محركة الدمى IV
محركة الدمى IV
“بفضل ذلك، سمعت محادثتك مع جونغ سانغ-غوك. إذا رأيت هيجاني في الطابق العلوي، ستعرف أنني أتفوق في التلاعب بالهالة.”
“قرف…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت اللغة هي جوهر الإنسانية، فإن جونغ سانغ-غوك قام فقط بتقليدها.
احتقنت عينا جونغ سانغ-غوك بالدماء. كان فمه ولسانه مقيدان بخيوط الدمى، مما منعه من التحدث، ولكن لم يكن الأمر مهمًا.
فتحت لي ها-يول فمها على نطاق واسع. كانت أسنانها الأنيقة مرئية، ولكن خلفها كان هناك فراغ أسود.
وكانت لغة الجسد لغة عالمية. يتلوى جونغ سانغ-غوك بيأس، ويرسل إشارة استغاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
شعرت بالأسف عليه، لكن أولويتي لم تكن الوالد، بل الإبنة. أثارت صراعات “جونغ سانغ-غوك” غضب “لي ها-يول”.
“فساتين. الكثير من الرتوش. حس أزياء رهيب. ينهون جملهم بـ’نيا’. غير طبيعي.”
“…….”
—-
قامت لي ها-يول بدق مسمار تحت ظفر إصبعه بصمت.
حُفرت خيوط الدمية في لحمه.
قطع! تمزق ظفره. تم افتتاح منافس آخر في نفس قطاع الأعمال للتو.
لكن “عينيها” احترقتا كما لو كانت تذوب الذهب. كانت تلك هي درجة الحرارة التي تمتلكها لي ها-يول في الأصل.
“آه، من فضلك…!”
احتقنت عينا جونغ سانغ-غوك بالدماء. كان فمه ولسانه مقيدان بخيوط الدمى، مما منعه من التحدث، ولكن لم يكن الأمر مهمًا.
أدى فقدان الدم بسبب المنافسة المفرطة إلى إصابة جونغ سانغ-غوك بالإغماء.
“اسمحي لي أن أقدم نفسي مرة أخرى. أنا حانوتي. لقد قمت بإبادة الأرجل العشرة في شبه الجزيرة الكورية. أنا الآن نائب مدير أكاديمية فريهيت.”
لقد حزنت عليه داخليًا. كان كل ذلك لأنه ولد في العصر الخطأ. لو كان قد ولد أثناء الاحتلال الياباني، لما تعرض خائن بمثل عياره للتعذيب بالأظافر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
مددت يدي.
عندما شاهدت لي ها-يول مغطاة بالدماء، فكرت للحظة.
“لي ها-يول، ليس لدي أي نية للتدخل في الأمور بينك وبين جونغ سانغ-غوك. كما قلت سابقًا، هدفي الوحيد هو إقناعك بالانضمام إلى الأكاديمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني أعتقد أن كلا من تصريحاتهما كانت خاطئة.
“…….”
“الفتيات السحريات؟ هل حاولن تجنيدك؟”
“اسمحي لي أن أقدم نفسي مرة أخرى. أنا حانوتي. لقد قمت بإبادة الأرجل العشرة في شبه الجزيرة الكورية. أنا الآن نائب مدير أكاديمية فريهيت.”
“بعض الناس يسمونها الطاقة الداخلية. إنها مسألة تفضيل. البعض يسميها طاقة سحرية أو ينطقونها بالهالة. هل تعلمت التلاعب بالهالة بنفسك؟”
في الوقت الحالي، حان الوقت لكي تقدم لي ها-يول نفسها بنفسها، لكن هذا لم يحدث.
“قرف…!”
وبدلًا من ذلك، وقفت دمية مدبرة المنزل، التي فتحت لي باب الطابق السفلي، خلف كرسي لي ها-يول المتحرك وتحدثت بصوت ميكانيكي.
ومن الغريب أن جينات دمية انتقلت إلى دمية أخرى.
“لي ها-يول. محركة الدمى.”
ومنذ ذلك الحين، حدث شيء غريب جدًا.
“…أتفهم أنك حذرة، لكن ألا يمكنك التحدث بصوتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الدورة الثامنة عشرة، قتلت لي ها-يول جونغ سانغ-غوك، وشنقت مدبرة المنزل، ثم قتلت نفسها.
“مستحيل.”
“هذا. لقد غمرت أوتار الدمية الخاصة بك بهالة ذهبية في وقت سابق، أليس كذلك؟”
“لماذا؟”
ظل “صوت” لي ها-يول دون تغيير. نغمة ميكانيكية لا تتغير.
فتحت لي ها-يول فمها على نطاق واسع. كانت أسنانها الأنيقة مرئية، ولكن خلفها كان هناك فراغ أسود.
“أرادت أمي البقاء في كوريا. لقد أحضرها هذا الرجل بالقوة إلى هنا وأهملها.”
أملت رأسي.
ثم تحدثت مدبرة المنزل، مثل دمية المتكلم من بطنها.
ما كان هذا؟ إلا إذا ظننت أنني طبيب أسنان، فإن هذا الوضع ليس له أي معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحبل الصوتي. الإعاقة.”
ثم تحدثت مدبرة المنزل، مثل دمية المتكلم من بطنها.
كان حلق جونغ سانغ-غوك منقبضًا.
“الحبل الصوتي. الإعاقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحبل الصوتي. الإعاقة.”
لقد كان تصريحًا غير متوقع.
“لو كنت شخصًا أنانيًا لا أفكر إلا في نفسي، لما كنت أهتم بها-يول! ولكن كيف يمكن لابنة، بغض النظر عن مدى استيائها، أن تعامل والدها بهذه الطريقة؟”
“…….”
“أكاذيب. كان منزلك مختلفًا تمامًا.”
‘لذلك فهي لا تستطيع التحدث.’
القليل.
أدركت بعد ذلك أن إعاقة لي ها-يول لم تكن مجرد فقدان ساقيها.
ناضل جونغ سانغ-غوك بشدة، مشيرًا إلى أن ذلك لم يكن صحيحًا. صرَّ كرسيه المتحرك القديم بصوت عالٍ.
إعاقة جسدية في النطق.
كلاهما كانا يستخدمان نفس اللسان والفم للتحدث. لا، للجدال.
…لذلك، لا بد أن الفتاة التي أمامي قد تحملت انزعاجًا شديدًا قبل إيقاظ قدرتها. قضايا التنقل. قضايا الاتصال.
وبالنظر إلى أنها كانت الابنة غير الشرعية لسياسي بارز، فلن يكون من المفاجئ إضافة قضايا الهوية إلى القائمة.
على الرغم من الشعور الغريب، واصلت رؤية عينا لي ها-يول.
لقد كانت قدرتها [محركة الدمى] بمثابة معجزة حقًا بالنسبة للي ها-يول.
“آه، من فضلك…!”
“…أنا آسف. لم أكن أعرف.”
“آه، أنا آسف. لقد تظاهرتُ بخلاف ذلك في حفل الشرب، لكنني في الواقع أفكر في الحكومة المؤقتة الثانية باعتبارها مهزلة.”
“لا بأس.”
ثم تحدثت مدبرة المنزل، مثل دمية المتكلم من بطنها.
أغلقت لي ها-يول فمها. ظل تعبير محرك الدمى خاليًا من أي عاطفة.
“أتذكر. منذ أن كنت في الخامسة من عمري، نادرًا ما كان هذا الرجل يزور منزلنا. كان يجد أمي مزعجة. وأنا أيضًا. كان خائفًا من البقاء في كوريا. يخشى أن نُكتشف.”
“لا يهم.”
“قال إنه سيحضر طبيبًا. وأن هناك دواء. وأن العلاج يتقدم، لكن والدتي ماتت.”
“همم.”
وكان هذا مصير البشر.
“كيف وجدت هذا المكان؟”
ثم تحدثت مدبرة المنزل، مثل دمية المتكلم من بطنها.
لقد كان مشهدًا غريبًا.
“…أنا آسف. لم أكن أعرف.”
جاء الصوت بالكامل من مدبرة المنزل، لكن المحادثة كانت مع لي ها-يول. كان اتجاه النظرة والصوت غير متطابقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه-همم؟”
على الرغم من الشعور الغريب، واصلت رؤية عينا لي ها-يول.
كذب.
“لقد تبعت جونغ سانغ-غوك. كان طلبه مني الانتظار في الفندق لمدة يومين مريبًا. رأيته يدخل بيت الدمى وقررت التنصت لبعض الوقت.”
…شعرت بالصدق في كلمات لي ها-يول.
“…….”
يمكنني أيضًا أن أشعر بالصدق في كلمات جونغ سانغ-غوك.
خففت عينا الفتاة قليلًا.
“بديع.”
يبدو أنها أحبت مصطلح “بيت الدمى”.
صمت الطابق السفلي.
“بفضل ذلك، سمعت محادثتك مع جونغ سانغ-غوك. إذا رأيت هيجاني في الطابق العلوي، ستعرف أنني أتفوق في التلاعب بالهالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حزنت عليه داخليًا. كان كل ذلك لأنه ولد في العصر الخطأ. لو كان قد ولد أثناء الاحتلال الياباني، لما تعرض خائن بمثل عياره للتعذيب بالأظافر.
أمالت لي ها-يول رأسها.
استعاد لسان جونغ سانغ-غوك حريته أخيرًا. لا تزال خيوط العنكبوت ملفوفة حول لسانه وأسنانه، لكنها خففت قليلًا.
“هالة؟”
لكنه كان بلا شك إرثه.
“…همم.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد أشعلت هالة في راحة يدي. لهب غامض. كانت هالتي عديمة اللون. [**: !!!]
“بفضل ذلك، سمعت محادثتك مع جونغ سانغ-غوك. إذا رأيت هيجاني في الطابق العلوي، ستعرف أنني أتفوق في التلاعب بالهالة.”
“هذا. لقد غمرت أوتار الدمية الخاصة بك بهالة ذهبية في وقت سابق، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! حتى هذا! في هذه الأوقات، كان ذلك نعمة وترفًا! الآن بعد أن كبرتِ، ألا ترين ذلك؟”
“أنت تسمي تلك الهالة.”
“لا يهم.”
“بعض الناس يسمونها الطاقة الداخلية. إنها مسألة تفضيل. البعض يسميها طاقة سحرية أو ينطقونها بالهالة. هل تعلمت التلاعب بالهالة بنفسك؟”
أدى فقدان الدم بسبب المنافسة المفرطة إلى إصابة جونغ سانغ-غوك بالإغماء.
“نعم.”
“لقد تبعت جونغ سانغ-غوك. كان طلبه مني الانتظار في الفندق لمدة يومين مريبًا. رأيته يدخل بيت الدمى وقررت التنصت لبعض الوقت.”
“بديع.”
أدى فقدان الدم بسبب المنافسة المفرطة إلى إصابة جونغ سانغ-غوك بالإغماء.
“حتى الفتيات السحريات قلن ذلك.”
لقد أشعلت هالة في راحة يدي. لهب غامض. كانت هالتي عديمة اللون. [**: !!!]
بالمناسبة، تشير عبارة “الفتيات السحريات” إلى أقوى مجموعة من الموقظين في اليابان، والتي خلفت لاحقًا دور الحكومة اليابانية باسم “مجلس الفتات السحريات”.
استعاد لسان جونغ سانغ-غوك حريته أخيرًا. لا تزال خيوط العنكبوت ملفوفة حول لسانه وأسنانه، لكنها خففت قليلًا.
كيف حدث هذا الوضع الفوضوي…حسنًا…
لكنه كان بلا شك إرثه.
لنقول فقط أن الموقظين يزدادوا قوة كلما زاد جنونهم. سيكون لدي فرصة أخرى لمناقشتهم لاحقًا.
“لا ليس كذلك…!”
“الفتيات السحريات؟ هل حاولن تجنيدك؟”
الجميع باستثناء جونغ سانغ-غوك نفسه كان يعلم أن وفاته كانت جزءًا لا مفر منه من الجدول الزمني. أجابت لي ها-يول بشكل طبيعي على سؤالي.
“نعم. لقد رفضت.”
كان الأمر كما لو أنني لم أكن موجودًا، وانفجرت مشاعر الأب وابنته بعنف في اتجاه واحد، ولكنه متباين.
“هل لي أن أسأل لماذا؟ أريد تقليل فرص الفشل من خلال التعلم من حالات الرفض.”
فتحت لي ها-يول فمها على نطاق واسع. كانت أسنانها الأنيقة مرئية، ولكن خلفها كان هناك فراغ أسود.
“إنهم غريبون.”
وبلغ غضبهما ذروته.
“…….”
“بالتأكيد، الأمر صعب هنا أيضًا، لكن كما تعلم! الأرجل العشرة! ذلك الوغد اللعين! لقد قُضي على جيشنا، جيش كوريا الجنوبية! حتى الجيش الكوري الشمالي قُضي عليه! مع العلم بذلك، هل كان ينبغي عليّ أن أترك سو-يون وها-يول تموتان هناك؟ نعم أنا خائن! أنا، جونغ سانغ-غوك، خائن!”
“فساتين. الكثير من الرتوش. حس أزياء رهيب. ينهون جملهم بـ’نيا’. غير طبيعي.”
بالنسبة إلى لي ها-يول، التي نشأت وهي تراقب والدتها وأبيها، بالنسبة لطفلة، طُبع النموذج الأصلي للإنسان على شكل دمية.
“…….”
كان الأمر كما لو أنني لم أكن موجودًا، وانفجرت مشاعر الأب وابنته بعنف في اتجاه واحد، ولكنه متباين.
لقد كان تأكيدًا قادمًا من فتاة تقدم حاليًا أظافر والدها عرضًا للتعري في الوقت الفعلي.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
على أية حال، كان الحديث القصير بمثابة كسر جيد للجليد بيننا.
احتقنت عينا جونغ سانغ-غوك بالدماء. كان فمه ولسانه مقيدان بخيوط الدمى، مما منعه من التحدث، ولكن لم يكن الأمر مهمًا.
على عكس ما توقعته، كان من السهل جدًا التحدث مع لي ها-يول. إذا تجاهلت صوت الدمية الغريب.
“هالة؟”
“هل من الجيد أن أسألك لماذا تحاولين قتل جونغ سانغ-غوك؟”
“نعم. لقد رفضت.”
“قرف…؟”
“…….”
كان رد فعل جونغ سانغ-غوك على كلمة “قتل”. حتى عندما جُر إلى الطابق السفلي ونزعت أظافره، لم يتوقع أن تقتله ابنته.
بالنسبة إلى لي ها-يول، التي نشأت وهي تراقب والدتها وأبيها، بالنسبة لطفلة، طُبع النموذج الأصلي للإنسان على شكل دمية.
لكن كان من المفترض دائمًا أن يموت جونغ سانغ-غوك.
…شعرت بالصدق في كلمات لي ها-يول.
في الدورة الثامنة عشرة، قتلت لي ها-يول جونغ سانغ-غوك، وشنقت مدبرة المنزل، ثم قتلت نفسها.
“انها كذبة!”
الجميع باستثناء جونغ سانغ-غوك نفسه كان يعلم أن وفاته كانت جزءًا لا مفر منه من الجدول الزمني. أجابت لي ها-يول بشكل طبيعي على سؤالي.
“بفضل ذلك، سمعت محادثتك مع جونغ سانغ-غوك. إذا رأيت هيجاني في الطابق العلوي، ستعرف أنني أتفوق في التلاعب بالهالة.”
“هذا الرجل خان والدتي.”
—-
والدة؟ لا بد أنها تعني والدة لي ها-يول البيولوجية وزوجة جونغ سانغ-غوك الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت اللغة هي جوهر الإنسانية، فإن جونغ سانغ-غوك قام فقط بتقليدها.
“قال إنه سيحضر طبيبًا. وأن هناك دواء. وأن العلاج يتقدم، لكن والدتي ماتت.”
“مستحيل.”
“قرف…!”
“انها كذبة!”
“أرادت أمي البقاء في كوريا. لقد أحضرها هذا الرجل بالقوة إلى هنا وأهملها.”
أغلقت لي ها-يول فمها. ظل تعبير محرك الدمى خاليًا من أي عاطفة.
ظل “صوت” لي ها-يول دون تغيير. نغمة ميكانيكية لا تتغير.
“…….”
لكن “عينيها” احترقتا كما لو كانت تذوب الذهب. كانت تلك هي درجة الحرارة التي تمتلكها لي ها-يول في الأصل.
“كيف أهملت شيئًا؟ ماذا؟ أهملت ماذا! لو أخذت عائلتي الثانية سرًا، هل كنت سأعلن ذلك للجميع؟ فكر في الأمر! لو كنت حقًا أنوي إهمالهم لتركتهم يموتون في كوريا!”
“أتذكر. منذ أن كنت في الخامسة من عمري، نادرًا ما كان هذا الرجل يزور منزلنا. كان يجد أمي مزعجة. وأنا أيضًا. كان خائفًا من البقاء في كوريا. يخشى أن نُكتشف.”
أدركت بعد ذلك أن إعاقة لي ها-يول لم تكن مجرد فقدان ساقيها.
“همف!”
“…….”
“في اليوم الذي ماتت فيه أمي، أوقظت. هذا هو انتقام أمي.”
“في اليوم الذي ماتت فيه أمي، أوقظت. هذا هو انتقام أمي.”
ناضل جونغ سانغ-غوك بشدة، مشيرًا إلى أن ذلك لم يكن صحيحًا. صرَّ كرسيه المتحرك القديم بصوت عالٍ.
“بفضل ذلك، سمعت محادثتك مع جونغ سانغ-غوك. إذا رأيت هيجاني في الطابق العلوي، ستعرف أنني أتفوق في التلاعب بالهالة.”
…شعرت بالصدق في كلمات لي ها-يول.
قامت لي ها-يول بدق مسمار تحت ظفر إصبعه بصمت.
لكنني علمت أيضًا أن الإخلاص لا يضمن الحقيقة، لا في الماضي ولا في المستقبل. وكانت تلك الحقيقة الأكثر إيلامًا عن الطبيعة البشرية.
احتقنت عينا جونغ سانغ-غوك بالدماء. كان فمه ولسانه مقيدان بخيوط الدمى، مما منعه من التحدث، ولكن لم يكن الأمر مهمًا.
“هل يمكنني سماع جانب جونغ سانغ-غوك أيضًا؟”
لكنني علمت أيضًا أن الإخلاص لا يضمن الحقيقة، لا في الماضي ولا في المستقبل. وكانت تلك الحقيقة الأكثر إيلامًا عن الطبيعة البشرية.
“…….”
“كان هذا المنزل في الأصل متهالكًا. لقد استخدمت قدرتي في السيطرة على الناس وجددته.”
نظرت لي ها-يول إليّ، وكانت عيناها الذهبيتان تفحصان وجهي بحثًا عن النية.
…لذلك، لا بد أن الفتاة التي أمامي قد تحملت انزعاجًا شديدًا قبل إيقاظ قدرتها. قضايا التنقل. قضايا الاتصال.
إيماءة.
ما كان هذا؟ إلا إذا ظننت أنني طبيب أسنان، فإن هذا الوضع ليس له أي معنى.
“لا يهم.”
“…….”
“آه…!”
“لا يهم.”
استعاد لسان جونغ سانغ-غوك حريته أخيرًا. لا تزال خيوط العنكبوت ملفوفة حول لسانه وأسنانه، لكنها خففت قليلًا.
لقد كانت كلمات لي ها-يول.
“أكاذيب! سيد حانوتي! من فضلك لا تصدق كلمات الطفلة، خاصة تلك التي تعذب والديها! أنا جونغ سانغ-غوك! جونغ سانغ-غوك! رجل يكرس نفسه للأمة والشعب!”
أمالت لي ها-يول رأسها.
“آه، أنا آسف. لقد تظاهرتُ بخلاف ذلك في حفل الشرب، لكنني في الواقع أفكر في الحكومة المؤقتة الثانية باعتبارها مهزلة.”
“هل لي أن أسأل لماذا؟ أريد تقليل فرص الفشل من خلال التعلم من حالات الرفض.”
ارتدى جونغ سانغ-غوك تعبيرًا فارغًا.
لكن الأمر لم يكن كذلك.
“اعذرني؟”
بالنسبة إلى لي ها-يول، التي نشأت وهي تراقب والدتها وأبيها، بالنسبة لطفلة، طُبع النموذج الأصلي للإنسان على شكل دمية.
“لقد عاملتك بشكل جيد احترامًا لمسؤولي فوكوكا. ليس لدي أي اهتمام بك. سيد جونغ سانغ-غوك. لماذا يكون لدى الموقظين الذين بقوا في كوريا وقاتلوا الأرجل العشرة أي مودة تجاهك؟”
“…….”
“…….”
“لي ها-يول. محركة الدمى.”
“إلى جانب ذلك، كما قلت، هدفي هو اصطحاب محركة الدمى إلى أكاديميتنا. الآن أريد فقط التحقق مما إذا كانت ادعاءات لي ها-يول صحيحة. كما تعلم، يحتاج المعلم إلى فهم الخلفية العائلية للطالب إلى حد ما.”
شعرت بالأسف عليه، لكن أولويتي لم تكن الوالد، بل الإبنة. أثارت صراعات “جونغ سانغ-غوك” غضب “لي ها-يول”.
“انها كذبة!”
“…….”
صاح جونغ سانغ-غوك.
استعاد لسان جونغ سانغ-غوك حريته أخيرًا. لا تزال خيوط العنكبوت ملفوفة حول لسانه وأسنانه، لكنها خففت قليلًا.
“كيف أهملت شيئًا؟ ماذا؟ أهملت ماذا! لو أخذت عائلتي الثانية سرًا، هل كنت سأعلن ذلك للجميع؟ فكر في الأمر! لو كنت حقًا أنوي إهمالهم لتركتهم يموتون في كوريا!”
حُفرت خيوط الدمية في لحمه.
“…….”
لقد كانت قدرتها [محركة الدمى] بمثابة معجزة حقًا بالنسبة للي ها-يول.
“بالتأكيد، الأمر صعب هنا أيضًا، لكن كما تعلم! الأرجل العشرة! ذلك الوغد اللعين! لقد قُضي على جيشنا، جيش كوريا الجنوبية! حتى الجيش الكوري الشمالي قُضي عليه! مع العلم بذلك، هل كان ينبغي عليّ أن أترك سو-يون وها-يول تموتان هناك؟ نعم أنا خائن! أنا، جونغ سانغ-غوك، خائن!”
“هل لي أن أسأل لماذا؟ أريد تقليل فرص الفشل من خلال التعلم من حالات الرفض.”
يمكنني أيضًا أن أشعر بالصدق في كلمات جونغ سانغ-غوك.
“هل لي أن أسأل لماذا؟ أريد تقليل فرص الفشل من خلال التعلم من حالات الرفض.”
لكنني علمت أن محاكاة الألم البشري كانت غريزة السياسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……! ……!”
“لو كنت شخصًا أنانيًا لا أفكر إلا في نفسي، لما كنت أهتم بها-يول! ولكن كيف يمكن لابنة، بغض النظر عن مدى استيائها، أن تعامل والدها بهذه الطريقة؟”
وباعتباره عمدة بوسان، كان بمثابة دمية تقول كل ما يريد المواطنون سماعه، وباعتباره ممثلًا لبوسان في فوكوكا، كان يقول كل ما يرضي اليابانيين.
وسرعان ما ربطت خيوط العنكبوت لسان جونغ سانغ-غوك مرة أخرى.
كيف حدث هذا الوضع الفوضوي…حسنًا…
في البداية، اعتقدت أن لي ها-يول كانت تسكته بالقوة.
“فساتين. الكثير من الرتوش. حس أزياء رهيب. ينهون جملهم بـ’نيا’. غير طبيعي.”
لكن الأمر لم يكن كذلك.
لكن كان من المفترض دائمًا أن يموت جونغ سانغ-غوك.
“لقد أحضرنا إلى هنا وأهملنا.”
شيء يقلد الإنسان. نحن نسمي ذلك دمية.
تحرك فم جونغ سانغ-غوك. لقد كان صوته، ولكن ليس كلماته.
لم يقل لي ها-يول شيئًا. تماما كما كانت منذ ولادتها. نظرت إلى قريبها بالدم كما كانت عند ولادتها.
لقد كانت كلمات لي ها-يول.
“بالتأكيد، الأمر صعب هنا أيضًا، لكن كما تعلم! الأرجل العشرة! ذلك الوغد اللعين! لقد قُضي على جيشنا، جيش كوريا الجنوبية! حتى الجيش الكوري الشمالي قُضي عليه! مع العلم بذلك، هل كان ينبغي عليّ أن أترك سو-يون وها-يول تموتان هناك؟ نعم أنا خائن! أنا، جونغ سانغ-غوك، خائن!”
كانت لي ها-يول تتلاعب بلسانه وأسنانه وحنجرته، وتتحدث من خلاله، إما عن عمد أو بدافع العاطفة.
“إنهم غريبون.”
“كان هذا المنزل في الأصل متهالكًا. لقد استخدمت قدرتي في السيطرة على الناس وجددته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحبل الصوتي. الإعاقة.”
“آه! حتى هذا! في هذه الأوقات، كان ذلك نعمة وترفًا! الآن بعد أن كبرتِ، ألا ترين ذلك؟”
قبل عبورهم إلى اليابان، مباشرة بعد ذلك، كان صاحب السلطة في هذه العائلة بلا شك جونغ سانغ-غوك. كان لديه القدرة على السيطرة على الدمى الأخرى.
“أكاذيب. كان منزلك مختلفًا تمامًا.”
وسرعان ما ربطت خيوط العنكبوت لسان جونغ سانغ-غوك مرة أخرى.
ومنذ ذلك الحين، حدث شيء غريب جدًا.
…لذلك، لا بد أن الفتاة التي أمامي قد تحملت انزعاجًا شديدًا قبل إيقاظ قدرتها. قضايا التنقل. قضايا الاتصال.
كلاهما كانا يستخدمان نفس اللسان والفم للتحدث. لا، للجدال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الدمية عن الحراك.
كانت كلمات لي ها-يول مختنقة ومتقطعة، وبدت وكأنها تلعثم ميكانيكي. لا بد أن جونغ سانغ-غوك كان يقاوم.
لم يعد مالك “بيت الدمى” هو، بل لي ها-يول.
لكن مقاومته لم تنجح. وهكذا انتهى الأمر بالاثنين إلى التحدث بالتناوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس ما توقعته، كان من السهل جدًا التحدث مع لي ها-يول. إذا تجاهلت صوت الدمية الغريب.
كان الأمر كما لو أنني لم أكن موجودًا، وانفجرت مشاعر الأب وابنته بعنف في اتجاه واحد، ولكنه متباين.
“أتذكر. منذ أن كنت في الخامسة من عمري، نادرًا ما كان هذا الرجل يزور منزلنا. كان يجد أمي مزعجة. وأنا أيضًا. كان خائفًا من البقاء في كوريا. يخشى أن نُكتشف.”
“لم أعاملك أبدًا على أنك ابنتي! أنت فتاة مجنونة تعذب الناس!”
حُفرت خيوط الدمية في لحمه.
“أنت لست والدي أيضًا.”
كشخص عاش كسياسي، هل كانت كلماته الأخيرة أقرب إلى الحقيقة أم الأكاذيب؟
وبلغ غضبهما ذروته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الدورة الثامنة عشرة، قتلت لي ها-يول جونغ سانغ-غوك، وشنقت مدبرة المنزل، ثم قتلت نفسها.
لكنني أعتقد أن كلا من تصريحاتهما كانت خاطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح جونغ سانغ-غوك.
وكان جونغ سانغ-غوك أيضًا دمية.
قبل عبورهم إلى اليابان، مباشرة بعد ذلك، كان صاحب السلطة في هذه العائلة بلا شك جونغ سانغ-غوك. كان لديه القدرة على السيطرة على الدمى الأخرى.
وباعتباره عمدة بوسان، كان بمثابة دمية تقول كل ما يريد المواطنون سماعه، وباعتباره ممثلًا لبوسان في فوكوكا، كان يقول كل ما يرضي اليابانيين.
“انها كذبة!”
بالنسبة له، اللغة لم تكن مهمة. يمكنه تسمية مجموعة المنفى بالحكومة المؤقتة الثانية. يمكنه إعادة تسمية فوكوكا إلى بوسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أحضرنا إلى هنا وأهملنا.”
سواء كان في بلده أو في بلد أجنبي، كان جونغ سانغ-غوك خادمًا مدى الحياة لسلطة الدولة، “عبدًا وطنيًا”.
كل شئ.
إذا كانت اللغة هي جوهر الإنسانية، فإن جونغ سانغ-غوك قام فقط بتقليدها.
“إلى جانب ذلك، كما قلت، هدفي هو اصطحاب محركة الدمى إلى أكاديميتنا. الآن أريد فقط التحقق مما إذا كانت ادعاءات لي ها-يول صحيحة. كما تعلم، يحتاج المعلم إلى فهم الخلفية العائلية للطالب إلى حد ما.”
شيء يقلد الإنسان. نحن نسمي ذلك دمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كله.
ومن الغريب أن جينات دمية انتقلت إلى دمية أخرى.
عندما شاهدت لي ها-يول مغطاة بالدماء، فكرت للحظة.
بالنسبة إلى لي ها-يول، التي نشأت وهي تراقب والدتها وأبيها، بالنسبة لطفلة، طُبع النموذج الأصلي للإنسان على شكل دمية.
تحرك فم جونغ سانغ-غوك. لقد كان صوته، ولكن ليس كلماته.
من المؤكد أن الآباء سيورثون بعض الإرث لأطفالهم، سواء رغبوا في ذلك أم لا.
—-
حتى الأجزاء التي تجاهلوها، لم يتجاهلها أطفالهم. لم يتمكنوا من تجاهلهم.
وبالنظر إلى أنها كانت الابنة غير الشرعية لسياسي بارز، فلن يكون من المفاجئ إضافة قضايا الهوية إلى القائمة.
وكان هذا مصير البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“كذب.”
ليس بعد الآن.
“لا ليس كذلك…!”
شعرت بالأسف عليه، لكن أولويتي لم تكن الوالد، بل الإبنة. أثارت صراعات “جونغ سانغ-غوك” غضب “لي ها-يول”.
وإذا كرس المرء حياته للسلطة، فيجب عليه قبول هذه النتيجة أيضًا.
والدة؟ لا بد أنها تعني والدة لي ها-يول البيولوجية وزوجة جونغ سانغ-غوك الثانية.
في الصراع المتصاعد، الفائز هو من يملك القوة الأقوى.
“بالتأكيد، الأمر صعب هنا أيضًا، لكن كما تعلم! الأرجل العشرة! ذلك الوغد اللعين! لقد قُضي على جيشنا، جيش كوريا الجنوبية! حتى الجيش الكوري الشمالي قُضي عليه! مع العلم بذلك، هل كان ينبغي عليّ أن أترك سو-يون وها-يول تموتان هناك؟ نعم أنا خائن! أنا، جونغ سانغ-غوك، خائن!”
قبل عبورهم إلى اليابان، مباشرة بعد ذلك، كان صاحب السلطة في هذه العائلة بلا شك جونغ سانغ-غوك. كان لديه القدرة على السيطرة على الدمى الأخرى.
“إلى جانب ذلك، كما قلت، هدفي هو اصطحاب محركة الدمى إلى أكاديميتنا. الآن أريد فقط التحقق مما إذا كانت ادعاءات لي ها-يول صحيحة. كما تعلم، يحتاج المعلم إلى فهم الخلفية العائلية للطالب إلى حد ما.”
“أكاذيب، كل شيء، كل ذلك.”
كلاهما كانا يستخدمان نفس اللسان والفم للتحدث. لا، للجدال.
ليس بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مقاومته لم تنجح. وهكذا انتهى الأمر بالاثنين إلى التحدث بالتناوب.
لم يعد مالك “بيت الدمى” هو، بل لي ها-يول.
لقد كان تأكيدًا قادمًا من فتاة تقدم حاليًا أظافر والدها عرضًا للتعري في الوقت الفعلي.
“آه-همم؟”
كلاهما كانا يستخدمان نفس اللسان والفم للتحدث. لا، للجدال.
كان حلق جونغ سانغ-غوك منقبضًا.
صمت الطابق السفلي.
لم يقل لي ها-يول شيئًا. تماما كما كانت منذ ولادتها. نظرت إلى قريبها بالدم كما كانت عند ولادتها.
“لي ها-يول، ليس لدي أي نية للتدخل في الأمور بينك وبين جونغ سانغ-غوك. كما قلت سابقًا، هدفي الوحيد هو إقناعك بالانضمام إلى الأكاديمية.”
حُفرت خيوط الدمية في لحمه.
أمالت لي ها-يول رأسها.
آه، صوت تشنج.
“أكاذيب! سيد حانوتي! من فضلك لا تصدق كلمات الطفلة، خاصة تلك التي تعذب والديها! أنا جونغ سانغ-غوك! جونغ سانغ-غوك! رجل يكرس نفسه للأمة والشعب!”
“……! ……!”
…لذلك، لا بد أن الفتاة التي أمامي قد تحملت انزعاجًا شديدًا قبل إيقاظ قدرتها. قضايا التنقل. قضايا الاتصال.
كافح.
“أرادت أمي البقاء في كوريا. لقد أحضرها هذا الرجل بالقوة إلى هنا وأهملها.”
القليل.
والدة؟ لا بد أنها تعني والدة لي ها-يول البيولوجية وزوجة جونغ سانغ-غوك الثانية.
وثم.
محركة الدمى IV
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الدمية عن الحراك.
توقفت الدمية عن الحراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خففت عينا الفتاة قليلًا.
صمت الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أحضرنا إلى هنا وأهملنا.”
وفي النهاية، كانت الكلمات الأخيرة للسياسي الذي أثار الاضطرابات في حقبة نهاية العالم هذه:
احتقنت عينا جونغ سانغ-غوك بالدماء. كان فمه ولسانه مقيدان بخيوط الدمى، مما منعه من التحدث، ولكن لم يكن الأمر مهمًا.
كذب.
“كيف أهملت شيئًا؟ ماذا؟ أهملت ماذا! لو أخذت عائلتي الثانية سرًا، هل كنت سأعلن ذلك للجميع؟ فكر في الأمر! لو كنت حقًا أنوي إهمالهم لتركتهم يموتون في كوريا!”
كل شئ.
“قرف…!”
كله.
شيء يقلد الإنسان. نحن نسمي ذلك دمية.
قُطعت كلماته الأخيرة إلى ثلاثة أجزاء. ثلاثة أقسام من حنجرته.
كذب.
كشخص عاش كسياسي، هل كانت كلماته الأخيرة أقرب إلى الحقيقة أم الأكاذيب؟
لم يعد مالك “بيت الدمى” هو، بل لي ها-يول.
“…….”
كان رد فعل جونغ سانغ-غوك على كلمة “قتل”. حتى عندما جُر إلى الطابق السفلي ونزعت أظافره، لم يتوقع أن تقتله ابنته.
عندما شاهدت لي ها-يول مغطاة بالدماء، فكرت للحظة.
“لا يهم.”
قد يجادل البعض بأن تلك لم تكن كلماته الأخيرة لأنها لم يتحدث بها بمحض إرادته.
“لو كنت شخصًا أنانيًا لا أفكر إلا في نفسي، لما كنت أهتم بها-يول! ولكن كيف يمكن لابنة، بغض النظر عن مدى استيائها، أن تعامل والدها بهذه الطريقة؟”
ربما.
بالنسبة إلى لي ها-يول، التي نشأت وهي تراقب والدتها وأبيها، بالنسبة لطفلة، طُبع النموذج الأصلي للإنسان على شكل دمية.
لكنه كان بلا شك إرثه.
وكان هذا مصير البشر.
—-
وكانت لغة الجسد لغة عالمية. يتلوى جونغ سانغ-غوك بيأس، ويرسل إشارة استغاثة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كله.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“أكاذيب، كل شيء، كل ذلك.”
وإذا كرس المرء حياته للسلطة، فيجب عليه قبول هذه النتيجة أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

