اليوم الأول من التدريب
الفصل 83 – اليوم الأول من التدريب
(منظور ليو)
(منظور ليو)
كانت مهاراته في الخناجر سيئة جدًا لكنه كان يمتلك خناجر مسمومة حصل عليها بقتل أحد أفراد عشيرة العناكب السامة ، حيث اعتقد ليو أنها ستساعده في قتل فريسته.
التدريب الجحيمي الذي قدمه بن إلى ليو في اليوم السابق فقط ، أصبح حقيقة في المرة التالية التي قام فيها ليو بتسجيل الدخول.
في الثواني الأولى ، بدا أن خطته كانت ناجحة ، حيث تعثر الظبي الذي كان يطارده بضع مرات ، مما سمح لليو بالتقدم للأمام ، ولكن حظه نفد عندما حاول المرور عبر شجيرة كثيفة ، فقط ليعلق في أشواكها ولم يتمكن من المرور بالكامل.
كان التمرين الأول الذي أراد بن أن يقوم به ليو هو تسلق منحدر جبلي بزاوية قريبة من 90 درجة ، معتمدًا فقط على حبل للتمسك به كدعم. من اللحظة الأولى التي حاول فيها ليو تقليد بن ووضع قدميه على الصخرة ممسكًا بالحبل لأجل الدعم ، سقط بقوة على الأرض عندما انزلقت قبضته.
اختبئ خلف جذع شجرة كبيرة وانتظر الفرصة المثالية للضرب بينما كان يحاكي بعض الرميات الوهمية في عقله ، ثم قرر المخاطرة.
“اللعنة ، هذا صعب” علق ليو ، محاولًا تكرار العملية عدة مرات ، لكنه لم يحرز أي تقدم ، حيث استمر في الانهيار مرارًا وتكرارًا.
علم بن في عمره الكبير أن النجاح الفوري والتدريب الذي يشعروه بالراحة ليسوا الشيء الأهم ، بل النوعية التي يجب زرعها في الطالب والتي كانت المثابرة والعزيمة. عبر تعزيز الاعتقاد بأنه حتى لو أصبحت الأمور صعبة ، إذا استمروا في المحاولة بأقصى جهدهم ولم يستسلموا ، فإنهم سينجحون في النهاية ، حيث أراد بن أن يعلم ليو شيئًا أكثر أهمية من تقنية التسلق ، وهو ألا يستسلم أبدًا.
في النهاية ، تخلى عن طموحه في وضع قدميه على الصخرة بالكامل وحاول التسلق عموديًا باستخدام الحبل فقط لسحبه ، ومع ذلك ، بعد التسلق بضعة أمتار فقط ، شعر بتعب ذراعيه بشدة وانخفض شريط قدرة التحمل بشكل كبير.
التدريب الجحيمي الذي قدمه بن إلى ليو في اليوم السابق فقط ، أصبح حقيقة في المرة التالية التي قام فيها ليو بتسجيل الدخول.
بالمثابرة ، تسلق بضعة أمتار أخرى ، ولكن لسوء الحظ ، انزلقت قبضته مرة أخرى وسقط مباشرة للأسفل ، مما تسبب في حروق سيئة في يديه بسبب الاحتكاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -7
-40.
هدر الظبي الاكبر بينما اشار قرنه الكبير نحو ليو.
” آه ، هذا مؤلم” اشتكى ليو ، بينما ضحك بن الذي كان يراقبه بشدة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت تقنية الرمي الخاصة به مروعة تمامًا وكان ذلك واضحًا لأنه جعل خنجره يدور أثناء رميه بدلاً من القيام برمي مستقيم ونتيجة لذلك ، ضرب مقبض الخنجر الظبي بدلاً من النصل ، مما تسبب في تفاجئ الظبي وجعل كل الحيوانات الأخرى من حوله تصبح حذرة.
لو أراد ذلك ، لكان بإمكانه مساعدة ليو على فهم أسلوب التسلق ، لكنه لم يفعل.
“أيها الشاب لنفترض أنك قتلت الظبي ، إذا قتلته بالسم ، كيف كنت تخطط لأكله؟ هل كنت تخطط لتناول لحم ملوث بالسم؟ كم أنت غبي؟” سخر بن ، بينما شعر ليو بالاحراج على الفور. لقد نسي تمامًا حقيقة أنه لا يستطيع تناول لحم مسموم ، لأنه كان يركز بشدة على قتل فريسته لدرجة أنه نسي أنه كان عليه أيضًا أن يفعل ذلك بالطريقة الصحيحة وانتهى به الأمر إلى جعل نفسه أحمقًا.
استمتع بن بالمشهد من بعيد وترك ليو يسقط ويفشل لأنه أراد أن يتذوق ليو اليأس قبل أن يحقق النجاح.
(منظور ليو)
علم بن في عمره الكبير أن النجاح الفوري والتدريب الذي يشعروه بالراحة ليسوا الشيء الأهم ، بل النوعية التي يجب زرعها في الطالب والتي كانت المثابرة والعزيمة. عبر تعزيز الاعتقاد بأنه حتى لو أصبحت الأمور صعبة ، إذا استمروا في المحاولة بأقصى جهدهم ولم يستسلموا ، فإنهم سينجحون في النهاية ، حيث أراد بن أن يعلم ليو شيئًا أكثر أهمية من تقنية التسلق ، وهو ألا يستسلم أبدًا.
أغمض ليو عينيه ، واستسلم لمصيره أن يُطعن حتى الموت ، ولكن ما أثار دهشته هو أن الضربة المخيفة لم تأتي أبدًا ، بل تم سحبه بواسطة يد لطيفة خارج الشجيرة.
لحسن حظ بن ، لم يستسلم ليو أبدًا. رغم إصابة يديه بالحروق وجسمه المنهك وسقوطه العنيف ، الا انه استمر في المحاولة بأقصى جهده حتى أشرقت الشمس مما أشار له أن الوقت قد حان لتغيير تدريبه. بعد كل الضربات العنيفة التي تلقاها ، كان ليو يائسًا لتناول إفطار جيد ، لذلك توجه إلى الجدول وشاهد الحيوانات المحلية وهي تتجمع هناك لتشرب الماء النقي بسلام.
-7
كانت مهاراته في الخناجر سيئة جدًا لكنه كان يمتلك خناجر مسمومة حصل عليها بقتل أحد أفراد عشيرة العناكب السامة ، حيث اعتقد ليو أنها ستساعده في قتل فريسته.
” لا أستطيع – هاهاهاها ، يا إلهي ، لا أستطيع” ضحك بن بجنون ، حيث كان هذا أكثر ترفيه قد حصل عليه منذ سنوات ولم يستطع التوقف عن الضحك.
[ظبي ذكر] (المستوى 45)
كان التمرين الأول الذي أراد بن أن يقوم به ليو هو تسلق منحدر جبلي بزاوية قريبة من 90 درجة ، معتمدًا فقط على حبل للتمسك به كدعم. من اللحظة الأولى التي حاول فيها ليو تقليد بن ووضع قدميه على الصخرة ممسكًا بالحبل لأجل الدعم ، سقط بقوة على الأرض عندما انزلقت قبضته.
بدلًا من استهداف السناجب التي كان ليو يعلم أنه سيكون من الصعب جدًا استهدافها ، قرر استهداف فريسة أكبر.
لحسن حظ بن ، لم يستسلم ليو أبدًا. رغم إصابة يديه بالحروق وجسمه المنهك وسقوطه العنيف ، الا انه استمر في المحاولة بأقصى جهده حتى أشرقت الشمس مما أشار له أن الوقت قد حان لتغيير تدريبه. بعد كل الضربات العنيفة التي تلقاها ، كان ليو يائسًا لتناول إفطار جيد ، لذلك توجه إلى الجدول وشاهد الحيوانات المحلية وهي تتجمع هناك لتشرب الماء النقي بسلام.
اختار الظبي الأقرب إلى موقعه والذي بدا صغيرا وضعيفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، تخلى عن طموحه في وضع قدميه على الصخرة بالكامل وحاول التسلق عموديًا باستخدام الحبل فقط لسحبه ، ومع ذلك ، بعد التسلق بضعة أمتار فقط ، شعر بتعب ذراعيه بشدة وانخفض شريط قدرة التحمل بشكل كبير.
اختبئ خلف جذع شجرة كبيرة وانتظر الفرصة المثالية للضرب بينما كان يحاكي بعض الرميات الوهمية في عقله ، ثم قرر المخاطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، تخلى عن طموحه في وضع قدميه على الصخرة بالكامل وحاول التسلق عموديًا باستخدام الحبل فقط لسحبه ، ومع ذلك ، بعد التسلق بضعة أمتار فقط ، شعر بتعب ذراعيه بشدة وانخفض شريط قدرة التحمل بشكل كبير.
كانت تقنية الرمي الخاصة به مروعة تمامًا وكان ذلك واضحًا لأنه جعل خنجره يدور أثناء رميه بدلاً من القيام برمي مستقيم ونتيجة لذلك ، ضرب مقبض الخنجر الظبي بدلاً من النصل ، مما تسبب في تفاجئ الظبي وجعل كل الحيوانات الأخرى من حوله تصبح حذرة.
لحسن حظ بن ، لم يستسلم ليو أبدًا. رغم إصابة يديه بالحروق وجسمه المنهك وسقوطه العنيف ، الا انه استمر في المحاولة بأقصى جهده حتى أشرقت الشمس مما أشار له أن الوقت قد حان لتغيير تدريبه. بعد كل الضربات العنيفة التي تلقاها ، كان ليو يائسًا لتناول إفطار جيد ، لذلك توجه إلى الجدول وشاهد الحيوانات المحلية وهي تتجمع هناك لتشرب الماء النقي بسلام.
اتجهت الظباء الأخرى من القطيع نحو ليو ، حيث اكتشفوا مخبأه بسهولة.
(منظور ليو)
” موروغهه “
أغمض ليو عينيه ، واستسلم لمصيره أن يُطعن حتى الموت ، ولكن ما أثار دهشته هو أن الضربة المخيفة لم تأتي أبدًا ، بل تم سحبه بواسطة يد لطيفة خارج الشجيرة.
هدر الظبي الاكبر بينما اشار قرنه الكبير نحو ليو.
علم بن في عمره الكبير أن النجاح الفوري والتدريب الذي يشعروه بالراحة ليسوا الشيء الأهم ، بل النوعية التي يجب زرعها في الطالب والتي كانت المثابرة والعزيمة. عبر تعزيز الاعتقاد بأنه حتى لو أصبحت الأمور صعبة ، إذا استمروا في المحاولة بأقصى جهدهم ولم يستسلموا ، فإنهم سينجحون في النهاية ، حيث أراد بن أن يعلم ليو شيئًا أكثر أهمية من تقنية التسلق ، وهو ألا يستسلم أبدًا.
“اللعنة ، يا لي من أحمق-” لعن ليو ، بينما أصيب بالذعر وبدأ في الهرب ، وهو ينحرف بين الأشجار ويتهرب يائسًا من أجل إنقاذ حياته.
كان التمرين الأول الذي أراد بن أن يقوم به ليو هو تسلق منحدر جبلي بزاوية قريبة من 90 درجة ، معتمدًا فقط على حبل للتمسك به كدعم. من اللحظة الأولى التي حاول فيها ليو تقليد بن ووضع قدميه على الصخرة ممسكًا بالحبل لأجل الدعم ، سقط بقوة على الأرض عندما انزلقت قبضته.
في الثواني الأولى ، بدا أن خطته كانت ناجحة ، حيث تعثر الظبي الذي كان يطارده بضع مرات ، مما سمح لليو بالتقدم للأمام ، ولكن حظه نفد عندما حاول المرور عبر شجيرة كثيفة ، فقط ليعلق في أشواكها ولم يتمكن من المرور بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع بن بالمشهد من بعيد وترك ليو يسقط ويفشل لأنه أراد أن يتذوق ليو اليأس قبل أن يحقق النجاح.
-7
” آه ، هذا مؤلم” اشتكى ليو ، بينما ضحك بن الذي كان يراقبه بشدة.
-7
“أيها الشاب لنفترض أنك قتلت الظبي ، إذا قتلته بالسم ، كيف كنت تخطط لأكله؟ هل كنت تخطط لتناول لحم ملوث بالسم؟ كم أنت غبي؟” سخر بن ، بينما شعر ليو بالاحراج على الفور. لقد نسي تمامًا حقيقة أنه لا يستطيع تناول لحم مسموم ، لأنه كان يركز بشدة على قتل فريسته لدرجة أنه نسي أنه كان عليه أيضًا أن يفعل ذلك بالطريقة الصحيحة وانتهى به الأمر إلى جعل نفسه أحمقًا.
-7
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع بن بالمشهد من بعيد وترك ليو يسقط ويفشل لأنه أراد أن يتذوق ليو اليأس قبل أن يحقق النجاح.
-7
في الثواني الأولى ، بدا أن خطته كانت ناجحة ، حيث تعثر الظبي الذي كان يطارده بضع مرات ، مما سمح لليو بالتقدم للأمام ، ولكن حظه نفد عندما حاول المرور عبر شجيرة كثيفة ، فقط ليعلق في أشواكها ولم يتمكن من المرور بالكامل.
تعرض لجروح متعددة عبر جسده نتيجة لكونه عالقًا في الأشواك ، والأسوأ من ذلك ، كان هدف مثالي للظبي ليركض نحوه مباشرة.
لحسن حظ بن ، لم يستسلم ليو أبدًا. رغم إصابة يديه بالحروق وجسمه المنهك وسقوطه العنيف ، الا انه استمر في المحاولة بأقصى جهده حتى أشرقت الشمس مما أشار له أن الوقت قد حان لتغيير تدريبه. بعد كل الضربات العنيفة التي تلقاها ، كان ليو يائسًا لتناول إفطار جيد ، لذلك توجه إلى الجدول وشاهد الحيوانات المحلية وهي تتجمع هناك لتشرب الماء النقي بسلام.
أغمض ليو عينيه ، واستسلم لمصيره أن يُطعن حتى الموت ، ولكن ما أثار دهشته هو أن الضربة المخيفة لم تأتي أبدًا ، بل تم سحبه بواسطة يد لطيفة خارج الشجيرة.
للأسف ، تم قتل الظبي بسهولة بواسطة بن ، ومع ذلك ، شعر ليو بالحرج لأنه في أول يوم من تدريبه كان سيحقق الرقم القياسي بكونه أول قاتل يُقتل بشكل محرج على يد حيوان عشبي.
عندما استدار ليو ، رأى بن وهو يضحك بشدة ويشير نحو ليو ثم الظبي ، حيث لم يستطع احتواء ضحكته.
” آه ، هذا مؤلم” اشتكى ليو ، بينما ضحك بن الذي كان يراقبه بشدة.
للأسف ، تم قتل الظبي بسهولة بواسطة بن ، ومع ذلك ، شعر ليو بالحرج لأنه في أول يوم من تدريبه كان سيحقق الرقم القياسي بكونه أول قاتل يُقتل بشكل محرج على يد حيوان عشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، تخلى عن طموحه في وضع قدميه على الصخرة بالكامل وحاول التسلق عموديًا باستخدام الحبل فقط لسحبه ، ومع ذلك ، بعد التسلق بضعة أمتار فقط ، شعر بتعب ذراعيه بشدة وانخفض شريط قدرة التحمل بشكل كبير.
” لا أستطيع – هاهاهاها ، يا إلهي ، لا أستطيع” ضحك بن بجنون ، حيث كان هذا أكثر ترفيه قد حصل عليه منذ سنوات ولم يستطع التوقف عن الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع بن بالمشهد من بعيد وترك ليو يسقط ويفشل لأنه أراد أن يتذوق ليو اليأس قبل أن يحقق النجاح.
“أيها الشاب لنفترض أنك قتلت الظبي ، إذا قتلته بالسم ، كيف كنت تخطط لأكله؟ هل كنت تخطط لتناول لحم ملوث بالسم؟ كم أنت غبي؟” سخر بن ، بينما شعر ليو بالاحراج على الفور. لقد نسي تمامًا حقيقة أنه لا يستطيع تناول لحم مسموم ، لأنه كان يركز بشدة على قتل فريسته لدرجة أنه نسي أنه كان عليه أيضًا أن يفعل ذلك بالطريقة الصحيحة وانتهى به الأمر إلى جعل نفسه أحمقًا.
(منظور ليو)
الترجمة: Hunter
كانت مهاراته في الخناجر سيئة جدًا لكنه كان يمتلك خناجر مسمومة حصل عليها بقتل أحد أفراد عشيرة العناكب السامة ، حيث اعتقد ليو أنها ستساعده في قتل فريسته.
(منظور ليو)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
