المساهم III
المساهم III
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
– سوف نستعد هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “……”
نسخة قديمة جدًا من نفسي قالت هذا، وهي تحمل فأسًا ناريًا.
“هيويك. هذا أمر سيء. إذا اكتشفوا أنني فضلت لاعبين محددين، فهذا يعد إعدامًا! نحن بحاجة إلى التراجع…!”
تذمر أعضاء الحزب في الممر قبل آخر مجموعة من السلالم.
أعضاء الحزب ارتجفوا.
-وهنا؟ لماذا؟ قالت الجنية إن المرحلة النهائية إلى الأسفل قليلًا.
هذه العاهرة – يبدو أن فمه الصامت يقول ذلك.
-وو……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهج المضرب المعدني بصوت ضعيف بهالة حمراء.
– جاي-هي، لا تشك فيه. المنقذ سوف يرشدنا.
تحول تعبير لي بايك إلى شرس، متفاجئًا من أن الطفلة الأصغر ستهاجم بلا خوف.
لي جاي-هي، أوهارا شينو، جونغ سو-هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأوغاد. بدلًا من العمل معًا، يعيشون بشكل جيد بمفردهم…”
كانت مهنهم هي المبارز، والكيميائي، والمتعصب، على التوالي.
“لديك ثلاث ثوان.”
بمجرد النظر إلى الفئات، قد تعتقد أنها كانت مجموعة محكوم عليها بالفشل. ومع ذلك، هؤلاء أعضاء أصليين كانوا معي منذ الدورة الثالثة، وربما لفترة أطول.
تحول تعبير لي بايك إلى شرس، متفاجئًا من أن الطفلة الأصغر ستهاجم بلا خوف.
نظروا إليّ بوجوههم القذرة والأشعثة، حيث لم يغتسلوا بشكل صحيح لعدة أيام.
تنهدتُ.
فوضى. لكن هذه كانت أفضل ما قدمه “سرداب محطة بوسان التعليمي”.
لي جاي-هي، أوهارا شينو، جونغ سو-هي.
– ……
“أيها الأوغاد. هل اشتقتم لي؟”
لقد اتصلت بالعين معهم واحدًا تلو الآخر. كانت نسختي في ذاكرتهم أكثر هزالًا مما كنت عليه الآن.
“مهلًا، مهاجمة طفلة في وقت واحد؟”
– منذ ثلاثة أيام، كان هناك كشاف يراقبنا سرًا.
لي جاي-هي، أوهارا شينو، جونغ سو-هي.
– كشاف…؟
الأصوات كانت غريبة. بغض النظر عن الصواب أو الخطأ، يبدو دائمًا أن “آخر من يتكلم” له ما يبرره.
– لا بد أن يكون قد أرسل بواسطة لي بايك. مجموعة الناجين الأخرى الوحيدة التي وصلت إلى هنا هي مجموعته.
-وهنا؟ لماذا؟ قالت الجنية إن المرحلة النهائية إلى الأسفل قليلًا.
أعضاء الحزب ارتجفوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟ …!”
– لقد سمحوا لنا عمدا بإزالة الوحوش الموجودة في طريقنا. ولكن للحصول على الفضل في هزيمة الزعيم الأخير، عليهم قتله بأنفسهم. لذا، فهم ينتظرون منا أن نضعف أنفسنا في قتال الزعيم قبل الهجوم.
“اشفي نفسك.”
– يا له من أحمق كامل.
“تبًا، انظر كم هم نظيفون. ثلاثة منهم فقط يخزنون كل الإمدادات… الأوغاد. نحن نكافح ونقسم الطعام…”
– إذا هزمنا الزعيم أولًا، فإن خطتهم لا معنى لها. سيعرفون ذلك وربما يركضون هنا بأقصى سرعة. نختبئ أسفل الدرج. سنهاجمهم عندما يكونون متعبين.
“أوووو-”
– ……
“هؤلاء الأوغاد مع الجنية!”
– سوف أقود.
“ماذا تفعلين يا دوك-سيو؟ تراجعي للخلف.”
“سوف أقود.”
من الدورة 555، واجهت تلميذة ذات شعر أحمر، وأشاهدها وهي تقترب الآن.
اختفت الديجا فو في لحظة، مثل موجة تلامس شاطئًا من الحصى البيضاء القديمة ثم تتراجع.
ووش. اختفت الجنية رقم 264 في حالة من الذعر، ليس من خلال النقل الآني ولكن عن طريق التحول إلى غير مرئية.
ثم، التوى شيء بجانبي.
على الرغم من أنه أدى فقط إلى تضخيم صوته، إلا أنه كان مفيدًا جدًا في بيئة تعليمية حيث كان الجميع من نفس المستوى.
“……”
حتى المتابعين الذين كان من المفترض أن يعانون من “متلازمة بيتزا الحبال الصوتية” كانوا يتحدثون بشكل طبيعي.
كانت أوه دوك-سيو.
“مت يا وغد البطاطس!”
كانت الطفلة، التي بالكاد طويلة بما يكفي للوصول إلى عظمة الترقوة، يتدلى من كتفها مضرب بيسبول، ولا تزال ملطخة بدماء العفريت.
أعضاء الحزب ارتجفوا.
“ماذا تفعلين يا دوك-سيو؟ تراجعي للخلف.”
” اه اه….”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كشاف…؟
مضغت أوه دوك-سيو علكتها بصوت عالٍ.
“خونة…؟”
“لقد قتلت اليوم 14 وحشًا. أنت؟ ثمانية. أليس عالم الصياد قائمًا على الجدارة؟ أنا لا أتبع أوامر أي شخص أضعف مني.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“……”
كانت أوه دوك-سيو.
في بعض الأحيان، كان هناك شيء سخيف للغاية لدرجة أنه جعلني أضحك. وقبل أن تتلاشى ضحكتي، ترددت خطوات في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، لم يتمكن لي بايك من الصراخ بشكل صحيح. حطم المضرب عصاه وضرب فكه بدقة.
مجموعة من أكثر من مائة شخص. وكما هو متوقع، كان لي بايك في المقدمة.
هذه العاهرة – يبدو أن فمه الصامت يقول ذلك.
“أيها الأوغاد. هل اشتقتم لي؟”
“إنها جنية! هناك جنية هناك!”
الشيء المفاجئ هو أن لي بايك كان يستطيع التحدث. كيف؟ مزقت أحباله الصوتية مثل البيتزا.
“أيها الأوغاد. هل اشتقتم لي؟”
” اه اه….”
ضحكتُ.
كان الجواب عند سيم آه-ريون، التي جلست بجانبه، وبدت مكتئبة.
—-
على الرغم من كونها معالجة، كانت سيم آه-ريون ملفوفة بضمادات (مصنوعة من القماش)، مع وجود كدمات على خديها وكتفيها.
“-―――!”
لم يكن من الصعب استنتاج الوضع.
المساهم III
“لقد رفضت الشفاء وتعرضت للضرب على يد لي بايك، وتحولت الآن إلى عبدة تحتاج إلى إذن حتى لشفاء نفسها”.
وفيما كان الحشد يهدر ويحاول استجماع الشجاعة، خطوت خطوة إلى الأمام.
كان الأمر مؤسفًا. مسكينة آه-ريون، من المحتمل أن تكون رتبة S تتعرض للتخويف من قبل رتبة E… يا لها من مضيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارة مفيدة، وخاصة في البرنامج التعليمي.
حتى المتابعين الذين كان من المفترض أن يعانون من “متلازمة بيتزا الحبال الصوتية” كانوا يتحدثون بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأوغاد. بدلًا من العمل معًا، يعيشون بشكل جيد بمفردهم…”
“هذا هو الرجل! لقد أصابنا بالشلل بمجرد أن رآنا!”
وبينما يثير المحرضون الحشد، صرخ أحدهم وأشار إلى الجنية.
“لقد أخذوا كل الإمدادات في غرفة الانتظار!”
الأصوات كانت غريبة. بغض النظر عن الصواب أو الخطأ، يبدو دائمًا أن “آخر من يتكلم” له ما يبرره.
“تبًا، انظر كم هم نظيفون. ثلاثة منهم فقط يخزنون كل الإمدادات… الأوغاد. نحن نكافح ونقسم الطعام…”
“لا تقلق. لا توجد أفخاخ ولا طعن في الظهر. ولكن إذا رفضت، فسوف أقطع صوتك نهائيًا هذه المرة. أم أنك خائف جدًا من قتال الطفلة؟”
“إنها جنية! هناك جنية هناك!”
“أوه، نعم… هاه؟ ا-انتظر. كيف عرفت أفكاري؟ هل يمكن أن تكون… قراءة الأفكار؟”
وبينما يثير المحرضون الحشد، صرخ أحدهم وأشار إلى الجنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
اغتنم لي بايك هذه اللحظة وتقدم للأمام بابتسامة ماكرة.
فوضى. لكن هذه كانت أفضل ما قدمه “سرداب محطة بوسان التعليمي”.
“هؤلاء الأوغاد مع الجنية!”
وبهذا، تردد صوته عبر الممر، بصوت عالٍ بما يكفي ليسمعه بوضوح أكثر من مائة شخص.
“لي بايك، أنا آسف.”
وكانت تلك قدرته.
سقط لي بايك ممسكًا بفكه. تناثرت الذرة البيضاء حوله.
[زئير الأسد]، أو [مكبر الصوت].
سأكون دائمًا هنا، في انتظار.
“إنهم ليسوا إلى جانبنا! إنهم مع الجنية وخانونا! انظروا! إنهم مع الجنية! خونة! خونة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، لم يتمكن لي بايك من الصراخ بشكل صحيح. حطم المضرب عصاه وضرب فكه بدقة.
على الرغم من أنه أدى فقط إلى تضخيم صوته، إلا أنه كان مفيدًا جدًا في بيئة تعليمية حيث كان الجميع من نفس المستوى.
بالنسبة للناجين، بدا وكأن الجنية قد اختفت. أولئك الذين أصيبوا بصدمات نفسية من الجنيات اعتبروها علامة.
إن مقولة “الصوت الأعلى يفوز” تنطبق في حالات الطوارئ.
فوضى. لكن هذه كانت أفضل ما قدمه “سرداب محطة بوسان التعليمي”.
وبينما تمتم الناجون الآخرون، صرخ هو وحده عبر مكبر الصوت، وسيطر على الأمور.
“لديك ثلاث ثوان.”
وكانت قدرته مفيدة ليس فقط في السياسة ولكن أيضًا في القتال. في المعارك الفوضوية التي يشارك فيها العشرات من المدنيين، أوامر بسيطة مثل “الهجوم!” أو “التراجع!” غالبًا ما تُفوّت، لكن [زئير الأسد] يضمن سماع أوامره.
أحد الأشياء المثيرة للإعجاب في سيم آه-ريون هو حسمها في مثل هذه اللحظات. قبل أن يتمكن لي بايك من الرد، اندفعت إلى جانبي.
مهارة مفيدة، وخاصة في البرنامج التعليمي.
قام أوه دوك-سيو بركل لي بايك الذي كان يسبح على الأرض. لقد انهار فاقدًا للوعي.
“خونة…؟”
فرقعت أصابعي، وسحبت الهالة المحيطة بلي بايك. أُلغي كتم الصوت. يجب أن تستمتع تلميذتي بالنصر.
غمغم اللاجئون التعليميون.
– ……
“هذا صحيح، هناك جنية.”
الخاتمة.
“لذلك كان لي بايك على حق. هؤلاء الأوغاد أخذوا كل الإمدادات وانحازوا إلى الجنيات…”
بمجرد أن انتهيت من التحدث، اندفعت أوه دوك-سيو.
“الأوغاد. بدلًا من العمل معًا، يعيشون بشكل جيد بمفردهم…”
“أنت البطل الأصلي، وأنا الذي امتلكت شخصية في الرواية. لدينا بطلان. يمكننا أن نفعل أي شيء معًا. حتى لو كنت مختلفًا عن صورة الرواية، فأنت لا تزال الشخصية المفضلة لدي!”
لقد فهمتهم.
“مهلًا، مهاجمة طفلة في وقت واحد؟”
الأشخاص الذين وقعوا للتو في نهاية العالم – جياع، معزولون عن العالم الخارجي، قلقون على عائلاتهم، مرهقون من الاضطرار إلى تشكيل مجموعات مع الغرباء، ومحاربة الوحوش، ورؤية الناس يموتون أمام أعينهم – كان هؤلاء الأشخاص يتأثرون بسهولة بـ [مكبر للصوت] لي بايد.
ابتسمت بحرارة، وخطوت خطوة أخرى إلى الأمام.
ربما لو كان سيو غيو هنا، لكان قد صرخ قائلًا: “يا له من هراء، أيها الأحمق الغائط!” أثناء رفع متوسط الديسيبل في السرداب.
“-―――!”
“ماذا! هراء!”
في المبارزة الفردية، شاهد العديد من الناس من مسافة بعيدة بينما كان الاثنان يواجهان بعضهما البعض.
تخيل أن لي بايك وسيو غيو يصرخان بالشتائم على بعضهما البعض جعلني أضحك. علي أن أحاول ذلك يومًا ما.
وبهذا، تردد صوته عبر الممر، بصوت عالٍ بما يكفي ليسمعه بوضوح أكثر من مائة شخص.
“هيويك. هذا أمر سيء. إذا اكتشفوا أنني فضلت لاعبين محددين، فهذا يعد إعدامًا! نحن بحاجة إلى التراجع…!”
“……”
ووش. اختفت الجنية رقم 264 في حالة من الذعر، ليس من خلال النقل الآني ولكن عن طريق التحول إلى غير مرئية.
مضغت أوه دوك-سيو علكتها بصوت عالٍ.
بالنسبة للناجين، بدا وكأن الجنية قد اختفت. أولئك الذين أصيبوا بصدمات نفسية من الجنيات اعتبروها علامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوات!”
صاح لي بايك.
فرقعت أصابعي، وسحبت الهالة المحيطة بلي بايك. أُلغي كتم الصوت. يجب أن تستمتع تلميذتي بالنصر.
“لقد اختفت الجنية! الجميع! الآن هي فرصتنا! هاجموهم! خذوا إمداداتهم، وأعدوا تجميع صفوفكم، ودعنا نخرج من هذا السرداب اللعين! لنذهب لرؤية عائلاتنا!”
واختلط الخوف في عيون الناجين. وكان البعض في الخلف يركضون بالفعل.
“أوووو-”
فرقعت أصابعي، وسحبت الهالة المحيطة بلي بايك. أُلغي كتم الصوت. يجب أن تستمتع تلميذتي بالنصر.
وفيما كان الحشد يهدر ويحاول استجماع الشجاعة، خطوت خطوة إلى الأمام.
على الرغم من أنه أدى فقط إلى تضخيم صوته، إلا أنه كان مفيدًا جدًا في بيئة تعليمية حيث كان الجميع من نفس المستوى.
انتشرت الهالة المظلمة من بصمتي مثل موجة مد، متجاوزة 117 معارضًا في لحظة.
وضعت يدي على كتف أوه دوك-سيو.
“-―――!”
الأصوات كانت غريبة. بغض النظر عن الصواب أو الخطأ، يبدو دائمًا أن “آخر من يتكلم” له ما يبرره.
“…؟ …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو. عندما مات جاي-هي بسببه في الجولة الثالثة، رميت الرواية. نذل. تافه. أحمق لعين.”
الصمت.
“لم أكن مراعيًا بما فيه الكفاية. إصابتك بسرعة كبيرة لم تُظهر بشكل صحيح اختلاف القوة بيننا. لذا، سأعطيك فرصة.”
الناس الذين كانوا على وشك الاندفاع نظروا حولهم في ارتباك. لم يصدر أي صوت من أفواههم المفتوحة.
“هؤلاء الأوغاد مع الجنية!”
صمت الممر تحت الأرض.
على الرغم من أنه أدى فقط إلى تضخيم صوته، إلا أنه كان مفيدًا جدًا في بيئة تعليمية حيث كان الجميع من نفس المستوى.
عندما وصل إتقان الهالة إلى ذروته، أصبحت مثل هذه الحيل ممكنة.
سأكون دائمًا هنا، في انتظار.
“أوه، شخصية رئيسية خارقة القوة…”
انتشرت الهالة المظلمة من بصمتي مثل موجة مد، متجاوزة 117 معارضًا في لحظة.
تمتمت أوه دوك-سيو بجانبي. لقد تجاهلتها وتحدثت.
“لذلك كان لي بايك على حق. هؤلاء الأوغاد أخذوا كل الإمدادات وانحازوا إلى الجنيات…”
“سيم آه-ريون.”
“حسنا. أثق بك.”
“….”
“……”
“توقفي عن الاختباء. تعالي إلى هنا. نحن أقوى. سننقذك ولن نضربك لعدم استخدام قدرتك على الشفاء. سنوفر لك ثلاث وجبات وسريرًا مريحًا. بدّلي جانبك.”
“…آه-ريون. لا تلعبي معهم، وتهدديهم بالشفاء أو لا فقط لإطعام غرورك.”
“……”
لقد فهمتهم.
“لديك ثلاث ثوان.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
أحد الأشياء المثيرة للإعجاب في سيم آه-ريون هو حسمها في مثل هذه اللحظات. قبل أن يتمكن لي بايك من الرد، اندفعت إلى جانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسقط الستة جميعًا في وقت واحد، وخفتت صرخاتهم.
عبس لي بايك ومجموعة الناجين.
“هيويك. هذا أمر سيء. إذا اكتشفوا أنني فضلت لاعبين محددين، فهذا يعد إعدامًا! نحن بحاجة إلى التراجع…!”
“اشفي نفسك.”
“هؤلاء الأوغاد مع الجنية!”
“نعم، نعم. أوه، أستطيع أن أتكلم…”
“لقد قتلت اليوم 14 وحشًا. أنت؟ ثمانية. أليس عالم الصياد قائمًا على الجدارة؟ أنا لا أتبع أوامر أي شخص أضعف مني.”
أشار الناس وصرخوا في وجه الخائن، لكن الممر ردد فقط صرخات صامتة.
“تبًا، انظر كم هم نظيفون. ثلاثة منهم فقط يخزنون كل الإمدادات… الأوغاد. نحن نكافح ونقسم الطعام…”
لقد كان غضبًا ممتازًا، مما منح سيم آه-ريون خبرة واسعة باعتبارها “طائرًا يشرب التحريض”.
– سوف أقود.
ابتسمت بحرارة، وخطوت خطوة أخرى إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“لي بايك، أنا آسف.”
“-―――!”
“……”
كان الجواب عند سيم آه-ريون، التي جلست بجانبه، وبدت مكتئبة.
“لم أكن مراعيًا بما فيه الكفاية. إصابتك بسرعة كبيرة لم تُظهر بشكل صحيح اختلاف القوة بيننا. لذا، سأعطيك فرصة.”
عندما وصل إتقان الهالة إلى ذروته، أصبحت مثل هذه الحيل ممكنة.
“…؟”
غمغم اللاجئون التعليميون.
“هل ترى هذه الطفلة ذات الشعر الأحمر؟”
فوضى. لكن هذه كانت أفضل ما قدمه “سرداب محطة بوسان التعليمي”.
وضعت يدي على كتف أوه دوك-سيو.
بمجرد أن انتهيت من التحدث، اندفعت أوه دوك-سيو.
“قاتلها واحدًا لواحد. إذا فزت، فسنمنحك كل إمداداتنا ونسمح لك بمحاربة الزعيم أولًا.”
بالمناسبة هناك الآن رول للرواية على سيرفر الديسكورد الخاص بالموقع. سأستخدمه لما انشر الفصول.
“…!”
أشار الناس وصرخوا في وجه الخائن، لكن الممر ردد فقط صرخات صامتة.
“لا تقلق. لا توجد أفخاخ ولا طعن في الظهر. ولكن إذا رفضت، فسوف أقطع صوتك نهائيًا هذه المرة. أم أنك خائف جدًا من قتال الطفلة؟”
عبس لي بايك ومجموعة الناجين.
“……”
“توقفي عن الاختباء. تعالي إلى هنا. نحن أقوى. سننقذك ولن نضربك لعدم استخدام قدرتك على الشفاء. سنوفر لك ثلاث وجبات وسريرًا مريحًا. بدّلي جانبك.”
الأصوات كانت غريبة. بغض النظر عن الصواب أو الخطأ، يبدو دائمًا أن “آخر من يتكلم” له ما يبرره.
نسخة قديمة جدًا من نفسي قالت هذا، وهي تحمل فأسًا ناريًا.
بعد أن استمتع بسحر صوته مرات لا تحصى، لم يكن لدى لي بايك أي رد. حدق فيه الناجون، الذين افتتنوا بكلماتي.
لقد استهدفوا فقط. ارتدت عصاه عن درع غير مرئي.
بصمت، تثبتت 116 زوجًا من العيون عليه.
الشيء المفاجئ هو أن لي بايك كان يستطيع التحدث. كيف؟ مزقت أحباله الصوتية مثل البيتزا.
“……”
“مهلًا، مهاجمة طفلة في وقت واحد؟”
فحص لي بايك أوه دوك-سيو. ربما كان يعتقد أنه يمكن التحكم فيها. تقدم للأمام وهو يمسك بعصاه.
انتشرت الهالة المظلمة من بصمتي مثل موجة مد، متجاوزة 117 معارضًا في لحظة.
“همف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، لم يتمكن لي بايك من الصراخ بشكل صحيح. حطم المضرب عصاه وضرب فكه بدقة.
نظرت أوه دوك-سيو إليّ.
وبينما تمتم الناجون الآخرون، صرخ هو وحده عبر مكبر الصوت، وسيطر على الأمور.
“حسنًا. لقد فكرت مائة مرة أثناء قراءتي للرواية أنني أريد أن ألكم ذلك الرجل.”
“لقد قتلت اليوم 14 وحشًا. أنت؟ ثمانية. أليس عالم الصياد قائمًا على الجدارة؟ أنا لا أتبع أوامر أي شخص أضعف مني.”
كان من الممكن أن تسألني لماذا أجعلها تفعل هذا، لكن يبدو أنها وجدت الأمر ممتعًا، حيث كانت تلوح بمضربها وهي تقترب.
أحد الأشياء المثيرة للإعجاب في سيم آه-ريون هو حسمها في مثل هذه اللحظات. قبل أن يتمكن لي بايك من الرد، اندفعت إلى جانبي.
في المبارزة الفردية، شاهد العديد من الناس من مسافة بعيدة بينما كان الاثنان يواجهان بعضهما البعض.
أومأتُ.
أومأتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “……”
“اقبلوا النتيجة مهما كانت. أي شخص سيشتكي بعد ذلك سوف يفقد كاحليه. ابدأا.”
ربما لو كان سيو غيو هنا، لكان قد صرخ قائلًا: “يا له من هراء، أيها الأحمق الغائط!” أثناء رفع متوسط الديسيبل في السرداب.
بمجرد أن انتهيت من التحدث، اندفعت أوه دوك-سيو.
“…!”
تحول تعبير لي بايك إلى شرس، متفاجئًا من أن الطفلة الأصغر ستهاجم بلا خوف.
قام أوه دوك-سيو بركل لي بايك الذي كان يسبح على الأرض. لقد انهار فاقدًا للوعي.
هذه العاهرة – يبدو أن فمه الصامت يقول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟ …!”
باستخدام قدرته الفائقة، أرجح لي بايك عصاه. كانت المسامير الموجودة فيها تستهدف رأس أوه دوك-سيو.
الصمت.
كانج —!
– منذ ثلاثة أيام، كان هناك كشاف يراقبنا سرًا.
لقد استهدفوا فقط. ارتدت عصاه عن درع غير مرئي.
” اه اه….”
“……؟”
تحول تعبير لي بايك إلى شرس، متفاجئًا من أن الطفلة الأصغر ستهاجم بلا خوف.
الدفاع المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
لم تصد الهجمات البشرية فحسب، بل أيضًا غزوات الوحوش بواسطة درعها. أرجحت أوه دوك-سيو مضربها.
– سوف نستعد هنا.
توهج المضرب المعدني بصوت ضعيف بهالة حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -وو……
في الأيام القليلة الماضية، علمت شخصيًا أوه دوك-سيو كيفية التحكم في الهالة. لقد كانت محاضرة خاصة غير متوفرة في أي مكان آخر في العالم.
باستخدام قدرته الفائقة، أرجح لي بايك عصاه. كانت المسامير الموجودة فيها تستهدف رأس أوه دوك-سيو.
فرقعت أصابعي، وسحبت الهالة المحيطة بلي بايك. أُلغي كتم الصوت. يجب أن تستمتع تلميذتي بالنصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو. عندما مات جاي-هي بسببه في الجولة الثالثة، رميت الرواية. نذل. تافه. أحمق لعين.”
“مت يا وغد البطاطس!”
باستخدام قدرته الفائقة، أرجح لي بايك عصاه. كانت المسامير الموجودة فيها تستهدف رأس أوه دوك-سيو.
“تبًا…؟”
“لقد قتلت اليوم 14 وحشًا. أنت؟ ثمانية. أليس عالم الصياد قائمًا على الجدارة؟ أنا لا أتبع أوامر أي شخص أضعف مني.”
لسوء الحظ، لم يتمكن لي بايك من الصراخ بشكل صحيح. حطم المضرب عصاه وضرب فكه بدقة.
“……”
لقد كانت رحلة منزلية.
فحص لي بايك أوه دوك-سيو. ربما كان يعتقد أنه يمكن التحكم فيها. تقدم للأمام وهو يمسك بعصاه.
“أوه، آه… أوهوك…”
لقد فهمتهم.
سقط لي بايك ممسكًا بفكه. تناثرت الذرة البيضاء حوله.
وكانت قدرته مفيدة ليس فقط في السياسة ولكن أيضًا في القتال. في المعارك الفوضوية التي يشارك فيها العشرات من المدنيين، أوامر بسيطة مثل “الهجوم!” أو “التراجع!” غالبًا ما تُفوّت، لكن [زئير الأسد] يضمن سماع أوامره.
تجشأت أوه دوك-سيو لفترة طويلة وبصوت عالٍ، كما لو أن وزنًا قد رفع عنها.
لقد تحدثت القارئة والتلميذة بلا خوف.
“واو. عندما مات جاي-هي بسببه في الجولة الثالثة، رميت الرواية. نذل. تافه. أحمق لعين.”
– ……
“قرف…”
“-―――!”
“اصمت أيها الوغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لدي مهارة قراءة الأفكار، لكن نادرًا ما استخدمتها. كانت ممتعة في البداية، وسرعان ما فقدت جاذبيتها.
قام أوه دوك-سيو بركل لي بايك الذي كان يسبح على الأرض. لقد انهار فاقدًا للوعي.
اختفت الديجا فو في لحظة، مثل موجة تلامس شاطئًا من الحصى البيضاء القديمة ثم تتراجع.
في وقت متأخر من الرد، اندفع أتباع لي بايك الستة.
—-
“أوات!”
نسخة قديمة جدًا من نفسي قالت هذا، وهي تحمل فأسًا ناريًا.
“مهلًا، مهاجمة طفلة في وقت واحد؟”
الأشخاص الذين وقعوا للتو في نهاية العالم – جياع، معزولون عن العالم الخارجي، قلقون على عائلاتهم، مرهقون من الاضطرار إلى تشكيل مجموعات مع الغرباء، ومحاربة الوحوش، ورؤية الناس يموتون أمام أعينهم – كان هؤلاء الأشخاص يتأثرون بسهولة بـ [مكبر للصوت] لي بايد.
ولكن هذا كسر القواعد. لقد استخدمت هالتي بسرعة لقطع كاحليهم.
“……؟”
“-―――!”
“هل ترى؟ لا تقلق يا سيدي.”
“…! …!”
“اشفي نفسك.”
وسقط الستة جميعًا في وقت واحد، وخفتت صرخاتهم.
“اشفي نفسك.”
واختلط الخوف في عيون الناجين. وكان البعض في الخلف يركضون بالفعل.
كانت أوه دوك-سيو.
شاهدت سيم آه-ريون السبعة وهم يتلوون على الأرض بنظرة غريبة، مثل طائر يرصد دودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -وو……
“…آه-ريون. لا تلعبي معهم، وتهدديهم بالشفاء أو لا فقط لإطعام غرورك.”
من الدورة 555، واجهت تلميذة ذات شعر أحمر، وأشاهدها وهي تقترب الآن.
“أوه، نعم… هاه؟ ا-انتظر. كيف عرفت أفكاري؟ هل يمكن أن تكون… قراءة الأفكار؟”
لقد فهمتهم.
كانت لدي مهارة قراءة الأفكار، لكن نادرًا ما استخدمتها. كانت ممتعة في البداية، وسرعان ما فقدت جاذبيتها.
“قرف…”
لكن قراءة الأفكار أدت إلى اتصالات جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – إذا هزمنا الزعيم أولًا، فإن خطتهم لا معنى لها. سيعرفون ذلك وربما يركضون هنا بأقصى سرعة. نختبئ أسفل الدرج. سنهاجمهم عندما يكونون متعبين.
من الدورة 555، واجهت تلميذة ذات شعر أحمر، وأشاهدها وهي تقترب الآن.
المساهم III
“هل ترى؟ لا تقلق يا سيدي.”
وفيما كان الحشد يهدر ويحاول استجماع الشجاعة، خطوت خطوة إلى الأمام.
لقد تحدثت القارئة والتلميذة بلا خوف.
“سأتأكد من وصولك إلى نهاية سعيدة.”
صاح لي بايك.
“…….”
من الدورة 555، واجهت تلميذة ذات شعر أحمر، وأشاهدها وهي تقترب الآن.
“أنت البطل الأصلي، وأنا الذي امتلكت شخصية في الرواية. لدينا بطلان. يمكننا أن نفعل أي شيء معًا. حتى لو كنت مختلفًا عن صورة الرواية، فأنت لا تزال الشخصية المفضلة لدي!”
كان الجواب عند سيم آه-ريون، التي جلست بجانبه، وبدت مكتئبة.
ضحكتُ.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“حسنا. أثق بك.”
واختلط الخوف في عيون الناجين. وكان البعض في الخلف يركضون بالفعل.
“نعم!”
“….”
أسرعي يا دوك-سيو.
بالمناسبة هناك الآن رول للرواية على سيرفر الديسكورد الخاص بالموقع. سأستخدمه لما انشر الفصول.
سأكون دائمًا هنا، في انتظار.
أحد الأشياء المثيرة للإعجاب في سيم آه-ريون هو حسمها في مثل هذه اللحظات. قبل أن يتمكن لي بايك من الرد، اندفعت إلى جانبي.
—-
فرقعت أصابعي، وسحبت الهالة المحيطة بلي بايك. أُلغي كتم الصوت. يجب أن تستمتع تلميذتي بالنصر.
الخاتمة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“هويك؟ س-سيدي! أنقذني! من فضلك! أنقذني حقًا! لقد استخدمت مهارتي على لي بايك، لذلك ليس لدي درعي! هووك؟ لقد خدشني! لقد خدشني حقًا! سأموت على يد زعيم المرحلة النهائية للبرنامج التعليمي! سيدي! سيدييي! بطل الرواية، أنقذني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، لم يتمكن لي بايك من الصراخ بشكل صحيح. حطم المضرب عصاه وضرب فكه بدقة.
“حانوتي، ألا ينبغي لنا أن نساعد دوك-سيو تشان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أوه دوك-سيو إليّ.
تنهدتُ.
– ……
يبدو أن طفلة تشونيبو الأوتاكو هذه احتاجت إلى الكثير من الوقت قبل أن أتمكن من الاعتماد عليها.
لقد كان غضبًا ممتازًا، مما منح سيم آه-ريون خبرة واسعة باعتبارها “طائرًا يشرب التحريض”.
—-
“سوف أقود.”
بالمناسبة هناك الآن رول للرواية على سيرفر الديسكورد الخاص بالموقع. سأستخدمه لما انشر الفصول.
“أنت البطل الأصلي، وأنا الذي امتلكت شخصية في الرواية. لدينا بطلان. يمكننا أن نفعل أي شيء معًا. حتى لو كنت مختلفًا عن صورة الرواية، فأنت لا تزال الشخصية المفضلة لدي!”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“خونة…؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانج —!
كان الجواب عند سيم آه-ريون، التي جلست بجانبه، وبدت مكتئبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
