المستأجر Ⅰ
المستأجر Ⅰ
حاول سائق الدراجة النارية أن يقدم لي الرصاص وحصص الطوارئ كنوع من الشكر، لكنني رفضت بأدب. لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
كان هناك سؤال طويل الأمد ابتليت به منذ زمن طويل.
وجهت الضربة الأخيرة من قبل عضوة نقابتي المباشر، “طائر شرب الضغينة”.
’كيف يجب أن أبني مخبأً لكي أتلقى الثناء عليه؟’
ألا يمكننا تطوير طريقة الاتصال هذه بشكل أكبر؟
مخبأ. قاعدتي السرية الشخصية.
وأعربت جمعية الفتيات السحريات عن ترددها، قائلة إنه لم يعد لديها المزيد من الملصقات لتصديرها، لكنني لم أقلل من إمكانيات اليابان. منذ استنفاد الفضة من منجم إيوامي، كان منتج التصدير الرئيسي لليابان هو ثقافة الأوتاكو.
كما يعلم الجميع، لدي صدمة واحدة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
لقد حدث ذلك في الدورة التاسعة والثمانين عندما قام كائن فضائي ذو شعر وردي يُدعى غو يوري بمداهمة قاعدتي بضربة واحدة.
– من فضلك لا تأتي (来ないでください).
منذ تلك الحادثة، أصبح أحد أركان عقلي مسكونًا بشكل دائم بالصوت الكامل لـ ASMR لغو يويي قائلة، “عائد مثير للشفقة♡ لا نهاية له دوهم بشعاع واحد منوم♡ مخبأ مثير للشفقة♡.”
“أوبا. إذن، تقصد أنك تريد إدارة مقهى بجانب مخبأ النقابة؟”
بالطبع، من المستحيل أن تتحدث غو يوري بهذه الطريقة. إذا علمت بصدمتي، فمن المحتمل أن تميل رأسها في حالة من الارتباك. لقد أظهر مدى خطورة الندبات العقلية التي تعذبني بهذه الأوهام.
حاولت إنشاء يخت فاخر ليكون بمثابة حصن بحري متنقل، بل وبدأت حياتي على جزيرة غير مأهولة.
كنت بحاجة ماسة إلى حل.
نتيجة لذلك،
ومن هنا تدور قصة اليوم حول حلقة عن بيتي الجميل.
وأخيرًا، حتى الشذوذ قد نقش مفهوم الاحترام. لقد تأكدت الآن من أن هذا كان رفيقًا جديرًا بالتفاعل الجاد.
—-
نتيجة لذلك،
على الرغم من أنني لم أذكر ذلك بشكل مباشر للجميع حتى الآن، إلا أن الحقيقة هي أنني استكشفت منطقة إلدورادو الخاصة بي عبر العديد من الدورات.
“بالطبع. امضيا وقتًا طيبًا!”
كانت هناك أنواع مختلفة من اليوتوبيا.
“أوبا. أين ضميرك؟”
حاولت إنشاء يخت فاخر ليكون بمثابة حصن بحري متنقل، بل وبدأت حياتي على جزيرة غير مأهولة.
أثار ذكر شبكة س.غ اهتمامي.
ناطحات السحاب، والمخابئ تحت الأرض، ومسارات مترو الأنفاق، والمدافع الحديدية – إذا كان بإمكان الناس أن يتخيلوا شكلاً من أشكال المخبأ، فقد جربته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق الجحيم، أأنت مهووس(أوتاكو)؟”
ومع ذلك، لم يرضي أي من هذه المخابئ حسي الجمالي تمامًا.
“حسنًا، أرى ذلك.”
2%. كان دائمًا 2٪ مفقود.
كنت بحاجة ماسة إلى حل.
“معايير أوبا عالية جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اقترب رجل لم أره من قبل على دراجة جبلية. كان يحمل مسدسين على خصره، وحقيبة ظهر، وبندقية معلقة على ظهره. لقد كانت أحدث صيحات الموضة في نهاية العالم.
تذمرت محركة الدمى لي ها-يول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمان والراحة، بمجرد تجاوزهما مستوى معين، كان من الصعب التعايش بينهما. إنه مثل توقع خدمة غرف فندق خمس نجوم على متن غواصة نووية.
وبطبيعة الحال، كانت شفتيها مغلقتان بإحكام. لقد تحدثت من خلال دمية الخادمة التي ترافقها دائمًا.
كانت هناك أنواع مختلفة من اليوتوبيا.
كانت لي ها-يول، ابنة الخائن سيئ السمعة (عمدة بوسان السابق)، تتمتع بموهبة سحب خيوط الدمى من تحت أظافرها.
وبطبيعة الحال، كانت شفتيها مغلقتان بإحكام. لقد تحدثت من خلال دمية الخادمة التي ترافقها دائمًا.
كانت أوتار الدمى الخاصة بها تقريبًا موصلة للكهرباء في عالم الهالة، وقادرة على نقل الهالة دون أي خسارة تقريبًا في طرف الخيط. كان هذا الموصل الفائق المعجزة مفيدًا جدًا لأمن المخبأ.
– مرحبًا بعودتك. إنها بالفعل المرة 57؟
في بناء مخبأ منيع، لم يكن تعاونها اختياريًا بل ضروريًا.
بمعنى آخر، المكان الذي كان يبحث عنه راكب الدراجة النارية كان على الأرجح مخبأ نقابتي. كمالك، كان علي أن أستفسر عن نواياه.
ليس أنا فقط، ولكن نوه دو-هوا وتشيون يو-هوا كانا يستأجرانها دائمًا عند تجديد مباني قاعدتهما.
“شذوذ؟”
حتى مثل هذه الخبيرة أظهرت صعوبة في تلبية طلباتي كمالك للمبنى.
بعد فترة طويلة، اشتعلت العاطفة في قلب العائد بشكل مشرق.
“أخبرني بصراحة. بدون كذب. ما هو مبنى النقابة المثالي لديك؟”
“…؟”
“أولًا وقبل كل شيء، يجب أن يكون قادرًا على الصمود في وجه الهجمات الجسدية الطويلة الأمد من الخارج.”
– العجوز غوريو: لا أستطيع أن أعمل بدون الكافيين الصباحي.
“مثل مخبأ تحت الأرض؟”
“مثل مخبأ تحت الأرض؟”
أومأت لي ها-يول.
في بناء مخبأ منيع، لم يكن تعاونها اختياريًا بل ضروريًا.
“ممكن. وهذا ما يريده جميع زعماء النقابة. ماذا بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“أود أيضًا أن أكون قادرًا على التعامل بشكل مناسب مع المتسللين الذين يستخدمون وسائل غير مادية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر. أولًا، التقطت صورة لمدخل النفق تحت البحر بالكاميرا الروحية.
“ممكن. يمكننا أن نجعل الدخول صعبًا، مثل المتاهة.”
تذمرت محركة الدمى لي ها-يول.
“ولكن يجب أن يكون أعضاء النقابة أيضًا قادرين على الانتشار بسرعة. يجب أن يكون هناك العديد من الممرات السرية.”
“رَيْ! إنه يستجيب! ها-يول! الشذوذات لها طرقها الخاصة للتواصل، ويمكن للبشر اكتشافها!”
“…؟”
“إيك!”
“ولا أريد فرض ظروف معيشية قاسية على أعضاء نقابتي. يجب أن يكون بإستطاعتهم العيش حياة أكثر ثراءً من أعضاء النقابات الأخرى. على سبيل المثال، إذا أرادوا المشي على طول نهر هان، فيجب أن يكونوا قادرين على القيام بذلك على الفور، ويجب أن يكون المنظر جميلًا إن أمكن.”
“رجل سيء” و”تلوث ضوضائي” و”لماذا” و”مت” و”إزعاج” و”غير مفهوم” و”تبًا” و”توقف” و”مزعج” و”كراهية” وغيرها.
“….”
[مخبأ المقهى]
أغلقت لي ها-يول دفتر ملاحظاتها ونظرت إليّ بعينيها الذهبيتين.
لم أفهم الآلية، لكن يبدو أن علاقة مستمرة كانت تُحافظ.
“أوبا. أين ضميرك؟”
“إيك!”
من المؤكد أنه كان مطلبًا وقحًا.
“مثل مخبأ تحت الأرض؟”
لمنع غزو الكائن الفضائي غو يوري تمامًا، كانت هناك حاجة إلى أمان مثالي.
“ممكن. يمكننا أن نجعل الدخول صعبًا، مثل المتاهة.”
لكن الأمان والراحة، بمجرد تجاوزهما مستوى معين، كان من الصعب التعايش بينهما. إنه مثل توقع خدمة غرف فندق خمس نجوم على متن غواصة نووية.
“أوبا. إذن، تقصد أنك تريد إدارة مقهى بجانب مخبأ النقابة؟”
إذا كنت أعامل غو يوري ككيان غير موجود، آه! في رأسي! الصوت الوردي في رأسي! ي ل! ي ل! كن واحدًا معي، زعيم النقابة!
كنت بحاجة ماسة إلى حل.
في النهاية، استمرت أيام المعاناة من صدى جوقة أوركسترا برلين الفيلهارمونية.
– من فضلك ارجع (帰ってください).
ثم ذات يوم في الدورة 196.
“…؟”
كنت أفكر، جالسًا على طاولة بجوار نهر الهان، أحدق في الماء بفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق الجحيم، أأنت مهووس(أوتاكو)؟”
في تلك اللحظة، اقترب رجل لم أره من قبل على دراجة جبلية. كان يحمل مسدسين على خصره، وحقيبة ظهر، وبندقية معلقة على ظهره. لقد كانت أحدث صيحات الموضة في نهاية العالم.
وفي المنطقة المجاورة لم يكن هناك مباني سوى مخبئي. لقد التهمت حادثة “صيف سيول” المزعومة معظم منطقة غانغنام جنوب نهر هان مع زوجة العجوز شو.
“هاه…؟ أليس هذا هو المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نفق إينوناكي شذوذًا ياباني المولد. كان لدى اليابانيين، مثل الكوريين، ثقافة التكريم.
توقف راكب الدراجة النارية على بعد حوالي 600 متر ونظر حوله.
ألن يكون من الممكن التواصل كذلك؟
“هذا غريب. قالت شبكة س.ا بالتأكيد أنه المكان…”
أثار ذكر شبكة س.غ اهتمامي.
أثار ذكر شبكة س.غ اهتمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم 17: بمساعدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، واصلت تجصيص النفق بملصقات تصور السجناء المحكوم عليهم بالإعدام. بالإضافة إلى ذلك، سجلت أوستات لأنمي الفتيات السحريات وشغلته عبر أجهزة الراديو عند مدخل النفق ونقطة المنتصف ومخرجه.
في هذا الوقت، كنت قد تخليت عن الأمن تمامًا وبنيت مخبأً تحت نهر هان. كان بالقرب من المتجر حيث التقيت بالقديسة لأول مرة.
لمنع غزو الكائن الفضائي غو يوري تمامًا، كانت هناك حاجة إلى أمان مثالي.
وفي المنطقة المجاورة لم يكن هناك مباني سوى مخبئي. لقد التهمت حادثة “صيف سيول” المزعومة معظم منطقة غانغنام جنوب نهر هان مع زوجة العجوز شو.
“آه، حسنًا، سمعت أن هناك مقهى هنا يقدم قهوة رائعة…”
بمعنى آخر، المكان الذي كان يبحث عنه راكب الدراجة النارية كان على الأرجح مخبأ نقابتي. كمالك، كان علي أن أستفسر عن نواياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أردت دائمًا أن أدير مقهى.
“ماذا جرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفتُ من الإثارة.
“إيك!”
“ولكن يجب أن يكون أعضاء النقابة أيضًا قادرين على الانتشار بسرعة. يجب أن يكون هناك العديد من الممرات السرية.”
تراجع راكب الدراجة النارية. اقتربت منه وتحدثت معه بينما كنت أخفي وجودي.
كنت بحاجة ماسة إلى حل.
مد الرجل يده نحو بندقيته بشكل تلقائي، لكنه سرعان ما قرر عدم القيام بذلك، مدركًا أن ذلك لن يؤدي إلا إلى استفزازي.
“…؟”
“آه، حسنًا، سمعت أن هناك مقهى هنا يقدم قهوة رائعة…”
على الرغم من مرور وقت طويل منذ آخر مرة التقطت فيها صورة، واصل نفق إينوناكي تحديث عدد اجتماعاتنا.
“سمعت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – العجوز غوريو: مهارات تحضير القهوة الخاصة بهيونغ.jpg
“نعم. أم، هل تعرف شبكة س.غ؟ أنا موقظ. قالت شبكة س.غ أن هناك مقهى شهيرًا على طول نهر هان. هذا هو المبنى الوحيد الذي يشبه المقهى.”
“مقهى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق الجحيم، أأنت مهووس(أوتاكو)؟”
أملت رأسي.
2%. كان دائمًا 2٪ مفقود.
…فقط لاحقًا علمت من خلال البحث في شبكة س.غ أن الجناة وراء هذه الشائعات لم يكونا سوى دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا.
اليوم 30: وأخيرًا لوحظ تغير في النقوش الموجودة على الجدار الحجري عند مدخل النفق.
لقد نشرا عنها بشكل تنافسي في المنتديات.
في النهاية، استمرت أيام المعاناة من صدى جوقة أوركسترا برلين الفيلهارمونية.
– [بيكوا] طالبة الصف الرابع: هوي (>_<)! كريم لاتيه أثناء النظر إلى نهر الهان هو الأفضل (>_<) !!
– العجوز غوريو: لا أستطيع أن أعمل بدون الكافيين الصباحي.
(لقطة الشهادة. بدون وجه، فقط تحمل كوب لاتيه الكريم في يدها اليسرى، وتشرب نخبها باتجاه نهر الهان)
اليوم العاشر: منذ أن نجحت استراتيجية تماثيل الفتيات السحريات، أحضرت العديد من الملصقات لسلسلة الفتيات السحريات القديمة. تعاونت جمعية الفتيات السحريات بنشاط. لقد لصقت جدران النفق بالملصقات.
– [سامتشون] الساحرة القاضية: ثمينة تذوق القهوة بنكهة أكثر مما كانت عليه قبل انهيار العالم. الخريف السحري.
كنت بحاجة ماسة إلى حل.
(لقطة الشهادة. فقط قبعة ساحرة وفنجان قهوة على الطاولة، التقطت ونهر هان في الخلفية)
“لا يوجد مقهى هنا. كما تعلم، جميع المحلات التجارية المناسبة في غانغنام اختفت. لا يوجد سوى برج ساورون هناك، ولكن هذا فراغ.”
في بعض الأحيان، زارت دانغ سيو-رين أو تشيون يو-هوا مخبئي. وبما أن هوايتي كانت باريستا، فقد قدمت لهما القهوة بطبيعة الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لي ها-يول، ابنة الخائن سيئ السمعة (عمدة بوسان السابق)، تتمتع بموهبة سحب خيوط الدمى من تحت أظافرها.
تسبب نشرهما التنافسي لهذه على شبكة س.غ في انتشار شائعة مفادها “يوجد مقهى رائع في غانغنام!”
المقهى الذي نويت إنشائه لم يكن له وجود في تاريخ العالم. لا يمكن أن ينشأ إلا من تصميمي، من البداية إلى النهاية.
– العجوز غوريو: قهوة الصباح.jpeg
وأعربت جمعية الفتيات السحريات عن ترددها، قائلة إنه لم يعد لديها المزيد من الملصقات لتصديرها، لكنني لم أقلل من إمكانيات اليابان. منذ استنفاد الفضة من منجم إيوامي، كان منتج التصدير الرئيسي لليابان هو ثقافة الأوتاكو.
وجهت الضربة الأخيرة من قبل عضوة نقابتي المباشر، “طائر شرب الضغينة”.
في بناء مخبأ منيع، لم يكن تعاونها اختياريًا بل ضروريًا.
– العجوز غوريو: لا أستطيع أن أعمل بدون الكافيين الصباحي.
اليوم 77:
– العجوز غوريو: قهوة اليوم موتشا.png
‘مقهى. إنه مقهى!’
– العجوز غوريو: بالتأكيد، لا يوجد أحد في شبكة س.غ فقير جدًا لدرجة أنه لا يستطيع شرب القهوة، أليس كذلك؟ إذا كان هناك، فإن وجودك يقلل من مستوى المنتدى، لذا يرجى الانتحار في أقرب وقت ممكن ㅇㅇ……
نقر.
– العجوز غوريو: مهارات تحضير القهوة الخاصة بهيونغ.jpg
[مخبأ المقهى]
تكوين الصور التي تنشرها سيم آه-ريون يوميًا يتداخل بشكل مثير للريبة مع لقطات الشهادة التي تقوم بها دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا، مما يزيد من مصداقية شائعة “مقهي غانغنام” بين مستخدمي شبكة س.غ.
ابتسمت.
لقد أغرى سائق الدراجة النارية الخاص بنا بهذه الإشاعة وقطع كل الطريق من غانغوون دو إلى سيول.
…فقط لاحقًا علمت من خلال البحث في شبكة س.غ أن الجناة وراء هذه الشائعات لم يكونا سوى دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا.
“لا يوجد مقهى هنا. كما تعلم، جميع المحلات التجارية المناسبة في غانغنام اختفت. لا يوجد سوى برج ساورون هناك، ولكن هذا فراغ.”
“…؟”
“حسنًا، أرى ذلك.”
كنت أفكر، جالسًا على طاولة بجوار نهر الهان، أحدق في الماء بفراغ.
أصبح تعبير راكب الدراجة النارية داكنًا.
“آه، حسنًا، سمعت أن هناك مقهى هنا يقدم قهوة رائعة…”
بدا بالكاد في أوائل العشرينات من عمره.
“…سأخبرك بسر. في بعض الأحيان، تتصل بي نوه دو-هوا عندما تشرب الخمر لتتحدث عنكَ. لمدة ثلاث ساعات متواصلة.”
ابتسمت.
لمنع غزو الكائن الفضائي غو يوري تمامًا، كانت هناك حاجة إلى أمان مثالي.
“لكن يمكنني تحضير بعض القهوة. إنها صدفة أننا التقينا، فماذا عن كوب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
“عفو؟”
ألن يكون من الممكن التواصل كذلك؟
في البداية تردد، لكن بعد إصراري، لم يستطع إخفاء فرحته وقبل.
—-
نتيجة لذلك،
– من فضلك لا تأتي (来ないでください).
“واو، هذا… جيد حقًا. واو يا سيدي. هذا المذاق أفضل بكثير من ذلك الذي يجب أن يحتوي عليه مقهى غانغنام…”
الشوط القادم.
“شكرًا لك.”
“إنه أمر غير سار. المقاهي عبارة عن متاجر. إمكانية الوصول هي كل شيء بالنسبة للمتجر. صحيح؟”
“واو، حقًا، شكرًا جزيلًا لك! هذا أمر لا يصدق!”
– من فضلك ارجع (帰ってください).
“لا شئ. إذا حصلت على حبوب القهوة، فلا تتردد في المجيء. سأعد لك بعضًا منها أيضًا.”
“ولكن يجب أن يكون أعضاء النقابة أيضًا قادرين على الانتشار بسرعة. يجب أن يكون هناك العديد من الممرات السرية.”
“آه. شكرًا جزيلًا…!”
في ذلك اليوم، أخذت ها-يول وتوجهت إلى بوسان. بقيت آخر بقايا النفق البحري الياباني الكوري، نفق إينوناكي، في المياه قبالة بوسان.
حاول سائق الدراجة النارية أن يقدم لي الرصاص وحصص الطوارئ كنوع من الشكر، لكنني رفضت بأدب. لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير راكب الدراجة النارية داكنًا.
لقد غادر وانحنى بشكل متكرر حتى أثناء ركوب دراجته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (مزقوا وطردوا من المدخل. نجح الاتصال.)
عندما انزلقت دراجته فوق الطريق الإسفلتي المليء بالندوب، أدركت أن لقاء اليوم غير المتوقع كان ممتعًا للغاية.
بالفعل.
“آه.”
“واو، هذا… جيد حقًا. واو يا سيدي. هذا المذاق أفضل بكثير من ذلك الذي يجب أن يحتوي عليه مقهى غانغنام…”
في تلك اللحظة، جاءني الإلهام.
“ممكن. وهذا ما يريده جميع زعماء النقابة. ماذا بعد؟”
لقد فهمت أخيرًا نوع المخبأ الذي أردته ولماذا كنت دائمًا غير راضٍ عن المخابئ التي جربتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – العجوز غوريو: مهارات تحضير القهوة الخاصة بهيونغ.jpg
‘مقهى. إنه مقهى!’
نقر. لقد طرحت السؤال بصوت عالٍ والتقطت صورة أخرى.
بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اقترب رجل لم أره من قبل على دراجة جبلية. كان يحمل مسدسين على خصره، وحقيبة ظهر، وبندقية معلقة على ظهره. لقد كانت أحدث صيحات الموضة في نهاية العالم.
لقد أردت دائمًا أن أدير مقهى.
لقد غادر وانحنى بشكل متكرر حتى أثناء ركوب دراجته.
بعد فترة طويلة، اشتعلت العاطفة في قلب العائد بشكل مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن عاداتها في شرب الخمر تثير المتاعب… ولكن في الآونة الأخيرة، ربما بدأت أفهم مشاعرها.”
—-
كانت هناك أنواع مختلفة من اليوتوبيا.
“أوبا. إذن، تقصد أنك تريد إدارة مقهى بجانب مخبأ النقابة؟”
– مرحبًا بعودتك. إنها بالفعل المرة 57؟
“نعم. مخبأ على طراز المقهى.”
اليوم الثالث: معتقدًا أنه قد يكون هناك هواية سرية تتمثل في تمزيق أجساد البشر، أعددت دمى على شكل إنسان ووضعتها في عمق النفق.
“ما هذا بحق الجحيم، أأنت مهووس(أوتاكو)؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر. في الصورة الروحية، إلى جانب “لا تأتي” و”اذهب بعيدًا”، ظهرت عدد لا يحصى من الكلمات الأخرى.
لم تفهم لي ها-يول فكرتي على الإطلاق، لكنني لم أشعر بخيبة أمل.
“واو، حقًا، شكرًا جزيلًا لك! هذا أمر لا يصدق!”
الرواد دائمًا يُحتقرون من قبل الجماهير الجاهلة.
منذ تلك الحادثة، أصبح أحد أركان عقلي مسكونًا بشكل دائم بالصوت الكامل لـ ASMR لغو يويي قائلة، “عائد مثير للشفقة♡ لا نهاية له دوهم بشعاع واحد منوم♡ مخبأ مثير للشفقة♡.”
المقهى الذي نويت إنشائه لم يكن له وجود في تاريخ العالم. لا يمكن أن ينشأ إلا من تصميمي، من البداية إلى النهاية.
“…أوبا، أنا فضولية حقًا. لماذا تصنع الزلابية العملاقة؟”
“إنه أمر غير سار. المقاهي عبارة عن متاجر. إمكانية الوصول هي كل شيء بالنسبة للمتجر. صحيح؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“همم.”
على الرغم من مرور وقت طويل منذ آخر مرة التقطت فيها صورة، واصل نفق إينوناكي تحديث عدد اجتماعاتنا.
“ما تريده هو الأمن الجسدي. بالإضافة إلى ذلك، الأمان الذي لا يمكن اختراقه أبدًا بالوسائل العقلية أو المنومة. كيف؟ كيف يمكن أن يتعايش المقهى والمخبأ؟”
توقف راكب الدراجة النارية على بعد حوالي 600 متر ونظر حوله.
“آه، ها-يول. أنت مقيدة جدًا بالتفكير التقليدي. وفي هذا العالم حيث تتفشى الشذوذات والفراغات، لا يمكننا التشبث بمثل هذه الأساليب التي عفا عليها الزمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع راكب الدراجة النارية. اقتربت منه وتحدثت معه بينما كنت أخفي وجودي.
“…سأخبرك بسر. في بعض الأحيان، تتصل بي نوه دو-هوا عندما تشرب الخمر لتتحدث عنكَ. لمدة ثلاث ساعات متواصلة.”
بعد فترة طويلة، اشتعلت العاطفة في قلب العائد بشكل مشرق.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير راكب الدراجة النارية داكنًا.
“إن عاداتها في شرب الخمر تثير المتاعب… ولكن في الآونة الأخيرة، ربما بدأت أفهم مشاعرها.”
“ما تريده هو الأمن الجسدي. بالإضافة إلى ذلك، الأمان الذي لا يمكن اختراقه أبدًا بالوسائل العقلية أو المنومة. كيف؟ كيف يمكن أن يتعايش المقهى والمخبأ؟”
“…؟”
“…أوبا، أنا فضولية حقًا. لماذا تصنع الزلابية العملاقة؟”
متجاهلًت الافتراء غير المعقول، قدمتُ الحل الخاص بي.
ذكرني بحلقة الديناصورات..
“يمكننا تحقيق اثنين مقابل واحد مع وجود شذوذ.”
لقد كان الأمر يستحق نظرات الازدراء من العديد من الناس لمواصلة التواصل مع نفق إينوناكي.
“شذوذ؟”
حاول سائق الدراجة النارية أن يقدم لي الرصاص وحصص الطوارئ كنوع من الشكر، لكنني رفضت بأدب. لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
رمشت لي ها-يول.
كنت بحاجة ماسة إلى حل.
“…كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يرضي أي من هذه المخابئ حسي الجمالي تمامًا.
هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اقترب رجل لم أره من قبل على دراجة جبلية. كان يحمل مسدسين على خصره، وحقيبة ظهر، وبندقية معلقة على ظهره. لقد كانت أحدث صيحات الموضة في نهاية العالم.
في ذلك اليوم، أخذت ها-يول وتوجهت إلى بوسان. بقيت آخر بقايا النفق البحري الياباني الكوري، نفق إينوناكي، في المياه قبالة بوسان.
لقد فهمت أخيرًا نوع المخبأ الذي أردته ولماذا كنت دائمًا غير راضٍ عن المخابئ التي جربتها.
نفق إينوناكي. كان هذا الشذوذ هو المفتاح الرئيسي لتحقيق مقهى ومخبأ يتمتعان بإمكانية الوصول والأمان.
“هاه…؟ أليس هذا هو المكان؟”
نقر. أولًا، التقطت صورة لمدخل النفق تحت البحر بالكاميرا الروحية.
لقد فهمت أخيرًا نوع المخبأ الذي أردته ولماذا كنت دائمًا غير راضٍ عن المخابئ التي جربتها.
– مرحبًا بعودتك. إنها بالفعل المرة 57؟
ثم ذات يوم في الدورة 196.
على الرغم من مرور وقت طويل منذ آخر مرة التقطت فيها صورة، واصل نفق إينوناكي تحديث عدد اجتماعاتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت لي ها-يول.
لم أفهم الآلية، لكن يبدو أن علاقة مستمرة كانت تُحافظ.
– من فضلك ارجع (帰ってください).
ألن يكون من الممكن التواصل كذلك؟
كنت بحاجة ماسة إلى حل.
“هل يمكنك فهم كلامي؟”
نفق إينوناكي. كان هذا الشذوذ هو المفتاح الرئيسي لتحقيق مقهى ومخبأ يتمتعان بإمكانية الوصول والأمان.
نقر. لقد طرحت السؤال بصوت عالٍ والتقطت صورة أخرى.
[الافتتاح الجديد قريبًا!]
– مرحبًا بعودتك. إنها بالفعل المرة 57؟
في تلك اللحظة، جاءني الإلهام.
لسوء الحظ، لم يكن هناك أي تغيير في الصورة الروحية.
حاول سائق الدراجة النارية أن يقدم لي الرصاص وحصص الطوارئ كنوع من الشكر، لكنني رفضت بأدب. لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
حاولت التواصل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، كنت قد تخليت عن الأمن تمامًا وبنيت مخبأً تحت نهر هان. كان بالقرب من المتجر حيث التقيت بالقديسة لأول مرة.
“إينوناكي. إذا فهمتني، اترك علامة مختلفة عند مدخل النفق. لدي اقتراح مثير للاهتمام بالنسبة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نفق إينوناكي شذوذًا ياباني المولد. كان لدى اليابانيين، مثل الكوريين، ثقافة التكريم.
نقر.
تكوين الصور التي تنشرها سيم آه-ريون يوميًا يتداخل بشكل مثير للريبة مع لقطات الشهادة التي تقوم بها دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا، مما يزيد من مصداقية شائعة “مقهي غانغنام” بين مستخدمي شبكة س.غ.
– مرحبًا بعودتك. إنها بالفعل المرة 57؟
ابتسمت.
“هم.”
(لقطة الشهادة. فقط قبعة ساحرة وفنجان قهوة على الطاولة، التقطت ونهر هان في الخلفية)
كان التواصل العادي فاشلًا.
في النهاية، استمرت أيام المعاناة من صدى جوقة أوركسترا برلين الفيلهارمونية.
بغض النظر عن مدى استخدام بعض الشذوذات للغة البشرية، فإنهم لم يفكروا مثل البشر.
في ذلك اليوم، شرعت في إيجاد طريقة للتواصل مع نفق إينوناكي.
لكن من أنا؟ عائد نجح في تربية الديناصورات في الفراغ عن طريق تهجين الخيول في الدورة 380.
– [سامتشون] الساحرة القاضية: ثمينة تذوق القهوة بنكهة أكثر مما كانت عليه قبل انهيار العالم. الخريف السحري.
“…أوبا، أنا فضولية حقًا. لماذا تصنع الزلابية العملاقة؟”
“…كيف؟”
“فقط انتظري وانظري. إنها عملية مصممة بدقة.”
“يمكننا تحقيق اثنين مقابل واحد مع وجود شذوذ.”
في ذلك اليوم، شرعت في إيجاد طريقة للتواصل مع نفق إينوناكي.
لمنع غزو الكائن الفضائي غو يوري تمامًا، كانت هناك حاجة إلى أمان مثالي.
اليوم الأول: نظرًا لأنه يبدو أنه يفضل بشكل غير طبيعي الرؤوس المقطوعة، وبالحكم على كيفية قتل الفتيات السحريات، فقد أعددت فطائر مليئة باللحوم مثلما فعل تشو قه ليانغ في الأراضي الجنوبية وقدمتها أمام النفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني بصراحة. بدون كذب. ما هو مبنى النقابة المثالي لديك؟”
(لا رد فعل.)
“ماذا جرى؟”
اليوم الثالث: معتقدًا أنه قد يكون هناك هواية سرية تتمثل في تمزيق أجساد البشر، أعددت دمى على شكل إنسان ووضعتها في عمق النفق.
حتى مثل هذه الخبيرة أظهرت صعوبة في تلبية طلباتي كمالك للمبنى.
(لقد وجدتهم ملقاة خارج المدخل في اليوم التالي. أكد الرد.)
“سمعت؟”
اليوم الخامس: اشتبهت في تفضيله للفتيات السحريات، فجمعت تماثيل صغيرة للفتيات السحريات من عصر ما قبل نهاية العالم وعرضتها في منتصف النفق.
في ذلك اليوم، أخذت ها-يول وتوجهت إلى بوسان. بقيت آخر بقايا النفق البحري الياباني الكوري، نفق إينوناكي، في المياه قبالة بوسان.
(مزقوا وطردوا من المدخل. نجح الاتصال.)
إذا كنت أعامل غو يوري ككيان غير موجود، آه! في رأسي! الصوت الوردي في رأسي! ي ل! ي ل! كن واحدًا معي، زعيم النقابة!
“رَيْ! إنه يستجيب! ها-يول! الشذوذات لها طرقها الخاصة للتواصل، ويمكن للبشر اكتشافها!”
“هاه…؟ أليس هذا هو المكان؟”
“… لا، يبدو غاضبًا فحسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
اليوم العاشر: منذ أن نجحت استراتيجية تماثيل الفتيات السحريات، أحضرت العديد من الملصقات لسلسلة الفتيات السحريات القديمة. تعاونت جمعية الفتيات السحريات بنشاط. لقد لصقت جدران النفق بالملصقات.
لم تفهم لي ها-يول فكرتي على الإطلاق، لكنني لم أشعر بخيبة أمل.
(عادت الكتابة على الجدران إلى الحياة ومزقت الملصقات بمجرد وضعها. وقد نجح التواصل في الوقت الفعلي. وحثتني القديسة على التوقف.)
الشوط القادم.
اليوم 17: بمساعدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، واصلت تجصيص النفق بملصقات تصور السجناء المحكوم عليهم بالإعدام. بالإضافة إلى ذلك، سجلت أوستات لأنمي الفتيات السحريات وشغلته عبر أجهزة الراديو عند مدخل النفق ونقطة المنتصف ومخرجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
(تلوّت الكتابة على الجدران في جميع أنحاء النفق. وكانت نوه دو-هوا مستاءة.)
[الافتتاح الجديد قريبًا!]
اليوم 25: إلى جانب الجهود السابقة، طلبت المساعدة من زعيمة نقابة بيكوا تشيون يو-هوا وأطلقت سراح المئة شبح في النفق.
بمعنى آخر، المكان الذي كان يبحث عنه راكب الدراجة النارية كان على الأرجح مخبأ نقابتي. كمالك، كان علي أن أستفسر عن نواياه.
(أكد حدوث فيضانات في جميع أنحاء النفق تحت البحر. ولم تتلوى الكتابة على الجدران فحسب، بل تحركت أيضًا بشدة كما لو كانت تصرخ. وكانت تشيون يواهوا مستاءة.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني بصراحة. بدون كذب. ما هو مبنى النقابة المثالي لديك؟”
اليوم 30: وأخيرًا لوحظ تغير في النقوش الموجودة على الجدار الحجري عند مدخل النفق.
– مرحبًا بعودتك. إنها بالفعل المرة 57؟
– لا تأتي (来るな).
(كانت مانيو نيكو وشبح النصل مستائتين.)
– اذهب بعيدًا (帰れ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن عاداتها في شرب الخمر تثير المتاعب… ولكن في الآونة الأخيرة، ربما بدأت أفهم مشاعرها.”
لقد سعدت بهذا التقدم الكبير.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بالطبع، كان من الصعب القول إن الشذوذ يفهم المعنى الدلالي للغة، ولكن يبدو أنه يتذكر ردود أفعال الإنسان تجاه كلمات معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اقترب رجل لم أره من قبل على دراجة جبلية. كان يحمل مسدسين على خصره، وحقيبة ظهر، وبندقية معلقة على ظهره. لقد كانت أحدث صيحات الموضة في نهاية العالم.
الأصوات الأكثر شيوعًا وتكرارًا التي تُسمع في الفراغ هي “ساعدني!” و”أنقذني!” لنفس السبب. لقد تعلم أن هذه الكلمات كانت فعالة في جذب البشر.
ومن هنا تدور قصة اليوم حول حلقة عن بيتي الجميل.
نقر. في الصورة الروحية، إلى جانب “لا تأتي” و”اذهب بعيدًا”، ظهرت عدد لا يحصى من الكلمات الأخرى.
وبطبيعة الحال، كانت شفتيها مغلقتان بإحكام. لقد تحدثت من خلال دمية الخادمة التي ترافقها دائمًا.
“رجل سيء” و”تلوث ضوضائي” و”لماذا” و”مت” و”إزعاج” و”غير مفهوم” و”تبًا” و”توقف” و”مزعج” و”كراهية” وغيرها.
“لكن يمكنني تحضير بعض القهوة. إنها صدفة أننا التقينا، فماذا عن كوب؟”
يا له من اكتشاف مبهر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لي ها-يول، ابنة الخائن سيئ السمعة (عمدة بوسان السابق)، تتمتع بموهبة سحب خيوط الدمى من تحت أظافرها.
لقد كان الأمر يستحق نظرات الازدراء من العديد من الناس لمواصلة التواصل مع نفق إينوناكي.
“…سأخبرك بسر. في بعض الأحيان، تتصل بي نوه دو-هوا عندما تشرب الخمر لتتحدث عنكَ. لمدة ثلاث ساعات متواصلة.”
ألا يمكننا تطوير طريقة الاتصال هذه بشكل أكبر؟
“أوبا. إذن، تقصد أنك تريد إدارة مقهى بجانب مخبأ النقابة؟”
كان نفق إينوناكي شذوذًا ياباني المولد. كان لدى اليابانيين، مثل الكوريين، ثقافة التكريم.
“…؟”
في شرق آسيا، كان من الفضيلة أن نتذكر الشخصية من أجل الاحترام (禮) حتى في الصداقات الشخصية.
عندما انزلقت دراجته فوق الطريق الإسفلتي المليء بالندوب، أدركت أن لقاء اليوم غير المتوقع كان ممتعًا للغاية.
اليوم 60: زادت عدد الملصقات على جدران النفق بمقدار خمسة عشر مرة، وُمدد تشغيل أغنية الأنمي إلى 24 ساعة.
مخبأ. قاعدتي السرية الشخصية.
وأعربت جمعية الفتيات السحريات عن ترددها، قائلة إنه لم يعد لديها المزيد من الملصقات لتصديرها، لكنني لم أقلل من إمكانيات اليابان. منذ استنفاد الفضة من منجم إيوامي، كان منتج التصدير الرئيسي لليابان هو ثقافة الأوتاكو.
(كانت مانيو نيكو وشبح النصل مستائتين.)
باستخدام ليس فقط السجناء المحكوم عليهم بالإعدام، بل أيضًا السجناء العاديين، غلفت النفق. ومهما حاول إينوناكي تمزيق الملصقات، فقد كانت محاولاته بلا جدوى. لصق البشر الملصقات بشكل أسرع.
كان هناك سؤال طويل الأمد ابتليت به منذ زمن طويل.
أصبح النفق تحت البحر الذي يربط كوريا واليابان سوقًا هزليًا من حيث التصميم الداخلي.
“يمكننا تحقيق اثنين مقابل واحد مع وجود شذوذ.”
(لقد زارتني لي ها-يول، ونوه دو-هوا، والقديسة، وتشيون يو-هوا معًا، وطلبوا مني وقف العملية.)
– العجوز غوريو: لا أستطيع أن أعمل بدون الكافيين الصباحي.
اليوم 70: دمرت أجهزة الراديو التي تشغل أغاني الأنمي الموجودة في جميع أنحاء النفق. طلبت التعاون من جمعية الفتيات السحريات مرة أخرى وأقمت حفل الفتيات السحريات في منتصف النفق. تردد صدى الموسيقى الحية بشكل رائع تحت الماء، وهو مستوى أعلى من جودة الصوت المسجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – العجوز غوريو: قهوة الصباح.jpeg
(كانت مانيو نيكو وشبح النصل مستائتين.)
وبطبيعة الحال، كانت شفتيها مغلقتان بإحكام. لقد تحدثت من خلال دمية الخادمة التي ترافقها دائمًا.
اليوم 77:
“نعم. مخبأ على طراز المقهى.”
تغيرت النقوش عند المدخل.
لقد نشرا عنها بشكل تنافسي في المنتديات.
– من فضلك لا تأتي (来ないでください).
يا له من اكتشاف مبهر!
– من فضلك ارجع (帰ってください).
– من فضلك لا تأتي (来ないでください).
– سأفعل أي شيء (何でもするから).
“إنه أمر غير سار. المقاهي عبارة عن متاجر. إمكانية الوصول هي كل شيء بالنسبة للمتجر. صحيح؟”
– من فضلك (お願いします).
حاول سائق الدراجة النارية أن يقدم لي الرصاص وحصص الطوارئ كنوع من الشكر، لكنني رفضت بأدب. لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
ارتجفتُ من الإثارة.
– من فضلك لا تأتي (来ないでください).
وأخيرًا، حتى الشذوذ قد نقش مفهوم الاحترام. لقد تأكدت الآن من أن هذا كان رفيقًا جديرًا بالتفاعل الجاد.
لم أفهم الآلية، لكن يبدو أن علاقة مستمرة كانت تُحافظ.
“ها-يول، لقد انتظرتِ طويلًا. لقد نجحت أخيرًا في إقناع نفق إينوناكي. الآن، يمكننا إنشاء مخبأ يتمتع بأمان تام.”
بمعنى آخر، المكان الذي كان يبحث عنه راكب الدراجة النارية كان على الأرجح مخبأ نقابتي. كمالك، كان علي أن أستفسر عن نواياه.
“عذرًا، هل يمكن الانتظار حتى الغد؟ لدي موعد عشاء مع نوه دو-هوا أوني الليلة. الشرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع راكب الدراجة النارية. اقتربت منه وتحدثت معه بينما كنت أخفي وجودي.
“بالطبع. امضيا وقتًا طيبًا!”
لم أفهم الآلية، لكن يبدو أن علاقة مستمرة كانت تُحافظ.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت النقوش عند المدخل.
الشوط القادم.
باستخدام ليس فقط السجناء المحكوم عليهم بالإعدام، بل أيضًا السجناء العاديين، غلفت النفق. ومهما حاول إينوناكي تمزيق الملصقات، فقد كانت محاولاته بلا جدوى. لصق البشر الملصقات بشكل أسرع.
عُلقت لافتة أنيقة عند مدخل نفق إينوناكي، لتحل محل الكتابة على الجدران الفوضوية.
وأعربت جمعية الفتيات السحريات عن ترددها، قائلة إنه لم يعد لديها المزيد من الملصقات لتصديرها، لكنني لم أقلل من إمكانيات اليابان. منذ استنفاد الفضة من منجم إيوامي، كان منتج التصدير الرئيسي لليابان هو ثقافة الأوتاكو.
[مخبأ المقهى]
“…سأخبرك بسر. في بعض الأحيان، تتصل بي نوه دو-هوا عندما تشرب الخمر لتتحدث عنكَ. لمدة ثلاث ساعات متواصلة.”
[الافتتاح الجديد قريبًا!]
“هم.”
—-
– من فضلك لا تأتي (来ないでください).
ذكرني بحلقة الديناصورات..
– من فضلك ارجع (帰ってください).
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
في تلك اللحظة، جاءني الإلهام.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لسوء الحظ، لم يكن هناك أي تغيير في الصورة الروحية.
حاول سائق الدراجة النارية أن يقدم لي الرصاص وحصص الطوارئ كنوع من الشكر، لكنني رفضت بأدب. لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
