اختبار صانع أسلحة كبير المتقدم (2)
كانت وجوه الأساتذة الكبار مشهدًا يجب رؤيته وهم يشاهدون الوافد الجديد وهو يأخذ وقته الجميل اثناء إقترابه منهم.
“هذا هو كبير صانعي التعويذات، لورانس. ربما لم تسمع أبدًا عن صانع تعويذة من قبل لأن هذه المهنة غريبة إلى حد ما.”
فقط متى كانت آخر مرة تجاهلهم فيها شخص ما بهذه الطريقة؟ فقط شخص مثل حداد سحري كبير متقدم يمكنه التصرف بهذه الطريقة أمامهم.
إذا حاول شيئًا، فلن يتم العثور حتى على عظامه!
ولكن من هو جاكوب؟ لقد كان شخصًا لا أحد من السهول المشتركة، وقد استخدم حظ حياته للحصول على ذلك “الميراث”. على الأقل هذا ما اعتقده معظمهم.
نظر بارت بعد ذلك إلى أوتو بسبب تعليقه السابق، لكن هذا المكان ليس مناسبا لبدء المشاحنات مع صديقه القديم، لذلك قدم سريعًا القاضي الرابع، الذي كان كوبولد بقشور زرقاء فاتحة ووجه شرس.
“احم…” الإلف العجوز، الإسم، بارت سعل بخفة للإعلان عن وجوده.
لكنها لم تتملق وتحدثت: “أنا أحب ثقتك بنفسك. دعونا نرى ما إذا كان لديك المهارات اللازمة لدعمها.”
قام جاكوب بإبعاد عينيه عن المعدات ونظر أخيرًا إلى الخمسة.
“بشكل عام، يستطيع صانع التعويذة أن يختم تعويذة سحرية في لفيفة، ومن ثم يمكن لأي شخص استخدام تلك التعويذة السحرية المخزنة في تلك اللفيفة في أي وقت. حتى أولئك الذين ليس لديهم سحر يمكنهم استخدامها بسهولة.”
ضيقت ريتا عينيها عندما رأت أن عيناه كانت هادئة مثل البحيرة. لم يكن هناك حتى تموج عندما رآها.
لفت شتيها إلى ابتسامة باردة عندما سمعت ذلك، توقفت على بعد متر منه ونظرت مباشرة في عينيه وأرادت أن ترى من خلالهما، لكنها للأسف فشلت.
ابتسم بارت بشكل ودي وهو يتحدث، “يا صديقي الشاب، جاك، اسمح لي أن أقدمك لهؤلاء الكبار، سنكون حكام اختبارك. لقد قدمت نفسي بالفعل. أنا كبير كيميائيي الحبوب، بارت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن، إذا لم يكن لديك أي أسئلة، هل نبدأ؟” ابتسمت ريتا برشاقة وهي تسير نحوه، متباهية بجسم الساعة الرملية المثالي.
ثم أشار إلى غوبلين أصفر شاحب وقدم، “هذا الرجل هو كبير الصيادلة بون.”
لكنها لم تتملق وتحدثت: “أنا أحب ثقتك بنفسك. دعونا نرى ما إذا كان لديك المهارات اللازمة لدعمها.”
كان لدى بون هذا الاهتمام الغريب في عينيه كما لو ينظر إلى موضوع تجربة.
علاوة على ذلك، من خلال وصف بارت، فكر أن قوة تلك اللفائف السحرية ستكون مدفوعة أيضًا بالشخص الذي يصنعها.
ولكن عندما التقى بون بنظرة جاكوب الجليدية، شعر وكأنه التقى بحيوان مفترس. سرعان ما أخفى أفكاره الحقيقية وأومأ برأسه بابتسامة قسرية، “حظًا موفقًا. سأكون أحد الحكام في اختبارك، أتطلع إلى أدائك.”
لكنه لم يهتم حتى بمشاعره ولم يكلف نفسه عناء الرد على ذلك الشخير وتظاهر بأنه لم يسمع شيئًا.
أومأ برأسه ونطق بكلمة واحدة ببرود: “بتأكيد”.
نظر بارت بعد ذلك إلى أوتو بسبب تعليقه السابق، لكن هذا المكان ليس مناسبا لبدء المشاحنات مع صديقه القديم، لذلك قدم سريعًا القاضي الرابع، الذي كان كوبولد بقشور زرقاء فاتحة ووجه شرس.
مع غريزته الحادة، كان قد اكتشف بالفعل النية الخبيثة لذلك الغوبلين، ولم يكن لديه انطباع جيد عن عرق الغوبلين في البداية. لذلك، قام على الفور بوضعه في “قائمة طعامه”.
ابتسم بارت بشكل ودي وهو يتحدث، “يا صديقي الشاب، جاك، اسمح لي أن أقدمك لهؤلاء الكبار، سنكون حكام اختبارك. لقد قدمت نفسي بالفعل. أنا كبير كيميائيي الحبوب، بارت.”
إذا حاول شيئًا، فلن يتم العثور حتى على عظامه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار بارت بعد ذلك إلى قزم يحمل شارة لجرعة ذهبية، وقال: “هذا هو السير أوتو، أحد كبار كيميائيي الجرعات.”
ولكن من هو جاكوب؟ لقد كان شخصًا لا أحد من السهول المشتركة، وقد استخدم حظ حياته للحصول على ذلك “الميراث”. على الأقل هذا ما اعتقده معظمهم.
لدى أوتو لحية رمادية قصيرة على وجهه القديم، وفي اللحظة التي تم تقديمه فيها، ضحك من قلبه وقال بصوت عالٍ: “على الرغم من أنك ايه الصغير مغرور إلى حد ما، إلا أنني أحب عينيك. حتى لو فشلت، يمكنك أن تأتي إلى مكاني، وسأقدم لك واحدًا من أفضل أنواع النبيذ التي أعددتها بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التعاويذ السحرية المخزنة فيها تسمى اللفائف السحرية، ونحن عادة لا نبيعها لعامة الناس لأنها صعبة الصنع للغاية وخطيرة جدًا إذا وقعت في الأيدي الخطأ.”
(م.م:لما يخاطبون انفسهم ككبار جاكوب او عندما يشيرون اليه كصغير لا يقصد من ناحية العمر بل من ناحية المهنة والرتبة،زي سينباي وكوهاي المشهورة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنك محظوظ. يجب أن تعلم أنه حتى نبلاء الظلام هؤلاء لا يحصلون على مثل هذه المجاملة لتذوق نبيذ مجموعة السيد أوتو الشخصية.” لم يستطع بارت إلا أن يبدو حسودًا إلى حد ما.
ولكن من هو جاكوب؟ لقد كان شخصًا لا أحد من السهول المشتركة، وقد استخدم حظ حياته للحصول على ذلك “الميراث”. على الأقل هذا ما اعتقده معظمهم.
ضحك أوتو بازدراء، “أنتم أيها الإلف، ليس لديكم قدرة عالية على تحمل الكحول. ستسكر عن طريق استنشاق بعض البيرة العشوائية من الدرجة الثالثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التعاويذ السحرية المخزنة فيها تسمى اللفائف السحرية، ونحن عادة لا نبيعها لعامة الناس لأنها صعبة الصنع للغاية وخطيرة جدًا إذا وقعت في الأيدي الخطأ.”
لم يستطع جاكوب إلا أن ينظر إلى القزم الذي يبلغ طوله 3’9 قدم ببعض الاهتمام. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بقزم، وعليه أن يعترف بأنه كان صريحًا ومدمنًا على الكحول، كما وصفتهم الشائعات.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك، لا يستطع أن يصفع وجهًا مبتسمًا، لذلك استقبله بأدب قائلاً: “سأفكر في الأمر بالتأكيد يا سيد أوتو”.
حتى في القصص، تم وصف الأقزام على هذا النحو.
نظر إلى الإلف الجميلة، التي يمكنها بسهولة أن تحبس أنفاس شخص ما بنظرة رافضة، وأومأ برأسه، “من فضلك، كلما بدأنا مبكرًا، كلما تمكنا من الانتهاء بشكل أسرع.”
ولكن هل كان هذا هو الحال حقا؟ لأنه، لسبب ما، شعر بعدم الارتياح إلى حد ما تجاه أوتو. ولا حتى ذلك الغوبلين منحه مثل هذا الشعور، لذلك لم يخفف حذره ولو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (م.م:لما يخاطبون انفسهم ككبار جاكوب او عندما يشيرون اليه كصغير لا يقصد من ناحية العمر بل من ناحية المهنة والرتبة،زي سينباي وكوهاي المشهورة)
ومع ذلك، لا يستطع أن يصفع وجهًا مبتسمًا، لذلك استقبله بأدب قائلاً: “سأفكر في الأمر بالتأكيد يا سيد أوتو”.
كانت وجوه الأساتذة الكبار مشهدًا يجب رؤيته وهم يشاهدون الوافد الجديد وهو يأخذ وقته الجميل اثناء إقترابه منهم.
نظر بارت بعد ذلك إلى أوتو بسبب تعليقه السابق، لكن هذا المكان ليس مناسبا لبدء المشاحنات مع صديقه القديم، لذلك قدم سريعًا القاضي الرابع، الذي كان كوبولد بقشور زرقاء فاتحة ووجه شرس.
ضحك أوتو بازدراء، “أنتم أيها الإلف، ليس لديكم قدرة عالية على تحمل الكحول. ستسكر عن طريق استنشاق بعض البيرة العشوائية من الدرجة الثالثة.”
“هذا هو كبير صانعي التعويذات، لورانس. ربما لم تسمع أبدًا عن صانع تعويذة من قبل لأن هذه المهنة غريبة إلى حد ما.”
فقط متى كانت آخر مرة تجاهلهم فيها شخص ما بهذه الطريقة؟ فقط شخص مثل حداد سحري كبير متقدم يمكنه التصرف بهذه الطريقة أمامهم.
“بشكل عام، يستطيع صانع التعويذة أن يختم تعويذة سحرية في لفيفة، ومن ثم يمكن لأي شخص استخدام تلك التعويذة السحرية المخزنة في تلك اللفيفة في أي وقت. حتى أولئك الذين ليس لديهم سحر يمكنهم استخدامها بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيقت ريتا عينيها عندما رأت أن عيناه كانت هادئة مثل البحيرة. لم يكن هناك حتى تموج عندما رآها.
“التعاويذ السحرية المخزنة فيها تسمى اللفائف السحرية، ونحن عادة لا نبيعها لعامة الناس لأنها صعبة الصنع للغاية وخطيرة جدًا إذا وقعت في الأيدي الخطأ.”
“تشرفت بلقائك. أنا كبير صانعي الأسلحة، ريتا. على عكس هؤلاء الحكام الأربعة، سأكون مراقبتك ومعد الاختبار، بينما سيتأكد الحكام الأربعة من أنني سأكون عادلاً في اختباري.”
لمعت عيناه من المفاجأة لأنها كانت أيضًا المرة الأولى التي يسمع فيها عن هذه المهنة، وكانت مثيرة للاهتمام مثل حداد السحر وصانع الرون. ولكن على عكس هاتين المهنتين، كان السحر إلزاميا لهذه المهنة.
لمعت عيناه من المفاجأة لأنها كانت أيضًا المرة الأولى التي يسمع فيها عن هذه المهنة، وكانت مثيرة للاهتمام مثل حداد السحر وصانع الرون. ولكن على عكس هاتين المهنتين، كان السحر إلزاميا لهذه المهنة.
علاوة على ذلك، من خلال وصف بارت، فكر أن قوة تلك اللفائف السحرية ستكون مدفوعة أيضًا بالشخص الذي يصنعها.
ابتسم بارت بشكل ودي وهو يتحدث، “يا صديقي الشاب، جاك، اسمح لي أن أقدمك لهؤلاء الكبار، سنكون حكام اختبارك. لقد قدمت نفسي بالفعل. أنا كبير كيميائيي الحبوب، بارت.”
ومع ذلك، كانت هذه اللفائف السحرية مثل القنابل، وإذا لم يعرف شخص ما عنها مسبقًا، فيمكن أن يقع بسهولة في موقف خطير، خاصة إذا كانت هناك تعويذة ذات مستوى أعلى مخزنة في اللفيفة السحرية.
“احم…” الإلف العجوز، الإسم، بارت سعل بخفة للإعلان عن وجوده.
تمامًا مثله، الذي لم يكن لديه أي فكرة عن وجود شيء كهذا، ربما من حسن حظه أنه لم يتواصل مع شخص لديه هذه اللفائف السحرية، أو ربما كان عليه أن يتعلمها بالطريقة الصعبة.
ابتسم بارت بشكل ودي وهو يتحدث، “يا صديقي الشاب، جاك، اسمح لي أن أقدمك لهؤلاء الكبار، سنكون حكام اختبارك. لقد قدمت نفسي بالفعل. أنا كبير كيميائيي الحبوب، بارت.”
لذلك، قرر سرًا معرفة المزيد عن هذه اللفائف السحرية لأغراض السلامة.
إذا حاول شيئًا، فلن يتم العثور حتى على عظامه!
من ناحية أخرى، شخر لورانس ببرود في وجهه بنظرة معادية إلى حد ما. كان من الواضح أنه لم يكن لديه انطباع جيد عنه.
“يبدو أنك محظوظ. يجب أن تعلم أنه حتى نبلاء الظلام هؤلاء لا يحصلون على مثل هذه المجاملة لتذوق نبيذ مجموعة السيد أوتو الشخصية.” لم يستطع بارت إلا أن يبدو حسودًا إلى حد ما.
لكنه لم يهتم حتى بمشاعره ولم يكلف نفسه عناء الرد على ذلك الشخير وتظاهر بأنه لم يسمع شيئًا.
“بشكل عام، يستطيع صانع التعويذة أن يختم تعويذة سحرية في لفيفة، ومن ثم يمكن لأي شخص استخدام تلك التعويذة السحرية المخزنة في تلك اللفيفة في أي وقت. حتى أولئك الذين ليس لديهم سحر يمكنهم استخدامها بسهولة.”
كاد غضب لورانس أن ينفجر بسبب سلوكه، وكان على وشك توبيخه عندما تحدثت ريتا، التي كانت صامتة طوال هذا الوقت، أخيرًا بصوتها الهادئ.
“يبدو أنك محظوظ. يجب أن تعلم أنه حتى نبلاء الظلام هؤلاء لا يحصلون على مثل هذه المجاملة لتذوق نبيذ مجموعة السيد أوتو الشخصية.” لم يستطع بارت إلا أن يبدو حسودًا إلى حد ما.
“تشرفت بلقائك. أنا كبير صانعي الأسلحة، ريتا. على عكس هؤلاء الحكام الأربعة، سأكون مراقبتك ومعد الاختبار، بينما سيتأكد الحكام الأربعة من أنني سأكون عادلاً في اختباري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، قرر سرًا معرفة المزيد عن هذه اللفائف السحرية لأغراض السلامة.
“والآن، إذا لم يكن لديك أي أسئلة، هل نبدأ؟” ابتسمت ريتا برشاقة وهي تسير نحوه، متباهية بجسم الساعة الرملية المثالي.
من ناحية أخرى، شخر لورانس ببرود في وجهه بنظرة معادية إلى حد ما. كان من الواضح أنه لم يكن لديه انطباع جيد عنه.
نظر إلى الإلف الجميلة، التي يمكنها بسهولة أن تحبس أنفاس شخص ما بنظرة رافضة، وأومأ برأسه، “من فضلك، كلما بدأنا مبكرًا، كلما تمكنا من الانتهاء بشكل أسرع.”
لدى أوتو لحية رمادية قصيرة على وجهه القديم، وفي اللحظة التي تم تقديمه فيها، ضحك من قلبه وقال بصوت عالٍ: “على الرغم من أنك ايه الصغير مغرور إلى حد ما، إلا أنني أحب عينيك. حتى لو فشلت، يمكنك أن تأتي إلى مكاني، وسأقدم لك واحدًا من أفضل أنواع النبيذ التي أعددتها بنفسي.”
لفت شتيها إلى ابتسامة باردة عندما سمعت ذلك، توقفت على بعد متر منه ونظرت مباشرة في عينيه وأرادت أن ترى من خلالهما، لكنها للأسف فشلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنها لم تتملق وتحدثت: “أنا أحب ثقتك بنفسك. دعونا نرى ما إذا كان لديك المهارات اللازمة لدعمها.”
لم يستطع جاكوب إلا أن ينظر إلى القزم الذي يبلغ طوله 3’9 قدم ببعض الاهتمام. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بقزم، وعليه أن يعترف بأنه كان صريحًا ومدمنًا على الكحول، كما وصفتهم الشائعات.
“اختباري لك هو صناعة الرصاص!”
لكنها لم تتملق وتحدثت: “أنا أحب ثقتك بنفسك. دعونا نرى ما إذا كان لديك المهارات اللازمة لدعمها.”
حتى في القصص، تم وصف الأقزام على هذا النحو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات