ناجية II
ناجية II
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“نائب زعيمة النقابة، هل يمكنك أن تأتي لرؤيتي للحظة؟”
“مع قدراتك وقدرات أعضاء النقابة هنا، يمكنك تأمين بيئة أفضل بكثير من هذه. في عالم سامتشون، لا نقدم وعودًا فارغة. لن تضطروا إلى النضال في [المدرسة المهجورة] المتهالكة والخالية من الجدران هذه.”
لقد علمت لأول مرة بمدرسة بيكوا الثانوية للفتيات خلال دورتي الخامسة، عندما كنت لا أزال أعيش بصفتي اليد اليمنى لدانغ سيو-رين في سامتشون.
“موقظين؟”
“نعم يا زعيمة النقابة. ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وُظف جميع المواهب التي أرسلتها النقابات، في الاتجاه المعاكس، في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
“لا شيء مهم، فقط بعض المعلومات الجديدة. هل سمعت من قبل عن ثانوية بيكوا للفتيات؟”
لم يمض وقت طويل بعد أن تم تأديبي تمامًا وعودتي، حتى بدأ الموقظون في جميع أنحاء شبه الجزيرة الكورية في ملاحظة مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
كانت قطة سوداء، وهي عنصر أساسي للساحرة وفقًا لدانغ سيو-رين، تحتك بساقي في ذلك الوقت.
كان الجميع يحدقون في وجهي بذهول.
“لا، لم أسمع بها.”
“آه… لماذا لا يعود هؤلاء الرجال من مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات؟”
“حسنًا، هناك مدرسة تدعى مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات. لقد ابتلعتها البوابة بالكامل لمدة عام تقريبًا؟ لكنها افتتحت الأسبوع الماضي.”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“تقولين عام. إذن يجب ألا يكون هناك ناجون.”
“أنا آسف، ولكن إذا لم يكن لديك عمل هنا، يرجى المغادرة. هذه مدرسة خاصة. لا يمكن للغرباء الدخول بشكل عرضي.”
وكما هو الحال دائمًا، أصدرت أحكامًا مبنية على المنطق السليم والفكر الصحيح.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
انخفض صوت دانغ سيو-رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، قدرتك قوية جدًا. سواء قمت بتحويل [الموتى] إلى زومبي أو حتى الأحياء إلى زومبي، لستُ متأكدًا.”
“هذا… ليس صحيحًا تمامًا.”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“حقًا؟”
المبنى الذي كان أمام مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات أصبح “متجر تيوكبوكي” و”متجر صغير”. لا يعني ذلك أنهم باعوا بالفعل تيوكبوكي هناك.
“الأمر ليس دقيقًا، لكن يبدو أن حوالي 20 شخصًا نجوا.”
“إيك…! أنقذيني!”
اتسعت عيناي.
في تلك المرحلة، كان لدي فكرة.
“عشرون؟ أمتأكدة؟”
“القبعة المخروطية.”
“نعم… أود أن أؤكد ذلك بثقة، لكنني لا أعرف على وجه اليقين. لا تزال مجرد شائعات في هذه المرحلة. المعلومات المتوفرة لدي هي أن ‘البوابة كانت مغلقة لمدة عام’، ‘هناك حوالي 20’ من الناجين، ‘جميع المحاصرين كانوا من طلاب المدرسة الثانوية’.”
“أم… إنها النقابة الأبرز في بوسان، في الواقع.”
“حتى طلبة المدرسة الثانوية.”
أدت الزيادة غير المخطط لها في عدد الموظفين إلى إثقال كاهل العمليات المالية لمدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
لقد دهشت.
الخطأ القاتل رقم 1
كما قلت، حتى باعتباري عائدًا، كنت بحاجة إلى ثلاث دورات لإخلاء محطة بوسان، وحتى ذلك الحين، كنت الناجي الوحيد.
“مرحبًا يا رئيس. من فضلك أعطني حصتين من التيوكبوكي وثلاث فطائر!”
أنا ودانغ سيو-رين يمكن أن نتفق على أن معدل البقاء في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات كان مذهلًا.
كان الاختلاف الوحيد بيني وبين المبعوثين الآخرين هو وجود أو عدم وجود أعصاب العمود الفقري.
“زعيمة النقابة. إذا كان هذا صحيحًا…”
“زومبي؟”
“نعم. هذا يعني أنه قد يكون هناك موهبة غير عادية بين الناجين، أي موقظ مرة واحدة في كل جيل.”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
مدت دانغ سيو-رين يدها وربتت على القطة السوداء التي ارتجفت.
“ماذا؟ أنا مجرد حارس عادي.”
“لهذا السبب أود منك، نائب زعيمة النقابة، أن تذهب إلى هناك بنفسك وتحقق. تحقق مما إذا كانت الشائعات صحيحة، وإذا كانت كذلك، اعلم ما إذا كان هناك بالفعل مثل هذا الموقظ، وإذا كان هناك -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كُسر السياج الذي يفصل المدرسة عن الخارج جزئيًا، لكن الزومبي، كما لو كانوا يواجهون جدارًا غير مرئي، لم يعبروا حدود المدرسة أبدًا.
“يجب علينا تجنيده في نقابتنا.”
فشل الاتصال الأول مع المغايرين.
“بالضبط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنا، في دورتي الخامسة، رغم أنني كنت ساذجًا، تمكنت من إدراك أن هذا كان وضعًا رهيبًا. لقد تخلصت على الفور من قبضة تشيون يو-هوا وهربت دون تردد.
“مفهوم. سأتأكد من استكشافهم قبل أن تبدأ النقابات الأخرى في التحرك.”
وصلت مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات إلى حالة مؤقتة من التشبع. وفجأة أصبح تدفق الحراس الجدد أمرًا منطقيًا؛ حتى بالنسبة لمدرسة مرموقة تفتخر بالتاريخ والتقاليد، شعر 136 حارسًا بأنهم مبالغون بعض الشيء.
“جيد. أوه، وشيء آخر.”
“همم، هل هذا صحيح؟”
أضافت دانغ سيو-رين بشكل مرتجل.
ولكن بعد فوات الأوان.
“إذا كانت شخصيتهم معيبة بشكل خطير، فلا يتعين علينا بالضرورة تجنيدهم.”
مثل القديسة التي تعيش في معبد مائي ودانغ سيو-رين التي تقيم في القطار، كان لدى الموقظين ذوي العوالم العقلية الفريدة دائمًا منازل مصممة بشكل مميز. لم تختلف مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
إذا نظرنا إلى الوراء، ربما كانت ساحرتنا تمتلك موهبة التكهن.
“بالطبع، أنا لا أقترح أن نفعل أي شيء حيال ذلك الآن. فقط توفير بعض الوقت لتحديد موعد، يمكننا ترتيب زيارة مناسبة من جانبنا…”
في الواقع، لقد كان شيئًا كان من الممكن توقعه.
“…أنا هنا من نقابة عالم سامتشون.”
حتى البالغين الأصحاء، بمجرد أن يصبحوا محاصرين في الفراغ، غالبًا ما يصبحون مجانين. فماذا إذن عن طلاب المدارس الثانوية، في ذروة سنواتهم العاطفية، الذين يختبرون لعبة رعب حقيقية طويلة الأمد؟
“…؟”
بمجرد وصولي إلى “مقر النقابة” في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات، بدأت أشعر بالإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لست بطلًا في لعبة رعب. ولذلك، ترددت، غير متأكد ما إذا كان ينبغي لي أن أدخل حقًا.
“… هل من المفترض أن يكون هذا مبنى النقابة؟”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أثبت حكمي أنه صحيح تمامًا.
نععت الغربان.
“نعم يا زعيمة النقابة. ما الأمر؟”
مثل القديسة التي تعيش في معبد مائي ودانغ سيو-رين التي تقيم في القطار، كان لدى الموقظين ذوي العوالم العقلية الفريدة دائمًا منازل مصممة بشكل مميز. لم تختلف مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
“أم، ألم توقظي أي قدرات، سيدة تشيون يو-هوا؟ لست متأكدًا من ماهيتها، لكن قدرات الأشخاص هنا، مثل ذلك الحارس أو الزومبي الذين يتجولون في الملعب الرياضي، تابعة لهذا المكان. —”
كانت مدرسة بيكوا، بالمعنى الحرفي للكلمة، تستخدم مبنى مدرسة فعليًا كمقر للنقابة.
“……”
(مبــ) قبول 2 في جامعة سيو؛.! (ــروك)
“بالطبع، أنا لا أقترح أن نفعل أي شيء حيال ذلك الآن. فقط توفير بعض الوقت لتحديد موعد، يمكننا ترتيب زيارة مناسبة من جانبنا…”
وكانت اللافتة المعلقة على بوابة المدرسة ممزقة.
“هذا قرار حكيم.”
كلمة “سيول” في “جامعة سيول الوطنية” كانت مهترئة تمامًا، على الرغم من أنه من الممكن أن تكون جامعة سوكانغ أو جامعة سيوكيونغ، لذلك لا يمكن التأكد دون ملاحظة.
بدا الملعب الرياضي وكأنه قد قصف بالشهب، وحفر بعمق هنا وهناك. كانت شبكة مرمى كرة القدم متشابكة للغاية لدرجة أن الإسكندر الأكبر كان يهز رأسه في فزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض صوت دانغ سيو-رين.
وكان الحدث الأبرز هو مباني المهاجع والمدارس، حيث انهارت الجدران، وكشفت عن الإطار الفولاذي العاري.
المشكلة كانت في عينيها.
‘أليست هذه مجرد مدرسة مهجورة؟’
لكن العالم لم يكن يتكون فقط من البشر العقلانيين.
لست بطلًا في لعبة رعب. ولذلك، ترددت، غير متأكد ما إذا كان ينبغي لي أن أدخل حقًا.
“آه، أنا تشيون يو-هوا.”
“مرحبًا. ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
أُخضعت النقابات التي استقرت حول مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات تدريجيًا بسبب الحماسة التعليمية للمدرسة.
“آه، أوه…؟”
إذا نظرنا إلى الوراء، لم يتحركوا خطوة وراء بوابة المدرسة.
وبينما كنت أقف بشكل متردد عند البوابة، اقترب الحراس.
المشكلة كانت في عينيها.
وحسنًا… بدا الحراس فريدين تمامًا.
رداً على ذلك، تراجعت فقرتي العنقية الثالثة بشدة.
بصراحة، تحطمت رؤوسهم.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت تشيون يو-هوا معصمي.
وبعبارة أخرى، زومبي.
“…؟”
كان الحارس يعرض جمجمته للعالم، لكن سلوكه تجاهي كان مهذبًا للغاية. لو كان يرتدي خوذة دراجة نارية، لم أكن لأعلم أنه كان زومبي.
وبعبارة أخرى، زومبي.
“أنا آسف، ولكن إذا لم يكن لديك عمل هنا، يرجى المغادرة. هذه مدرسة خاصة. لا يمكن للغرباء الدخول بشكل عرضي.”
“حقًا؟”
“آه، أمم.”
ولكن بعد فوات الأوان.
حتى باعتباري عائدًا متمرسًا، وجدت أنه من الصعب معرفة ما يجب قوله في هذا الموقف.
عندما تحدق طويلًا في الهاوية، فإن الهاوية أيضًا تحدق في داخلك. إن إرسال مواهب جديدة لتوظيفها وبدلًا من ذلك فقدان المواهب الموجودة هو احتمال وارد دائمًا. ومع ذلك، كان قادة النقابة متخلفين للغاية في الشخصية لقبول مثل هذه الحقائق.
ألم يكونوا وحوشًا؟ هل يجب أن أهاجمهم فور رؤيتهم؟
“…؟”
“…أنا هنا من نقابة عالم سامتشون.”
“هذا مبتدئ نجم مطلق.”
“عالم سامتشون؟ نقابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطأ القاتل رقم 3
أمال حارس الزومبي رأسه.
وسرعان ما عادت الساحة الرياضية إلى الصمت.
“أين هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الأطفال مجانين.”
“أم… إنها النقابة الأبرز في بوسان، في الواقع.”
أُخضعت النقابات التي استقرت حول مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات تدريجيًا بسبب الحماسة التعليمية للمدرسة.
انتظر، لماذا أشرح لوحش؟
افتقرت عينا تشيون يو-هوا إلى التركيز. كان الأمر كما لو أن قزحية العين وبؤبؤ العين لا يمكن تمييزهما، وكانت عيناها تبدوان مثل آبار غارقة في الظلال الداكنة.
فجأة اكتسبت البصيرة، وضبطت نفسي.
“أم… إنها النقابة الأبرز في بوسان، في الواقع.”
“أنا هنا لرؤية شخص مسؤول. هل هو متواجد؟”
المنهكون، أولئك الذين زاروا ثانوية بيكوا للفتيات شخصيًا شهدوا مشهدًا مذهلًا.
“آه، ضيف رئيسة النقابة، فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل من المفترض أن يكون هذا مبنى النقابة؟”
رئيسة النقابة؟
“أنا رئيسة مجلس الطلاب هنا.”
“إنها في الفصل الآن، لذا لا يمكنها الخروج على الفور.”
فُتح صندوق باندورا.
“فصل؟”
“حتى طلبة المدرسة الثانوية.”
“نعم. تلك مدرسة هنا. ومن الطبيعي أن يكون الطلاب في الفصل في هذا الوقت.”
وأولئك الذين يسعون إلى تدمير الآخرين يجب أن يكونوا مستعدين دائمًا لتدمير أنفسهم.
“……”
إذا نظرنا إلى الوراء، لم يتحركوا خطوة وراء بوابة المدرسة.
في تلك المرحلة، كان لدي فكرة.
“حقًا؟”
شعور مألوف جدًا بالنذير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى الأجراس في جميع أنحاء ساحة المدرسة. عاد الزومبي إلى الوراء.
كان الأمر مشابهًا للقلق الذي تسلل إلى جسدي بالكامل عندما انضممت إلى سامتشون بعد عرض التوظيف الذي قدمته دانغ سيو-رين، فقط لأكتشف، “أوه، بالمناسبة، يجب على أي شخص ينضم إلى نقابتنا أن يرتدي قبعة ساحرة بغض النظر عن ما كان.”
لم يتم تبادل أي سلع فعلية. قام الطالب الزومبي بتسليم أموال غير مرئية، وقام رئيس الزومبي بتسليم تيوكبوكي غير مرئي. وكلاهما كانا يبتسمان بسعادة.
خلال دوراتي العديدة كعائد، طورت حاسة سادسة.
لم يمض وقت طويل بعد أن تم تأديبي تمامًا وعودتي، حتى بدأ الموقظون في جميع أنحاء شبه الجزيرة الكورية في ملاحظة مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
ما يسمى بـ “حاسة التقلبات”، وهو عضو حسي حصري للعائدين.
اتسعت عيناي.
كلما تم الكشف عن مستوى معين من الغرابة، فإن الإحساس بالوخز سينطلق من العصعص إلى العمود الفقري العنقي. الآن على وجه الخصوص، تدق أجراس التحذير في الفقرة العنقية الرابعة، بينما عندما التقيت دانغ سيو-رين، كانت قد وصلت فقط إلى الفقرة الصدرية السادسة، مما يشير إلى مستوى غير عادي من الغرابة.
“حتى طلبة المدرسة الثانوية.”
‘هل ينبغي على الهرب؟’
كان الأمر مشابهًا للقلق الذي تسلل إلى جسدي بالكامل عندما انضممت إلى سامتشون بعد عرض التوظيف الذي قدمته دانغ سيو-رين، فقط لأكتشف، “أوه، بالمناسبة، يجب على أي شخص ينضم إلى نقابتنا أن يرتدي قبعة ساحرة بغض النظر عن ما كان.”
لو كنت أكثر خبرة قليلًا، لكنت بالتأكيد قد تراجعت بعد إنذار جسدي.
“اترك مدرستنا الآن.”
لكن في دورتي الخامسة، كنت مستقيمًا بحماقة، متشبثًا بتبرير لا طائل من ورائه وهو أنني لا أستطيع التخلي عن مهمة أوكلت إليها السلطة الكاملة من قبل دانغ سيو-رين.
“لا، لا تغادر.”
“…فهمت. كم من الوقت يجب أن أنتظر حتى ينتهي الفصل؟”
اهتزت فقرتي العنقية الثانية بإحساس يشبه القرص.
“همم.”
وبينما كنت أقف بشكل متردد عند البوابة، اقترب الحراس.
استدار الحارس لينظر إلى الساعة.
“ماذا؟ أنا مجرد حارس عادي.”
لقد كانت عبارة عن ساعة عملاقة مثبتة على الجدار الخارجي للمدرسة، تتلاءم بسلاسة مع البيئة المحيطة من حيث التصميم، مما يعني أن عقارب الساعة كانت مكسورة ولم تكن تعمل على الإطلاق.
لقد دهشت.
ومع ذلك، مثلي صاحب الحاسة السادسة، بدا أن الحارس الزومبي يستطيع معرفة الوقت بسهولة من خلال الساعة المعطلة.
كانت مدرسة بيكوا، بالمعنى الحرفي للكلمة، تستخدم مبنى مدرسة فعليًا كمقر للنقابة.
“لم يتبق سوى 15 دقيقة فقط حتى وقت الاستراحة. من الصعب بعض الشيء إبقاء الضيف منتظرًا… هل ترغب في الدخول والانتظار؟”
من بين مئات الزومبي، خرج إنسان حي تمامًا، يرتدي نفس الزي الأبيض الذي يرتديه الزومبي.
“سأبقى هنا فقط.”
“……”
لقد استجبت على الفور. لم أكن أرغب في تجاوز هذه البوابة إذا كان بإمكاني تجنبها. على الرغم من أنني لم أهرب تمامًا، إلا أنني أخذت ردة فعلي في العمود الفقري بعين الاعتبار إلى حد ما.
وسرعان ما عادت الساحة الرياضية إلى الصمت.
هز الحارس كتفيه.
لقد أعمتهم ظهور موهبة من الدرجة الأولى، فقدوا حواسهم.
“بالتأكيد؟ حسنًا، يناسبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إعلان أكبر نقابة، عالم سامتشون، أنهم سيتوقفون عن موسم الوكيل المتاح هذا، اندفع قادة النقابات الآخرون كالمجانين.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أثبت حكمي أنه صحيح تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالاستماع عن كثب، سمعت أصواتًا تتسرب من مبنى المدرسة من مسافة بعيدة. إنجليزي. وفي فصل دراسي آخر، كان من الممكن سماع صوت درس الرياضيات.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
—-
“…؟”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
نظرت إلى الحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى الأجراس في جميع أنحاء ساحة المدرسة. عاد الزومبي إلى الوراء.
لاحظ أنني وصفت للتو التأثير الصوتي بين علامتي الاقتباس (“”). هذا “دينغ دونغ دانغ دونغ” لم يكن صوت الجرس. لم يكن رنينًا من مكبر صوت أو برج جرس.
وفي أقل من عام، شهدت شبه الجزيرة الكورية ولادة مدينة أكاديمية غير مسبوقة.
كان الحارس، وهو زومبي ذو جمجمة محطمة، يصدر الصوت بفمه وحلقه.
وكان الحدث الأبرز هو مباني المهاجع والمدارس، حيث انهارت الجدران، وكشفت عن الإطار الفولاذي العاري.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
لقد دهشت.
“……”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
عند هذا المنظر، اهتزت فقرتي العنقية الثالثة.
“همم.”
وكما كانت الفئران تركض بسرعة قبل وقوع الزلزال، فإن هاجس العمود الفقري العنقي لم يكن خاطئا. من مبنى المدرسة، وبشكل أكثر دقة، مبنى المدرسة المهجور، خرج الزومبي.
“مهلًا، لماذا تعمل هنا؟”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
لقد أعمتهم ظهور موهبة من الدرجة الأولى، فقدوا حواسهم.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“نائب زعيمة النقابة، هل يمكنك أن تأتي لرؤيتي للحظة؟”
كان الزومبي، جميعهم يرتدون الزي الرسمي، وتحديدًا الزي الرسمي لفتيات بيكوا، يحركون شفاههم ويهتفون “دينغ دونغ دانغ دونغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا ودانغ سيو-رين يمكن أن نتفق على أن معدل البقاء في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات كان مذهلًا.
“……”
“……”
لقد ارتجفت.
أُخضعت النقابات التي استقرت حول مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات تدريجيًا بسبب الحماسة التعليمية للمدرسة.
‘اهرب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا ودانغ سيو-رين يمكن أن نتفق على أن معدل البقاء في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات كان مذهلًا.
ولكن بعد فوات الأوان.
لكن العالم لم يكن يتكون فقط من البشر العقلانيين.
“هل قلت أنك تبحث عني؟”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
من بين مئات الزومبي، خرج إنسان حي تمامًا، يرتدي نفس الزي الأبيض الذي يرتديه الزومبي.
حتى أثناء مقابلات العمل، كان لدى بعضهم ثقوب في جماجمهم، ويبدو أن الحراس الجدد قد أفرغوا السائل النخاعي لديهم مع ذكرياتهم عن حياتهم السابقة. لم يتعرفوا حتى على قادة نقابتهم السابقين.
صُفف شعرها على شكل ذيل حصان مصبوغ باللون البرتقالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ دانغ سيو-رين قرارًا عقلانيًا تمامًا بناءً على نصيحتي.
من المؤكد أن لون الشعر هذا من شأنه أن يبرز في مدرسة خاصة تقليدية، وربما حتى يحظى بنوع من الدعم بين الطلاب، كما لو استدتى الطالب خارج الفصل بسبب وصول ضيف.
“إيك…! أنقذيني!”
“من أنت؟”
‘هل ينبغي على الهرب؟’
تلك تشيون يو-هوا.
—-
“…مرحبًا. أنا نائب زعيمة نقابة عالم سامتشون من بوسان.”
“اترك مدرستنا الآن.”
“هاه؟ نقابة؟ نائب زعيمة النقابة؟”
في بعض الأحيان، بعد تسليم الأموال غير المرئية، كانوا يحصلون على “تيوكبوكي لحم بشري”.
أمالت تشيون يو-هوا رأسها، وهو رد فعل يمكن اعتباره لطيفًا جدًا في عزلة.
استدار الحارس لينظر إلى الساعة.
المشكلة كانت في عينيها.
“……”
افتقرت عينا تشيون يو-هوا إلى التركيز. كان الأمر كما لو أن قزحية العين وبؤبؤ العين لا يمكن تمييزهما، وكانت عيناها تبدوان مثل آبار غارقة في الظلال الداكنة.
“بالضبط.”
“ما هذا؟ لم أسمع به من قبل.”
“أين هذا؟”
“آه… فهمت. حسنًا، النقابة هي مجموعة من الموقظين.”
توصلت دانغ سيو-رين، بعد أن تلقت تقريري، إلى نفس النتيجة.
“موقظين؟”
ومن الحماقة أن قادة النقابة تجاهلوا نصيحتي الودية.
“…الموقظون، كما تعلموي، هم أشخاص ذوو قدرات خاصة.”
وفي أقل من عام، شهدت شبه الجزيرة الكورية ولادة مدينة أكاديمية غير مسبوقة.
رمشت تشيون يو-هوا.
تلك تشيون يو-هوا.
رداً على ذلك، تراجعت فقرتي العنقية الثالثة بشدة.
وفي أقل من عام، شهدت شبه الجزيرة الكورية ولادة مدينة أكاديمية غير مسبوقة.
“قدرات خاصة؟ ما هذا؟ هل أنت نوع من المهووسين(أوتاكو)؟”
‘أليست هذه مجرد مدرسة مهجورة؟’
“لا، أنا… معذرةً، لكن هل يمكنني أن أسأل عن اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنا، في دورتي الخامسة، رغم أنني كنت ساذجًا، تمكنت من إدراك أن هذا كان وضعًا رهيبًا. لقد تخلصت على الفور من قبضة تشيون يو-هوا وهربت دون تردد.
“آه، أنا تشيون يو-هوا.”
حتى أثناء مقابلات العمل، كان لدى بعضهم ثقوب في جماجمهم، ويبدو أن الحراس الجدد قد أفرغوا السائل النخاعي لديهم مع ذكرياتهم عن حياتهم السابقة. لم يتعرفوا حتى على قادة نقابتهم السابقين.
مع هذا، انحنت بأدب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبغض النظر عن المدة التي انتظرها قادة النقابة، فإن مبعوثيهم لم يعودوا.
ولقد استرخيت إلى حد ما تجاه هذا “الرد الذي يبدو طبيعيًا”. حتمًا، كان لدي دائمًا نقطة ضعف تجاه الأشخاص المهذبين. لقد كان الأمر نفسه مع غو يوري.
“مهلًا، لماذا تعمل هنا؟”
ومن هناك، انفجر مني عرض من الأخطاء اللفظية. في ذلك الوقت، لم أكن أعلم بوجودهم بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، تحطمت رؤوسهم.
“أنا رئيسة مجلس الطلاب هنا.”
تمتمت تشيون يو-هوا بلا تعبيرات واتجهت نحو مدخل المدرسة مع الزومبي، وهم مزيج من البشر الحقيقيين والزومبي، على الرغم من أنه كان من الصعب معرفة الفرق بصراحة.
“أم، ألم توقظي أي قدرات، سيدة تشيون يو-هوا؟ لست متأكدًا من ماهيتها، لكن قدرات الأشخاص هنا، مثل ذلك الحارس أو الزومبي الذين يتجولون في الملعب الرياضي، تابعة لهذا المكان. —”
“بالضبط.”
“زومبي؟”
كما قلت، حتى باعتباري عائدًا، كنت بحاجة إلى ثلاث دورات لإخلاء محطة بوسان، وحتى ذلك الحين، كنت الناجي الوحيد.
الخطأ القاتل رقم 1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت تشيون يو-هوا مديرة تنفيذية نموذجية لشركة ما، لكانت قد نفذت السيوف الثلاثة العظيمة في عالم الأعمال: “تخفيض عدد الموظفين”، و”التسريح الجماعي للعمال”، و”إعادة الهيكلة”.
“نعم، قدرتك قوية جدًا. سواء قمت بتحويل [الموتى] إلى زومبي أو حتى الأحياء إلى زومبي، لستُ متأكدًا.”
اتسعت عيناي.
“… موتى؟”
كان الحارس يعرض جمجمته للعالم، لكن سلوكه تجاهي كان مهذبًا للغاية. لو كان يرتدي خوذة دراجة نارية، لم أكن لأعلم أنه كان زومبي.
الخطأ القاتل رقم 2
لقد كانت عبارة عن ساعة عملاقة مثبتة على الجدار الخارجي للمدرسة، تتلاءم بسلاسة مع البيئة المحيطة من حيث التصميم، مما يعني أن عقارب الساعة كانت مكسورة ولم تكن تعمل على الإطلاق.
“مع قدراتك وقدرات أعضاء النقابة هنا، يمكنك تأمين بيئة أفضل بكثير من هذه. في عالم سامتشون، لا نقدم وعودًا فارغة. لن تضطروا إلى النضال في [المدرسة المهجورة] المتهالكة والخالية من الجدران هذه.”
(مبــ) قبول 2 في جامعة سيو؛.! (ــروك)
“……”
“حتى السيطرة على مئات الجثث حسب الرغبة؟”
الخطأ القاتل رقم 3
من المؤكد أن لون الشعر هذا من شأنه أن يبرز في مدرسة خاصة تقليدية، وربما حتى يحظى بنوع من الدعم بين الطلاب، كما لو استدتى الطالب خارج الفصل بسبب وصول ضيف.
“بالطبع، أنا لا أقترح أن نفعل أي شيء حيال ذلك الآن. فقط توفير بعض الوقت لتحديد موعد، يمكننا ترتيب زيارة مناسبة من جانبنا…”
“زعيمة النقابة. إذا كان هذا صحيحًا…”
“أرجوا منك الرحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. تلك مدرسة هنا. ومن الطبيعي أن يكون الطلاب في الفصل في هذا الوقت.”
“اعذريني؟”
“حتى السيطرة على مئات الجثث حسب الرغبة؟”
“اترك مدرستنا الآن.”
رداً على ذلك، تراجعت فقرتي العنقية الثالثة بشدة.
عندها فقط أدركت الصمت الذي يحيط بنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا لرؤية شخص مسؤول. هل هو متواجد؟”
الحارس الذي كان يتصرف كشخص حي، والزومبي الذين تجمعوا في الملعب الرياضي، واختلط الطلاب الحقيقيون بينهم، وتشيون يو-هوا نفسها أمامي.
“هذا مبتدئ نجم مطلق.”
كان الجميع يحدقون في وجهي بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا لرؤية شخص مسؤول. هل هو متواجد؟”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت تشيون يو-هوا معصمي.
“لا، لا تغادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب علينا تجنيده في نقابتنا.”
أمسكت تشيون يو-هوا معصمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا! أنا تشيون يو-هوا، رئيسة مجلس الطلاب في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات!”
“كان لدينا بالفعل نقص في الحراس. نعم، هذا مثالي. سيدي، هل ترغب في [العمل] في مدرستنا؟ كحارس. نعم، سيكون ذلك رائعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا، لم يكونوا فاكهة غير شهية، بل كانوا زومبي غير صالحين للأكل.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما كانت الفئران تركض بسرعة قبل وقوع الزلزال، فإن هاجس العمود الفقري العنقي لم يكن خاطئا. من مبنى المدرسة، وبشكل أكثر دقة، مبنى المدرسة المهجور، خرج الزومبي.
“أو يمكنك [الانتقال] هنا. كان فريق الناشئين في فريق كرة السلة يشتكي فقط من انخفاض عدد الطلاب الجدد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطأ القاتل رقم 3
اهتزت فقرتي العنقية الثانية بإحساس يشبه القرص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قم بتجنيدهم! مهما كلف الأمر، ومهما كانت الظروف، أحضرهم!”
حتى أنا، في دورتي الخامسة، رغم أنني كنت ساذجًا، تمكنت من إدراك أن هذا كان وضعًا رهيبًا. لقد تخلصت على الفور من قبضة تشيون يو-هوا وهربت دون تردد.
أُخضعت النقابات التي استقرت حول مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات تدريجيًا بسبب الحماسة التعليمية للمدرسة.
لقد توقعت تمامًا أن يطاردني “الأعداء”. لقد كان حكمًا عقلانيًا، وبالتالي فهو حكم خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. تلك مدرسة هنا. ومن الطبيعي أن يكون الطلاب في الفصل في هذا الوقت.”
الجهات التابعة لثانوية بيكوا للفتيات لم تلاحقني.
لم يمض وقت طويل بعد أن تم تأديبي تمامًا وعودتي، حتى بدأ الموقظون في جميع أنحاء شبه الجزيرة الكورية في ملاحظة مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
إذا نظرنا إلى الوراء، لم يتحركوا خطوة وراء بوابة المدرسة.
وبعبارة أخرى، زومبي.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال حارس الزومبي رأسه.
كُسر السياج الذي يفصل المدرسة عن الخارج جزئيًا، لكن الزومبي، كما لو كانوا يواجهون جدارًا غير مرئي، لم يعبروا حدود المدرسة أبدًا.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
خلف البوابة مباشرة، خلف السياج مباشرة، كانت هناك مئات من النظرات الملتصقة بالجدار مثل حشرات الزيز، تحدق في اتجاهي بلا هدف.
كان ذلك أول لقاء لي مع تشيون يو-هوا.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
أُخضعت النقابات التي استقرت حول مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات تدريجيًا بسبب الحماسة التعليمية للمدرسة.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل من المفترض أن يكون هذا مبنى النقابة؟”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت شخصيتهم معيبة بشكل خطير، فلا يتعين علينا بالضرورة تجنيدهم.”
تردد صدى الأجراس في جميع أنحاء ساحة المدرسة. عاد الزومبي إلى الوراء.
“هذا قرار حكيم.”
“آه، لقد انتهى وقت الاستراحة.”
ولكن بعد فوات الأوان.
تمتمت تشيون يو-هوا بلا تعبيرات واتجهت نحو مدخل المدرسة مع الزومبي، وهم مزيج من البشر الحقيقيين والزومبي، على الرغم من أنه كان من الصعب معرفة الفرق بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت شخصيتهم معيبة بشكل خطير، فلا يتعين علينا بالضرورة تجنيدهم.”
لم يبدوا كيانات فردية بقدر ما بدوا كائنًا جماعيًا.
“هذا قرار حكيم.”
وسرعان ما عادت الساحة الرياضية إلى الصمت.
“هل قلت أنك تبحث عني؟”
وبالاستماع عن كثب، سمعت أصواتًا تتسرب من مبنى المدرسة من مسافة بعيدة. إنجليزي. وفي فصل دراسي آخر، كان من الممكن سماع صوت درس الرياضيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ دانغ سيو-رين قرارًا عقلانيًا تمامًا بناءً على نصيحتي.
ومن المثير للدهشة أن أعضاء مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات، بما في ذلك الزومبي، كانوا “يحضرون الفصول الدراسية” داخل مبنى المدرسة.
مدت دانغ سيو-رين يدها وربتت على القطة السوداء التي ارتجفت.
“…هذا جنون.”
“أنا رئيسة مجلس الطلاب هنا.”
كان ذلك أول لقاء لي مع تشيون يو-هوا.
في بعض الأحيان، بعد تسليم الأموال غير المرئية، كانوا يحصلون على “تيوكبوكي لحم بشري”.
فشل الاتصال الأول مع المغايرين.
في عصر البشرنة، حيث تُستبدل جميع الموارد بالأصول البشرية، حتى لو فشلت الموارد الأخرى، كانت الجثث متاحة بكثرة، مما يجعل مهنة مستحضر الأرواح جذابة بطبيعتها. [**: نشكر “عبدالله” على المساعدة هنا.]
“هؤلاء الأطفال مجانين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما كانت الفئران تركض بسرعة قبل وقوع الزلزال، فإن هاجس العمود الفقري العنقي لم يكن خاطئا. من مبنى المدرسة، وبشكل أكثر دقة، مبنى المدرسة المهجور، خرج الزومبي.
توصلت دانغ سيو-رين، بعد أن تلقت تقريري، إلى نفس النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنا، في دورتي الخامسة، رغم أنني كنت ساذجًا، تمكنت من إدراك أن هذا كان وضعًا رهيبًا. لقد تخلصت على الفور من قبضة تشيون يو-هوا وهربت دون تردد.
“في بعض الأحيان تجد مثل هؤلاء المجانين. ماذا عن ذلك، نائب زعيمة النقابة؟ هل هناك احتمال أن يؤذوا المدنيين؟ إذا كان الأمر كذلك، فقد نحتاج إلى التدخل.”
فُتح صندوق باندورا.
“لا أستطيع التأكد بعد، لكن يبدو أنه لا داعي للقلق بشأن سقوط ضحايا من المدنيين. يبدو أنهم يعششون في المدرسة المهجورة ولا يغامرون بالخروج.”
الحارس الذي كان يتصرف كشخص حي، والزومبي الذين تجمعوا في الملعب الرياضي، واختلط الطلاب الحقيقيون بينهم، وتشيون يو-هوا نفسها أمامي.
“همم، هل هذا صحيح؟”
“……”
اتخذ دانغ سيو-رين قرارًا عقلانيًا تمامًا بناءً على نصيحتي.
كان الحارس يعرض جمجمته للعالم، لكن سلوكه تجاهي كان مهذبًا للغاية. لو كان يرتدي خوذة دراجة نارية، لم أكن لأعلم أنه كان زومبي.
“إذن لن نزعجهم إلا عند الضرورة القصوى. لا داعي لإثارة عش الدبابير.”
كان الحارس يعرض جمجمته للعالم، لكن سلوكه تجاهي كان مهذبًا للغاية. لو كان يرتدي خوذة دراجة نارية، لم أكن لأعلم أنه كان زومبي.
“هذا قرار حكيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قطة سوداء، وهي عنصر أساسي للساحرة وفقًا لدانغ سيو-رين، تحتك بساقي في ذلك الوقت.
“نعم. أنا حكيمة دائمًا.”
“بالضبط.”
“القبعة المخروطية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ نقابة؟ نائب زعيمة النقابة؟”
“الزخرفة المثالية لتتويج حكمتي العميقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال دوراتي العديدة كعائد، طورت حاسة سادسة.
قام عالم سامتشون بغسل أيديهم من هذا الأمر.
“هل قلت أنك تبحث عني؟”
لكن العالم لم يكن يتكون فقط من البشر العقلانيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال دوراتي العديدة كعائد، طورت حاسة سادسة.
—-
“إيك…! أنقذيني!”
الغرابة البشرية تشبه فاكهة الدريان، ملك الفواكه.
كان الحارس، وهو زومبي ذو جمجمة محطمة، يصدر الصوت بفمه وحلقه.
بغض النظر عن مدى إحكام إغلاقه في صندوق، فإنه يؤكد حضوره الساحق لكل من حوله.
بالطبع، كنت أعرف أن هذا السحر الفائض كان أقرب إلى صندوق باندورا. أي أنه بمجرد فتحه، توقع أن يتسبب سانتا كلوز في حدوث كوارث في جميع أنحاء العالم.
لم يمض وقت طويل بعد أن تم تأديبي تمامًا وعودتي، حتى بدأ الموقظون في جميع أنحاء شبه الجزيرة الكورية في ملاحظة مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
إذا نظرنا إلى الوراء، ربما كانت ساحرتنا تمتلك موهبة التكهن.
“مستحضرة أرواح؟ مستخدم سحري موقظ؟”
الجهات التابعة لثانوية بيكوا للفتيات لم تلاحقني.
“حتى السيطرة على مئات الجثث حسب الرغبة؟”
رئيسة النقابة؟
“هذا مبتدئ نجم مطلق.”
“زومبي؟”
“قم بتجنيدهم! مهما كلف الأمر، ومهما كانت الظروف، أحضرهم!”
“أنا رئيسة مجلس الطلاب هنا.”
في عصر البشرنة، حيث تُستبدل جميع الموارد بالأصول البشرية، حتى لو فشلت الموارد الأخرى، كانت الجثث متاحة بكثرة، مما يجعل مهنة مستحضر الأرواح جذابة بطبيعتها. [**: نشكر “عبدالله” على المساعدة هنا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أمم.”
بالطبع، كنت أعرف أن هذا السحر الفائض كان أقرب إلى صندوق باندورا. أي أنه بمجرد فتحه، توقع أن يتسبب سانتا كلوز في حدوث كوارث في جميع أنحاء العالم.
حتى باعتباري عائدًا متمرسًا، وجدت أنه من الصعب معرفة ما يجب قوله في هذا الموقف.
“سيداتي وسادتي، هذا المكان مثل وكر الفراغ تِمة. أوصي بشدة بعدم الدخول.”
وأولئك الذين يسعون إلى تدمير الآخرين يجب أن يكونوا مستعدين دائمًا لتدمير أنفسهم.
“هل سامتشون خائف من تقدم نقابتنا؟”
“آه… لماذا لا يعود هؤلاء الرجال من مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات؟”
“دعوهم يكونوا كذلك. لقد فشلوا في تجنيدهم، لذا فهم يلقون بظلالهم علينا. تجاهلوا ذلك، تجاهلوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما كانت الفئران تركض بسرعة قبل وقوع الزلزال، فإن هاجس العمود الفقري العنقي لم يكن خاطئا. من مبنى المدرسة، وبشكل أكثر دقة، مبنى المدرسة المهجور، خرج الزومبي.
ومن الحماقة أن قادة النقابة تجاهلوا نصيحتي الودية.
“تقولين عام. إذن يجب ألا يكون هناك ناجون.”
لقد أعمتهم ظهور موهبة من الدرجة الأولى، فقدوا حواسهم.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“رائع! ليس فيروسًا مزيفًا بل مستحضرة أرواح حقيقية من تتحكم في حشد من الزومبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في دورتي الخامسة، كنت مستقيمًا بحماقة، متشبثًا بتبرير لا طائل من ورائه وهو أنني لا أستطيع التخلي عن مهمة أوكلت إليها السلطة الكاملة من قبل دانغ سيو-رين.
“تحركوا… تحركوا جميعًا! مع الساحرة المظلمة، قد نكسر احتكار دانغ سيو-رين!”
“أنا آسف، ولكن إذا لم يكن لديك عمل هنا، يرجى المغادرة. هذه مدرسة خاصة. لا يمكن للغرباء الدخول بشكل عرضي.”
مع إعلان أكبر نقابة، عالم سامتشون، أنهم سيتوقفون عن موسم الوكيل المتاح هذا، اندفع قادة النقابات الآخرون كالمجانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت اللافتة المعلقة على بوابة المدرسة ممزقة.
لقد اختاروا بعناية المبعوثين الأكثر جاذبية من نقاباتهم وأرسلوهم، ثم نقروا بشدة على زر “التجنيد”.
استدار الحارس لينظر إلى الساعة.
كان الاختلاف الوحيد بيني وبين المبعوثين الآخرين هو وجود أو عدم وجود أعصاب العمود الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ نقابة؟ نائب زعيمة النقابة؟”
“آه… لماذا لا يعود هؤلاء الرجال من مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ دانغ سيو-رين قرارًا عقلانيًا تمامًا بناءً على نصيحتي.
“الأمر نفسه بالنسبة لكم؟ لقد أصبح أعضاء نقابتنا صامتين تمامًا.”
“…مرحبًا. أنا نائب زعيمة نقابة عالم سامتشون من بوسان.”
وبغض النظر عن المدة التي انتظرها قادة النقابة، فإن مبعوثيهم لم يعودوا.
“تبًا، هل رأيت ماذا يأكلون في كافتيريا المدرسة؟ لحم بشري! إنهم يجلسون هناك ويأكلون الناس! ملاعين مجنونين.”
المنهكون، أولئك الذين زاروا ثانوية بيكوا للفتيات شخصيًا شهدوا مشهدًا مذهلًا.
“لهذا السبب أود منك، نائب زعيمة النقابة، أن تذهب إلى هناك بنفسك وتحقق. تحقق مما إذا كانت الشائعات صحيحة، وإذا كانت كذلك، اعلم ما إذا كان هناك بالفعل مثل هذا الموقظ، وإذا كان هناك -”
“مهلًا، لماذا تعمل هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشرون؟ أمتأكدة؟”
“ماذا؟ أنا مجرد حارس عادي.”
أُخضعت النقابات التي استقرت حول مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات تدريجيًا بسبب الحماسة التعليمية للمدرسة.
“ماذا؟”
لكن تشيون يو-هوا لم تكن نموذجية على الإطلاق. وقررت أن هذا هو الوقت المناسب لدفع سياسة اندماج قوية.
وُظف جميع المواهب التي أرسلتها النقابات، في الاتجاه المعاكس، في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
وصلت مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات إلى حالة مؤقتة من التشبع. وفجأة أصبح تدفق الحراس الجدد أمرًا منطقيًا؛ حتى بالنسبة لمدرسة مرموقة تفتخر بالتاريخ والتقاليد، شعر 136 حارسًا بأنهم مبالغون بعض الشيء.
حتى أثناء مقابلات العمل، كان لدى بعضهم ثقوب في جماجمهم، ويبدو أن الحراس الجدد قد أفرغوا السائل النخاعي لديهم مع ذكرياتهم عن حياتهم السابقة. لم يتعرفوا حتى على قادة نقابتهم السابقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن هناك، انفجر مني عرض من الأخطاء اللفظية. في ذلك الوقت، لم أكن أعلم بوجودهم بسعادة.
عندما تحدق طويلًا في الهاوية، فإن الهاوية أيضًا تحدق في داخلك. إن إرسال مواهب جديدة لتوظيفها وبدلًا من ذلك فقدان المواهب الموجودة هو احتمال وارد دائمًا. ومع ذلك، كان قادة النقابة متخلفين للغاية في الشخصية لقبول مثل هذه الحقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لست بطلًا في لعبة رعب. ولذلك، ترددت، غير متأكد ما إذا كان ينبغي لي أن أدخل حقًا.
“ماذا بحق الجحيم… لا، هذا لن يجدي نفعًا. دمروهم!”
“الأمر ليس دقيقًا، لكن يبدو أن حوالي 20 شخصًا نجوا.”
وأولئك الذين يسعون إلى تدمير الآخرين يجب أن يكونوا مستعدين دائمًا لتدمير أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزخرفة المثالية لتتويج حكمتي العميقة.”
النقابات التي تعهدت بالانتقام وهاجمت ثانوية بيكوا للفتيات نجحت جميعها في “التوظيف”، مما أدى إلى خفض معدل البطالة بشكل كبير في شبه الجزيرة الكورية خلال أزمة الوظائف هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل من المفترض أن يكون هذا مبنى النقابة؟”
“ماذا بحق الجحيم… ما هذا؟”
“همم.”
“اتضح أن حانوتي كان على حق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الأطفال مجانين.”
“لا ينبغي العبث بهم أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى إحكام إغلاقه في صندوق، فإنه يؤكد حضوره الساحق لكل من حوله.
“تبًا، هل رأيت ماذا يأكلون في كافتيريا المدرسة؟ لحم بشري! إنهم يجلسون هناك ويأكلون الناس! ملاعين مجنونين.”
“أنا رئيسة مجلس الطلاب هنا.”
“تبًا، لم يكونوا فاكهة غير شهية، بل كانوا زومبي غير صالحين للأكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت اللافتة المعلقة على بوابة المدرسة ممزقة.
لكن بعد ذلك فات الأوان.
“هذا… ليس صحيحًا تمامًا.”
فُتح صندوق باندورا.
لكن بعد ذلك فات الأوان.
وصلت مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات إلى حالة مؤقتة من التشبع. وفجأة أصبح تدفق الحراس الجدد أمرًا منطقيًا؛ حتى بالنسبة لمدرسة مرموقة تفتخر بالتاريخ والتقاليد، شعر 136 حارسًا بأنهم مبالغون بعض الشيء.
مع هذا، انحنت بأدب مرة أخرى.
أدت الزيادة غير المخطط لها في عدد الموظفين إلى إثقال كاهل العمليات المالية لمدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزخرفة المثالية لتتويج حكمتي العميقة.”
لو كانت تشيون يو-هوا مديرة تنفيذية نموذجية لشركة ما، لكانت قد نفذت السيوف الثلاثة العظيمة في عالم الأعمال: “تخفيض عدد الموظفين”، و”التسريح الجماعي للعمال”، و”إعادة الهيكلة”.
“موقظين؟”
لكن تشيون يو-هوا لم تكن نموذجية على الإطلاق. وقررت أن هذا هو الوقت المناسب لدفع سياسة اندماج قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل من المفترض أن يكون هذا مبنى النقابة؟”
“أه، اه؟”
“بالطبع، أنا لا أقترح أن نفعل أي شيء حيال ذلك الآن. فقط توفير بعض الوقت لتحديد موعد، يمكننا ترتيب زيارة مناسبة من جانبنا…”
“لماذا يتزايدون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما كانت الفئران تركض بسرعة قبل وقوع الزلزال، فإن هاجس العمود الفقري العنقي لم يكن خاطئا. من مبنى المدرسة، وبشكل أكثر دقة، مبنى المدرسة المهجور، خرج الزومبي.
حرفيًا، كانت “المدرسة” تتوسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قطة سوداء، وهي عنصر أساسي للساحرة وفقًا لدانغ سيو-رين، تحتك بساقي في ذلك الوقت.
وبتعبير أدق، كانت حدود المدرسة تتوسع تدريجيًا.
لكن بعد ذلك فات الأوان.
المبنى الذي كان أمام مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات أصبح “متجر تيوكبوكي” و”متجر صغير”. لا يعني ذلك أنهم باعوا بالفعل تيوكبوكي هناك.
تلك تشيون يو-هوا.
“مرحبًا يا رئيس. من فضلك أعطني حصتين من التيوكبوكي وثلاث فطائر!”
“آه، ضيف رئيسة النقابة، فهمت.”
تقول الطالبة الزومبية.
“مستحضرة أرواح؟ مستخدم سحري موقظ؟”
“نظرًا لأن طالبتنا جميلة جدًا، فقد أضفت زلابية إضافية.”
وبينما كنت أقف بشكل متردد عند البوابة، اقترب الحراس.
سوف يجيب الطاهي الزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبغض النظر عن المدة التي انتظرها قادة النقابة، فإن مبعوثيهم لم يعودوا.
لم يتم تبادل أي سلع فعلية. قام الطالب الزومبي بتسليم أموال غير مرئية، وقام رئيس الزومبي بتسليم تيوكبوكي غير مرئي. وكلاهما كانا يبتسمان بسعادة.
قام عالم سامتشون بغسل أيديهم من هذا الأمر.
على الأقل كان ذلك طبيعيًا نسبيًا.
“اترك مدرستنا الآن.”
في بعض الأحيان، بعد تسليم الأموال غير المرئية، كانوا يحصلون على “تيوكبوكي لحم بشري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت شخصيتهم معيبة بشكل خطير، فلا يتعين علينا بالضرورة تجنيدهم.”
كان مطعم الوجبات الخفيفة الموجود أمام المدرسة مليئًا دائمًا بضحك الطالبات. أثناء الغداء وبعد المدرسة، ازدهرت المحلات التجارية. لقد كان هذا اقتصادًا إبداعيًا حقًا.
كانت مدرسة بيكوا، بالمعنى الحرفي للكلمة، تستخدم مبنى مدرسة فعليًا كمقر للنقابة.
“مرحبًا! أنا تشيون يو-هوا، رئيسة مجلس الطلاب في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات!”
“اترك مدرستنا الآن.”
“إيك…! أنقذيني!”
“هل سامتشون خائف من تقدم نقابتنا؟”
“آه، انتظر لحظة. لقد أصبح طلابنا مهتمين جدًا بالتعلم التجريبي خارج الحرم الجامعي مؤخرًا! ألست مهتمًا بالعمل مع مدرستنا؟”
“رائع! ليس فيروسًا مزيفًا بل مستحضرة أرواح حقيقية من تتحكم في حشد من الزومبي!”
“لست مهتمًا! اذهبي بعيدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ أنني وصفت للتو التأثير الصوتي بين علامتي الاقتباس (“”). هذا “دينغ دونغ دانغ دونغ” لم يكن صوت الجرس. لم يكن رنينًا من مكبر صوت أو برج جرس.
“شكرًا لك!”
كان الجميع يحدقون في وجهي بذهول.
“……”
بالطبع، كنت أعرف أن هذا السحر الفائض كان أقرب إلى صندوق باندورا. أي أنه بمجرد فتحه، توقع أن يتسبب سانتا كلوز في حدوث كوارث في جميع أنحاء العالم.
أُخضعت النقابات التي استقرت حول مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات تدريجيًا بسبب الحماسة التعليمية للمدرسة.
اتسعت عيناي.
وفي أقل من عام، شهدت شبه الجزيرة الكورية ولادة مدينة أكاديمية غير مسبوقة.
“ماذا؟ أنا مجرد حارس عادي.”
—-
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أثبت حكمي أنه صحيح تمامًا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا ودانغ سيو-رين يمكن أن نتفق على أن معدل البقاء في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات كان مذهلًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كلمة “سيول” في “جامعة سيول الوطنية” كانت مهترئة تمامًا، على الرغم من أنه من الممكن أن تكون جامعة سوكانغ أو جامعة سيوكيونغ، لذلك لا يمكن التأكد دون ملاحظة.
“عالم سامتشون؟ نقابة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
