القزم الشجاع
الفصل 543 – القزم الشجاع
“ماذا تفعل؟ هذه هي المرة الثالثة. لماذا ركعت؟ “
في متجر الحدادة في المملكة الأبدية.
كان موروس يرتجف ، لكنه تمكن من التحدث بالحوار.
“بينغ ، بينغ ، بانغ ، بانغ… بينغ ، بينغ ، بانغ ، بانغ!”
عندما كان يودا يساعد أوسكار في التحرير ، نسخ برو كلاً من اللقطات المحررة والغير محررة ووضعها على كمبيوتر شيرلوك.
في الفرن الكبير بالمنطقة الصناعية ، هناك العديد من اللاعبين الذين يطرقون المعدن أثناء غرس المانا لتسريع معالجة الحدادة.
على الرغم من أن وجه البيضة لم يكن سعيدًا ، إلا أن اللاعبين لم يكونوا خائفين من هالة التنين. لم يكونوا خائفين من هالة شيرلوك المهيمنة ، فلماذا سيخافون من هالة التنين الأسود؟
كان العديد منهم نصف عراة ومبللين بالعرق.
لاحظ اللاعبون أن وجه البيضة كان مليئًا بالغضب ، لذلك تملقوه حتى أصبح متحمسا.
خلف اللاعبين كان يتواجد معلمهم سيمبا.
لقد كان موظفًا رفيع المستوى في المملكة الأبدية. في السابق كان موظفًا مؤقتًا ، لكن كان أداؤه جيدًا ، لذلك قام شيرلوك بترقيته إلى موظف دائم. كما أوصى سيمبا قريبه موفاسا بالعمل في المملكة الأبدية.
“اللورد شيرلوك ، الفيلم الذي أنتجه اللاعبون قد اكتمل. لقد وضعته على الشاشة الرئيسية لجهاز الكمبيوتر الخاص بك ،” قال برو لـ شيرلوك ، الذي كان في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة.
جلس الاثنان بجوار الفرن وتحدثوا مثل هؤلاء اللاعبين الثرثارين.
انقض التنين الأسود الكبير بينما ترددت صرخات التنين العالية في البرية.
” هل يقوم موروس بالتمثيل اليوم. هل رأيته؟”
على الرغم من أن وجه البيضة لم يكن سعيدًا ، إلا أن اللاعبين لم يكونوا خائفين من هالة التنين. لم يكونوا خائفين من هالة شيرلوك المهيمنة ، فلماذا سيخافون من هالة التنين الأسود؟
أدار سيمبا جسده ووضع العصا المعدنية في حوض الصهر لتسخينها. ثم وضع العصا المعدنية الحمراء الساخنة في فمه. انبعث منها أصوات الأزيز وحلقات الدخان الأبيض.
ولكن الآن ، سيكون عليه إنهاء أعمال ما بعد الإنتاج وتحرير مقاطع الفيديو.
قال موفاسا وهو يرتجف من هذه الفكرة ، “لقد ألقيت نظرة ، ولكن كان هناك الكثير من العناكب ، لذلك ألقيت نظرة سريعة فقط قبل المغادرة”.
“هل تعرف لماذا يوجد الكثير من العناكب؟ هذا بسبب استيلائهم على ابنة ملكة العنكبوت. حسب تجربتي ، ستصبح ملكة العنكبوت الجديدة”. قال سيمبا وهو يهز رأسه.
أحضر أوسكار كل صخوره الأدامنتينية المستديرة أثناء توجهه إلى قاعة مشاريع هندسة المانا.
كان موفاسا شديد الإعجاب بسيمبا. منذ مجيئه إلى المملكة الأبدية ، تم تنشيط روح المغامرة التي كانت لديه سابقًا. ومع ذلك ، كان جبانًا ، لذلك لم يجرؤ على المغامرة.
لقد كتب نصًا باسم “سوار الملك”.
شحذ موفاسا سكينه الخشبي الصغير ببطء. وبعد أن زاد عدد اللاعبين بشكل كبير ، أصبح نادرًا ما يمارس مهنة النجارة. قضى معظم وقته في تعليم مهارات الطبخ والنجارة للاعبين.
كان موروس يرتجف ، لكنه تمكن من التحدث بالحوار.
“سمعت أنهم يصورون فيلمًا. أتساءل كيف سيكون الأمر”. قال موفاسا بفضول.
“نعم ، نعم ، مثل قطع العشب. أنا على استعداد لأن أكون العشب الذي سيقطعه موروس.”
“هل أنت مهتم؟ انا لست مهتماً بذلك”. قال سيمبا بابتسامة.
الترجمة: Hunter
أما موفاسا فنظر في اتجاه اللاعبين بشعور من الشوق قائلا “أنا أحسد المغامرين”.
استمع أوسكار للاعبين ، لكن عند مراقبته لهم ، لاحظ أنهم يبتسمون بسعادة.
…
لم يكن اللاعبون خائفين من وجه البيضة ، لكن موروس كان خائفًا للغاية. كان وجه البيضة تنين أسود. حتى لو كان تنينا صغيرا ، فإن هالته لم تكن شيئًا يمكن أن يتحمله قزم.
“شياطين الجحيم ، آمرك أن تختفي باسم اللورد المقدس!” صرخ بشري مغطى بالضوء المقدس في موروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، اكتمل هذا المشهد. سنستعد الآن لمشهد التنين العظيم.”
استخدم موروس ، الذي كان يرتدي رداءًا أنيقًا ، سيفه القصير. لم يتأثر بالضوء المقدس عندما قفز عاليا. ثم قام بتلويح سيفه القصير على البشري ، حيث تناثر دمه قبل أن يسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطع! قطع!” صرخ أوسكار ثم انطلق ونظر إلى موروس.
“جيد ، اكتمل هذا المشهد. سنستعد الآن لمشهد التنين العظيم.”
كان اللاعبون يحملون جهاز تسجيل المانا والعديد من الدعائم أثناء عودتهم إلى منازلهم بسعادة.
وقف أوسكار ولوح بيده. ثم صرخ في وجه اللاعبين البشريين الذين كانوا يصطفون خلفه ، “يمكنكم الذهاب. لم أعد بحاجة إليكم بعد الآن.”
عندما كان يودا يساعد أوسكار في التحرير ، نسخ برو كلاً من اللقطات المحررة والغير محررة ووضعها على كمبيوتر شيرلوك.
“من فضلك دعني أظهر في الفيلم. لقد وقفت في الطابور لفترة طويلة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف اللاعبين كان يتواجد معلمهم سيمبا.
“لماذا لا تسمح لموروس بقتل عدد قليل من الكهنة العظماء لإظهار شجاعته؟”
الترجمة: Hunter
“نعم ، نعم ، مثل قطع العشب. أنا على استعداد لأن أكون العشب الذي سيقطعه موروس.”
في متجر الحدادة في المملكة الأبدية.
“يا لكم من صداع. ستفعلون أي شيء لتظهروا في الفيلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر وكأنه ينتج فيلمًا لـ “سيد الخواتم”!
استخدم لاعبو المملكة الأبدية ومدينة فيكتوريا لغة الماندرين المشتركة للتحدث بسعادة. لم يفهم موروس لغتهم. لقد كان فضوليًا كيف وجد محاربو المملكة الأبدية البشر الذين لديهم قوة الضوء المقدس. ومع ذلك ، لم يجرؤ موروس على السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد أحد اللاعبين وجه البيضة إلى المجموعة. احتضن وجه البيضة ذراعيه ونظر بحزن إلى اللاعبين ثم سأل ، “هل طلبتم من اللورد شيرلوك أن يجعلني أمثل في الفيلم؟ ألا تعلمون أنني مشغول للغاية؟”
الفصل 543 – القزم الشجاع
على الرغم من أن وجه البيضة لم يكن سعيدًا ، إلا أن اللاعبين لم يكونوا خائفين من هالة التنين. لم يكونوا خائفين من هالة شيرلوك المهيمنة ، فلماذا سيخافون من هالة التنين الأسود؟
أخيرًا، اكتمل مشهد التنين ، وتنهد موروس الصعداء.
لقد كانوا يتعاملون مع كلمات وجه البيضة على أنها محادثة عادية بين الشخصيات الغير لاعبة.
” هل يقوم موروس بالتمثيل اليوم. هل رأيته؟”
“تحيات… تحياتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم يكن اللاعبون خائفين من وجه البيضة ، لكن موروس كان خائفًا للغاية. كان وجه البيضة تنين أسود. حتى لو كان تنينا صغيرا ، فإن هالته لم تكن شيئًا يمكن أن يتحمله قزم.
“لماذا لا تسمح لموروس بقتل عدد قليل من الكهنة العظماء لإظهار شجاعته؟”
لم يكن لديه خيار ، حيث لم يكن اللاعبون الذين يمزحون مع الكهنة العظماء ولا يخشون التنين الأسود اشخاصا من السهل التلاعب بهم. وإذا لم يستمع إليهم ، فقد يُقتل. أراد موروس فقط إنقاذ زواجه. ولم يتوقع أن تكون حياته في خطر.
استخدم موروس ، الذي كان يرتدي رداءًا أنيقًا ، سيفه القصير. لم يتأثر بالضوء المقدس عندما قفز عاليا. ثم قام بتلويح سيفه القصير على البشري ، حيث تناثر دمه قبل أن يسقط على الأرض.
لاحظ اللاعبون أن وجه البيضة كان مليئًا بالغضب ، لذلك تملقوه حتى أصبح متحمسا.
“شياطين الجحيم ، آمرك أن تختفي باسم اللورد المقدس!” صرخ بشري مغطى بالضوء المقدس في موروس.
“استعدوا للبدء!” صرخ أوسكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
شحذ موفاسا سكينه الخشبي الصغير ببطء. وبعد أن زاد عدد اللاعبين بشكل كبير ، أصبح نادرًا ما يمارس مهنة النجارة. قضى معظم وقته في تعليم مهارات الطبخ والنجارة للاعبين.
انقض التنين الأسود الكبير بينما ترددت صرخات التنين العالية في البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، اكتمل هذا المشهد. سنستعد الآن لمشهد التنين العظيم.”
لا يزال موروس يرتدي ردائه الطويل المتقطع بينما هو يتسلق صخرة ويصرخ في وجه البيضة الطائر ، “أيها التنين الأسود الشرير ، أنا لست خائفًا منك. سأستخدم دمك الطازج للاستحمام به! “
” هل يقوم موروس بالتمثيل اليوم. هل رأيته؟”
كان موروس يرتجف ، لكنه تمكن من التحدث بالحوار.
لقد كتب نصًا باسم “سوار الملك”.
هبط التنين الكبير أمام موروس وأصدر صوتًا عاليًا ، مما تسبب في تمايل موروس والقيام بالركوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، اكتمل هذا المشهد. سنستعد الآن لمشهد التنين العظيم.”
“قطع! قطع!” صرخ أوسكار ثم انطلق ونظر إلى موروس.
وبعد أن انتهى شيرلوك من المشاهدة ، أومأ برأسه وقال ، “حسنًا ، الفيلم جيد للغاية. يمكننا الان إستخدام الأرض التي اشتريتها في المنطقة القديمة”.
“ماذا تفعل؟ هذه هي المرة الثالثة. لماذا ركعت؟ “
لم يكن اللاعبون خائفين من وجه البيضة ، لكن موروس كان خائفًا للغاية. كان وجه البيضة تنين أسود. حتى لو كان تنينا صغيرا ، فإن هالته لم تكن شيئًا يمكن أن يتحمله قزم.
تحول التنين الأسود الكبير إلى الحجم الأصلي لـ وجه البيضة. كان التنين الكبير عبارة عن وجه البيضة وهو متنكر مع استخدام المانا.
لاحظ اللاعبون أن وجه البيضة كان مليئًا بالغضب ، لذلك تملقوه حتى أصبح متحمسا.
“لا أستطيع أن أفعل ذلك…” قال موروس وهو يبكي.
تفاجأ شيرلوك ، وأجاب برو قائلاً ، “لقد قام اللاعبون بالتعليق الصوتي أثناء مرحلة ما بعد الإنتاج”.
“عندما يصرخ التنين الأسود ، أشعر بالخوف الشديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، اكتمل هذا المشهد. سنستعد الآن لمشهد التنين العظيم.”
لم يكن موروس يمزح ، لذلك اقترح أحد اللاعبين ، “لن ينجح هذا. موروس غير قادر على التغلب على خوفه. لماذا لا نغير السيناريو؟”
في متجر الحدادة في المملكة الأبدية.
فكر أوسكار لبعض الوقت وصرخ قائلاً ، “غيروا النص! سوف يركع بينما يقاتل التنين الأسود! “
بالنسبة لأوسكار ، لم يكن تصوير فيلم أمرًا متعبًا بل جعله سعيدا. لقد كان يصرخ بغضب في موقع التصوير فقط لأنه كان عاطفيًا للغاية.
…
الترجمة: Hunter
قام موروس بسحب جسده المنهك إلى غرفته. وخلفه كانت هناك مجموعة من اللاعبين الذين كانوا يبتسمون بمرح.
أخيرًا، اكتمل مشهد التنين ، وتنهد موروس الصعداء.
كان اللاعبون يحملون جهاز تسجيل المانا والعديد من الدعائم أثناء عودتهم إلى منازلهم بسعادة.
حدق موروس للمرة الأخيرة ، حيث كان على وشك الانهيار. تم ترتيب الأمر له للعمل مع وجه البيضة ، واكتمل أخيرًا.
” هل يقوم موروس بالتمثيل اليوم. هل رأيته؟”
أخيرًا، اكتمل مشهد التنين ، وتنهد موروس الصعداء.
ولكن الآن ، سيكون عليه إنهاء أعمال ما بعد الإنتاج وتحرير مقاطع الفيديو.
“يجب أن أكون قادرًا على استعادة زوجتي.”
أدار سيمبا جسده ووضع العصا المعدنية في حوض الصهر لتسخينها. ثم وضع العصا المعدنية الحمراء الساخنة في فمه. انبعث منها أصوات الأزيز وحلقات الدخان الأبيض.
…
لم يكن اللاعبون خائفين من وجه البيضة ، لكن موروس كان خائفًا للغاية. كان وجه البيضة تنين أسود. حتى لو كان تنينا صغيرا ، فإن هالته لم تكن شيئًا يمكن أن يتحمله قزم.
“ساذهب الى وضع عدم الاتصال. اخرجوا من اللعبة وخذوا راحة جيدة. لقد سهرتم لوقت طويل ، لا تجهدوا انفسكم كثيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن موروس يمزح ، لذلك اقترح أحد اللاعبين ، “لن ينجح هذا. موروس غير قادر على التغلب على خوفه. لماذا لا نغير السيناريو؟”
“نعم ، خذ قسطاً من الراحة أيها المخرج العظيم!”
استمع أوسكار للاعبين ، لكن عند مراقبته لهم ، لاحظ أنهم يبتسمون بسعادة.
لاحظ اللاعبون أن وجه البيضة كان مليئًا بالغضب ، لذلك تملقوه حتى أصبح متحمسا.
كانوا يفرحون بمصيبته.
لم يكن لديه خيار ، حيث لم يكن اللاعبون الذين يمزحون مع الكهنة العظماء ولا يخشون التنين الأسود اشخاصا من السهل التلاعب بهم. وإذا لم يستمع إليهم ، فقد يُقتل. أراد موروس فقط إنقاذ زواجه. ولم يتوقع أن تكون حياته في خطر.
بالنسبة لأوسكار ، لم يكن تصوير فيلم أمرًا متعبًا بل جعله سعيدا. لقد كان يصرخ بغضب في موقع التصوير فقط لأنه كان عاطفيًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق موروس للمرة الأخيرة ، حيث كان على وشك الانهيار. تم ترتيب الأمر له للعمل مع وجه البيضة ، واكتمل أخيرًا.
في العالم الحقيقي ، كان يتعلم ليكون مخرجًا سينمائيًا. ومع ذلك ، لم يكن بالأمر السهل. لم يكن لديه حتى المال لإنتاج فيلم صغير. ولكن في عالم اللعبة ، كانت هناك مخلوقات مثل التنانين والاورك والكهنة العظماء والعناكب الكبيرة… كانوا متاحين للتصوير!
“لماذا لا تسمح لموروس بقتل عدد قليل من الكهنة العظماء لإظهار شجاعته؟”
لقد شعر وكأنه ينتج فيلمًا لـ “سيد الخواتم”!
كان موفاسا شديد الإعجاب بسيمبا. منذ مجيئه إلى المملكة الأبدية ، تم تنشيط روح المغامرة التي كانت لديه سابقًا. ومع ذلك ، كان جبانًا ، لذلك لم يجرؤ على المغامرة.
لقد كتب نصًا باسم “سوار الملك”.
” هل يقوم موروس بالتمثيل اليوم. هل رأيته؟”
ولكن الآن ، سيكون عليه إنهاء أعمال ما بعد الإنتاج وتحرير مقاطع الفيديو.
لم يكن لديه خيار ، حيث لم يكن اللاعبون الذين يمزحون مع الكهنة العظماء ولا يخشون التنين الأسود اشخاصا من السهل التلاعب بهم. وإذا لم يستمع إليهم ، فقد يُقتل. أراد موروس فقط إنقاذ زواجه. ولم يتوقع أن تكون حياته في خطر.
في اللعبة ، لم يتمكن من تعديل مقاطع الفيديو كما في الحياة الواقعية. كان عليه أن يبحث عن مهندس المانا ، يودا.
بدأ شيرلوك بمشاهدة الفيلم.
أحضر أوسكار كل صخوره الأدامنتينية المستديرة أثناء توجهه إلى قاعة مشاريع هندسة المانا.
” سأقوم ببناء صالة سينما.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطع! قطع!” صرخ أوسكار ثم انطلق ونظر إلى موروس.
“اللورد شيرلوك ، الفيلم الذي أنتجه اللاعبون قد اكتمل. لقد وضعته على الشاشة الرئيسية لجهاز الكمبيوتر الخاص بك ،” قال برو لـ شيرلوك ، الذي كان في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة.
“من فضلك دعني أظهر في الفيلم. لقد وقفت في الطابور لفترة طويلة! “
عندما كان يودا يساعد أوسكار في التحرير ، نسخ برو كلاً من اللقطات المحررة والغير محررة ووضعها على كمبيوتر شيرلوك.
قاد أحد اللاعبين وجه البيضة إلى المجموعة. احتضن وجه البيضة ذراعيه ونظر بحزن إلى اللاعبين ثم سأل ، “هل طلبتم من اللورد شيرلوك أن يجعلني أمثل في الفيلم؟ ألا تعلمون أنني مشغول للغاية؟”
أومأ شيرلوك برأسه وجلس ، ثم رأى نسختين من الفيلم.
بالنسبة لأوسكار ، لم يكن تصوير فيلم أمرًا متعبًا بل جعله سعيدا. لقد كان يصرخ بغضب في موقع التصوير فقط لأنه كان عاطفيًا للغاية.
“القزم الشجاع” و”القزم الشجاع (نسخة غير محررة)”.
في متجر الحدادة في المملكة الأبدية.
“هل اكتمل الفيلم بهذه السرعة؟”
“من فضلك دعني أظهر في الفيلم. لقد وقفت في الطابور لفترة طويلة! “
بدأ شيرلوك بمشاهدة الفيلم.
تفاجأ شيرلوك ، وأجاب برو قائلاً ، “لقد قام اللاعبون بالتعليق الصوتي أثناء مرحلة ما بعد الإنتاج”.
“أنا موروس ، قزم محارب وحيد…”
لقد كانوا يتعاملون مع كلمات وجه البيضة على أنها محادثة عادية بين الشخصيات الغير لاعبة.
“أوه؟ لماذا لا يخرج صوت موروس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن موروس يمزح ، لذلك اقترح أحد اللاعبين ، “لن ينجح هذا. موروس غير قادر على التغلب على خوفه. لماذا لا نغير السيناريو؟”
تفاجأ شيرلوك ، وأجاب برو قائلاً ، “لقد قام اللاعبون بالتعليق الصوتي أثناء مرحلة ما بعد الإنتاج”.
انقض التنين الأسود الكبير بينما ترددت صرخات التنين العالية في البرية.
“حسنا.”
…
أومأ شيرلوك برأسه وشاهد الفيلم باهتمام. كانت مدة الفيلم الغير محرر ساعة ، بينما كانت مدة النسخة المحررة نصف ساعة فقط.
كان موروس يرتجف ، لكنه تمكن من التحدث بالحوار.
وبعد أن انتهى شيرلوك من المشاهدة ، أومأ برأسه وقال ، “حسنًا ، الفيلم جيد للغاية. يمكننا الان إستخدام الأرض التي اشتريتها في المنطقة القديمة”.
لم يكن لديه خيار ، حيث لم يكن اللاعبون الذين يمزحون مع الكهنة العظماء ولا يخشون التنين الأسود اشخاصا من السهل التلاعب بهم. وإذا لم يستمع إليهم ، فقد يُقتل. أراد موروس فقط إنقاذ زواجه. ولم يتوقع أن تكون حياته في خطر.
“اللورد شيرلوك ، ماذا تنوي أن تفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطع! قطع!” صرخ أوسكار ثم انطلق ونظر إلى موروس.
” سأقوم ببناء صالة سينما.”
في العالم الحقيقي ، كان يتعلم ليكون مخرجًا سينمائيًا. ومع ذلك ، لم يكن بالأمر السهل. لم يكن لديه حتى المال لإنتاج فيلم صغير. ولكن في عالم اللعبة ، كانت هناك مخلوقات مثل التنانين والاورك والكهنة العظماء والعناكب الكبيرة… كانوا متاحين للتصوير!
“بينغ ، بينغ ، بانغ ، بانغ… بينغ ، بينغ ، بانغ ، بانغ!”
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحيات… تحياتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لكم من صداع. ستفعلون أي شيء لتظهروا في الفيلم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات