التسلل لبرج الجليد (2)
بعد اقتحامهم الماهر لمدينة الجليد، بدآ في التحرك ببطء نحو برج الجليد، كما خطط له.
ابتسمت شارلوت بشراسة بينما تبعته، “نفس تفكيري تمامًا!”
ولكن بعد نصف يوم، اندلعت ضجة بين وحوش مدينة الجليد عندما اكتشد أحدهم التفحة في جدار الجليد.
على الرغم من أنه كان يضيع نواة الكائن المظلم السابقة الخاصة به، إلا أنه لم يندم على ذلك لأنه يزداد قوة من خلال استهلاك لحوم وقلوب جميع تلك الوحوش من الطبقة التاسعة الملحمية، ببطء طفيف، أحس بأنه يزداد قوة، وفي الوقت الحالي، يجب أن يكون معادلاً لطبقة ملحمية حقيقية من الطبقة الثامنة ويقترب بسرعة من الطبقة التاسعة.
وبشكل شبه فوري، رد الوحوش بإرسال عشرة بقيادة وحوش كبيرة من مستوى قمة الطبقة التاسعة، ولدى جميعهم على الأقل خمسمائة وحش ثلجي صغير تحت سيطرتهم.
“ذلك الشيء هو جيش بحد ذاته، وساحة معركة مثل هذه هي جنته، كلما قتل المزيد، ازدادت جيوشه، سمعت شائعات بأن الدوقيته الميتة بأكملها ممتلئة بدماه، ياله من سوء حظ للوقوع في نفس المكان معه. حتى والدي سيكون لديه صعوبة في محاربته.”
اختار جميعهم مداخل مختلفة وبدأوا في التمشيط عبر المتاهة بحثًا عن المُتسللين، في الوقت نفسه، تم إنشاء المزيد من الوحدات للتمشيط في جميع أنحاء المدينة.
ولكن لم يستطع استدعاء الكتاب الملعون هنا، لذا كبح فضوله وركز على النمو، الآن، كان حتى يفكر في الحصول على قوة تعادل الرتبة الفريدة طالما أنه استهلك الأنواع ذات الرتبة العالية الموجودة في هذه المحاكمة.
وبالطبع، فرض هذا ضغطًا هائلاً على المتسللين الاثنين، ولكن كان لديهما طريقتهما للتأكد من عدم ملاحظتهما، وبما أن العديد من وحوش الثلج كانت تجري في جميع أنحاء المدينة أو تقوم بتمشيط الممرات، لم يلاحظ أحد غياب الوحوش من المنزل.
بعد ذلك، من الزومبي الميتة، انتشر ضباب رمادي، وكقوة غريبة توجهه، بدأ الضباب في التسلل إلى جميع جثث وحوش الثلج الميتة تلك، في غضون بضع ثوان، بدأوا في النهوض من الأرض ومهاجمة حلفائهم السابقين.
في الواقع، هذا خلق فرصة نادرة للاثنين لسد المسافة بينهما وبين برج الجليد بسرعة.
وبشكل شبه فوري، رد الوحوش بإرسال عشرة بقيادة وحوش كبيرة من مستوى قمة الطبقة التاسعة، ولدى جميعهم على الأقل خمسمائة وحش ثلجي صغير تحت سيطرتهم.
ومع ذلك، مع اقترابهما من برج الجليد، ابطأت سرعتهما في النهاية لأن كتل الجليد، مثل المنازل، تكبر أيضًا، مما يعني أنها تنتمي إلى وحوش الثلج الكبيرة والقضاء عليها ليس من السهل، خاصة إذا كانوا زوجًا في منزل أو أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، هذا خلق فرصة نادرة للاثنين لسد المسافة بينهما وبين برج الجليد بسرعة.
لذا، يصبح اختيار الأهداف أكثر أهمية، وبحركة خاطئة واحدة، سيكونان في ورطة كبيرة.
“يبدو أننا في ورطة.” قالت بابتسامة ذات مغزى.
بعد 52 ساعة من دخول مدينة الجليد، كان جاكوب الآن على بعد حوالي 29 ميلاً من برج الجليد، وفي الوقت الحالي، يختبئ في كتلة جليد لوحش كبير، والتي قتلها قبل ساعة باستخدام عرافة النوم.
لم ينكر ذلك وأومأ برأسه، “يبدو ذلك، هل تعرفين، بأي فرصة من هو المعتدي؟”
على الرغم من أنه كان يضيع نواة الكائن المظلم السابقة الخاصة به، إلا أنه لم يندم على ذلك لأنه يزداد قوة من خلال استهلاك لحوم وقلوب جميع تلك الوحوش من الطبقة التاسعة الملحمية، ببطء طفيف، أحس بأنه يزداد قوة، وفي الوقت الحالي، يجب أن يكون معادلاً لطبقة ملحمية حقيقية من الطبقة الثامنة ويقترب بسرعة من الطبقة التاسعة.
وجد أيضًا قوة دوق عرائس الزومبي سخيفة، وفهم لماذا لا تغزو جيوش الحياة أراضي الكائنات المظلمة وتبقى دفاعية، دوق عرائس الزومبي وحده كافي للإشتباك بجيش تحت الظروف المناسبة.
تأمل أنه إذا تمكن من الحصول على قلب آخر بمستوى جيكو أو وحش الجليد الكبير، فقد يتمكن من الانتقال إلى الطبقة التاسعة. علاوة على ذلك، لاحظ ذلك متأخرًا، ولكنه وجد أن وحوش الثلج قد تكون أحفاد مخلوقات أسطورية قوية حيث إنهم يجعلونه أقوى بسرعة كبيرة.
وبالطبع، فرض هذا ضغطًا هائلاً على المتسللين الاثنين، ولكن كان لديهما طريقتهما للتأكد من عدم ملاحظتهما، وبما أن العديد من وحوش الثلج كانت تجري في جميع أنحاء المدينة أو تقوم بتمشيط الممرات، لم يلاحظ أحد غياب الوحوش من المنزل.
ولكن لم يستطع استدعاء الكتاب الملعون هنا، لذا كبح فضوله وركز على النمو، الآن، كان حتى يفكر في الحصول على قوة تعادل الرتبة الفريدة طالما أنه استهلك الأنواع ذات الرتبة العالية الموجودة في هذه المحاكمة.
في تلك اللحظة، امتلأت المدينة الجليدية بأصوات زئير غاضبة من وحوش الثلج حيث اندفعوا جميعًا نحو مهاجميهم بعينان متوحشة. حتى لو كانوا قبائلهم، يمكنهم التعرف على عيونهم الفارغة الميتة ورائحة اللحم المتعفن أنهم لم يعودوا احياء.
في هذه اللحظة بالذات، أصبح منتبهًا عندما سمع ضجة كبيرة خارجًا وتطلع بحذر، وتمدد بصره في عدم تصديق، في الجدار الجنوبي، رأى الكائنات المظلمة تنهمر من المداخل، وجميعها زومبي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، لم تكن مجرد أي زومبي؛ ولكن جميعهم كانوا وحوش الثلج الذين يبدو أنهم تحولوا!
على الرغم من أنه كان يضيع نواة الكائن المظلم السابقة الخاصة به، إلا أنه لم يندم على ذلك لأنه يزداد قوة من خلال استهلاك لحوم وقلوب جميع تلك الوحوش من الطبقة التاسعة الملحمية، ببطء طفيف، أحس بأنه يزداد قوة، وفي الوقت الحالي، يجب أن يكون معادلاً لطبقة ملحمية حقيقية من الطبقة الثامنة ويقترب بسرعة من الطبقة التاسعة.
في تلك اللحظة، امتلأت المدينة الجليدية بأصوات زئير غاضبة من وحوش الثلج حيث اندفعوا جميعًا نحو مهاجميهم بعينان متوحشة. حتى لو كانوا قبائلهم، يمكنهم التعرف على عيونهم الفارغة الميتة ورائحة اللحم المتعفن أنهم لم يعودوا احياء.
في تلك اللحظة، امتلأت المدينة الجليدية بأصوات زئير غاضبة من وحوش الثلج حيث اندفعوا جميعًا نحو مهاجميهم بعينان متوحشة. حتى لو كانوا قبائلهم، يمكنهم التعرف على عيونهم الفارغة الميتة ورائحة اللحم المتعفن أنهم لم يعودوا احياء.
‘زومبي من طراز متقدم!’ غرق قلبه عندما نظر إلى جميع تلك وحوش الزومبي التي تنهش جنونيًا الآخرين وتمزق البعض الآخر بينما الوحوش الأخرى تنهمر عليهم بسحر عنصر الجليد كما لو كان جنونًا.
وبشكل شبه فوري، رد الوحوش بإرسال عشرة بقيادة وحوش كبيرة من مستوى قمة الطبقة التاسعة، ولدى جميعهم على الأقل خمسمائة وحش ثلجي صغير تحت سيطرتهم.
وفي لحظة واحدة، تحولت المدينة السلمية إلى ساحة معركة دامية بين وحوش الزومبي الميتة والوحوش الحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘زومبي من طراز متقدم!’ غرق قلبه عندما نظر إلى جميع تلك وحوش الزومبي التي تنهش جنونيًا الآخرين وتمزق البعض الآخر بينما الوحوش الأخرى تنهمر عليهم بسحر عنصر الجليد كما لو كان جنونًا.
في هذه اللحظة بالذات، ظهرت شخصية ضبابية في المكان الذي كان يراقب فيه مشهد القتل الوحشي، ولكن لم يحاول التصرف حيث نظر فقط باتجاه الباب، وكانت شارلوت واقفة هناك، تُظهر جسدها الأنيق وتبتسم إليه.
ومع ذلك، مع اقترابهما من برج الجليد، ابطأت سرعتهما في النهاية لأن كتل الجليد، مثل المنازل، تكبر أيضًا، مما يعني أنها تنتمي إلى وحوش الثلج الكبيرة والقضاء عليها ليس من السهل، خاصة إذا كانوا زوجًا في منزل أو أكثر.
“يبدو أننا في ورطة.” قالت بابتسامة ذات مغزى.
لم ينكر ذلك وأومأ برأسه، “يبدو ذلك، هل تعرفين، بأي فرصة من هو المعتدي؟”
ومع ذلك، مع اقترابهما من برج الجليد، ابطأت سرعتهما في النهاية لأن كتل الجليد، مثل المنازل، تكبر أيضًا، مما يعني أنها تنتمي إلى وحوش الثلج الكبيرة والقضاء عليها ليس من السهل، خاصة إذا كانوا زوجًا في منزل أو أكثر.
أظهرت شارلوت تجهمًا نادرًا بينما قالت بخطورة، “هناك كائن مظلم واحد قادر على تحويل الآخرين إلى زومبي عبيده ويتحكم في آلاف منهم بإرادته، دوق عرائس الزومبي الميت!”
في هذه اللحظة بالذات، أصبح منتبهًا عندما سمع ضجة كبيرة خارجًا وتطلع بحذر، وتمدد بصره في عدم تصديق، في الجدار الجنوبي، رأى الكائنات المظلمة تنهمر من المداخل، وجميعها زومبي!
“ذلك الشيء هو جيش بحد ذاته، وساحة معركة مثل هذه هي جنته، كلما قتل المزيد، ازدادت جيوشه، سمعت شائعات بأن الدوقيته الميتة بأكملها ممتلئة بدماه، ياله من سوء حظ للوقوع في نفس المكان معه. حتى والدي سيكون لديه صعوبة في محاربته.”
ابتسمت شارلوت بشراسة بينما تبعته، “نفس تفكيري تمامًا!”
أصبحت تعبيراته قاتمة بعد أن سمع هذا، ونظر إلى ساحة المعركة حيث مات بالفعل مئات من وحوش الثلج بينما عدد الضحايا على الجانب الآخر أكبر حتى، بدا أن السكان الأصليين لديهم ميزة ساحقة.
بعد ذلك، من الزومبي الميتة، انتشر ضباب رمادي، وكقوة غريبة توجهه، بدأ الضباب في التسلل إلى جميع جثث وحوش الثلج الميتة تلك، في غضون بضع ثوان، بدأوا في النهوض من الأرض ومهاجمة حلفائهم السابقين.
ولكن في هذه اللحظة بالذات، ارتفع صوت خشن بغطرسة باللغة الميتة، “قوموا أيها الأطفال وأنيروا هؤلاء الوحوش!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في هذه اللحظة بالذات، ظهرت شخصية ضبابية في المكان الذي كان يراقب فيه مشهد القتل الوحشي، ولكن لم يحاول التصرف حيث نظر فقط باتجاه الباب، وكانت شارلوت واقفة هناك، تُظهر جسدها الأنيق وتبتسم إليه.
بعد ذلك، من الزومبي الميتة، انتشر ضباب رمادي، وكقوة غريبة توجهه، بدأ الضباب في التسلل إلى جميع جثث وحوش الثلج الميتة تلك، في غضون بضع ثوان، بدأوا في النهوض من الأرض ومهاجمة حلفائهم السابقين.
بعد 52 ساعة من دخول مدينة الجليد، كان جاكوب الآن على بعد حوالي 29 ميلاً من برج الجليد، وفي الوقت الحالي، يختبئ في كتلة جليد لوحش كبير، والتي قتلها قبل ساعة باستخدام عرافة النوم.
“قلت لك، ذلك الوغد مستحيل القتل، يمكنه الاختباء في مكان ما والتحكم في هذه الساحة بأكملها، ما لم نقتله، لن تتوقف تلك الزومبي عن التكاثر، هذا هو السبب الرئيسي في صعوبة التعامل معه.” عبرت شارلوت بخطورة.
وبشكل شبه فوري، رد الوحوش بإرسال عشرة بقيادة وحوش كبيرة من مستوى قمة الطبقة التاسعة، ولدى جميعهم على الأقل خمسمائة وحش ثلجي صغير تحت سيطرتهم.
وجد أيضًا قوة دوق عرائس الزومبي سخيفة، وفهم لماذا لا تغزو جيوش الحياة أراضي الكائنات المظلمة وتبقى دفاعية، دوق عرائس الزومبي وحده كافي للإشتباك بجيش تحت الظروف المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘زومبي من طراز متقدم!’ غرق قلبه عندما نظر إلى جميع تلك وحوش الزومبي التي تنهش جنونيًا الآخرين وتمزق البعض الآخر بينما الوحوش الأخرى تنهمر عليهم بسحر عنصر الجليد كما لو كان جنونًا.
“إذا كان الأمر كذلك، فدعنا ننطلق نحو البرج الآن، دعه يشغل تلك الوحوش جميعًا بالنسبة لنا، إذا كان هناك قيد داخل ذلك البرج، فأنا متأكد أن هدفه سيكون نفسه، لذا علينا أن نسبقه إليه! إذا لم يكن هناك شيء، سنسحب!” أعلن وهو ينطلق، حيث لم تعد هناك أي وحوش بالقرب منه.
في هذه اللحظة بالذات، أصبح منتبهًا عندما سمع ضجة كبيرة خارجًا وتطلع بحذر، وتمدد بصره في عدم تصديق، في الجدار الجنوبي، رأى الكائنات المظلمة تنهمر من المداخل، وجميعها زومبي!
ابتسمت شارلوت بشراسة بينما تبعته، “نفس تفكيري تمامًا!”
علاوة على ذلك، لم تكن مجرد أي زومبي؛ ولكن جميعهم كانوا وحوش الثلج الذين يبدو أنهم تحولوا!
♤♤♤
بعد 52 ساعة من دخول مدينة الجليد، كان جاكوب الآن على بعد حوالي 29 ميلاً من برج الجليد، وفي الوقت الحالي، يختبئ في كتلة جليد لوحش كبير، والتي قتلها قبل ساعة باستخدام عرافة النوم.
علاوة على ذلك، لم تكن مجرد أي زومبي؛ ولكن جميعهم كانوا وحوش الثلج الذين يبدو أنهم تحولوا!
مدعومة من: Abdulrahman
ولكن لم يستطع استدعاء الكتاب الملعون هنا، لذا كبح فضوله وركز على النمو، الآن، كان حتى يفكر في الحصول على قوة تعادل الرتبة الفريدة طالما أنه استهلك الأنواع ذات الرتبة العالية الموجودة في هذه المحاكمة.
♤♤♤
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات