سيد لا احد (2)
تحت عيناه الخالية من التعبير، كان كورتيس يتحكم في ساعته النجمية، لكنه لم يلمس الواجهة، وكل شيء كان يحدث كالسحر، فهم على الفور أن الساعة النجمية هي نفس التي رآها في طريقه إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألقت عينا صوفي بالجشع في هذه اللحظة بينما كان قلبها ينبض بسرعة، “ما الذي تحتاج مساعدتي فيه؟”
‘إنه لا يتحكم فيها بأفكاره فقط، بل إن المانا تلعب دورًا هنا أيضًا…’ تأمل، حيث كان يستطيع الآن أن يشعر بالتموجات الخفيفة للمانا في الجو، خاصة بعد أن شكَّل نواة الماء الملحمية.
عرف أن السمكة قد ابتلعت الطعم وقال، “أريدكِ أن تصنعي 200 حبة من الرتبة الملحمية الأساسية، سأوفر الصيغة وجميع المواد، وأريد أيضًا مراقبة العملية بأكملها.”
في هذه اللحظة، ظهر إسقاط، كانت امرأة ترتدي فستانًا بنفسجيًا، وطولها 1.9 مترًا ولها شعر أسود، لكن أبرز ما يميزها أذنيها الثعلبيتين المغطيتين بالفراء الأبيض، وعينيها الثعلبيتين الباردتين والحادتين. كانت نصف إنسانة وقائدة نقابة الكيمياء الإقليمية في وادي الساحرة الشريرة بسبب وضعها كسيد عظيم أساسي، صوفي!
ضيقت صوفي عينيها لكنها لم ترد فورًا، كما لو كانت تفكر في هذا بينما كان كورتيس والإلف يحبسون أنفاسهم لأن هذه الصفقة ستؤثر عليهم أيضًا ككل.
“قائد النقابة كورتيس، هل حدث شيء جعلك تتصل بي فجأة؟” رن صوت صوفي البارد وهي تنظر إلى كورتيس.
وسعت عينا صوفي الباردتين أخيرًا في عدم تصديق كما لو أنها سمعت شيئًا سخيفًا، “هل تعبث معي؟” قالت ببرود.
لو لم تكن صوفي قائدة النقابة الإقليمية ولم يكن كورتيس يعمل تحتها، لما كانت ستكلف نفسها عناء الرد على مكالمة سيد كبير متقدم بسهولة، لكن هذا لا يعني أن كورتيس يمكنه إزعاجها كلما أراد.
لم يقتصر الأمر على الإلف وكورتيس، حتى صوفي وسعت عيناها بعد لحظة من رؤية الورقة، وبدوا جميعًا مغمورين فيه.
لم يجرؤ كورتيس على إضاعة وقت صوفي لأنه يعلم أن هذا ينذر بأخبار سيئة له، إذا أغضبها، فسارع بالقول، “أعلم أنكِ مشغولة جدًا، كبير، لكن هذا السيد يدعي أنه يمتلك إرث صانع رون وهو مستعد لمقايضته بمساعدتك!”
لو لم تكن صوفي قائدة النقابة الإقليمية ولم يكن كورتيس يعمل تحتها، لما كانت ستكلف نفسها عناء الرد على مكالمة سيد كبير متقدم بسهولة، لكن هذا لا يعني أن كورتيس يمكنه إزعاجها كلما أراد.
وسعت عينا صوفي الباردتين أخيرًا في عدم تصديق كما لو أنها سمعت شيئًا سخيفًا، “هل تعبث معي؟” قالت ببرود.
لم تجد صوفي أي كذب في كلماته لأنها كانت تعرف أكثر من أي شخص أن هذا حقيقة، لكن هذا جعلها تفكر في شيء آخر، ‘هل يمكن أن يكون يريد تلك الحبوب لشيء آخر؟ وأن هذا الشخص لا يمكنه مغادرة المدينة، لذا عليه البقاء في مكانه… لجعله يقايض ذلك الإرث….’
“لن أجرؤ! من فضلك استمعي إليه، إنه هنا.” قال كورتيس بسرعة قبل أن يدور الإسقاط فجأة باتجاه جاكوب وتوقف عندما كانت صوفي تواجهه.
ظهر بريق غريب في عينيها الثعلبيتين، ولأول مرة، ابتسمت، مما كان مغريًا للغاية، “حسنًا، سأكون هناك في غضون ثلاثة أيام، وفي هذه الأثناء، ستكون ضيفي، وحتى أتي، سيقوم قائد النقابة كورتيس بترفيهك نيابة عني، سيد؟ آسفة، لم أعرف اسمك؟”
ضيقت صوفي عينيها عندما رأت “البربري” ينظر إليها بلا مبالاة، “هل هناك أي صحة في كلام قائد النقابة كورتيس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألقت عينا صوفي بالجشع في هذه اللحظة بينما كان قلبها ينبض بسرعة، “ما الذي تحتاج مساعدتي فيه؟”
ابتسم بمعنى، “يشرفني أن ألتقي بك، كبير، يجب أن تعرفي أن البرابرة لا يحبون الكذب، ولا نميل إلى إحداث المشاكل للآخرين أو لأنفسنا، وقتي ثمين، ووقتكِ أكثر، لذا دعينا ننهي هذا بسرعة، يمكنكِ الحكم بنفسكِ إذا كنتُ أكذب أو أقول الحقيقة برؤية هذا.”
“لن أجرؤ! من فضلك استمعي إليه، إنه هنا.” قال كورتيس بسرعة قبل أن يدور الإسقاط فجأة باتجاه جاكوب وتوقف عندما كانت صوفي تواجهه.
ثم قلب يده، وظهر ورق أبيض مملوء برموز رون بالحبر، والتي كانت مشكلة في تشكيل وكلمات عميقة.
ضيقت صوفي عينيها لكنها لم ترد فورًا، كما لو كانت تفكر في هذا بينما كان كورتيس والإلف يحبسون أنفاسهم لأن هذه الصفقة ستؤثر عليهم أيضًا ككل.
لم يقتصر الأمر على الإلف وكورتيس، حتى صوفي وسعت عيناها بعد لحظة من رؤية الورقة، وبدوا جميعًا مغمورين فيه.
ضيقت صوفي عينيها لكنها لم ترد فورًا، كما لو كانت تفكر في هذا بينما كان كورتيس والإلف يحبسون أنفاسهم لأن هذه الصفقة ستؤثر عليهم أيضًا ككل.
في هذه اللحظة، اختفى الورق من يده، مما أعاد الجميع إلى وعيهم.
في هذه اللحظة، ظهر إسقاط، كانت امرأة ترتدي فستانًا بنفسجيًا، وطولها 1.9 مترًا ولها شعر أسود، لكن أبرز ما يميزها أذنيها الثعلبيتين المغطيتين بالفراء الأبيض، وعينيها الثعلبيتين الباردتين والحادتين. كانت نصف إنسانة وقائدة نقابة الكيمياء الإقليمية في وادي الساحرة الشريرة بسبب وضعها كسيد عظيم أساسي، صوفي!
“الآن، هل تريدين متابعة هذه المحادثة؟” سأل بابتسامة ذات معنى بينما يجلس براحة في مقعده، لقد أظهر جزءًا من مخطط تشكيل المستوى المبتدئ الذي لديه.
“ستصنعين تلك الحبوب في النقابة، لذا لا تحتاجين إلى القلق بشأن هروبي بعد أن ننتهي أو أن تكون لدي نوايا خبيثة تجاهكِ، نحن جميعًا نعلم أن فقط الأحمق سيحاول فعل أي شيء لكيميائي داخل نقابة الكيمياء.”
كان يعلم أنه طالما أن صوفي ليست غبية، ستعرف ما هو وستصدق كلماته لأن هذه المخططات لا يمكن شراؤها إلا من قبل صانعي الرون من رتبة سيد عظيم!
علاوة على ذلك، لم تعتقد أن هذا البربري سيحاول خداعها أو الهرب لأنه إذا كشف عن أن البربري يمتلك إرثًا كاملاً لصانع الرون للجمهور، فإن العرق البربري بأكمله سيصبح هدفًا، والجميع يعرف كم يهتم البربرة بنوعهم.
تألقت عينا صوفي بالجشع في هذه اللحظة بينما كان قلبها ينبض بسرعة، “ما الذي تحتاج مساعدتي فيه؟”
وسعت عينا صوفي الباردتين أخيرًا في عدم تصديق كما لو أنها سمعت شيئًا سخيفًا، “هل تعبث معي؟” قالت ببرود.
كسيد عظيم، كانت تعرف مدى ضخامة هذه الفرصة، وعلى عكس كورتيس، لم تلتف حول الموضوع لأنها تعرف أن فقط شيء بثقة كافية سيجرؤ على الكشف عن امتلاكه إرث صانع الرون أو يكون أحمق كامل، واعتقدت أنه شكل نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قلب يده، وظهر ورق أبيض مملوء برموز رون بالحبر، والتي كانت مشكلة في تشكيل وكلمات عميقة.
علاوة على ذلك، لم تعتقد أن هذا البربري سيحاول خداعها أو الهرب لأنه إذا كشف عن أن البربري يمتلك إرثًا كاملاً لصانع الرون للجمهور، فإن العرق البربري بأكمله سيصبح هدفًا، والجميع يعرف كم يهتم البربرة بنوعهم.
كان يعلم أنه طالما أن صوفي ليست غبية، ستعرف ما هو وستصدق كلماته لأن هذه المخططات لا يمكن شراؤها إلا من قبل صانعي الرون من رتبة سيد عظيم!
عرف أن السمكة قد ابتلعت الطعم وقال، “أريدكِ أن تصنعي 200 حبة من الرتبة الملحمية الأساسية، سأوفر الصيغة وجميع المواد، وأريد أيضًا مراقبة العملية بأكملها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضيقت صوفي عينيها لكنها لم ترد فورًا، كما لو كانت تفكر في هذا بينما كان كورتيس والإلف يحبسون أنفاسهم لأن هذه الصفقة ستؤثر عليهم أيضًا ككل.
ضيقت صوفي عينيها لكنها لم ترد فورًا، كما لو كانت تفكر في هذا بينما كان كورتيس والإلف يحبسون أنفاسهم لأن هذه الصفقة ستؤثر عليهم أيضًا ككل.
لم يستعجلها أيضًا لأنه يعرف بالفعل ما سيكون جوابها، كان يمر بكل هذه المتاعب لكي يجعل صوفي تأتي إلى هنا بمحض إرادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ببرودة، “لست ملزمًا بالإجابة على ذلك السؤال، أعتقد أن إرث صانع الرون يكفي لجعلكِ تأتي إلى هنا، أليس كذلك؟ أنتِ وأنا نعرف أنكِ تحصلين عليه بسعر رخيص جدًا، لذا توقفي عن طرح الأسئلة التي لا معنى لها.”
في النهاية، وافقت بنظرة، “حسنًا، تعال إلى مدينة التحالف نـ….”
رد باستخفاف بينما كان ينظر بعمق إلى تلك العينات الحادة، “أنا لا أحد!”
لكنه قاطعها فجأة، “أعتقد أنني فشلت في ذكر أنكِ بحاجة إلى القدوم إلى هنا، لأسباب شخصية، لا أستطيع المجيء إليكِ، أم تعتقدين أنني لا أعرف مكانكِ وكان عليّ أن أتحمل كل هذه المتاعب للاتصال بكِ؟”
ابتسم بمعنى، “يشرفني أن ألتقي بك، كبير، يجب أن تعرفي أن البرابرة لا يحبون الكذب، ولا نميل إلى إحداث المشاكل للآخرين أو لأنفسنا، وقتي ثمين، ووقتكِ أكثر، لذا دعينا ننهي هذا بسرعة، يمكنكِ الحكم بنفسكِ إذا كنتُ أكذب أو أقول الحقيقة برؤية هذا.”
“لماذا لا يمكنك المجيء هنا؟” سألت بفضول حيث وجدت هذا غريبًا جدًا حتى كورتيس كان كذلك.
رد باستخفاف بينما كان ينظر بعمق إلى تلك العينات الحادة، “أنا لا أحد!”
كانوا جميعًا يتساءلون عن هذا الشيء بالضبط، والآن بدا أن هناك أكثر مما تراه العين.
“لماذا لا يمكنك المجيء هنا؟” سألت بفضول حيث وجدت هذا غريبًا جدًا حتى كورتيس كان كذلك.
رد ببرودة، “لست ملزمًا بالإجابة على ذلك السؤال، أعتقد أن إرث صانع الرون يكفي لجعلكِ تأتي إلى هنا، أليس كذلك؟ أنتِ وأنا نعرف أنكِ تحصلين عليه بسعر رخيص جدًا، لذا توقفي عن طرح الأسئلة التي لا معنى لها.”
ظهر بريق غريب في عينيها الثعلبيتين، ولأول مرة، ابتسمت، مما كان مغريًا للغاية، “حسنًا، سأكون هناك في غضون ثلاثة أيام، وفي هذه الأثناء، ستكون ضيفي، وحتى أتي، سيقوم قائد النقابة كورتيس بترفيهك نيابة عني، سيد؟ آسفة، لم أعرف اسمك؟”
“ستصنعين تلك الحبوب في النقابة، لذا لا تحتاجين إلى القلق بشأن هروبي بعد أن ننتهي أو أن تكون لدي نوايا خبيثة تجاهكِ، نحن جميعًا نعلم أن فقط الأحمق سيحاول فعل أي شيء لكيميائي داخل نقابة الكيمياء.”
في النهاية، وافقت بنظرة، “حسنًا، تعال إلى مدينة التحالف نـ….”
لم تجد صوفي أي كذب في كلماته لأنها كانت تعرف أكثر من أي شخص أن هذا حقيقة، لكن هذا جعلها تفكر في شيء آخر، ‘هل يمكن أن يكون يريد تلك الحبوب لشيء آخر؟ وأن هذا الشخص لا يمكنه مغادرة المدينة، لذا عليه البقاء في مكانه… لجعله يقايض ذلك الإرث….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ببرودة، “لست ملزمًا بالإجابة على ذلك السؤال، أعتقد أن إرث صانع الرون يكفي لجعلكِ تأتي إلى هنا، أليس كذلك؟ أنتِ وأنا نعرف أنكِ تحصلين عليه بسعر رخيص جدًا، لذا توقفي عن طرح الأسئلة التي لا معنى لها.”
ظهر بريق غريب في عينيها الثعلبيتين، ولأول مرة، ابتسمت، مما كان مغريًا للغاية، “حسنًا، سأكون هناك في غضون ثلاثة أيام، وفي هذه الأثناء، ستكون ضيفي، وحتى أتي، سيقوم قائد النقابة كورتيس بترفيهك نيابة عني، سيد؟ آسفة، لم أعرف اسمك؟”
في هذه اللحظة، ظهر إسقاط، كانت امرأة ترتدي فستانًا بنفسجيًا، وطولها 1.9 مترًا ولها شعر أسود، لكن أبرز ما يميزها أذنيها الثعلبيتين المغطيتين بالفراء الأبيض، وعينيها الثعلبيتين الباردتين والحادتين. كانت نصف إنسانة وقائدة نقابة الكيمياء الإقليمية في وادي الساحرة الشريرة بسبب وضعها كسيد عظيم أساسي، صوفي!
رد باستخفاف بينما كان ينظر بعمق إلى تلك العينات الحادة، “أنا لا أحد!”
في هذه اللحظة، ظهر إسقاط، كانت امرأة ترتدي فستانًا بنفسجيًا، وطولها 1.9 مترًا ولها شعر أسود، لكن أبرز ما يميزها أذنيها الثعلبيتين المغطيتين بالفراء الأبيض، وعينيها الثعلبيتين الباردتين والحادتين. كانت نصف إنسانة وقائدة نقابة الكيمياء الإقليمية في وادي الساحرة الشريرة بسبب وضعها كسيد عظيم أساسي، صوفي!
رد باستخفاف بينما كان ينظر بعمق إلى تلك العينات الحادة، “أنا لا أحد!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات