هل أنت مؤهل؟
في الطابق العلوي من مبنى نقابة الكيمياء، قاعة الاجتماعات مشغورة بالكامل بكبار الشخصيات في نقابة الكيمياء في المدينة المظلمة.
“لماذا لا تزال تدافع عنه؟ هذا عدم احترام صريح لنا جميعًا، وليس فقط للكبير برايلون!” صفع لورنس، أحد كبار صانعي التعويذة، يده على الطاولة بغضب.
الجميع ينظر إلى إلف وسيم يجلس على كرسي الشرف، يرتدي رداءًا رماديًا علميًا، ولديه هالة علمية لطيفة من حوله جعلت كل شيء يبدو أقرب إليه. ليس سوى السيد الحداد السحري الكبير المتقدم، برايلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر برايلون أيضًا فقط لأنه حصل على وقت فراغ، وإلا لما ظهر أبدًا الى لو ذهب جاكوب إلى هناك وطلب مقابلة معه.
ومع ذلك، فإن جو غرفة الاجتماعات هذه لم يكن بهيجًا كما كان قبل لحظات قليلة، حيث لكل شخص تعبيرات مختلفة على وجوههم. وقد صدم معظمهم بسخافة.
أما سبب صدمتهم، فكلها كانت بسبب استجابة جاكوب لإستدعائهم. لم يقتصر الأمر على عدم حضوره على الرغم من تلقيه دعوة، ولكن عند استدعائه، سأل عن سبب استدعائه.
ومع ذلك، عندما كان رأسه منخفضًا، ومض بريق لا يرحم عبر عينيه واختفى بسرعة.
لم يكن هذا مهينًا مثل ما قاله بعد أن تم إعطاؤه السبب. وفقًا لمساعد الطابق، قال جاكوب بصراحة إذا أراد برايلون مقابلته، فيمكنه الحضور إلى ورشته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “على الرغم من أنه وحش، إلا أنه لا يزال وحشًا في طابقي سأتعامل معه شخصيا!’ فكرت وهي تلمّع بأسنانها بصمت، واشتد احمرارها.
كان هذا استفزازًا صريحًا وصفعة على وجه برايلون، الذي ربما كان الشخصية الأكثر احترامًا في الدائرة الكيميائية في السهول النادرة. أعطاه الجميع وجهًا، لكن جاكوب لم يلعب وفقًا للقاعدة على الإطلاق.
“لماذا لا تزال تدافع عنه؟ هذا عدم احترام صريح لنا جميعًا، وليس فقط للكبير برايلون!” صفع لورنس، أحد كبار صانعي التعويذة، يده على الطاولة بغضب.
بارت، الذي يجلس على كرسيين خلف برايلون، قال سريعًا بابتسامة قاسية كانت قبيحة جدًا حتى بالنسبة له، “الكبير برايلون، من فضلك لا تغضب من قلة الأخلاق من قبل الكبير جاك. كما ترى، إنه نوع من غريبي الأطوار ويتصرف دائمًا بهذه الطريقة.”
أومأ الجميع برأسهم موافقين على كلام لورانس لأن جاكوب تمادى في عدم إظهار أي وجه لهم.
على الرغم من أن بارت كان غاضبًا أيضًا، إلا أنه قرر الدفاع عنه لأن جاكوب لم يكسر أي قاعدة هنا، وكان على حق تمامًا. لقد كانوا هم الذين كانوا يزعجونه، ولم يكن مثل هؤلاء الرجال القدامى الذين فقدوا الاهتمام بالكيمياء بعد ركود تقدمهم لعقود.
أما سبب صدمتهم، فكلها كانت بسبب استجابة جاكوب لإستدعائهم. لم يقتصر الأمر على عدم حضوره على الرغم من تلقيه دعوة، ولكن عند استدعائه، سأل عن سبب استدعائه.
لقد كانوا جميعًا مثل ريتا، حيث كانوا سعداء بما حققوه بالفعل، وقد استنفدت طموحاتهم الآن. لهذا السبب لم يعودوا يقومون بأبحاث طويلة.
بارت، الذي يجلس على كرسيين خلف برايلون، قال سريعًا بابتسامة قاسية كانت قبيحة جدًا حتى بالنسبة له، “الكبير برايلون، من فضلك لا تغضب من قلة الأخلاق من قبل الكبير جاك. كما ترى، إنه نوع من غريبي الأطوار ويتصرف دائمًا بهذه الطريقة.”
فقط الكيميائيون الرسميون مثل برايلون وأورفيل، الذين لا يزال لديهم إمكانات كيميائية هائلة، كانوا دائمًا مشغولين بأبحاثهم ونادرا ما ظهروا.
أحنى رأسه باحترام نحو برايلون، “لقد كنت مخطئًا. أرجوك سامحني أيها المُرشِدْ، أرجوكم سامحوني جميعًا. لم يكن علي أن أتحدث.”
ظهر برايلون أيضًا فقط لأنه حصل على وقت فراغ، وإلا لما ظهر أبدًا الى لو ذهب جاكوب إلى هناك وطلب مقابلة معه.
بارت، الذي يجلس على كرسيين خلف برايلون، قال سريعًا بابتسامة قاسية كانت قبيحة جدًا حتى بالنسبة له، “الكبير برايلون، من فضلك لا تغضب من قلة الأخلاق من قبل الكبير جاك. كما ترى، إنه نوع من غريبي الأطوار ويتصرف دائمًا بهذه الطريقة.”
كل شخص في هذه الغرفة يعرف في قرارة نفسه أن جاكوب لم يرتكب أي خطأ، لكنهم جميعًا نسوا الجوهر الحقيقي للكيمياء وهو العثور على الحقيقة حول كل شيء!
في هذه اللحظة، برايلون، الذي لم يتكلم بكلمة واحدة منذ سماع رد جاكوب، تحدث أخيرًا، “هذا الشاب مثير للاهتمام حقًا.”
“لماذا لا تزال تدافع عنه؟ هذا عدم احترام صريح لنا جميعًا، وليس فقط للكبير برايلون!” صفع لورنس، أحد كبار صانعي التعويذة، يده على الطاولة بغضب.
الجميع ينظر إلى إلف وسيم يجلس على كرسي الشرف، يرتدي رداءًا رماديًا علميًا، ولديه هالة علمية لطيفة من حوله جعلت كل شيء يبدو أقرب إليه. ليس سوى السيد الحداد السحري الكبير المتقدم، برايلون.
أومأ الجميع برأسهم موافقين على كلام لورانس لأن جاكوب تمادى في عدم إظهار أي وجه لهم.
“هيه، لا تغضب جدًا، لورنس القديم. إنه لا يزال شابًا وعديم الخبرة، ومن لم يكن لديه مزاج عندما كان صغيرًا؟ علاوة على ذلك، لا تنس أن الكبير جاكوب متعجرف بطبيعته بسبب إمكاناته.” سخر أوتو عندما اتخذ موقفًا لصالح جاكوب.
نظر إليه الجميع وكانوا عاجزين عن الكلام عندما رأوه يبتسم بدلاً من الغضب.
لكن كلماته الأخيرة كانت شريرة للغاية لأنه يدعو الجميع بشكل غير مباشر إلى أنهم عديمي الموهبة من خلال إبراز إمكانات جاكوب. لقد خلق بطريقة غير مباشرة الازدراء في قلوب الجميع تجاهه.
توقف برايلون عن الاهتمام بأورفيل ونظر إلى الجميع وهو يبتسم بلطف وقال وهو يقف: “دعونا نذهب لمقابلة الكبير جاك!”
“فماذا لو كان مليئًا بالإمكانات؟ هذا لا يعني أنه يمكن أن يكون غير محترم تجاه كباره!” دحض كبير الصيادلة بون ببريق بارد في عينيه.
لقد كانوا جميعًا مثل ريتا، حيث كانوا سعداء بما حققوه بالفعل، وقد استنفدت طموحاتهم الآن. لهذا السبب لم يعودوا يقومون بأبحاث طويلة.
“كبير؟ لديه نفس رتبتنا، وإذا كنت تريد التحدث عن عامل العمر فأنا أخشى أنك مجرد طفل صغير أمام بارت الكبير.” ردت ريتا بعينات ضيقتان، لكن أصبح لديها هذا اللون الوردي الغريب عندما تحدثت عن جاكوب، ومضت لمحة من الاستياء عبر عينيها الجميلتين.
أورفيل، الذي ظل صامتًا طوال هذا الوقت دون أن يقول أي شيء، تحدث أخيرًا ببرود، “مُرشِدْ، لقد إغتر بنجاحه الصغير” لقد كان السيد الكبير الوحيد الحاضر في اجتماع الأسياد الكبار المتقدمين، وهو الوحيد الذي تجرأ على رفع رأيه دون خوف من أحد.
“على الرغم من أنه وحش، إلا أنه لا يزال وحشًا في طابقي سأتعامل معه شخصيا!’ فكرت وهي تلمّع بأسنانها بصمت، واشتد احمرارها.
“هيه، لا تغضب جدًا، لورنس القديم. إنه لا يزال شابًا وعديم الخبرة، ومن لم يكن لديه مزاج عندما كان صغيرًا؟ علاوة على ذلك، لا تنس أن الكبير جاكوب متعجرف بطبيعته بسبب إمكاناته.” سخر أوتو عندما اتخذ موقفًا لصالح جاكوب.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا مباشرًا مثله، الذي قالها بصراحة إنه يسعى وراء جسدها بينما لم يكلف نفسه عناء إظهار وجهه على الإطلاق. كلما فكرت ريتا في الأمر أكثر، زاد غضبها.
اختفت ابتسامة برايلون فجأة عندما ألقى نظرة جانبية على أورفيل كانت باردة إلى حد ما عندما قال: “هل تعتقد أنك، سيد كبير، مؤهل للتعليق على سيد كبير متقدم في نصف عمرك؟”
حتى أنها أرادت استخدام القاتل الفضي لتلقينه درسًا، ولكن عندما فكرت في صيغة القاتل الاحتكاكي، قلبها يتردد دائمًا، وتتجمع في قلبها عاطفة معقدة.
ومع ذلك، فإن جو غرفة الاجتماعات هذه لم يكن بهيجًا كما كان قبل لحظات قليلة، حيث لكل شخص تعبيرات مختلفة على وجوههم. وقد صدم معظمهم بسخافة.
في هذه اللحظة، برايلون، الذي لم يتكلم بكلمة واحدة منذ سماع رد جاكوب، تحدث أخيرًا، “هذا الشاب مثير للاهتمام حقًا.”
لم يكن هذا مهينًا مثل ما قاله بعد أن تم إعطاؤه السبب. وفقًا لمساعد الطابق، قال جاكوب بصراحة إذا أراد برايلون مقابلته، فيمكنه الحضور إلى ورشته.
نظر إليه الجميع وكانوا عاجزين عن الكلام عندما رأوه يبتسم بدلاً من الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كلماته الأخيرة كانت شريرة للغاية لأنه يدعو الجميع بشكل غير مباشر إلى أنهم عديمي الموهبة من خلال إبراز إمكانات جاكوب. لقد خلق بطريقة غير مباشرة الازدراء في قلوب الجميع تجاهه.
أورفيل، الذي ظل صامتًا طوال هذا الوقت دون أن يقول أي شيء، تحدث أخيرًا ببرود، “مُرشِدْ، لقد إغتر بنجاحه الصغير” لقد كان السيد الكبير الوحيد الحاضر في اجتماع الأسياد الكبار المتقدمين، وهو الوحيد الذي تجرأ على رفع رأيه دون خوف من أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سؤالًا بسيطًا ولكنه أرسل قشعريرة إلى العمود الفقري للجميع لأنهم علمو أن برايلون وقف إلى جانب جاكوب، بل ووبخ أورفيل.
اختفت ابتسامة برايلون فجأة عندما ألقى نظرة جانبية على أورفيل كانت باردة إلى حد ما عندما قال: “هل تعتقد أنك، سيد كبير، مؤهل للتعليق على سيد كبير متقدم في نصف عمرك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا استفزازًا صريحًا وصفعة على وجه برايلون، الذي ربما كان الشخصية الأكثر احترامًا في الدائرة الكيميائية في السهول النادرة. أعطاه الجميع وجهًا، لكن جاكوب لم يلعب وفقًا للقاعدة على الإطلاق.
لقد كان سؤالًا بسيطًا ولكنه أرسل قشعريرة إلى العمود الفقري للجميع لأنهم علمو أن برايلون وقف إلى جانب جاكوب، بل ووبخ أورفيل.
بارت، الذي يجلس على كرسيين خلف برايلون، قال سريعًا بابتسامة قاسية كانت قبيحة جدًا حتى بالنسبة له، “الكبير برايلون، من فضلك لا تغضب من قلة الأخلاق من قبل الكبير جاك. كما ترى، إنه نوع من غريبي الأطوار ويتصرف دائمًا بهذه الطريقة.”
شعر الكثيرون بتحسن بعد النظر إلى تعبير أورفيل القبيح لأنه تحدث عن الأقدمية أمامهم وهو لا يزال سيدا كبيرًا.
ومع ذلك، عندما كان رأسه منخفضًا، ومض بريق لا يرحم عبر عينيه واختفى بسرعة.
لم يجرؤ أورفيل على الرد أمام برايلون بعد الآن. لقد كان خائفًا فقط من برايلون في هذا المبنى بأكمله.
اختفت ابتسامة برايلون فجأة عندما ألقى نظرة جانبية على أورفيل كانت باردة إلى حد ما عندما قال: “هل تعتقد أنك، سيد كبير، مؤهل للتعليق على سيد كبير متقدم في نصف عمرك؟”
أحنى رأسه باحترام نحو برايلون، “لقد كنت مخطئًا. أرجوك سامحني أيها المُرشِدْ، أرجوكم سامحوني جميعًا. لم يكن علي أن أتحدث.”
نظر إليه الجميع وكانوا عاجزين عن الكلام عندما رأوه يبتسم بدلاً من الغضب.
ومع ذلك، عندما كان رأسه منخفضًا، ومض بريق لا يرحم عبر عينيه واختفى بسرعة.
لم يكن هذا مهينًا مثل ما قاله بعد أن تم إعطاؤه السبب. وفقًا لمساعد الطابق، قال جاكوب بصراحة إذا أراد برايلون مقابلته، فيمكنه الحضور إلى ورشته.
خففت تعبيرات برايلون، وأومأ برأسه، “مزاجك لا يزال كما هو. طالما أنك تخليت عن غرورك، ستكون قادرًا على أن تصبح حدادا سحريًا كبيرًا متقدما.”
ومع ذلك، فإن جو غرفة الاجتماعات هذه لم يكن بهيجًا كما كان قبل لحظات قليلة، حيث لكل شخص تعبيرات مختلفة على وجوههم. وقد صدم معظمهم بسخافة.
أومأ الجميع بالموافقة لأن مسار التكنولوجيا السحرية كان مختلفًا تمامًا عن التكنولوجيا الميكانيكية.
لم يجرؤ أورفيل على الرد أمام برايلون بعد الآن. لقد كان خائفًا فقط من برايلون في هذا المبنى بأكمله.
“سوف أتذكر ذلك.” أومأ أورفيل برأسه قبل أن يعود إلى مقعده وصمت وكأنه لم يعد هناك.
“لماذا لا تزال تدافع عنه؟ هذا عدم احترام صريح لنا جميعًا، وليس فقط للكبير برايلون!” صفع لورنس، أحد كبار صانعي التعويذة، يده على الطاولة بغضب.
توقف برايلون عن الاهتمام بأورفيل ونظر إلى الجميع وهو يبتسم بلطف وقال وهو يقف: “دعونا نذهب لمقابلة الكبير جاك!”
بارت، الذي يجلس على كرسيين خلف برايلون، قال سريعًا بابتسامة قاسية كانت قبيحة جدًا حتى بالنسبة له، “الكبير برايلون، من فضلك لا تغضب من قلة الأخلاق من قبل الكبير جاك. كما ترى، إنه نوع من غريبي الأطوار ويتصرف دائمًا بهذه الطريقة.”
أومأ الجميع برأسهم موافقين على كلام لورانس لأن جاكوب تمادى في عدم إظهار أي وجه لهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات