إعادة الإحياء بالسحر الأسود
“هل هذا كل شيء؟” سألت كيمبرلي. كان صوتها ناعمًا وحالمًا. كانت تعتني بجروح رأسها. بالكاد كانت عيناها مفتوحتين. استندت إلى جدار بالقرب من الحاسوب الرئيسي. لاحظت لأول مرة أن ضوء الحالة “عاجز” كان يومض.
الزومبي (تشاك) كان يتبعنا. عندما وصلنا إلى قمة الدرج، التفتت وركلته، مما جعله يسقط مرة أخرى.
مهما كانت الضربة التي تلقتها على رأسها، لم تكن كافية لقتلها بفضل ثلاث نقاط “ثباتها”، لكنها كانت كافية لإحداث ضرر كبير. لم أتمكن من معرفة ما إذا كانت ارتجاجًا في المخ أو ببساطة نزيفًا داخليًا. لقد ضُربت بعد أن توقف “الفلكي” عن أخذ الرهائن، لذا كان الهدف منها القتل، على عكس الإصابات التي تلقيتها قبل أن يتم خنقي.
لم يكن الأمر أنه كان يتألم، بل أن جسده كان يلتهمه اللهب حرفيًا. لم يعد بإمكان بقايا عينيه رؤيتي، حتى بالسحر الذي أعاد إحياءه، وأطرافه لم تكن تطيعه حيث أكل اللهب لحمه وجففه.
“لا”، قلت. “لديه قدرة تسمى “الطلقة الوداعية”. هذا يعني أنه وضع فخًا وأن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث.” تفحصت الغرفة. كانت الآلة مدمرة. لم أرَ كيف يمكن أن تكون خطرًا كبيرًا.
دفعت الزومبي بعيدًا وفتحت الغطاء. رششته عدة مرات، لكنه قفز علي بسرعة. لحسن الحظ، كنا متساويين في المتانة والقوة، لذا لم يتمكن أي منا من الحصول على ميزة.
نظرت إلى الزاوية المظلمة بالقرب من الباب المخفي.
رميت زجاجة واحدة.
يا إلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك الأفسنتين؟” صرخت آنا.
“مجموعة من الزومبي ستخرج من هناك”، قلت، مشيرًا إلى المكان الذي كانت توجد فيه الجثث. كان الاستنتاج الأكثر منطقية. لا يوجد فائدة من إهدار مجموعة كبيرة من الجثث المحفوظة جيدًا، ليس في فيلم كهذا.
كانت كيمبرلي تستطيع الركض في نوبات قصيرة، لكن بعد ذلك تشتد حالتها المتعطلة وتحتاج إلى التوقف تمامًا.
لم يرَ آنا، وكامدن، وأنطوان الجثث. فجأة، لم يعودوا يحتفلون بعد الآن.
تراجعت للخلف.
“نحتاج إلى التوجه نحو المخرج”، قال أنطوان. كان محقًا. لم يكن هذا المكان الذي نرغب في التواجد فيه لمواجهة كهذه.
مهما كانت الضربة التي تلقتها على رأسها، لم تكن كافية لقتلها بفضل ثلاث نقاط “ثباتها”، لكنها كانت كافية لإحداث ضرر كبير. لم أتمكن من معرفة ما إذا كانت ارتجاجًا في المخ أو ببساطة نزيفًا داخليًا. لقد ضُربت بعد أن توقف “الفلكي” عن أخذ الرهائن، لذا كان الهدف منها القتل، على عكس الإصابات التي تلقيتها قبل أن يتم خنقي.
أمسكت آنا بعصا الطاولة بيد واحدة وأشارت إلى كامدن، “ساعد أنطوان على المشي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعل الزومبي مثل القش.
جاء كامدن إلى جانب أنطوان وساعده على عبور الغرفة. استعد أنطوان بعصا الطاولة في يده الحرة.
توجهت إلى كيمبرلي وأمسكت بذراعها، “لنذهب”، قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب بدوني”، قالت. “سأكون بخير. عليك أن تساعد الآخرين.”
أومأت، متقبلة مساعدتي.
خرج الزومبي من القبو وراءنا واتجه مباشرة نحوي. ضربته بالأنبوب المعدني، لكن لم يكن له تأثير كبير. كانت متانتي قد تعززت بقدرة آنا “من معي” عندما ظهرت الزومبي وبدأت المعركة، لكن التعزيز اختفى فور مغادرتي القبو.
بحثت عن شيء للدفاع عن نفسي أيضًا. وجدت الأنبوب المعدني الذي كانت كيمبرلي تهاجم به الدكتور هالي في وقت سابق.
هذا، حتى تجمعوا معًا.
“ذكية، ذكية، ذكية”، قال صوت.
هذا، حتى تجمعوا معًا.
كان صوت امرأة. تعرفت عليه على أنه جودي، لكن كان هناك شيء غريب. كانت تستخدم لهجة مختلفة عن تلك التي كانت تتحدث بها من قبل.
نظرت إلى الورق الأحمر في ذهني وركزت على أقرب زومبي إلي. كان الزومبي يرتدي قميصًا هاواييًا وسراويل قصيرة وكان هناك نظارات شمسية تتدلى من جيب قميصه. بلا شك كانت هناك عندما سحبت الآلة روحه من جسده.
كانت تبدو مثل الدكتور هالي.
لم تكن فكرة سيئة.
“تعتقدون أنكم يمكنكم دائمًا الاستعداد لما سيأتي؟” قالت جودي.
أخذت واحدة منها وفتحتها بسرعة، في الوقت المناسب لأستدير وأرى الزومبي تشاك يصل إلي.
كانت جثة جودي لا تزال مربوطة بالكرسي حيث كانت عندما قُتلت. الآن كانت رأسها مرفوعة، عيناها مغطاة بالضباب، لكن فمها كان قادرًا على الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظه، كنت أكثر ذكاءً، وكان لدي كحول قابل للاشتعال في يدي. رششت بضع مرات أخرى، ليس كثيرًا.
“عندما قتلتموني، لم تكنوا تؤذونني فقط”، قالت جودي. “بل كانوا هم. وعدتهم بأنني سأعيدهم. أعطيتهم كلمتي بأن تضحياتهم لن تكون عبثًا، لكنكم دمرتم كل شيء. الآن، لن نتمكن من إعادة أحبائنا، يا أنستازيا… ليس أنا من يجب أن تواجهوه على خطيتكم، بل هم.”
وفقًا لقوانين كاروسيل، لا يمكنني التفوق عليه. نحن متساويان في ذلك الإحصاء. مهما ركضت بعيدًا أو بسرعة، سأظل أراه خلفي لأننا متساويان، وليس لدي قدرة تساعدني على الهروب.
بدأت جثة جودي في النضال ضد الأربطة الجلدية، لكنها لم تتمكن من التحرر. في الظلام حيث كانت الجثث محفوظة، سمعت خطوات.
“هل لدى أي أحد أفكار؟” سألت آنا.
“إذا لم تدعوني أعيد أرواحهم إلى أجسادهم”، قالت جودي/الدكتور هالي، “سأضع شيئًا آخر بداخلها.”
هذا لم يكن منطقياً.
بدأوا يضحكون.
نظرت إلى الورق الأحمر في ذهني وركزت على أقرب زومبي إلي. كان الزومبي يرتدي قميصًا هاواييًا وسراويل قصيرة وكان هناك نظارات شمسية تتدلى من جيب قميصه. بلا شك كانت هناك عندما سحبت الآلة روحه من جسده.
خرجت جثة مجففة ومتحللة من الظلام تتجه نحونا. كانت امرأة ترتدي فستانًا صيفيًا. بعد ذلك، خرج رجل يرتدي ملابس العمل. ثم أخرى. وأخرى، حتى خرجت اثنتا عشرة جثة بعيون باهتة.
“النار!” أجاب كامدن. لم أتمكن من رؤية ما يحدث على الجانب الآخر من الباب، لكنهم بدوا وكأنهم في شجار بالأيدي.
أخيرًا، خرج زومبي يرتدي فستان زفاف. أنستازيا هالي عادت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت، متقبلة مساعدتي.
أو على الأقل، جسدها.
“إذا لم تدعوني أعيد أرواحهم إلى أجسادهم”، قالت جودي/الدكتور هالي، “سأضع شيئًا آخر بداخلها.”
تراجعت، ورأيت أصدقائي يحصلون على نقطتي “درع المؤامرة” – واحدة في “البراعة” وواحدة في “الثبات”. توقعاتي عن الزومبي أطلقت قدرتي “رائي السينما – البقاء” وعززتهم.
الثالثة. لم أسمع تحطمًا.
لكن قدرتي لم تكن تعمل علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك الأفسنتين؟” صرخت آنا.
كان لدى الزومبي جميعهم ثلاث نقاط “درع المؤامرة”، مما يعني أنهم لم يكونوا تهديدًا كبيرًا بمفردهم، لكن دروعهم المؤامراتية ستتحد عند الهجوم معًا كما كان يحدث مع أنطوان وآنا. لذا، إذا كان لديهم جميعًا نقطة واحدة في “الصمود” ولكن سبعة منهم هاجموك، فهذا يعني سبع نقاط في “الصمود”، ولم يكن لدى أي منا نقاط كافية في “الثبات” للتعامل مع ذلك.
أمسكت آنا بعصا الطاولة بيد واحدة وأشارت إلى كامدن، “ساعد أنطوان على المشي.”
اتضح أن قدرة “الطلقة الوداعية” للدكتور هالي كانت بشكل أساسي “صانع التابعين”، نفس الشيء الذي كان يفعله “بيني الفزاعة المسكونة”. الفرق، على ما أظن، كان في كيفية تفاعل القدرة مع القصة.
كان لديهم القليل جدًا من “الصمود” أو “الثبات” ودفعهم كان سهلاً، حتى بالنسبة لي. خلفي، كان أنطوان وآنا يرسلونهم طائرين بعصيهم. مقارنة بهم، كانت هذه الأشياء مصنوعة من الورق.
“اركضوا!” قالت آنا.
الثالثة. لم أسمع تحطمًا.
تبعونا بطاعة عمياء. هؤلاء لم يكونوا زومبي جائعين للأدمغة أو مصابين بفيروس. هؤلاء كانوا عبيدًا معادين إلى الحياة.
“مررها لنا!” صرخ كامدن. لم يكن لدي فكرة عن مكانهم.
كان لديهم القليل جدًا من “الصمود” أو “الثبات” ودفعهم كان سهلاً، حتى بالنسبة لي. خلفي، كان أنطوان وآنا يرسلونهم طائرين بعصيهم. مقارنة بهم، كانت هذه الأشياء مصنوعة من الورق.
خرجت جثة مجففة ومتحللة من الظلام تتجه نحونا. كانت امرأة ترتدي فستانًا صيفيًا. بعد ذلك، خرج رجل يرتدي ملابس العمل. ثم أخرى. وأخرى، حتى خرجت اثنتا عشرة جثة بعيون باهتة.
هذا، حتى تجمعوا معًا.
ركضت كيمبرلي إلى الخلف إلى القاعة الرئيسية وذهبت نحو الفناء حيث كانت الكانتينا. كما هو متوقع، تبعني الزومبي.
لحسن الحظ، فتح الباب السري قليلاً فقط وبينما تمكنت كيمبرلي وأنا من الانزلاق، لم تستطع جحافل الزومبي ذلك. القلة التي حاولت عالقت في المخرج، متشابكة مع بعضها البعض في الباب. تشكلت كومة، بأذرع وأرجل الزومبي تواجه كل اتجاه ولم يتمكن أي منهم من التحرك.
الزومبي (تشاك) كان يتبعنا. عندما وصلنا إلى قمة الدرج، التفتت وركلته، مما جعله يسقط مرة أخرى.
كانت هذه الأخبار الجيدة.
نظرت إلى الزاوية المظلمة بالقرب من الباب المخفي.
الأخبار السيئة كانت أن كامدن، وآنا، وأنطوان ما زالوا بالداخل.
“اركضوا!” قالت آنا.
“ما هي قدراتهم؟” صرخت آنا فوق أصوات الزومبي المتأوهين.
ضربت زجاجة الجدار فوق الباب السري. تحطمت ورأيت النار تتساقط على الزومبي من خلال فتحة الباب.
نظرت إلى الورق الأحمر في ذهني وركزت على أقرب زومبي إلي. كان الزومبي يرتدي قميصًا هاواييًا وسراويل قصيرة وكان هناك نظارات شمسية تتدلى من جيب قميصه. بلا شك كانت هناك عندما سحبت الآلة روحه من جسده.
أمسكت بذراع كيمبرلي وأرشدتها إلى درجات القبو.
“زومبي سحري” (تشاك):
ولدي نقطة واحدة فقط مخصصة للسرعة.
درع المؤامرة: 3.
“عليكم تدمير الجسد بالكامل أو تدمير السحر الذي أنشأهم. هل لديك أي من الخلطات التي استخدمتها على الدكتور هالي؟” سألت كامدن. كان عليّ أن أرفع صوتي للتأكد من أنني أسمع.
إعادة الإحياء بالسحر الأسود: يمكن للزومبي الذين يتم إحياؤهم بطرق سحرية أو روحانية البقاء على قيد الحياة دون أجزاء حيوية من جسدهم، بما في ذلك الرأس، مما يجعلهم محصنين ضد الطرق التقليدية للقتل. للتغلب عليهم، يجب إما استخدام سحر أقوى من السحر الذي يحييهم أو تدمير أجسادهم تمامًا. أي جزء متبقٍ من جسدهم سيستمر في الهجوم بلا هوادة حتى يتم تدميره.
“جرب مرة أخرى”، قالت آنا.
يبدو أن التكنولوجيا التي أعادت إحياء الزومبي كانت أكثر سحرًا من العلم.
كانت ساقي تتحركان أسرع، وعقلي كان أسرع.
“لا يمكنكم قتلهم بضرب رؤوسهم”، قلت. في تلك اللحظة، استطعت سماع أصدقائي يكافحون لقتل الزومبي.
رميت زجاجة واحدة.
“عليكم تدمير الجسد بالكامل أو تدمير السحر الذي أنشأهم. هل لديك أي من الخلطات التي استخدمتها على الدكتور هالي؟” سألت كامدن. كان عليّ أن أرفع صوتي للتأكد من أنني أسمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت. سمعت الصوت على الجانب الآخر. أتمنى أنني أصبت بعض الزومبي.
“لا يوجد غبار فضي!” صرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت، متقبلة مساعدتي.
بينما كان يتحدث، تمكن الزومبي الأقرب إلى كيمبرلي وأنا من التحرر من عقدة الزومبي وبدأ ينهض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع.
“هل لدى أي أحد أفكار؟” سألت آنا.
عندما استدرت وبدأت أركض عبر القاعة الرئيسية نحو الكانتينا، نظرت خلفي، وها هو الزومبي هناك.
“النار!” أجاب كامدن. لم أتمكن من رؤية ما يحدث على الجانب الآخر من الباب، لكنهم بدوا وكأنهم في شجار بالأيدي.
مرت عشر ثوانٍ.
كان هذا منطقيًا. الهواء البارد الجاف في الطابق السفلي قد حول الجثث إلى مومياوات. ربما سيحترقون مثل جذوع اليول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع.
“الأفسنتين!” صرخت آنا.
لم يكن بالضبط الزومبي المتثاقل الذي قد تراه في الأفلام، لكنه لم يكن سريعًا.
كان هناك عدة زجاجات من الأفسنتين تحت مغسلة المطبخ في الكانتينا. حان الوقت لحل مشاكلنا بالكحول.
“لا يوجد غبار فضي!” صرخ.
كيمبرلي وأنا كنا الوحيدين القادرين على الوصول إليها، لذا قلت، “سأذهب لإحضارها. فقط انتظروا هنا. سأعود فورًا.”
كنت بحاجة إلى إعادة الكحول إلى الآخرين، لكن أولاً، انحنيت والتقطت النظارة الشمسية من حذائي. كان لدي فكرة لاحقًا. وضعتها في جيبي واتجهت إلى الكانتينا لأخذ باقي الأفسنتين.
أمسكت بذراع كيمبرلي وأرشدتها إلى درجات القبو.
خرج الزومبي من القبو وراءنا واتجه مباشرة نحوي. ضربته بالأنبوب المعدني، لكن لم يكن له تأثير كبير. كانت متانتي قد تعززت بقدرة آنا “من معي” عندما ظهرت الزومبي وبدأت المعركة، لكن التعزيز اختفى فور مغادرتي القبو.
الزومبي (تشاك) كان يتبعنا. عندما وصلنا إلى قمة الدرج، التفتت وركلته، مما جعله يسقط مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت، متقبلة مساعدتي.
كانت كيمبرلي تستطيع الركض في نوبات قصيرة، لكن بعد ذلك تشتد حالتها المتعطلة وتحتاج إلى التوقف تمامًا.
خرجت جثة مجففة ومتحللة من الظلام تتجه نحونا. كانت امرأة ترتدي فستانًا صيفيًا. بعد ذلك، خرج رجل يرتدي ملابس العمل. ثم أخرى. وأخرى، حتى خرجت اثنتا عشرة جثة بعيون باهتة.
“اذهب بدوني”، قالت. “سأكون بخير. عليك أن تساعد الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب بدوني”، قالت. “سأكون بخير. عليك أن تساعد الآخرين.”
لم تكن فكرة سيئة.
“هل لدى أي أحد أفكار؟” سألت آنا.
“اذهبي في ذلك الاتجاه”، قلت. “سيتبعني لأنه لدي درع مؤامرة أقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعادة الإحياء بالسحر الأسود: يمكن للزومبي الذين يتم إحياؤهم بطرق سحرية أو روحانية البقاء على قيد الحياة دون أجزاء حيوية من جسدهم، بما في ذلك الرأس، مما يجعلهم محصنين ضد الطرق التقليدية للقتل. للتغلب عليهم، يجب إما استخدام سحر أقوى من السحر الذي يحييهم أو تدمير أجسادهم تمامًا. أي جزء متبقٍ من جسدهم سيستمر في الهجوم بلا هوادة حتى يتم تدميره.
خرج الزومبي من القبو وراءنا واتجه مباشرة نحوي. ضربته بالأنبوب المعدني، لكن لم يكن له تأثير كبير. كانت متانتي قد تعززت بقدرة آنا “من معي” عندما ظهرت الزومبي وبدأت المعركة، لكن التعزيز اختفى فور مغادرتي القبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا يضحكون.
ركضت كيمبرلي إلى الخلف إلى القاعة الرئيسية وذهبت نحو الفناء حيث كانت الكانتينا. كما هو متوقع، تبعني الزومبي.
“الأفسنتين!” صرخت آنا.
لم يكن ذلك مهماً لأنني كنت أسرع من الزومبي تشاك.
كانت هذه الأخبار الجيدة.
كانت ساقي تتحركان أسرع، وعقلي كان أسرع.
عندما استدرت وبدأت أركض عبر القاعة الرئيسية نحو الكانتينا، نظرت خلفي، وها هو الزومبي هناك.
لم يكن بالضبط الزومبي المتثاقل الذي قد تراه في الأفلام، لكنه لم يكن سريعًا.
“اركضوا!” قالت آنا.
لكن الشيء الغريب حدث: لم أكن أبتعد عنه.
كان صوت امرأة. تعرفت عليه على أنه جودي، لكن كان هناك شيء غريب. كانت تستخدم لهجة مختلفة عن تلك التي كانت تتحدث بها من قبل.
عندما استدرت وبدأت أركض عبر القاعة الرئيسية نحو الكانتينا، نظرت خلفي، وها هو الزومبي هناك.
“جرب مرة أخرى”، قالت آنا.
زومبي سحري (تشاك) درع المؤامرة: 3.
وفقًا لقوانين كاروسيل، لا يمكنني التفوق عليه. نحن متساويان في ذلك الإحصاء. مهما ركضت بعيدًا أو بسرعة، سأظل أراه خلفي لأننا متساويان، وليس لدي قدرة تساعدني على الهروب.
هذا لم يكن منطقياً.
الرابعة. سمعت صوت طقطقة، لكن لم تتحطم.
كنت عبرت القاعة الرئيسية في لحظة. كيف تمكن من اللحاق بي بسرعة؟ واصلت الجري ولفت حول القلعة حتى وصلت إلى الكانتينا، وعندما نظرت خلفي، ها هو الزومبي مجددًا خلفي كما لو كان يحافظ على سرعته معي.
خرج الزومبي من القبو وراءنا واتجه مباشرة نحوي. ضربته بالأنبوب المعدني، لكن لم يكن له تأثير كبير. كانت متانتي قد تعززت بقدرة آنا “من معي” عندما ظهرت الزومبي وبدأت المعركة، لكن التعزيز اختفى فور مغادرتي القبو.
لم أتمكن من فهم كيف كان يلحق بي، لكن بعد ذلك أدركت: لديه ثلاث نقاط درع المؤامرة. راهنت أن واحدة من تلك النقاط مخصصة للسرعة.
“لحظة فقط”، قال كامدن.
ولدي نقطة واحدة فقط مخصصة للسرعة.
خرجت جثة مجففة ومتحللة من الظلام تتجه نحونا. كانت امرأة ترتدي فستانًا صيفيًا. بعد ذلك، خرج رجل يرتدي ملابس العمل. ثم أخرى. وأخرى، حتى خرجت اثنتا عشرة جثة بعيون باهتة.
بالطبع.
كانت تبدو مثل الدكتور هالي.
وفقًا لقوانين كاروسيل، لا يمكنني التفوق عليه. نحن متساويان في ذلك الإحصاء. مهما ركضت بعيدًا أو بسرعة، سأظل أراه خلفي لأننا متساويان، وليس لدي قدرة تساعدني على الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخبار السيئة كانت أن كامدن، وآنا، وأنطوان ما زالوا بالداخل.
وصلت إلى الكانتينا بسرعة واندفعت إلى الخزانة تحت المغسلة حيث رأينا الأفسنتين. كانت هناك أربع زجاجات كبيرة مليئة تنتظرني.
الثالثة. لم أسمع تحطمًا.
أخذت واحدة منها وفتحتها بسرعة، في الوقت المناسب لأستدير وأرى الزومبي تشاك يصل إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعل الزومبي مثل القش.
دفعت الزومبي بعيدًا وفتحت الغطاء. رششته عدة مرات، لكنه قفز علي بسرعة. لحسن الحظ، كنا متساويين في المتانة والقوة، لذا لم يتمكن أي منا من الحصول على ميزة.
أو على الأقل، جسدها.
لسوء حظه، كنت أكثر ذكاءً، وكان لدي كحول قابل للاشتعال في يدي. رششت بضع مرات أخرى، ليس كثيرًا.
“عندما قتلتموني، لم تكنوا تؤذونني فقط”، قالت جودي. “بل كانوا هم. وعدتهم بأنني سأعيدهم. أعطيتهم كلمتي بأن تضحياتهم لن تكون عبثًا، لكنكم دمرتم كل شيء. الآن، لن نتمكن من إعادة أحبائنا، يا أنستازيا… ليس أنا من يجب أن تواجهوه على خطيتكم، بل هم.”
ركضت إلى الجانب الآخر من المطبخ، دافعة الزومبي بعيدًا عني لأتمكن من المرور. وصلت إلى الموقد وأدرت المقبض، آملة أن أسمع نقرة، وبالتأكيد، اشتعل الموقد. عندما التفت، رأيت تشاك يعود إلي، لذا أمسكته ودفعته إلى اللهب. سقطت نظارته الشمسية من جيبه وهبطت على حذائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا يضحكون.
بمجرد أن اشتعلت النار في تشاك، بدأ يتصرف بغرابة، حتى بالنسبة لزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يتحدث، تمكن الزومبي الأقرب إلى كيمبرلي وأنا من التحرر من عقدة الزومبي وبدأ ينهض.
لم يكن الأمر أنه كان يتألم، بل أن جسده كان يلتهمه اللهب حرفيًا. لم يعد بإمكان بقايا عينيه رؤيتي، حتى بالسحر الذي أعاد إحياءه، وأطرافه لم تكن تطيعه حيث أكل اللهب لحمه وجففه.
يا إلهي.
انهار تشاك على الأرض.
الزومبي (تشاك) كان يتبعنا. عندما وصلنا إلى قمة الدرج، التفتت وركلته، مما جعله يسقط مرة أخرى.
كانت تلك الأشياء قابلة للاشتعال بشكل لا يصدق. قبل أن أتمكن من التقاط أنفاسي، كان قد تحول بالفعل إلى فحم.
لم أكن أعرف إذا كانوا بالقرب من الباب. حاولت أن أطل فوق قمة كومة الزومبي، لكن لم أتمكن من رؤيتهم.
كنت بحاجة إلى إعادة الكحول إلى الآخرين، لكن أولاً، انحنيت والتقطت النظارة الشمسية من حذائي. كان لدي فكرة لاحقًا. وضعتها في جيبي واتجهت إلى الكانتينا لأخذ باقي الأفسنتين.
كان صوت امرأة. تعرفت عليه على أنه جودي، لكن كان هناك شيء غريب. كانت تستخدم لهجة مختلفة عن تلك التي كانت تتحدث بها من قبل.
عدت إلى القبو في أقل من دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخبار السيئة كانت أن كامدن، وآنا، وأنطوان ما زالوا بالداخل.
كانت جحافل الزومبي لا تزال هناك، تحاول التحرر لكنها لم تكن قوية بما يكفي ولا ذكية بما يكفي للنجاح.
هذا، حتى تجمعوا معًا.
“هل أنتم على قيد الحياة؟” صرخت. كنت أعرف أن آنا ستكون على قيد الحياة، لكنني أردت التأكد.
كانت تبدو مثل الدكتور هالي.
“هل لديك الأفسنتين؟” صرخت آنا.
لم أكن أعرف إذا كانوا بالقرب من الباب. حاولت أن أطل فوق قمة كومة الزومبي، لكن لم أتمكن من رؤيتهم.
ركضت كيمبرلي إلى الخلف إلى القاعة الرئيسية وذهبت نحو الفناء حيث كانت الكانتينا. كما هو متوقع، تبعني الزومبي.
“مررها لنا!” صرخ كامدن. لم يكن لدي فكرة عن مكانهم.
ركضت إلى الجانب الآخر من المطبخ، دافعة الزومبي بعيدًا عني لأتمكن من المرور. وصلت إلى الموقد وأدرت المقبض، آملة أن أسمع نقرة، وبالتأكيد، اشتعل الموقد. عندما التفت، رأيت تشاك يعود إلي، لذا أمسكته ودفعته إلى اللهب. سقطت نظارته الشمسية من جيبه وهبطت على حذائي.
لنحاول.
كان هذا منطقيًا. الهواء البارد الجاف في الطابق السفلي قد حول الجثث إلى مومياوات. ربما سيحترقون مثل جذوع اليول.
رميت زجاجة واحدة.
خرج الزومبي من القبو وراءنا واتجه مباشرة نحوي. ضربته بالأنبوب المعدني، لكن لم يكن له تأثير كبير. كانت متانتي قد تعززت بقدرة آنا “من معي” عندما ظهرت الزومبي وبدأت المعركة، لكن التعزيز اختفى فور مغادرتي القبو.
تحطمت. سمعت الصوت على الجانب الآخر. أتمنى أنني أصبت بعض الزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعل الزومبي مثل القش.
“جرب مرة أخرى”، قالت آنا.
الزومبي (تشاك) كان يتبعنا. عندما وصلنا إلى قمة الدرج، التفتت وركلته، مما جعله يسقط مرة أخرى.
رميت الزجاجة التالية. لم أسمع تحطمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب بدوني”، قالت. “سأكون بخير. عليك أن تساعد الآخرين.”
الثالثة. لم أسمع تحطمًا.
نظرت إلى الورق الأحمر في ذهني وركزت على أقرب زومبي إلي. كان الزومبي يرتدي قميصًا هاواييًا وسراويل قصيرة وكان هناك نظارات شمسية تتدلى من جيب قميصه. بلا شك كانت هناك عندما سحبت الآلة روحه من جسده.
الرابعة. سمعت صوت طقطقة، لكن لم تتحطم.
لم يكن الأمر أنه كان يتألم، بل أن جسده كان يلتهمه اللهب حرفيًا. لم يعد بإمكان بقايا عينيه رؤيتي، حتى بالسحر الذي أعاد إحياءه، وأطرافه لم تكن تطيعه حيث أكل اللهب لحمه وجففه.
“هل حصلتم عليها؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك الأفسنتين؟” صرخت آنا.
“لحظة فقط”، قال كامدن.
“ذكية، ذكية، ذكية”، قال صوت.
مرت عشر ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عدة زجاجات من الأفسنتين تحت مغسلة المطبخ في الكانتينا. حان الوقت لحل مشاكلنا بالكحول.
ضربت زجاجة الجدار فوق الباب السري. تحطمت ورأيت النار تتساقط على الزومبي من خلال فتحة الباب.
لحسن الحظ، فتح الباب السري قليلاً فقط وبينما تمكنت كيمبرلي وأنا من الانزلاق، لم تستطع جحافل الزومبي ذلك. القلة التي حاولت عالقت في المخرج، متشابكة مع بعضها البعض في الباب. تشكلت كومة، بأذرع وأرجل الزومبي تواجه كل اتجاه ولم يتمكن أي منهم من التحرك.
تراجعت للخلف.
بحثت عن شيء للدفاع عن نفسي أيضًا. وجدت الأنبوب المعدني الذي كانت كيمبرلي تهاجم به الدكتور هالي في وقت سابق.
اشتعل الزومبي مثل القش.
لم أتمكن من فهم كيف كان يلحق بي، لكن بعد ذلك أدركت: لديه ثلاث نقاط درع المؤامرة. راهنت أن واحدة من تلك النقاط مخصصة للسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات