جميلة عائلة ثاندر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لتورس تعبير مرح وهادئ وهو يستمتع بالشاي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق
الفصل الـ 88
” جميلة عائلة ثاندر ”
فى الفندق جلس تورس مع العم كيلي…
كان لتورس تعبير مرح وهادئ وهو يستمتع بالشاي..
كان الشاي من نوع فريد.. شاي يُدعي بالرحيق الغابر وهو شاي مصنوع من زهرة نادرة لا تنبت إلا فى يومٍ واحد فى العام.. لها رائحة مسكرة وطعم عجيب وشخص معروف عنه حبه للشاي ( العم كيلي ) فكان من المفترض له أن يستمتع به ولكنه الان كان له تعبير متوتر.. قلق.. مضطرب وصدقاً خائف..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا تذهبي بعيداً أريدكِ كزوجة ” إبتسم تورس…
خائف.. لو سمع أحد هذا الكلام فسوف ينفجر ضحكاً.. من كان العم كيلي.. وجود مرعب مع قوة مرعبة وخلفية عظيمة وقلب بارد… لقد ذبح ملايين مسبقاً ولكنه الأن كان خائفاً… من ماذا من كلمات تورس…
” لا تقلق.. لقد قلت لك أنى سوف أصلح أساس عائلتكم فلماذا لازلت تضع هذا الوجه القلق “..
لم يرد العم كيلي لقد ظل ينظر إلى وجه تورس بنظرات تحاول أن تعرف فيما يُفكر ولكن تورس حافظ على هدوئه…
كان هذا العنصر ذا أهمية خاصة وله قوة مرعبة وأصل يتحدي السماء…
لم توجد الخادمة هنا هذه المرة بناءً على أمر تورس حيث سوف يتناقشون فى أمرٍ حساس باللرغم من هذه الخادمة لها قرابة خاصة مع نوت…
لم يتحدث تورس ولكنهما فهما.. تحدثت آن ” أنا على إستعداد لإعطائك جسدي “..
” كيف تعرف عن أساس عائلتي ؟ ” سئل العجوز…
” بالطبع ” إبتسم تورس ” ما يعرفه سيدي “..
” لكل العائلات القديمة أسس خاصة بها ” رد تورس بإجابة مختلفة..
” ولكن لاأحد يعرف عنها ” قطع العجوز خطة تورس مشيراً إلى التفاصيل حول خواص الأساس…
” آن وريثة عائلتك ” ثم إبتسم ” الحقيقية “…
ضحك تورس ” ألم أخبرك أنى أتبع شخصاً عظيماً ”
” من هو هذا الشخص العظيم ؟ ”
” كيف تعرف عن أساس عائلتي ؟ ” سئل العجوز…
” عذراً ولكنى لا أستطيع الإجابة ببساطة لأنه لم يسمح لى وأنا لازلت صغيراً وأخاف على حياتي “..
فستان فضي يُظهر أكتافها وجزءاً من صدرها مع شعر فضي ووجه حسن لأمرأة فى الثلاثينات مع عيون تلمع كانها نجوم خافتة بين بحرٍ من الظلام الذي لا ينتهي مع شعرٍوصل إلى ركبتيها يجمع بين الأبيض والفضي فى شكل لم يقاومه تورس بنظراته ، وظل يُحدق فيها لحظة دخولها…
فهم العجوز كيلي ماذا يقصد فلم يضغط على هذه النقطة ” بما أنك تتبع شخصاً عظيماً والذي هو فوقنا فما الحاجة إلينا ؟ “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسك.. لو لم أكن قد عدت بالزمن ، فهل سأحتاج إليكم!!.. سخر تورس داخلياً ولكن تعبيره ظل كما هو ” إذهب وأسئلة.. ما شأنى أنا بهذا ؟ ، أنا مجرد رسول أيها العم “..
رأى العجوز كيلي تعبير السخرية والنبرة المرحة فى صوت تورس وأراد قتله…
طرق
ظهرت ثلاث طرقات على الباب ودخلت الخادمة لتستأذن فى وصول ضيف…. او عذراً ضيفة….
” أريد ذالك الشئ فى مخزنكم ”
فستان فضي يُظهر أكتافها وجزءاً من صدرها مع شعر فضي ووجه حسن لأمرأة فى الثلاثينات مع عيون تلمع كانها نجوم خافتة بين بحرٍ من الظلام الذي لا ينتهي مع شعرٍوصل إلى ركبتيها يجمع بين الأبيض والفضي فى شكل لم يقاومه تورس بنظراته ، وظل يُحدق فيها لحظة دخولها…
قدمها العم كيلي ” إنها..
” آن وريثة عائلتك ” ثم إبتسم ” الحقيقية “…
كان يُذكره بحديثه السابق حول سيدهم الشاب الفاسق ولكن صدقاً كان واجهة سخيفة وليس حقيقياً..
تنهد العم كيلي وهو يُشير للفتاه بالجلوس بعد أن أغلق الباب ” أيوجد شئ لا تعرفه ؟ “…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” موافقة ” قالت آن فجأة…
” بالطبع ” إبتسم تورس ” ما يعرفه سيدي “..
” هراء ” صرخ العم كيلي ووقف…
” حسناً.. هل نبدأ ” قال العم كيلي متوتراً قليلاً…
تسك.. لو لم أكن قد عدت بالزمن ، فهل سأحتاج إليكم!!.. سخر تورس داخلياً ولكن تعبيره ظل كما هو ” إذهب وأسئلة.. ما شأنى أنا بهذا ؟ ، أنا مجرد رسول أيها العم “..
لو نجح هذا الشئ فسوف تعود عائلته للنرو مرة أخري بقوة أكبر وأيضاً دعم كبير من طرف تورس ولو فشلوا فسوف يقعون فى موقفٍ صعب ، لماذا لأنهم سيتوجب عليهم قتل تورس ولكن… إلى الأن بغض النظر عن كم التحريات لم يعرفوا من خلفه… كل التحريات تُشير إلى أنه ظهر فجأة فى مدينة الروح الساحرة ثم أتى إلى هنا…. كان كل شئ عبثياً وخصة ما سبب ظهور فى مدينة الروح الساحرة إن كان سيفتح أعمالاً هنا… هل هو للزواج فقط كما وجدوا أم أن هناك شئ أكبر يختمر…
مستخدماً قوته غلف العم كيلي كامل الغرفة بحاجز يمنع التصنت ولهذا حتى لو أتت الخادمة ووقفت بجوارهم فلن تسمع إلى ما يُريده العم كيلي ولكن تورس أخرج الفتاه كـ بادرة طيبة…
” حسناً.. هل نبدأ ” قال العم كيلي متوتراً قليلاً…
” بالطبع ولكننا لم نتفق على الثمن ” إبتسم تورس ولازال محافظاً على هدوئه..
” أى شئ طالما تصلحه “..
” جيد لدي طلبين ” قال تورس وحينه شعر العم كيلي بالرد من نظرة تورس نحو الفتاه…
لم يتحدث تورس ولكنهما فهما.. تحدثت آن ” أنا على إستعداد لإعطائك جسدي “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لا تذهبي بعيداً أريدكِ كزوجة ” إبتسم تورس…
تسك.. لو لم أكن قد عدت بالزمن ، فهل سأحتاج إليكم!!.. سخر تورس داخلياً ولكن تعبيره ظل كما هو ” إذهب وأسئلة.. ما شأنى أنا بهذا ؟ ، أنا مجرد رسول أيها العم “..
لم تنظر الفتاه حتى للعم كيلي وامائت… بالرغم من أنه أقوي إلا أنها أعلى مكانة بإعتبارها وريثة العائلة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد العم كيلي فى قلبه ولكنه لم يتحدث… كان منصب وريث العائلة قوة وسلطة ولكنه مسؤلية.. مسؤلية ثقيلة ولهذا لم تفكر حتى آن للحظة فى بيع جسدها وأن تصبح عاهرة طالما سوف تكون قادرة على هذا…
” والشئ الثاني ؟ ” سئل العم كيلي..
” أريد ذالك الشئ فى مخزنكم ”
عبس العم كيلي وشعر بشعورٍ سئ ” عن أى شئ تتحدث “..
” أقصد ذالك الشئ… العنصر الذي وجدتموه فى أرض النيازك ولم تعرفوا إستخدامه قط ”
لم يرد العم كيلي لقد ظل ينظر إلى وجه تورس بنظرات تحاول أن تعرف فيما يُفكر ولكن تورس حافظ على هدوئه…
” هراء ” صرخ العم كيلي ووقف…
” آن وريثة عائلتك ” ثم إبتسم ” الحقيقية “…
كان هذا العنصر ذا أهمية خاصة وله قوة مرعبة وأصل يتحدي السماء…
لم يتغير تعبير توررس…. لقد كان له المبادرة الكاملة هنا ولهذا قال على مهل وهو يحتسي الشاي ” لأكون صادقاً معك فأنتم مجرد مجموعة من الحمقي الذين دمرتم ذالك العنصر وأستخدمتموه بطريقة بائسة مما أفسده على مدار السنين وأيضاً أنا هنا ليس لتخيرك بل لإعطائك أمراً… وافق وأساعدك أرفض وغادر فأنا لا أقيدك بأى شئ ولكن ” ظهرت نية قتل من تورس وعمت الإثنين ” ولكن لا تعبث معى فصبري محدود وكذالك وقتي وأيضاً من هو خلفي “…
فستان فضي يُظهر أكتافها وجزءاً من صدرها مع شعر فضي ووجه حسن لأمرأة فى الثلاثينات مع عيون تلمع كانها نجوم خافتة بين بحرٍ من الظلام الذي لا ينتهي مع شعرٍوصل إلى ركبتيها يجمع بين الأبيض والفضي فى شكل لم يقاومه تورس بنظراته ، وظل يُحدق فيها لحظة دخولها…
” موافقة ” قالت آن فجأة…
” سيدتي ” صرخ العم كيلي…
” سيدتي ” صرخ العم كيلي…
قالت دون أن تنظر إليه ” إهدء أيها العم أنا أعرف كيف سوف أقنع الشيوخ ” وعمقت تحديقها فى تورس ” أنا موافقة على كلا شرطتيك… هل يُمكننا أن نبدأ الأن “…
أماء تورس ومد يده…
أخرجت آن من الخاتم على إصبعها شيئين .. صندوق صغير وورقة…
” سوف نستخدم عقد الدم لتوثيق كل ما إتفقنا عليه و
تسك.. لو لم أكن قد عدت بالزمن ، فهل سأحتاج إليكم!!.. سخر تورس داخلياً ولكن تعبيره ظل كما هو ” إذهب وأسئلة.. ما شأنى أنا بهذا ؟ ، أنا مجرد رسول أيها العم “..
لوح لها تورس ” أوقفي تضييع الوقت ، لا أحتاج إلى عقدٍ لضمان ما تدينون لى به ففى اللحظة التى تقررون فيها فسخ العقد لن تعودوا موجودين فى هذا العالم وأيضاً ” إنفجر تورس ضحكاً ” العالم لم يعد مثل السابق والكارثة سوف تعود فبدلاً من محاولة كشف بطاقاتى أو اللعب مع من هو خلفي حاولوا أن تهزوا ذيولكم نحوه لعله يعطفكم عليكم ببعض من قوته وحينها سوف تضعون موطأ قدم فى هذا العالم “…
” سيدتي ” صرخ العم كيلي…
” جيد.. لنبدأ ” قالت آن وهى تقدم الصندوق إلى تورس…
أمسكه تورس وتحول تعبيره إلى الجدية….. حان الوقت… لقد بدأت خطة الجسد الرئيسي بالفعل علينا أن نواكبها وألا ندفعه للخلف
” جيد لدي طلبين ” قال تورس وحينه شعر العم كيلي بالرد من نظرة تورس نحو الفتاه…
أمسكه تورس وتحول تعبيره إلى الجدية….. حان الوقت… لقد بدأت خطة الجسد الرئيسي بالفعل علينا أن نواكبها وألا ندفعه للخلف
” آن وريثة عائلتك ” ثم إبتسم ” الحقيقية “…
ضحك تورس ” ألم أخبرك أنى أتبع شخصاً عظيماً ”
” بالطبع ولكننا لم نتفق على الثمن ” إبتسم تورس ولازال محافظاً على هدوئه..
” كيف تعرف عن أساس عائلتي ؟ ” سئل العجوز…
تسك.. لو لم أكن قد عدت بالزمن ، فهل سأحتاج إليكم!!.. سخر تورس داخلياً ولكن تعبيره ظل كما هو ” إذهب وأسئلة.. ما شأنى أنا بهذا ؟ ، أنا مجرد رسول أيها العم “..
فهم العجوز كيلي ماذا يقصد فلم يضغط على هذه النقطة ” بما أنك تتبع شخصاً عظيماً والذي هو فوقنا فما الحاجة إلينا ؟ “..
لم تنظر الفتاه حتى للعم كيلي وامائت… بالرغم من أنه أقوي إلا أنها أعلى مكانة بإعتبارها وريثة العائلة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم توجد الخادمة هنا هذه المرة بناءً على أمر تورس حيث سوف يتناقشون فى أمرٍ حساس باللرغم من هذه الخادمة لها قرابة خاصة مع نوت…
كان هذا العنصر ذا أهمية خاصة وله قوة مرعبة وأصل يتحدي السماء…
الفصل الـ 88
ضحك تورس ” ألم أخبرك أنى أتبع شخصاً عظيماً ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا العنصر ذا أهمية خاصة وله قوة مرعبة وأصل يتحدي السماء…
خائف.. لو سمع أحد هذا الكلام فسوف ينفجر ضحكاً.. من كان العم كيلي.. وجود مرعب مع قوة مرعبة وخلفية عظيمة وقلب بارد… لقد ذبح ملايين مسبقاً ولكنه الأن كان خائفاً… من ماذا من كلمات تورس…
” كيف تعرف عن أساس عائلتي ؟ ” سئل العجوز…
لو نجح هذا الشئ فسوف تعود عائلته للنرو مرة أخري بقوة أكبر وأيضاً دعم كبير من طرف تورس ولو فشلوا فسوف يقعون فى موقفٍ صعب ، لماذا لأنهم سيتوجب عليهم قتل تورس ولكن… إلى الأن بغض النظر عن كم التحريات لم يعرفوا من خلفه… كل التحريات تُشير إلى أنه ظهر فجأة فى مدينة الروح الساحرة ثم أتى إلى هنا…. كان كل شئ عبثياً وخصة ما سبب ظهور فى مدينة الروح الساحرة إن كان سيفتح أعمالاً هنا… هل هو للزواج فقط كما وجدوا أم أن هناك شئ أكبر يختمر…
لم تنظر الفتاه حتى للعم كيلي وامائت… بالرغم من أنه أقوي إلا أنها أعلى مكانة بإعتبارها وريثة العائلة..
أمسكه تورس وتحول تعبيره إلى الجدية….. حان الوقت… لقد بدأت خطة الجسد الرئيسي بالفعل علينا أن نواكبها وألا ندفعه للخلف
أماء تورس ومد يده…
” لكل العائلات القديمة أسس خاصة بها ” رد تورس بإجابة مختلفة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل الـ 88
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لتورس تعبير مرح وهادئ وهو يستمتع بالشاي..
لم يرد العم كيلي لقد ظل ينظر إلى وجه تورس بنظرات تحاول أن تعرف فيما يُفكر ولكن تورس حافظ على هدوئه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” من هو هذا الشخص العظيم ؟ ”
تنهد العم كيلي فى قلبه ولكنه لم يتحدث… كان منصب وريث العائلة قوة وسلطة ولكنه مسؤلية.. مسؤلية ثقيلة ولهذا لم تفكر حتى آن للحظة فى بيع جسدها وأن تصبح عاهرة طالما سوف تكون قادرة على هذا…
” أقصد ذالك الشئ… العنصر الذي وجدتموه فى أرض النيازك ولم تعرفوا إستخدامه قط ”
رأى العجوز كيلي تعبير السخرية والنبرة المرحة فى صوت تورس وأراد قتله…
” سيدتي ” صرخ العم كيلي…
كان الشاي من نوع فريد.. شاي يُدعي بالرحيق الغابر وهو شاي مصنوع من زهرة نادرة لا تنبت إلا فى يومٍ واحد فى العام.. لها رائحة مسكرة وطعم عجيب وشخص معروف عنه حبه للشاي ( العم كيلي ) فكان من المفترض له أن يستمتع به ولكنه الان كان له تعبير متوتر.. قلق.. مضطرب وصدقاً خائف..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		