مجازفة!
كلما نظر إلى ماشا اللامبالية، زادت رغبته في إطلاق أوتارخ مباشرة في أذنها.
عندما بدأت يده تتحرك نحو رقبته، غرق قلبه لأنه سيأخذ قلادة اللانهائية، التي على الرغم من كونه عاريًا، لم يلاحظها أحد.
لكن عندما فكر في الفجوة الكبيرة في القوة بين مستوياتهما، تردد ووقع في حيرة، وعرف أنه هذه هي الفرصة الوحيدة التي لديه!
مرت الثلاث ثوان بسرعة، وتشنجت عينه قليلاً، وفي اللحظة التالية، ظهر أوتارخ الصغير مباشرة في فتحة أذن ماشا، وانطلق كالبرق!
‘أتارخ، إذا اخترقت دماغ كائن فريد، هل ستكون قادرًا على التحكم فيه؟’ ثم نقل صوته ليسأل أوتارخ عن رأيه لأن الخلود لم يكن يساعد، لكن هذا كان السبب بالضبط الذي جعله يريد تجربتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت يدا جاكوب تتحركان من تلقاء نفسيهما وبدأ في خلع كل ما يرتديه لأنه كان مغطى بالكنوز لأسباب واضحة.
كلما رفض الخلود مساعدته، كان ذلك دائمًا عندما تكون الأوضاع شيئًا يمكنه التعامل معه بمفرده، لذا لهذا السبب اعتقد أن هذا الوضع كان أيضًا واحدًا من تلك الأوضاع.
رد أوتارخ بلا عاطفة، “لدي أيضًا مسألة ملحة تتعلق بهذه المسألة بالضبط سيدي، لقد فتحت للتو الشرط الخاص الذي كنت بحاجة إليه لدخول الرتبة الإستثنائية، وتصادف أن يكون ‘التهام كائن فريد’! ”
ثم فجأة فكرت في شيء ونظرت إلى جاكوب، “أعطني خاتم التخزين وأي كنز آخر لديك عليك.”
اتسعت عيناه بدهشة، ‘اعتقدت أن تلك العملية قد تعطلت عندما أعدتك إلى هنا؟’
عندما بدأت يده تتحرك نحو رقبته، غرق قلبه لأنه سيأخذ قلادة اللانهائية، التي على الرغم من كونه عاريًا، لم يلاحظها أحد.
“لقد اكتملت بالفعل لبضع لحظات، وكان السيد مشغولًا بالقراءة، لذا لم أرغب في إزعاجك، لكن بعد ذلك حدث كل شيء، وتأجلت هذه المسألة.” أوضح بلا عاطفة.
‘أنت مهذب جدًا أوتارخ، كان يجب أن تخبرني عن هذه المسألة الهامة، على أية حال، يبدو أننا محظوظان إذن، أنظر إلى كائن فريد أمامي مباشرة، وهي غير حذرة تمامًا.”
‘أنت مهذب جدًا أوتارخ، كان يجب أن تخبرني عن هذه المسألة الهامة، على أية حال، يبدو أننا محظوظان إذن، أنظر إلى كائن فريد أمامي مباشرة، وهي غير حذرة تمامًا.”
“ماذا فعلت؟” سألت ماشا بصرامة ونية قتل.
‘لكن المشكلة هي، إذا لاحظتك، فسوف نموت نحن الاثنين، لكن إذا نجحت في ذلك، فستكون هناك فرص لا حصر لها لكلينا لذا، أريدك أن تخبرني بما تشعر به غريزتك، إذا كان لديك حتى ذرة من الشك، أريدك أن تخبرني الآن!’ نقل بجدية بينما لاحظ أن ماشا بدأت تكتب على ورقة جديدة.
“ماذا أخذت في النهاية؟” سألت ماشا بعينان مرتابين.
“أستطيع فعلها، لكن العملية ستكون بطيئة جدًا حيث يجب علي ببطء تآكل حواسها قبل أن أبدأ في التهام دماغها، وبمجرد أن أبدأ، لن أتمكن من التوقف، وبمجرد أن تدرك ما حدث، سيكون قد فات الأوان.” رد أوتارخ.
‘لكن المشكلة هي، إذا لاحظتك، فسوف نموت نحن الاثنين، لكن إذا نجحت في ذلك، فستكون هناك فرص لا حصر لها لكلينا لذا، أريدك أن تخبرني بما تشعر به غريزتك، إذا كان لديك حتى ذرة من الشك، أريدك أن تخبرني الآن!’ نقل بجدية بينما لاحظ أن ماشا بدأت تكتب على ورقة جديدة.
عرف جاكوب أن أوتارخ لا يعرف كيفية المزاح أو الكذب عليه، وبعد مرافقته لأكثر من ثلاث سنوات، عرف مدى رعب أوتارخ بمجرد دخوله دماغ شخص ما.
“أنا فقط أقف هنا كما أمرتني السيدة”، رد بلا عاطفة.
إلى جانب ذلك، كان الشرط الخاص شيئًا لا يمكنه التغلب عليه إلا بإكماله أو بدموع العمالقة كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناه بدهشة، ‘اعتقدت أن تلك العملية قد تعطلت عندما أعدتك إلى هنا؟’
إذا كان في أي وقت آخر، لكان طبيعيًا يذهب مع الخيار الأخير، لكن الآن، كانت هذه الفرصة شيئًا مرتبطًا بحريته الخاصة، على الرغم من وجود طريقة للتغلب على وضعه بالفعل، فإن وجود خطة احتياطية لم يكن أمرًا سيئًا.
لكن عندما فكر في الفجوة الكبيرة في القوة بين مستوياتهما، تردد ووقع في حيرة، وعرف أنه هذه هي الفرصة الوحيدة التي لديه!
‘كم من الوقت سيستغرق ذلك؟’ سأل ببرود.
أجاب بلا مبالاة، “كانت قلادة غير مرئية كنت أؤمن دائمًا بوجودها كتميمة حظ، وهي أهم كنز لدي!”
“حوالي 5 إلى 10 سنوات، لكنني لن أتمكن من تقديم أي مساعدة للسيد في تلك السنوات!” صرح أوتارخ.
لاحظت ماشا أيضًا حركته الغريبة حول رقبته الفارغة، كأنه أخذ شيئًا ما، لكنها بوضوح لم تستطع رؤية أي شيء، في نفس الوقت، كان جاكوب قد وضع بالفعل قلادة اللانهائية على قمة ملابسه وقدمها إلى ماشا.
ظل تعبيره كما هو، لكن داخليًا كان راضيًا للغاية.
‘أتارخ، إذا اخترقت دماغ كائن فريد، هل ستكون قادرًا على التحكم فيه؟’ ثم نقل صوته ليسأل أوتارخ عن رأيه لأن الخلود لم يكن يساعد، لكن هذا كان السبب بالضبط الذي جعله يريد تجربتها.
‘حسنًا، سأرسلك مباشرة إلى أذنها خلال ثلاث ثوان!’ قرر جاكوب بينما كانت عيناه مقفلتين تمامًا على فتحة أذن ماشا المكشوفة.
“لم أر شيئًا.”
مرت الثلاث ثوان بسرعة، وتشنجت عينه قليلاً، وفي اللحظة التالية، ظهر أوتارخ الصغير مباشرة في فتحة أذن ماشا، وانطلق كالبرق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت يدا جاكوب تتحركان من تلقاء نفسيهما وبدأ في خلع كل ما يرتديه لأنه كان مغطى بالكنوز لأسباب واضحة.
“همم؟” لاحظت ماشا تقريبًا على الفور وأدارت رأسها خلفها وبحثت عن جاكوب، لكنها عندما رأت أنه واقف هناك مثل الدمية، عبست.
ومع ذلك، لسبب ما، كانت تشعر الآن بعدم ارتياح شديد ولم تستطع تحديد السبب.
بعد ذلك، غلفتها هالة زرقاء فجأة بينما أغلقت عينيها، وكان قلب جاكوب يكاد يصل إلى فمه رغم كل جهوده للتحكم فيه، كان الأمر مرعبًا جدًا، وكاد أن يستدعي أوتارخ مرة أخرى بينما لا يزال لديه الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف جاكوب أن أوتارخ لا يعرف كيفية المزاح أو الكذب عليه، وبعد مرافقته لأكثر من ثلاث سنوات، عرف مدى رعب أوتارخ بمجرد دخوله دماغ شخص ما.
ومع ذلك، بدأت تلك الهالة على ماشا تفقد بريقها قبل أن تختفي تمامًا، لكن ظل عبوس خفيف على وجهها.
“لم أر شيئًا.”
“ماذا فعلت؟” سألت ماشا بصرامة ونية قتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف جاكوب أن أوتارخ لا يعرف كيفية المزاح أو الكذب عليه، وبعد مرافقته لأكثر من ثلاث سنوات، عرف مدى رعب أوتارخ بمجرد دخوله دماغ شخص ما.
“أنا فقط أقف هنا كما أمرتني السيدة”، رد بلا عاطفة.
‘لكن المشكلة هي، إذا لاحظتك، فسوف نموت نحن الاثنين، لكن إذا نجحت في ذلك، فستكون هناك فرص لا حصر لها لكلينا لذا، أريدك أن تخبرني بما تشعر به غريزتك، إذا كان لديك حتى ذرة من الشك، أريدك أن تخبرني الآن!’ نقل بجدية بينما لاحظ أن ماشا بدأت تكتب على ورقة جديدة.
“هل فعل شيئًا؟”
حتى أنه اكتشف هذا السمة الجديدة للقلادة بعد أن كشف له الخلود عنها، ولم يكن ذلك إلا شيئًا جيدًا ومع ذلك، الآن كانت يده تتحرك نحو رقبته الفارغة ظاهريًا لأخذ قلادة اللانهائية لأنها كانت كنزًا، ولم يستطع إيقافها.
“لم أر شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء.” حاول أن يكون غامضًا قدر الإمكان، حيث أن الأمور لم تكن تبدو جيدة.
تعمق عبوس ماشا عندما فكرت أن جاكوب لم يكن لديه القوة أو الوسائل لمقاومتها على الإطلاق، لذا كان هو آخر شخص في هذه الغرفة ستشك فيه.
رد أوتارخ بلا عاطفة، “لدي أيضًا مسألة ملحة تتعلق بهذه المسألة بالضبط سيدي، لقد فتحت للتو الشرط الخاص الذي كنت بحاجة إليه لدخول الرتبة الإستثنائية، وتصادف أن يكون ‘التهام كائن فريد’! ”
ومع ذلك، لسبب ما، كانت تشعر الآن بعدم ارتياح شديد ولم تستطع تحديد السبب.
أجاب بلا مبالاة، “كانت قلادة غير مرئية كنت أؤمن دائمًا بوجودها كتميمة حظ، وهي أهم كنز لدي!”
ثم فجأة فكرت في شيء ونظرت إلى جاكوب، “أعطني خاتم التخزين وأي كنز آخر لديك عليك.”
ومع ذلك، لسبب ما، كانت تشعر الآن بعدم ارتياح شديد ولم تستطع تحديد السبب.
بعد معرفة أنه من السهول النادرة، لم يكن أحد مهتمًا بأي شيء عليه، لذا تم تجاهل خاتم التخزين الذي كان يرتديه.
لاحظت ماشا أيضًا حركته الغريبة حول رقبته الفارغة، كأنه أخذ شيئًا ما، لكنها بوضوح لم تستطع رؤية أي شيء، في نفس الوقت، كان جاكوب قد وضع بالفعل قلادة اللانهائية على قمة ملابسه وقدمها إلى ماشا.
لكن الآن ماشا عرفت أنها شعرت بشيء، وكان ذلك الشعور الغريب أيضًا علامة لم ترغب في تجاهلها، لذا كان عليها أن تكون متأكدة تمامًا الآن.
ثم فجأة فكرت في شيء ونظرت إلى جاكوب، “أعطني خاتم التخزين وأي كنز آخر لديك عليك.”
بدأت يدا جاكوب تتحركان من تلقاء نفسيهما وبدأ في خلع كل ما يرتديه لأنه كان مغطى بالكنوز لأسباب واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبيره كما هو، لكن داخليًا كان راضيًا للغاية.
عندما بدأت يده تتحرك نحو رقبته، غرق قلبه لأنه سيأخذ قلادة اللانهائية، التي على الرغم من كونه عاريًا، لم يلاحظها أحد.
بعد معرفة أنه من السهول النادرة، لم يكن أحد مهتمًا بأي شيء عليه، لذا تم تجاهل خاتم التخزين الذي كان يرتديه.
السبب في ذلك كان بسيطًا جدًا بعد أن جمع جوهرة المجد الملعونة ودمجها في قلادة اللانهائية، أصبحت مثل الخلود الملعون، الآن أصبحت مرئية فقط له، الذي كان وريث الخلود الملعون.
رد أوتارخ بلا عاطفة، “لدي أيضًا مسألة ملحة تتعلق بهذه المسألة بالضبط سيدي، لقد فتحت للتو الشرط الخاص الذي كنت بحاجة إليه لدخول الرتبة الإستثنائية، وتصادف أن يكون ‘التهام كائن فريد’! ”
حتى أنه اكتشف هذا السمة الجديدة للقلادة بعد أن كشف له الخلود عنها، ولم يكن ذلك إلا شيئًا جيدًا ومع ذلك، الآن كانت يده تتحرك نحو رقبته الفارغة ظاهريًا لأخذ قلادة اللانهائية لأنها كانت كنزًا، ولم يستطع إيقافها.
أجاب بلا مبالاة، “كانت قلادة غير مرئية كنت أؤمن دائمًا بوجودها كتميمة حظ، وهي أهم كنز لدي!”
لاحظت ماشا أيضًا حركته الغريبة حول رقبته الفارغة، كأنه أخذ شيئًا ما، لكنها بوضوح لم تستطع رؤية أي شيء، في نفس الوقت، كان جاكوب قد وضع بالفعل قلادة اللانهائية على قمة ملابسه وقدمها إلى ماشا.
‘أتارخ، إذا اخترقت دماغ كائن فريد، هل ستكون قادرًا على التحكم فيه؟’ ثم نقل صوته ليسأل أوتارخ عن رأيه لأن الخلود لم يكن يساعد، لكن هذا كان السبب بالضبط الذي جعله يريد تجربتها.
“هذا كل شيء.” حاول أن يكون غامضًا قدر الإمكان، حيث أن الأمور لم تكن تبدو جيدة.
لكن الآن ماشا عرفت أنها شعرت بشيء، وكان ذلك الشعور الغريب أيضًا علامة لم ترغب في تجاهلها، لذا كان عليها أن تكون متأكدة تمامًا الآن.
“ماذا أخذت في النهاية؟” سألت ماشا بعينان مرتابين.
أجاب بلا مبالاة، “كانت قلادة غير مرئية كنت أؤمن دائمًا بوجودها كتميمة حظ، وهي أهم كنز لدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء.” حاول أن يكون غامضًا قدر الإمكان، حيث أن الأمور لم تكن تبدو جيدة.
“أنا فقط أقف هنا كما أمرتني السيدة”، رد بلا عاطفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		