فن الخداع (1)
داخل فيلا العملاقين، الأجواء كئيبة جدًا حيث جلس عملاقان في القاعة.
لهذا السبب، بغض النظر عن من كان هذا الشخص، كان قادرًا على الوصول إلى بابهم بسهولة. في هذه اللحظة، ظهرت عباءة على جسم أفين النحيل وعلى وجهها قبل أن يظهر قناع، عندها فقط فتحت الباب!
تحدث العملاق الذكر، فروجال، بكآبة: “هناك شيء غير صحيح، يجب أن نغير مكان اختبائنا.”
علاوة على ذلك، كان قلقًا الآن لأن الخطوة التي لعبها كانت خطيرة للغاية، وإذا ساءت الأمور، فقد لا يحصل حتى على فرصة لاستخدام خطة رد فعله.
“همم، لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن أرسلنا الرسالة إلى سيدة الظلام، ومع ذلك لم تقترب منا على الإطلاق، علاوة على ذلك، هناك عدد أكبر بكثير من الحراس الدوريات من المعتاد، بما أنهم لم يأتوا إلى هنا، على الأقل لم يتم كشف غطائنا بعد.”
استطاع كلاهما بسهولة معرفة أن الطرف الآخر كان مجرد ملحمي رتبة واحدة، وشخص كهذا بمثابة نملة في عيونهما، علاوة على ذلك، لم يستأجروا فيلا بنظام أمني لأنهم واثقين للغاية من قوتهم.
“دعنا ننتظر يومًا آخر قبل المغادرة، قد يكون هناك شيء مهم يبقي سيدة الظلام في الوقت الحالي، لكن إذا لم تظهر غدًا، دعونا نغادر هذه المدينة ونتوجه مباشرة نحو المنطقة الأساسية.” قالت العملاقة الأنثى، أفين.
‘إذًا، هذا هي رتبة اقل من ذروة قوة السهول الملحمية، علاوة على ذلك، العمالقة يقفون على قمة هرم سهول الملحمية، ويمكنني أن أتخيل السبب.’ فكر بجدية.
“حسنًا…” كان فروجال على وشك أن يقول شيئًا عندما دق جرس فجأة، مما نبه كلاهما.
علاوة على ذلك، كان قلقًا الآن لأن الخطوة التي لعبها كانت خطيرة للغاية، وإذا ساءت الأمور، فقد لا يحصل حتى على فرصة لاستخدام خطة رد فعله.
نظرت أفين بحذر نحو الباب وقالت، “نواة سحرية ملحمية بنجمة واحدة؟”
ومع ذلك، لسبب ما، شعر في أعماق قلبه بإثارة غريبة تنبعث من هذا الوضع القاتل، كان هذا خارج توقعاته تمامًا لأنه لم يحدث من قبل، ناهيك عن أن هذا الشعور كان يمنحه هدوءًا مرعبًا، مما زاد من قدرته على الحساب بشكل هائل!
توهجت عينا فروجال أيضًا بضوء رمادي باهت قبل أن يسترخي قليلاً، “إنه وحيد هل تعتقدين أن أحدًا أرسله؟”
“همم، لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن أرسلنا الرسالة إلى سيدة الظلام، ومع ذلك لم تقترب منا على الإطلاق، علاوة على ذلك، هناك عدد أكبر بكثير من الحراس الدوريات من المعتاد، بما أنهم لم يأتوا إلى هنا، على الأقل لم يتم كشف غطائنا بعد.”
“هه، دعونا نكتشف ذلك.” ضحكت أفين بظلام قبل أن تقف وتتوجه نحو الباب بينما بقي فروجال في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قلب يده وظهرت رسالة، مما جذب انتباه أفين على الفور، واتسعت عيناها قليلاً، بدون حتى انتظاره، تحركت يدها كظل، وفي اللحظة التالية كانت الرسالة في يدها.
استطاع كلاهما بسهولة معرفة أن الطرف الآخر كان مجرد ملحمي رتبة واحدة، وشخص كهذا بمثابة نملة في عيونهما، علاوة على ذلك، لم يستأجروا فيلا بنظام أمني لأنهم واثقين للغاية من قوتهم.
الآن، كان يتحمل كمية هائلة من الضغط من كلا العملاقين، ونيتهم القاتلة تغطي وجوده بالكامل، مما جعله يشعر بالقشعريرة، لم يشعر أبدًا بهذا القلق والخوف من قبل. كان الأمر كما لو أن الموت ينظر إلى وجهه مباشرة، ومع أي خطأ بسيط، سيقع في حضن الموت.
لهذا السبب، بغض النظر عن من كان هذا الشخص، كان قادرًا على الوصول إلى بابهم بسهولة.
في هذه اللحظة، ظهرت عباءة على جسم أفين النحيل وعلى وجهها قبل أن يظهر قناع، عندها فقط فتحت الباب!
ذهول بعد أن شهد حركة أفين، في الحقيقة، لم يلاحظ حتى غادرت الرسالة يده بالفعل.
عندما فُتح الباب، ظهر بربري هناك مع ندوب على وجهه الموشوم، لم يكن إلا جاكوب!
‘إذًا، هذا هي رتبة اقل من ذروة قوة السهول الملحمية، علاوة على ذلك، العمالقة يقفون على قمة هرم سهول الملحمية، ويمكنني أن أتخيل السبب.’ فكر بجدية.
نظر إلى العملاقة الطويلة ذات العباءة، وشعر بهالة تهديد خافتة منها، ‘إنها قوية جدًا بالنسبة لي…’ فكر بينما أصبح أكثر حذرًا حول كيفية المضي قدمًا من هذه النقطة.
“دعنا ننتظر يومًا آخر قبل المغادرة، قد يكون هناك شيء مهم يبقي سيدة الظلام في الوقت الحالي، لكن إذا لم تظهر غدًا، دعونا نغادر هذه المدينة ونتوجه مباشرة نحو المنطقة الأساسية.” قالت العملاقة الأنثى، أفين.
قامت أفين أيضًا بتقييمه وفقدت الاهتمام فورًا عندما تأكدت من أن هذا البربري لديه فقط نواة سحرية ملحمية بنجمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا العملاقين ذهولا برده غير المتوقع، ولم يبدو أنه منزعج على الإطلاق من هذا الضغط، مما جعلهما يشعران بالارتباك والحذر فجأة.
“هل ضللت الطريق، أيها الصغير؟” سألت أفين ببرودة بينما أطلقت هالتها السحرية بخفة.
في هذه اللحظة، ظهر شكل فروجال المغطى بجانب أفين، ثم ألقى نظرة على الرسالة وذهول عندما رأى أنها نفس الرسالة التي أرسلوها إلى سيدة الظلام قبل ثلاثة أيام!
شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري، لكنه حافظ على هدوئه ورد ببرودة، “أنا هنا بسبب هذا.”
توهجت عينا فروجال أيضًا بضوء رمادي باهت قبل أن يسترخي قليلاً، “إنه وحيد هل تعتقدين أن أحدًا أرسله؟”
ثم قلب يده وظهرت رسالة، مما جذب انتباه أفين على الفور، واتسعت عيناها قليلاً، بدون حتى انتظاره، تحركت يدها كظل، وفي اللحظة التالية كانت الرسالة في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم الأحمقان لم تجرؤا حتى على إنكارها للحظة أنها لا تخصكما فقط لأنكما تشعران أنني ضعيف؟ الآن، أخبروني كيف يجب أن أعاقبكما نيابة عن المنظمة!” كلماته كانت جليدية وقيلت دون حتى شظية من الشك أو الضعف.
ذهول بعد أن شهد حركة أفين، في الحقيقة، لم يلاحظ حتى غادرت الرسالة يده بالفعل.
“هه، دعونا نكتشف ذلك.” ضحكت أفين بظلام قبل أن تقف وتتوجه نحو الباب بينما بقي فروجال في مكانه.
‘إذًا، هذا هي رتبة اقل من ذروة قوة السهول الملحمية، علاوة على ذلك، العمالقة يقفون على قمة هرم سهول الملحمية، ويمكنني أن أتخيل السبب.’ فكر بجدية.
قامت أفين أيضًا بتقييمه وفقدت الاهتمام فورًا عندما تأكدت من أن هذا البربري لديه فقط نواة سحرية ملحمية بنجمة واحدة.
علاوة على ذلك، كان قلقًا الآن لأن الخطوة التي لعبها كانت خطيرة للغاية، وإذا ساءت الأمور، فقد لا يحصل حتى على فرصة لاستخدام خطة رد فعله.
“حسنًا…” كان فروجال على وشك أن يقول شيئًا عندما دق جرس فجأة، مما نبه كلاهما.
مع ذلك، علم أنه لا يمكنه التراجع الآن وظل في حالة تأهب قصوى بينما أفين تؤكد محتويات الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت إليه، لكن بنية قتل واضحة بينما سألته، مطلقة هالتها الخانقة، “من أين حصلت على هذه الرسالة؟”
ثم نظرت إليه، لكن بنية قتل واضحة بينما سألته، مطلقة هالتها الخانقة، “من أين حصلت على هذه الرسالة؟”
لكن لمفاجأتها، كان لا يزال ينظر مباشرة إلى عينيها دون أي خوف، وفي اللحظة التالية، ابتسم ابتسامة شاحبة غريبة.
في هذه اللحظة، ظهر شكل فروجال المغطى بجانب أفين، ثم ألقى نظرة على الرسالة وذهول عندما رأى أنها نفس الرسالة التي أرسلوها إلى سيدة الظلام قبل ثلاثة أيام!
لكن لمفاجأتها، كان لا يزال ينظر مباشرة إلى عينيها دون أي خوف، وفي اللحظة التالية، ابتسم ابتسامة شاحبة غريبة.
الآن، كان يتحمل كمية هائلة من الضغط من كلا العملاقين، ونيتهم القاتلة تغطي وجوده بالكامل، مما جعله يشعر بالقشعريرة، لم يشعر أبدًا بهذا القلق والخوف من قبل. كان الأمر كما لو أن الموت ينظر إلى وجهه مباشرة، ومع أي خطأ بسيط، سيقع في حضن الموت.
توهجت عينا فروجال أيضًا بضوء رمادي باهت قبل أن يسترخي قليلاً، “إنه وحيد هل تعتقدين أن أحدًا أرسله؟”
ومع ذلك، لسبب ما، شعر في أعماق قلبه بإثارة غريبة تنبعث من هذا الوضع القاتل، كان هذا خارج توقعاته تمامًا لأنه لم يحدث من قبل، ناهيك عن أن هذا الشعور كان يمنحه هدوءًا مرعبًا، مما زاد من قدرته على الحساب بشكل هائل!
“هه، دعونا نكتشف ذلك.” ضحكت أفين بظلام قبل أن تقف وتتوجه نحو الباب بينما بقي فروجال في مكانه.
بتحمل هذا الضغط، رد بنبرة جليدية، “أنتم أيها الأحمقان غير الكفؤين، تجرؤون على سؤالي لماذا هذه الرسالة معي؟”
‘إذًا، هذا هي رتبة اقل من ذروة قوة السهول الملحمية، علاوة على ذلك، العمالقة يقفون على قمة هرم سهول الملحمية، ويمكنني أن أتخيل السبب.’ فكر بجدية.
كلا العملاقين ذهولا برده غير المتوقع، ولم يبدو أنه منزعج على الإطلاق من هذا الضغط، مما جعلهما يشعران بالارتباك والحذر فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فُتح الباب، ظهر بربري هناك مع ندوب على وجهه الموشوم، لم يكن إلا جاكوب!
“انه فم قذر بالنسبة لنملة! هل تعتقد أنني لا أستطيع استخراج المعلومات منك وأجعلك تتمنى لو لم تولد في هذا العالم؟” هددت أفين ببرودة بينما عيناها تلمعان بتوهج رمادي.
في اللحظة التي ظهر فيها هذا الشك في قلبهما، لم يجرؤا على القيام بأي حركة طائشة، وهذا بالضبط النتيجة التي كان يسعى إليها!
لكن لمفاجأتها، كان لا يزال ينظر مباشرة إلى عينيها دون أي خوف، وفي اللحظة التالية، ابتسم ابتسامة شاحبة غريبة.
توهجت عينا فروجال أيضًا بضوء رمادي باهت قبل أن يسترخي قليلاً، “إنه وحيد هل تعتقدين أن أحدًا أرسله؟”
“نملة، تقولين؟ هه، أولاً، أنتما الأحمقان تجرؤون على استخدام اسم المنظمة بدون إذن مسبق، مما يعرض ليس فقط أنفسكما بل حتى هويات الأعلى للخطر، ثم أنتما الأحمقان لم تتحققا حتى من سبب عدم وجود رد وجلستما على مؤخرتيكما الضخمة تنتظران صنيعكما؟”
ومع ذلك، لسبب ما، شعر في أعماق قلبه بإثارة غريبة تنبعث من هذا الوضع القاتل، كان هذا خارج توقعاته تمامًا لأنه لم يحدث من قبل، ناهيك عن أن هذا الشعور كان يمنحه هدوءًا مرعبًا، مما زاد من قدرته على الحساب بشكل هائل!
“أخيرًا، لم تقبضوا علي عندما رأيتم الرسالة في يدي، يد شخص غير معروف، وبدلاً من ذلك استجوبتموني علنًا؟ ماذا لو كانت قواتي تحاصر هذه الفيلا بأكملها، وكنت أنتظر فقط أن تلتقطوا الطعم بمجرد أن تعترفوا بأن هذه الرسالة تخصكما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قلب يده وظهرت رسالة، مما جذب انتباه أفين على الفور، واتسعت عيناها قليلاً، بدون حتى انتظاره، تحركت يدها كظل، وفي اللحظة التالية كانت الرسالة في يدها.
“أنتم الأحمقان لم تجرؤا حتى على إنكارها للحظة أنها لا تخصكما فقط لأنكما تشعران أنني ضعيف؟ الآن، أخبروني كيف يجب أن أعاقبكما نيابة عن المنظمة!” كلماته كانت جليدية وقيلت دون حتى شظية من الشك أو الضعف.
“هل ضللت الطريق، أيها الصغير؟” سألت أفين ببرودة بينما أطلقت هالتها السحرية بخفة.
هذا الموقف بالذات أعطى كلا العملاقين شعورًا غريبًا، وتحول هذا الشخص الضعيف إلى لغز، علاوة على ذلك، من نبرته الواثقة، بينما يوبخهما، أصبحا أكثر تأكدًا من أن هذا الشخص قد يكون أحد أعضاء منظمتهما.
في اللحظة التي ظهر فيها هذا الشك في قلبهما، لم يجرؤا على القيام بأي حركة طائشة، وهذا بالضبط النتيجة التي كان يسعى إليها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قلب يده وظهرت رسالة، مما جذب انتباه أفين على الفور، واتسعت عيناها قليلاً، بدون حتى انتظاره، تحركت يدها كظل، وفي اللحظة التالية كانت الرسالة في يدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
