المنجم المخفي (1)
في سلسلة الجبال الغامضة، يسير بحذر نحو الموقع المحدد في الضباب السام. كلما تعمق أكثر، أصبح لون الضباب الأخضر أعمق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من الصعب تصديق أن مغامرًا سيأتي لاستكشاف منطقة حرب مليئة بالكائنات المظلمة. لكن الحقيقة هي أنه لم يكن هناك شيء في ممتلكات مايسون يمكن أن يؤكد هذه النظرية، وكان ماسح الخريطة هو الدليل الوحيد الذي يقود إلى هنا.
في تقديره، كان هذا الضباب السام قاتلاً حتى للكائنات ذات الرتبة الاستثنائية، وربما الكائنات المظلمة وحدها قادرة على المشي بحرية فيه. هذا جعله أكثر فضولًا حول كيفية تمكن مايسون من الغوص بعمق شديد في الأمة البرية، ناهيك عن أنه كان مجنونًا بما يكفي لدخول هذا الضباب السام.
في تقديره، كان هذا الضباب السام قاتلاً حتى للكائنات ذات الرتبة الاستثنائية، وربما الكائنات المظلمة وحدها قادرة على المشي بحرية فيه. هذا جعله أكثر فضولًا حول كيفية تمكن مايسون من الغوص بعمق شديد في الأمة البرية، ناهيك عن أنه كان مجنونًا بما يكفي لدخول هذا الضباب السام.
لكن الشيء الوحيد الذي كان راضيًا عنه حقًا هو عدم وجود كائنات مظلمة حوله. في طريقه هنا، نادرًا ما كان يرى كائنًا مظلمًا أو اثنين يتجولون بلا هدف.
ومع ذلك، الآن بعدما جاء بنفسه، عرف أن مايسون أقتيد إلى هنا بشيء ما لأن هذا الموقع لم يكن صديقًا للمغامرات، أو أن ذلك الرجل كان لديه موهبة في البحث عن الموت.
يعرف أن ملك الليتش قد أخذ على الأرجح غالبية قواته نحو المدينة المظلمة وترك هذا المكان بدون الكثير من الحماية لأنه لم يتبق أحد لمهاجمته بعد الآن.
ثم لم يكن بحاجة إلى التراجع حيث قطع بسيفه مرتين أخريين مباشرة، مفتتحًا ممرًا مظلمًا ودخل دون الحاجة إلى أي مشاعل.
علاوة على ذلك، بعد تجربة بيئة هذه الأراضي، كان متأكدًا من أن فقط الحمقى سيرغبون في العيش في هذا المكان طالما أنهم لا يرغبون في أن يصابوا بالروائح الكريهة والأمراض المجهولة.
عندما نظر إلى الماسح المضيء في يده، يظهر علامة حمراء في وسطه وظل يومض.
حتى أنه تساءل لماذا كان فصيل الحياة يقاتل من أجل مثل هذه الأراضي في المقام الأول. ألم يكن بإمكانهم حقًا بناء دفاع قوي بدلاً من محاولة محاربة الكائنات المظلمة؟ أم أنهم كانوا فخورين لدرجة أنهم لم يتمكنوا من الاختباء وتدمير قواتهم بدلاً من مواجهتهم في ساحة المعركة؟
يعرف أن ملك الليتش قد أخذ على الأرجح غالبية قواته نحو المدينة المظلمة وترك هذا المكان بدون الكثير من الحماية لأنه لم يتبق أحد لمهاجمته بعد الآن.
الكائنات المظلمة لن تتوقف أبدًا عن مهاجمة الأحياء لأن لديهم سببًا وجيهًا لذلك. لكن ماذا عن الأحياء؟ ماذا سيحصلون عليه بقتلهم باستثناء بعض النوى السحرية النادرة أو جثثهم المتعفنة وعظامهم؟
لكن الشيء الوحيد الذي كان راضيًا عنه حقًا هو عدم وجود كائنات مظلمة حوله. في طريقه هنا، نادرًا ما كان يرى كائنًا مظلمًا أو اثنين يتجولون بلا هدف.
علاوة على ذلك، مع كيفية قدرة الكائنات المظلمة من السهول الأخرى على إرسال تعزيزات من السهول الأخرى، مثل فصيل الحياة، كان من الواضح أنهم كانوا أذكياء ومتقدمين مثل الكائنات الحية.
كان مرتبكًا وفضوليًا في نفس الوقت بشأن الكائنات المظلمة، ويعرف أن السر على الأرجح له علاقة بكون سهول زودياك غريبة جدًا.
كان مرتبكًا وفضوليًا في نفس الوقت بشأن الكائنات المظلمة، ويعرف أن السر على الأرجح له علاقة بكون سهول زودياك غريبة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت خطواته فجأة عندما ظهر جدار جرف أمامه داخل الضباب، ولولا قناعه وحواسه الحادة، لكان قد اصطدم به مباشرة.
ومع ذلك، كان يميل أكثر للتركيز على حاضره بدلاً من القلق بشأن المستقبل الغامض.
في سلسلة الجبال الغامضة، يسير بحذر نحو الموقع المحدد في الضباب السام. كلما تعمق أكثر، أصبح لون الضباب الأخضر أعمق.
توقفت خطواته فجأة عندما ظهر جدار جرف أمامه داخل الضباب، ولولا قناعه وحواسه الحادة، لكان قد اصطدم به مباشرة.
في تقديره، كان هذا الضباب السام قاتلاً حتى للكائنات ذات الرتبة الاستثنائية، وربما الكائنات المظلمة وحدها قادرة على المشي بحرية فيه. هذا جعله أكثر فضولًا حول كيفية تمكن مايسون من الغوص بعمق شديد في الأمة البرية، ناهيك عن أنه كان مجنونًا بما يكفي لدخول هذا الضباب السام.
عندما نظر إلى الماسح المضيء في يده، يظهر علامة حمراء في وسطه وظل يومض.
“هل هذا هو المكان؟” تجهم وهو ينظر حوله، وكل شيء كان كما هو باستثناء الجرف أمامه. ‘إذا كنت مكانه ووجدت معدنًا غير معروف، فسأفعل أي شيء لإخفائه حتى أعود. أو إذا كنت أعرف أين هو مسبقًا… في كلتا الحالتين، هناك ممر مخفي في مكان ما بالقرب من هنا.’
“هل هذا هو المكان؟” تجهم وهو ينظر حوله، وكل شيء كان كما هو باستثناء الجرف أمامه. ‘إذا كنت مكانه ووجدت معدنًا غير معروف، فسأفعل أي شيء لإخفائه حتى أعود. أو إذا كنت أعرف أين هو مسبقًا… في كلتا الحالتين، هناك ممر مخفي في مكان ما بالقرب من هنا.’
لذلك، لم يكن بإمكان مايسون أن يتجول في هذا المكان بالصدفة او غير قصد، وكانت الكائنات المظلمة نشطة جدًا بعد انتهاء المحاكمة بهزيمتها.
وضع الماسح جانبًا لأنه أصبح الآن عديم الفائدة، ومن هنا، كان يعتمد على نفسه. لم يحصل على الفرصة لاستجواب مايسون بالكامل لأنه اعتقد أنه اكتشف المعدن بالصدفة. لذلك، قد يكون في موقع واضح جدًا.
ومع ذلك، كان يميل أكثر للتركيز على حاضره بدلاً من القلق بشأن المستقبل الغامض.
ومع ذلك، الآن بعدما جاء بنفسه، عرف أن مايسون أقتيد إلى هنا بشيء ما لأن هذا الموقع لم يكن صديقًا للمغامرات، أو أن ذلك الرجل كان لديه موهبة في البحث عن الموت.
علاوة على ذلك، مع كيفية قدرة الكائنات المظلمة من السهول الأخرى على إرسال تعزيزات من السهول الأخرى، مثل فصيل الحياة، كان من الواضح أنهم كانوا أذكياء ومتقدمين مثل الكائنات الحية.
علاوة على ذلك، لم تكن الأمة البرية مفتوحة طوال هذا الوقت، ولم تمر سوى سنوات قليلة منذ أن مسح محاكمات السهول النادرة، مما رفع الحاجز على كلا الجانبين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من الصعب تصديق أن مغامرًا سيأتي لاستكشاف منطقة حرب مليئة بالكائنات المظلمة. لكن الحقيقة هي أنه لم يكن هناك شيء في ممتلكات مايسون يمكن أن يؤكد هذه النظرية، وكان ماسح الخريطة هو الدليل الوحيد الذي يقود إلى هنا.
لذلك، لم يكن بإمكان مايسون أن يتجول في هذا المكان بالصدفة او غير قصد، وكانت الكائنات المظلمة نشطة جدًا بعد انتهاء المحاكمة بهزيمتها.
إذا لم يكن من أجل البلوتونيوم، فلن يضيع حتى ثانية واحدة من وقته للمجيء هنا، ولكن الآن أصبح الأمر مثيرًا إلى حد ما.
من الصعب تصديق أن مغامرًا سيأتي لاستكشاف منطقة حرب مليئة بالكائنات المظلمة. لكن الحقيقة هي أنه لم يكن هناك شيء في ممتلكات مايسون يمكن أن يؤكد هذه النظرية، وكان ماسح الخريطة هو الدليل الوحيد الذي يقود إلى هنا.
لذلك، لم يكن بإمكان مايسون أن يتجول في هذا المكان بالصدفة او غير قصد، وكانت الكائنات المظلمة نشطة جدًا بعد انتهاء المحاكمة بهزيمتها.
بدلاً من البحث بلا هدف عن أدلة، قرر اتخاذ نهج مباشر أكثر سيوفر له الكثير من الوقت.
‘لماذا هذا المكان مخفي داخل الجبل؟’ تألقت عيناع بتوقعات حيث لم يهتم بالأصوات على الإطلاق وبدأ في النزول ببطء!
ظهر سيفه القصير في يده، وقطع الجرف أمامه حيث كان هذا هو الموقع الأكثر وضوحًا حيث يمكن أن يكون هناك مدخل، وتوقف ماسح الخريطة عند هذه النقطة بالضبط.
ومع ذلك، الآن بعدما جاء بنفسه، عرف أن مايسون أقتيد إلى هنا بشيء ما لأن هذا الموقع لم يكن صديقًا للمغامرات، أو أن ذلك الرجل كان لديه موهبة في البحث عن الموت.
إذا تبين أن هذا صخرة عادية، فإن سيفه سيقطعها مثل الزبدة الساخنة، وإذا لم يكن كذلك، فسيعرف على الفور من خلال الفرق في الصوت.
لكنه عرف أنه الآن تقريبًا وصل إلى نهاية وجهته. لذلك، بعد أن تفحصه بدقة، استقل المصعد أخيرًا وبدأ في تدوير العجلة المعدنية القديمة التي أصدرت أصواتًا مزعجة. اهتز المصعد قليلاً قبل أن يبدأ في النزول أخيرًا بينما يصدر أصواتًا مرعبة.
لحسن الحظ، في اللحظة التي قطعه بالسيف، قطع مثل ورقة، وبدلاً من سطح صلب خلفه، كان في الواقع مجوفًا!
عندما نظر إلى الماسح المضيء في يده، يظهر علامة حمراء في وسطه وظل يومض.
ارتسمت ابتسامة على شفتيه عندما رأى الظلام خلف الفتحة الدقيقة، والتي كانت بعمق ثلاث بوصات في جدار الجرف، وعرف أنه كان القرار الصحيح باستخدام هذه الطريقة.
علاوة على ذلك، هذا المصعد من تصميم قديم للغاية حيث كان متصلًا بغطاء قديم بسلسلتين معدنيتين صدئتين، وهناك عجلة يدوية متصلة في الوسط.
ثم لم يكن بحاجة إلى التراجع حيث قطع بسيفه مرتين أخريين مباشرة، مفتتحًا ممرًا مظلمًا ودخل دون الحاجة إلى أي مشاعل.
ثم لم يكن بحاجة إلى التراجع حيث قطع بسيفه مرتين أخريين مباشرة، مفتتحًا ممرًا مظلمًا ودخل دون الحاجة إلى أي مشاعل.
وجد نفسه يسير في ممر نفق يبلغ طوله مترين يؤدي بشكل مفاجئ إلى الأعلى. لكن هذا النفق كان قد تم حفره بوضوح مؤخرًا حيث كان لا يزال يجد علامات على أداة حفر استخدمت لإنشاءه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من الصعب تصديق أن مغامرًا سيأتي لاستكشاف منطقة حرب مليئة بالكائنات المظلمة. لكن الحقيقة هي أنه لم يكن هناك شيء في ممتلكات مايسون يمكن أن يؤكد هذه النظرية، وكان ماسح الخريطة هو الدليل الوحيد الذي يقود إلى هنا.
هذا جعل اعتقاده بأن مايسون جاء هنا لغرض واضح أكثر موثوقية.
لحسن الحظ، في اللحظة التي قطعه بالسيف، قطع مثل ورقة، وبدلاً من سطح صلب خلفه، كان في الواقع مجوفًا!
إذا لم يكن من أجل البلوتونيوم، فلن يضيع حتى ثانية واحدة من وقته للمجيء هنا، ولكن الآن أصبح الأمر مثيرًا إلى حد ما.
لحسن الحظ، في اللحظة التي قطعه بالسيف، قطع مثل ورقة، وبدلاً من سطح صلب خلفه، كان في الواقع مجوفًا!
النفق عميق جدًا حيث بعد التسلق حوالي مئة متر، أصبح النفق مستقيمًا مرة أخرى، وبعد المشي عشرين مترًا أخرى، ظهر منعطف حاد إلى اليسار بطول مئة متر.
في سلسلة الجبال الغامضة، يسير بحذر نحو الموقع المحدد في الضباب السام. كلما تعمق أكثر، أصبح لون الضباب الأخضر أعمق.
وصل أخيرًا إلى نهاية النفق الطويل ووقف أمام شيء لم يكن يتوقعه، مصعد قديم للمناجم ينزل إلى مكان مجهول.
علاوة على ذلك، هذا المصعد من تصميم قديم للغاية حيث كان متصلًا بغطاء قديم بسلسلتين معدنيتين صدئتين، وهناك عجلة يدوية متصلة في الوسط.
وجد نفسه يسير في ممر نفق يبلغ طوله مترين يؤدي بشكل مفاجئ إلى الأعلى. لكن هذا النفق كان قد تم حفره بوضوح مؤخرًا حيث كان لا يزال يجد علامات على أداة حفر استخدمت لإنشاءه.
عرف أن هذا المصعد كان نوعًا من المصاعد اليدوية، وفي حالة سيئة للغاية.
علاوة على ذلك، هذا المصعد من تصميم قديم للغاية حيث كان متصلًا بغطاء قديم بسلسلتين معدنيتين صدئتين، وهناك عجلة يدوية متصلة في الوسط.
لكنه عرف أنه الآن تقريبًا وصل إلى نهاية وجهته. لذلك، بعد أن تفحصه بدقة، استقل المصعد أخيرًا وبدأ في تدوير العجلة المعدنية القديمة التي أصدرت أصواتًا مزعجة. اهتز المصعد قليلاً قبل أن يبدأ في النزول أخيرًا بينما يصدر أصواتًا مرعبة.
النفق عميق جدًا حيث بعد التسلق حوالي مئة متر، أصبح النفق مستقيمًا مرة أخرى، وبعد المشي عشرين مترًا أخرى، ظهر منعطف حاد إلى اليسار بطول مئة متر.
‘لماذا هذا المكان مخفي داخل الجبل؟’ تألقت عيناع بتوقعات حيث لم يهتم بالأصوات على الإطلاق وبدأ في النزول ببطء!
لكن الشيء الوحيد الذي كان راضيًا عنه حقًا هو عدم وجود كائنات مظلمة حوله. في طريقه هنا، نادرًا ما كان يرى كائنًا مظلمًا أو اثنين يتجولون بلا هدف.
عندما نظر إلى الماسح المضيء في يده، يظهر علامة حمراء في وسطه وظل يومض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات