حفل الافتتاح
الفصل 165 – حفل الافتتاح
لقد كانوا أقوياء مثل بن ، إن لم يكونوا أقوى ، على عكس الإمبراطور الذي يجلس في وسط الساحة ، كانت الأعين تنجذب بطبيعتها نحو هؤلاء الأفراد الثلاثة الذين كانوا نماذج بارزة لفئاتهم.
كان ليو وبن فريقًا لا يمكن إيقافه عندما ذهبوا للصيد معًا. في مدينة مليئة بأماكن الاختباء والأزقة المظلمة ، شعر الثنائي وكأنهم في منزلهم. في يوم واحد فقط ، تمكنوا من القضاء على أكثر من 20 عضو من تحالف القتلة ، سواء كانوا قدامى أو جدد ، بدون مواجهة أي صعوبة. استمروا في التحرك ، ولم يبقوا في مكان واحد لفترة طويلة. مع استمرار المعركة طوال اليوم ، بدء تحالف القتلة في الضعف ، حيث فقد الكثير من أعضائه. ارتفع مستوى ليو مرتين بسبب هذا وتمكن من شحذ حواسه قبل حفل افتتاح البطولة الكبرى.
ظهر كل من الفرسان الرئيسين والسحرة الكبار والمغامرين المشهورين علنًا وشاركوا في العرض الكبير ، في حين ظهر الأرشيدوقات والدوقات والكونتات والنبلاء وحتى الإمبراطور وعائلته في واحدة من المظاهر العامة السنوية القليلة جدًا.
“حسنًا ، سأقوم بالمراقبة الأولى ، اذهب وخذ قسطًا من الراحة لأن الغد سيكون يومًا كبيرًا بالنسبة لك-” قال بن عند الغروب ، مما سمح لليو بتسجيل الخروج من اللعبة.
على الرغم من أنها لم تكن عطلة رسمية ، إلا أن الأجواء السائدة في المدينة جعلتها تبدو وكأنها عطلة رسمية ، حيث كانت الإثارة لحفل الافتتاح عالية للغاية.
***************
الأرشيدوق الشرقي – فيكتور أوربان
(اليوم التالي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا يرتدون ملابس تشبه ملابس النبلاء مع تزيينهم بإكسسوارات فاخرة وباهظة الثمن. كانت هناك أسلحة معلقة على خصورهم ، بينما ظهروا في العلن كحماة للإمبراطور والإمبراطورية. بنظرة واحدة ، كان ليو قادرًا على تحديد أن جميعهم كانوا محاربين حقيقيين وأنه على عكس الإمبراطور ، كانوا هم من سيقودون الحرب إذا اندلعت يومًا ما.
كان اليوم الأول من البطولة الكبرى دائمًا أحد أكثر الأيام إثارة بالنسبة لسكان مدينة الملاذ الأقوى.
كانت حركاته مسترخية للغاية ، بينما بدت يداه ناعمة جدًا ، حيث صنفه ليو على أنه سياسي محترف وليس إمبراطورًا محاربًا.
على الرغم من أنها لم تكن عطلة رسمية ، إلا أن الأجواء السائدة في المدينة جعلتها تبدو وكأنها عطلة رسمية ، حيث كانت الإثارة لحفل الافتتاح عالية للغاية.
كل واحد منهم بطريقته الخاصة كان أسطورة ، ومشاركتهم في البطولة الكبرى قد أضافت جوًا من الجدية والإثارة ، ممهدة الساحة ليوم سيتم تذكره طويلًا في سجلات مدينة الملاذ الأقوى.
في كل عام خلال حفل الافتتاح ، ستقدم الشخصيات والأكاديميات البارزة عرضًا كبيرًا لإثارة حماسة الجمهور.
ظهر كل من الفرسان الرئيسين والسحرة الكبار والمغامرين المشهورين علنًا وشاركوا في العرض الكبير ، في حين ظهر الأرشيدوقات والدوقات والكونتات والنبلاء وحتى الإمبراطور وعائلته في واحدة من المظاهر العامة السنوية القليلة جدًا.
كانت حركاته مسترخية للغاية ، بينما بدت يداه ناعمة جدًا ، حيث صنفه ليو على أنه سياسي محترف وليس إمبراطورًا محاربًا.
بدأ حفل الافتتاح من “طريق المحارب” ، حيث بدأت مختلف الأكاديميات الملكية مسيرتها.
تبعه الفارس الرئيسي السيد غاريث ، وهو شخصية شاهقة مغطاة بالدروع التي تلمع مثل الشمس نفسها.
ساروا بتشكيلات ضيقة في الشارع المؤدي إلى الساحة الكبرى ، بينما هتفت لهم الجماهير من الجوانب.
كانت أول أكاديمية تقوم بدخولها الكبير هي اكاديمية السحرة الملكية.
على الرغم من أنها لم تكن عطلة رسمية ، إلا أن الأجواء السائدة في المدينة جعلتها تبدو وكأنها عطلة رسمية ، حيث كانت الإثارة لحفل الافتتاح عالية للغاية.
ارتعش الهواء نفسه بالتوقعات عند وصولهم. تحركت الشخصيات في تناغم مذهل بملابسهم التي تشكل مزيجًا من الألوان التي تمثل مختلف مجالات السحر التي يتقنونها. كل خطوة اتخذوها تركت وهجًا خافتًا على الأرض ، مما يدل على السحر المنسوج في ملابسهم. من صفوفهم ، انطلقت عروض مذهلة من السحر إلى السماء ، لترسم ألوان زاهية ومؤقتة ، مما أثار هتافات الجمهور. أحيانًا كانوا يصنعون أشكالًا مائية ويرشون الجمهور برذاذ لطيف ، وأحيانًا كانوا يصنعون ألسنة نارية لطيفة ، بينما هم يسيرون على الطريق بكرامة وعظمة.
الأرشيدوق الغربي – جيمس كروهيد ، محارب ممتاز ووالد جيروم.
تبعتهم أكاديمية الفرسان ، بملابسهم التي كانت تتناقض بشكل صارخ مع أكاديمية السحرة ، حيث تحركوا بطريقة منضبطة وغير مزخرفة. تحركوا كوحدة متماسكة ، بينما هم مرتدين دروعًا لامعة تعكس أشعة الشمس الصباحية. تردد صوت رنين قفازاتهم المنتظمة ودوس أحذيتهم مثل طبول الحرب ، مما يبعث بجو من القوة التي لا تقهر والوحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، دخلت الساحرة الرئيسية السيدة فيفيان ، مرتدية فستانا يبدو وكأنه يمتص الضوء من حوله وهي تمشي بجو من الغموض والقوة.
بقيادة المدير وود ، شارك في المسيرة جميع معلمي الأكاديمية تقريبًا ، حتى أن لوك كان جزءًا من المسيرة.
بنيت سمعة السيد غاريث على إرادته التي لا تنكسر وشجاعته التي لا تقهر ، وهي الصفات التي يتردد صداها مع كل خطوة يخطوها. بدرع يحمل شعار المملكة وسيف شهد معارك لا حصر لها ، كان تجسيدًا لفضائل الفارس المتمثلة في الشرف والواجب والحماية.
ومع ذلك، بجسده المغطى بالدروع ورأسه المغطى بخوذة سميكة ، لم يستطع الكثيرون التعرف عليه. بين الحين والآخر ، سيخرج فارس من التشكيل ليظهر براعته القتالية ، ملوحين بالسيوف أو الرماح بدقة احترافية ، وكل عرض كان يكسب هتافات مدوية من الجمهور.
الأرشيدوق الغربي – جيمس كروهيد ، محارب ممتاز ووالد جيروم.
بعد ذلك جاءت أكاديمية الحراس ، ذات الحضور السلس والأثيري مع التنظيم المذهل.
كانت ملابسهم تتماشى مع العناصر الطبيعية – الأخضر ، البني ، الرمادي – حيث كانت تعكس ألوان الغابات التي جاءوا منها. تحركوا برشاقة تتجاوز مهاراتهم الفتاكة ، كل خطوة كانت صامتة وهادفة. حمل الرماة بينهم أقواسًا ذات صنع متقن ، أطلقوا أحيانًا السهام نحو السماء والتي انفجرت في أنماط رائعة أو أهداف ظهرت فجأة من العدم ، مما يبرز دقتهم التي لا مثيل لها ورشاقتهم.
الأرشيدوق الغربي – جيمس كروهيد ، محارب ممتاز ووالد جيروم.
كان الرماة بينهم يحملون أقواسًا مصنوعة بحرفية رائعة، وأحيانًا يطلقون سهامًا نحو السماء تنفجر في أنماط مذهلة أو أهداف تظهر على ما يبدو من العدم، وتظهر دقتهم وخفة الحركة التي لا مثيل لها.
بدأ حفل الافتتاح من “طريق المحارب” ، حيث بدأت مختلف الأكاديميات الملكية مسيرتها.
بعدهم ، قامت العديد من الأكاديميات الأخرى بإظهار نفسها مثل الأكاديمية الملكية البحرية ، الأكاديمية الملكية العسكرية ، أكاديمية الحرفيين ، أكاديمية السيف ، وغيرها. حاول جميعهم بأفضل ما لديهم أن يظهروا صورة رائعة لمؤسستهم أثناء توجههم إلى الساحة الكبرى.
***************
لقد بذلوا جميعًا قصارى جهدهم لعرض صورة رائعة لمؤسستهم وهم يشقون طريقهم نحو الساحة الكبرى.
في مكان ما في منتصف الطريق ، ظهر الإمبراطور جوليان دي إيفانوس عند وصوله إلى الساحة مما تسبب في أعلى نسبة من الهتافات.
**********
في كل عام خلال حفل الافتتاح ، ستقدم الشخصيات والأكاديميات البارزة عرضًا كبيرًا لإثارة حماسة الجمهور.
(داخل الساحة الكبرى)
الفصل 165 – حفل الافتتاح
امتلأت الساحة الكبرى منذ الصباح الباكر ، حيث كان الحصول على تذكرة دخول إلى المدرجات شبه مستحيل.
بعدهم ، قامت العديد من الأكاديميات الأخرى بإظهار نفسها مثل الأكاديمية الملكية البحرية ، الأكاديمية الملكية العسكرية ، أكاديمية الحرفيين ، أكاديمية السيف ، وغيرها. حاول جميعهم بأفضل ما لديهم أن يظهروا صورة رائعة لمؤسستهم أثناء توجههم إلى الساحة الكبرى.
تم إجبار ليو ، جنبًا إلى جنب مع جميع المتسابقين الآخرين المؤهلين بشكل مستقل ، على الوقوف في ثلاثة صفوف أنيقة في أحد أركان الساحة بينما تدخل الأكاديميات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بذلوا جميعًا قصارى جهدهم لعرض صورة رائعة لمؤسستهم وهم يشقون طريقهم نحو الساحة الكبرى.
واحدة تلو الأخرى ، قامت الأكاديميات الملكية المختلفة بالدخول إلى الساحة ، حيث قوبلت بهتافات عالية من الجمهور وهم يأخذون أماكنهم المخصصة داخل الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا يرتدون ملابس تشبه ملابس النبلاء مع تزيينهم بإكسسوارات فاخرة وباهظة الثمن. كانت هناك أسلحة معلقة على خصورهم ، بينما ظهروا في العلن كحماة للإمبراطور والإمبراطورية. بنظرة واحدة ، كان ليو قادرًا على تحديد أن جميعهم كانوا محاربين حقيقيين وأنه على عكس الإمبراطور ، كانوا هم من سيقودون الحرب إذا اندلعت يومًا ما.
في مكان ما في منتصف الطريق ، ظهر الإمبراطور جوليان دي إيفانوس عند وصوله إلى الساحة مما تسبب في أعلى نسبة من الهتافات.
[ جوليان دي إيفانوس ] [ المستوى ؟؟؟؟ ] – تم حظر جميع عمليات الفحص بسبب عنصر خاص.
برفقة الأرشيدوقات الأربعة ، سرق الأضواء من العديد من الأكاديميات التي كانت تقوم بدخولها في نفس الوقت ، ولكن من الابتسامة على وجهه كان من الواضح أنه لا يهتم بمثل هذه الأشياء.
الأرشيدوق الجنوبي – نيكو باز
لوح بيديه وشجع الجمهور ، حيث لعب دوره كإمبراطور إلى حد الكمال بينما ضحك ليو على تصرفاته الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بجسده المغطى بالدروع ورأسه المغطى بخوذة سميكة ، لم يستطع الكثيرون التعرف عليه. بين الحين والآخر ، سيخرج فارس من التشكيل ليظهر براعته القتالية ، ملوحين بالسيوف أو الرماح بدقة احترافية ، وكل عرض كان يكسب هتافات مدوية من الجمهور.
[ جوليان دي إيفانوس ] [ المستوى ؟؟؟؟ ] – تم حظر جميع عمليات الفحص بسبب عنصر خاص.
كل واحد منهم بطريقته الخاصة كان أسطورة ، ومشاركتهم في البطولة الكبرى قد أضافت جوًا من الجدية والإثارة ، ممهدة الساحة ليوم سيتم تذكره طويلًا في سجلات مدينة الملاذ الأقوى.
على الرغم من أن ليو لم يستطع التحقق من مستواه ، إلا أن الإمبراطور لم يكن لديه هالة الرجل القوي حول نفسه.
كان أول من خرج إلى الأضواء هو السيد إيثان ، الذي اعتبر مبارز مشهور عبر الإمبراطورية بمهارته اللامثيل لها ورشاقته مع السيف.
كانت حركاته مسترخية للغاية ، بينما بدت يداه ناعمة جدًا ، حيث صنفه ليو على أنه سياسي محترف وليس إمبراطورًا محاربًا.
ظهر كل من الفرسان الرئيسين والسحرة الكبار والمغامرين المشهورين علنًا وشاركوا في العرض الكبير ، في حين ظهر الأرشيدوقات والدوقات والكونتات والنبلاء وحتى الإمبراطور وعائلته في واحدة من المظاهر العامة السنوية القليلة جدًا.
ومع ذلك ، فإن شعبيته تتحدث بشدة ، حيث بدا أن الجمهور يعشقه.
(اليوم التالي)
أصبحت الإمبراطورية مزدهرة في عهده ، بينما كانت قوانينه الضريبية سخية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساروا بتشكيلات ضيقة في الشارع المؤدي إلى الساحة الكبرى ، بينما هتفت لهم الجماهير من الجوانب.
على الرغم من أن ليو كان يكره الرجل بسبب كيفية تعامله مع بن في الماضي ، إلا أنه كان عليه أن يمدحه على بناء مثل هذه المسيرة السياسية الناجحة.
كانت أول أكاديمية تقوم بدخولها الكبير هي اكاديمية السحرة الملكية.
وقف خلفه الأرشيدوقات الأربعة.
الأرشيدوق الشمالي – دينفر ويلو
الأرشيدوق الغربي – جيمس كروهيد ، محارب ممتاز ووالد جيروم.
لقد كانوا أقوياء مثل بن ، إن لم يكونوا أقوى ، على عكس الإمبراطور الذي يجلس في وسط الساحة ، كانت الأعين تنجذب بطبيعتها نحو هؤلاء الأفراد الثلاثة الذين كانوا نماذج بارزة لفئاتهم.
الأرشيدوق الشرقي – فيكتور أوربان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدة تلو الأخرى ، قامت الأكاديميات الملكية المختلفة بالدخول إلى الساحة ، حيث قوبلت بهتافات عالية من الجمهور وهم يأخذون أماكنهم المخصصة داخل الساحة.
الأرشيدوق الشمالي – دينفر ويلو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليو لم يكن على علم بتاريخهم ، إلا أنه كان يشعر بقوة هالتهم.
الأرشيدوق الجنوبي – نيكو باز
كان أول من خرج إلى الأضواء هو السيد إيثان ، الذي اعتبر مبارز مشهور عبر الإمبراطورية بمهارته اللامثيل لها ورشاقته مع السيف.
كانوا جميعًا يرتدون ملابس تشبه ملابس النبلاء مع تزيينهم بإكسسوارات فاخرة وباهظة الثمن. كانت هناك أسلحة معلقة على خصورهم ، بينما ظهروا في العلن كحماة للإمبراطور والإمبراطورية. بنظرة واحدة ، كان ليو قادرًا على تحديد أن جميعهم كانوا محاربين حقيقيين وأنه على عكس الإمبراطور ، كانوا هم من سيقودون الحرب إذا اندلعت يومًا ما.
على الرغم من أن ليو كان يكره الرجل بسبب كيفية تعامله مع بن في الماضي ، إلا أنه كان عليه أن يمدحه على بناء مثل هذه المسيرة السياسية الناجحة.
ومع ذلك، إذا تحدثنا عن الحضور ، فإن الحضور الذي أبداه الأفراد الذين تم تصنيفهم على أنهم “فرسان رئيسين” كان على مستوى آخر تمامًا مقارنة حتى بالإمبراطور.
بنيت سمعة السيد غاريث على إرادته التي لا تنكسر وشجاعته التي لا تقهر ، وهي الصفات التي يتردد صداها مع كل خطوة يخطوها. بدرع يحمل شعار المملكة وسيف شهد معارك لا حصر لها ، كان تجسيدًا لفضائل الفارس المتمثلة في الشرف والواجب والحماية.
كان أول من خرج إلى الأضواء هو السيد إيثان ، الذي اعتبر مبارز مشهور عبر الإمبراطورية بمهارته اللامثيل لها ورشاقته مع السيف.
كانت ملابسهم تتماشى مع العناصر الطبيعية – الأخضر ، البني ، الرمادي – حيث كانت تعكس ألوان الغابات التي جاءوا منها. تحركوا برشاقة تتجاوز مهاراتهم الفتاكة ، كل خطوة كانت صامتة وهادفة. حمل الرماة بينهم أقواسًا ذات صنع متقن ، أطلقوا أحيانًا السهام نحو السماء والتي انفجرت في أنماط رائعة أو أهداف ظهرت فجأة من العدم ، مما يبرز دقتهم التي لا مثيل لها ورشاقتهم.
دخل الساحة وحده ، مع سيف كبير معلق خلف ظهره ، وعلى الرغم من أنه لم يقم بأي حركات براقة ، إلا أن حضوره وحده جعل الجمهور يُجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدة تلو الأخرى ، قامت الأكاديميات الملكية المختلفة بالدخول إلى الساحة ، حيث قوبلت بهتافات عالية من الجمهور وهم يأخذون أماكنهم المخصصة داخل الساحة.
“إنه هو!” سيف الرياح إيثان ، الرجل الذي ذبح لوحده موجة وحوش كاملة في المنطقة الشمالية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اليوم الأول من البطولة الكبرى دائمًا أحد أكثر الأيام إثارة بالنسبة لسكان مدينة الملاذ الأقوى.
اندلعت المناقشات الداخلية عندما دخل إيثان ، حيث انحنى فقط للإمبراطور ولم يحاول إمتاع الجمهور على الإطلاق.
(داخل الساحة الكبرى)
تبعه الفارس الرئيسي السيد غاريث ، وهو شخصية شاهقة مغطاة بالدروع التي تلمع مثل الشمس نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من الدروع الثقيلة ، إلا أن حركاته لم تكن بطيئة ولا مرهقة ، بدلاً من ذلك ، كان ينبعث منه رشاقة قوية.
**********
بنيت سمعة السيد غاريث على إرادته التي لا تنكسر وشجاعته التي لا تقهر ، وهي الصفات التي يتردد صداها مع كل خطوة يخطوها. بدرع يحمل شعار المملكة وسيف شهد معارك لا حصر لها ، كان تجسيدًا لفضائل الفارس المتمثلة في الشرف والواجب والحماية.
معًا ، وقف هؤلاء السادة كنماذج لمهاراتهم ، حيث كان وجودهم بمثابة تذكير حي بالارتفاعات التي يمكن للمرء تحقيقها ضمن التخصصات العسكرية والسحرية للإمبراطورية.
انبهر الحشد به أيضًا ، وعلى عكس إيثان ، ضرب بسيفه على درعه لإثارة الجمهور ، مما منحهم سببًا ليهتفوا له.
الأرشيدوق الجنوبي – نيكو باز
أخيرًا ، دخلت الساحرة الرئيسية السيدة فيفيان ، مرتدية فستانا يبدو وكأنه يمتص الضوء من حوله وهي تمشي بجو من الغموض والقوة.
على الرغم من أن ليو كان يكره الرجل بسبب كيفية تعامله مع بن في الماضي ، إلا أنه كان عليه أن يمدحه على بناء مثل هذه المسيرة السياسية الناجحة.
مع حركة من عصاها ، امتلأت الساحة بعرض مذهل من الألعاب النارية السحرية ، مضيئة السماء بتشكيلة رائعة من الطاقات السحرية.
على الرغم من أن ليو كان يكره الرجل بسبب كيفية تعامله مع بن في الماضي ، إلا أنه كان عليه أن يمدحه على بناء مثل هذه المسيرة السياسية الناجحة.
معًا ، وقف هؤلاء السادة كنماذج لمهاراتهم ، حيث كان وجودهم بمثابة تذكير حي بالارتفاعات التي يمكن للمرء تحقيقها ضمن التخصصات العسكرية والسحرية للإمبراطورية.
“حسنًا ، سأقوم بالمراقبة الأولى ، اذهب وخذ قسطًا من الراحة لأن الغد سيكون يومًا كبيرًا بالنسبة لك-” قال بن عند الغروب ، مما سمح لليو بتسجيل الخروج من اللعبة.
وعندما أخذوا أماكنهم داخل الساحة ، انفجر الجمهور بالتصفيق ، ليس فقط إعجابًا بمهاراتهم ، ولكن احتفالًا بروح التميز التي يمثلونها.
كان أول من خرج إلى الأضواء هو السيد إيثان ، الذي اعتبر مبارز مشهور عبر الإمبراطورية بمهارته اللامثيل لها ورشاقته مع السيف.
كل واحد منهم بطريقته الخاصة كان أسطورة ، ومشاركتهم في البطولة الكبرى قد أضافت جوًا من الجدية والإثارة ، ممهدة الساحة ليوم سيتم تذكره طويلًا في سجلات مدينة الملاذ الأقوى.
على الرغم من الدروع الثقيلة ، إلا أن حركاته لم تكن بطيئة ولا مرهقة ، بدلاً من ذلك ، كان ينبعث منه رشاقة قوية.
على الرغم من أن ليو لم يكن على علم بتاريخهم ، إلا أنه كان يشعر بقوة هالتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف خلفه الأرشيدوقات الأربعة.
لقد كانوا أقوياء مثل بن ، إن لم يكونوا أقوى ، على عكس الإمبراطور الذي يجلس في وسط الساحة ، كانت الأعين تنجذب بطبيعتها نحو هؤلاء الأفراد الثلاثة الذين كانوا نماذج بارزة لفئاتهم.
“حسنًا ، سأقوم بالمراقبة الأولى ، اذهب وخذ قسطًا من الراحة لأن الغد سيكون يومًا كبيرًا بالنسبة لك-” قال بن عند الغروب ، مما سمح لليو بتسجيل الخروج من اللعبة.
[ ؟؟؟؟؟ ]
[ جوليان دي إيفانوس ] [ المستوى ؟؟؟؟ ] – تم حظر جميع عمليات الفحص بسبب عنصر خاص.
لم يقدر على فحص أي منهم. أدرك ليو أن الفجوة بينه وبينهم لا تزال واسعة جدًا بالنسبة له لكي يتكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليو وبن فريقًا لا يمكن إيقافه عندما ذهبوا للصيد معًا. في مدينة مليئة بأماكن الاختباء والأزقة المظلمة ، شعر الثنائي وكأنهم في منزلهم. في يوم واحد فقط ، تمكنوا من القضاء على أكثر من 20 عضو من تحالف القتلة ، سواء كانوا قدامى أو جدد ، بدون مواجهة أي صعوبة. استمروا في التحرك ، ولم يبقوا في مكان واحد لفترة طويلة. مع استمرار المعركة طوال اليوم ، بدء تحالف القتلة في الضعف ، حيث فقد الكثير من أعضائه. ارتفع مستوى ليو مرتين بسبب هذا وتمكن من شحذ حواسه قبل حفل افتتاح البطولة الكبرى.
كانت حركاته مسترخية للغاية ، بينما بدت يداه ناعمة جدًا ، حيث صنفه ليو على أنه سياسي محترف وليس إمبراطورًا محاربًا.
(داخل الساحة الكبرى)
الترجمة: Hunter
الأرشيدوق الجنوبي – نيكو باز
أصبحت الإمبراطورية مزدهرة في عهده ، بينما كانت قوانينه الضريبية سخية للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات