المجلد السابع
نظرًا لأن السيناتور أميدالا كانت لا تزال في خطر، أمر مجلس الجيداي أوبي وان بتعقب صائد الجوائز المراوغ بينما رافق أناكين بادمي إلى نابو. ولمنع أي شخص من معرفة مكان بادمي من معرفة مكان بادمي تنكرت هي وأناكين في زي لاجئين وغادرا مع R2-D2 على متن سفينة ستارفايتر إلى نظام نابو. ظل أناكين قلقاً للغاية على سلامة بادمي، لكنه كان أيضاً في السر
في حيرة من أمره، أمال C-3PO رأسه قليلاً. “أوه، أم …” ثم خطر بباله. “الصانع!
لم يكن يتوقع إمكانية ذهابها معه إلى تاتوين. يمكنني
سعيدًا بأن مهمته – أول مهمة رسمية له بدون معلمه – ستسمح له بقضاء المزيد من الوقت مع الشابة التي عشقها منذ الطفولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل من الممكن أن تكون لديها مشاعر تجاهه أيضاً؟ لم يستطع التوقف عن التساؤل.
وسرعان ما وصلا إلى متجر واتو، حيث وجدا تويداريان العجوز جالسًا في الخارج.
داخل سفينة نابو المتجهة إلى نابو المتجهة إلى نابو احتفظا بأنفسهما بين المهاجرين في عنبر القيادة. أخذ أناكين غفوة أثناء الرحلة الطويلة، ولكن زاره كابوس آخر. تمتم في نومه: “لا، لا، أمي، لا …”، ثم استيقظ من نومه وهو يتمتم: “لا، لا، أمي، لا …”، ثم استيقظ من نومه. حامت بادمي بالقرب منه وهي تنظر إليه. رد عليها بنظرة مشوشة إلى حد ما وقال: “ماذا؟”
هل من الممكن أن تكون لديها مشاعر تجاهه أيضاً؟ لم يستطع التوقف عن التساؤل.
“يبدو أنك كنت تحلم بكابوس.”
نظرًا لأن السيناتور أميدالا كانت لا تزال في خطر، أمر مجلس الجيداي أوبي وان بتعقب صائد الجوائز المراوغ بينما رافق أناكين بادمي إلى نابو. ولمنع أي شخص من معرفة مكان بادمي من معرفة مكان بادمي تنكرت هي وأناكين في زي لاجئين وغادرا مع R2-D2 على متن سفينة ستارفايتر إلى نظام نابو. ظل أناكين قلقاً للغاية على سلامة بادمي، لكنه كان أيضاً في السر
لم يعلق أناكين. ولكن في وقت لاحق، بينما كانا يتشاركان وجبة من الهريسة والخبز، أصرت بادمي. “لقد كنت تحلم بأمك في وقت سابق، أليس كذلك؟
قالت بادمي: “سأذهب معك”.
“نعم”، اعترف أناكين. “لقد غادرت تاتوين منذ فترة طويلة، وذاكرتي عنها تتلاشى. أنا لا أريد أن أفقدها في الآونة الأخيرة، لقد كنت أراها في أحلامي
… أحلام حية
أحلام مخيفة أنا قلق بشأنها.”
داخل سفينة نابو المتجهة إلى نابو المتجهة إلى نابو احتفظا بأنفسهما بين المهاجرين في عنبر القيادة. أخذ أناكين غفوة أثناء الرحلة الطويلة، ولكن زاره كابوس آخر. تمتم في نومه: “لا، لا، أمي، لا …”، ثم استيقظ من نومه وهو يتمتم: “لا، لا، أمي، لا …”، ثم استيقظ من نومه. حامت بادمي بالقرب منه وهي تنظر إليه. رد عليها بنظرة مشوشة إلى حد ما وقال: “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنني أخالف تفويضي بحمايتك أيها السيناتور، ولكن يجب أن أذهب. يجب أن أساعدها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن ماذا لو توقفت عن كوني “جيداي” وهي لا تزال لا ترى أي فرصة لمستقبل معي؟ ماذا بعد ذلك؟ كان كل شيء ساحقًا جدًا للتفكير فيه.
عندها فقط، تحرك R2-D2 نحوهم وأطلق صافرة إلكترونية.
نظرًا لأن السيناتور أميدالا كانت لا تزال في خطر، أمر مجلس الجيداي أوبي وان بتعقب صائد الجوائز المراوغ بينما رافق أناكين بادمي إلى نابو. ولمنع أي شخص من معرفة مكان بادمي من معرفة مكان بادمي تنكرت هي وأناكين في زي لاجئين وغادرا مع R2-D2 على متن سفينة ستارفايتر إلى نظام نابو. ظل أناكين قلقاً للغاية على سلامة بادمي، لكنه كان أيضاً في السر
وصلت المركبة الفضائية إلى نظام نابو.
“3cpo؟” قال أناكين، متسائلاً ما إذا كانت والدته
رافق أناكين بادمي في كل مكان في نابو وسرعان ما التقى بعائلتها. في البداية، عاملت بادمي حارسها من الجيداي كظل غير مرحب به بعض الشيء يتبع كل تحركاتها. بدت مصممة على حجب المعلومات الشخصية بقدر ما كان هو مصممًا على اكتشافها، وأنكرت لشقيقتها أن علاقتها مع أناكين كانت أي شيء آخر غير مهني.
الاستمرار في مشاهدتها. أوبي وان لن يوافق، ولكن ..
حاول أن يتخيل نفسه في مهنة أخرى. كان واثقًا من أنه يمكنه العثور على عمل كطيار أو ميكانيكي. لكن هل القيام بهذا النوع من العمل سيجعلني سعيدًا؟ جاءت الإجابة على الفور إلى أناكين: الشيء الوحيد الذي سيجعله سعيدًا هو أن يكون مع
ولكن مع مرور الأيام، أصبحت أكثر استرخاءً في وجود الشاب الذي كان دائمًا إلى جانبها، وتغيرت أحاديثهما من تفانيها في السياسة ومخاوفه بشأن الأمن إلى مواضيع أكثر حميمية. أما بالنسبة لـ أناكين، فقد عرف ذكريات بادمي العزيزة عن الأطفال الذين عرفتهم كعامل إغاثة، وأماكنها المفضلة في نابو.
حاول أناكين التظاهر بأن القبلة لم تحدث أبدًا. ولكن مع كل دقيقة تمر بعد تلك اللحظة عند البحيرة، وكل لحظة قضاها مع بادمي، كان يشعر بمزيد من العذاب، كما لو أن قلبه أصبح جرحًا مفتوحًا.
ولأن أناكين نشأ تحت أشعة الشمس الحارقة في تاتوين، فقد شعر بالبرد في معظم العوالم التي زارها، ولكن مع بادمي في نابو شعر – لأول مرة في حياته – بالراحة الحقيقية. وسعيداً.
تابع أوين وهو يبقي عينيه على أناكين، “أعتقد أنني أخوك غير الشقيق. كان لدي شعور بأنك ستظهر يومًا ما.”
كانا يقفان على شرفة الحديقة في منتجع يطل على بحيرة، وكانت بادمي ترتدي ثوباً يكشف عن بشرة ظهرها وذراعيها الفاتحة عندما اقترب أناكين بحذر من وجهها وقبّلها. لم تقاوم، ولكن بعد عدة ثوانٍ من التقاء شفتيهما ابتعدت عنه وقالت: “لا”. أشاحت بنظرها بعيداً، وركزت عينيها على البحيرة أمامهما.
قالت: “ما كان يجب أن أفعل ذلك”.
بادمي
كان أناكين يتوق إلى تقبيلها منذ لم شملهما على كوروسكانت، لكنه لم يخطط لذلك أبدًا، ناهيك عن تخيله أنه سيفعل ذلك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قبول بادمي لقبلة بو ردها لها أعظم لحظات فرحه، وأن يتم رفضه فجأة تركه يشعر بالدمار والحرج والارتباك. تبع نظراتها إلى المياه الهادئة وقال: “أنا آسف”.
“أوين لارس”، قال أوين وبدا متوتراً قليلاً.
أنا آسف لأنك لا تبادلينني نفس الشعور الذي أشعر به تجاهك.
قالت: “ما كان يجب أن أفعل ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول أناكين التظاهر بأن القبلة لم تحدث أبدًا. ولكن مع كل دقيقة تمر بعد تلك اللحظة عند البحيرة، وكل لحظة قضاها مع بادمي، كان يشعر بمزيد من العذاب، كما لو أن قلبه أصبح جرحًا مفتوحًا.
“إلى أين أنت ذاهب؟” سأل أوين.
لم يستطع أن يتمنى أن يتخلص من مشاعره، فواجه بادمي، التي ذكرته بأن الجاداي غير مسموح لهم بالزواج وأنها كانت سيناتور لديها أشياء أهم من الوقوع في الحب. وعندما اقترح أناكين أن يحافظا على علاقتهما السرية، أخبرته أنها ترفض أن تعيش كذبة.
بدأ أناكين يتساءل عن مكانته في نظام الجيداي. كلما فكر أكثر في كل القواعد التي يجب اتباعها والوقت المخصص للتأمل والتدريب، كلما تساءل عن منطق كل هذه التضحيات الشخصية. هل من الخطأ أن أهتم ببادي بقدر ما أفعل؟ أو أنني ما زلت أفتقد أمي وأقلق عليها؟ ولأول مرة منذ أن أصبح جيداي وجد نفسه يفكر بجدية في إمكانية التخلي عن سيفه الضوئي وترك الرهبنة وأن يصبح مواطنًا في المجرة.
بذل أناكين كل جهده للسيطرة على غضبه، ونهض مبتعدًا عن الطاولة.
حاول أن يتخيل نفسه في مهنة أخرى. كان واثقًا من أنه يمكنه العثور على عمل كطيار أو ميكانيكي. لكن هل القيام بهذا النوع من العمل سيجعلني سعيدًا؟ جاءت الإجابة على الفور إلى أناكين: الشيء الوحيد الذي سيجعله سعيدًا هو أن يكون مع
قالت: “ما كان يجب أن أفعل ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أربعة منا عادوا كنت سأكون معهم، ولكن بعد أن فقدت ساقي … لم أستطع الركوب بعد الآن … حتى أشفى.”
بادمي
“لا، ليست هنا”، أجاب بصوت عميق من الخلف. التفت أناكين وبادمي لرؤية رجل كبير في السن، كانت ملامحه الشاحبة تخبرنا أنه والد أوين.
كان أناكين يتوق إلى تقبيلها منذ لم شملهما على كوروسكانت، لكنه لم يخطط لذلك أبدًا، ناهيك عن تخيله أنه سيفعل ذلك بالفعل.
ولكن ماذا لو توقفت عن كوني “جيداي” وهي لا تزال لا ترى أي فرصة لمستقبل معي؟ ماذا بعد ذلك؟ كان كل شيء ساحقًا جدًا للتفكير فيه.
رافق أناكين بادمي في كل مكان في نابو وسرعان ما التقى بعائلتها. في البداية، عاملت بادمي حارسها من الجيداي كظل غير مرحب به بعض الشيء يتبع كل تحركاتها. بدت مصممة على حجب المعلومات الشخصية بقدر ما كان هو مصممًا على اكتشافها، وأنكرت لشقيقتها أن علاقتها مع أناكين كانت أي شيء آخر غير مهني.
بينما أصبحت لحظات استيقاظ أناكين مؤلمة عاطفياً، كان النوم أسوأ من ذلك. ذات صباح، كان يقف على شرفة في المنتجع، يتأمل وعيناه مغمضتان، عندما شعر باقتراب بادمي من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا آسف لأنك لا تبادلينني نفس الشعور الذي أشعر به تجاهك.
قالت: “لقد راودك كابوس آخر الليلة الماضية”. أجابها باقتضاب: “الجيداي لا تراودهم الكوابيس”. “لقد سمعتك.”
قادهم C-3PO إلى أسفل مجموعة من السلالم إلى الفناء، حيث ظهر شاب وامرأة مندهشين من خلال مدخل مقوس. كان الزوجان يرتديان ثياباً صحراوية باهتة كانت شائعة على الكوكب الرملي. كان الرجل متين البنية، وكانت يداه قويتين كأيدي المزارعين.
لم يشك أناكين في أنها فعلت ذلك. كان الكابوس أسوأ كابوس حتى الآن. فتح عينيه وقال، “لقد رأيت أمي.” استدار ليواجه بادمي، قاوم لمنع صوته من الارتعاش. “إنها تعاني يا بادمي. لقد رأيتها كما أراكِ الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا آسف لأنك لا تبادلينني نفس الشعور الذي أشعر به تجاهك.
أطلق تنهيدة طويلة، وبالكاد أطلق سراح الضغط الذي كان يتراكم بداخله. كان يخشى أن حلم الليلة الماضية لم يكن هاجسًا، بل رؤية لأحداث وقعت بالفعل. وتابع: “إنها تتألم”.
بادمي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أربعة منا عادوا كنت سأكون معهم، ولكن بعد أن فقدت ساقي … لم أستطع الركوب بعد الآن … حتى أشفى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك أمل ضئيل في أن تستمر كل هذا الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال C-3PO: “سيد أوين، هل لي أن أقدم لك اثنين من أهم الزوار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنني أخالف تفويضي بحمايتك أيها السيناتور، ولكن يجب أن أذهب. يجب أن أساعدها!”
“أعلم أنني أخالف تفويضي بحمايتك أيها السيناتور، ولكن يجب أن أذهب. يجب أن أساعدها!”
في حيرة من أمره، أمال C-3PO رأسه قليلاً. “أوه، أم …” ثم خطر بباله. “الصانع!
قالت بادمي: “سأذهب معك”.
غادروا نابو في يخت نابو رفيع من نوع إتش كانت الروائح العطرة لعالم بادمي الخصب لا تزال حاضرة في أنف أناكين عندما شاهد الكوكب الرملي القاحل المحروق.
“أنا آسف”، قال أناكين. “ليس لدي خيار آخر.”
داخل سفينة نابو المتجهة إلى نابو المتجهة إلى نابو احتفظا بأنفسهما بين المهاجرين في عنبر القيادة. أخذ أناكين غفوة أثناء الرحلة الطويلة، ولكن زاره كابوس آخر. تمتم في نومه: “لا، لا، أمي، لا …”، ثم استيقظ من نومه وهو يتمتم: “لا، لا، أمي، لا …”، ثم استيقظ من نومه. حامت بادمي بالقرب منه وهي تنظر إليه. رد عليها بنظرة مشوشة إلى حد ما وقال: “ماذا؟”
لم يكن يتوقع إمكانية ذهابها معه إلى تاتوين. يمكنني
الاستمرار في مشاهدتها. أوبي وان لن يوافق، ولكن ..
هذا ليس قراره.
“نعم”، اعترف أناكين. “لقد غادرت تاتوين منذ فترة طويلة، وذاكرتي عنها تتلاشى. أنا لا أريد أن أفقدها في الآونة الأخيرة، لقد كنت أراها في أحلامي
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا آسف لأنك لا تبادلينني نفس الشعور الذي أشعر به تجاهك.
دون إخطار أوبي وان أو مجلس الجيداي بخططه، أناكين ، بادمي و آر2-دي2
خفض أناكين نظره إلى المشروبات غير الممسوسة على الطاولة. ارتعشت عضلات وجهه بعصبية وهو يفكر، لو أنها فقط تركت تاتوين معي. لو أنني فقط لم أتركها خلفي لم يكن لدى أناكين الكثير من الوقت
غادروا نابو في يخت نابو رفيع من نوع إتش كانت الروائح العطرة لعالم بادمي الخصب لا تزال حاضرة في أنف أناكين عندما شاهد الكوكب الرملي القاحل المحروق.
هبطوا عبر الغلاف الجوي، طاروا إلى ميناء موس إسبا الفضائي.
قالت: “لقد راودك كابوس آخر الليلة الماضية”. أجابها باقتضاب: “الجيداي لا تراودهم الكوابيس”. “لقد سمعتك.”
بعد الهبوط وتأمين السفينة في أحد الأعماق,
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانا يقفان على شرفة الحديقة في منتجع يطل على بحيرة، وكانت بادمي ترتدي ثوباً يكشف عن بشرة ظهرها وذراعيها الفاتحة عندما اقترب أناكين بحذر من وجهها وقبّلها. لم تقاوم، ولكن بعد عدة ثوانٍ من التقاء شفتيهما ابتعدت عنه وقالت: “لا”. أشاحت بنظرها بعيداً، وركزت عينيها على البحيرة أمامهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى أين أنت ذاهب؟” سأل أوين.
الحفر المفتوحة التي كانت بمثابة مهابط للطائرات، استأجر أناكين عربة آلية تعمل بالطاقة الآلية لحمله هو وبادمي إلى متجر واتو للخردة. تحرك R2-D2 خلفهما.
ابتسمت بيرو بخجل، وتبادلت التحية مع بادمي.
لم يكن أناكين متأكدًا من رد فعله عندما رأى واتو مرة أخرى. على الرغم من أن سيده السابق كان أكثر لطفًا من مالكي العبيد الآخرين، إلا أن أناكين كان دائمًا مستاءً من حقيقة أن واتو رفض تحرير أمه. لم يكن واتو هو الملام بالكامل، تأمل أناكين متسائلاً عن مدى صعوبة محاولة كوي-غون تحرير شمي. العبودية مسموح بها هنا، وواتو مجرد رجل أعمال.
وسرعان ما وصلا إلى متجر واتو، حيث وجدا تويداريان العجوز جالسًا في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن من المستغرب أن واتو لم يتعرف على الجيداي الشاب الطويل الذي وقف أمامه، ولكن عندما قال أناكين أنه يبحث عن شمي سكاي ووكر، أدرك واتو الأمر.
وسرعان ما وصلا إلى متجر واتو، حيث وجدا تويداريان العجوز جالسًا في الخارج.
“آني؟” شهق واتو في عدم تصديق. “آني الصغير؟ لا!” اتسعت عيناه، ثم رفرف بجناحيه وصاح: “أنت آني! إنه أنت! لقد برعمت بالتأكيد، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أخبر واتو أناكين أنه باع شمي قبل سنوات إلى مزارع رطوبة يدعى لارس، وأنه سمع أن لارس قد حرر شمي وتزوجها.
لحسن الحظ، وفرت سجلات واتو موقع مزرعة الرطوبة، والتي كانت بالقرب من مجتمع صغير يسمى أنكورهيد.
في حيرة من أمره، أمال C-3PO رأسه قليلاً. “أوه، أم …” ثم خطر بباله. “الصانع!
هبطوا عبر الغلاف الجوي، طاروا إلى ميناء موس إسبا الفضائي.
“أوين لارس”، قال أوين وبدا متوتراً قليلاً.
لحسن الحظ، وفرت سجلات واتو موقع مزرعة الرطوبة، والتي كانت بالقرب من مجتمع صغير يسمى أنكورهيد.
بعد عودتهم إلى سفينتهم الفضائية وانطلاقهم من خليج الهبوط، حلق أناكين وبادمي وR2-D2 عالياً فوق بحر الكثبان الشمالي. لم تمض سوى دقائق معدودة قبل أن يهبطوا على حافة المزرعة، والتي كانت تتألف من مبخرات لجمع الرطوبة منتشرة حول هيكل صغير مقبب. كانت القبة عبارة عن مدخل إلى منزل تحت الأرض وفناء مجاور يقع في حفرة مفتوحة. R2-D2
بقي مع السفينة بينما سار أناكين وبادمي نحو القبة.
بعد بضع دقائق، في غرفة الطعام المجوفة، جلس أناكين وبادمي على طاولة مستطيلة مع كليج وأوين. “كان ذلك قبل الفجر بقليل،”
وبمجرد وصولهما إلى هناك، استقبلهما روبوت بروتوكولي مطلي بالكامل.
الحفر المفتوحة التي كانت بمثابة مهابط للطائرات، استأجر أناكين عربة آلية تعمل بالطاقة الآلية لحمله هو وبادمي إلى متجر واتو للخردة. تحرك R2-D2 خلفهما.
“أوه!” صرخ الروبوت عندما لاحظ اقتراب البشريين.
“نعم”، اعترف أناكين. “لقد غادرت تاتوين منذ فترة طويلة، وذاكرتي عنها تتلاشى. أنا لا أريد أن أفقدها في الآونة الأخيرة، لقد كنت أراها في أحلامي
كان الروبوت يجري تعديلاً بسيطًا على منظار تريدويل الآلي، لكنه استدار الآن ليواجه أناكين وبادمي. “أم، آه، مرحبًا. كيف يمكنني أن أخدمكم؟ أنا c…”
بعد عودتهم إلى سفينتهم الفضائية وانطلاقهم من خليج الهبوط، حلق أناكين وبادمي وR2-D2 عالياً فوق بحر الكثبان الشمالي. لم تمض سوى دقائق معدودة قبل أن يهبطوا على حافة المزرعة، والتي كانت تتألف من مبخرات لجمع الرطوبة منتشرة حول هيكل صغير مقبب. كانت القبة عبارة عن مدخل إلى منزل تحت الأرض وفناء مجاور يقع في حفرة مفتوحة. R2-D2
“3cpo؟” قال أناكين، متسائلاً ما إذا كانت والدته
ولأن أناكين نشأ تحت أشعة الشمس الحارقة في تاتوين، فقد شعر بالبرد في معظم العوالم التي زارها، ولكن مع بادمي في نابو شعر – لأول مرة في حياته – بالراحة الحقيقية. وسعيداً.
“نعم”، اعترف أناكين. “لقد غادرت تاتوين منذ فترة طويلة، وذاكرتي عنها تتلاشى. أنا لا أريد أن أفقدها في الآونة الأخيرة، لقد كنت أراها في أحلامي
كانت مسؤولة عن وضع الأغطية المعدنية على جسم الروبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أربعة منا عادوا كنت سأكون معهم، ولكن بعد أن فقدت ساقي … لم أستطع الركوب بعد الآن … حتى أشفى.”
في حيرة من أمره، أمال C-3PO رأسه قليلاً. “أوه، أم …” ثم خطر بباله. “الصانع!
أوه، سيد آني! كنت أعرف أنك ستعود. كنت أعرف ذلك! والآنسة بادمي. أوه، يا إلهي.”
بعد بضع دقائق، في غرفة الطعام المجوفة، جلس أناكين وبادمي على طاولة مستطيلة مع كليج وأوين. “كان ذلك قبل الفجر بقليل،”
قادهم C-3PO إلى أسفل مجموعة من السلالم إلى الفناء، حيث ظهر شاب وامرأة مندهشين من خلال مدخل مقوس. كان الزوجان يرتديان ثياباً صحراوية باهتة كانت شائعة على الكوكب الرملي. كان الرجل متين البنية، وكانت يداه قويتين كأيدي المزارعين.
قال C-3PO: “سيد أوين، هل لي أن أقدم لك اثنين من أهم الزوار.”
قال أناكين “أنا أناكين سكاي ووكر”.
أوه، سيد آني! كنت أعرف أنك ستعود. كنت أعرف ذلك! والآنسة بادمي. أوه، يا إلهي.”
“أوين لارس”، قال أوين وبدا متوتراً قليلاً.
نظرًا لأن السيناتور أميدالا كانت لا تزال في خطر، أمر مجلس الجيداي أوبي وان بتعقب صائد الجوائز المراوغ بينما رافق أناكين بادمي إلى نابو. ولمنع أي شخص من معرفة مكان بادمي من معرفة مكان بادمي تنكرت هي وأناكين في زي لاجئين وغادرا مع R2-D2 على متن سفينة ستارفايتر إلى نظام نابو. ظل أناكين قلقاً للغاية على سلامة بادمي، لكنه كان أيضاً في السر
وأشار إلى المرأة التي بجانبه قائلاً: “هذه صديقتي، بيرو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت بيرو بخجل، وتبادلت التحية مع بادمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع أوين وهو يبقي عينيه على أناكين، “أعتقد أنني أخوك غير الشقيق. كان لدي شعور بأنك ستظهر يومًا ما.”
قالت بادمي: “سأذهب معك”.
كان أناكين يتوق إلى تقبيلها منذ لم شملهما على كوروسكانت، لكنه لم يخطط لذلك أبدًا، ناهيك عن تخيله أنه سيفعل ذلك بالفعل.
مسح أناكين بقلق ونفاد صبر الفناء وقال: “هل أمي هنا؟
“لا، ليست هنا”، أجاب بصوت عميق من الخلف. التفت أناكين وبادمي لرؤية رجل كبير في السن، كانت ملامحه الشاحبة تخبرنا أنه والد أوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جالسًا على كرسي ميكانيكي يحوم حوله، وكان رداءه مسحوبًا إلى الخلف ليكشف عن ساقه اليمنى التي كانت عبارة عن جذع مضمد. “كليج لارس”، قدم نفسه بينما كان كرسيه يحمله ببطء إلى الأمام. “شمي زوجتي. يجب أن نذهب إلى الداخل. لدينا الكثير لنتحدث عنه.”
ولكن مع مرور الأيام، أصبحت أكثر استرخاءً في وجود الشاب الذي كان دائمًا إلى جانبها، وتغيرت أحاديثهما من تفانيها في السياسة ومخاوفه بشأن الأمن إلى مواضيع أكثر حميمية. أما بالنسبة لـ أناكين، فقد عرف ذكريات بادمي العزيزة عن الأطفال الذين عرفتهم كعامل إغاثة، وأماكنها المفضلة في نابو.
* * *
… أحلام حية
بعد بضع دقائق، في غرفة الطعام المجوفة، جلس أناكين وبادمي على طاولة مستطيلة مع كليج وأوين. “كان ذلك قبل الفجر بقليل،”
لتطوير رأيه حول كليج لارس. في البداية، شعر ببعض الامتنان للرجل الذي ساعد في تحرير أمه من واتو. ولكن لأن كليج اصطحب زوجته للعيش في هذه المنطقة المقفرة التي يتجول فيها التوسكينز، لم يستطع أناكين أن يمنع نفسه من الشعور بغضب مرير. لو لم تحضرها إلى هنا!
روى كليج “جاءوا من العدم. مجموعة صيد من غزاة توسكين.”
كان أناكين يتوق إلى تقبيلها منذ لم شملهما على كوروسكانت، لكنه لم يخطط لذلك أبدًا، ناهيك عن تخيله أنه سيفعل ذلك بالفعل.
شعر أناكين بانقباض معدته.
دون إخطار أوبي وان أو مجلس الجيداي بخططه، أناكين ، بادمي و آر2-دي2
ابتسمت بيرو بخجل، وتبادلت التحية مع بادمي.
* * *
وبينما كانت بيرو تضع صينية من المشروبات على الطاولة، واصلت كليج قائلة: “خرجت والدتك في وقت مبكر، كما كانت تفعل دائمًا، لقطف الفطر الذي ينمو على الأبخرة.
قالت: “لقد راودك كابوس آخر الليلة الماضية”. أجابها باقتضاب: “الجيداي لا تراودهم الكوابيس”. “لقد سمعتك.”
من المسارات، كانت في منتصف الطريق إلى المنزل عندما أخذوها. هؤلاء التوسكينز يمشون مثل الرجال، لكنهم وحوش شرسة بلا عقل. ثلاثون منا خرجوا خلفها
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
أربعة منا عادوا كنت سأكون معهم، ولكن بعد أن فقدت ساقي … لم أستطع الركوب بعد الآن … حتى أشفى.”
“آني؟” شهق واتو في عدم تصديق. “آني الصغير؟ لا!” اتسعت عيناه، ثم رفرف بجناحيه وصاح: “أنت آني! إنه أنت! لقد برعمت بالتأكيد، أليس كذلك؟”
خفض أناكين نظره إلى المشروبات غير الممسوسة على الطاولة. ارتعشت عضلات وجهه بعصبية وهو يفكر، لو أنها فقط تركت تاتوين معي. لو أنني فقط لم أتركها خلفي لم يكن لدى أناكين الكثير من الوقت
قالت: “لقد راودك كابوس آخر الليلة الماضية”. أجابها باقتضاب: “الجيداي لا تراودهم الكوابيس”. “لقد سمعتك.”
لتطوير رأيه حول كليج لارس. في البداية، شعر ببعض الامتنان للرجل الذي ساعد في تحرير أمه من واتو. ولكن لأن كليج اصطحب زوجته للعيش في هذه المنطقة المقفرة التي يتجول فيها التوسكينز، لم يستطع أناكين أن يمنع نفسه من الشعور بغضب مرير. لو لم تحضرها إلى هنا!
“قال كليج: “لا أريد أن أتخلى عنها”، لكنها غابت لمدة شهر.
هناك أمل ضئيل في أن تستمر كل هذا الوقت.”
داخل سفينة نابو المتجهة إلى نابو المتجهة إلى نابو احتفظا بأنفسهما بين المهاجرين في عنبر القيادة. أخذ أناكين غفوة أثناء الرحلة الطويلة، ولكن زاره كابوس آخر. تمتم في نومه: “لا، لا، أمي، لا …”، ثم استيقظ من نومه وهو يتمتم: “لا، لا، أمي، لا …”، ثم استيقظ من نومه. حامت بادمي بالقرب منه وهي تنظر إليه. رد عليها بنظرة مشوشة إلى حد ما وقال: “ماذا؟”
بذل أناكين كل جهده للسيطرة على غضبه، ونهض مبتعدًا عن الطاولة.
“لا، ليست هنا”، أجاب بصوت عميق من الخلف. التفت أناكين وبادمي لرؤية رجل كبير في السن، كانت ملامحه الشاحبة تخبرنا أنه والد أوين.
“إلى أين أنت ذاهب؟” سأل أوين.
بعد بضع دقائق، في غرفة الطعام المجوفة، جلس أناكين وبادمي على طاولة مستطيلة مع كليج وأوين. “كان ذلك قبل الفجر بقليل،”
رمق أناكين أوين بنظرة اتهامية وأجاب، “لأجد أمي
ولأن أناكين نشأ تحت أشعة الشمس الحارقة في تاتوين، فقد شعر بالبرد في معظم العوالم التي زارها، ولكن مع بادمي في نابو شعر – لأول مرة في حياته – بالراحة الحقيقية. وسعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات