حب غريب 💘
الفصل الـ 68
” حب غريب ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح توريس على شعرها برفق وقال بحنان وهو يلمس وجهها ” غبية.. أنتِ زوجتي بالطبع سأفعل أى شئ لك.. أخوكِ هو أخى بالفعل..” ثم أشار للحراس ” أحضروه “..
الحي الشعبي / مدينة الروح الساحرة..
” هل تريدين الحقيقة ؟ ” قال تورس وهو يحتسي الشاي..
واحدة من العديد من المدن فى كامل الجنوب المقفر…
نزلت الفتاه بفرح على أقدام تورس لتقبلها ولكنها منعها ورفعها أمامه وحدق في وجهها لفترة ” جميلة… جميلة جداً ”
كانت مدينة تمتاز بطابع جميل حيث كانت واحدة من أقدم المدن وبالرغم من أن هذا كان لها ميزة من حيث عدد النبلاء والكثير من العائلات داخلها بقوة كبيرة إلا أن ذالك أعطاها عيباً كبيراً أيضاً حيث قامت بقمع المواهب من المدنين أو الحروب الداخلية التى أدت لإنحدار المدينة وعدم ترقيتها حتى بعد كل هذه السنوات..
” هل تريدين الحقيقة ؟ ” قال تورس وهو يحتسي الشاي..
لم تكن مدينة الروح الساحرة قريبة من إقليم أشجار القمر ولكن توريس ( الإستنساخ السادس ) وصل إليها بسهولة فى لحظات عن طريق إستخدام بوابة النقل فى قريته للوصول لبلدة أخري ومن ثم لأخري وأخري حتى وصل إليها فى النهاية..
لم تكن مدينة الروح الساحرة قريبة من إقليم أشجار القمر ولكن توريس ( الإستنساخ السادس ) وصل إليها بسهولة فى لحظات عن طريق إستخدام بوابة النقل فى قريته للوصول لبلدة أخري ومن ثم لأخري وأخري حتى وصل إليها فى النهاية..
لم تكن المدن مكاناً متوازناً وغالباً ما يتم قمع المدنين وجعل حياتهم صعبة وهنا فى مكان حيث كان النبلاء فى كل نقطة كانت حياة المدنين صعبة ومظهر الحي خاصتهم ومظهر ملابسهم وشكلهم وطعامهم فظيعاً…
صرخت الكميائية / كيتي بفرح وهى ترد عليه ليظهر أول متغير فى الماضي أو ربما الثاني أو العاشر ولكن لم يظهروا بعد على السطح..
دخل توريس الحى الفقير يركب عربة فاخرة تقودها إثنين من الأحصنة ذات الجلد الأبيض ناصع البياض وبجواره إثنين من الحراس من المستوي الثالث على صدورهم شعار لجمعية المغامرين وهم قوة مشهورة منتشرة فى العديد من الكيانات الكبري… بالطبع دفع لهم توريس ليوظفهم لحمايته إضافة إلى ملابسه الفاخرة مما جعله يبدو نبيلاً.. وكل هذا لأجل خطته..
رسالة واحدة كانت كفيلة بتغيير مصير فتاه كان يجب عليها أن تموت.. تري كيف سيؤثر هذا على المستقبل..
فى الحي الفقير تستطيع من خلال النظر إلى الاجساد الهشة والذابلة أن تعرف أن المدنيين هنا لم يأكلوا لفترة وكلهم كانوا فى إنتظار أى شئ حتى أنهم عرضوا أولادهم سلعة لذالك أو أجسادهم سواءً رجال أو نساء.. لم يمانعوا أن يكونوا خدماً أو عبيداً طالموا حصولا على الطعام..
زوجة ! .. فوجئت الفتاه ولم تكن قادرة على الرد عندما نظر توريس خلفها ورأى الطفل وعبس ” ماذا به ؟ “..
توقف توريس أمام أحد المنازل الفقيرة وأشار إلى الحراس ” حطموه…
زوجة ! .. فوجئت الفتاه ولم تكن قادرة على الرد عندما نظر توريس خلفها ورأى الطفل وعبس ” ماذا به ؟ “..
تقدم أحد الحراس وضرب الباب بقدمه محطماً إياه..
تقدم أحد الحراس وضرب الباب بقدمه محطماً إياه..
اه
كانت مدينة تمتاز بطابع جميل حيث كانت واحدة من أقدم المدن وبالرغم من أن هذا كان لها ميزة من حيث عدد النبلاء والكثير من العائلات داخلها بقوة كبيرة إلا أن ذالك أعطاها عيباً كبيراً أيضاً حيث قامت بقمع المواهب من المدنين أو الحروب الداخلية التى أدت لإنحدار المدينة وعدم ترقيتها حتى بعد كل هذه السنوات..
دوت صرخة صغيرة من الداخل عندما فتح الباب على شابة فى العشرين تقريباً تجلس بجوار سرير يرقد عليه بضعف صبي فى السابعة يبدو على وشك الموت…
واحدة من العديد من المدن فى كامل الجنوب المقفر…
وقفت الفتاه مصعوقة ” ماذا.. ماذا تريدون ؟ “..
** اللورد سليمان يريد التواصل معكِ **
لم يتكلم الحارسان لقد فتحواالطريق فقط لـ توريس الذي دخل بخطوات سريعة وعانق الفتاه بقوة…
حمل أحد الحراس الطفل بينما أمسك تورس بيد الفتاه بحنان وهو يقودها نحو العربة وكانها ملكة..
فوجئت الفتاه ولكن لم تمنعه.. لماذا.. لأنه نبيل.. ببساطة سوف يقتلها والأسوء قد يقتل اخاها.. فى الحقيقية لقد وجدتها فرصة لإنقاذ أخاها ولكنها لم تتحدث… بعض الأشياء يجب أن تؤخذ بروية..
إبتعد عنها توريس وحدق فيها… كانت ذات شعر قصير مع وجهٍ أسمر قليلاً وعيونٍ بنيه وجسد جيد ولكن ملابسها ممزقة وجسدها كان مغطاً بالسخام بعض الشئ مما يدل على أنها تعمل فى التنقيب أو شئ مثل هذا…
فهمت الفتاه ما أشار إليه ولكنها تنهدت وقالت مع بعض التردد وهى تنظر للأسفل ” أنا لست عذراء…
” هل أعجبك سيدي ؟ ” سئلت الفتاه..
كانت مدينة تمتاز بطابع جميل حيث كانت واحدة من أقدم المدن وبالرغم من أن هذا كان لها ميزة من حيث عدد النبلاء والكثير من العائلات داخلها بقوة كبيرة إلا أن ذالك أعطاها عيباً كبيراً أيضاً حيث قامت بقمع المواهب من المدنين أو الحروب الداخلية التى أدت لإنحدار المدينة وعدم ترقيتها حتى بعد كل هذه السنوات..
أماء توريس بإبتسامة ” بالطبع.. كيف لا تعجبني زوجتي “..
فهمت الفتاه ما أشار إليه ولكنها تنهدت وقالت مع بعض التردد وهى تنظر للأسفل ” أنا لست عذراء…
زوجة ! .. فوجئت الفتاه ولم تكن قادرة على الرد عندما نظر توريس خلفها ورأى الطفل وعبس ” ماذا به ؟ “..
فى هذه اللحظة وفى ظل يأس الفتاه…
شعرت الفتاه أن فرصتها حانت فقالت على عجل وهى تمسك بيد تورس بقلق وتقول بنغمة جمييلة ” رجاءً أنقذ أخى… إنه مصاب بمرض عضال منذ مولده.. لقد إستنفذت كل مالى بالفعل ولكنى لم أتمكن من علاجه ، رجاءً وسأفعل أى شئ تطلبه..
فى الحي الفقير تستطيع من خلال النظر إلى الاجساد الهشة والذابلة أن تعرف أن المدنيين هنا لم يأكلوا لفترة وكلهم كانوا فى إنتظار أى شئ حتى أنهم عرضوا أولادهم سلعة لذالك أو أجسادهم سواءً رجال أو نساء.. لم يمانعوا أن يكونوا خدماً أو عبيداً طالموا حصولا على الطعام..
مسح توريس على شعرها برفق وقال بحنان وهو يلمس وجهها ” غبية.. أنتِ زوجتي بالطبع سأفعل أى شئ لك.. أخوكِ هو أخى بالفعل..” ثم أشار للحراس ” أحضروه “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمائت فرد ” لقد مررت ببالصدفة وأنا قادم هنا على المنجم الغربي الخاص بالمدينة ورأيتكِ هناك وأنتِ تعملين وصدقاً من وقتها وعقلي لا يستطيع التفكير فى أحدٍ غيرك… أعلم أنكِ قد لا تصدقين هذا ولكنها الحقيقة.. لا أعلم إسمك ولا أى شئ عنكِ وحتى قد لا تكونين أجمل النساء ولكن قلبي يريدك وأنا شخص مباشر لا أحب اللف والدوران.. إن أعجبت بشئ سوف أطارده حتى أحصل عليه ولكنى لن أجبره على قبولي وبغض النظر عن النتيجة سوف أكون مرتاحاً…
حمل أحد الحراس الطفل بينما أمسك تورس بيد الفتاه بحنان وهو يقودها نحو العربة وكانها ملكة..
** اللورد سليمان يريد التواصل معكِ **
داخل العربة تم وضع الطفل على السرير بينما جلس الإثنان على المقاعد وقدمت لهم خادمه جميلة الشاي..
أماء توريس بإبتسامة ” بالطبع.. كيف لا تعجبني زوجتي “..
” سيدي.. أنا لا أفهم ماذا يحدث ؟ ” شعرت الفتاه بشئ خاطئ…
” كيف خسرتِ عذريتكِ ؟ ”
” هل تريدين الحقيقة ؟ ” قال تورس وهو يحتسي الشاي..
فهمت الفتاه ما أشار إليه ولكنها تنهدت وقالت مع بعض التردد وهى تنظر للأسفل ” أنا لست عذراء…
أمائت فرد ” لقد مررت ببالصدفة وأنا قادم هنا على المنجم الغربي الخاص بالمدينة ورأيتكِ هناك وأنتِ تعملين وصدقاً من وقتها وعقلي لا يستطيع التفكير فى أحدٍ غيرك… أعلم أنكِ قد لا تصدقين هذا ولكنها الحقيقة.. لا أعلم إسمك ولا أى شئ عنكِ وحتى قد لا تكونين أجمل النساء ولكن قلبي يريدك وأنا شخص مباشر لا أحب اللف والدوران.. إن أعجبت بشئ سوف أطارده حتى أحصل عليه ولكنى لن أجبره على قبولي وبغض النظر عن النتيجة سوف أكون مرتاحاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت الكميائية ( ذات النظارات من إختبار نوت ).. ألا يوجد أمل بالفعل… لقد خسرت كل مبارياتي بالفعل وفى كل مرة أحاول تشكيل تحالف لا يبالي أحدهم بي.. تبقي لقواتي سبع معارك ويجب أن أفوز بستة منها وإلا سأموت… تنهد ما العمل..
فهمت الفتاه ما أشار إليه ولكنها تنهدت وقالت مع بعض التردد وهى تنظر للأسفل ” أنا لست عذراء…
وقفت الفتاه مصعوقة ” ماذا.. ماذا تريدون ؟ “..
لم تجد رداً من تورس فرفعت وجهها لتجده يشرب الشاي على مهل وكأنه ينتظرها للمتابعة.. ” ولكنى على إستعدادا لفعل أى شئ لأجل أخي “….
** الطرف الأخر قد حظرك **
” كيف خسرتِ عذريتكِ ؟ ”
” هل أعجبك سيدي ؟ ” سئلت الفتاه..
شعرت الفتاه بالحرج من السؤال ولكنها ردت بإختصار ” أجبرت على هذا وإلا سيكون أخى ميتاً الأن ” ..
فهمت الفتاه ما أشار إليه ولكنها تنهدت وقالت مع بعض التردد وهى تنظر للأسفل ” أنا لست عذراء…
من الواضح أنها لا تريد تذكر الأمر ولهذا لم يضغط عليها تورس.. لقد قال فقط ” لا بأس.. بعد أن نعالج أخاكِ سنتوجه لشراء خواتم الزواج وإقامة العرس بالطبع يُمكنكِ الرفض ولن أجبركِ “..
” كيف خسرتِ عذريتكِ ؟ ”
نزلت الفتاه بفرح على أقدام تورس لتقبلها ولكنها منعها ورفعها أمامه وحدق في وجهها لفترة ” جميلة… جميلة جداً ”
** مرحباً كيتي… هل لازال عرضكِ السابق سارياً ؟ **
شعرت الفتاه بالحرج وأحمر وجهها..
زوجة ! .. فوجئت الفتاه ولم تكن قادرة على الرد عندما نظر توريس خلفها ورأى الطفل وعبس ” ماذا به ؟ “..
* * *
فهمت الفتاه ما أشار إليه ولكنها تنهدت وقالت مع بعض التردد وهى تنظر للأسفل ” أنا لست عذراء…
** الطرف الأخر قد حظرك **
” كيف خسرتِ عذريتكِ ؟ ”
تنهدت الكميائية ( ذات النظارات من إختبار نوت ).. ألا يوجد أمل بالفعل… لقد خسرت كل مبارياتي بالفعل وفى كل مرة أحاول تشكيل تحالف لا يبالي أحدهم بي.. تبقي لقواتي سبع معارك ويجب أن أفوز بستة منها وإلا سأموت… تنهد ما العمل..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اه
حاولت كثيراً ان أتواصل مع لورد المصير أو غيره من اللوردات الأقوياء ولكن… لم يقبلني أحد…
حاولت كثيراً ان أتواصل مع لورد المصير أو غيره من اللوردات الأقوياء ولكن… لم يقبلني أحد…
فى هذه اللحظة وفى ظل يأس الفتاه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اه
** اللورد سليمان يريد التواصل معكِ **
زوجة ! .. فوجئت الفتاه ولم تكن قادرة على الرد عندما نظر توريس خلفها ورأى الطفل وعبس ” ماذا به ؟ “..
** مرحباً كيتي… هل لازال عرضكِ السابق سارياً ؟ **
** اللورد سليمان يريد التواصل معكِ **
اللورد سُليمان.. أحد أقوي اللوردات… لقد تواصل معي.. هذا رائع..
** مرحباً كيتي… هل لازال عرضكِ السابق سارياً ؟ **
صرخت الكميائية / كيتي بفرح وهى ترد عليه ليظهر أول متغير فى الماضي أو ربما الثاني أو العاشر ولكن لم يظهروا بعد على السطح..
الفصل الـ 68 ” حب غريب ”
رسالة واحدة كانت كفيلة بتغيير مصير فتاه كان يجب عليها أن تموت.. تري كيف سيؤثر هذا على المستقبل..
” هل أعجبك سيدي ؟ ” سئلت الفتاه..
وبالطبع لم يعرف نوت عن هذا وهل لو عرف سيغير رأيه ويولى إهتماماً لها أم لا..
حاولت كثيراً ان أتواصل مع لورد المصير أو غيره من اللوردات الأقوياء ولكن… لم يقبلني أحد…
** مرحباً كيتي… هل لازال عرضكِ السابق سارياً ؟ **
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات