الفصل السابع: حفل الزفاف
الفصل السابع: حفل الزفاف
خططت للنوم وحدي في الليلة التي أصبحت فيها ملك الماء. كان هذا بشكل رئيسي لأن روكسي وسيلفي متعبتين، فلم يكن الوقت مناسبًا للرومانسية.
” العروس جميلة جدًا!”
أنا نفسي متعب بشكل طفيف، لكنني أعلم أنني لن أستطيع الحفاظ على يدي لنفسي إذا دخلت السرير مع أي منهما، لذلك قررت أن ننام جميعًا في غرف مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مثبتا في مكاني بذراعي ممدودتين، لكنني شعرت بسعادة عميقة في تلك اللحظة.
عندما أخبرت آيشا بذلك، أصرت على النوم معي بنفسها. هذا النوع من الأشياء كان يحدث كثيرًا في السابق. لم أدعها أبدًا بنشاط، ولكن عندما طلبت النوم معي، لم أرفضها أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذا لا يعني أنني سأعبر عن هذه الأفكار. أحيانًا يكون من الأفضل أن تحتفظ بأكثر رغباتك تطرفًا لنفسك إذا كنت تريد الحفاظ على علاقات صحية.
لم يكن هناك سبب حقيقي للرفض، لذلك أعطيتها الإذن.
“حقًا؟ هذا مؤسف. إنه وقت ممتع للغاية، أؤكد لك. لماذا لا تحاول ذلك؟”
بالطبع، هذا النوم افلاطوني بحت. ومع ذلك، عندما كانت آيشا تحتفل، لاحظت أن نورن تنظر بشيء يشبه الحسد في عينيها.
“إذًا، لماذا تستمرين في التنهد إذن؟”
من المفترض بالفعل أن تبقى نورن هنا الليلة. وبمعرفتي بها، لم يكن هناك جدوى من اقتراح انضمامها إلينا.
الأمر كما لو أنني وجدت جزءًا من نفسي مفقود. كما يحتاج الطائر جناحين، ربما يحتاج كل رجل الى شقيقتين مستلقيتين على ذراعيه.
هذا افتراضي على الأقل. ولكن عندما قدمت العرض فقط من باب اللباقة، وافقت نورن بالفعل على الانضمام إلينا.
كانت سيلفي تميل إلى الجانب الخاضع. كقاعدة عامة، كانت تفعل أي شيء أطلبه منها في السرير. عندما اقترحت أن نجرب شيئًا جديدًا، كانت تخفض عينيها بقلق لكنها لم تعترض أبدًا.
انتهى بي الأمر محاطًا بين أختي في تلك الليلة. مع آيشا مستلقية على يميني ونورن على يساري. بعد فترة قصيرة، بدأتا في الشخير برأسيهما مستندان على ذراعيّ.
“أقسم أن أحبه طوال حياتي.”
امر آيشا مفهوم، لكنني متحير قليلاً من موافقة نورن على ذلك. وجهها الهادئ لم يعطيني أي أدلة أيضًا. ربما كانت طريقتها في إخباري بأنها قبلتني كنوع من الأب البديل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حفلات الزفاف في كنيسة ميليس، صفوف الضيوف تُقسم حسب الرتبة. الصف الأول مخصصًا للمتفرجين من الرتب الأعلى بالإضافة إلى أقرب أفراد الأسرة للعروس والعريس.
أثق بك بما يكفي لأستلق بجانبك أو شيء من هذا القبيل. ربما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي! بالطبع! إنها فكرة عبقرية!
كنت مثبتا في مكاني بذراعي ممدودتين، لكنني شعرت بسعادة عميقة في تلك اللحظة.
“لا، لن يكون ذلك ضروريًا. ولكن، آه… حاولي قراءة ما بين السطور، حسنًا؟”
الأمر كما لو أنني وجدت جزءًا من نفسي مفقود. كما يحتاج الطائر جناحين، ربما يحتاج كل رجل الى شقيقتين مستلقيتين على ذراعيه.
لم يكن الأمر وكأنني غير راضٍ عن ترتيبنا الحالي. كنت أقضي ليالٍ متناوبة مع امرأتين جميلتين جدًا بعد كل شيء.
أدت هذه الفكرة إلى فكرة أخرى أرسلت رعشة تجري في عمودي الفقري.
كان هناك بعض الضيوف الذين لم أتعرف عليهم أيضًا. ولكن بشكل غير مفاجئ، لم تظهر ناناهوشي.
يا رجل، أريد أن أحظى بليلة مع سيلفي وروكسي.
قالت لي روكسي بصراحة أنه لن يكون ذلك ضروريًا.
هذا صوت الشيطان بلا شك يهمس هذه الكلمات في أذني. هناك ثعبان شرير، لسانه يتلوى بشكل مغرٍ، يحاول بأقصى جهده إغرائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم يبدو أن كليف كأنه يجبر نفسه على مواكبتها أيضًا. هو يبذل قصارى جهده لإرضائها، لكنني شعرت أنه يعرف حدوده الخاصة.
لم أستطع السماح لنفسي بمواصلة التفكير في هذا. نظريًا، هذا شيئًا كنت مهتمًا به لسنوات عديدة. ولكن عمليًا، لم أكن أعلم حتى من أين أبدأ المحادثة. كلاهما يحبني، لكن هذا لا يعني أنهما سيكونان مرتاحين لطلب كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه صحيح. آسفة.”
بالطبع، يمكنني أن أتقبل “لا” كإجابة، لكن ماذا لو أدى حتى سؤالي إلى تدمير علاقتنا؟
يمكن لإليناليس بسهولة أن تبدأ بإدراج بعض الدروس حول الثلاثيات في المنهاج.
لم أعتقد أن هذا محتمل، لكنني لم أستطع التوقف عن القلق بشأنه.
“كليف جريمر. هل تقسم أن تحب إليناليس دراجونرود وحدها ما دمتما حيان؟”
لم يكن الأمر وكأنني غير راضٍ عن ترتيبنا الحالي. كنت أقضي ليالٍ متناوبة مع امرأتين جميلتين جدًا بعد كل شيء.
هذا يكفي لتتساءل ما إذا كان كل ما يهمهما حقًا هو الجنس. ليس الأمر أنني أملك أي حق في قول ذلك بالنظر إلى شهوتي الصحية.
وعلاوة على ذلك، كنت أحب كلتيهما. واحدة منهن أنجبت لي طفلاً بالفعل. ماذا كان لدي لأشتكي بشأنه؟ لا شيء، هذا ما.
يا رجل، أريد أن أحظى بليلة مع سيلفي وروكسي.
ومع ذلك… كنت أرغب في تجربة النوم مع كلتيهما في آن واحد.
رجل وامرأة وقفا أمام الكاهن يرتديان ملابس بيضاء ناصعة. خلفهم، كان حوالي عشرين متفرجًا ينظرون بصمت.
جزء من الأمر كان أن كلتيهما تقترب من الأمر بشكل مختلف.
كان هناك بعض الضيوف الذين لم أتعرف عليهم أيضًا. ولكن بشكل غير مفاجئ، لم تظهر ناناهوشي.
كانت سيلفي تميل إلى الجانب الخاضع. كقاعدة عامة، كانت تفعل أي شيء أطلبه منها في السرير. عندما اقترحت أن نجرب شيئًا جديدًا، كانت تخفض عينيها بقلق لكنها لم تعترض أبدًا.
لم أكن متأكدًا بما يجب أن أفكر فيه حول تعهد إليناليس.
هذا لا يعني أنها ميتة في السرير. بمجرد أن نبدأ بالفعل، كانت دائمًا تستمتع بنفسها. في غضون بضع دقائق، كانت تلهث وتتمسك بي بشدة. من الواضح مدى رغبتها في إرضائي وكان هذا رائعًا.
“…هل تريدين حفل زفاف خاص بك، روكسي؟”
من ناحية أخرى، كانت روكسي نوعًا من التقنيين. دائمًا ما تستخدم الأشياء التي تعلمتها من إليناليس في محاولة لزيادة مهاراتها. عندما طلبت منها تجربة شيء ما، كانت تفكر في أفضل طريقة للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما عرضت أن أفعل شيئًا بنفسي، كانت تقدم كل أنواع الاقتراحات. بالنظر إلى الفرق في أحجامنا، كان لدينا بعض التحديات الجسدية للتغلب عليها، لكنها كانت مبدعة وكادحة بما يكفي لتجد طرقًا للتغلب عليها. وكان ذلك رائعًا بطريقته الخاصة.
وعندما عرضت أن أفعل شيئًا بنفسي، كانت تقدم كل أنواع الاقتراحات. بالنظر إلى الفرق في أحجامنا، كان لدينا بعض التحديات الجسدية للتغلب عليها، لكنها كانت مبدعة وكادحة بما يكفي لتجد طرقًا للتغلب عليها. وكان ذلك رائعًا بطريقته الخاصة.
على حد علمي، في اللحظة التي أقترح فيها ثلاثي، ستبدأ في حزم حقائبها للعودة إلى منزل والديها.
كانت سيلفي متسامحة وروكسي كانت مجربة. كلاهما كان رائعًا. لم أفضل واحدة على الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نحتفل بزواجنا بشكل رسمي بعد. التوقيت له علاقة كبيرة بالأمر – لقد حدث ومات بول. ولكن بالإضافة إلى ذلك، لم يكن للميجورد تقليد حفلات الزواج.
كان من الممكن أن أستمتع بوقتي مع واحدة منهما أكثر في النهاية، لكن حتى في ذلك الوقت لم أكن أخطط لتجاهل الأخرى. نيتي كانت أن أتعامل معهما بشكل متساوٍ قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شهر، وجدت نفسي في كنيسة ميليس الوحيدة في مدينة شاريا.
صحيح. أحببتهما بالتساوي. لذا هل كان من الخطأ حقًا أن أفكر في النوم مع كلتيهما في آن واحد؟
بصراحة، لم أشعر أبدًا بالحاجة إلى الاعتماد على هذا الشيء. لدي الكثير من قدرة التحمل، اكثر حتى مما يمكن أن تتحمله أي من زوجتيّ، لذلك كنت أخشى أنني قد أؤذيهن إذا أخذته.
بالتأكيد الجواب كان لا. أي رجل أحمر الدم مهتم بهذا النوع من الأشياء. هذا ببساطة في طبيعتنا!
لم يكن الأمر وكأنني غير راضٍ عن ترتيبنا الحالي. كنت أقضي ليالٍ متناوبة مع امرأتين جميلتين جدًا بعد كل شيء.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنني سأعبر عن هذه الأفكار. أحيانًا يكون من الأفضل أن تحتفظ بأكثر رغباتك تطرفًا لنفسك إذا كنت تريد الحفاظ على علاقات صحية.
“لا أعتقد أن سيلفي أو روكسي ستعترضان، تعرف ذلك.”
لهذا السبب بالضبط لم أسمح لنفسي بالتحدث عن هذا الأمر من قبل.
هذا مثالي. تقريبًا مثالي جدًا! سنتصارع في السرير معًا في وقت قصير ولن أشعر حتى بالحرج بشأن هذا!
في هذه اللحظة على الأقل، كنت واثقًا من أن هذا لن يتغير.
الأمر كما لو أنني وجدت جزءًا من نفسي مفقود. كما يحتاج الطائر جناحين، ربما يحتاج كل رجل الى شقيقتين مستلقيتين على ذراعيه.
في صباح اليوم التالي، توجهت إلى مختبر كليف.
في صباح اليوم التالي، توجهت إلى مختبر كليف.
يركز بحث كليف على تطوير الأدوات السحرية، تحديدًا تلك القادرة على مكافحة اللعنات.
الأمر كما لو أنني وجدت جزءًا من نفسي مفقود. كما يحتاج الطائر جناحين، ربما يحتاج كل رجل الى شقيقتين مستلقيتين على ذراعيه.
لقد أصر على أنني مدعو للزيارة في أي وقت، ولكن كلما قمت بزيارة، كنت أتأكد من الاستماع بعناية عند الباب. بناءً على الأصوات التي كنت أسمعها من الداخل، أحيانًا أضطر للعودة والمغادرة.
“همم. أعتقد أن روكسي يمكن أن تكون متشددة في بعض الأحيان. ربما لن تتفاعل بشكل جيد إذا طرحت عليها الفكرة فجأة.”
اليوم لم يكن هناك شيء مشكل في الداخل، لذلك طرقت الباب.
هيا، عاني في عناقي!
“ادخل. الباب مفتوح” نادى صوت من الداخل.
“روديوس، هل يمكنك محاولة التحكم في نفسك؟” قالت نورن، مقاطعة جلستي. “نحن في الأماكن العامة.”
دخلت إلى المختبر لأجد إليناليس جالسة بجانب النافذة البعيدة. كانت تسند خدها على يدها وتنظر إلى الشارع، شعرها المجعد الطويل يلمع في الشمس.
“هل سيكون ذلك ضروريًا حتى؟”
كانت المرأة حقًا تبدو كصورة عندما لم تكن تتحدث. لكنني كنت أعرفها جيدًا جدًا لأتأثر – كانت تفكر على الأرجح في أفكار لا توصف.
“روديوس، هل يمكنك محاولة التحكم في نفسك؟” قالت نورن، مقاطعة جلستي. “نحن في الأماكن العامة.”
“هل أنت الوحيدة هنا يا إليناليس؟”
“أوه وعلى هذه الملاحظة… تهانينا إليناليس.”
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت الوحيدة هنا يا إليناليس؟”
كان كليف مشغولًا جدًا في هذه الأيام ولم يكن يحرز تقدمًا كبيرًا في بحثه. كنا نتحدث منذ شهور عن إيجاد الوقت لتحسين النماذج الأولية الحالية باستخدام أحجار الامتصاص، ولكن هذا لم يحدث بعد.
بينما كنت أتوجه خلف أختي، خطرت لي فكرة عشوائية.
“كليف يعمل على تجهيزات الزفاف مرة أخرى.”
“أنت لطيف جدًا عزيزي. أوه، لا أستطيع الانتظار لأرى كيف سيكون كليف عندما لا يستطيع التحكم في شغفه….”
هذا واحد من الأسباب الرئيسية. كليف وإليناليس سيتزوجان قريبًا.
“أقسم أن أحبه طوال حياتي.”
“استمر في عرضي للمساعدة” تابعت “لكن هو مصمم على القيام بكل شيء بنفسه.”
ربما لن تتفاعل روكسي بشكل جيد إذا طرحت هذا من العدم، لكنها تتعلم تقنيات جديدة في غرفة النوم من إليناليس بشكل نشط.
“حاولي ألا تحقدي عليه. الرجال يمكن أن يكونوا متكبرين بشأن هذه الأمور، تعرفين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا يمكن لأحد أن يلومها على ذلك بالطبع.
قبل أن نغادر إلى قارة بيجاريت، كليف قد وعد إليناليس بأنه سيتزوجها عندما نعود. عندما عدنا، لم يكن قد بدأ حتى في التحضير. لم يكن ذلك خطأه بأي حال من الأحوال. لقد أخبرناه أننا قد نكون غائبين لمدة عامين، لكن انتهى بنا المطاف بالعودة في ستة أشهر.
صحيح. أحببتهما بالتساوي. لذا هل كان من الخطأ حقًا أن أفكر في النوم مع كلتيهما في آن واحد؟
سيكون غريبًا أن نجده مستعدا وينتظر.
بالطبع، هذا النوم افلاطوني بحت. ومع ذلك، عندما كانت آيشا تحتفل، لاحظت أن نورن تنظر بشيء يشبه الحسد في عينيها.
ومع ذلك، كان كليف من النوع الذي يأخذ وعوده بجدية. بتركيز مذهل وعناد، لقد قام بترتيب كل شيء خلال الأشهر القليلة الماضية. أولاً وقبل كل شيء، وجد لهم مكانًا للعيش فيه، واشترى الأثاث، وخطط لكل شيء يحتاجون إليه للانتقال.
هذا صوت الشيطان بلا شك يهمس هذه الكلمات في أذني. هناك ثعبان شرير، لسانه يتلوى بشكل مغرٍ، يحاول بأقصى جهده إغرائي.
بشكل رئيسي، تعامل مع كل هذا بنفسه، على الرغم من أنني ساعدت قليلاً في البحث عن العقارات. على عكسي، لم يكن مهتمًا بشراء منزل؛ انتهى به الأمر إلى استئجار شقة في منطقة الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نحتفل بزواجنا بشكل رسمي بعد. التوقيت له علاقة كبيرة بالأمر – لقد حدث ومات بول. ولكن بالإضافة إلى ذلك، لم يكن للميجورد تقليد حفلات الزواج.
إذا شعر في أي وقت بأنها ضيقة، كان يعتقد أنهم يمكنهم الانتقال إلى مكان أكبر.
“…”
كنت مندهشًا قليلاً من ذلك الموقف بالنظر إلى أن كليف كان نوعًا من الاستعراضيين بطبيعته. ولكن من ناحية أخرى، لم يكن يسبح في الأموال، لذلك هذا معقول تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطرق للاعتذار، أعطيت نورن عناقًا كبيرًا وزرعت قبلة على جبهتها.
لم يكن بإمكانه شراء منزل باهظ الثمن. ليس بدون مساعدة مالية من إليناليس على الأقل. أعلم أنها كانت ميسورة الحال.
بدا اختيار كليف للكلمات ثقيلًا جدًا. بمعرفته، كان سيحافظ على كلمته حرفيًا. ستكون إليناليس المرأة الوحيدة التي يلمسها لبقية حياته.
“أوه وعلى هذه الملاحظة… تهانينا إليناليس.”
بدلاً من الذهول، ربما أصبحت براغماتيًا قليلاً.
كانا في المراحل النهائية الآن. كان الزفاف مقررًا الشهر المقبل. من الغريب على إليناليس ان ترتدي فستانًا أبيض نقيًا يبدو خارجًا عن طابعها، لكن طالما كان الاثنان سعيدين، ذلك كل ما يهم.
كانت آيشا ونورن في حالة معنوية عالية أيضًا. كانتا تثرثران بحماس عن الحفل منذ مغادرتنا الكنيسة. لم يكن بالإمكان التخمين أن هناك أي توتر بينهما.
“لا تمانعين إذا انتظرت حتى يعود كليف؟”
جزء من الأمر كان أن كلتيهما تقترب من الأمر بشكل مختلف.
“لا مانع على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا تمامًا مما دفعها لذلك، لكنني لم أكن سأفوت دعوة ممتعة كهذه. بإمساك روكسي من الكتفين، سحبتها وقبّلتها على جبهتها.
استمرت إليناليس في الحديث، لكنها لم تنظر في اتجاهي بعد. والآن، لا تزال تنظر خارج النافذة، أطلقت تنهيدة طويلة وعميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطرق للاعتذار، أعطيت نورن عناقًا كبيرًا وزرعت قبلة على جبهتها.
ذلك النوع من التنهيدات التي تأتي مع ترجمة نصية خاصة بها: “أنا في غاية الحيرة. ألن يسألني أحد ما هو خطبي؟”
هذا لا يعني أنها ميتة في السرير. بمجرد أن نبدأ بالفعل، كانت دائمًا تستمتع بنفسها. في غضون بضع دقائق، كانت تلهث وتتمسك بي بشدة. من الواضح مدى رغبتها في إرضائي وكان هذا رائعًا.
“هل لديك شكوك حول الزواج أو أي شيء؟” سألت.
“لا، لن يكون ذلك ضروريًا. ولكن، آه… حاولي قراءة ما بين السطور، حسنًا؟”
“أوه بالطبع لا. كليف لطيف ومخلص جدًا لدرجة أنني أشعر تقريبًا أنني لا أستحقه. لا يمكنني أن أكون أكثر سعادة لأننا نتزوج.”
في وقت لاحق، عندما كان ميليس في خطر شديد، رفعت “محبوبته” عقدها إلى السماوات. متأثرًا بجماله وعمق حبها، تدخل الحاكم لإنقاذ ميليس.
كان ذلك منطقيًا. كنت مجرد مشاهد هنا، لكن من وجهة نظري، كان كليف محبًا ومخلصًا لإليناليس بلا شك. ليس هذا يعني أنه كان شخصًا مثاليًا. كان لديه الكثير من العيوب. لكنه كان لا يزال شابًا – لم يكن حتى في العشرين من عمره بعد في الواقع. عندما تأخذ في اعتبارك إمكانياته للنمو المستقبلي، كان الرجل حقًا صفقة رابحة.
كنت أتحدث من تجربتي الخاصة. في اللحظة التي عدنا فيها من قارة بيجاروت، حبست إليناليس وكليف نفسيهما هنا لأيام.
“إذًا، لماذا تستمرين في التنهد إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تريدين استخدامه؟”
“أليس الأمر واضحًا؟”
لقد وضعت بعض المكياج لهذه المناسبة، مما زاد من جمالها. بدا أن الحمرة على وجنتيها طبيعية تمامًا.
“آه. أرى.”
بدأت إليناليس في التخيل وعيناها تلمعان بالشغف. بدأت أشعر ببعض القلق بشأن صديقي، لكن نأمل أن يخرج الاثنان من هذا أكثر قربًا من قبل.
هذا يعني أنه كان شيئًا يتعلق بالجنس على الأرجح.
“نعم! هذا ما أقوله!”
“كليف كان مشغولًا جدًا لدرجة أنه لا ينام معي إلا مرتين في الأسبوع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… كنت أرغب في تجربة النوم مع كلتيهما في آن واحد.
نعم. توقعت ذلك.
ربما لن تتفاعل روكسي بشكل جيد إذا طرحت هذا من العدم، لكنها تتعلم تقنيات جديدة في غرفة النوم من إليناليس بشكل نشط.
“هذا أمر مؤسف، لكن ماذا يمكن أن تفعلي؟ إنه يفعل كل هذا من أجلك، إليناليس.”
يقال أن القصة مبنية على أحداث تاريخية حقيقية، لكن من الصعب القول كم منها صحيح حرفيًا.
“نعم نعم. أفهم كل هذا، صدقني.”
“هل هي…؟ هاها.”
“ومتى ما تنتقلون إلى عش الزوجية الخاص بكما، ربما لن تظهروا لمدة أسبوع كامل، أليس كذلك؟”
صحيح. أحببتهما بالتساوي. لذا هل كان من الخطأ حقًا أن أفكر في النوم مع كلتيهما في آن واحد؟
كنت أتحدث من تجربتي الخاصة. في اللحظة التي عدنا فيها من قارة بيجاروت، حبست إليناليس وكليف نفسيهما هنا لأيام.
لم نحتفل بحفل عيد ميلاد لآيشا ونورن في سن الخامسة أو العاشرة أيضًا. شعرت بالذنب حيال ذلك، خاصةً أنه قد تم تنظيم حفل كبير لي في سنهما.
هذا يكفي لتتساءل ما إذا كان كل ما يهمهما حقًا هو الجنس. ليس الأمر أنني أملك أي حق في قول ذلك بالنظر إلى شهوتي الصحية.
“ادخل. الباب مفتوح” نادى صوت من الداخل.
“آه… لا أستطيع إلا أن أشعر بالغيرة منك، رودي.”
يمكنني رؤية نورن تقع في حب شخص ما وترتدي فستانها الأبيض النقي يومًا ما. لم تكن الفكرة الأكثر إرضاءً.
“لماذا؟ أحيانًا حتى انا أمر بعدة ايام جافة.”
كنت مندهشًا قليلاً من ذلك الموقف بالنظر إلى أن كليف كان نوعًا من الاستعراضيين بطبيعته. ولكن من ناحية أخرى، لم يكن يسبح في الأموال، لذلك هذا معقول تمامًا.
“نعم، لكنك تستطيع اللعب مع سيلفي وروكسي في آن واحد، أليس كذلك؟ أنا راضية عن كليف بالطبع، لكنني متأكدة أنكم الثلاثة تستمتعون كثيرًا معًا.”
وقفت سيلفي على يميني وروكسي على يساري. كانتا كلتاهما ترتديان فساتين رسمية محتشمة. لم نكن نمتلك أي من هذه الملابس من قبل، لذلك خرجنا واشتريناها لهذه المناسبة. لم أكن متأكدًا كم من الوقت سيمر قبل ان نحتاج إلى ارتدائها مرة أخرى، لكن لا يمكن أن يكون ضارًا امتلاكها.
“انتظري، ماذا؟ لا! نحن لا نقوم بثلاثيات أو أي شيء.”
بينما كنت أتوجه خلف أختي، خطرت لي فكرة عشوائية.
“حقًا؟ هذا مؤسف. إنه وقت ممتع للغاية، أؤكد لك. لماذا لا تحاول ذلك؟”
لكن روكسي كانت تواجه الأمر بشكل أسوأ مني. هي في الصف الأمامي كزوجتي الثانية، وكنيسة ميليس لم تكن تفكر كثيرًا في تعدد الزوجات.
أوه لا! الشيطان يغويني مرة أخرى! لا تستمعي إليها، رودي. ابتعد عني!!
كانت آيشا تراقب كل هذا بنظرة غيرة شديدة. كان واضحًا أنها أرادت أن تُشمل، لكنها خشيت أن أرفضها. ليس أن لديها أي سبب للقلق بالطبع.
“يا للفضيحة! يا للخزي! سأقوم بمنعك من المكتبة إليناليس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المفترض بالفعل أن تبقى نورن هنا الليلة. وبمعرفتي بها، لم يكن هناك جدوى من اقتراح انضمامها إلينا.
“لا أعتقد أن سيلفي أو روكسي ستعترضان، تعرف ذلك.”
يمكن لإليناليس بسهولة أن تبدأ بإدراج بعض الدروس حول الثلاثيات في المنهاج.
“من السهل عليك أن تقولي ذلك! ماذا لو دمرت زواجي؟!”
كان هناك بعض الضيوف الذين لم أتعرف عليهم أيضًا. ولكن بشكل غير مفاجئ، لم تظهر ناناهوشي.
“همم. أعتقد أن روكسي يمكن أن تكون متشددة في بعض الأحيان. ربما لن تتفاعل بشكل جيد إذا طرحت عليها الفكرة فجأة.”
بدا اختيار كليف للكلمات ثقيلًا جدًا. بمعرفته، كان سيحافظ على كلمته حرفيًا. ستكون إليناليس المرأة الوحيدة التي يلمسها لبقية حياته.
“نعم! هذا ما أقوله!”
“لا مانع على الإطلاق.”
سيلفي تميل إلى الموافقة على أي شيء أقترحه. من الصعب معرفة كيف ستشعر حيال الأمري، وفي بعض الأحيان أتساءل عما إذا كانت تضحي برغباتها الخاصة لإرضائي…
لكن روكسي كانت تواجه الأمر بشكل أسوأ مني. هي في الصف الأمامي كزوجتي الثانية، وكنيسة ميليس لم تكن تفكر كثيرًا في تعدد الزوجات.
ولكن إذا أخبرتها أنني أرغب في تجربة هذا، أنا واثق من أنها ستوافق.
لا بد أنها كانت تتحدث عن تلك الزجاجة الصغيرة التي تلقيتها من لوك.
لكن الأمور مختلفة مع روكسي. على الرغم من شخصيتها الجادة، لديها جانب بريء بشكل مفاجئ.
وعلاوة على ذلك، كنت أحب كلتيهما. واحدة منهن أنجبت لي طفلاً بالفعل. ماذا كان لدي لأشتكي بشأنه؟ لا شيء، هذا ما.
على حد علمي، في اللحظة التي أقترح فيها ثلاثي، ستبدأ في حزم حقائبها للعودة إلى منزل والديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه صحيح. آسفة.”
“الآن بعد أن ذكرت ذلك” تمتمت إليناليس “يمكنني التحدث إليهما حول هذا. تعرفين… تمهيد الأرضية لك.”
“غووه!”
يا إلهي! بالطبع! إنها فكرة عبقرية!
“أليس الأمر واضحًا؟”
ربما لن تتفاعل روكسي بشكل جيد إذا طرحت هذا من العدم، لكنها تتعلم تقنيات جديدة في غرفة النوم من إليناليس بشكل نشط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحد هؤلاء المتفرجين. واقفًا في الصف الأول في الواقع، مرتديًا ملابس فاخرة على الطريقة الأسورية.
يمكن لإليناليس بسهولة أن تبدأ بإدراج بعض الدروس حول الثلاثيات في المنهاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعتقد أن روكسي لديها أي شيء لتشعر بالذنب بشأنه أيضًا.
وسيلفي تثق بنصائحها تمامًا أيضًا.
“…هل تريدين حفل زفاف خاص بك، روكسي؟”
هذا مثالي. تقريبًا مثالي جدًا! سنتصارع في السرير معًا في وقت قصير ولن أشعر حتى بالحرج بشأن هذا!
“بالطبع.”
“إليناليس! أنت ملاك!”
“كليف كان مشغولًا جدًا لدرجة أنه لا ينام معي إلا مرتين في الأسبوع!”
هل تلك هالة فوق رأسها؟ تأثرت بشدة، انحنيت بعمق أمام منقذتي.
رجل وامرأة وقفا أمام الكاهن يرتديان ملابس بيضاء ناصعة. خلفهم، كان حوالي عشرين متفرجًا ينظرون بصمت.
أجابت إليناليس بنبرة صوت مسلية “حسنًا حسنًا. يا لهذا التملق. لست متأكدة حقًا إذا كنت أريد مساعدتك مع ذلك. ليس الأمر كما لو أنني سأحصل على أي شيء من الصفقة.”
هل يجب أن تكون جذابة جدًا طوال الوقت؟ غاه. الآن أرغب في النوم معها الليلة! لكن أيضًا روكسي…
“غووه!”
“نعم! هذا ما أقوله!”
لقد طرحت الفكرة والآن ترفض مساعدتي؟ يا لها من امرأة فظيعة.
“إذًا، لماذا تستمرين في التنهد إذن؟”
لكنني لا أستطع القتال الآن. أنا محاضر في راحة يدها وهي تعرف ذلك. أنا اشبه بحصان تتدلى جزرة أمام أنفه.
لا بد أنها كانت تتحدث عن تلك الزجاجة الصغيرة التي تلقيتها من لوك.
“هل هناك… أي شيء على الإطلاق… يمكنني فعله من أجلك، إليناليس؟”
على حد علمي، في اللحظة التي أقترح فيها ثلاثي، ستبدأ في حزم حقائبها للعودة إلى منزل والديها.
عندما نظرت بقلق إلى وجهها، ابتسمت إليناليس ابتسامة شريرة.
“هذا أمر مؤسف، لكن ماذا يمكن أن تفعلي؟ إنه يفعل كل هذا من أجلك، إليناليس.”
كانت المرأة حقًا شريرة. حتى ابتساماتي لم تبدو شريرة بهذا الشكل على الأرجح.
كلاهما يحبان بعضهما بشدة بطريقتهما المميزة. ذلك يبدو كديناميكية علاقة ممتعة. أنا نوعًا ما أحسدهم.
“حسنًا، يبدو أنني سمعت شيئًا عن منشط نادر من مملكة أسورا.”
“والآن يمكن للعروس أن تمنح عريسها القبلة الوعد” قال الكاهن.
“صحيح. ما زلت أملك ذلك. لم أستخدمه بعد.”
“نعم! أريد أن أرتدي فستانًا مثل ذلك!”
“هل تمانع في إعطائي إياه؟ كهدية؟”
في هذه اللحظة على الأقل، كنت واثقًا من أن هذا لن يتغير.
لا بد أنها كانت تتحدث عن تلك الزجاجة الصغيرة التي تلقيتها من لوك.
ومع ذلك… من الغريب رؤية إليناليس تتزوج، بالنظر إلى أن السبب الوحيد لانضمامها إلى الجامعة كان للنوم مع مجموعة من الشباب الحيويين. الحياة مليئة بالمفاجآت، أليس كذلك؟
بصراحة، لم أشعر أبدًا بالحاجة إلى الاعتماد على هذا الشيء. لدي الكثير من قدرة التحمل، اكثر حتى مما يمكن أن تتحمله أي من زوجتيّ، لذلك كنت أخشى أنني قد أؤذيهن إذا أخذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على التفكير، لم أرهما تتشاجران مؤخرًا. إن كان هناك شيء، كانتا تتفقان بشكل جيد.
فكرة جعلهن يأخذانه تشعرني بالقليل من الذنب أيضًا. لم اجد طريقة جيدة لاستخدامه.
“آيشا، توقفي عن هذا بأرجلك. أنت ترتدين فستانًا، تذكرين؟ أفترض أنك لا تريدين إظهار ملابسك الداخلية للجميع في الشارع.”
“كيف تريدين استخدامه؟”
هل تلك هالة فوق رأسها؟ تأثرت بشدة، انحنيت بعمق أمام منقذتي.
“لتتبيل ليلة زفافي.”
أجابت إليناليس بنبرة صوت مسلية “حسنًا حسنًا. يا لهذا التملق. لست متأكدة حقًا إذا كنت أريد مساعدتك مع ذلك. ليس الأمر كما لو أنني سأحصل على أي شيء من الصفقة.”
“هل سيكون ذلك ضروريًا حتى؟”
يا له من منظر رائع.
“إنها مناسبة خاصة، يا عزيزي. أرغب في أن يكون كليف مثل الوحش البري طوال الليل.”
“حقًا؟ هذا مؤسف. إنه وقت ممتع للغاية، أؤكد لك. لماذا لا تحاول ذلك؟”
أحيانًا يدهشني كيف تصرح إليناليس بشهوتها الخاصة بحرية. أعني، لم يكن الأمر وكأن كليف كان يمشي طوال الوقت في حالة من الإثارة.
شعرت تقريبًا بالذنب لأنني فكرت : “هاه. إذن تلك العصا هي أداة سحرية، أليس كذلك؟”
“سؤال دقيق، إليناليس، لكن هل تشعرين بالقلق أبدًا من أنك ستبعدين كليف بشهوتك، آه… شهيتك؟”
حسنًا، أعتقد أنني اتخذت قراري. يجب أن تكون روكسي الليلة…
“على الإطلاق. لم نكن لننتهي معًا في المقام الأول إذا لم يكن بإمكانه التعامل معها.”
أعلم أنها ستحاول الحفاظ على كلمتها. لكن عليها أن تتعامل مع لعنتها، وهناك أيضًا مسألة عمرها. من المحتمل أن يموت كليف قبلها، وأشعر أنها ستبحث في النهاية عن شخص جديد لتحبه.
“هل فكرت يومًا في محاولة تقليل الأمور لأجله؟”
“أوه وعلى هذه الملاحظة… تهانينا إليناليس.”
“يمكنني محاولة تقييد نفسي، لكنني سأنفجر في النهاية. أفضل أن أكون صادقة باستمرار بشأن مشاعري.”
لم نحتفل بحفل عيد ميلاد لآيشا ونورن في سن الخامسة أو العاشرة أيضًا. شعرت بالذنب حيال ذلك، خاصةً أنه قد تم تنظيم حفل كبير لي في سنهما.
هذه طبيعة إليناليس على ما يبدو.
يمكنني رؤية نورن تقع في حب شخص ما وترتدي فستانها الأبيض النقي يومًا ما. لم تكن الفكرة الأكثر إرضاءً.
الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم يبدو أن كليف كأنه يجبر نفسه على مواكبتها أيضًا. هو يبذل قصارى جهده لإرضائها، لكنني شعرت أنه يعرف حدوده الخاصة.
وجود الأميرة أرييل في الصف الأول أمرًا طبيعي بعبارة أخرى. وكانت سيلفي الأقرب نسبيًا لإليناليس في الغرفة، مما كسبها مكانًا. من ناحية أخرى، انا في الصف الأمامي فقط لأنني زوج سيلفي. جعلني ذلك أشعر بأنني خارج مكاني قليلاً.
كلاهما يحبان بعضهما بشدة بطريقتهما المميزة. ذلك يبدو كديناميكية علاقة ممتعة. أنا نوعًا ما أحسدهم.
ومع ذلك، كان كليف من النوع الذي يأخذ وعوده بجدية. بتركيز مذهل وعناد، لقد قام بترتيب كل شيء خلال الأشهر القليلة الماضية. أولاً وقبل كل شيء، وجد لهم مكانًا للعيش فيه، واشترى الأثاث، وخطط لكل شيء يحتاجون إليه للانتقال.
“حسنًا، إذًا. لديك صفقة. سأحضرها في المرة القادمة التي ازوركم فيها.”
سيكون غريبًا أن نجده مستعدا وينتظر.
“أنت لطيف جدًا عزيزي. أوه، لا أستطيع الانتظار لأرى كيف سيكون كليف عندما لا يستطيع التحكم في شغفه….”
ومع ذلك، كان كليف من النوع الذي يأخذ وعوده بجدية. بتركيز مذهل وعناد، لقد قام بترتيب كل شيء خلال الأشهر القليلة الماضية. أولاً وقبل كل شيء، وجد لهم مكانًا للعيش فيه، واشترى الأثاث، وخطط لكل شيء يحتاجون إليه للانتقال.
بدأت إليناليس في التخيل وعيناها تلمعان بالشغف. بدأت أشعر ببعض القلق بشأن صديقي، لكن نأمل أن يخرج الاثنان من هذا أكثر قربًا من قبل.
بعد شهر، وجدت نفسي في كنيسة ميليس الوحيدة في مدينة شاريا.
ربما لن تتفاعل روكسي بشكل جيد إذا طرحت هذا من العدم، لكنها تتعلم تقنيات جديدة في غرفة النوم من إليناليس بشكل نشط.
كانت مكانًا مهيبًا وليست مختلفة عن كاتدرائية مسيحية. صفوف من المقاعد البسيطة تملأ معظم المساحة. في الأمام، كان الرمز المقدس لعقيدة ميليس يقف مقابلا ضوء الشمس المتدفق من نافذة زجاجية ضخمة. وأمام هذا الرمز، يوجد كاهن.
“همم. أعتقد أن روكسي يمكن أن تكون متشددة في بعض الأحيان. ربما لن تتفاعل بشكل جيد إذا طرحت عليها الفكرة فجأة.”
“القديس ميليس سيرشدك دائمًا ويراقبك.”
بالطبع، يمكنني أن أتقبل “لا” كإجابة، لكن ماذا لو أدى حتى سؤالي إلى تدمير علاقتنا؟
رجل وامرأة وقفا أمام الكاهن يرتديان ملابس بيضاء ناصعة. خلفهم، كان حوالي عشرين متفرجًا ينظرون بصمت.
“آه، هل يشعر شخص ما بالغيرة؟”
“إذا حاول أي شخص أن يفصل بينكم، فإن درعه المقدس سيحميكم. إذا حاول أي شخص أن يؤذيكم، فإن سيفه المقدس سيحكم عليهم. وإذا كان حبكم كذبًا، فإن حزنه المشتعل سيخترق السماوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا تمامًا مما دفعها لذلك، لكنني لم أكن سأفوت دعوة ممتعة كهذه. بإمساك روكسي من الكتفين، سحبتها وقبّلتها على جبهتها.
كنت أحد هؤلاء المتفرجين. واقفًا في الصف الأول في الواقع، مرتديًا ملابس فاخرة على الطريقة الأسورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا تمامًا مما دفعها لذلك، لكنني لم أكن سأفوت دعوة ممتعة كهذه. بإمساك روكسي من الكتفين، سحبتها وقبّلتها على جبهتها.
وقفت سيلفي على يميني وروكسي على يساري. كانتا كلتاهما ترتديان فساتين رسمية محتشمة. لم نكن نمتلك أي من هذه الملابس من قبل، لذلك خرجنا واشتريناها لهذه المناسبة. لم أكن متأكدًا كم من الوقت سيمر قبل ان نحتاج إلى ارتدائها مرة أخرى، لكن لا يمكن أن يكون ضارًا امتلاكها.
” كان ذلك رائعاً !”
وقفت أرييل ولوك على الجانب الآخر من سيلفي، يرتديان ملابس تبدو باهظة الثمن. خلفنا كان هناك صف آخر من الشخصيات المهمة، بما في ذلك زانوبا، لينيا، وبورسينا. وخلفهم كان هناك صف من الضيوف المتنوعين، بما في ذلك جينجر، جولي، وفتاتين يبدو أنهما كانتا من خادمات أرييل بين الآخرين. لم أستطع رؤيتهم من حيث كنت واقفًا، لكن نورن وآيشا كانتا في مكان ما هناك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطرق للاعتذار، أعطيت نورن عناقًا كبيرًا وزرعت قبلة على جبهتها.
كلتاهما ترتديان فساتين جميلة اليوم أيضًا، لكنني اخترت استئجار تلك الفساتين. لازالتا تنموان، لذلك شعرت بأنه من السابق لأوانه شراء أي شيء. لم يكنتا راضيتين عن ذلك بالطبع.
بالتأكيد الجواب كان لا. أي رجل أحمر الدم مهتم بهذا النوع من الأشياء. هذا ببساطة في طبيعتنا!
كان هناك بعض الضيوف الذين لم أتعرف عليهم أيضًا. ولكن بشكل غير مفاجئ، لم تظهر ناناهوشي.
ولكن إذا أخبرتها أنني أرغب في تجربة هذا، أنا واثق من أنها ستوافق.
في حفلات الزفاف في كنيسة ميليس، صفوف الضيوف تُقسم حسب الرتبة. الصف الأول مخصصًا للمتفرجين من الرتب الأعلى بالإضافة إلى أقرب أفراد الأسرة للعروس والعريس.
امر آيشا مفهوم، لكنني متحير قليلاً من موافقة نورن على ذلك. وجهها الهادئ لم يعطيني أي أدلة أيضًا. ربما كانت طريقتها في إخباري بأنها قبلتني كنوع من الأب البديل.
وجود الأميرة أرييل في الصف الأول أمرًا طبيعي بعبارة أخرى. وكانت سيلفي الأقرب نسبيًا لإليناليس في الغرفة، مما كسبها مكانًا. من ناحية أخرى، انا في الصف الأمامي فقط لأنني زوج سيلفي. جعلني ذلك أشعر بأنني خارج مكاني قليلاً.
“نعم، لكنك تستطيع اللعب مع سيلفي وروكسي في آن واحد، أليس كذلك؟ أنا راضية عن كليف بالطبع، لكنني متأكدة أنكم الثلاثة تستمتعون كثيرًا معًا.”
لكن روكسي كانت تواجه الأمر بشكل أسوأ مني. هي في الصف الأمامي كزوجتي الثانية، وكنيسة ميليس لم تكن تفكر كثيرًا في تعدد الزوجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذا لا يعني أنني سأعبر عن هذه الأفكار. أحيانًا يكون من الأفضل أن تحتفظ بأكثر رغباتك تطرفًا لنفسك إذا كنت تريد الحفاظ على علاقات صحية.
أعتقد أنها شعرت أن الوضع كان محرجًا قليلاً، حيث كانت واقفة بتصلب منذ بداية الحفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نطق بهذه الكلمات، أطلق عصا الكاهن الخشبية انفجارًا رائعًا من الضوء أضاء الكنيسة بأكملها. كان الشعاع موجها نحو العروسين، ومع ملابسهما البيضاء النقية، كان يبدو تقريبًا وكأنهما يذوبان فيه.
قال لوك إنه لا داعي للتفكير كثيرا، لأن العديد من نبلاء أسورا يتخذون عدة زوجات على الرغم من عقائد كنيستهم.
لكن روكسي كانت تواجه الأمر بشكل أسوأ مني. هي في الصف الأمامي كزوجتي الثانية، وكنيسة ميليس لم تكن تفكر كثيرًا في تعدد الزوجات.
لم أعتقد أن روكسي لديها أي شيء لتشعر بالذنب بشأنه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. أرى.”
عندما تقدم الحفل بثبات، لفت انتباهي تبادل معين.
متوردة، سحبت نفسها بعيدًا وبدأت في فرك المكان الذي لمسته شفتي بشدة.
“كليف جريمر. هل تقسم أن تحب إليناليس دراجونرود وحدها ما دمتما حيان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعجبت بهذا النوع من الوفاء… على الرغم من أنني على ما يبدو لم أكن قادرًا على ذلك بنفسي.
“أقسم أن أحبها حتى مماتي.”
في هذه اللحظة على الأقل، كنت واثقًا من أن هذا لن يتغير.
بدا اختيار كليف للكلمات ثقيلًا جدًا. بمعرفته، كان سيحافظ على كلمته حرفيًا. ستكون إليناليس المرأة الوحيدة التي يلمسها لبقية حياته.
وعلاوة على ذلك، كنت أحب كلتيهما. واحدة منهن أنجبت لي طفلاً بالفعل. ماذا كان لدي لأشتكي بشأنه؟ لا شيء، هذا ما.
أعجبت بهذا النوع من الوفاء… على الرغم من أنني على ما يبدو لم أكن قادرًا على ذلك بنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سؤال دقيق، إليناليس، لكن هل تشعرين بالقلق أبدًا من أنك ستبعدين كليف بشهوتك، آه… شهيتك؟”
“إليناليس دراجونرود. هل تقسمين أن تحبي كليف جريمر وحده ما دمتما حيان؟”
في يوم رحيله إلى ساحة المعركة، أهدى ميليس عقده إلى “محبوبته”. في المقابل، قبّلته على جبهته، وهي تصلي من أجل عودته بسلام.
“أقسم أن أحبه طوال حياتي.”
أدت هذه الفكرة إلى فكرة أخرى أرسلت رعشة تجري في عمودي الفقري.
لم أكن متأكدًا بما يجب أن أفكر فيه حول تعهد إليناليس.
كانت النظرة على وجهها تنقل بوضوح الجزء غير المعلن من رسالتها: لقد شاهدت للتو حفل زفاف جميل، لكن انحرافك يقتل المزاج. فهمت شعورها. ليس ممتعًا مشاهدة أخيك يغوي امرأة، ناهيك عن امرأتين في آن واحد.
أعلم أنها ستحاول الحفاظ على كلمتها. لكن عليها أن تتعامل مع لعنتها، وهناك أيضًا مسألة عمرها. من المحتمل أن يموت كليف قبلها، وأشعر أنها ستبحث في النهاية عن شخص جديد لتحبه.
“كليف يعمل على تجهيزات الزفاف مرة أخرى.”
ولا يمكن لأحد أن يلومها على ذلك بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا تمامًا مما دفعها لذلك، لكنني لم أكن سأفوت دعوة ممتعة كهذه. بإمساك روكسي من الكتفين، سحبتها وقبّلتها على جبهتها.
ومع ذلك… من الغريب رؤية إليناليس تتزوج، بالنظر إلى أن السبب الوحيد لانضمامها إلى الجامعة كان للنوم مع مجموعة من الشباب الحيويين. الحياة مليئة بالمفاجآت، أليس كذلك؟
“…هل تريدين حفل زفاف خاص بك، روكسي؟”
“في هذه الحالة، يمكن للعريس أن يضع عقد ميليس على عروسته.”
بقفزة بعيدًا عني بابتسامة راضية، عادت آيشا مباشرة إلى وضعها المتزن في الشارع.
تلقى كليف بعناية عقدًا كبيرًا مزخرفًا بشكل كبير من الكاهن. كان دعامة احتفالية أساسية، يقال أنه مصنوع على شكل عقد كان القديس ميليس نفسه يرتديه ذات مرة. كل كنيسة لديها نسختها الخاصة.
شعرت تقريبًا بالذنب لأنني فكرت : “هاه. إذن تلك العصا هي أداة سحرية، أليس كذلك؟”
“انحن قليلاً يا ليز” همس كليف بصوت منخفض.
“بالطبع. أنا لست أشكو، مع ذلك!” أجابت بابتسامة. “كان حفل زفافنا لطيفًا بطريقته الخاصة. أحببت مدى حميميته.”
“آه صحيح. آسفة.”
بدلاً من الذهول، ربما أصبحت براغماتيًا قليلاً.
خفضت إليناليس رأسها قليلاً ووقف كليف على أطراف أصابعه لوضع العقد حول عنقها. لم تكن اللحظة الأكثر رشاقة. لا يبدو أن هذا الرجل يزداد طولاً.
هذا مثالي. تقريبًا مثالي جدًا! سنتصارع في السرير معًا في وقت قصير ولن أشعر حتى بالحرج بشأن هذا!
“والآن يمكن للعروس أن تمنح عريسها القبلة الوعد” قال الكاهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرضه الوحيد إثبات حبهما المتبادل للسماء، ونحن نخدم كشهود. لم يكن هناك استقبال بعدها أو أي شيء. كان من المحتمل أن النبلاء سيستغلون الفرصة للقيام بحفل ما بعد المراسم، ولكن للأسف كليف مجرد طالب.
“بالطبع.”
خفضت إليناليس رأسها قليلاً ووقف كليف على أطراف أصابعه لوضع العقد حول عنقها. لم تكن اللحظة الأكثر رشاقة. لا يبدو أن هذا الرجل يزداد طولاً.
بانحناءة بطيئة، قبّلت إليناليس كليف على جبهته بدلاً من شفتيه.
كنت أتحدث من تجربتي الخاصة. في اللحظة التي عدنا فيها من قارة بيجاروت، حبست إليناليس وكليف نفسيهما هنا لأيام.
كان هذا الجزء من الحفل مبنيًا على قصة من حياة القديس ميليس.
“أنت لطيف جدًا عزيزي. أوه، لا أستطيع الانتظار لأرى كيف سيكون كليف عندما لا يستطيع التحكم في شغفه….”
في يوم رحيله إلى ساحة المعركة، أهدى ميليس عقده إلى “محبوبته”. في المقابل، قبّلته على جبهته، وهي تصلي من أجل عودته بسلام.
“حقًا؟ هذا مؤسف. إنه وقت ممتع للغاية، أؤكد لك. لماذا لا تحاول ذلك؟”
في وقت لاحق، عندما كان ميليس في خطر شديد، رفعت “محبوبته” عقدها إلى السماوات. متأثرًا بجماله وعمق حبها، تدخل الحاكم لإنقاذ ميليس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ أحيانًا حتى انا أمر بعدة ايام جافة.”
يقال أن القصة مبنية على أحداث تاريخية حقيقية، لكن من الصعب القول كم منها صحيح حرفيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصر على أنني مدعو للزيارة في أي وقت، ولكن كلما قمت بزيارة، كنت أتأكد من الاستماع بعناية عند الباب. بناءً على الأصوات التي كنت أسمعها من الداخل، أحيانًا أضطر للعودة والمغادرة.
“يا ايها الحاكم في السماء، اسمع طلبي! امنح هذين الاثنين هدية الحب والسعادة الدائمة!”
ومع ذلك… من الغريب رؤية إليناليس تتزوج، بالنظر إلى أن السبب الوحيد لانضمامها إلى الجامعة كان للنوم مع مجموعة من الشباب الحيويين. الحياة مليئة بالمفاجآت، أليس كذلك؟
عندما نطق بهذه الكلمات، أطلق عصا الكاهن الخشبية انفجارًا رائعًا من الضوء أضاء الكنيسة بأكملها. كان الشعاع موجها نحو العروسين، ومع ملابسهما البيضاء النقية، كان يبدو تقريبًا وكأنهما يذوبان فيه.
“…”
بدت تلك اللحظة الجميلة وكأنها تشبه الحلم، بدت أطول بكثير مما هي عليه. حتى بعد تلاشي الضوء، بقيت إليناليس وكليف كما هما، يبتسمان في وجوه بعضهما البعض. بديا حقًا سعيدين. وكان من الواضح أنهما سيبقيان على هذا النحو.
بقفزة بعيدًا عني بابتسامة راضية، عادت آيشا مباشرة إلى وضعها المتزن في الشارع.
شعرت تقريبًا بالذنب لأنني فكرت : “هاه. إذن تلك العصا هي أداة سحرية، أليس كذلك؟”
بتشبثها بذراعي اليمنى، دفعت سيلفي رأسها نحوي بتوقع.
بدلاً من الذهول، ربما أصبحت براغماتيًا قليلاً.
يمكنني رؤية نورن تقع في حب شخص ما وترتدي فستانها الأبيض النقي يومًا ما. لم تكن الفكرة الأكثر إرضاءً.
مع نهاية الحفل، خرج الضيوف من الكنيسة بينما كان العروسان ينظران. كان حدثًا قصيرًا إلى حد ما بالنظر.
“هل سيكون ذلك ضروريًا حتى؟”
غرضه الوحيد إثبات حبهما المتبادل للسماء، ونحن نخدم كشهود. لم يكن هناك استقبال بعدها أو أي شيء. كان من المحتمل أن النبلاء سيستغلون الفرصة للقيام بحفل ما بعد المراسم، ولكن للأسف كليف مجرد طالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إليناليس! أنت ملاك!”
ومع ذلك، إذا كان باديجادي هنا، أشعر أنه كان سيطلب بصوت عالٍ أن نقيم وليمة. وكنت نوعًا ما بنفسي في مزاج للاحتفال لأول مرة. هذه مناسبة سعيدة بعد كل شيء.
يركز بحث كليف على تطوير الأدوات السحرية، تحديدًا تلك القادرة على مكافحة اللعنات.
” كان ذلك رائعاً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحد هؤلاء المتفرجين. واقفًا في الصف الأول في الواقع، مرتديًا ملابس فاخرة على الطريقة الأسورية.
” العروس جميلة جدًا!”
كانت آيشا ونورن في حالة معنوية عالية أيضًا. كانتا تثرثران بحماس عن الحفل منذ مغادرتنا الكنيسة. لم يكن بالإمكان التخمين أن هناك أي توتر بينهما.
بدت تلك اللحظة الجميلة وكأنها تشبه الحلم، بدت أطول بكثير مما هي عليه. حتى بعد تلاشي الضوء، بقيت إليناليس وكليف كما هما، يبتسمان في وجوه بعضهما البعض. بديا حقًا سعيدين. وكان من الواضح أنهما سيبقيان على هذا النحو.
على التفكير، لم أرهما تتشاجران مؤخرًا. إن كان هناك شيء، كانتا تتفقان بشكل جيد.
كانت آيشا تراقب كل هذا بنظرة غيرة شديدة. كان واضحًا أنها أرادت أن تُشمل، لكنها خشيت أن أرفضها. ليس أن لديها أي سبب للقلق بالطبع.
“حفلات زفاف ميليس رومانسية جدًا، أليس كذلك؟”
أحيانًا يدهشني كيف تصرح إليناليس بشهوتها الخاصة بحرية. أعني، لم يكن الأمر وكأن كليف كان يمشي طوال الوقت في حالة من الإثارة.
“نعم! أريد أن أرتدي فستانًا مثل ذلك!”
في وقت لاحق، عندما كان ميليس في خطر شديد، رفعت “محبوبته” عقدها إلى السماوات. متأثرًا بجماله وعمق حبها، تدخل الحاكم لإنقاذ ميليس.
بينما كانت شقيقتاي تتحدثان بحماس، نظرت إليهما خلسة.
كانت مكانًا مهيبًا وليست مختلفة عن كاتدرائية مسيحية. صفوف من المقاعد البسيطة تملأ معظم المساحة. في الأمام، كان الرمز المقدس لعقيدة ميليس يقف مقابلا ضوء الشمس المتدفق من نافذة زجاجية ضخمة. وأمام هذا الرمز، يوجد كاهن.
يمكنني رؤية نورن تقع في حب شخص ما وترتدي فستانها الأبيض النقي يومًا ما. لم تكن الفكرة الأكثر إرضاءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان من الآمن محاولة هذا…
علي أن أوجه لكمة للرجل المحظوظ كهدية زفافه.
كانت سيلفي تميل إلى الجانب الخاضع. كقاعدة عامة، كانت تفعل أي شيء أطلبه منها في السرير. عندما اقترحت أن نجرب شيئًا جديدًا، كانت تخفض عينيها بقلق لكنها لم تعترض أبدًا.
لكن آيشا… لست متأكدًا منها. من الصعب تخيلها تهرب للزواج. ربما ستقضي حياتها كلها كخادمة الأسرة.
لهذا السبب بالضبط لم أسمح لنفسي بالتحدث عن هذا الأمر من قبل.
“أعتقد أن الفتيات يحلمن بمثل هذا الحفل، أليس كذلك؟” قلت لسيلفي.
“لا أعتقد أن سيلفي أو روكسي ستعترضان، تعرف ذلك.”
“بالطبع. أنا لست أشكو، مع ذلك!” أجابت بابتسامة. “كان حفل زفافنا لطيفًا بطريقته الخاصة. أحببت مدى حميميته.”
قال لوك إنه لا داعي للتفكير كثيرا، لأن العديد من نبلاء أسورا يتخذون عدة زوجات على الرغم من عقائد كنيستهم.
بالطبع، إذا كانت تريد حفل زفاف خاص بها، يمكننا تدبير شيء مماثل. لسنا أعضاء في كنيسة ميليس، لذلك سيكون ذلك تقليدًا إلى حد ما. على الأرجح سيوافق كليف على الإشراف على الحفل إذا ركعت وتوسلت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، حسنًا. لنقم لنا حفلة.
لن أتردد في التوسل من أجل سيلفي. الرجل الجيد يضع زوجته قبل كرامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مثبتا في مكاني بذراعي ممدودتين، لكنني شعرت بسعادة عميقة في تلك اللحظة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المفترض بالفعل أن تبقى نورن هنا الليلة. وبمعرفتي بها، لم يكن هناك جدوى من اقتراح انضمامها إلينا.
شخص ما سحب كمي اليسرى بصمت. التفت لأجد روكسي تنظر إلي.
أجابت إليناليس بنبرة صوت مسلية “حسنًا حسنًا. يا لهذا التملق. لست متأكدة حقًا إذا كنت أريد مساعدتك مع ذلك. ليس الأمر كما لو أنني سأحصل على أي شيء من الصفقة.”
لقد وضعت بعض المكياج لهذه المناسبة، مما زاد من جمالها. بدا أن الحمرة على وجنتيها طبيعية تمامًا.
من ناحية أخرى، كانت روكسي نوعًا من التقنيين. دائمًا ما تستخدم الأشياء التي تعلمتها من إليناليس في محاولة لزيادة مهاراتها. عندما طلبت منها تجربة شيء ما، كانت تفكر في أفضل طريقة للقيام بذلك.
“…هل تريدين حفل زفاف خاص بك، روكسي؟”
ومع ذلك، كان كليف من النوع الذي يأخذ وعوده بجدية. بتركيز مذهل وعناد، لقد قام بترتيب كل شيء خلال الأشهر القليلة الماضية. أولاً وقبل كل شيء، وجد لهم مكانًا للعيش فيه، واشترى الأثاث، وخطط لكل شيء يحتاجون إليه للانتقال.
لم نحتفل بزواجنا بشكل رسمي بعد. التوقيت له علاقة كبيرة بالأمر – لقد حدث ومات بول. ولكن بالإضافة إلى ذلك، لم يكن للميجورد تقليد حفلات الزواج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع السماح لنفسي بمواصلة التفكير في هذا. نظريًا، هذا شيئًا كنت مهتمًا به لسنوات عديدة. ولكن عمليًا، لم أكن أعلم حتى من أين أبدأ المحادثة. كلاهما يحبني، لكن هذا لا يعني أنهما سيكونان مرتاحين لطلب كهذا.
قالت لي روكسي بصراحة أنه لن يكون ذلك ضروريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… كنت أرغب في تجربة النوم مع كلتيهما في آن واحد.
ومع ذلك، لن يفاجئني إذا غيرت رأيها بعد اليوم.
بينما كنت أتوجه خلف أختي، خطرت لي فكرة عشوائية.
“لا، لن يكون ذلك ضروريًا. ولكن، آه… حاولي قراءة ما بين السطور، حسنًا؟”
“هل هناك… أي شيء على الإطلاق… يمكنني فعله من أجلك، إليناليس؟”
بهذا، أغمضت روكسي عينيها وقبضت شفتيها.
“غووه!”
لم أكن متأكدًا تمامًا مما دفعها لذلك، لكنني لم أكن سأفوت دعوة ممتعة كهذه. بإمساك روكسي من الكتفين، سحبتها وقبّلتها على جبهتها.
“لتتبيل ليلة زفافي.”
“ماذا -“
“ماذا -“
“آسف على ذلك. جبهتك جذابة بشكل خاص اليوم.”
يمكنني رؤية نورن تقع في حب شخص ما وترتدي فستانها الأبيض النقي يومًا ما. لم تكن الفكرة الأكثر إرضاءً.
“هل هي…؟ هاها.”
من ناحية أخرى، كانت روكسي نوعًا من التقنيين. دائمًا ما تستخدم الأشياء التي تعلمتها من إليناليس في محاولة لزيادة مهاراتها. عندما طلبت منها تجربة شيء ما، كانت تفكر في أفضل طريقة للقيام بذلك.
بدا أن روكسي مربكة في البداية، ربما بسبب المكان الذي قبلتها فيه. لكن بمجرد أن أثنيت عليها، امتدت ابتسامة كبيرة سخيفة على وجهها.
وقفت أرييل ولوك على الجانب الآخر من سيلفي، يرتديان ملابس تبدو باهظة الثمن. خلفنا كان هناك صف آخر من الشخصيات المهمة، بما في ذلك زانوبا، لينيا، وبورسينا. وخلفهم كان هناك صف من الضيوف المتنوعين، بما في ذلك جينجر، جولي، وفتاتين يبدو أنهما كانتا من خادمات أرييل بين الآخرين. لم أستطع رؤيتهم من حيث كنت واقفًا، لكن نورن وآيشا كانتا في مكان ما هناك أيضًا.
هذه المرأة حقًا يسهل التأثر عليها. لكن كان هذا جزءًا آخر مما جعلها ساحرة.
“أوه بالطبع لا. كليف لطيف ومخلص جدًا لدرجة أنني أشعر تقريبًا أنني لا أستحقه. لا يمكنني أن أكون أكثر سعادة لأننا نتزوج.”
حسنًا، أعتقد أنني اتخذت قراري. يجب أن تكون روكسي الليلة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سؤال دقيق، إليناليس، لكن هل تشعرين بالقلق أبدًا من أنك ستبعدين كليف بشهوتك، آه… شهيتك؟”
“أوه! رودي، أعطني واحدة أيضًا!”
“إليناليس دراجونرود. هل تقسمين أن تحبي كليف جريمر وحده ما دمتما حيان؟”
بتشبثها بذراعي اليمنى، دفعت سيلفي رأسها نحوي بتوقع.
“ماذا – غاه! توقف!”
بالطبع لم أكن سأخيب أملها. لماذا أتردد في زرع قبلة على جبهة امرأة جميلة؟
بوجه لامع بالفرح، قفزت آيشا نحوي. بعد تلقي قبلة جبهتها، شدت نفسها علي مثل قطة سعيدة!
“هاهاها…”
هذا يكفي لتتساءل ما إذا كان كل ما يهمهما حقًا هو الجنس. ليس الأمر أنني أملك أي حق في قول ذلك بالنظر إلى شهوتي الصحية.
على الرغم من أنها بدأت القبلة، وضعت سيلفي يدها على جبهتها وضحكت بخجل.
إذا شعر في أي وقت بأنها ضيقة، كان يعتقد أنهم يمكنهم الانتقال إلى مكان أكبر.
هل يجب أن تكون جذابة جدًا طوال الوقت؟ غاه. الآن أرغب في النوم معها الليلة! لكن أيضًا روكسي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مثبتا في مكاني بذراعي ممدودتين، لكنني شعرت بسعادة عميقة في تلك اللحظة.
همم. ماذا عن كلتيهما في آن واحد؟
إنه شيء جميل دائما أن يكون هناك شخص يحتفل بك، أليس كذلك؟
لم أكن متأكدًا مما إذا كانت إليناليس قد أنهت تمهيد الأرضية لي بعد. كان قد مضى وقت منذ أن طلبت منها، وقد أعطيتها المنشط منذ بعض الوقت.
“نعم، لكنك تستطيع اللعب مع سيلفي وروكسي في آن واحد، أليس كذلك؟ أنا راضية عن كليف بالطبع، لكنني متأكدة أنكم الثلاثة تستمتعون كثيرًا معًا.”
ربما كان من الآمن محاولة هذا…
الفصل السابع: حفل الزفاف خططت للنوم وحدي في الليلة التي أصبحت فيها ملك الماء. كان هذا بشكل رئيسي لأن روكسي وسيلفي متعبتين، فلم يكن الوقت مناسبًا للرومانسية.
“روديوس، هل يمكنك محاولة التحكم في نفسك؟” قالت نورن، مقاطعة جلستي. “نحن في الأماكن العامة.”
هذا افتراضي على الأقل. ولكن عندما قدمت العرض فقط من باب اللباقة، وافقت نورن بالفعل على الانضمام إلينا.
كانت النظرة على وجهها تنقل بوضوح الجزء غير المعلن من رسالتها: لقد شاهدت للتو حفل زفاف جميل، لكن انحرافك يقتل المزاج. فهمت شعورها. ليس ممتعًا مشاهدة أخيك يغوي امرأة، ناهيك عن امرأتين في آن واحد.
“أوه! رودي، أعطني واحدة أيضًا!”
“آه، هل يشعر شخص ما بالغيرة؟”
لم أعتقد أن هذا محتمل، لكنني لم أستطع التوقف عن القلق بشأنه.
“ماذا – غاه! توقف!”
“كليف يعمل على تجهيزات الزفاف مرة أخرى.”
بطرق للاعتذار، أعطيت نورن عناقًا كبيرًا وزرعت قبلة على جبهتها.
ماذا سأفعل بها؟ صحيح أنها كانت تبلغ من العمر أحد عشر عامًا فقط، مما يجعلها طفلة. لكن للأسف، هناك بعض الرجال الذين يعتبرون أي شخص يزيد عمره عن عشرة أعوام لعبة مشروعة. عليك أن تكون أكثر حذرًا.
متوردة، سحبت نفسها بعيدًا وبدأت في فرك المكان الذي لمسته شفتي بشدة.
“لا، لن يكون ذلك ضروريًا. ولكن، آه… حاولي قراءة ما بين السطور، حسنًا؟”
يا له من منظر رائع.
بأفضل محاولة لي لابتسامة دافئة ومحبة، التفتت إليها ومددت ذراعي.
“…”
“القديس ميليس سيرشدك دائمًا ويراقبك.”
كانت آيشا تراقب كل هذا بنظرة غيرة شديدة. كان واضحًا أنها أرادت أن تُشمل، لكنها خشيت أن أرفضها. ليس أن لديها أي سبب للقلق بالطبع.
الفصل السابع: حفل الزفاف خططت للنوم وحدي في الليلة التي أصبحت فيها ملك الماء. كان هذا بشكل رئيسي لأن روكسي وسيلفي متعبتين، فلم يكن الوقت مناسبًا للرومانسية.
“آيشا!”
“لا مانع على الإطلاق.”
بأفضل محاولة لي لابتسامة دافئة ومحبة، التفتت إليها ومددت ذراعي.
“روديوس!”
“إذًا، لماذا تستمرين في التنهد إذن؟”
بوجه لامع بالفرح، قفزت آيشا نحوي. بعد تلقي قبلة جبهتها، شدت نفسها علي مثل قطة سعيدة!
وجود الأميرة أرييل في الصف الأول أمرًا طبيعي بعبارة أخرى. وكانت سيلفي الأقرب نسبيًا لإليناليس في الغرفة، مما كسبها مكانًا. من ناحية أخرى، انا في الصف الأمامي فقط لأنني زوج سيلفي. جعلني ذلك أشعر بأنني خارج مكاني قليلاً.
هيا، عاني في عناقي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على التفكير، لم أرهما تتشاجران مؤخرًا. إن كان هناك شيء، كانتا تتفقان بشكل جيد.
ومع ذلك، لم أكن موافقًا على لفها ساقيها حولي بهذا الشكل في الأماكن العامة. كانت ترتدي فستانًا، لذلك كانت على الأرجح تكشف عن ملابسها الداخلية.
لم أكن متأكدًا مما إذا كانت إليناليس قد أنهت تمهيد الأرضية لي بعد. كان قد مضى وقت منذ أن طلبت منها، وقد أعطيتها المنشط منذ بعض الوقت.
“آيشا، توقفي عن هذا بأرجلك. أنت ترتدين فستانًا، تذكرين؟ أفترض أنك لا تريدين إظهار ملابسك الداخلية للجميع في الشارع.”
وسيلفي تثق بنصائحها تمامًا أيضًا.
“حسنًا! فهمت!”
“لا تمانعين إذا انتظرت حتى يعود كليف؟”
بقفزة بعيدًا عني بابتسامة راضية، عادت آيشا مباشرة إلى وضعها المتزن في الشارع.
كانت مكانًا مهيبًا وليست مختلفة عن كاتدرائية مسيحية. صفوف من المقاعد البسيطة تملأ معظم المساحة. في الأمام، كان الرمز المقدس لعقيدة ميليس يقف مقابلا ضوء الشمس المتدفق من نافذة زجاجية ضخمة. وأمام هذا الرمز، يوجد كاهن.
ماذا سأفعل بها؟ صحيح أنها كانت تبلغ من العمر أحد عشر عامًا فقط، مما يجعلها طفلة. لكن للأسف، هناك بعض الرجال الذين يعتبرون أي شخص يزيد عمره عن عشرة أعوام لعبة مشروعة. عليك أن تكون أكثر حذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… كنت أرغب في تجربة النوم مع كلتيهما في آن واحد.
“…”
شخص ما سحب كمي اليسرى بصمت. التفت لأجد روكسي تنظر إلي.
بينما كنت أتوجه خلف أختي، خطرت لي فكرة عشوائية.
“آسف على ذلك. جبهتك جذابة بشكل خاص اليوم.”
في رسالة كتبها بول منذ بعض الوقت، كان قد اقترح أن نحتفل بمجرد لم شمل عائلتنا. كنت أنوي القيام بشيء من هذا القبيل، لكن بشكل ما ستة أشهر قد انقضت دون حدوث ذلك.
بانحناءة بطيئة، قبّلت إليناليس كليف على جبهته بدلاً من شفتيه.
لم نحتفل بحفل عيد ميلاد لآيشا ونورن في سن الخامسة أو العاشرة أيضًا. شعرت بالذنب حيال ذلك، خاصةً أنه قد تم تنظيم حفل كبير لي في سنهما.
“روديوس!”
إنه شيء جميل دائما أن يكون هناك شخص يحتفل بك، أليس كذلك؟
في وقت لاحق، عندما كان ميليس في خطر شديد، رفعت “محبوبته” عقدها إلى السماوات. متأثرًا بجماله وعمق حبها، تدخل الحاكم لإنقاذ ميليس.
نعم، حسنًا. لنقم لنا حفلة.
“روديوس!”
-+-
“ادخل. الباب مفتوح” نادى صوت من الداخل.
الأساطير الجامعية #7: الرئيس شخصية مرموقة.
لم يكن بإمكانه شراء منزل باهظ الثمن. ليس بدون مساعدة مالية من إليناليس على الأقل. أعلم أنها كانت ميسورة الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… كنت أرغب في تجربة النوم مع كلتيهما في آن واحد.
“القديس ميليس سيرشدك دائمًا ويراقبك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
