54
بعيداً، في أعماق المدينة. كان كبار الشيوخ الثلاثة، السادة الثلاثة الذين أُرسلوا لتحديد فرادة الطفرة الجينية، لا يزالون في حالة صدمة. لم يكن من المعتاد أن يروا طفلاً يفعل ما فعله ليجون للتو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يجب أن نخبر البطاركة.”
كانوا الوحيدين المسموح لهم بفحص الأطفال بحواسهم الإلهية، وذلك لأنهم كانوا موضع ثقة البطاركة. كما أن السادة لديهم تحكم كامل في قدراتهم مقارنة بالآخرين، لذا كانوا الخيار الأفضل من أجل السلامة. كان يجب توخي الحذر من أجل سلامة الأطفال، حيث يمكن أن تتأثر موهبة الأطفال أو تُشل من خلال الحواس الإلهية للكائنات الأكثر قوة. كان يجب ضمان عناية إضافية في هذه الحالة الفريدة بشكل خاص.
“إذن هذا يجب أن يكون غاستر (قوة البرق)، لديه فراء أزرق، ميل للبرق وكانت هناك عاصفة رعدية في يوم ولادته،” قال غوتو.
حذر السادة الثلاثة الشيوخ الذين قاموا بدورهم بتحذير القابلات. فبينما أحكم الشيوخ إغلاق المحيط، ركز السادة حواسهم على مجريات الولادة. راقبوا كل حركة واستعدوا للتحرك عند الحاجة.
ركز ميهيلا وغوتو على مولودهما الأول.
لم يكن عليهم التحرك فقط بسبب تهديد صاعقة البرق. لو فشل الشيوخ في إيقافها، لكانوا قد صنعوا حاجزاً لإيقافها. كان الحاجز موجوداً بالفعل بنصف قوته ويمكن إكماله بمجرد التفكير. لحسن الحظ لم يحتاجوا إلى استخدام قوتهم السيادية وإلا قد يجذب ذلك انتباهاً أكثر من اللازم للحدث.
بعد ذلك بقليل، شعروا فجأة بنظرة مثبتة عليهم. تجمدوا وتلاشت بيئتهم المحيطة، لم يستطيعوا رؤية سوى زوج من العيون تتألق بألوان متعددة. لم يتمكنوا من الشعور بأي شيء في محيطهم باستثناء العيون المتوهجة. كان الأمر كما لو أن العين كانت الشيء الوحيد الموجود بخلاف إحساسهم بأنفسهم. استمر ذلك لثانية واحدة لكنها بدت وكأنها أبدية. كانت أعصابهم مشدودة بحلول الوقت الذي انتهى فيه الأمر.
واصلوا مراقبة الأطفال، خاصة الطفرة الجينية. كان الطفل المطفر آسراً للأنظار، كانت عيناه كالجواهر. استطاعوا رؤية عينيه تلمعان بمجرد ولادته، وهي علامة على أن الطفل كان يستخدم عينيه بنشاط. كانوا مصدومين. حقيقة أن الطفل قد فعّل عينيه كانت صادمة بما فيه الكفاية بالنسبة لهم لأن العينين تختلفان عن أجزاء الجسم الأخرى مثل الذراعين. يمكن للأطفال تحريك أطرافهم ولكنهم لن يتمكنوا من تحريكها بشكل جيد. ناهيك عن تفعيل قدرات أعينهم، وهي عملية معقدة للغاية تتطلب قدراً عالياً من التحكم والتركيز.
لم يكن عليهم التحرك فقط بسبب تهديد صاعقة البرق. لو فشل الشيوخ في إيقافها، لكانوا قد صنعوا حاجزاً لإيقافها. كان الحاجز موجوداً بالفعل بنصف قوته ويمكن إكماله بمجرد التفكير. لحسن الحظ لم يحتاجوا إلى استخدام قوتهم السيادية وإلا قد يجذب ذلك انتباهاً أكثر من اللازم للحدث.
عيون قرود الحكمة القتالية هي حاملة قدرتهم الإلهية. يمكنهم فقط فهم استخدامها بعد فترات طويلة من التدريب والتأمل. وحتى ذلك الحين يبدأ الأمر بفتح قدرة سلبية، وهي حدة البصر العالية، ولا شيء غير ذلك. بغض النظر عن كل ذلك. لنقل إن الطفل كان محظوظاً في تفعيل القدرة. من أين حصل على الطاقة لاستخدامها؟
كان من المذهل حقاً رؤية طفل قادر على استخدام قدرة نشطة بمجرد ولادته، عملياً بعد 5 ثوانٍ من الولادة. لا يمكن تفسير ذلك بنسب ملكي.
يتأثر لون فراء قرود الحكمة القتالية بنسبهم أو مفهومهم. إنه تعبير عن نسبهم عند الولادة وقد يتغير عندما يكتسبون جسداً من القانون بسبب مفاهيمهم.
لم تزدد صدمتهم إلا عندما قاموا بحساب الوقت وشاهدوا القدرة تستمر في النشاط لدقائق حتى قاربت الساعة.
ضحكا وتعانقا بينما كان ليجون الثاني يراقبهما. ثم التفتا لمشاهدة أطفالهما. كان أحدهم أحمر وأنثى، والآخر أزرق وذكر، والأخير ذهبي وذكر. كان الاثنان الأولان طبيعيين تماماً، لكن الأخير كان مختلفاً. كانت عيناه تحتوي على عدة ألوان وهو أمر غير مسبوق.
“هذا أمر لا يُصدق،” قال أحدهم. أومأ الاثنان الآخران موافقين. لم ينتهِ المتحدث بعد، كان لديه الكثير مما يريد قوله لكنه لم يعرف كيف يعبر عنه. لم يستطع سوى أن يقول “إذا كان قوياً بهذا الشكل بالفعل، فكم سيكون مذهلاً عندما يصبح عملاقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. القوة هي القوة. عيننا تساعد فقط في إصدار حكم أفضل.” قال الثالث.
“مهما بلغت قوته كعملاق، لا يمكن أن يكون قوياً بما يكفي لمحاربة السادة،” قال آخر.
بعيداً، في أعماق المدينة. كان كبار الشيوخ الثلاثة، السادة الثلاثة الذين أُرسلوا لتحديد فرادة الطفرة الجينية، لا يزالون في حالة صدمة. لم يكن من المعتاد أن يروا طفلاً يفعل ما فعله ليجون للتو.
“صحيح. القوة هي القوة. عيننا تساعد فقط في إصدار حكم أفضل.” قال الثالث.
لم تزدد صدمتهم إلا عندما قاموا بحساب الوقت وشاهدوا القدرة تستمر في النشاط لدقائق حتى قاربت الساعة.
اتفقوا على أن قدرة العين هي مجرد إكسسوار، فقط مع القوة العظيمة يمكن استخدامها بشكل كامل. كان الأمر صادماً لكنه لم يجعلهم يشعرون بالتهديد بعد، فقد كانوا على وشك تحقيق الخلود بعد كل شيء. ربما سيظلون سادة بحلول الوقت الذي يصبح فيه الطفل المطفر سيداً أيضاً أو ربما لا. يمكن أن يحدث أي شيء لهم وكذلك يمكن أن يحدث أي شيء للطفل المطفر. فقط الوقت يمكنه تحويل الإمكانات إلى قوة. قد لا يكون لديهم إمكانات ولكن لديهم قوة هائلة. صمتوا وواصلوا مراقبة الطفل المطفر.
“ما نوع القدرة التي تمتلكها عيناه؟”
بعد ذلك بقليل، شعروا فجأة بنظرة مثبتة عليهم. تجمدوا وتلاشت بيئتهم المحيطة، لم يستطيعوا رؤية سوى زوج من العيون تتألق بألوان متعددة. لم يتمكنوا من الشعور بأي شيء في محيطهم باستثناء العيون المتوهجة. كان الأمر كما لو أن العين كانت الشيء الوحيد الموجود بخلاف إحساسهم بأنفسهم. استمر ذلك لثانية واحدة لكنها بدت وكأنها أبدية. كانت أعصابهم مشدودة بحلول الوقت الذي انتهى فيه الأمر.
“هذا أمر لا يُصدق،” قال أحدهم. أومأ الاثنان الآخران موافقين. لم ينتهِ المتحدث بعد، كان لديه الكثير مما يريد قوله لكنه لم يعرف كيف يعبر عنه. لم يستطع سوى أن يقول “إذا كان قوياً بهذا الشكل بالفعل، فكم سيكون مذهلاً عندما يصبح عملاقاً؟”
“ما كان ذلك؟” قال أحدهم بارتجاف.
بعد ذلك بقليل، شعروا فجأة بنظرة مثبتة عليهم. تجمدوا وتلاشت بيئتهم المحيطة، لم يستطيعوا رؤية سوى زوج من العيون تتألق بألوان متعددة. لم يتمكنوا من الشعور بأي شيء في محيطهم باستثناء العيون المتوهجة. كان الأمر كما لو أن العين كانت الشيء الوحيد الموجود بخلاف إحساسهم بأنفسهم. استمر ذلك لثانية واحدة لكنها بدت وكأنها أبدية. كانت أعصابهم مشدودة بحلول الوقت الذي انتهى فيه الأمر.
“هل كان هو؟” سأل آخر بعدم يقين.
ضحكا وتعانقا بينما كان ليجون الثاني يراقبهما. ثم التفتا لمشاهدة أطفالهما. كان أحدهم أحمر وأنثى، والآخر أزرق وذكر، والأخير ذهبي وذكر. كان الاثنان الأولان طبيعيين تماماً، لكن الأخير كان مختلفاً. كانت عيناه تحتوي على عدة ألوان وهو أمر غير مسبوق.
“أعتقد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأسماء التي يجب أن نطلقها عليهم؟” سأل غوتو.
“نعم، إنه هو.”
“لا توجد أي مشكلة على الإطلاق؟” سأل غوتو مرة أخرى، كان متشككاً، “هل تعتقد أنني لا أستطيع تحمل الأخبار السيئة؟” فكر. كان متشككاً لأن الأطفال استغرقوا وقتاً طويلاً في الرحم، كان مستعداً لأي شذوذ، وكان سيحبهم جميعاً على حد سواء.
“شعرت وكأن البطاركة كانوا ينظرون إلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون قرود الحكمة القتالية هي حاملة قدرتهم الإلهية. يمكنهم فقط فهم استخدامها بعد فترات طويلة من التدريب والتأمل. وحتى ذلك الحين يبدأ الأمر بفتح قدرة سلبية، وهي حدة البصر العالية، ولا شيء غير ذلك. بغض النظر عن كل ذلك. لنقل إن الطفل كان محظوظاً في تفعيل القدرة. من أين حصل على الطاقة لاستخدامها؟
“ما نوع القدرة التي تمتلكها عيناه؟”
لم يكن عليهم التحرك فقط بسبب تهديد صاعقة البرق. لو فشل الشيوخ في إيقافها، لكانوا قد صنعوا حاجزاً لإيقافها. كان الحاجز موجوداً بالفعل بنصف قوته ويمكن إكماله بمجرد التفكير. لحسن الحظ لم يحتاجوا إلى استخدام قوتهم السيادية وإلا قد يجذب ذلك انتباهاً أكثر من اللازم للحدث.
“لقد نظر إلينا”
بعيداً، في أعماق المدينة. كان كبار الشيوخ الثلاثة، السادة الثلاثة الذين أُرسلوا لتحديد فرادة الطفرة الجينية، لا يزالون في حالة صدمة. لم يكن من المعتاد أن يروا طفلاً يفعل ما فعله ليجون للتو.
“رآنا عبر كيلومترات من العوائق”
اتفقوا على أن قدرة العين هي مجرد إكسسوار، فقط مع القوة العظيمة يمكن استخدامها بشكل كامل. كان الأمر صادماً لكنه لم يجعلهم يشعرون بالتهديد بعد، فقد كانوا على وشك تحقيق الخلود بعد كل شيء. ربما سيظلون سادة بحلول الوقت الذي يصبح فيه الطفل المطفر سيداً أيضاً أو ربما لا. يمكن أن يحدث أي شيء لهم وكذلك يمكن أن يحدث أي شيء للطفل المطفر. فقط الوقت يمكنه تحويل الإمكانات إلى قوة. قد لا يكون لديهم إمكانات ولكن لديهم قوة هائلة. صمتوا وواصلوا مراقبة الطفل المطفر.
“هذا فقط، هذا أمر لا يُصدق.” تلعثم أحدهم على الرغم من أنهم كانوا يستخدمون حواسهم الإلهية للتواصل. كان التواصل بينهم مشوشاً وكانت عقولهم في حالة من الفوضى. كان هناك شيء واحد فقط يمكنهم جميعاً الاتفاق عليه والتمسك به.
“هذا فقط، هذا أمر لا يُصدق.” تلعثم أحدهم على الرغم من أنهم كانوا يستخدمون حواسهم الإلهية للتواصل. كان التواصل بينهم مشوشاً وكانت عقولهم في حالة من الفوضى. كان هناك شيء واحد فقط يمكنهم جميعاً الاتفاق عليه والتمسك به.
“يجب أن نخبر البطاركة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يجب أن نخبر البطاركة.”
نقلوا سلسلة الأحداث بسرعة إلى البطاركة. تداولوا فيما يجب فعله مع الطفرة الجينية لكنهم لم يتخذوا قراراً. أرادوا أن ينمو الطفل المطفر من أجل قوته ونسبه لكنهم لم يعرفوا كيف يتعاملون مع الأمر.
“مهما بلغت قوته كعملاق، لا يمكن أن يكون قوياً بما يكفي لمحاربة السادة،” قال آخر.
هناك ثلاثة نهج محتملة لها مزاياها وعيوبها. يمكنهم السماح للطفل المطفر بالنمو بشكل طبيعي مثل أي نسل مباشر آخر. هذا لن يجذب الكثير من الانتباه إلى الصبي لكنه سيجعل الأمن متراخياً. لن يتمكنوا من مراقبة الصبي عن كثب وحمايته من الخطر بشكل جيد. على عكس ذلك، يمكن جلب الطفل إلى ساحة المعركة القديمة ليتم تدريبه بشكل خاص. سيجذب ذلك الانتباه لكنهم سيكونون قادرين على حمايته بشكل جيد.
“لقد نظر إلينا”
لا يزالون غير قادرين على اتخاذ قرار في الوقت الحالي لذلك أمروا السادة بمواصلة المراقبة. قد يطرأ شيء يجعلهم يقررون بالإجماع. بينما كان بطاركة الأصل يناقشون، دخل غوتو المنزل لرؤية زوجته وأطفاله. سأل القابلة على طول الطريق، “هل كل شيء على ما يرام؟”
بعد ذلك بقليل، شعروا فجأة بنظرة مثبتة عليهم. تجمدوا وتلاشت بيئتهم المحيطة، لم يستطيعوا رؤية سوى زوج من العيون تتألق بألوان متعددة. لم يتمكنوا من الشعور بأي شيء في محيطهم باستثناء العيون المتوهجة. كان الأمر كما لو أن العين كانت الشيء الوحيد الموجود بخلاف إحساسهم بأنفسهم. استمر ذلك لثانية واحدة لكنها بدت وكأنها أبدية. كانت أعصابهم مشدودة بحلول الوقت الذي انتهى فيه الأمر.
“نعم كل شيء على ما يرام،” أجابت.
بالنسبة لليجون الثاني، بدا الأمر وكأنهما يتفحصانه. رأى عيني غوتو المحمرتين واعتقد أن قرد الحكمة القتالية كان يحاول تخويفه. ضحك وأصدر أصواتاً طفولية مضحكة كادت أن تجعل ميهيلا وغوتو يذرفان الدموع. أرادت ميهيلا أن تحمل أطفالها لكنها لم تستطع الآن لأنها أُخبرت أن الأطفال لديهم بنية خاصة تحتاج إلى فحص دقيق. وجدت الأمر برمته سخيفاً وغريباً، لكنها لم تكن في عائلتها، ولم يكن بوسعها سوى الطاعة.
“لا توجد أي مشكلة على الإطلاق؟” سأل غوتو مرة أخرى، كان متشككاً، “هل تعتقد أنني لا أستطيع تحمل الأخبار السيئة؟” فكر. كان متشككاً لأن الأطفال استغرقوا وقتاً طويلاً في الرحم، كان مستعداً لأي شذوذ، وكان سيحبهم جميعاً على حد سواء.
يتأثر لون فراء قرود الحكمة القتالية بنسبهم أو مفهومهم. إنه تعبير عن نسبهم عند الولادة وقد يتغير عندما يكتسبون جسداً من القانون بسبب مفاهيمهم.
“أطفالك جميعهم مثاليون بلا نقص. لقد فحصتهم بنفسي،” طمأنته، مما أراحه. دخل غرفة نومهما ليجد زوجته تراقب أطفالهما بالفعل. أسرع إليها “هل أنت بخير يا عزيزتي؟” سأل.
ضحكا وتعانقا بينما كان ليجون الثاني يراقبهما. ثم التفتا لمشاهدة أطفالهما. كان أحدهم أحمر وأنثى، والآخر أزرق وذكر، والأخير ذهبي وذكر. كان الاثنان الأولان طبيعيين تماماً، لكن الأخير كان مختلفاً. كانت عيناه تحتوي على عدة ألوان وهو أمر غير مسبوق.
“أنا بخير. كان الأمر صعباً لكنني تجاوزته. لم تكن الولادة طويلة حتى.” أجابت ميهيكا.
لم تزدد صدمتهم إلا عندما قاموا بحساب الوقت وشاهدوا القدرة تستمر في النشاط لدقائق حتى قاربت الساعة.
“هل أنت متأكدة؟” سأل مرة أخرى. على الرغم من أنها كانت قد انتعشت وبدت بخير، أراد أن يتأكد.
ضحكا وتعانقا بينما كان ليجون الثاني يراقبهما. ثم التفتا لمشاهدة أطفالهما. كان أحدهم أحمر وأنثى، والآخر أزرق وذكر، والأخير ذهبي وذكر. كان الاثنان الأولان طبيعيين تماماً، لكن الأخير كان مختلفاً. كانت عيناه تحتوي على عدة ألوان وهو أمر غير مسبوق.
“أنت تقلق كثيراً،” ابتسمت وقالت.
“أنا بخير. كان الأمر صعباً لكنني تجاوزته. لم تكن الولادة طويلة حتى.” أجابت ميهيكا.
“يجب علي ذلك. أنت والأبطال الثلاثة كل ما لدي، وأنت لا تقلقين على الإطلاق. يجب أن يقوم شخص ما بذلك.” ابتسم لها.
بعد ذلك بوقت قصير، تلقوا رسالة من كبار الشيوخ بأنه يمكنهم المضي قدماً في أنشطتهم.
ضحكا وتعانقا بينما كان ليجون الثاني يراقبهما. ثم التفتا لمشاهدة أطفالهما. كان أحدهم أحمر وأنثى، والآخر أزرق وذكر، والأخير ذهبي وذكر. كان الاثنان الأولان طبيعيين تماماً، لكن الأخير كان مختلفاً. كانت عيناه تحتوي على عدة ألوان وهو أمر غير مسبوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. القوة هي القوة. عيننا تساعد فقط في إصدار حكم أفضل.” قال الثالث.
يتأثر لون فراء قرود الحكمة القتالية بنسبهم أو مفهومهم. إنه تعبير عن نسبهم عند الولادة وقد يتغير عندما يكتسبون جسداً من القانون بسبب مفاهيمهم.
بالنسبة لليجون الثاني، بدا الأمر وكأنهما يتفحصانه. رأى عيني غوتو المحمرتين واعتقد أن قرد الحكمة القتالية كان يحاول تخويفه. ضحك وأصدر أصواتاً طفولية مضحكة كادت أن تجعل ميهيلا وغوتو يذرفان الدموع. أرادت ميهيلا أن تحمل أطفالها لكنها لم تستطع الآن لأنها أُخبرت أن الأطفال لديهم بنية خاصة تحتاج إلى فحص دقيق. وجدت الأمر برمته سخيفاً وغريباً، لكنها لم تكن في عائلتها، ولم يكن بوسعها سوى الطاعة.
كان للنسب الملكي لغاستوريكس العديد من آلهة الأصل مما يعني وجود اختلافات مختلفة لنسب أصلهم، لذا ليس من الغريب أن يكون للأطفال ألوان فراء مختلفة عند الولادة. هذا يعني فقط تعبيرات مختلفة عن النسب. لكن عيونهم دائماً بنفس لون فرائهم. كان من النادر رؤية طفل بفرو مختلف اللون عن عينيه.
كان من المذهل حقاً رؤية طفل قادر على استخدام قدرة نشطة بمجرد ولادته، عملياً بعد 5 ثوانٍ من الولادة. لا يمكن تفسير ذلك بنسب ملكي.
ركز ميهيلا وغوتو على مولودهما الأول.
“هل كان هو؟” سأل آخر بعدم يقين.
بالنسبة لليجون الثاني، بدا الأمر وكأنهما يتفحصانه. رأى عيني غوتو المحمرتين واعتقد أن قرد الحكمة القتالية كان يحاول تخويفه. ضحك وأصدر أصواتاً طفولية مضحكة كادت أن تجعل ميهيلا وغوتو يذرفان الدموع. أرادت ميهيلا أن تحمل أطفالها لكنها لم تستطع الآن لأنها أُخبرت أن الأطفال لديهم بنية خاصة تحتاج إلى فحص دقيق. وجدت الأمر برمته سخيفاً وغريباً، لكنها لم تكن في عائلتها، ولم يكن بوسعها سوى الطاعة.
“نعم، إنه هو.”
بعد ذلك بوقت قصير، تلقوا رسالة من كبار الشيوخ بأنه يمكنهم المضي قدماً في أنشطتهم.
كان من المذهل حقاً رؤية طفل قادر على استخدام قدرة نشطة بمجرد ولادته، عملياً بعد 5 ثوانٍ من الولادة. لا يمكن تفسير ذلك بنسب ملكي.
حملت ميهيلا ليجون الثاني بينما حمل غوتو الطفلين الآخرين.
لم يكن عليهم التحرك فقط بسبب تهديد صاعقة البرق. لو فشل الشيوخ في إيقافها، لكانوا قد صنعوا حاجزاً لإيقافها. كان الحاجز موجوداً بالفعل بنصف قوته ويمكن إكماله بمجرد التفكير. لحسن الحظ لم يحتاجوا إلى استخدام قوتهم السيادية وإلا قد يجذب ذلك انتباهاً أكثر من اللازم للحدث.
“ما الأسماء التي يجب أن نطلقها عليهم؟” سأل غوتو.
بعد ذلك بقليل، شعروا فجأة بنظرة مثبتة عليهم. تجمدوا وتلاشت بيئتهم المحيطة، لم يستطيعوا رؤية سوى زوج من العيون تتألق بألوان متعددة. لم يتمكنوا من الشعور بأي شيء في محيطهم باستثناء العيون المتوهجة. كان الأمر كما لو أن العين كانت الشيء الوحيد الموجود بخلاف إحساسهم بأنفسهم. استمر ذلك لثانية واحدة لكنها بدت وكأنها أبدية. كانت أعصابهم مشدودة بحلول الوقت الذي انتهى فيه الأمر.
“هذا يجب أن يكون سوفريك (الحجر/الجوهرة الذهبية) بسبب فرائه اللامع. يمكننا تسمية الفتاة الوحيدة ليتوري (النار من نجم) بسبب فرائها الأحمر وميلها للنار.” قالت ميهيلا بعد بعض التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك.”
“إذن هذا يجب أن يكون غاستر (قوة البرق)، لديه فراء أزرق، ميل للبرق وكانت هناك عاصفة رعدية في يوم ولادته،” قال غوتو.
ركز ميهيلا وغوتو على مولودهما الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للنسب الملكي لغاستوريكس العديد من آلهة الأصل مما يعني وجود اختلافات مختلفة لنسب أصلهم، لذا ليس من الغريب أن يكون للأطفال ألوان فراء مختلفة عند الولادة. هذا يعني فقط تعبيرات مختلفة عن النسب. لكن عيونهم دائماً بنفس لون فرائهم. كان من النادر رؤية طفل بفرو مختلف اللون عن عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات