كابتن السيف الحر
المحيط النجمي موطن للكيانات الغامضة التي وُلدت فيه مجرد لقاء واحد فقط مع إحدى تلك الكيانات بمثابة حكم بالإعدام لأولئك الذين لم يكونوا مجهزين للتعامل معها.
على الفور تقريبًا، عندما فوجئ الجميع باعترافه، اختفى من أمام أعينهم، لقد حاول الهروب!
ثم كان المحيط النجمي أيضًا مكانًا للمنفيين، والمتشردين، والمجرمين، والخارجين عن القانون، وما إلى ذلك، ليست هناك قواعد أو قوانين فيه، وكان لا نهائيًا، والعثور على شخص ما فيه مثل العثور على حبة غبار صفراء في صحراء ذهبية شاسعة.
بشكل مفاجئ، مظهره يتطابق مع التمثال على مقدمة السفينة، يرتدي زيًا ضيقًا من الجلد الأسود مع سيف برونزي عريض ضخم معلق حول حزامه، كان هو كابتن السيف الحر!
يُعرف هؤلاء الأشخاص بقراصنة النجوم، ومقابلتهم شيئ لا يجلب سوى الحظ السيء.
“لا أحد، هاه؟” قال ببرود بعينين ضيقتين، “حسنًا، سأستخدم لفافة سحرية أخرى، وبمجرد أن أجد من هو الخائن، سأحرص على أن تندم على ولادتك في هذا العالم!”
لأن هؤلاء القراصنة مجهزين بالكامل بالموارد المصممة للقتال في المحيط النجمي، وكانوا جميعًا مجموعات سيئة السمعة لا يطرف لهم جفن قبل قتل ونهب أي شخص يرغبون فيه.
فجأة، كطرفة العين، ظهرت سفينة ضخمة رمادية مع تمثال لرأس وحش بشع على مقدمته من العدم على بعد عشرة أمتار فوق المحيط الهائج، ثم انغمست في الماء، محدثةً رشاشًا ضخمًا من الماء.
ولكن إذا واجهوا مشكلة، فلن يترددوا في الهروب دون تفكير مرتين، وهم جيدون جدًا في ذلك.
“لا أحد، هاه؟” قال ببرود بعينين ضيقتين، “حسنًا، سأستخدم لفافة سحرية أخرى، وبمجرد أن أجد من هو الخائن، سأحرص على أن تندم على ولادتك في هذا العالم!”
حقيقة أخرى عن قراصنة النجوم هي أنهم كانوا دائمًا يتقاتلون فيما بينهم عندما لا يكون لديهم أحد آخر ليقاتلوا معه.
لو لم يستخدم الكابتن تلك اللفافة السحرية الثمينة، لكانوا قد فقدوا سفينتهم وكل الكنوز المخزنة فيها، والتي نهبوها لسنوات، وبعض أرواحهم كانت ستُفقد أيضًا.
اليوم، السماء مغطاة بغيوم سوداء حبرية وهي تهدر بالرعد القوي وتصب الأمطار كالمجانين، كان المحيط يهتاج تحت الأمطار الغزيرة، وكانت الأمواج القوية ترتفع وتهتاج في المحيط، مما يخلق المزيد من الفوضى.
“ومع ذلك، كانت تلك اللفافة السحرية باهظة الثمن وفريدة، مما يعني أنه ليس لدينا وسيلة أخرى للهرب بهذا الشكل، ولا أعرف بالضبط إلى أين تم نقلنا.”
فجأة، كطرفة العين، ظهرت سفينة ضخمة رمادية مع تمثال لرأس وحش بشع على مقدمته من العدم على بعد عشرة أمتار فوق المحيط الهائج، ثم انغمست في الماء، محدثةً رشاشًا ضخمًا من الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم، كدنا نقع في فخ تحالف محاربي زودياك. كانوا ينتظروننا في تلك البقعة وكأنهم كان لديهم علم مسبق بوصولنا الوشيك، لو لم أستخدم لفافة الهروب الثمينة في الوقت المناسب، لكنا قد سُرقنا من كل ما جمعناه طوال حياتنا وفقدنا العديد من إخواتنا.”
“هاهاهاها… لقد هربنا من فخ هؤلاء الأوغاد!” ضحكة مدوية مملوءة بالكراهية جاءت من أعلى السفينة، كان الصوت قويًا لدرجة أن الجسم المائي حول السفينة يضطرب.
“ومع ذلك، كانت تلك اللفافة السحرية باهظة الثمن وفريدة، مما يعني أنه ليس لدينا وسيلة أخرى للهرب بهذا الشكل، ولا أعرف بالضبط إلى أين تم نقلنا.”
“تحية للكابتن السيف الحر!”
“تحية للكابتن السيف الحر!”
“تحية للكابتن السيف الحر!”
لكن شفتي الكابتن التفتت فجأة بابتسامة شريرة بينما أنيابه الحادة تظهر بالكامل، والدم يفيض من عينيه وهو يقول، ” فيلي العجوز، لم يكن يجب أن تفعل ذلك!”
تبع الهتاف العالي بعد الصوت المدوي الممتلئ بالابتهاج والاحترام للكابتن.
اليوم، السماء مغطاة بغيوم سوداء حبرية وهي تهدر بالرعد القوي وتصب الأمطار كالمجانين، كان المحيط يهتاج تحت الأمطار الغزيرة، وكانت الأمواج القوية ترتفع وتهتاج في المحيط، مما يخلق المزيد من الفوضى.
في أعلى رصيف هذه السفينة الضخمة، وقف شخصية عملاقة ذو طول حوالي 5.3 متر يضحك بجنون، بشرته بلون الزمرد، وعيناه سوداء بالكامل بدون قزحية أو بؤبؤ، بينما هناك أنياب حادة مثل الثعبان تخرج من فمه المليء بالأسنان المنشارية، وهناك أيضًا بعض الندوب على وجهه، ولديه فقط ثقبين صغيرين للأذنين، ورأسه أصلع مغطى بقشور سوداء، مع قرن أسود على جبينه، جعلته يبدو وحشيًا ومرعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت لفافة قرمزية مملوءة بعروق حبرية مثل الأعصاب في يده، والتي أعطت إحساسًا مظلمًا وشريرًا للغاية.
بشكل مفاجئ، مظهره يتطابق مع التمثال على مقدمة السفينة، يرتدي زيًا ضيقًا من الجلد الأسود مع سيف برونزي عريض ضخم معلق حول حزامه، كان هو كابتن السيف الحر!
على الفور تقريبًا، عندما فوجئ الجميع باعترافه، اختفى من أمام أعينهم، لقد حاول الهروب!
أمامه، هناك 24 عملاقًا آخرين يهتفون باسمه بفرح، وكلهم يمتلكون نفس الصفات العرقية للكابتن، ولكن هناك أيضًا تسعة أشخاص آخرين بصفات عرقية مختلفة عن هؤلاء العمالقة، لكنهم ايضا يهتفون للكابتن مثل الآخرين.
يُعرف هؤلاء الأشخاص بقراصنة النجوم، ومقابلتهم شيئ لا يجلب سوى الحظ السيء.
توقفت ضحكة الكابتن السيف الحر المجنونة فجأة عندما أصبحت عيناه باردة بشكل قاتل، ورفع يده، لاحظ الجميع الإشارة وتوقفوا عن الضحك ونظروا إليه بوجوه جادة لأنهم كانوا يعلمون أن وقت الاحتفال قد انتهى.
أمامه، هناك 24 عملاقًا آخرين يهتفون باسمه بفرح، وكلهم يمتلكون نفس الصفات العرقية للكابتن، ولكن هناك أيضًا تسعة أشخاص آخرين بصفات عرقية مختلفة عن هؤلاء العمالقة، لكنهم ايضا يهتفون للكابتن مثل الآخرين.
“اليوم، كدنا نقع في فخ تحالف محاربي زودياك. كانوا ينتظروننا في تلك البقعة وكأنهم كان لديهم علم مسبق بوصولنا الوشيك، لو لم أستخدم لفافة الهروب الثمينة في الوقت المناسب، لكنا قد سُرقنا من كل ما جمعناه طوال حياتنا وفقدنا العديد من إخواتنا.”
توجهت أعين الكابتن والجميع نحو صاحب الصوت، كان إلف وسيم طوله حوالي 2.3 متر، لكن بشرته داكنة، ولديه شعر طويل حبري وعينان بنفسجيتان. كان إلف مظلم!
“ومع ذلك، كانت تلك اللفافة السحرية باهظة الثمن وفريدة، مما يعني أنه ليس لدينا وسيلة أخرى للهرب بهذا الشكل، ولا أعرف بالضبط إلى أين تم نقلنا.”
لأن هؤلاء القراصنة مجهزين بالكامل بالموارد المصممة للقتال في المحيط النجمي، وكانوا جميعًا مجموعات سيئة السمعة لا يطرف لهم جفن قبل قتل ونهب أي شخص يرغبون فيه.
“لذا، دون مزيد من التأخير، سأطلب من الخائن أن يتقدم، وأعده بموت سريع بدون ألم، وسنبدأ في معرفة أين نحن بالضبط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أخرى عن قراصنة النجوم هي أنهم كانوا دائمًا يتقاتلون فيما بينهم عندما لا يكون لديهم أحد آخر ليقاتلوا معه.
عينا الكابتن الباردة مسحت على طاقمه الذين أصبحوا شاحبين كالأشباح، وقلوبهم في حناجرهم عندما شعروا بتلك العينان السوداء الحادة تسقط عليهم.
المحيط النجمي موطن للكيانات الغامضة التي وُلدت فيه مجرد لقاء واحد فقط مع إحدى تلك الكيانات بمثابة حكم بالإعدام لأولئك الذين لم يكونوا مجهزين للتعامل معها.
بدأ ضغط هائل يتسرب من الكابتن ويغلف الجميع، رغم أن هؤلاء العمالقة من نفس العرق، إلا أنهم يرتجفون جميعًا تحت الضغط، وواحدًا تلو الآخر، سقطوا على ركبهم وتنفسوا بصعوبة.
“هاهاهاها… لقد هربنا من فخ هؤلاء الأوغاد!” ضحكة مدوية مملوءة بالكراهية جاءت من أعلى السفينة، كان الصوت قويًا لدرجة أن الجسم المائي حول السفينة يضطرب.
كانوا جميعًا يعرفون أن أحداث اليوم كانت غير متوقعة تمامًا، وشكوك الكابتن كانت في محلها لأنهم شعروا جميعًا بوجود خائن بينهم.
اليوم، السماء مغطاة بغيوم سوداء حبرية وهي تهدر بالرعد القوي وتصب الأمطار كالمجانين، كان المحيط يهتاج تحت الأمطار الغزيرة، وكانت الأمواج القوية ترتفع وتهتاج في المحيط، مما يخلق المزيد من الفوضى.
لو لم يستخدم الكابتن تلك اللفافة السحرية الثمينة، لكانوا قد فقدوا سفينتهم وكل الكنوز المخزنة فيها، والتي نهبوها لسنوات، وبعض أرواحهم كانت ستُفقد أيضًا.
لأن هؤلاء القراصنة مجهزين بالكامل بالموارد المصممة للقتال في المحيط النجمي، وكانوا جميعًا مجموعات سيئة السمعة لا يطرف لهم جفن قبل قتل ونهب أي شخص يرغبون فيه.
بعد الانتظار لفترة، لم يتحدث أحد أو يتقدم بينما كانوا جميعًا راكعين ويتحملون الضغط الساحق المخيف للكابتن.
ولكن إذا واجهوا مشكلة، فلن يترددوا في الهروب دون تفكير مرتين، وهم جيدون جدًا في ذلك.
كانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة طويلة وكانوا قريبين كعائلة، لذا لم يكن لديهم فكرة عن من يمكن أن يخونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، اختفى أيضًا من مكانه، وبعد خمس ثوانٍ، ظهر مجددًا في نفس المكان.
“لا أحد، هاه؟” قال ببرود بعينين ضيقتين، “حسنًا، سأستخدم لفافة سحرية أخرى، وبمجرد أن أجد من هو الخائن، سأحرص على أن تندم على ولادتك في هذا العالم!”
في أعلى رصيف هذه السفينة الضخمة، وقف شخصية عملاقة ذو طول حوالي 5.3 متر يضحك بجنون، بشرته بلون الزمرد، وعيناه سوداء بالكامل بدون قزحية أو بؤبؤ، بينما هناك أنياب حادة مثل الثعبان تخرج من فمه المليء بالأسنان المنشارية، وهناك أيضًا بعض الندوب على وجهه، ولديه فقط ثقبين صغيرين للأذنين، ورأسه أصلع مغطى بقشور سوداء، مع قرن أسود على جبينه، جعلته يبدو وحشيًا ومرعبًا.
ظهرت لفافة قرمزية مملوءة بعروق حبرية مثل الأعصاب في يده، والتي أعطت إحساسًا مظلمًا وشريرًا للغاية.
توجهت أعين الكابتن والجميع نحو صاحب الصوت، كان إلف وسيم طوله حوالي 2.3 متر، لكن بشرته داكنة، ولديه شعر طويل حبري وعينان بنفسجيتان. كان إلف مظلم!
كان على وشك سحقها عندما صاح أحد أفراد الطاقم فجأة بنبرة مذعورة، “أ-أنا!”
“ومع ذلك، كانت تلك اللفافة السحرية باهظة الثمن وفريدة، مما يعني أنه ليس لدينا وسيلة أخرى للهرب بهذا الشكل، ولا أعرف بالضبط إلى أين تم نقلنا.”
توجهت أعين الكابتن والجميع نحو صاحب الصوت، كان إلف وسيم طوله حوالي 2.3 متر، لكن بشرته داكنة، ولديه شعر طويل حبري وعينان بنفسجيتان. كان إلف مظلم!
ثم كان المحيط النجمي أيضًا مكانًا للمنفيين، والمتشردين، والمجرمين، والخارجين عن القانون، وما إلى ذلك، ليست هناك قواعد أو قوانين فيه، وكان لا نهائيًا، والعثور على شخص ما فيه مثل العثور على حبة غبار صفراء في صحراء ذهبية شاسعة.
على الفور تقريبًا، عندما فوجئ الجميع باعترافه، اختفى من أمام أعينهم، لقد حاول الهروب!
فجأة، كطرفة العين، ظهرت سفينة ضخمة رمادية مع تمثال لرأس وحش بشع على مقدمته من العدم على بعد عشرة أمتار فوق المحيط الهائج، ثم انغمست في الماء، محدثةً رشاشًا ضخمًا من الماء.
لكن شفتي الكابتن التفتت فجأة بابتسامة شريرة بينما أنيابه الحادة تظهر بالكامل، والدم يفيض من عينيه وهو يقول، ” فيلي العجوز، لم يكن يجب أن تفعل ذلك!”
في أعلى رصيف هذه السفينة الضخمة، وقف شخصية عملاقة ذو طول حوالي 5.3 متر يضحك بجنون، بشرته بلون الزمرد، وعيناه سوداء بالكامل بدون قزحية أو بؤبؤ، بينما هناك أنياب حادة مثل الثعبان تخرج من فمه المليء بالأسنان المنشارية، وهناك أيضًا بعض الندوب على وجهه، ولديه فقط ثقبين صغيرين للأذنين، ورأسه أصلع مغطى بقشور سوداء، مع قرن أسود على جبينه، جعلته يبدو وحشيًا ومرعبًا.
في اللحظة التالية، اختفى أيضًا من مكانه، وبعد خمس ثوانٍ، ظهر مجددًا في نفس المكان.
يُعرف هؤلاء الأشخاص بقراصنة النجوم، ومقابلتهم شيئ لا يجلب سوى الحظ السيء.
لكن هذه المرة، هناك إلف مظلم يكافح بكل قوته للهروب من قبضته العملاقة!
كان على وشك سحقها عندما صاح أحد أفراد الطاقم فجأة بنبرة مذعورة، “أ-أنا!”
“لا أحد، هاه؟” قال ببرود بعينين ضيقتين، “حسنًا، سأستخدم لفافة سحرية أخرى، وبمجرد أن أجد من هو الخائن، سأحرص على أن تندم على ولادتك في هذا العالم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		