لقاء جازلين
في مستنقع مظلم، ظهرت بوابة في الفضاء، وسقط عملاقان في المياه المظلمة.
شعرت جازلين بشعور مشؤوم فجأة بينما ظهر سيف أخضر كريستالي في يدها، وبدأت مانا جليد بالانبعاث منه، “ولماذا أفعل ذلك؟”
كان تنفسهما متصلبًا بينما يتنفسون بشدة مع عيون واسعة، وعلامات عدم التصديق واضحة على وجهيهما.
أراضي الجليد باردة، ولم يكن هناك المزيد من الوحوش تهاجمه، ولم يرَ أي شخص هناك حتى اليوم السادس، رصد مجموعة من الكائنات المظلمة وتخلص منها على الفور قبل أن يقرر الراحة وتناول إلف متكبر معين.
لم يكونا سوى غونار وشارلوت!
♤♤♤
“م-ماذا حدث للتو؟” سألت شارلوت بنظرة مرعوبة.
ومع ذلك، كانت من النخبة بين النخبة داخل الوكالة، لذلك لم تكن خائفة من القتال، بينما بقي غير متأثر بالحذر الذي أطلقته جازلين، وظهرت نية قتله فجأة، مما جعل تعبيرها يتحول إلى الرعب.
حاول غونار استعادة هدوئه، لكن الخوف في عينيه كان أكبر بكثير من أي شيء شاهده من قبل، بينما أجاب بصوت مرتعش بعض الشيء، “أنا… لا أعرف، لكن في تلك اللحظة، شعرت بالموت يقترب، ثم… ثم استخدمت تعويذة الحياة الوحيدة التي أملكها لأمسك بك، وهنا نحن الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شارلوت مذهولة لأنها لم ترَ غونار مرتعشًا من قبل، لكنها عرفت أن غونار كان يقول الحقيقة لأنها شعرت بذلك بنفسها، لولا تعويذة الحياة هذه، لكانت تحولت إلى رماد وشعرت بقلبها ينبض بمجرد التفكير في ذلك الضوء المعمي.
كانت شارلوت مذهولة لأنها لم ترَ غونار مرتعشًا من قبل، لكنها عرفت أن غونار كان يقول الحقيقة لأنها شعرت بذلك بنفسها، لولا تعويذة الحياة هذه، لكانت تحولت إلى رماد وشعرت بقلبها ينبض بمجرد التفكير في ذلك الضوء المعمي.
ومع ذلك، كانت من النخبة بين النخبة داخل الوكالة، لذلك لم تكن خائفة من القتال، بينما بقي غير متأثر بالحذر الذي أطلقته جازلين، وظهرت نية قتله فجأة، مما جعل تعبيرها يتحول إلى الرعب.
“هل لديك المزيد من تعويذات الحياة هذه؟ لماذا لم تعطيني واحدة؟” سألت بسرعة.
أراضي الجليد باردة، ولم يكن هناك المزيد من الوحوش تهاجمه، ولم يرَ أي شخص هناك حتى اليوم السادس، رصد مجموعة من الكائنات المظلمة وتخلص منها على الفور قبل أن يقرر الراحة وتناول إلف متكبر معين.
ألقى غونار عليها نظرة قاسية، “هل تعتقدين أنها حلوى؟ لقد اشتريتها من شخص ما بعد إنفاق كل مدخراتي، علاوة على ذلك، هل تعتقدين أن أي شخص يمكنه قتلك؟ كنت سأعطيك إياها لو كنت قد تكبدت عناء القدوم إليّ قبل دخولك هذا المكان!”
أحمر وجه شارلوت من الخجل وغيّرت الموضوع بسرعة، “ل-لكن ماذا كان ذلك؟ هل تعتقد أن الشجرة فعلت شيئًا؟”
“من أنت؟ قل اسمك! أنا الحارسة الشخصية لمديرة البنك، جازلين!” أعلنت بصوت عالٍ مع لمحة من الغرور.
“لا أعرف…” قبل أن يتمكن غونار من الرد، تم الإعلان عن شيء ما.
ومع ذلك، كانت من النخبة بين النخبة داخل الوكالة، لذلك لم تكن خائفة من القتال، بينما بقي غير متأثر بالحذر الذي أطلقته جازلين، وظهرت نية قتله فجأة، مما جعل تعبيرها يتحول إلى الرعب.
“تهانينا المجهول الغابر، على إكمال شرط المحاكمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، أرادت أيضًا الوصول إلى مكان ما في أسرع وقت ممكن لكنها كانت عاجزة، وهذا المكان غريب جدًا.
نظر كل من الأب والابنة إلى بعضهما البعض، مذهولين من المفاجأة قبل أن يطفو ذلك الضوء المرعب في أذهانهما. فجأة، اختفت شكوكهما كالشمس…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد ذلك، واصل رحلته نحو الغرب، في يومه العاشر، رأى أخيرًا حدودًا أخرى، جعله يغضب لأنّه كان ينظر مرة أخرى إلى الصحراء الذهبية، التي كانت هادئة الآن وخالية من أي لهيب.
♤♤♤
حاول غونار استعادة هدوئه، لكن الخوف في عينيه كان أكبر بكثير من أي شيء شاهده من قبل، بينما أجاب بصوت مرتعش بعض الشيء، “أنا… لا أعرف، لكن في تلك اللحظة، شعرت بالموت يقترب، ثم… ثم استخدمت تعويذة الحياة الوحيدة التي أملكها لأمسك بك، وهنا نحن الآن”.
حلّق جاكوب عبر الدخان الإشعاعي في هذه اللحظة، وأمامة، ظهر بياض بارد مألوف، مما جعله يعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، رصد كائنًا حيًا آخر قادمًا نحو أراضي الجليد، وكانت هذه المرة إلف رشيقة ترتدي رداءًا أبيض.
“أنا عائد إلى أراضي الجليد…” نظر حول أراضي الجليد ثم التفت للخلف ليرى جوًا مليئًا بالدخان.
لم يكونا سوى غونار وشارلوت!
كان الحد الفاصل يمنع حتى الدخان من التأثير على المناطق الأخرى من سهل المحاكمة، وهو أمر رائع وأخبار جيدة لأن هذا سيجعل الأمور أسهل، أما بالنسبة للأشخاص الذين سيدخلون ذلك المكان، فسيكونون في عالم من الألم وقد لا يخرجون منه على قيد الحياة.
“لقد حالفني الحظ عندما ظهرت تلك البوابة في الهرم الآن، أحتاج إلى إيجاد طريقي.” تأمل بجدية بينما نظر نحو أراضي الجليد وقرر التوجه نحو الغرب على أمل أن ينتهي به المطاف حيث يريد.
ومع ذلك، لم يكن هذا يهمه لأنه كان ضائعًا الآن، وكان بحاجة إلى العثور على الوحش التالي، الذي سيكون في بيئة فريدة أخرى.
ضاقت عيناها من عدم الرضا لأن نبرته غير محترمة، ولم يجرؤ أحد على مناداة مديرة البنك باسمها.
“لقد حالفني الحظ عندما ظهرت تلك البوابة في الهرم الآن، أحتاج إلى إيجاد طريقي.” تأمل بجدية بينما نظر نحو أراضي الجليد وقرر التوجه نحو الغرب على أمل أن ينتهي به المطاف حيث يريد.
ضاقت عيناها من عدم الرضا لأن نبرته غير محترمة، ولم يجرؤ أحد على مناداة مديرة البنك باسمها.
أراضي الجليد باردة، ولم يكن هناك المزيد من الوحوش تهاجمه، ولم يرَ أي شخص هناك حتى اليوم السادس، رصد مجموعة من الكائنات المظلمة وتخلص منها على الفور قبل أن يقرر الراحة وتناول إلف متكبر معين.
كان تنفسهما متصلبًا بينما يتنفسون بشدة مع عيون واسعة، وعلامات عدم التصديق واضحة على وجهيهما.
بعد ذلك، واصل رحلته نحو الغرب، في يومه العاشر، رأى أخيرًا حدودًا أخرى، جعله يغضب لأنّه كان ينظر مرة أخرى إلى الصحراء الذهبية، التي كانت هادئة الآن وخالية من أي لهيب.
“لا أعرف…” قبل أن يتمكن غونار من الرد، تم الإعلان عن شيء ما.
في هذه اللحظة، رصد كائنًا حيًا آخر قادمًا نحو أراضي الجليد، وكانت هذه المرة إلف رشيقة ترتدي رداءًا أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحد الفاصل يمنع حتى الدخان من التأثير على المناطق الأخرى من سهل المحاكمة، وهو أمر رائع وأخبار جيدة لأن هذا سيجعل الأمور أسهل، أما بالنسبة للأشخاص الذين سيدخلون ذلك المكان، فسيكونون في عالم من الألم وقد لا يخرجون منه على قيد الحياة.
“هذا لن ينجح، أنا أضيع الكثير من الوقت.” فكر بشراسة بينما نظر في الاتجاه الآخر قبل أن ينظر مرة أخرى إلى الإلف، التي بدت وكأنها رصدته أيضًا في السماء، لم يكن يستخدم الإخفاء لأنه أراد توفير المانا.
أراضي الجليد باردة، ولم يكن هناك المزيد من الوحوش تهاجمه، ولم يرَ أي شخص هناك حتى اليوم السادس، رصد مجموعة من الكائنات المظلمة وتخلص منها على الفور قبل أن يقرر الراحة وتناول إلف متكبر معين.
علاوة على ذلك، باستثناء وحوش الاتجاهات، لم يكن لديه أي ند في هذا المكان، نظرت الإلف إليه بفحص ومفاجأة بينما كانت أيضًا مذهولة برؤية أرض الجليد على الجانب الآخر من الصحراء.
“لا أعرف…” قبل أن يتمكن غونار من الرد، تم الإعلان عن شيء ما.
“من أنت؟ قل اسمك! أنا الحارسة الشخصية لمديرة البنك، جازلين!” أعلنت بصوت عالٍ مع لمحة من الغرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شارلوت مذهولة لأنها لم ترَ غونار مرتعشًا من قبل، لكنها عرفت أن غونار كان يقول الحقيقة لأنها شعرت بذلك بنفسها، لولا تعويذة الحياة هذه، لكانت تحولت إلى رماد وشعرت بقلبها ينبض بمجرد التفكير في ذلك الضوء المعمي.
أرادت معلومات، وهذا الشخص الغامض قادر على الطيران، لذلك قررت الكشف عن خلفيتها.
حلّق جاكوب عبر الدخان الإشعاعي في هذه اللحظة، وأمامة، ظهر بياض بارد مألوف، مما جعله يعبس.
علاوة على ذلك، أرادت أيضًا الوصول إلى مكان ما في أسرع وقت ممكن لكنها كانت عاجزة، وهذا المكان غريب جدًا.
كان أيضًا أول شخص رصدته بعد دخولها، أما بالنسبة للهجوم من قبل الطرف الآخر، فقد كانت واثقة جدًا من نفسها ولديها وسيلة للهروب إذا ساءت الأمور.
شعرت جازلين بشعور مشؤوم فجأة بينما ظهر سيف أخضر كريستالي في يدها، وبدأت مانا جليد بالانبعاث منه، “ولماذا أفعل ذلك؟”
كان على وشك تحويلها إلى مصدر طعامه عندما سمع مقدمتها، وارتفعت شفتاه فجأة في ابتسامة قاسية بينما نزل نحوها!
“م-ماذا حدث للتو؟” سألت شارلوت بنظرة مرعوبة.
من ارتفاع عالٍ، بدا صغيرًا نسبيًا، لكن عندما نزل، تمكنت جازلين أخيرًا من رؤية جسده العملاق مع لمحة من المفاجأة، تحدث بينما هبط على بعد أمتار قليلة من الإلف، “إذن، هل تعرفين لوسي؟”
ومع ذلك، لم يكن هذا يهمه لأنه كان ضائعًا الآن، وكان بحاجة إلى العثور على الوحش التالي، الذي سيكون في بيئة فريدة أخرى.
ضاقت عيناها من عدم الرضا لأن نبرته غير محترمة، ولم يجرؤ أحد على مناداة مديرة البنك باسمها.
“م-ماذا حدث للتو؟” سألت شارلوت بنظرة مرعوبة.
زمت شفتيها، “سأغض الطرف عن وقاحتك هذه المرة، ونعم، أعرف مديرة البنك، إذا ساعدتني، فسوف تُكافأ بشكل سخي.”
“من أنت؟ قل اسمك! أنا الحارسة الشخصية لمديرة البنك، جازلين!” أعلنت بصوت عالٍ مع لمحة من الغرور.
سخر ببساطة، “ليس لديك أي فكرة عن مدى ‘احترامي’ للوسي، الآن، إذا كنت تريدين العيش، فستخبريني عنها وعن كل مخابئها، أريد أن أعرف كل شيء!”
شعرت جازلين بشعور مشؤوم فجأة بينما ظهر سيف أخضر كريستالي في يدها، وبدأت مانا جليد بالانبعاث منه، “ولماذا أفعل ذلك؟”
شعرت جازلين بشعور مشؤوم فجأة بينما ظهر سيف أخضر كريستالي في يدها، وبدأت مانا جليد بالانبعاث منه، “ولماذا أفعل ذلك؟”
أرادت معلومات، وهذا الشخص الغامض قادر على الطيران، لذلك قررت الكشف عن خلفيتها.
لم تكن تعرف السبب، لكنها شعرت فجأة بشعور عميق من الخوف، وعرفت أن هذا العملاق لديه نوايا سيئة تجاهها لأنه يحمل ضغينة ضد سيدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، أرادت أيضًا الوصول إلى مكان ما في أسرع وقت ممكن لكنها كانت عاجزة، وهذا المكان غريب جدًا.
ومع ذلك، كانت من النخبة بين النخبة داخل الوكالة، لذلك لم تكن خائفة من القتال، بينما بقي غير متأثر بالحذر الذي أطلقته جازلين، وظهرت نية قتله فجأة، مما جعل تعبيرها يتحول إلى الرعب.
كان تنفسهما متصلبًا بينما يتنفسون بشدة مع عيون واسعة، وعلامات عدم التصديق واضحة على وجهيهما.
قال ببرود، “لأنني المجهول الغابر وأنا ‘صديق’ قديم للوسي، إذا لم تخبريني، فسأأكلك قطعة قطعة بينما تشاهدين، وثقِ بي، سيبدو الموت نعمة لك بمجرد أن نبدأ!”
في مستنقع مظلم، ظهرت بوابة في الفضاء، وسقط عملاقان في المياه المظلمة.
♤♤♤
“لقد حالفني الحظ عندما ظهرت تلك البوابة في الهرم الآن، أحتاج إلى إيجاد طريقي.” تأمل بجدية بينما نظر نحو أراضي الجليد وقرر التوجه نحو الغرب على أمل أن ينتهي به المطاف حيث يريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحد الفاصل يمنع حتى الدخان من التأثير على المناطق الأخرى من سهل المحاكمة، وهو أمر رائع وأخبار جيدة لأن هذا سيجعل الأمور أسهل، أما بالنسبة للأشخاص الذين سيدخلون ذلك المكان، فسيكونون في عالم من الألم وقد لا يخرجون منه على قيد الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات