الغابة (2)
انقطعت تعويذة جوندور بسبب الصراخ أيضًا، واختفى السائل الفضي في الهواء ببطء. كان يواجه صعوبة في التركيز على تعويذاته. غطى أذنيه بيديه. تدحرجت عينا ويني، ووضعت يديها على صدغيها.
“حراس عائلة نونالي قادمون نحونا! اخرجوا جميعًا!”
تأثر معظم أفراد عائلة جوندور بالصراخ وأصيبوا بالشلل بسبب موجة الصدمة المستمرة. كانوا في وضع سلبي للغاية. تم القضاء على اثنين من الصيادين في المقدمة في غضون ثوانٍ.
اصطدمت الكرة الحمضية بالدرع، وبدا الصوت وكأنه صوت سقوط الماء على لوح ساخن. ثم انتشر البخار الأبيض في الهواء على الفور.
كانت كيلي راضية عن قوة هذه التعويذة. كان فمها مفتوحًا على مصراعيه وكانت الصراخات تخرج من حلقها. كان الحرفان الرونيان الأحمران الفاتحان لا يزالان يطفوان أمامها، ويومضان عدة مرات.
انقطعت تعويذة جوندور بسبب الصراخ أيضًا، واختفى السائل الفضي في الهواء ببطء. كان يواجه صعوبة في التركيز على تعويذاته. غطى أذنيه بيديه. تدحرجت عينا ويني، ووضعت يديها على صدغيها.
بدأ ميشيل في استخدام تعويذة بعد تفادي الصراخ. كانت هناك بالفعل كرة من مادة لزجة خضراء اللون على راحة يده. كانت الكرة بحجم قبضة الإنسان تقريبًا. نظر ميشيل إلى جوندور وابتسم له.
*دانغدانغدانغدانغدانغ*
“وداعًا جوندور” تمتم ميشيل.
عوى درع أسود كبير في الهواء وسقط في الوحل. وقف الدرع أمام جوندور وتحول إلى جدار معدني.
أشار إلى جوندور عندما أنهى جملته. دارت الكرة الخضراء اللزجة مرة واحدة ورسمت خطًا أخضر في الهواء أثناء طيرانها نحو جوندور. سقطت بعض قطرات الحمض على الأرض بينما كانت الكرة تسافر في الهواء.
بدا الأمر وكأن الشاب لاحظ وجود جوندور. كان يحدق فيه. نظر جوندور إلى الشاب الذي كان تعبيره خاليًا من أي تعبير. كان الشاب هادئًا بشكل غريب بعد فوزه في القتال.
تآكلت الأرض بسبب الحمض، وتصاعد دخان أخضر فوق الثقوب الصغيرة. وأدى الدخان الغريب إلى رائحة حامضة وكريهة في المكان.
كانت الكرة الحمضية بطيئة، لكنها كانت تقترب منهم أكثر فأكثر. انعكس الضوء الأخضر على وجه جوندور الشاحب. أصيبت ويني وأفراد عائلة ستيفن الآخرين باليأس.
كان جوندور وأفراد عائلته لا يزالون مشلولين بسبب تعويذة كيلي. الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو مشاهدة الكرة الحمضية تطير نحوهم. طالما أن كيلي قادرة على إبقاء تعويذتها فعالة، فلن يتمكنوا من تفادي هجوم ميشيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل أنجيل سيف الرجل العجوز، ثم أدار جسده وبدأ في تقطيع الرجل العجوز بالسيفين اللذين كانا يحملهما في يديه.
كانت الكرة الحمضية بطيئة، لكنها كانت تقترب منهم أكثر فأكثر. انعكس الضوء الأخضر على وجه جوندور الشاحب. أصيبت ويني وأفراد عائلة ستيفن الآخرين باليأس.
بدأ ميشيل في استخدام تعويذة بعد تفادي الصراخ. كانت هناك بالفعل كرة من مادة لزجة خضراء اللون على راحة يده. كانت الكرة بحجم قبضة الإنسان تقريبًا. نظر ميشيل إلى جوندور وابتسم له.
*وو*
“سيد أنجيل، أشكرك على إنقاذ حياتي،” تحدثت كيلي إلى أنجيل باحترام.
جاء صوت حاد من الجانب.
“طعنة معدنية!” صرخ الرجل العجوز.
عوى درع أسود كبير في الهواء وسقط في الوحل. وقف الدرع أمام جوندور وتحول إلى جدار معدني.
غادر جوندور قبل أن تدرك ويني وأفراد العائلة الآخرون ما حدث. لقد سمعوا ما قاله، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافه.
*تشي*
تأثر معظم أفراد عائلة جوندور بالصراخ وأصيبوا بالشلل بسبب موجة الصدمة المستمرة. كانوا في وضع سلبي للغاية. تم القضاء على اثنين من الصيادين في المقدمة في غضون ثوانٍ.
اصطدمت الكرة الحمضية بالدرع، وبدا الصوت وكأنه صوت سقوط الماء على لوح ساخن. ثم انتشر البخار الأبيض في الهواء على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” زأر الرجل العجوز ورفع سيفه لمنع الهجوم القادم.
توقفت صرخة كيلي عندما ارتطم الدرع بالأرض. ظهر رجل طويل القامة خلف جوندور بجسد منخفض. لم تر كيلي وجه الرجل، لكنها تمكنت من رؤية السيف الفضي العظيم خلف ظهره.
مرة أخرى، بدأوا في تبادل الضربات.
انطلق الرجل نحو كيلي بسرعة السهم. كان سريعًا جدًا لدرجة أن الحراس المحيطين بكيلي لم يتمكنوا حتى من الرد على الموقف.
*تشيتشيتشي*
أمسك الرجل بسيفه الفضي العظيم ووجهه نحو كيلي. كانت كيلي لا تزال في حالة صدمة عندما رأت وجهها ينعكس على السيف.
بعد الاصطدام المفاجئ، طارت الطائرة من يد الرجل. تراجع بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يستقر على قدميه.
*دانغ*
توقفت صرخة كيلي عندما ارتطم الدرع بالأرض. ظهر رجل طويل القامة خلف جوندور بجسد منخفض. لم تر كيلي وجه الرجل، لكنها تمكنت من رؤية السيف الفضي العظيم خلف ظهره.
بعد الاصطدام المفاجئ، طارت الطائرة من يد الرجل. تراجع بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يستقر على قدميه.
كان الرجل العجوز يحاول بكل ما في وسعه أن يحافظ على موقعه. كان وجهه شاحبًا وبدأت أذناه تنزف. كان التأثير المستمر لسيفه العظيم يؤذي أعضائه.
دار سيف الحرس المتقاطع في الهواء وسقط على الأرض بسرعة عالية. تم صد هجوم الرجل بواسطة السيف.
ولكنه أصيب بالصدمة عندما رأى المشهد على الأرض الخالية.
لم يفهم الناس ما حدث بعد. كانت ميشيل في حالة ذهول مماثلة. كان كيلي ليُقتل تقريبًا إذا لم يتم صد السيف العظيم للرجل بواسطة سيف الحرس المتقاطع الذي سقط من السماء.
كانت كيلي راضية عن قوة هذه التعويذة. كان فمها مفتوحًا على مصراعيه وكانت الصراخات تخرج من حلقها. كان الحرفان الرونيان الأحمران الفاتحان لا يزالان يطفوان أمامها، ويومضان عدة مرات.
“ها، لقد أتيت.” بدت كيلي مرتاحة. نظرت إلى الرجل أمامها.
كانت الكرة الحمضية بطيئة، لكنها كانت تقترب منهم أكثر فأكثر. انعكس الضوء الأخضر على وجه جوندور الشاحب. أصيبت ويني وأفراد عائلة ستيفن الآخرين باليأس.
سارت ببطء إلى الجانب، وظهر شاب من بين الشجيرات خلفها. كان للشاب زوج من العيون الحادة. كان من الصعب رؤية وجهه بسبب الظلال، لكن عينيه بدت تقريبًا مثل نجمتين لامعتين في الظلام. كان يحدق في الرجل الذي هاجم كيلي للتو.
رأى الرجل في منتصف العمر أن كيلي وميشيل كانا يتعافيان بالفعل. كان يعلم بنفسه أنه أضاع فرصة القضاء عليهما. ولوح بيديه وبدأ في الفرار مع أفراد الأسرة الآخرين.
“سيد أنجيل، أشكرك على إنقاذ حياتي،” تحدثت كيلي إلى أنجيل باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت تلك المسامير الفضية على الفور نحو أنجيل بعد أن صرخ الرجل العجوز.
أومأ أنجيل برأسه قليلاً. كان يحمل سيفًا بيده اليسرى وكان هناك أكثر من عشرين سيفًا على الأرض بجانبه. أدرك الناس أخيرًا أن أنجيل هو الذي صدّ الهجوم.
كان الرجل الذي ساعد جوندور يرتدي ملابس سوداء. كان تعبير وجهه جادًا. كان الرجل يمسك بسيفه العظيم بإحكام في يده. أخيرًا رأى كيلي وجهه.
“أنت ذلك الرجل العجوز الغامض الذي يحمي عائلة ستيفن؟” سأل أنجيل بنبرة خفيفة.
قفز نحو اليسار وتفادى أول مسمار. بعد ذلك، انحنى نحو اليسار واليمين لتفادي وابل المسامير أثناء الاندفاع للأمام. كان بإمكانه دائمًا اكتشاف الفجوة بين المسامير.
كان الرجل الذي ساعد جوندور يرتدي ملابس سوداء. كان تعبير وجهه جادًا. كان الرجل يمسك بسيفه العظيم بإحكام في يده. أخيرًا رأى كيلي وجهه.
لم يتوقف بعد أن ألقى السيف الأول، كان هناك حوالي عشرين سيفًا على الأرض، ألقتها أنجيلا نحو الرجل العجوز واحدًا تلو الآخر.
كان شعر الرجل العجوز ولحيته أبيضين، وكانت التجاعيد تغطي جلده بالكامل، لكن جسده كان لا يزال قوياً ووقفته كانت تشبه وقفة المحاربين القدامى. لسبب ما، ذكّر الرجل أنجيل بذئب طُرد من قطيعه.
كان جوندور وأفراد عائلته لا يزالون مشلولين بسبب تعويذة كيلي. الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو مشاهدة الكرة الحمضية تطير نحوهم. طالما أن كيلي قادرة على إبقاء تعويذتها فعالة، فلن يتمكنوا من تفادي هجوم ميشيل.
“جوندور هو تلميذي أيها الشاب. أستطيع أن أرى أنك لست هنا لأي سبب شرير. هل يمكنك أن تخبرني بما وعدتك به تلك المرأة؟ من فضلك؟” كان صوت الرجل العجوز عالياً وواضحاً.
غادر جوندور قبل أن تدرك ويني وأفراد العائلة الآخرون ما حدث. لقد سمعوا ما قاله، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافه.
وقف جوندور وويني ببطء، وحدقا في كيلي بكراهية في أعينهما. رأت أنجيل كيلي متوترة بعد سماع طلب الرجل العجوز.
شكلت سيوف الحراسة المتقاطعة دائرة دوارة في الهواء، متجهة نحو الرجل العجوز بأقصى سرعة. لم يكن لدى الرجل العجوز مكان آخر يذهب إليه. كان عليه حماية الأشخاص خلفه.
“أنا هنا من أجل جرعة الكابوس” قال له أنجيل دون تردد.
وبعد عدة دقائق، تقيأ الرجل العجوز دماً.
كان الرجل العجوز يأمل أن تطلب أنجيل شيئًا آخر. “حسنًا…” تمتم الرجل.
ولكن كيلي وميشيل لم يتمكنا من تفادي كل المسامير. فقد اخترقت إحدى المسامير كتف كيلي الأيمن، كما أصيبت ذراع ميشيل اليمنى وساقه اليمنى. وسقط على الأرض وبالكاد استطاع التحرك. أما بقية الحراس فقد هربوا بالفعل. واختبأوا في الشجيرات خوفًا من قوة الرجل العجوز.
قرر أنجيل عدم إضاعة أي وقت، فألقى بالسيف بيده اليسرى تجاه الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى جوندور عندما أنهى جملته. دارت الكرة الخضراء اللزجة مرة واحدة ورسمت خطًا أخضر في الهواء أثناء طيرانها نحو جوندور. سقطت بعض قطرات الحمض على الأرض بينما كانت الكرة تسافر في الهواء.
لم يتوقف بعد أن ألقى السيف الأول، كان هناك حوالي عشرين سيفًا على الأرض، ألقتها أنجيلا نحو الرجل العجوز واحدًا تلو الآخر.
صرخت ويني قائلة: “جوندور!” وكانت على وشك أن تتبع جوندور من الخلف.
شكلت سيوف الحراسة المتقاطعة دائرة دوارة في الهواء، متجهة نحو الرجل العجوز بأقصى سرعة. لم يكن لدى الرجل العجوز مكان آخر يذهب إليه. كان عليه حماية الأشخاص خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى جوندور عندما أنهى جملته. دارت الكرة الخضراء اللزجة مرة واحدة ورسمت خطًا أخضر في الهواء أثناء طيرانها نحو جوندور. سقطت بعض قطرات الحمض على الأرض بينما كانت الكرة تسافر في الهواء.
“آه!” زأر الرجل العجوز ورفع سيفه لمنع الهجوم القادم.
مرة أخرى، بدأوا في تبادل الضربات.
*دانغدانغدانغدانغدانغ*
توقفت صرخة كيلي عندما ارتطم الدرع بالأرض. ظهر رجل طويل القامة خلف جوندور بجسد منخفض. لم تر كيلي وجه الرجل، لكنها تمكنت من رؤية السيف الفضي العظيم خلف ظهره.
شعر الرجل العجوز وكأن سيفه العظيم قد تعرض لضربة قوية من مطارق حديدية. وفي كل مرة كان يصد فيها سيفًا، كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء.
أومأ أنجيل برأسه قليلاً. كان يحمل سيفًا بيده اليسرى وكان هناك أكثر من عشرين سيفًا على الأرض بجانبه. أدرك الناس أخيرًا أن أنجيل هو الذي صدّ الهجوم.
“أركضوا!” أدار رأسه وصاح في الأشخاص خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيوف الحرس المتقاطع لا تزال تضرب السيف العظيم للرجل العجوز.
“معلم…” كان جوندور متوترًا. “سننسحب معًا! عم روك، ابدأ في التحرك!” صاح في الصياد الذي كان بجانبه.
لكن رجلاً في منتصف العمر ذو لحية على ذقنه ضرب الفتاة على رقبتها، فرفعت الفتاة عينيها وأغمي عليها.
كانت سيوف الحرس المتقاطع لا تزال تضرب السيف العظيم للرجل العجوز.
كانت مهارات أنجيل في استخدام السيف خالية من العيوب تقريبًا. كانت ضرباته ثابتة ودقيقة. صد الرجل العجوز ضربات أنجيل بسيفه العظيم، لكنه كان يفقد قوته بمرور الوقت. كانت سرعة أنجيل سريعة جدًا لدرجة أن جسده أصبح ضبابيًا. لم يكشف حتى عن قوته الحقيقية بعد.
كان صوت اصطدام المعدن هو الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه في الغابة في تلك اللحظة. لم يكن كيلي والآخرون متأكدين مما إذا كان عليهم مساعدة أنجيل، لكن بعضهم بدأوا بالفعل في التراجع. بدأ أفراد عائلة جوندور في التراجع أيضًا. كانوا بحاجة إلى دعم بعضهم البعض حيث كانوا لا يزالون يتعافون من الدوار.
كان الرجل العجوز يحاول بكل ما في وسعه أن يحافظ على موقعه. كان وجهه شاحبًا وبدأت أذناه تنزف. كان التأثير المستمر لسيفه العظيم يؤذي أعضائه.
“ها، لقد أتيت.” بدت كيلي مرتاحة. نظرت إلى الرجل أمامها.
وبعد عدة دقائق، تقيأ الرجل العجوز دماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى جوندور عندما أنهى جملته. دارت الكرة الخضراء اللزجة مرة واحدة ورسمت خطًا أخضر في الهواء أثناء طيرانها نحو جوندور. سقطت بعض قطرات الحمض على الأرض بينما كانت الكرة تسافر في الهواء.
“ني هان مورا!” صاح فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، السيد أكوا هو أملنا…” قال أحد الصيادين.
ظهرت كرات من السائل الفضي من العدم وتجمعت حول جسده. كانت أحجامها مختلفة، لكنها كانت لها نفس الشكل، ونفس اللون، وحتى نفس التوهج الفضي.
طعن الشاب أحد سيوفه في صدر معلمه. ورأى طرف السيف يخرج من الجانب الآخر من جسد أكوا. سقط أكوا على ركبتيه. كان العشب تحته غارقًا في دمائه.
أكثر من عشر كرات فضية طفت في الهواء.
انقطعت تعويذة جوندور بسبب الصراخ أيضًا، واختفى السائل الفضي في الهواء ببطء. كان يواجه صعوبة في التركيز على تعويذاته. غطى أذنيه بيديه. تدحرجت عينا ويني، ووضعت يديها على صدغيها.
“طعنة معدنية!” صرخ الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ذلك الرجل العجوز الغامض الذي يحمي عائلة ستيفن؟” سأل أنجيل بنبرة خفيفة.
تحولت تلك الكرات المعدنية العشر الفضية إلى مسامير حادة.
عوى درع أسود كبير في الهواء وسقط في الوحل. وقف الدرع أمام جوندور وتحول إلى جدار معدني.
*تشيتشيتشي*
صرخت ويني قائلة: “جوندور!” وكانت على وشك أن تتبع جوندور من الخلف.
طارت تلك المسامير الفضية على الفور نحو أنجيل بعد أن صرخ الرجل العجوز.
لم يتوقف بعد أن ألقى السيف الأول، كان هناك حوالي عشرين سيفًا على الأرض، ألقتها أنجيلا نحو الرجل العجوز واحدًا تلو الآخر.
وقف أنجيل هناك وأمسكت بسيفين متقاطعين. ظهرت نقاط ضوء زرقاء أمام عينيه. ابتسم بعد رؤية المسامير القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل أنجيل سيف الرجل العجوز، ثم أدار جسده وبدأ في تقطيع الرجل العجوز بالسيفين اللذين كانا يحملهما في يديه.
قفز نحو اليسار وتفادى أول مسمار. بعد ذلك، انحنى نحو اليسار واليمين لتفادي وابل المسامير أثناء الاندفاع للأمام. كان بإمكانه دائمًا اكتشاف الفجوة بين المسامير.
“حراس عائلة نونالي قادمون نحونا! اخرجوا جميعًا!”
ولكن كيلي وميشيل لم يتمكنا من تفادي كل المسامير. فقد اخترقت إحدى المسامير كتف كيلي الأيمن، كما أصيبت ذراع ميشيل اليمنى وساقه اليمنى. وسقط على الأرض وبالكاد استطاع التحرك. أما بقية الحراس فقد هربوا بالفعل. واختبأوا في الشجيرات خوفًا من قوة الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار جوندور بعد أن قال هذه الكلمات، وبدأ يتجه نحو الأدغال التي اختفى فيها الرجل العجوز وأنجيل.
*بام*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل أنجيل سيف الرجل العجوز، ثم أدار جسده وبدأ في تقطيع الرجل العجوز بالسيفين اللذين كانا يحملهما في يديه.
ركل أنجيل سيف الرجل العجوز، ثم أدار جسده وبدأ في تقطيع الرجل العجوز بالسيفين اللذين كانا يحملهما في يديه.
لم يكن لدى الرجل العجوز أي وسيلة لصد هجوم أنجيل. كان يُجبر على التراجع في كل مرة. اختفيا معًا في الشجيرات العميقة بعد عدة ثوانٍ.
مرة أخرى، بدأوا في تبادل الضربات.
*دانغدانغدانغدانغدانغ*
كانت مهارات أنجيل في استخدام السيف خالية من العيوب تقريبًا. كانت ضرباته ثابتة ودقيقة. صد الرجل العجوز ضربات أنجيل بسيفه العظيم، لكنه كان يفقد قوته بمرور الوقت. كانت سرعة أنجيل سريعة جدًا لدرجة أن جسده أصبح ضبابيًا. لم يكشف حتى عن قوته الحقيقية بعد.
وبعد عدة دقائق، تقيأ الرجل العجوز دماً.
لم يكن لدى الرجل العجوز أي وسيلة لصد هجوم أنجيل. كان يُجبر على التراجع في كل مرة. اختفيا معًا في الشجيرات العميقة بعد عدة ثوانٍ.
لكن رجلاً في منتصف العمر ذو لحية على ذقنه ضرب الفتاة على رقبتها، فرفعت الفتاة عينيها وأغمي عليها.
“معلم!” كان جوندور غاضبًا، “عم روك، من فضلك أعد العائلة أولاً، سأذهب لمساعدة معلمي.”
“معلم!” كان جوندور غاضبًا، “عم روك، من فضلك أعد العائلة أولاً، سأذهب لمساعدة معلمي.”
استدار جوندور بعد أن قال هذه الكلمات، وبدأ يتجه نحو الأدغال التي اختفى فيها الرجل العجوز وأنجيل.
“ني هان مورا!” صاح فجأة.
غادر جوندور قبل أن تدرك ويني وأفراد العائلة الآخرون ما حدث. لقد سمعوا ما قاله، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافه.
كان شعر الرجل العجوز ولحيته أبيضين، وكانت التجاعيد تغطي جلده بالكامل، لكن جسده كان لا يزال قوياً ووقفته كانت تشبه وقفة المحاربين القدامى. لسبب ما، ذكّر الرجل أنجيل بذئب طُرد من قطيعه.
صرخت ويني قائلة: “جوندور!” وكانت على وشك أن تتبع جوندور من الخلف.
“لا تلوموني يا ويني. لا يمكنك مساعدة جوندور.” أمسك الرجل بويني برفق، “اسرِعوا جميعًا! سيد أكوا موجود وسوف تكون جوندور بخير. دعونا نعود وننتظر الأخبار الجيدة.”
لكن رجلاً في منتصف العمر ذو لحية على ذقنه ضرب الفتاة على رقبتها، فرفعت الفتاة عينيها وأغمي عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى جوندور عندما أنهى جملته. دارت الكرة الخضراء اللزجة مرة واحدة ورسمت خطًا أخضر في الهواء أثناء طيرانها نحو جوندور. سقطت بعض قطرات الحمض على الأرض بينما كانت الكرة تسافر في الهواء.
“لا تلوموني يا ويني. لا يمكنك مساعدة جوندور.” أمسك الرجل بويني برفق، “اسرِعوا جميعًا! سيد أكوا موجود وسوف تكون جوندور بخير. دعونا نعود وننتظر الأخبار الجيدة.”
كانت الكرة الحمضية بطيئة، لكنها كانت تقترب منهم أكثر فأكثر. انعكس الضوء الأخضر على وجه جوندور الشاحب. أصيبت ويني وأفراد عائلة ستيفن الآخرين باليأس.
“نعم، السيد أكوا هو أملنا…” قال أحد الصيادين.
كان شعر الرجل العجوز ولحيته أبيضين، وكانت التجاعيد تغطي جلده بالكامل، لكن جسده كان لا يزال قوياً ووقفته كانت تشبه وقفة المحاربين القدامى. لسبب ما، ذكّر الرجل أنجيل بذئب طُرد من قطيعه.
“لقد ساعدنا في تجاوز العديد من الأحداث المؤسفة. أنا متأكد من أن كل شيء سيكون على ما يرام هذه المرة!”
“حراس عائلة نونالي قادمون نحونا! اخرجوا جميعًا!”
“حراس عائلة نونالي قادمون نحونا! اخرجوا جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل أنجيل سيف الرجل العجوز، ثم أدار جسده وبدأ في تقطيع الرجل العجوز بالسيفين اللذين كانا يحملهما في يديه.
رأى الرجل في منتصف العمر أن كيلي وميشيل كانا يتعافيان بالفعل. كان يعلم بنفسه أنه أضاع فرصة القضاء عليهما. ولوح بيديه وبدأ في الفرار مع أفراد الأسرة الآخرين.
شعر الرجل العجوز وكأن سيفه العظيم قد تعرض لضربة قوية من مطارق حديدية. وفي كل مرة كان يصد فيها سيفًا، كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء.
****************************
طعن الشاب أحد سيوفه في صدر معلمه. ورأى طرف السيف يخرج من الجانب الآخر من جسد أكوا. سقط أكوا على ركبتيه. كان العشب تحته غارقًا في دمائه.
كان جوندور يتبع آثار الاثنين على الأرض بين الأشجار في الغابة.
ولكنه أصيب بالصدمة عندما رأى المشهد على الأرض الخالية.
كان يركض بأقصى سرعة، ويدوس باستمرار عبر الشجيرات. ظهرت أرض فارغة أمامه، وسمع صوت اصطدام المعدن بها. كان جوندور سعيدًا لأنه وصل في الوقت المحدد. استمر في التحرك.
أمسك الرجل بسيفه الفضي العظيم ووجهه نحو كيلي. كانت كيلي لا تزال في حالة صدمة عندما رأت وجهها ينعكس على السيف.
ولكنه أصيب بالصدمة عندما رأى المشهد على الأرض الخالية.
تحولت تلك الكرات المعدنية العشر الفضية إلى مسامير حادة.
طعن الشاب أحد سيوفه في صدر معلمه. ورأى طرف السيف يخرج من الجانب الآخر من جسد أكوا. سقط أكوا على ركبتيه. كان العشب تحته غارقًا في دمائه.
*دانغدانغدانغدانغدانغ*
بدا الأمر وكأن الشاب لاحظ وجود جوندور. كان يحدق فيه. نظر جوندور إلى الشاب الذي كان تعبيره خاليًا من أي تعبير. كان الشاب هادئًا بشكل غريب بعد فوزه في القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ذلك الرجل العجوز الغامض الذي يحمي عائلة ستيفن؟” سأل أنجيل بنبرة خفيفة.
“لا!” صرخ جوندور بغضب.
*وو*
سارت ببطء إلى الجانب، وظهر شاب من بين الشجيرات خلفها. كان للشاب زوج من العيون الحادة. كان من الصعب رؤية وجهه بسبب الظلال، لكن عينيه بدت تقريبًا مثل نجمتين لامعتين في الظلام. كان يحدق في الرجل الذي هاجم كيلي للتو.
إذا وُجدت أي أخطاء فأخبروني في التعليقات.
كان الرجل العجوز يحاول بكل ما في وسعه أن يحافظ على موقعه. كان وجهه شاحبًا وبدأت أذناه تنزف. كان التأثير المستمر لسيفه العظيم يؤذي أعضائه.
“ني هان مورا!” صاح فجأة.
لم يتوقف بعد أن ألقى السيف الأول، كان هناك حوالي عشرين سيفًا على الأرض، ألقتها أنجيلا نحو الرجل العجوز واحدًا تلو الآخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات