في اللحظة التالية، انزلق رف الكتب لأعلى، كاشفًا عن خزنة خفية، وكانت ممتلئة بتلة صغيرة من الخواتم الفضائية.
ثم التقط جاكوب الصفيحة السوداء من بين الكومة العظام قبل أن ينظر إلى ثون النائم وارتفعت شفتاه في سخرية بارد، “نظرًا لأن هذا هو قلب جزيرة البحوث، لا داعي للاختباء بعد الآن.”
خلع خاتمهه، الذي وضع فيه جميع الحبوب، وألقى به في الخزنة قبل أن يبدأ رف الكتب بالانخفاض، مغلقًا الخزنة.
إذا لم تجدهم خلال ساعتين، أبلغني عنهم!” أصدر ثون أمرًا بحزم.
دون أن يقول شيئًا، بدأ بالانحناء والمغادرة.
بمجرد مغادرتهما للمنطقة، ظهرا في ممر طويل آخر، وفي نهايته هناك باب معدني.
ومع ذلك، في هذه اللحظة بالضبط، رن صوت مضطرب في المختبر، “الجنرال ثون، لدي تقرير عاجل للإدلاء به، بدا أن عشرة من حراس الزومبي قد تمردوا، لقد نهبوا عشرة من مستودعات مواردنا وفروا!”
توقفت خطوات القزم وليت المدرع من الصدمة، وتوقفت أيضًا يد ثون في الهواء حيث نظر لأعلى أخيرًا، واندلعت الألسنة في عينيه بعنف.
ومع ذلك، في هذه اللحظة بالضبط، رن صوت مضطرب في المختبر، “الجنرال ثون، لدي تقرير عاجل للإدلاء به، بدا أن عشرة من حراس الزومبي قد تمردوا، لقد نهبوا عشرة من مستودعات مواردنا وفروا!”
“هل أنت متأكد من ذلك؟” سأل ثون بلمحة من عدم التصديق.
تحرك بسرعة باتجاه رف الكتب على الجدار وضغط على كتاب معين.
“نعم، جنرال، لقد أكدت ذلك بنفسي، نحن نبحث عنهم حاليًا، هذا الأمر خطير، لذا سرعت بالإبلاغ عنه لك.”
حرك يده، وتلاشت آلاف الحبوب في خاتمه السحري.
رد الصوت بإلحاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغلق الجزيرة بأكملها واستخدم تشكيل المراقبة بأقصى طاقته للبحث عنهم، أريد أن تلتقطهم وتجلبهم إلى هنا، هناك خطأ ما.
“حقًا، هذا أمر غريب للغاية، جميع الحراس مخلصون لنا، وكانوا كذلك لمدة خمسة عقود على الأقل، كما أنهم يعرفون مدى ضخامة الجريمة التي يرتكبونها عند النهب من اثنتي عشرة جزيرة بحثية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع حاجبه حيث لم يتوقع أنه سيصل إلى موقع جنرال الجزيرة دون قصد.
“يتم إرسال جميع موارد الفصيل إلى هنا لصقل الحبوب المظلمة، ولا أحد يجرؤ على التفكير في ذلك.”
انقبضت عيناه قليلاً لأن هذا المكان ممتلئ برفوف الكتب والمعدات ذات الطراز الأعلى بكثير من معدات الكيمياء في المستوى الأعلى.
“أغلق الجزيرة بأكملها واستخدم تشكيل المراقبة بأقصى طاقته للبحث عنهم، أريد أن تلتقطهم وتجلبهم إلى هنا، هناك خطأ ما.
بمجرد مغادرتهما للمنطقة، ظهرا في ممر طويل آخر، وفي نهايته هناك باب معدني.
إذا لم تجدهم خلال ساعتين، أبلغني عنهم!” أصدر ثون أمرًا بحزم.
“نعم، جنرال، لقد أكدت ذلك بنفسي، نحن نبحث عنهم حاليًا، هذا الأمر خطير، لذا سرعت بالإبلاغ عنه لك.”
“سأنفذ ذلك على الفور!” رد الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد من ذلك؟” سأل ثون بلمحة من عدم التصديق.
ثم نظر ثون إلى القزم وايت المدرع وأمره ببرود، “أخبر إخوتنا بعدم مغادرة المعامل حتى نحل هذه المشكلة مع اللصوص، وزيادة الأمن إلى الحد الأقصى.”
“ادخل.” رن صوت مرعب قبل أن ينزلق الباب للفتح.
“على الفور!” عرف مدى خطورة وغرابة هذا الأمر، لذا يجب أن يكونوا حذرين للغاية.
ذهل كل من ثون والقزم وايت المدرع عند سماع هذا الصوت الثقيل من لا مكان، وقبل أن يتمكنا من الرد، بدأ ثون في السقوط إلى الأسفل حيث انطفأت ألسنة اللهب في تجاويف عينيه الفارغة.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من إكمال الأمر، رن صوت ساخر، “الآن، لماذا سأسمح لك بالقيام بذلك؟”
حرك يده، وتلاشت آلاف الحبوب في خاتمه السحري.
ذهل كل من ثون والقزم وايت المدرع عند سماع هذا الصوت الثقيل من لا مكان، وقبل أن يتمكنا من الرد، بدأ ثون في السقوط إلى الأسفل حيث انطفأت ألسنة اللهب في تجاويف عينيه الفارغة.
من ناحية أخرى، شعر القزم وايت المدرع فجأة بقبضة حديدية تشبه الجبل تنزل على جمجمته، وفي اللحظة التالية، تحطمت جميع عظامه وتحطم درعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، مثلما حدث من قبل، لم ينفتح على لمسته، لكنه لم يقلق على الإطلاق وحدق في ثون وأسرع إليه قبل أن يمسكه.
ثم التقط جاكوب الصفيحة السوداء من بين الكومة العظام قبل أن ينظر إلى ثون النائم وارتفعت شفتاه في سخرية بارد، “نظرًا لأن هذا هو قلب جزيرة البحوث، لا داعي للاختباء بعد الآن.”
فكر للحظة قبل أن يتابع متابعته، وهو يتذكر الطريق، سينتظر حتى يستولي على كل شيء في لمح البصر.
دون إهدار أي وقت، استدار باتجاه رف الكتب وبدأ بأخذ جميع الكتب في خاتمه الفضائي قبل أن يتبقى فقط الكتاب الأسود، الذي لم يتحرك من مكانه، عرف أن هذا الكتاب نوع من المفتاح لفتح الخزنة المخفية خلف الرف كما شاهد بنفسه المشهد بأكمله.
خلع خاتمهه، الذي وضع فيه جميع الحبوب، وألقى به في الخزنة قبل أن يبدأ رف الكتب بالانخفاض، مغلقًا الخزنة.
ومع ذلك، مثلما حدث من قبل، لم ينفتح على لمسته، لكنه لم يقلق على الإطلاق وحدق في ثون وأسرع إليه قبل أن يمسكه.
رد الصوت بإلحاح.
ضغط يده العظمية الصغيرة على الكتاب، وانفتحت الخزنة بسهولة، ثم أصدر أمرًا ببرود، “حوله إلى دمية!”
لديهم سلطة كاملة على الجزر، والجميع يتبعون أوامرهم، فقط ملوك الموتى يصدرون الأوامر لهم.
♤♤♤
ضغط يده العظمية الصغيرة على الكتاب، وانفتحت الخزنة بسهولة، ثم أصدر أمرًا ببرود، “حوله إلى دمية!”
مدعوم من: Abdulrahman… انتهى الدعم
حرك يده، وتلاشت آلاف الحبوب في خاتمه السحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، مثلما حدث من قبل، لم ينفتح على لمسته، لكنه لم يقلق على الإطلاق وحدق في ثون وأسرع إليه قبل أن يمسكه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات