جامعة برج السحر (2)
الفصل 113: جامعة برج السحر (2)
انطلق المنبه على لوحة الويجا. نظرت إيفرين إلى الشاشة مندهشة.
نظرت إلى إيهيلم. لقد تغير مظهره كثيرًا منذ أن قابلته في بيرشت؛ الآن، لقد أصبح نحيفًا وشاحبًا.
في يقة الشمال الشرقي، بمناظرها الخلابة للشتاء الأبدي. حقل ثلجي حيث كانت الأشجار العارية كثيفة مثل الأشواك، وكانت النباتات المعمرة التي تصبغ سطح الطريق باللون الأبيض لا نهاية لها. على الجانب الآخر، بجوار كوخ خشبي، كانت صوفين.
“هل اتبعت حمية غذائية؟”
─…كانت القائمة في ذلك الوقت عبارة عن شريحة لحم مع الفطر.
“قالوا إنه من الصعب تجنب سعادة الآخرين. ان العالم ممل. وأشعر وكأنني آكل العث كل يوم .”
“آه…”
ابتسم إيهيلم ابتسامة حامضة وهو يحاول استفزازي. رأيت المانا ترفرف بجانبه.
نظرت صوفيان إلى جولي بعيون فضولية. ثم التقطت فنجان الشاي الذي سقط على الأرض ومسحته.
“لقد نميت كثيرًا على الرغم من أنك تقول ذلك.”
أخرجت صوفيان مرآة ووضعتها على الطاولة. لم أقل شيئًا. إذا قلت إنني لا أعرف، فسيكون ذلك كذبًا.
“… لا تتظاهر بأنك تعرف شيئًا.”
“هل أعطاني الأستاذ شيئًا خاطئًا؟”
لم يكن إيهيلم الذي أعرفه شخصية مسماة مميزة جدًا. بالطبع، في الموهبة السحرية الخالصة، كان متفوقًا على ديكولين، لكنه كان أقصر بكثير مقارنة بالعديد من الشخصيات الأقوياء الآخرين. لكن الآن، كانت نقاء ماناته يتجاوز توقعاتي.
ادارت بريمين بعينيها وقرأت المحتويات.
“همف.. “لدي الويسكي والبراندي والفودكا والتكيلا وكل المشروبات التي قد أرغب في إحضارها من الأرخبيل، لكن رؤيتي السحرية أصبحت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.”
“في هذه الأيام، كنت أشعر بالنعاس والكسل ولم يكن لدي وقت لأخذ الدروس، لذلك قررت أن آخذ دروس السيف والسحر في نفس الوقت.”
أمال إيهيلم رأسه، وهو يراقبني بعينيه الحمراوتين.
“تعال هنا.”
“هل هذا بفضلك أيضًا؟ ديكولين، ايها الأستاذ الرئيسي.”
ابتلعت جولي ريقها بصعوبة. ثم ضغطت على قبضتيها المغطاتتين بالقفاز على فخذيها.
“ربما. يبدو أن لدي موهبة في تنوير المواهب السحرية للآخرين.”
ارتدت الإمبراطورة معطفًا من الفرو وقبعة، ولوحت بيدها برشاقة. كان مظهر صفيان اليوم أفضل كثيرًا. بينما اقتربت من الثلج، فكرت في الفجوة بين الحلقة 2 والحلقة 7، متذكرًا الوعد الذي لم أستطع الوفاء به.
“…هاها.”
“لنموت معًا.”
ضحك إيهيلم. ولكن سرعان ما تشوه وجهه بوحشية.
“الأشخاص الذين تلقوا الرسالة أصيبوا باللعنة وماتوا. إنها رسالة قتلت مئات الأشخاص.”
“ديكولين. ما زلت لا أفهمك، أيها الوغد الأفعى. ماذا تفعل مع ابنة لونا؟”
ثود! ثود! ثود!
“بدلاً من طردها من البرج، قبلتها كمساعدة تدريس؟ زفد سنحت لك الفرصة لطردها أيضًا.”
“هل 100 إلنس قليل جدًا؟”
دفنت ظهري في الكرسي دون أن أقول كلمة. وعلى العكس من ذلك، دفع إيهيلم الجزء العلوي من جسده نحوي.
تذكرت بريمين، وهي تعض لسانها، فجأة شيئًا حدث مؤخرًا نسبيًا.
“لقد فكرت في الأمر كثيرًا. إذا كنت تشبه ديكالين، فقد كان من الممكن تخمين لماذا قبلت ابنة لونا. لكنك لا تشبه ديكالين.”
ألقت بريمين الرسالة بعيدًا بسرعة، وفركت يديها بملابسها.
─ثم.
حاول إيهيلم إبعاد يده، لكن قوتي لا يمكن كسرها بسهولة. هز الرجل كرسيه وجلس مرة أخرى.
بينما دق ناقوس الخطر، رن صوت معين في ذهني. كانت إيدنيك.
انطلق المنبه على لوحة الويجا. نظرت إيفرين إلى الشاشة مندهشة.
-… اعتقدت أنك ستقتل تلك الطفلة. لأن أول شخص اكتشف تلك الطفلة كان ديكالين.
سؤال بدا وكأنه لنفسها، لكن العميل الذي كان ينتظر على الجانب أجاب.
سخر إيهيلم.
“إذا لم تشرح لي، سأموت مرة أخرى.”
“لماذا؟ هل لديك أي تعاطف لها؟”
رمشت جولي وهي تنظر حولها. وكأنها مرتبكة للغاية، طاف شعرها في الهواء. باجيجيك-
تدفقت كلماتة في أذن واحدة وخرجت من التالية بينما واصلت أفكاري. تذكرت شخصية ديكالين التي قابلتها في المذكرات، وتأملت كلماته.
“هل اتبعت حمية غذائية؟”
-… أنا ذكاء اصطناعي للسيد ديكالين. لقد عهد إلي السيد بـ [اختبار أهلية خليفة الأسرة] كأولوية قصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عاي الأسهم…”
لم يكن رئيس يوكلين السابق، ديكالين، راضيًا عن ييريل أو ديكولين. كانت النتيجة أن كلاهما كانا سيُقصيان. إذن، هل كان ديكالين يبحث عن رئيس جديد للأسرة؟ لا ديكولين ولا ييريل، هل أراد موهبة أخرى لمواصلة الأسرة التي تسمى يوكلين ببراعة؟
تدفقت كلماتة في أذن واحدة وخرجت من التالية بينما واصلت أفكاري. تذكرت شخصية ديكالين التي قابلتها في المذكرات، وتأملت كلماته.
هل كان هذا المرشح هو إيفرين؟
“… لا تتظاهر بأنك تعرف شيئًا.”
“هل أنت تشفق على ابنة لونا، التي تظاهر والدها بحبها؟ بعد مشاهدة ذلك الأحمق، أشفقت عليها فجأة، فهل أردت أن تتصرف كأبها اللعين بدلاً من ذلك؟ أم تريد جسدها؟”
“لديهم أيضًا سجلات المستشفى الخاصة بسييرا وسيلفيا هنا، هاه؟ لابد أنهم كانوا يدخلون ويخرجون من المستشفى كثيرًا عندما كانوا أصغر سنًا.”
نظرت إلى إيهيلم، وفكرت للحظة فيما إذا كان علي أن أسحق ذلك الوجه.
“سعدت برؤيتك يا جلالة الملكة. تبدين بخير اليوم.”
“… همف. حسنًا. أيا كان الأمر، فإن إعلان خلافة الرئيسة سيأتي على الأرجح في غضون اسبوع”.
—هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
إيهيلم، وهو يلوي شفتيه، تحدث بطريقة تهديدية.
أمال إيهيلم رأسه، وهو يراقبني بعينيه الحمراوتين.
“أنت وأنا، ماضينا. ابنة لونا، وتاريخ البرج، والصفقة بين لونا ويوكلين. سأكشف كل ذلك في جلسة الاستماع العامة والاستجواب”.
“لقد فكرت في الأمر كثيرًا. إذا كنت تشبه ديكالين، فقد كان من الممكن تخمين لماذا قبلت ابنة لونا. لكنك لا تشبه ديكالين.”
ما الأمر، ما الماضي؟ ضحك إيهيلم، مهددًا بأشياء لم أكن أعرفها حتى.
ما الأمر، ما الماضي؟ ضحك إيهيلم، مهددًا بأشياء لم أكن أعرفها حتى.
“لنموت معًا.”
دفنت ظهري في الكرسي دون أن أقول كلمة. وعلى العكس من ذلك، دفع إيهيلم الجزء العلوي من جسده نحوي.
كان الرجل على وشك الوقوف لكني بالتحريك النفسي. أمسكت يده بإحكام، وضغطتها حول مسند ذراع الكرسي.
“أخبريني، جولي. ماذا رأيت، ماذا فعلت، قبل أن تعودي إلى هنا؟ لا، ما الذي كنت تحلمين به؟”
“اتركني.”
“حسنًا. كنت تحت إشراف ذلك الوغد، لا، ذلك الأستاذ وتعلمت جيدًا.”
حاول إيهيلم إبعاد يده، لكن قوتي لا يمكن كسرها بسهولة. هز الرجل كرسيه وجلس مرة أخرى.
ادارت بريمين بعينيها وقرأت المحتويات.
“إيهيلم. ستموت قبل جلسة الاستماع .”
“إيهيلم. ستموت قبل جلسة الاستماع .”
“بفت. حقًا؟”
“لماذا؟ هل لديك أي تعاطف لها؟”
ابتسم.
“أوه!”
“أنت لا تعرف ذلك، لكنني ميت بالفعل. منذ اليوم الذي أخذت فيه كل شيء مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من يقرأ هذه الرسالة سوف يصاب باللعنة في غضون ثلاثة أيام. الطريقة الوحيدة للشفاء هي ترجمة محتويات هذه الرسالة بدقة وترسالها ثلاثة أشخاص أو أكثر. أيضًا، إذا نشرت هذه الرسالة لأكثر من خمسة أشخاص، فسيكون يومك التالي مليئًا بالحظ السعيد…]
“ثم ستموت مرة أخرى.”
“… أنت تحب الأشخاص الذين يذبحون أنفسهم.”
“اقتلني إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت بريمين جميع السجلات المتعلقة بسييرا في صندوق.
نهض إيهيلم. فتحت قوة التحريك النفسي لأن الطريقة التي كان يمسك بها بكرسيه ويحاول الخروج كانت سخيفة. ألقى الكرسي وغادر، وهو يعبث بمعصميه.
“بفت. حقًا؟”
اغلق الباب بقوة، تاركًا إياي وحدي في المكتب الكئيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نميت كثيرًا على الرغم من أنك تقول ذلك.”
وبمجرد أن تُرِكت وحدي، نظمت عقلي. إيفرين. لونا. يوكلين. ديكالين. إيهيلم. كان الماضي متشابكًا بشكل معقد حولي مثل شبكة العنكبوت. وبينما كنت أحصي تلك العلاقات، نظرت فجأة من النافذة ورأيت انعكاسي من خلال الزجاج الداكن.
كان تعبيري واحدًا من الغضب الهادئ ولكن الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركني.”
“السبب الذي جعلني أقبل إيفرين.”
“هاه؟”
سألت نفسي مرة أخرى سؤال إيهيلم. كان السبب مؤكدًا دون الحاجة إلى التفكير مرتين. الآن أو في المستقبل البعيد، كان ذلك لأنها كانت تلميذتي.
بانج-!
جاءت الحياة من أولئك المحيطين بنا، وليس من أنفسنا. لماذا البشر بشر؟ لأننا نعيش مع البشر، نعيش بين البشر، لذلك نحن بشر. إذا كان هناك إنسان واحد فقط في هذا العالم، فلن يكون بشرًا.
بالعودة إلى مختبر المساعد، وضعت إيفرين حزمة المستندات الخاصة بها على المكتب. كانت مجرد مائة فصل. كررت ذلك مثل تعويذة، وتضخمت الثقة بداخلها. داخليًا، شجعت نفسها وشمرّت عن ساعديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد كان حلمًا أنك كنت تموت.”
دريين-!
كانت عينا جولي مصبوغتين بالقلق. قاطعتها بحدة.
انطلق المنبه على لوحة الويجا. نظرت إيفرين إلى الشاشة مندهشة.
——[ هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا؟ هناك تعويض. ]——
“أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن رئيس يوكلين السابق، ديكالين، راضيًا عن ييريل أو ديكولين. كانت النتيجة أن كلاهما كانا سيُقصيان. إذن، هل كان ديكالين يبحث عن رئيس جديد للأسرة؟ لا ديكولين ولا ييريل، هل أراد موهبة أخرى لمواصلة الأسرة التي تسمى يوكلين ببراعة؟
[تم حذف المنشور “هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا”]
“لا. ليس من حسن حظك لأنه لم يكن حلمًا.”
[السبب: تجاوز الفترة]
كانت [غرفة تخزين السجلات والأدلة التابعة لوكالة الاستخبارات] مليئة بجميع أنواع الأشياء. في الغرفة الأرجوانية، والتي سميت بهذا الاسم لسبب بسيط وهو أن ورق الحائط كان أرجوانيًا، كانت بريمين تبحث في المعلومات المتعلقة بسييرا.
تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا، عندما ذهب ديكولين ووالدها إلى البرج السحري معًا. حتى أنها وضعت مكافأة على ذلك… كانت إيفرين، وفقًا لشروطها الخاصة، تحاول التنقيب في الماضي بين ديكولين ووالدها.
تناثرت شرارات من الكهرباء الساكنة عليها.
“هل 100 إلنس قليل جدًا؟”
-هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
حسنًا، كان السعر العادل لمعظم أوراق الفصل 500 إلنس أو أكثر. صححت إيفرين السعر بأيدٍ مرتعشة وكتبت المنشور مرة أخرى.
“بفت. حقًا؟”
——[ هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا؟ هناك تعويض. ]——
“هذا… أستاذ…”
: أي شخص يعرف تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا، إذا أعطيتني معلومات، فسأعطيك 600 إلنس.
كان تعبيري واحدًا من الغضب الهادئ ولكن الشديد.
“يجب أن تفعل 600 إلنس ذلك.”
نظرت جولي بلا تعبير بيني وبين صوفيان. كانت خطوة مفاجئة، ولكن لسبب ما، اعتقدت أنني أعرف السبب.
الآن لتبدأ دراستها بجدية!
“أنا أفعل ما اعتدت أن أفعله عندما كنت مبتدئًا. يبدو أنه لم يكن ينبغي لي أن اطل من الأستاذ شيئا. هل يجب أن أتمنى تدمير هذا العالم اللعين غدًا؟”
“الآن… دعنا نرى.”
“أوه!”
الفصل الأول. كانت الصفحة الأولى هي المقدمة، التي توضح قيمة إنشاء عنصر نقي جديد، بالإضافة إلى نظرة عامة على السحر المكون من أربع سلاسل تم تأسيسها بناءً عليه. تصفحته وانتقلت إلى الصفحة التالية.
بينما دق ناقوس الخطر، رن صوت معين في ذهني. كانت إيدنيك.
“هاه؟”
─ثم.
لم تتزقع المحتوى. كانت الصفحة الأولى والصفحة الثانية مختلفتين. “من الصفحة الثانية فصاعدًا، فجأة ظهرت الكثير من الصيغ، وكأن شيئًا ما مفقود في المنتصف.
-هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
“هل أعطاني الأستاذ شيئًا خاطئًا؟”
وضعت إيفرين إصبعها على الورقة الأولى وحركتها. ثم انقلبت الصفحة.
وضعت إيفرين إصبعها على الورقة الأولى وحركتها. ثم انقلبت الصفحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تعرف ذلك، لكنني ميت بالفعل. منذ اليوم الذي أخذت فيه كل شيء مني.”
“… أوه.”
─لقد التقينا مرة واحدة في بيرشت. تناولنا الطعام معًا في مطعم هناك.
فقط بعد ذلك أدركت أن هذه ليست ورقة عادية. كانت ورقة سحرية من أحدث طراز. لذلك، كان طول الفصل الواحد… 300 صفحة. أي 300 صفحة من الورق السحري لكل ورقة، ومع 100 ورقة…
“أنت وأنا، ماضينا. ابنة لونا، وتاريخ البرج، والصفقة بين لونا ويوكلين. سأكشف كل ذلك في جلسة الاستماع العامة والاستجواب”.
“… 30000 صفحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت صوفيان.
لم يتبق سوى أقل من شهر، لكن المحتوى الذي يجب دراسته كان 30000 صفحة.
كان التحقيق في حياة شخص ما أمرًا شاقًا للغاية. وذلك لأن المسار الدقيق لحياة الشخصية لا يمكن الحصول عليه من الشخص نفسه.
“آه…”
نظرت إلى إيهيلم. لقد تغير مظهره كثيرًا منذ أن قابلته في بيرشت؛ الآن، لقد أصبح نحيفًا وشاحبًا.
شعرت إيفرين على الفور بألم ينتشر في ظهرها وكأن مطرقة قد ضربت عمودها الفقري. شعرت وكأن العالم كله كان بعيدًا.
ثود! ثود! ثود!
وفي الوقت نفسه، في قبو وكالة الاستخبارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتزقع المحتوى. كانت الصفحة الأولى والصفحة الثانية مختلفتين. “من الصفحة الثانية فصاعدًا، فجأة ظهرت الكثير من الصيغ، وكأن شيئًا ما مفقود في المنتصف.
“… هممم.”
“إيلي.”
مئات الملايين من الأوراق، والوحوش المختومة، وكتب السحر غير القانونية المكتوبة من الرماد والجلد البشري…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا بفضلك أيضًا؟ ديكولين، ايها الأستاذ الرئيسي.”
كانت [غرفة تخزين السجلات والأدلة التابعة لوكالة الاستخبارات] مليئة بجميع أنواع الأشياء. في الغرفة الأرجوانية، والتي سميت بهذا الاسم لسبب بسيط وهو أن ورق الحائط كان أرجوانيًا، كانت بريمين تبحث في المعلومات المتعلقة بسييرا.
ألقت بريمين الرسالة بعيدًا بسرعة، وفركت يديها بملابسها.
“اللعنة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة… ليس هذا “.
كان التحقيق في حياة شخص ما أمرًا شاقًا للغاية. وذلك لأن المسار الدقيق لحياة الشخصية لا يمكن الحصول عليه من الشخص نفسه.
دفنت ظهري في الكرسي دون أن أقول كلمة. وعلى العكس من ذلك، دفع إيهيلم الجزء العلوي من جسده نحوي.
“اللعنة… ليس هذا “.
سألت بريمين إيلي. متظاهرة كما لو لم يكن الأمر شيئًا، باردة وغير رسمية كالمعتاد.
جاءت الحياة من أولئك المحيطين بنا، وليس من أنفسنا. لماذا البشر بشر؟ لأننا نعيش مع البشر، نعيش بين البشر، لذلك نحن بشر. إذا كان هناك إنسان واحد فقط في هذا العالم، فلن يكون بشرًا.
“… همف. حسنًا. أيا كان الأمر، فإن إعلان خلافة الرئيسة سيأتي على الأرجح في غضون اسبوع”.
“هؤلاء العشرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تفعل 600 إلنس ذلك.”
لذلك، كانت بريمين تبحث عن جميع الأشخاص المحيطين بسييرا. بهذه الطريقة، كان تأليف الجدول الزمني لشخص ما مهمة روتينية كانت تقوم بها منذ صغرها.
الآن لتبدأ دراستها بجدية!
“كل هذا بسبب ذلك الوغد.”
كانت ذاكرة إيلي، على عكس أي شخص آخر، موثوقة. كان عقلها أشبه بثقب أسود، يسحب كل المعلومات ولا يسمح لأي منها بالهروب.
تمتمت بريمين بجفاف ووجدت رسالة محترقة في قائمة الأدلة.
رمشت جولي وهي تنظر حولها. وكأنها مرتبكة للغاية، طاف شعرها في الهواء. باجيجيك-
“ما هذا؟”
─لقد التقينا مرة واحدة في بيرشت. تناولنا الطعام معًا في مطعم هناك.
سؤال بدا وكأنه لنفسها، لكن العميل الذي كان ينتظر على الجانب أجاب.
ألقت بريمين الرسالة بعيدًا بسرعة، وفركت يديها بملابسها.
“أوه، هذا؟ الاسم الرسمي الرسالة المحظوظة.”
“أوه، هذا… أعتقد… كنت أحلم. أنا سعيدة لأنه كان حلمًا-”
ادارت بريمين بعينيها وقرأت المحتويات.
—لم أكن أعلم أنك تكرهين الفطر.
[من يقرأ هذه الرسالة سوف يصاب باللعنة في غضون ثلاثة أيام. الطريقة الوحيدة للشفاء هي ترجمة محتويات هذه الرسالة بدقة وترسالها ثلاثة أشخاص أو أكثر. أيضًا، إذا نشرت هذه الرسالة لأكثر من خمسة أشخاص، فسيكون يومك التالي مليئًا بالحظ السعيد…]
شعرت إيفرين على الفور بألم ينتشر في ظهرها وكأن مطرقة قد ضربت عمودها الفقري. شعرت وكأن العالم كله كان بعيدًا.
“هذا غباء.”
“كيرون، هذا الفارس لا يقول أي شيء… الأستاذ ديكولين. “إذن، هل تعتقد أنك تعرف السبب؟”
“الأشخاص الذين تلقوا الرسالة أصيبوا باللعنة وماتوا. إنها رسالة قتلت مئات الأشخاص.”
“أنا أفعل ما اعتدت أن أفعله عندما كنت مبتدئًا. يبدو أنه لم يكن ينبغي لي أن اطل من الأستاذ شيئا. هل يجب أن أتمنى تدمير هذا العالم اللعين غدًا؟”
“آه.”
“الرسالة التي أودت بحياة 358 شخصًا منذ أكثر من عشر سنوات … تم تدمير تلك الرسالة من قبل ديكالين، رئيس يوكلين.”
ألقت بريمين الرسالة بعيدًا بسرعة، وفركت يديها بملابسها.
“ديكولين. ما زلت لا أفهمك، أيها الوغد الأفعى. ماذا تفعل مع ابنة لونا؟”
“إنها قضية مدفونة بهدوء في العالم السحري. لقد مرت أكثر من عشر سنوات، لذا فإن نائبة المدير لا بد أنها لا تعرف.”
“اللعنة. أنا لست خادمته اللعينة.”
“… السحر غامض. ومجنون.”
“أخبريني، جولي. ماذا رأيت، ماذا فعلت، قبل أن تعودي إلى هنا؟ لا، ما الذي كنت تحلمين به؟”
“الرسالة ليست سحرًا. لقد كانت شيطانًا.”
“حسنًا. كنت تحت إشراف ذلك الوغد، لا، ذلك الأستاذ وتعلمت جيدًا.”
“شيطان؟”
ضحك إيهيلم. ولكن سرعان ما تشوه وجهه بوحشية.
“نعم. كانت هذه الرسالة شيطان من نوع الظواهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدون تعبير، تمتمت، وهي تنقر بقدمها على الصندوق الذي وضعته على الأرض.
أومأت بريمين برأسها للوكيل.
“… أوه.”
“حسنًا. كنت تحت إشراف ذلك الوغد، لا، ذلك الأستاذ وتعلمت جيدًا.”
كان تعبيري واحدًا من الغضب الهادئ ولكن الشديد.
“نعم. لقد اكتشفت ذلك بشكل طبيعي حيث كانت جميع الكتب في مكتبة الأستاذ مثلها.”
─ثم.
نظرت بريمين إلى العميل الذي كان يفتش في الغرفة الأرجوانية معها.
ثود! ثود! ثود!
“لديهم أيضًا سجلات المستشفى الخاصة بسييرا وسيلفيا هنا، هاه؟ لابد أنهم كانوا يدخلون ويخرجون من المستشفى كثيرًا عندما كانوا أصغر سنًا.”
قادتنا صوفيان إلى طاولة شاي بالقرب من الكوخ.
كان هذا مكانًا حيث كان التنصت أو المراقبة مستحيلًا. بالطبع، هناك كرة بلورية على السقف، لكنها كانت مخصصة فقط لتسجيل الفيديو، بحيث لا يمكنها التقاط الصوت. لذلك، كانت مثالية لتسهيل اجتماع سري.
─…كانت القائمة في ذلك الوقت عبارة عن شريحة لحم مع الفطر.
“الرسالة التي أودت بحياة 358 شخصًا منذ أكثر من عشر سنوات … تم تدمير تلك الرسالة من قبل ديكالين، رئيس يوكلين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بريمين برأسها للوكيل.
رأت بريمين سجلاً يتعلق بالرسالة المحظوظة.
“كيرون، هذا الفارس لا يقول أي شيء… الأستاذ ديكولين. “إذن، هل تعتقد أنك تعرف السبب؟”
“لقد مات الكثيرون.”
تناثرت شرارات من الكهرباء الساكنة عليها.
“نعم.”
“همف.. “لدي الويسكي والبراندي والفودكا والتكيلا وكل المشروبات التي قد أرغب في إحضارها من الأرخبيل، لكن رؤيتي السحرية أصبحت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.”
“إذا كانت سييرا متورطة في هذه القضية، فسوف نضطر إلى المرور عبر جميع الأشخاص البالغ عددهم 358 شخصًا.”
“لا. دعنا نجلس فقط.”
“أعتقد ذلك.”
—هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
“اللعنة. أنا لست خادمته اللعينة.”
ضحك إيهيلم. ولكن سرعان ما تشوه وجهه بوحشية.
بينما كان يشاهدها تتمتم بالشتائم، كان على العميل أن يبتلع ضحكه سراً.
في لحظة، ترددت أصوات إيلي وديكولين وكأنها متداخلة. توقفت يد بريمين، وهي تقلب المستندات.
“أنا أفعل ما اعتدت أن أفعله عندما كنت مبتدئًا. يبدو أنه لم يكن ينبغي لي أن اطل من الأستاذ شيئا. هل يجب أن أتمنى تدمير هذا العالم اللعين غدًا؟”
“لكن اليوم، أنا مع شخص تعرفه.”
“أوه، مهلاً~. سيلفيا، ستكون هذه الفتاة قادرة على مواساة الأستاذ ديكولين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تس-
ثم، دون أن تنبس ببنت شفة، نظرت بريمين إلى العميل المتنكر. غرقت عيناها ببرود.
تناثرت شرارات من الكهرباء الساكنة عليها.
“… أنت تحب الأشخاص الذين يذبحون أنفسهم.”
في يقة الشمال الشرقي، بمناظرها الخلابة للشتاء الأبدي. حقل ثلجي حيث كانت الأشجار العارية كثيفة مثل الأشواك، وكانت النباتات المعمرة التي تصبغ سطح الطريق باللون الأبيض لا نهاية لها. على الجانب الآخر، بجوار كوخ خشبي، كانت صوفين.
“لم تحدث مذبحة بعد. وفي حالة حدوث ذلك، أنا هنا لمنع حدوث ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركني.”
ألين، لا، كان هذا جواب إيلي.
تذكرت بريمين، وهي تعض لسانها، فجأة شيئًا حدث مؤخرًا نسبيًا.
تس-
أمسكت بكل شيء قد يكون مفيدًا.
تذكرت بريمين، وهي تعض لسانها، فجأة شيئًا حدث مؤخرًا نسبيًا.
“لكن اليوم، أنا مع شخص تعرفه.”
“إيلي.”
“نعم. كانت هذه الرسالة شيطان من نوع الظواهر.”
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
في أحد الأيام، في مطعم هاديكاين، اقترح بيتان حساءً يسمى روتيللي. قالت فقط إنها لا تأكل روتيللي لأنها لا تحب الفطر، لكن ديكولين قال لها شيئًا.
“لقد مات الكثيرون.”
—بريمين، هل تعلم؟
نظرت جولي بلا تعبير بيني وبين صوفيان. كانت خطوة مفاجئة، ولكن لسبب ما، اعتقدت أنني أعرف السبب.
─ماذا؟
“نعم! سأرحل! ليليا بريمين، وداعًا~.”
─لقد التقينا مرة واحدة في بيرشت. تناولنا الطعام معًا في مطعم هناك.
حسنًا، كان السعر العادل لمعظم أوراق الفصل 500 إلنس أو أكثر. صححت إيفرين السعر بأيدٍ مرتعشة وكتبت المنشور مرة أخرى.
“لقد التقينا في بيرشت من قبل.”
“ما هذا؟”
أومأت إيلي برأسها.
نظرت إلى إيهيلم، وفكرت للحظة فيما إذا كان علي أن أسحق ذلك الوجه.
“نعم. لقد أتيت إلى بيرشت في إجازة. في ذلك الوقت، تناولت الطعام مع الأستاذ ديكولين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تُرِكت وحدي، نظمت عقلي. إيفرين. لونا. يوكلين. ديكالين. إيهيلم. كان الماضي متشابكًا بشكل معقد حولي مثل شبكة العنكبوت. وبينما كنت أحصي تلك العلاقات، نظرت فجأة من النافذة ورأيت انعكاسي من خلال الزجاج الداكن.
كانت ذاكرة إيلي، على عكس أي شخص آخر، موثوقة. كان عقلها أشبه بثقب أسود، يسحب كل المعلومات ولا يسمح لأي منها بالهروب.
“أوه!”
“ماذا كان على قائمة الطعام ذلك اليوم؟”
ما الأمر، ما الماضي؟ ضحك إيهيلم، مهددًا بأشياء لم أكن أعرفها حتى.
سألت بريمين إيلي. متظاهرة كما لو لم يكن الأمر شيئًا، باردة وغير رسمية كالمعتاد.
“كل هذا بسبب ذلك الوغد.”
“كانت شريحة لحم فطر ماتسوتاكي.”
“في هذه الأيام، كنت أشعر بالنعاس والكسل ولم يكن لدي وقت لأخذ الدروس، لذلك قررت أن آخذ دروس السيف والسحر في نفس الوقت.”
—كانت القائمة حينها شريحة لحم مع فطر.
كانت [غرفة تخزين السجلات والأدلة التابعة لوكالة الاستخبارات] مليئة بجميع أنواع الأشياء. في الغرفة الأرجوانية، والتي سميت بهذا الاسم لسبب بسيط وهو أن ورق الحائط كان أرجوانيًا، كانت بريمين تبحث في المعلومات المتعلقة بسييرا.
في لحظة، ترددت أصوات إيلي وديكولين وكأنها متداخلة. توقفت يد بريمين، وهي تقلب المستندات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دريين-!
“… هل كان كذلك؟”
“نعم. أنا أعلم ذلك. “العميل المزدوج” هو اسمي الأوسط، بعد كل شيء.”
في ذلك اليوم، الكلمات التي قالها ديكولين.
كان الرجل على وشك الوقوف لكني بالتحريك النفسي. أمسكت يده بإحكام، وضغطتها حول مسند ذراع الكرسي.
-هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
كانت [غرفة تخزين السجلات والأدلة التابعة لوكالة الاستخبارات] مليئة بجميع أنواع الأشياء. في الغرفة الأرجوانية، والتي سميت بهذا الاسم لسبب بسيط وهو أن ورق الحائط كان أرجوانيًا، كانت بريمين تبحث في المعلومات المتعلقة بسييرا.
وضعت بريمين جميع السجلات المتعلقة بسييرا في صندوق.
“هل أعطاني الأستاذ شيئًا خاطئًا؟”
ثود! ثود! ثود!
“نعم.”
أمسكت بكل شيء قد يكون مفيدًا.
الآن بعد أن تراجعت جولي. في المستقبل، على وجه التحديد، في المستقبل حيث سأموت، قطعت نيسكيوس.
“إيلي. لا يمكنك البقاء مع الأستاذ إلى الأبد. كلما طالت المدة ، زادت فرصة اكتشافك من قبل المذبح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تُرِكت وحدي، نظمت عقلي. إيفرين. لونا. يوكلين. ديكالين. إيهيلم. كان الماضي متشابكًا بشكل معقد حولي مثل شبكة العنكبوت. وبينما كنت أحصي تلك العلاقات، نظرت فجأة من النافذة ورأيت انعكاسي من خلال الزجاج الداكن.
“نعم. أنا أعلم ذلك. “العميل المزدوج” هو اسمي الأوسط، بعد كل شيء.”
“نعم.”
“إذا كنت تعرفين، فارحل.”
“ثم ستموت مرة أخرى.”
“نعم! سأرحل! ليليا بريمين، وداعًا~.”
“أوه!”
ابتسمتألين وأعاد قبعته. ثم فتح باب الغرفة الأرجوانية بفخر وغادر.
اليوم، زرت صغيان كمعلم سحر. ومع ذلك، كان المكان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن في غرفة، بل في حديقة القصر الإمبراطوري.
“… لست بحاجة إلى أن يكون لديك مشاعر أكثر من اللازم تجاه الموضوع.”
سألت بريمين إيلي. متظاهرة كما لو لم يكن الأمر شيئًا، باردة وغير رسمية كالمعتاد.
بتلعثم، وضعت بريمين الصناديق وارتمت على كرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —بريمين، هل تعلم؟
“اللعنة عاي الأسهم…”
في أحد الأيام، في مطعم هاديكاين، اقترح بيتان حساءً يسمى روتيللي. قالت فقط إنها لا تأكل روتيللي لأنها لا تحب الفطر، لكن ديكولين قال لها شيئًا.
لقد شعرت بالألم كما لو كان رأسها مثقوبًا. خطر في ذهنها انهيار سوق الأسهم اللعين عندما ارتجف صوته في أذنيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دريين-!
—لم أكن أعلم أنك تكرهين الفطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة… ليس هذا “.
─…كانت القائمة في ذلك الوقت عبارة عن شريحة لحم مع الفطر.
لقد شعرت بالألم كما لو كان رأسها مثقوبًا. خطر في ذهنها انهيار سوق الأسهم اللعين عندما ارتجف صوته في أذنيها.
—هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تُرِكت وحدي، نظمت عقلي. إيفرين. لونا. يوكلين. ديكالين. إيهيلم. كان الماضي متشابكًا بشكل معقد حولي مثل شبكة العنكبوت. وبينما كنت أحصي تلك العلاقات، نظرت فجأة من النافذة ورأيت انعكاسي من خلال الزجاج الداكن.
“بدون تعبير، تمتمت، وهي تنقر بقدمها على الصندوق الذي وضعته على الأرض.
-هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
“اللعنة علي الفطر .”
“ربما. يبدو أن لدي موهبة في تنوير المواهب السحرية للآخرين.”
اليوم، زرت صغيان كمعلم سحر. ومع ذلك، كان المكان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن في غرفة، بل في حديقة القصر الإمبراطوري.
“كيرون، هذا الفارس لا يقول أي شيء… الأستاذ ديكولين. “إذن، هل تعتقد أنك تعرف السبب؟”
“ديكولين، هنا.”
“ديكولين، هنا.”
في يقة الشمال الشرقي، بمناظرها الخلابة للشتاء الأبدي. حقل ثلجي حيث كانت الأشجار العارية كثيفة مثل الأشواك، وكانت النباتات المعمرة التي تصبغ سطح الطريق باللون الأبيض لا نهاية لها. على الجانب الآخر، بجوار كوخ خشبي، كانت صوفين.
نهض إيهيلم. فتحت قوة التحريك النفسي لأن الطريقة التي كان يمسك بها بكرسيه ويحاول الخروج كانت سخيفة. ألقى الكرسي وغادر، وهو يعبث بمعصميه.
“هنا، هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، فتحت جولي عينيها، وارتجف جسدها. انسكب فنجان الشاي على الطاولة.
ارتدت الإمبراطورة معطفًا من الفرو وقبعة، ولوحت بيدها برشاقة. كان مظهر صفيان اليوم أفضل كثيرًا. بينما اقتربت من الثلج، فكرت في الفجوة بين الحلقة 2 والحلقة 7، متذكرًا الوعد الذي لم أستطع الوفاء به.
“حسنًا. كنت تحت إشراف ذلك الوغد، لا، ذلك الأستاذ وتعلمت جيدًا.”
“تعال هنا.”
دفنت ظهري في الكرسي دون أن أقول كلمة. وعلى العكس من ذلك، دفع إيهيلم الجزء العلوي من جسده نحوي.
“سعدت برؤيتك يا جلالة الملكة. تبدين بخير اليوم.”
“أخبريني، جولي. ماذا رأيت، ماذا فعلت، قبل أن تعودي إلى هنا؟ لا، ما الذي كنت تحلمين به؟”
“نعم.”
“هل 100 إلنس قليل جدًا؟”
ابتسمت صوفيان.
“أنا سعيدة للغاية…”
“لكن اليوم، أنا مع شخص تعرفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نميت كثيرًا على الرغم من أنك تقول ذلك.”
ثم حركت أصابعها. فخرجت جولي من الكوخ. لقد وصلت المرأة التي رافقتني إلى القصر الإمبراطوري اليوم بطريقة ما إلى هذه الحديقة قبلي.
“أوه، هذا… أعتقد… كنت أحلم. أنا سعيدة لأنه كان حلمًا-”
“في هذه الأيام، كنت أشعر بالنعاس والكسل ولم يكن لدي وقت لأخذ الدروس، لذلك قررت أن آخذ دروس السيف والسحر في نفس الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا رأيت؟”
“أنا آسفة لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا. لقد تم القبض علي أيضًا في طريق عودتي.”
الآن بعد أن تراجعت جولي. في المستقبل، على وجه التحديد، في المستقبل حيث سأموت، قطعت نيسكيوس.
بصفتها فارسة تدريس، وليست فارسة مرافقة، كان تعبير وجه جولي جامدًا إلى حد ما. كنت مرتبكًا بعض الشيء، لكنني أومأت برأسي.
الفصل الأول. كانت الصفحة الأولى هي المقدمة، التي توضح قيمة إنشاء عنصر نقي جديد، بالإضافة إلى نظرة عامة على السحر المكون من أربع سلاسل تم تأسيسها بناءً عليه. تصفحته وانتقلت إلى الصفحة التالية.
“جلالتك. هل ترغبين في التدرب على السيف أولاً؟”
“ديكولين. ما زلت لا أفهمك، أيها الوغد الأفعى. ماذا تفعل مع ابنة لونا؟”
“لا. دعنا نجلس فقط.”
كانت جولي ممتنة. لكنني هززت رأسي وقلت.
قادتنا صوفيان إلى طاولة شاي بالقرب من الكوخ.
في يقة الشمال الشرقي، بمناظرها الخلابة للشتاء الأبدي. حقل ثلجي حيث كانت الأشجار العارية كثيفة مثل الأشواك، وكانت النباتات المعمرة التي تصبغ سطح الطريق باللون الأبيض لا نهاية لها. على الجانب الآخر، بجوار كوخ خشبي، كانت صوفين.
“في هذه الأيام، تجاوزت الملل والخمول قليلا. أعتقد أن السبب يأتي من الخارج، وليس من الداخل.”
“بفت. حقًا؟”
قالت ذلك، وألقت نظرة على كيرون الواقف بجوار الكوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ذلك، وألقت نظرة على كيرون الواقف بجوار الكوخ.
“كيرون، هذا الفارس لا يقول أي شيء… الأستاذ ديكولين. “إذن، هل تعتقد أنك تعرف السبب؟”
مئات الملايين من الأوراق، والوحوش المختومة، وكتب السحر غير القانونية المكتوبة من الرماد والجلد البشري…
أخرجت صوفيان مرآة ووضعتها على الطاولة. لم أقل شيئًا. إذا قلت إنني لا أعرف، فسيكون ذلك كذبًا.
بينما دق ناقوس الخطر، رن صوت معين في ذهني. كانت إيدنيك.
“ديكولين، أخبرني. ماذا تعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. جولي. لا يمكنك أن تحلمي في هذا المكان. لم تنامي ولو للحظة.”
ضيقت صوفيان حاجبها قليلاً بقسوة. عندما قابلت نظرتها الثاقبة، كانت جولي تقرأ المزاج.
هل كان هذا المرشح هو إيفرين؟
فجأة، فتحت جولي عينيها، وارتجف جسدها. انسكب فنجان الشاي على الطاولة.
“حسنًا. كنت تحت إشراف ذلك الوغد، لا، ذلك الأستاذ وتعلمت جيدًا.”
“… أستاذ؟ جلالتك؟”
“ربما. يبدو أن لدي موهبة في تنوير المواهب السحرية للآخرين.”
نظرت جولي بلا تعبير بيني وبين صوفيان. كانت خطوة مفاجئة، ولكن لسبب ما، اعتقدت أنني أعرف السبب.
[تم حذف المنشور “هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا”]
“جولي.”
كانت [غرفة تخزين السجلات والأدلة التابعة لوكالة الاستخبارات] مليئة بجميع أنواع الأشياء. في الغرفة الأرجوانية، والتي سميت بهذا الاسم لسبب بسيط وهو أن ورق الحائط كان أرجوانيًا، كانت بريمين تبحث في المعلومات المتعلقة بسييرا.
“…نعم؟”
“لكن اليوم، أنا مع شخص تعرفه.”
“ماذا رأيت؟”
“في هذه الأيام، تجاوزت الملل والخمول قليلا. أعتقد أن السبب يأتي من الخارج، وليس من الداخل.”
رمشت جولي وهي تنظر حولها. وكأنها مرتبكة للغاية، طاف شعرها في الهواء. باجيجيك-
“لا. ليس من حسن حظك لأنه لم يكن حلمًا.”
تناثرت شرارات من الكهرباء الساكنة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا، عندما ذهب ديكولين ووالدها إلى البرج السحري معًا. حتى أنها وضعت مكافأة على ذلك… كانت إيفرين، وفقًا لشروطها الخاصة، تحاول التنقيب في الماضي بين ديكولين ووالدها.
“أوه، هذا… أعتقد… كنت أحلم. أنا سعيدة لأنه كان حلمًا-”
“هذا غباء.”
كانت عينا جولي مصبوغتين بالقلق. قاطعتها بحدة.
“ماذا كان على قائمة الطعام ذلك اليوم؟”
“لا. جولي. لا يمكنك أن تحلمي في هذا المكان. لم تنامي ولو للحظة.”
-… أنا ذكاء اصطناعي للسيد ديكالين. لقد عهد إلي السيد بـ [اختبار أهلية خليفة الأسرة] كأولوية قصوى.
نظرت صوفيان إلى جولي بعيون فضولية. ثم التقطت فنجان الشاي الذي سقط على الأرض ومسحته.
“أنا أفعل ما اعتدت أن أفعله عندما كنت مبتدئًا. يبدو أنه لم يكن ينبغي لي أن اطل من الأستاذ شيئا. هل يجب أن أتمنى تدمير هذا العالم اللعين غدًا؟”
“أخبريني، جولي. ماذا رأيت، ماذا فعلت، قبل أن تعودي إلى هنا؟ لا، ما الذي كنت تحلمين به؟”
“إيهيلم. ستموت قبل جلسة الاستماع .”
“هذا… أستاذ…”
: أي شخص يعرف تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا، إذا أعطيتني معلومات، فسأعطيك 600 إلنس.
ابتلعت جولي ريقها بصعوبة. ثم ضغطت على قبضتيها المغطاتتين بالقفاز على فخذيها.
في ذلك اليوم، الكلمات التي قالها ديكولين.
” لقد كان حلمًا أنك كنت تموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —بريمين، هل تعلم؟
ثم اتسعت الابتسامة على شفتي صوفيان. وضعت جولي يدها على صدرها وفحصت نبضها وكأنها تحاول التمييز بين ما إذا كان هذا حقيقيًا أم لا.
“… السحر غامض. ومجنون.”
“أنا سعيدة للغاية…”
سخر إيهيلم.
كانت جولي ممتنة. لكنني هززت رأسي وقلت.
“… أوه.”
“لا. ليس من حسن حظك لأنه لم يكن حلمًا.”
“نعم؟”
لذلك، كانت بريمين تبحث عن جميع الأشخاص المحيطين بسييرا. بهذه الطريقة، كان تأليف الجدول الزمني لشخص ما مهمة روتينية كانت تقوم بها منذ صغرها.
الآن بعد أن تراجعت جولي. في المستقبل، على وجه التحديد، في المستقبل حيث سأموت، قطعت نيسكيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا، هنا.”
“إذا لم تشرح لي، سأموت مرة أخرى.”
فقط بعد ذلك أدركت أن هذه ليست ورقة عادية. كانت ورقة سحرية من أحدث طراز. لذلك، كان طول الفصل الواحد… 300 صفحة. أي 300 صفحة من الورق السحري لكل ورقة، ومع 100 ورقة…
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“أوه!”
“هذا غباء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات