الاتصال بالمنزل
الفصل 267 – الاتصال بالمنزل
كانوا في منزل آمن فخم بأرضيات خشبية وديكور مدهش ، مما كان تناقضًا صارخًا مع ما اعتادوا عليه في شقتهم القديمة والمتهالكة ، كما بدت إيلينا ترتدي ملابس فاخرة بدلاً من ملابسها القديمة والمستخدمة.
*رنين رنين*
“أمي!” صرخ الشقيقان في نفس الوقت ، مبتسمين عند رؤية أمهم.
.
*رنين رنين*
.
“من هو السيد X؟” سأل لوك ، بينما أمالت إيلينا رأسها بنفس الطريقة التي فعلها الشقيقان وأجابت ببراءة “الرجل الذي جاء لإنقاذنا من تحت الأنقاض… ظننت أن ليو أرسله…”
*رنين رنين*
بمشاهدة وجهها المبتهج ، لانت تعبيرات لوك وليو ، حيث استمع الشقيقان بصبر إلى إيلينا وهي تشرح حماسها حول الأجهزة المطبخية وما يمكنها طهيه الآن بفضلهم.
انتظر كل من لوك وليو بصبر مكالمتهم بينما انتشرت الابتسامات الناعمة على وجوههم عند التفكير في التحدث إلى أمهم.
كانوا في منزل آمن فخم بأرضيات خشبية وديكور مدهش ، مما كان تناقضًا صارخًا مع ما اعتادوا عليه في شقتهم القديمة والمتهالكة ، كما بدت إيلينا ترتدي ملابس فاخرة بدلاً من ملابسها القديمة والمستخدمة.
“لوك… ليو ، هل هذا أنتم؟” قال صوت مألوف بمجرد الاتصال ، حيث ظهرت صورة إيلينا المبتسمة على شاشة الفيديو.
“أمي!” صرخ الشقيقان في نفس الوقت ، مبتسمين عند رؤية أمهم.
“أمي!” صرخ الشقيقان في نفس الوقت ، مبتسمين عند رؤية أمهم.
“أمي ، انسَي بشأن عرقه… دعينا لا نكون عنصريين” قال ليو ، بينما أومأت إيلينا برأسها بلطف لكلماته ، موافقةً على أن لون البشرة لا يهم.
على عكس شقتهم القديمة والمتهالكة ، بدت إيلينا اليوم في مكان أفضل بكثير.
“ذلك الرجل يسمى بـ السيد X ، إذن ما هو عرقه؟” سأل ليو ، بينما كان دور جاكوب وإيلينا في أن يكونوا مرتبكين الآن.
كانوا في منزل آمن فخم بأرضيات خشبية وديكور مدهش ، مما كان تناقضًا صارخًا مع ما اعتادوا عليه في شقتهم القديمة والمتهالكة ، كما بدت إيلينا ترتدي ملابس فاخرة بدلاً من ملابسها القديمة والمستخدمة.
الترجمة: Hunter
“جاكوب! جاكوب! تعال… الأولاد يتصلون” قالت إيلينا بحماسة ، وهي تنادي زوجها للانضمام إليها في إطار المكالمة ، لكن عند ذكر اسمه ، تغيرت وجوه كل من لوك وليو.
عندما دخل رجل عجوز ، يشبه نسخة طبق الأصل من ليو لو كان كبيرًا في السن إلى اطار المكالمة ، نظر الشقيقان إليه بحدة كما لو كانوا يحاولون فرض سيطرتهم.
عندما دخل رجل عجوز ، يشبه نسخة طبق الأصل من ليو لو كان كبيرًا في السن إلى اطار المكالمة ، نظر الشقيقان إليه بحدة كما لو كانوا يحاولون فرض سيطرتهم.
بالنسبة للاعبين مثله ، العرق يعني النوع ، سواء كان السيد X بشرا او قزمًا أو وحش أو نوع أخر ، لكن من الواضح أن إيلينا لم تفهم هذا المفهوم بعد.
وقف جاكوب بجانب إيلينا صامتًا ، وبدّل نظره بين لوك وليو ، قبل أن يقول في النهاية “شكرًا لكم لإنقاذ حياة أمكم. بدون مساعدتكم لكانت ستفارق الحياة”.
“سنرسل لكم تذكرتين من القسم B إلى سفينة ارك وسندفع أيضًا تكلفة جراحة تجديد الكلية التي ستجرينها في اليوم الأول من رحلتك. أمي ، لا تقلقي… لن تضطري للعيش كمريضة بكلية واحدة بعد الآن… قريبًا سيكون كل شيء على ما يرام” قال ليو بتأثر ، حيث شعر وكأن عبئًا ثقيلًا قد أُزيح عن صدره عندما قال هذه الكلمات.
كان صوته خشنًا ، ولكن نمط حديثه كان مشابهاً بشكل غريب لنمط حديث لوك وليو ، حيث بدأت أوجه التشابه بالظهور فور فتحه فمه.
“من هو السيد X؟” سأل لوك ، بينما أمالت إيلينا رأسها بنفس الطريقة التي فعلها الشقيقان وأجابت ببراءة “الرجل الذي جاء لإنقاذنا من تحت الأنقاض… ظننت أن ليو أرسله…”
“لا تذكر ذلك. بالطبع سننقذ أمنا التي تحملت العديد من الصعوبات لتربيتنا… وحدها” رد ليو وهو يضيّق عينيه قليلاً ، محاولًا جعل جاكوب يشعر بعدم الراحة ، لكن الرجل كان واضحًا أن لديه جلد سميك ، حيث ظل غير متأثر بتعليقات ليو.
بالنسبة للاعبين مثله ، العرق يعني النوع ، سواء كان السيد X بشرا او قزمًا أو وحش أو نوع أخر ، لكن من الواضح أن إيلينا لم تفهم هذا المفهوم بعد.
“البيت الذي نقلتمونا إليه أفضل بكثير من بيتنا السابق! إنه مخبأ رئاسي ، من النوع الذي يحصل عليه الأثرياء فقط. بغض النظر عن مقدار اهتزاز الأرض أو ما يضرب من كارثة طبيعية بالخارج ، سنكون آمنين تمامًا هنا ، مع طعام جيد وملابس رائعة وكهرباء غير منقطعة” قالت إيلينا بحماسة ، كما لو أنها نسيت ما يعنيه الرفاهية بعد كل هذه السنوات.
“بدلاً من ذلك ، دعينا نخبرك لماذا اتصلنا بك اليوم…” قال ليو ، وهو ينظر إلى لوك الذي ابتسم.
بمشاهدة وجهها المبتهج ، لانت تعبيرات لوك وليو ، حيث استمع الشقيقان بصبر إلى إيلينا وهي تشرح حماسها حول الأجهزة المطبخية وما يمكنها طهيه الآن بفضلهم.
كانت والدتهم هي التي ضحت بكليتها لإرسال الشقيقين إلى سفينة ارك ، ومنذ ذلك اليوم ، شعر ليو بالذنب تجاه الحياة الجديدة ، وهو يعلم أنها كلفت والدته كليتها.
على الرغم من أن هذا كلفهم نقاط جدارة ثمينة ، إلا أنهم بدوا في مزاج للإنفاق اليوم ، حيث استمتعوا بمشاهدة وجه أمهم المبتهج وهي تشرح دهشتها حول الأشياء البسيطة في الحياة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الرغم من أن هذا كلفهم نقاط جدارة ثمينة ، إلا أنهم بدوا في مزاج للإنفاق اليوم ، حيث استمتعوا بمشاهدة وجه أمهم المبتهج وهي تشرح دهشتها حول الأشياء البسيطة في الحياة.
“أيضًا ، السيد X مفيد جدًا ، هل هو أحد أصدقائكم؟” سألت إيلينا بسعادة ، بينما نظر لوك وليو إلى بعضهم وأمالوا رؤوسهم بارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر كل من لوك وليو بصبر مكالمتهم بينما انتشرت الابتسامات الناعمة على وجوههم عند التفكير في التحدث إلى أمهم.
“من هو السيد X؟” سأل لوك ، بينما أمالت إيلينا رأسها بنفس الطريقة التي فعلها الشقيقان وأجابت ببراءة “الرجل الذي جاء لإنقاذنا من تحت الأنقاض… ظننت أن ليو أرسله…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن اليوم ، شعر وكأنه أخيرًا قد سدد ديونه تجاه حب والدته وعاطفتها بأفضل طريقة ممكنة ، ومن هذه اللحظة فصاعدًا يمكن لليو أن يبدأ حقًا في الاستمتاع بحياته الجديدة ، وهو يعلم أن ديونه الماضية قد تم تسديدها.
في تلك اللحظة أدرك ليو أخيرًا من تتحدث عنه ، حيث تذكر كيف دفع أكثر من 950 نقطة جدارة لشخص لإنقاذ أمهم وحمايتها حتى تغادر سفن ارك.
وقف جاكوب بجانب إيلينا صامتًا ، وبدّل نظره بين لوك وليو ، قبل أن يقول في النهاية “شكرًا لكم لإنقاذ حياة أمكم. بدون مساعدتكم لكانت ستفارق الحياة”.
“ذلك الرجل يسمى بـ السيد X ، إذن ما هو عرقه؟” سأل ليو ، بينما كان دور جاكوب وإيلينا في أن يكونوا مرتبكين الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاكوب! جاكوب! تعال… الأولاد يتصلون” قالت إيلينا بحماسة ، وهي تنادي زوجها للانضمام إليها في إطار المكالمة ، لكن عند ذكر اسمه ، تغيرت وجوه كل من لوك وليو.
“بشرته بيضاء ، لذا ربما يكون أوروبيًا؟” أجابت إيلينا ، بينما أدرك ليو فورًا خطأه.
“لوك… ليو ، هل هذا أنتم؟” قال صوت مألوف بمجرد الاتصال ، حيث ظهرت صورة إيلينا المبتسمة على شاشة الفيديو.
لقد نسي أن التمييز العنصري على الأرض لا يزال يُصنف على أشياء تافهة مثل الجنسية ولون البشرة ، وأن معنى “العرق” للأرضيين يختلف عن معناه للاعبين.
الترجمة: Hunter
بالنسبة للاعبين مثله ، العرق يعني النوع ، سواء كان السيد X بشرا او قزمًا أو وحش أو نوع أخر ، لكن من الواضح أن إيلينا لم تفهم هذا المفهوم بعد.
كان صوته خشنًا ، ولكن نمط حديثه كان مشابهاً بشكل غريب لنمط حديث لوك وليو ، حيث بدأت أوجه التشابه بالظهور فور فتحه فمه.
“حسنًا ، إنه دائمًا يرتدي غطاء وكمامة ويتحدث بصوت منخفض لدرجة أنني لا أعرف ما هو عرقه ، لكنه قد يكون آسيويًا أو أوروبيًا… او حتى أمريكي” قالت إيلينا وهي تهز كتفيها ، بينما قرر ليو تجاهل ردها والتركيز بدلاً من ذلك على إعطائها الأخبار السارة عن تذكرتها.
“بدلاً من ذلك ، دعينا نخبرك لماذا اتصلنا بك اليوم…” قال ليو ، وهو ينظر إلى لوك الذي ابتسم.
“أمي ، انسَي بشأن عرقه… دعينا لا نكون عنصريين” قال ليو ، بينما أومأت إيلينا برأسها بلطف لكلماته ، موافقةً على أن لون البشرة لا يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة أدرك ليو أخيرًا من تتحدث عنه ، حيث تذكر كيف دفع أكثر من 950 نقطة جدارة لشخص لإنقاذ أمهم وحمايتها حتى تغادر سفن ارك.
“بدلاً من ذلك ، دعينا نخبرك لماذا اتصلنا بك اليوم…” قال ليو ، وهو ينظر إلى لوك الذي ابتسم.
كانوا في منزل آمن فخم بأرضيات خشبية وديكور مدهش ، مما كان تناقضًا صارخًا مع ما اعتادوا عليه في شقتهم القديمة والمتهالكة ، كما بدت إيلينا ترتدي ملابس فاخرة بدلاً من ملابسها القديمة والمستخدمة.
“سنرسل لكم تذكرتين من القسم B إلى سفينة ارك وسندفع أيضًا تكلفة جراحة تجديد الكلية التي ستجرينها في اليوم الأول من رحلتك. أمي ، لا تقلقي… لن تضطري للعيش كمريضة بكلية واحدة بعد الآن… قريبًا سيكون كل شيء على ما يرام” قال ليو بتأثر ، حيث شعر وكأن عبئًا ثقيلًا قد أُزيح عن صدره عندما قال هذه الكلمات.
“بشرته بيضاء ، لذا ربما يكون أوروبيًا؟” أجابت إيلينا ، بينما أدرك ليو فورًا خطأه.
كانت والدتهم هي التي ضحت بكليتها لإرسال الشقيقين إلى سفينة ارك ، ومنذ ذلك اليوم ، شعر ليو بالذنب تجاه الحياة الجديدة ، وهو يعلم أنها كلفت والدته كليتها.
الفصل 267 – الاتصال بالمنزل
لكن اليوم ، شعر وكأنه أخيرًا قد سدد ديونه تجاه حب والدته وعاطفتها بأفضل طريقة ممكنة ، ومن هذه اللحظة فصاعدًا يمكن لليو أن يبدأ حقًا في الاستمتاع بحياته الجديدة ، وهو يعلم أن ديونه الماضية قد تم تسديدها.
كانت والدتهم هي التي ضحت بكليتها لإرسال الشقيقين إلى سفينة ارك ، ومنذ ذلك اليوم ، شعر ليو بالذنب تجاه الحياة الجديدة ، وهو يعلم أنها كلفت والدته كليتها.
الترجمة: Hunter
كانت والدتهم هي التي ضحت بكليتها لإرسال الشقيقين إلى سفينة ارك ، ومنذ ذلك اليوم ، شعر ليو بالذنب تجاه الحياة الجديدة ، وهو يعلم أنها كلفت والدته كليتها.
“بدلاً من ذلك ، دعينا نخبرك لماذا اتصلنا بك اليوم…” قال ليو ، وهو ينظر إلى لوك الذي ابتسم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات