بدأ التأمل
بعد إرساله بعيدًا، استمر في المراقبة باستخدام سمعه، واندهش للغاية عندما رآه يظهر بنفس هيئة فريديال الميت.
على الرغم من أنه كان يخطط لتأجيله حتى ينتهي أيضًا من البحث عن البلوتونيوم، ثم غير رأيه وقرر وضع التأمل المائي أولاً.
طريقة مشيه، حديثه، وحتى نمط تنفسه تبدو نفسها. لن يشك أحد للحظة أن صياد الدماغ يتحكم في جسد فريديال، حتى والدته نفسها.
الآن كل ما تبقى هو معرفة النطاق الدقيق الذي يمكنه فيه تنفيذ كل هذه الأمور، حيث كان متأكدًا تمامًا من أن هناك حدًا لهذه القدرات.
علاوة على ذلك، لاحظ أيضًا أن اتصاله به لا يزال قويًا على الرغم من ابتعاده بضعة أمتار. يمكنه أن يرسل له الأوامر من خلال أفكاره أو حتى إجراء محادثة، وأخيرًا، يمكنه استدعائه مرة أخرى إلى الضفيرة الشمسية مباشرةً من دماغ فريديال.
فقط أوتارخ قادر على معرفة اتجاهه تمامًا كما كان يستطيع، لكنه لن يقول شيئًا لأنه قد أرسل إشعارًا مسبقًا عما كان يخطط للقيام به.
الآن كل ما تبقى هو معرفة النطاق الدقيق الذي يمكنه فيه تنفيذ كل هذه الأمور، حيث كان متأكدًا تمامًا من أن هناك حدًا لهذه القدرات.
وهم عدم القهر في السهول النادرة بدا وكأنه لا شيء سوى خدعة وضعها في عقله بنفسه، والأشياء الخارجية مثل البلوتونيوم كانت عديمة الفائدة إلا إذا كان لديه القدرة على استخدامها لأن الموت لن ينتظر حتى يسحب ورقته الرابحة!
على الرغم من ذلك، كان راضيًا عن أوتارخ وكل الأمور التي جاءت معه.
ومع ذلك، سيحاول أولاً ويرى كيف ستسير الأمور أثناء أداء التأمل المائي في هذا النهر الجاري لبضع ساعات، وبعدها يمكنه تحديد كيفية المضي قدمًا.
بعد التعامل مع مسألة صياد الدماغ والانتهاء من تجربته الصغيرة التي نجحت بشكل كبير، أصبح مرتاحًا، والآن يعلم أنه يمكنه الانتقال إلى الأمر المهم التالي، تأمل الماء!
ومع ذلك، لم يكن يعلم أنه على بعد خمسين مترًا فوق رأسه بقليل، هناك شخصية تقف على قرص عائم بينما هناك ضوء أبيض مسلط أمامها، وعلى ذلك الإسقاط، هناك عشر نقاط حمراء تتحرك نحو نقطة سوداء بسرعة مخيفة!
على الرغم من أنه كان يخطط لتأجيله حتى ينتهي أيضًا من البحث عن البلوتونيوم، ثم غير رأيه وقرر وضع التأمل المائي أولاً.
في الوقت الحالي، يجب أن يكون قادرًا على حبس أنفاسه تحت الماء لمدة 10 إلى 12 ساعة متواصلة، لكن مع تزايد قوة الـ ج(جاذبية) بشكل مستمر، يمكن أن ينخفض الحد بشكل كبير.
السبب الأكبر كان بعد سماعه عن قدرات أوتارخ. شعر بإلحاح غريب ليصبح أكثر قوة، حيث أن قوته الحالية لم تكن كافية أمام تهديدات مجهولة مثل أوتارخ.
ثم بدأ في أخذ أنفاس عميقة ثم زفير عميق، سيذهب لمدة أربع ساعات متواصلة لحظة قفزه في النهر، بل حتى لفترة أطول إذا شعر بذلك.
كان متأكدًا بنسبة 99% أنه إذا اختاره صياد دماغ آخر مثل أوتارخ كهدف له، فلن يتمكن حتى من رؤيته قادمًا إلا إذا كان في تسارع 20X، وهذا حشرة من رتبة نادرة نتحدث عنها، بينما الآن يُعتبر في رتبة ملحمية.
ومع ذلك، سيحاول أولاً ويرى كيف ستسير الأمور أثناء أداء التأمل المائي في هذا النهر الجاري لبضع ساعات، وبعدها يمكنه تحديد كيفية المضي قدمًا.
وهم عدم القهر في السهول النادرة بدا وكأنه لا شيء سوى خدعة وضعها في عقله بنفسه، والأشياء الخارجية مثل البلوتونيوم كانت عديمة الفائدة إلا إذا كان لديه القدرة على استخدامها لأن الموت لن ينتظر حتى يسحب ورقته الرابحة!
فقط أوتارخ قادر على معرفة اتجاهه تمامًا كما كان يستطيع، لكنه لن يقول شيئًا لأنه قد أرسل إشعارًا مسبقًا عما كان يخطط للقيام به.
ثم تسلل خارج خيمته بصمت دون أن يلاحظه أحد حيث كان هؤلاء الكيميائيون مشغولين بسؤال أوتارخ عن كيفية “زيادة” جاكوب لإمكانياته وما الذي يمكنهم توقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) المشكلة الوحيدة كانت، حتى مع بنيته الحالية، قد لا يكون قادرًا على التحمل تحت قوة 720-ج لفترة طويلة، ولم تكن هذه المشكلة الوحيدة، حيث عليه أن يفعل ذلك بينما يحبس أنفاسه تحت الماء لمدة 72 ساعة متواصلة.
فقط أوتارخ قادر على معرفة اتجاهه تمامًا كما كان يستطيع، لكنه لن يقول شيئًا لأنه قد أرسل إشعارًا مسبقًا عما كان يخطط للقيام به.
عرضها 17 مترًا بينما سرعة التيار حوالي 11 إلى 12 عقدة وعمقه 8 أمتار، وهو شيء يمكنه التعامل معه.
ظهر على بعد بضع مئات من الأمتار من الوادي، أمام جريان النهر القادم من نفس الوادي. السبب لاختياره لهذا المكان القريب من الوادي كان بالضبط جريان النهر هذا.
عرضها 17 مترًا بينما سرعة التيار حوالي 11 إلى 12 عقدة وعمقه 8 أمتار، وهو شيء يمكنه التعامل معه.
تذكر بوضوح مقدار الماء الذي يحتاجه لأداء التأمل المائي حتى لو كان لمدة ساعتين فقط وعدد التحضيرات التي كان عليه القيام بها حتى لا ينتهي به الأمر بالغرق.
طريقة مشيه، حديثه، وحتى نمط تنفسه تبدو نفسها. لن يشك أحد للحظة أن صياد الدماغ يتحكم في جسد فريديال، حتى والدته نفسها.
في ذلك الوقت، لم يكن لديه أي فكرة عن سبب امتصاص كل ذلك الأكسجين من الماء، وشعر بذلك الشعور الغريب في جسده، لكنه الآن يعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فن الطبيعة ليس له حدود محددة. هناك فقط عتبات معينة يجب القيام بها قبل أن يتمكن المرء من الانتقال إلى التمرين الثاني. قد يكون نص سحري نادر، لكن السؤال يبقى، كيف في العالم انتهى به الأمر في عالمي القديم؟ هل سهول زودياك متصلة بذلك العالم بطريقة ما…’
المشكلة الوحيدة كانت، حتى مع بنيته الحالية، قد لا يكون قادرًا على التحمل تحت قوة 720-ج لفترة طويلة، ولم تكن هذه المشكلة الوحيدة، حيث عليه أن يفعل ذلك بينما يحبس أنفاسه تحت الماء لمدة 72 ساعة متواصلة.
‘سأؤدي التأمل المائي لمدة 4 ساعات ثم أتحقق من التوافق مع الماء. إذا زاد بالفعل، سأواصل دون تردد. آمل أن يعمل، وأكون قادرًا على إيقاظ السحر المائي واستكشاف التدريبات الأربعة الأخرى.’
ومع ذلك، سيحاول أولاً ويرى كيف ستسير الأمور أثناء أداء التأمل المائي في هذا النهر الجاري لبضع ساعات، وبعدها يمكنه تحديد كيفية المضي قدمًا.
في الوقت الحالي، يجب أن يكون قادرًا على حبس أنفاسه تحت الماء لمدة 10 إلى 12 ساعة متواصلة، لكن مع تزايد قوة الـ ج(جاذبية) بشكل مستمر، يمكن أن ينخفض الحد بشكل كبير.
عرضها 17 مترًا بينما سرعة التيار حوالي 11 إلى 12 عقدة وعمقه 8 أمتار، وهو شيء يمكنه التعامل معه.
تساءل، لكنه توقف عن الاهتمام حيث أن التفكير في هذا الأمر برمته سيضيع وقته لأنه ببساطة خارج نطاق قدراته العقلية. قد يكون قادرًا على حل هذه الألغاز بمجرد أن يصبح أكثر قوة.
‘علي أن أفعل ذلك عاجلاً أم آجلاً في مثل هذا البيئة حيث لا يمكنني أداء التأمل المائي في بركة صغيرة أو بحيرة بعد الآن، خاصةً إذا أردت إكمال دورة الأيام الثلاثة والليالي.’
فقط أوتارخ قادر على معرفة اتجاهه تمامًا كما كان يستطيع، لكنه لن يقول شيئًا لأنه قد أرسل إشعارًا مسبقًا عما كان يخطط للقيام به.
‘سأؤدي التأمل المائي لمدة 4 ساعات ثم أتحقق من التوافق مع الماء. إذا زاد بالفعل، سأواصل دون تردد. آمل أن يعمل، وأكون قادرًا على إيقاظ السحر المائي واستكشاف التدريبات الأربعة الأخرى.’
ومع ذلك، سيحاول أولاً ويرى كيف ستسير الأمور أثناء أداء التأمل المائي في هذا النهر الجاري لبضع ساعات، وبعدها يمكنه تحديد كيفية المضي قدمًا.
‘فن الطبيعة ليس له حدود محددة. هناك فقط عتبات معينة يجب القيام بها قبل أن يتمكن المرء من الانتقال إلى التمرين الثاني. قد يكون نص سحري نادر، لكن السؤال يبقى، كيف في العالم انتهى به الأمر في عالمي القديم؟ هل سهول زودياك متصلة بذلك العالم بطريقة ما…’
طريقة مشيه، حديثه، وحتى نمط تنفسه تبدو نفسها. لن يشك أحد للحظة أن صياد الدماغ يتحكم في جسد فريديال، حتى والدته نفسها.
تساءل، لكنه توقف عن الاهتمام حيث أن التفكير في هذا الأمر برمته سيضيع وقته لأنه ببساطة خارج نطاق قدراته العقلية. قد يكون قادرًا على حل هذه الألغاز بمجرد أن يصبح أكثر قوة.
وهم عدم القهر في السهول النادرة بدا وكأنه لا شيء سوى خدعة وضعها في عقله بنفسه، والأشياء الخارجية مثل البلوتونيوم كانت عديمة الفائدة إلا إذا كان لديه القدرة على استخدامها لأن الموت لن ينتظر حتى يسحب ورقته الرابحة!
ثم بدأ في أخذ أنفاس عميقة ثم زفير عميق، سيذهب لمدة أربع ساعات متواصلة لحظة قفزه في النهر، بل حتى لفترة أطول إذا شعر بذلك.
الآن كل ما تبقى هو معرفة النطاق الدقيق الذي يمكنه فيه تنفيذ كل هذه الأمور، حيث كان متأكدًا تمامًا من أن هناك حدًا لهذه القدرات.
في الوقت الحالي، يجب أن يكون قادرًا على حبس أنفاسه تحت الماء لمدة 10 إلى 12 ساعة متواصلة، لكن مع تزايد قوة الـ ج(جاذبية) بشكل مستمر، يمكن أن ينخفض الحد بشكل كبير.
السبب الأكبر كان بعد سماعه عن قدرات أوتارخ. شعر بإلحاح غريب ليصبح أكثر قوة، حيث أن قوته الحالية لم تكن كافية أمام تهديدات مجهولة مثل أوتارخ.
لم يكن يعرف نوع قوة الـ ج التي يمكن لجسمه الحالي تحملها وإذا كان يمكنه البقاء لمدة 72 ساعة. لكن كان مصممًا على معرفة ذلك.
فقط أوتارخ قادر على معرفة اتجاهه تمامًا كما كان يستطيع، لكنه لن يقول شيئًا لأنه قد أرسل إشعارًا مسبقًا عما كان يخطط للقيام به.
بعد اتباع نفس أنماط التنفس لمدة خمس دقائق، أخذ نفسًا عميقًا نهائيًا قبل أن يقفز في النهر دون تردد. لكنه استمر في ارتداء ملابسه خوفًا من هجوم من قبل وحش مائي سحري في ذلك النهر. هذا كان المنطقة الأساسية لغابة الوحوش السحرية، بعد كل شيء.
على الرغم من ذلك، كان راضيًا عن أوتارخ وكل الأمور التي جاءت معه.
بجسده القوي، وصل بسهولة إلى قاع النهر. ثم جلس في وضعية اللوتس وبدأ فورًا في أداء التأمل المائي حيث بدأ تنفسه يتحول إلى إيقاعي.
ظهر على بعد بضع مئات من الأمتار من الوادي، أمام جريان النهر القادم من نفس الوادي. السبب لاختياره لهذا المكان القريب من الوادي كان بالضبط جريان النهر هذا.
مرت الساعة كنسيم، وكان بالفعل في قوة 10-ج، وهو شيء لا يمثل شيئًا، ووضعه أصبح ثابتًا.
بجسده القوي، وصل بسهولة إلى قاع النهر. ثم جلس في وضعية اللوتس وبدأ فورًا في أداء التأمل المائي حيث بدأ تنفسه يتحول إلى إيقاعي.
ومع ذلك، لم يكن يعلم أنه على بعد خمسين مترًا فوق رأسه بقليل، هناك شخصية تقف على قرص عائم بينما هناك ضوء أبيض مسلط أمامها، وعلى ذلك الإسقاط، هناك عشر نقاط حمراء تتحرك نحو نقطة سوداء بسرعة مخيفة!
ظهر على بعد بضع مئات من الأمتار من الوادي، أمام جريان النهر القادم من نفس الوادي. السبب لاختياره لهذا المكان القريب من الوادي كان بالضبط جريان النهر هذا.
على الرغم من ذلك، كان راضيًا عن أوتارخ وكل الأمور التي جاءت معه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
