الفريق
الفصل 99 – الفريق
على النقيض من ذلك ، كان الدبابة كولا رجلًا خجولًا ومتحفظًا ولكنه لم يكن يخاف من تلقي الأضرار.
(منظور سيرفانتيس)
3) الدبابة – كولا
كان هذا الأسبوع في تيرا نوفا بمثابة وقت حاسم بالنسبة لـ سيرفانتيس ، كما هو الحال في الأسبوع الماضي ، كان الاتجاه الوحيد الذي ركز عليه هو تجنيد المواهب والتأكد من رعايتها في البيئة المناسبة.
كان هناك دار أيتام معين في العاصمة الملكية ، حيث إذا تبرع أحد بالحليب قبل الفجر ، فإنه يحصل على 5 نقاط جدارة لعمله الخيري إلى جانب بعض نقاط الشهرة.
باستخدام معرفته المستقبلية ، جمع بالفعل كمية كبيرة من نقاط الجدارة والعملات الذهبية في الأيام القليلة الأولى من اللعبة باستخدام استراتيجيات غير تقليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته لاعبًا يمكنه أداء كل من السيطرة على الحشود والقتال واحد ضد واحد ، كان جيكس عضوًا قيمًا للغاية في أي نقابة ينضم إليها ، حيث كان سيرفانتيس حريصًا على اصطياده أيضًا.
بعد وصوله إلى العاصمة ، الملاذ الأقوى ، ذهب أولاً إلى السوق تحت الأرض واشترى الكنوز التي كان الباعة المتجولون يبيعونها بسعر رخيص ، ولكنها كانت في الواقع ذات قيمة كبيرة.
وبالمثل ، في حياته الماضية ، كان المحارب الهائج تور وحشًا يمتلك اسم مرعب والذي كان كافيا لـ هز قلب أي لاعب يواجهه.
كانت هذه هي الكنوز التي اكتشفها العديد من اللاعبين في حياته الماضية ، والذين اشتروها دون أن يتوقعوا أن تكون قيمتها الحقيقية أكثر من اللازم ولكنهم أصيبوا بالصدمة عندما قاموا بتقييمها.
على النقيض من ذلك ، كان الدبابة كولا رجلًا خجولًا ومتحفظًا ولكنه لم يكن يخاف من تلقي الأضرار.
مثال على ذلك ، اشترى اداة مقابل 4 عملات ذهبية لكن بعد التقييم أصبحت بقيمة 20000 عملة ذهبية ، حيث كانت واحدة من العناصر العديدة التي حقق ربحًا هائلاً منها.
وبالمثل ، في حياته الماضية ، كان المحارب الهائج تور وحشًا يمتلك اسم مرعب والذي كان كافيا لـ هز قلب أي لاعب يواجهه.
لولاه ، لكانت هذه هي الفرصة التي سيتم تقسيمها بين عشرات اللاعبين المحظوظين ، ومع ذلك ، في هذه الحياة احتكر كل هذه الموارد وحده.
2) المحارب الهائج – تور
كان كسب نقاط الجدارة أكثر صعوبة مقارنة بكسب الذهب ، ومع ذلك ، وجد سيرفانتيس طريقة لاستغلال النظام في هذا الجانب أيضًا.
ومع ذلك ، الآن بعد أن حصل على رأس المال ، تحول تركيزه نحو تجنيد المواهب ، حيث حان الوقت لتوسيع نقابته.
كان هناك دار أيتام معين في العاصمة الملكية ، حيث إذا تبرع أحد بالحليب قبل الفجر ، فإنه يحصل على 5 نقاط جدارة لعمله الخيري إلى جانب بعض نقاط الشهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته لاعبًا يمكنه أداء كل من السيطرة على الحشود والقتال واحد ضد واحد ، كان جيكس عضوًا قيمًا للغاية في أي نقابة ينضم إليها ، حيث كان سيرفانتيس حريصًا على اصطياده أيضًا.
كان هذا بمثابة بنك نقاط مستمر لـ نقاط الجدارة لأولئك الذين اكتشفوا الخلل ، ومع ذلك ، حتى الآن كان سيرفانتيس هو الشخص الوحيد الذي يعلم بالخلل.
بينما كان هذا هو الفريق الذي استعد سيرفانتيس للتقدم معه ، الا انه أبقى دائمًا مكانًا مفتوحًا لـ “الرئيس” إذا وجد فرصة لتجنيده ، ومع عدم وجود معلومات حول هويته ، لم يكن لدى سيرفانتيس سوى أمل ضئيل لتحقيق هذا الحلم.
باستخدام هذا الخلل ، حصل على 5 نقاط جدارة على أساس يومي وقام حتى بإعداده على الوضع التلقائي ، حيث دفع بالفعل لبائع حليب ما يعادل راتبًا لمدة عام مقدمًا وطلب منه توصيل الحليب نيابة عنه.
كان هناك دار أيتام معين في العاصمة الملكية ، حيث إذا تبرع أحد بالحليب قبل الفجر ، فإنه يحصل على 5 نقاط جدارة لعمله الخيري إلى جانب بعض نقاط الشهرة.
حصل سيرفانتيس على 5 نقاط جدارة في اليوم ، مما سمح له بالتركيز على إكمال المهام الأخرى ببال مرتاح.
بعد وصوله إلى العاصمة ، الملاذ الأقوى ، ذهب أولاً إلى السوق تحت الأرض واشترى الكنوز التي كان الباعة المتجولون يبيعونها بسعر رخيص ، ولكنها كانت في الواقع ذات قيمة كبيرة.
بصرف النظر عن المهمة اليومية ، قام سيرفانتيس أيضًا ببعض المهام الصغيرة والكبيرة التي أعطت الشهرة في العاصمة ، حيث تقدم نحو هدفه المتمثل في تشكيل نقابة ، بينما جمع الثروة أيضًا في هذه العملية.
من ناحية أخرى ، كان الرامي جيكس أحد المواهب الرائعة.
ومع ذلك ، الآن بعد أن حصل على رأس المال ، تحول تركيزه نحو تجنيد المواهب ، حيث حان الوقت لتوسيع نقابته.
كان هذا الأسبوع في تيرا نوفا بمثابة وقت حاسم بالنسبة لـ سيرفانتيس ، كما هو الحال في الأسبوع الماضي ، كان الاتجاه الوحيد الذي ركز عليه هو تجنيد المواهب والتأكد من رعايتها في البيئة المناسبة.
هذا الأسبوع ، وصلت جهوده إلى نقطة حماسية ، حيث أن جميع الشخصيات التي كان يرغب في تجنيدها في نقابته قد وصلت الآن إلى العاصمة ، وبالنسبة له لضمهم إلى نقابته ، وكان عليه أن يضمهم إلى نقابته الآن ، حيث كانوا جميعًا ما زالوا غير متأكدين بشأن مساراتهم المستقبلية.
2) المحارب الهائج – تور
نظرًا لأن هدفه النهائي ليس فقط تجنيدهم ، بل توجيههم بأفضل ما يستطيع ليصبحوا أفضل نسخة من فئتهم التي يمكن أن يصبحوا عليها ، كان سيرفانتيس في سباق مع الزمن لتجنيدهم وتوجيههم قبل أن يتخذوا بعض القرارات الغبية التي لا يمكن التراجع عنها.
بعد وصوله إلى العاصمة ، الملاذ الأقوى ، ذهب أولاً إلى السوق تحت الأرض واشترى الكنوز التي كان الباعة المتجولون يبيعونها بسعر رخيص ، ولكنها كانت في الواقع ذات قيمة كبيرة.
تجنيدهم لاحقًا يعني أنهم سيسلكون بالفعل طريقًا أقل مثالية في جمع المهارات ، وهو ما جعل الوقت مهما بالنسبة لـ سيرفانتيس.
بينما كان هذا هو الفريق الذي استعد سيرفانتيس للتقدم معه ، الا انه أبقى دائمًا مكانًا مفتوحًا لـ “الرئيس” إذا وجد فرصة لتجنيده ، ومع عدم وجود معلومات حول هويته ، لم يكن لدى سيرفانتيس سوى أمل ضئيل لتحقيق هذا الحلم.
كان سيرفانتيس يأمل في تجنيد 7 أشخاص موهوبين جدد ، والذين سيشكلون إلى جانب لوك وأماندا ونفسه الفريق الأساسي المكون من 10 أعضاء للنقابة الاساسية.
ومع ذلك ، الآن بعد أن حصل على رأس المال ، تحول تركيزه نحو تجنيد المواهب ، حيث حان الوقت لتوسيع نقابته.
المرشحين الذين فكر في دعوتهم :
(منظور سيرفانتيس)
1) الساحرة الخبيرة – ليزا
في حياتها الماضية ، كانت تنتمي إلى نقابة السحرة وارتفعت إلى منصب الفيكونت بمفردها ، ومع ذلك ، اعتقد سيرفانتيس أنه في هذه الحياة بتوجيهاته ، سيمكنها تحقيق ارتفاعات أكبر.
2) المحارب الهائج – تور
4) الرامي – جيكس
3) الدبابة – كولا
كان من النوع الذي يضحي بحياته بسعادة لإنقاذ حياة زميله ، وعلى الرغم من أنه لم يكن أفضل دبابة في اللعبة ، إلا أن سلوكه كان مناسبًا لنوع اللاعب الذي كان سيرفانتيس يبحث عنه في نقابته وبالتالي أصبح خيار سيرفانتيس الأول لهذا الدور.
4) الرامي – جيكس
كان كسب نقاط الجدارة أكثر صعوبة مقارنة بكسب الذهب ، ومع ذلك ، وجد سيرفانتيس طريقة لاستغلال النظام في هذا الجانب أيضًا.
5) المتعقب – سنوب
لولاه ، لكانت هذه هي الفرصة التي سيتم تقسيمها بين عشرات اللاعبين المحظوظين ، ومع ذلك ، في هذه الحياة احتكر كل هذه الموارد وحده.
6) سيد النقش – توني
كان هذا الأسبوع في تيرا نوفا بمثابة وقت حاسم بالنسبة لـ سيرفانتيس ، كما هو الحال في الأسبوع الماضي ، كان الاتجاه الوحيد الذي ركز عليه هو تجنيد المواهب والتأكد من رعايتها في البيئة المناسبة.
في حياته الماضية ، أصبحت ليزا في النهاية أفضل ساحرة خبيرة متألقة في اللعبة ، حيث كانت قادرة على أداء تعويذات متعددة للتحكم في الحشود والتي يمكنها قلب مجرى أي معركة.
المرشحين الذين فكر في دعوتهم :
في حياتها الماضية ، كانت تنتمي إلى نقابة السحرة وارتفعت إلى منصب الفيكونت بمفردها ، ومع ذلك ، اعتقد سيرفانتيس أنه في هذه الحياة بتوجيهاته ، سيمكنها تحقيق ارتفاعات أكبر.
المرشحين الذين فكر في دعوتهم :
وبالمثل ، في حياته الماضية ، كان المحارب الهائج تور وحشًا يمتلك اسم مرعب والذي كان كافيا لـ هز قلب أي لاعب يواجهه.
الترجمة: Hunter
كان تور ، رجل ذكوري بشعر صدر مجنون وموقف شجاع صاخب.
المرشحين الذين فكر في دعوتهم :
استخدم فأسين ، وكان أقرب إلى المحارب البربري من الإنسان الطبيعي ، حيث كان يسعى سيرفانتيس للحصول عليه بشدة.
باستخدام معرفته المستقبلية ، جمع بالفعل كمية كبيرة من نقاط الجدارة والعملات الذهبية في الأيام القليلة الأولى من اللعبة باستخدام استراتيجيات غير تقليدية.
على النقيض من ذلك ، كان الدبابة كولا رجلًا خجولًا ومتحفظًا ولكنه لم يكن يخاف من تلقي الأضرار.
كان هناك دار أيتام معين في العاصمة الملكية ، حيث إذا تبرع أحد بالحليب قبل الفجر ، فإنه يحصل على 5 نقاط جدارة لعمله الخيري إلى جانب بعض نقاط الشهرة.
كان من النوع الذي يضحي بحياته بسعادة لإنقاذ حياة زميله ، وعلى الرغم من أنه لم يكن أفضل دبابة في اللعبة ، إلا أن سلوكه كان مناسبًا لنوع اللاعب الذي كان سيرفانتيس يبحث عنه في نقابته وبالتالي أصبح خيار سيرفانتيس الأول لهذا الدور.
بعد وصوله إلى العاصمة ، الملاذ الأقوى ، ذهب أولاً إلى السوق تحت الأرض واشترى الكنوز التي كان الباعة المتجولون يبيعونها بسعر رخيص ، ولكنها كانت في الواقع ذات قيمة كبيرة.
من ناحية أخرى ، كان الرامي جيكس أحد المواهب الرائعة.
حصل سيرفانتيس على 5 نقاط جدارة في اليوم ، مما سمح له بالتركيز على إكمال المهام الأخرى ببال مرتاح.
في حياته الماضية. كان جيكس معروفًا باسم “القناص” على الرغم من أنه كان يستخدم القوس ، إلا أن تسديداته كانت دقيقة وقوية ونادرًا ما استخدم أكثر من سهم لقتل خصمه.
بعد ذلك ، جاء سنوب ، المتعقب الذي كان سيرفانتيس يبحث عنه ، والذي كان غير مقاتل ، ومع ذلك ، تمامًا مثل أماندا ، يمكن أن يصبح جزءًا لا يقدر بثمن من النقابة.
بصفته لاعبًا يمكنه أداء كل من السيطرة على الحشود والقتال واحد ضد واحد ، كان جيكس عضوًا قيمًا للغاية في أي نقابة ينضم إليها ، حيث كان سيرفانتيس حريصًا على اصطياده أيضًا.
الفصل 99 – الفريق
بعد ذلك ، جاء سنوب ، المتعقب الذي كان سيرفانتيس يبحث عنه ، والذي كان غير مقاتل ، ومع ذلك ، تمامًا مثل أماندا ، يمكن أن يصبح جزءًا لا يقدر بثمن من النقابة.
تجنيدهم لاحقًا يعني أنهم سيسلكون بالفعل طريقًا أقل مثالية في جمع المهارات ، وهو ما جعل الوقت مهما بالنسبة لـ سيرفانتيس.
سواء كان الأمر يتعلق بتتبع الأعداء الهاربين ، أو البحث عن مواقع العدو ، أو نزع الأفخاخ في الزنزانات ، كان سنوب الرجل المناسب لكل تلك المهام ، حيث كان واحدًا من الأفضل في وظيفته.
(منظور سيرفانتيس)
اشتهر بأنه مكتشف مسار الزنزانات ، وكان اسمه هو الاسم الذي برز أكثر بالنسبة لـ سيرفانتيس عندما اختار البحث عن متعقب ، بالتالي قرر تجنيده أيضًا.
كان كسب نقاط الجدارة أكثر صعوبة مقارنة بكسب الذهب ، ومع ذلك ، وجد سيرفانتيس طريقة لاستغلال النظام في هذا الجانب أيضًا.
أخيرا ، سيد النقش توني. أحد أفضل 5 مواهب في اللعبة بأكملها ، وأفضل لاعب غير مقاتل على الإطلاق.
باستخدام هذا الخلل ، حصل على 5 نقاط جدارة على أساس يومي وقام حتى بإعداده على الوضع التلقائي ، حيث دفع بالفعل لبائع حليب ما يعادل راتبًا لمدة عام مقدمًا وطلب منه توصيل الحليب نيابة عنه.
مثل أماندا ، كان شخصًا يمكنه تغيير مصير النقابة وحالتها المالية بمفرده ، حيث كان عمله ذا قيمة كبيرة.
باستخدام معرفته المستقبلية ، جمع بالفعل كمية كبيرة من نقاط الجدارة والعملات الذهبية في الأيام القليلة الأولى من اللعبة باستخدام استراتيجيات غير تقليدية.
بالنسبة للمستقبل الذي تصوره سيرفانتيس لنقابته ، كان توني إضافة لا بد منها ، حيث كان سيرفانتيس مستعدًا لكسر ظهره والانحناء لاجل تجنيده إذا كان ذلك ممكنًا.
باستخدام معرفته المستقبلية ، جمع بالفعل كمية كبيرة من نقاط الجدارة والعملات الذهبية في الأيام القليلة الأولى من اللعبة باستخدام استراتيجيات غير تقليدية.
ربما كان هو و”الرئيس” اللاعبان الوحيدان اللذان اعتبرهم سيرفانتيس أنهم يجب أن يكونوا في فريقه ، حيث كان “الرئيس” هو الأولوية القصوى للتجنيد.
في حياته الماضية. كان جيكس معروفًا باسم “القناص” على الرغم من أنه كان يستخدم القوس ، إلا أن تسديداته كانت دقيقة وقوية ونادرًا ما استخدم أكثر من سهم لقتل خصمه.
بينما كان هذا هو الفريق الذي استعد سيرفانتيس للتقدم معه ، الا انه أبقى دائمًا مكانًا مفتوحًا لـ “الرئيس” إذا وجد فرصة لتجنيده ، ومع عدم وجود معلومات حول هويته ، لم يكن لدى سيرفانتيس سوى أمل ضئيل لتحقيق هذا الحلم.
لولاه ، لكانت هذه هي الفرصة التي سيتم تقسيمها بين عشرات اللاعبين المحظوظين ، ومع ذلك ، في هذه الحياة احتكر كل هذه الموارد وحده.
الترجمة: Hunter
كان هذا الأسبوع في تيرا نوفا بمثابة وقت حاسم بالنسبة لـ سيرفانتيس ، كما هو الحال في الأسبوع الماضي ، كان الاتجاه الوحيد الذي ركز عليه هو تجنيد المواهب والتأكد من رعايتها في البيئة المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا بمثابة بنك نقاط مستمر لـ نقاط الجدارة لأولئك الذين اكتشفوا الخلل ، ومع ذلك ، حتى الآن كان سيرفانتيس هو الشخص الوحيد الذي يعلم بالخلل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات