القارئ I
القارئ I
إن إدارة الصحة العقلية هي أهم شيء في حياة الشخص العائد، والهوايات مثل مدبرة المنزل التي تحافظ على نظافة المنزل العقلي.
وبعد تلك المناقشة الجادة إلى حد ما، حان الوقت لتهدئة الحالة المزاجية مرة أخرى.
المشهد العقلي للعائد هو قصر فخم يمتد على آلاف الأقدام المربعة. وبطبيعة الحال، يجب أن يكون عدد الخادمات اللازمات لهذا “التنظيف” كبيرًا أيضًا.
في المراحل المبكرة جدًا من كوني عائد، أي قبل الدورة العشرين، كنت شديد الجدية. لقد اعتقدت أنه إذا تمكنت من الاستمرار في التركيز وبذل ما يكفي من الجهد، فسوف أتمكن بالتأكيد من إنقاذ العالم.
“متطفل اليوري! أنت هنا أيضًا!”
لا أنوي التقليل من هذا الجهد، لكنه كان متعجرفًا إلى حد ما. من أنا حتى أعامل وزن العالم على أنه مساوٍ لوزني؟
ألقى عشرون جنية ترتدي قمصان تشي جيفارا التحية. ورددت التحية.
العودة اللانهائية؟ إنها مجرد قدرة إيقاظ.
على أية حال، طريقتي للتخلي عن الأمور كانت من خلال “الهوايات”.
يجب أن يعرف الناس كيفية التخلي عن أنفسهم. الوزن المفرج عنه يترك مجالًا للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، من المهم فقط أن أجد هواية جديدة وأن أصبح أكثر سعادة بسببها.
على أية حال، طريقتي للتخلي عن الأمور كانت من خلال “الهوايات”.
“آه، آه. اختبار الميكروفون. لسوء الحظ، لا يمكنكم الهروب. المدخل الرئيسي للفندق مغلق. نوافذ كل غرفة تسمح بالنظر ولكن لا يمكن تجاوزها. تمامًا مثل حياتنا.”
أنا أضمن أنه لا يوجد عائد آخر لديه العديد من الهوايات المتنوعة مثلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، علمتُ ذلك. أنت عبد الكتابة. لقد التقينا لفترة وجيزة في ذلك الزفاف، أليس كذلك؟”
إن إدارة الصحة العقلية هي أهم شيء في حياة الشخص العائد، والهوايات مثل مدبرة المنزل التي تحافظ على نظافة المنزل العقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه–
المشهد العقلي للعائد هو قصر فخم يمتد على آلاف الأقدام المربعة. وبطبيعة الحال، يجب أن يكون عدد الخادمات اللازمات لهذا “التنظيف” كبيرًا أيضًا.
شرعت في استدعاء المزيد.
ولو أردت أن أذكر الخادمات التي قمت بتعيينها، أو بالأحرى هواياتي، فستكون على النحو التالي:
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
[الألعاب، استكشاف شبكة س.غ، عمل باريستا، رفع الأثقال، التنمر على الجنيات، مضايقة سيو غيو، الطهي، المشي، الاستماع إلى الترنيمات، تشغيل الترنيمات، سرقة قبعة دانغ سيو-رين المدببة وإخفائها تحت السرير، الجيتار، مضايقة سيو غيو، الكمان، البيانو، الرسم، النحت، السيراميك، جمع الراديو، السرقة والاستماع إلى تسجيلات هاتف العجوز شو، إدارة المزرعة، مضايقة سيو غيو، اختيار أي وظيفة والعيش كما هي…]
“كيااه! مساعدة!”
لكنني لن أذكر كل هؤلاء الخادمات واحدة تلو الأخرى. لا يوجد شيء ممل مثل الثرثرة حول هواية لا يستطيع الآخرون الارتباط بها.
“‘اليوم’…؟”
لذا، الخادمة المختارة اليوم هي “القراءة”.
أصبحت وجوه المؤلفين شاحبة بشكل واضح. لقد بدأ الكثير منهم الكتابة بعقلية “ماذا؟ يمكنني فقط أن أكتب بمفردي وأكسب المال؟ جميل.” لقد اختفت تلك الحلاوة الآن.
وعلى وجه التحديد، “قراءة روايات الويب”.
“هنا، لن تضطروا إلى القلق بشأن البقاء على قيد الحياة. سأوفر لكم كل ما تحتاجوه – الطعام والملبس والمأوى. حتى تلك الجنيات التي تخافون منهن، هن مجرد موظفات في هذا الفندق. وظيفتكم الوحيدة هي كتابة الروايات.”
—-
اتخذت الأجواء منحى إيجابيًا.
في الأصل لم أكن أعرف عن روايات الويب.
العطشان لا يختار بئره.
عندما كنت طفلًا، قرأت القليل فقط من روايات فنون القتال. لم أتعرف على روايات الويب إلا في الدورة 555 تقريبًا.
“ثلاثة ايام؟”
ومن خلال شخص التقيت به في الدورة 555 تعرفت على روايات الويب.
تلا ذلك القليل من الضجة، ولكن أخضعوا دون مشكلة. تسعة وتسعون بالمائة من المؤلفين كانوا غير مهمين في العالم المادي لدرجة أنهم لم يتسببوا في إثارة ضجة.
كان هذا الشخص موقَظًا يُدعى أوه دوك-سيو. ستتاح لي الفرصة للحديث عنها أكثر في المشهد القادم. [**: مشهد = أرك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الدورة 560 تقريبًا، كنتُ قويًا جدًا. مقارنة بالبقاء على قيد الحياة في هذا العالم القاسي، ألن يكون أكثر سعادة بالنسبة لهم أن يكونوا تحت حمايتي كعائد؟
في الوقت الحالي، من المهم فقط أن أجد هواية جديدة وأن أصبح أكثر سعادة بسببها.
طريقٌ لم يسلكه أحد.
أفضل ما في روايات الويب هو أن كل عمل يحتوي على الكثير من المحتوى. يقولون أن القراءة تغذي العقل، وأنا من الأشخاص الذين يفضلون الكمية على الجودة عند تناول الطعام.
“أين يوجد ذلك المكان؟”
على الأقل في مطعم روايات الويب، يبدو أنني لن أقلق بشأن نفاد الطعام.
“إنه ليس مخطئًا. يبدو حقا أن البلاد محكوم عليها بالفشل.”
وبطبيعة الحال، كان ذلك وهمًا لعينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صُدمت مرة أخرى.
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت الميكروفون مرة أخرى.
لقد صُدمت.
“ألست أنت متنمر فن الخط؟ أليس كذلك؟”
لم أتمكن من الاستمتاع بهذه الوليمة إلا حتى الدورة 556. وفي دورة واحدة أو دورتين فقط، استنفدت كل العلف المتاح لي. في الواقع، كانت روايات الويب ظاهرة جديدة نسبيًا وكان عدد أعمالها محدودًا بشكل مدهش.
وتهامس المؤلفون فيما بينهم. كانت أصواتهم خافتة كالناموس، لكن سمعي المعزز كان يلتقط كل كلمة.
“اممم، اووه. هل يجب أن أبدأ في الغوص في أنواع أخرى…؟”
انتهت الدورة 558.
العطشان لا يختار بئره.
“اين يوجد ذلك المكان؟”
على الرغم من أنني بدأت بالروايات الخيالية فقط، إلا أنني سرعان ما استهلكت روايات الأكاديمية، وقصص الرعب، والفانتازيا الرومانسية، وفنون القتال، والإيسيكاي، والقصص المهنية، والمحاكاة الساخرة، وTS (مبادلة الجنس)، ويوري، والمزيد. إذا كانت مكتوبة بالخط المخترع للملك سيجونغ، فقد التهمتها. في النهاية، حتى الروايات الإنجليزية واليابانية لم تسلم مني.
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
لقد انفتح عالم جديد تمامًا.
خلال إحدى الدورات، قمت بجمع المعلومات الشخصية والملفات الشخصية لمؤلفي روايات الويب، وفي بداية الدورة التالية، سافرتُ عبر البلاد لجمع المؤلفين.
كنتُ سعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، من المهم فقط أن أجد هواية جديدة وأن أصبح أكثر سعادة بسببها.
انتهت الدورة 558.
على أية حال، طريقتي للتخلي عن الأمور كانت من خلال “الهوايات”.
دُمّر العالم الجديد.
شرعت في استدعاء المزيد.
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
ويبدو أن علامة استفهام تحوم فوق رؤوس المؤلفين. أود أن أزيل شكوكهم على الفور.
لقد صُدمت مرة أخرى.
“صحيح. ماذا حدث للمؤلفين الآخرين؟”
لقد كشطت قاع البرميل تمامًا، ولم أترك شيئًا للاستهلاك.
قرأت أيضًا عمل باحث في الطاعون حيث ضحكت كل شخصية في “هو-هو”، لذا أصيبوا جميعًا بمتلازمة “هو-هو”.
لم أكن ممن يصعب إرضائعم.
“مؤلفون فقط؟”
لقد استمتعت بكل سرور بقراءة روايات ما بعد الحداثة التي استبدلت بجرأة علامات الاقتباس المزدوجة (“”) بعلامات الاقتباس المزدوجة العكسية (““).
الفصل بدعم عبدالله
لقد استمتعت بالروائع البسيطة التي حذفت النقاط داخل علامات الاقتباس والكلاسيكيات من قبل علماء الأصوات من الجيل الجديد الذين حاولوا التعبير عن أصوات الشخصيات باستخدام علامات التلدة (~) أو الصمت باستخدام علامات الحذف (…).
في المراحل المبكرة جدًا من كوني عائد، أي قبل الدورة العشرين، كنت شديد الجدية. لقد اعتقدت أنه إذا تمكنت من الاستمرار في التركيز وبذل ما يكفي من الجهد، فسوف أتمكن بالتأكيد من إنقاذ العالم.
حتى أنني قرأت روايات ساخرة تظهر فيها شخصية أصلية ليست في المصدر، واحتفظت بجميع لقاءات بطل الرواية المصادفة لنفسها، ثم سخرت من بطل الرواية، منتقدًا ضعفه مقارنة بالأصل. لقد كان نقدًا لاذعًا للأنانية الحديثة.
“لا يمكنكم الهروب. سوف يقوم ثوار الجنيات المدربون تدريبًا عاليًا بمراقبتكم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.”
قرأت أيضًا عمل باحث في الطاعون حيث ضحكت كل شخصية في “هو-هو”، لذا أصيبوا جميعًا بمتلازمة “هو-هو”.
“جنون….”
بعبارة أخرى،
لذلك أستطيع أن أقول بثقة،
“همممم~ ياللغرابة.. هل كان بطل الرواية دائمًا بهذا الضعف؟ هو! هو! هو!”
ويبدو أن علامة استفهام تحوم فوق رؤوس المؤلفين. أود أن أزيل شكوكهم على الفور.
حتى الكتب الغريبة مثل تلك أصبحت خبز يومي.
وتذمر المؤلفون في ذلك.
آه–
“جنون….”
من الآن فصاعدًا، أطلق علي لقب غوّاص عالم روايات الويب، وليس حانوتي. لأنها الحقيقة.
سيواجه العديد من القراء الآخرين في النهاية نفس الموقف.
هذه قاعتي، هاويتي، خندق ماريانا الخاص بي. إذا تعمقت أكثر، لم أتمكن حتى من التنفس، ناهيك عن العثور على أي شيء لأكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو مجنون أو شيء من هذا؟”
حتى كشخص عائدي يتمتع بخبرة كبيرة، كان هذا مشهدًا جحيمًا حيث لم يكن البقاء على قيد الحياة مضمونًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني من أشد المعجبين بكم جميعًا.”
لذلك أستطيع أن أقول بثقة،
“دعنا نذهب!”
“لا تتواجد… المزيد من الروايات.”
لم يكن المؤلفون مطمئنين بشكل خاص.
سيواجه العديد من القراء الآخرين في النهاية نفس الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
عندما يحدث هذا، عادة ما يكون هناك طريقان يمكن للقارئ اتخاذهما: اتخاذ قرار بأخذ استراحة من روايات الويب أو أن يصبح مؤلفًا ويصنع المحتوى بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه–
صودف عدم كوني قارئًا “عاديًا”.
“متطفل اليوري! أنت هنا أيضًا!”
بل كنتُ عائدًا لانهائيًا.
لقد استمتعت بالروائع البسيطة التي حذفت النقاط داخل علامات الاقتباس والكلاسيكيات من قبل علماء الأصوات من الجيل الجديد الذين حاولوا التعبير عن أصوات الشخصيات باستخدام علامات التلدة (~) أو الصمت باستخدام علامات الحذف (…).
أما العائدون فيسلكون طريقًا ثالثًا.
لم أتمكن من الاستمتاع بهذه الوليمة إلا حتى الدورة 556. وفي دورة واحدة أو دورتين فقط، استنفدت كل العلف المتاح لي. في الواقع، كانت روايات الويب ظاهرة جديدة نسبيًا وكان عدد أعمالها محدودًا بشكل مدهش.
“سأضطر إلى اختطاف جميع الكتّاب وتحويلهم إلى آلات تبث القصص.”
دُمّر العالم الجديد.
نفخت صدري.
أفضل ما في روايات الويب هو أن كل عمل يحتوي على الكثير من المحتوى. يقولون أن القراءة تغذي العقل، وأنا من الأشخاص الذين يفضلون الكمية على الجودة عند تناول الطعام.
طريقٌ لم يسلكه أحد.
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
ولكنه طريق يحلم به كل قارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنكم مواصلة سلسلتكم الحالية أو بدء سلسلة جديدة. فقط اكتبوا. وفي المقابل، سأعطيكم كل شيء آخر.”
نحو هذا الطريق، تقدمت أنا، الحانوتي، إلى الأمام بثقة.
على أية حال، طريقتي للتخلي عن الأمور كانت من خلال “الهوايات”.
—-
“…….”
خلال إحدى الدورات، قمت بجمع المعلومات الشخصية والملفات الشخصية لمؤلفي روايات الويب، وفي بداية الدورة التالية، سافرتُ عبر البلاد لجمع المؤلفين.
لقد استمتعت بالروائع البسيطة التي حذفت النقاط داخل علامات الاقتباس والكلاسيكيات من قبل علماء الأصوات من الجيل الجديد الذين حاولوا التعبير عن أصوات الشخصيات باستخدام علامات التلدة (~) أو الصمت باستخدام علامات الحذف (…).
بالطبع، نظرًا لأن المؤلفين ليسوا مخلوقات خيالية يمكن التقاطها عن طريق رمي الكرات الحمراء والبيضاء عليهم، فقد تطلب الأمر جهدًا مضنيًا لجمعهم في المجموعة.
لا أنوي التقليل من هذا الجهد، لكنه كان متعجرفًا إلى حد ما. من أنا حتى أعامل وزن العالم على أنه مساوٍ لوزني؟
قد يعترض أولئك الذين لديهم حساسية تجاه أحاسيس المؤلف قائلين، “أليس هذا اختطافًا وليس جمعًا؟”
الفصل بدعم عبدالله
لكن في الدورة 560 تقريبًا، كنتُ قويًا جدًا. مقارنة بالبقاء على قيد الحياة في هذا العالم القاسي، ألن يكون أكثر سعادة بالنسبة لهم أن يكونوا تحت حمايتي كعائد؟
“ألم أقل أنني معجب؟”
نجحت في نهاية المطاف في جمع أكثر من 300 مؤلف، وأصبحت أستاذًا في الكتابة. ربما لم يكن لدى المؤلفين أي فكرة عمن أحضرهم إلى هنا، ولماذا، أو أين نقلوا.
“‘اليوم’…؟”
“أين يوجد ذلك المكان؟”
“مهلا…ربمًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت الميكروفون مرة أخرى.
“ألست أنت متنمر فن الخط؟ أليس كذلك؟”
صمتت القاعة.
“أوه، علمتُ ذلك. أنت عبد الكتابة. لقد التقينا لفترة وجيزة في ذلك الزفاف، أليس كذلك؟”
من الآن فصاعدًا، أطلق علي لقب غوّاص عالم روايات الويب، وليس حانوتي. لأنها الحقيقة.
“متطفل اليوري! أنت هنا أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هو هذا الشخص؟ أنا خائف….”
“لحظة، برو حريم الرومانسية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنني قرأت روايات ساخرة تظهر فيها شخصية أصلية ليست في المصدر، واحتفظت بجميع لقاءات بطل الرواية المصادفة لنفسها، ثم سخرت من بطل الرواية، منتقدًا ضعفه مقارنة بالأصل. لقد كان نقدًا لاذعًا للأنانية الحديثة.
نفخة نفخة-
“ألست أنت متنمر فن الخط؟ أليس كذلك؟”
جُمع المئات من المؤلفين في بهو الفندق، وبدأ بعضهم في التعرف على بعضهم البعض. لم يتمكنوا من إخفاء خوفهم لكنهم حاولوا فهم الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لماذا أحضرونا إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى سبل عيشكم، ومنصات الروايات على شبكة الإنترنت، يصعب الوصول إليها الآن. وحتى لو تمكنتم من الوصول إليها، فلن يتمكن القراء من شراء قصصكم لأن النظام المصرفي ينهار. وقريبًا، ستبدأ شبكة الإنترنت أيضًا في التوقف. في هذه الحالة، مهاراتكم في الكتابة عديمة الفائدة.”
“هل سمع أحدُ تفسيرًا؟”
أفضل ما في روايات الويب هو أن كل عمل يحتوي على الكثير من المحتوى. يقولون أن القراءة تغذي العقل، وأنا من الأشخاص الذين يفضلون الكمية على الجودة عند تناول الطعام.
“آسف، لقد فقدت الوعي، وعندما استيقظت، كنت هنا… لقد كنت هنا منذ ثلاثة أيام بالفعل.”
“إذا كان المؤلفون فقط هنا، فلا بد أن هذا هو الجحيم.”
“ثلاثة ايام؟”
“دعنا نذهب!”
“أوه، لقد كنت هنا لمدة أربعة.”
“من هذا الشخص الذي يحمل الميكروفون؟”
“واو، لا بد أن هذا كان صعبًا.”
بعبارة أخرى،
“هاه؟ لا، لقد قدموا لنا طعامًا مغذيًا على الإفطار والغداء والعشاء، وكانت أماكن الإقامة مريحة، ولم أضطر إلى الكتابة يوميًا، لذلك كان الأمر رائعًا.”
قرأت أيضًا عمل باحث في الطاعون حيث ضحكت كل شخصية في “هو-هو”، لذا أصيبوا جميعًا بمتلازمة “هو-هو”.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، لا بد أن هذا كان صعبًا.”
“…؟”
اتخذت الأجواء منحى إيجابيًا.
لقد حان الوقت لشرح ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، لا بد أن هذا كان صعبًا.”
“آه، آه. هل يمكنكم سماعي-؟”
لم أتمكن من الاستمتاع بهذه الوليمة إلا حتى الدورة 556. وفي دورة واحدة أو دورتين فقط، استنفدت كل العلف المتاح لي. في الواقع، كانت روايات الويب ظاهرة جديدة نسبيًا وكان عدد أعمالها محدودًا بشكل مدهش.
أمسكتُ بالميكروفون ووقفت فوق طاولة تسجيل الوصول. التفتت مئات العيون نحوي.
ومع ذلك، بغض النظر عن عدد الشاحنات التي تتجه نحونا، فإن الحاجز الوقائي الذي وضعته حول هذا الفندق سيصمد بقوة، لذلك لم يكن الأمر مصدر قلق.
في الحقيقة، لقد استخدمت سحر التضخيم فقط لعرض صوتي، وكان الميكروفون مجرد ديكور. ومع ذلك، شعرت أنه من الضروري إظهار المجاملة أمام المؤلفين الموقرين.
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 335 شخصًا، المحتجزين في هذا الفندق، كانوا من ذوي المواهب المختارة بعناية ودقة. بغض النظر عن النوع أو العمر أو الجنس، لم أحضر سوى الكتّاب الذين جعلوا قلبي يتسارع ولو مرة واحدة إلى هنا.
إن إدارة الصحة العقلية هي أهم شيء في حياة الشخص العائد، والهوايات مثل مدبرة المنزل التي تحافظ على نظافة المنزل العقلي.
“تحياتي. أنا موقظ معروف باسم الحانوتي. كما قد خمن البعض منكم، جميعكم المجتمعون هنا هم مؤلفون في صناعة روايات الويب.”
نجحت في نهاية المطاف في جمع أكثر من 300 مؤلف، وأصبحت أستاذًا في الكتابة. ربما لم يكن لدى المؤلفين أي فكرة عمن أحضرهم إلى هنا، ولماذا، أو أين نقلوا.
انتشرت نفخات من خلال الحشد.
“إذا كان المؤلفون فقط هنا، فلا بد أن هذا هو الجحيم.”
“مؤلفون فقط؟”
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
“اين يوجد ذلك المكان؟”
“هنا، لن تضطروا إلى القلق بشأن البقاء على قيد الحياة. سأوفر لكم كل ما تحتاجوه – الطعام والملبس والمأوى. حتى تلك الجنيات التي تخافون منهن، هن مجرد موظفات في هذا الفندق. وظيفتكم الوحيدة هي كتابة الروايات.”
“إذا كان المؤلفون فقط هنا، فلا بد أن هذا هو الجحيم.”
“جنون….”
“من هذا الشخص الذي يحمل الميكروفون؟”
لذا، الخادمة المختارة اليوم هي “القراءة”.
لقد تحدثتُ بجدية.
كان هذا الشخص موقَظًا يُدعى أوه دوك-سيو. ستتاح لي الفرصة للحديث عنها أكثر في المشهد القادم. [**: مشهد = أرك.]
“كما قلت، أنا الحانوتي. هذا المكان هو فندق بالقرب من إنتشون. فر جميع الموظفين بعد اندلاع المشاكل في سيول، لكن لا تقلقوا. لقد قمت بالفعل بتعيين موظفين جدد، وجميعهم محترفون مدربون تدريبًا عاليًا.”
طريقٌ لم يسلكه أحد.
أشرت إلى الجانب الآخر من الردهة.
أمسكتُ بالميكروفون ووقفت فوق طاولة تسجيل الوصول. التفتت مئات العيون نحوي.
ألقى عشرون جنية ترتدي قمصان تشي جيفارا التحية. ورددت التحية.
“اممم، اووه. هل يجب أن أبدأ في الغوص في أنواع أخرى…؟”
في مرحلة ما، كنت معاديًا للجنيات، ولكن بحلول الدورة 560، كنت قد أنشأت علاقة ودية مع [نادي ثورة الجنيات]. كنت أعرف هويتهم الحقيقية جيدًا.
تذمر المؤلفون فيما بينهم، معتقدين أنني أتحدث هراء.
“لذا، يرجى ان تكونوا مرتاحين في ظل هذه الظروف.”
“إيك، وحش…!”
“ماذا بحق الجحيم! الجنيات؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انفتح عالم جديد تمامًا.
“كيااه! مساعدة!”
“اممم، اووه. هل يجب أن أبدأ في الغوص في أنواع أخرى…؟”
لم يكن المؤلفون مطمئنين بشكل خاص.
“مهلا…ربمًا…”
تلا ذلك القليل من الضجة، ولكن أخضعوا دون مشكلة. تسعة وتسعون بالمائة من المؤلفين كانوا غير مهمين في العالم المادي لدرجة أنهم لم يتسببوا في إثارة ضجة.
“إنه ليس مخطئًا. يبدو حقا أن البلاد محكوم عليها بالفشل.”
أخذت الميكروفون مرة أخرى.
ومع ذلك، بغض النظر عن عدد الشاحنات التي تتجه نحونا، فإن الحاجز الوقائي الذي وضعته حول هذا الفندق سيصمد بقوة، لذلك لم يكن الأمر مصدر قلق.
“آه، آه. اختبار الميكروفون. لسوء الحظ، لا يمكنكم الهروب. المدخل الرئيسي للفندق مغلق. نوافذ كل غرفة تسمح بالنظر ولكن لا يمكن تجاوزها. تمامًا مثل حياتنا.”
“همممم~ ياللغرابة.. هل كان بطل الرواية دائمًا بهذا الضعف؟ هو! هو! هو!”
“دعنا نذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قرأت حقا كتاباتي…؟”
“لا يمكنكم الهروب. سوف يقوم ثوار الجنيات المدربون تدريبًا عاليًا بمراقبتكم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أتواصل معكم على انفراد في وقت ما. على أي حال، أيها المؤلفون، من فضلكم فكروا مليًا. نعم، لقد اختطفتكم وسجنتكم هنا، لكن العالم الخارجي خطير. هل يمكنكم البقاء على قيد الحياة هناك في عالم ينهار؟”
“جنون….”
[الألعاب، استكشاف شبكة س.غ، عمل باريستا، رفع الأثقال، التنمر على الجنيات، مضايقة سيو غيو، الطهي، المشي، الاستماع إلى الترنيمات، تشغيل الترنيمات، سرقة قبعة دانغ سيو-رين المدببة وإخفائها تحت السرير، الجيتار، مضايقة سيو غيو، الكمان، البيانو، الرسم، النحت، السيراميك، جمع الراديو، السرقة والاستماع إلى تسجيلات هاتف العجوز شو، إدارة المزرعة، مضايقة سيو غيو، اختيار أي وظيفة والعيش كما هي…]
“من هو هذا الشخص؟ أنا خائف….”
“نع-نعم؟”
“الجميع، اسمحوا لي أن أسألكم هذا أولًا. حتى لو تمكنتم من الهروب، هل تنوون حقًا المغادرة من هنا؟”
“أوه…”
ويبدو أن علامة استفهام تحوم فوق رؤوس المؤلفين. أود أن أزيل شكوكهم على الفور.
بعد سرد حوالي ثلاثين مؤلفًا، بدا الأشخاص الذين ذكرتهم متأثرين بشدة، على الرغم من أن وجوههم احمرت قليلًا أيضًا في كل مرة أُسمّي فيها أسماءهم المستعارة. على أية حال، لم يعد أحد في بهو الفندق يشك في صدقي.
“ربما سمعتم من الأخبار، لكن العالم ينهار تمامًا. ظهرت الوحوش في جميع أنحاء العالم، والبوابات تُفتح. هذا صحيح. لقد قُضي علينا تمامًا.”
“سأضطر إلى اختطاف جميع الكتّاب وتحويلهم إلى آلات تبث القصص.”
“أوه…”
“أوه، لقد كنت هنا لمدة أربعة.”
“حتى سبل عيشكم، ومنصات الروايات على شبكة الإنترنت، يصعب الوصول إليها الآن. وحتى لو تمكنتم من الوصول إليها، فلن يتمكن القراء من شراء قصصكم لأن النظام المصرفي ينهار. وقريبًا، ستبدأ شبكة الإنترنت أيضًا في التوقف. في هذه الحالة، مهاراتكم في الكتابة عديمة الفائدة.”
“جنون….”
تردد صدى الحقيقة.
“شيطان القتال السماوي الصالح. في عصر تم فيه التقليل من مصطلح ‘الشيطان السماوي’ إلى مزحة، فإن حكاياتك عن الصلاح والشرف في فنون القتال التقليدية تثير قلبي دائمًا.”
أصبحت وجوه المؤلفين شاحبة بشكل واضح. لقد بدأ الكثير منهم الكتابة بعقلية “ماذا؟ يمكنني فقط أن أكتب بمفردي وأكسب المال؟ جميل.” لقد اختفت تلك الحلاوة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت نفخات من خلال الحشد.
“وحتى لو واصلتم الكتابة، فلا تزال هناك مشكلة. من الآن فصاعدًا، لدى قراء قصصك فرصة بنسبة 0.06% لمواجهة [شاحنة الإيسيكاي]. في هذا العصر، رواياتكم مثل الأسلحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو أردت أن أذكر الخادمات التي قمت بتعيينها، أو بالأحرى هواياتي، فستكون على النحو التالي:
“شاحنة الإيسيكاي…؟”
هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 335 شخصًا، المحتجزين في هذا الفندق، كانوا من ذوي المواهب المختارة بعناية ودقة. بغض النظر عن النوع أو العمر أو الجنس، لم أحضر سوى الكتّاب الذين جعلوا قلبي يتسارع ولو مرة واحدة إلى هنا.
“هل هو مجنون أو شيء من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قرأت حقا كتاباتي…؟”
تذمر المؤلفون فيما بينهم، معتقدين أنني أتحدث هراء.
“ماذا بحق الجحيم! الجنيات؟!”
حسنًا، لا، “شاحنة الإيسيكاي” كانت حقيقية جدًا. لقد كانت ظاهرة غريبة اُكْتشفت لأول مرة في الدورة 119، وتزايدت مشاهداتها بسرعة منذ ذلك الحين.
“سأضطر إلى اختطاف جميع الكتّاب وتحويلهم إلى آلات تبث القصص.”
ومع ذلك، بغض النظر عن عدد الشاحنات التي تتجه نحونا، فإن الحاجز الوقائي الذي وضعته حول هذا الفندق سيصمد بقوة، لذلك لم يكن الأمر مصدر قلق.
وتذمر المؤلفون في ذلك.
“ثم … لماذا أحضرتنا إلى هنا؟”
كان هذا الشخص موقَظًا يُدعى أوه دوك-سيو. ستتاح لي الفرصة للحديث عنها أكثر في المشهد القادم. [**: مشهد = أرك.]
“لأنني من أشد المعجبين بكم جميعًا.”
على أية حال، طريقتي للتخلي عن الأمور كانت من خلال “الهوايات”.
أشرت إلى مؤلف يجلس في الصف الأمامي.
في المراحل المبكرة جدًا من كوني عائد، أي قبل الدورة العشرين، كنت شديد الجدية. لقد اعتقدت أنه إذا تمكنت من الاستمرار في التركيز وبذل ما يكفي من الجهد، فسوف أتمكن بالتأكيد من إنقاذ العالم.
“أنت هناك.”
أصبحت وجوه المؤلفين شاحبة بشكل واضح. لقد بدأ الكثير منهم الكتابة بعقلية “ماذا؟ يمكنني فقط أن أكتب بمفردي وأكسب المال؟ جميل.” لقد اختفت تلك الحلاوة الآن.
“نع-نعم؟”
“انتظر دقيقة.”
“أنت محب النهايات السيئة، أليس كذلك؟ تكتب دائمًا رواياتًا على ملوك الروايات.”
وبطبيعة الحال، كان ذلك وهمًا لعينًا.
بدا المؤلف الذي ذكرته مذهولًا.
هذه قاعتي، هاويتي، خندق ماريانا الخاص بي. إذا تعمقت أكثر، لم أتمكن حتى من التنفس، ناهيك عن العثور على أي شيء لأكله.
“ك-كيف تعرفني؟”
“أين يوجد ذلك المكان؟”
“ألم أقل أنني معجب؟”
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
“حسنًا، أقدر هذا الثناء، لكن… لا يمكن أن تكون قد قرأت أعمالي… روايتي الأكثر شهرة لديها 2000 مفضلة فقط، والفصل الأخير بالكاد يحصل على 100 مشاهدة…”
تذمر المؤلفون فيما بينهم، معتقدين أنني أتحدث هراء.
“في عملك الأول، واجه بطل الرواية كل أنواع المصائب، وهي قصة مأساوية حقًا. ولكن منذ عملك التالي فصاعدًا، بدأت في دمج عناصر اللارومانسية، وأتقنت في النهاية التوازن بين المأساة واللارومانسية. في المراحل اللاحقة من قصصك، تتفوق الشخصيات الثانوية فجأة على الحبكة وتقترن بالبطل، مما يمنح القصة نهاية حب نقية، ولكن حتى هذه الصلابة هي جزء من سحرك، محب النهائيات السيئة.” [**: هذا لقبه بالمناسبة.]
وبعد تلك المناقشة الجادة إلى حد ما، حان الوقت لتهدئة الحالة المزاجية مرة أخرى.
“هل قرأت حقا كتاباتي…؟”
عندما يحدث هذا، عادة ما يكون هناك طريقان يمكن للقارئ اتخاذهما: اتخاذ قرار بأخذ استراحة من روايات الويب أو أن يصبح مؤلفًا ويصنع المحتوى بنفسه.
لقد اندهش المؤلفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أحضرونا إلى هنا؟”
شرعت في استدعاء المزيد.
في الأصل لم أكن أعرف عن روايات الويب.
“شيطان القتال السماوي الصالح. في عصر تم فيه التقليل من مصطلح ‘الشيطان السماوي’ إلى مزحة، فإن حكاياتك عن الصلاح والشرف في فنون القتال التقليدية تثير قلبي دائمًا.”
“اين يوجد ذلك المكان؟”
“نوريونغي بابسانغ. أنت دائمًا تجرب أشياء جديدة في سوق الخيال الرومانسي الذي بدأ يجف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى سبل عيشكم، ومنصات الروايات على شبكة الإنترنت، يصعب الوصول إليها الآن. وحتى لو تمكنتم من الوصول إليها، فلن يتمكن القراء من شراء قصصكم لأن النظام المصرفي ينهار. وقريبًا، ستبدأ شبكة الإنترنت أيضًا في التوقف. في هذه الحالة، مهاراتكم في الكتابة عديمة الفائدة.”
“مارلو عاشق الخيول. أعرف مدى مساهمتك في توسيع هذا النوع من تصنيف ‘الإضافي’، والذي كان يعتبر متخصصًا. قصتك عن بطل الرواية الذي ولد كنبيل مجري خلال الحرب العالمية الأولى، وأصبح آخر قائد لسلاح الفرسان ورحب به باعتباره جنديًا مخلصًا خادم آل هابسبورغ نادر للغاية، ومع ذلك فهو لا يضحي بالترفيه.”
ومن خلال شخص التقيت به في الدورة 555 تعرفت على روايات الويب.
بعد سرد حوالي ثلاثين مؤلفًا، بدا الأشخاص الذين ذكرتهم متأثرين بشدة، على الرغم من أن وجوههم احمرت قليلًا أيضًا في كل مرة أُسمّي فيها أسماءهم المستعارة. على أية حال، لم يعد أحد في بهو الفندق يشك في صدقي.
“من هذا الشخص الذي يحمل الميكروفون؟”
“انتظر دقيقة.”
أفضل ما في روايات الويب هو أن كل عمل يحتوي على الكثير من المحتوى. يقولون أن القراءة تغذي العقل، وأنا من الأشخاص الذين يفضلون الكمية على الجودة عند تناول الطعام.
لكن الشكوك بدأت تأخذ اتجاهًا مختلفًا.
قرأت أيضًا عمل باحث في الطاعون حيث ضحكت كل شخصية في “هو-هو”، لذا أصيبوا جميعًا بمتلازمة “هو-هو”.
وتهامس المؤلفون فيما بينهم. كانت أصواتهم خافتة كالناموس، لكن سمعي المعزز كان يلتقط كل كلمة.
شرعت في استدعاء المزيد.
“لذا فإن هذا القارئ يقرأ TS، الحب النقي، الحريم، فنون القتال التقليدية، فنون القتال الاندماجية، المأساة، المأساة الخفيفة، وحتى تلك الأنواع التي لا يمكننا ذكرها لأسباب مختلفة…؟”
“…؟”
“إيك، وحش…!”
“…؟”
“يا إلهي، ياللشراهة!”
بعبارة أخرى،
“إنه ليس كيم دوكجا بل كيم نوريونجي*….” [**: نوريونجي هي سلالة الكلاب الأساسية التي تُربى في كوريا من أجل اللحوم. ”
“سأضطر إلى اختطاف جميع الكتّاب وتحويلهم إلى آلات تبث القصص.”
آه، هؤلاء المؤلفون يشوهون قارئًا قيمًا.
جُمع المئات من المؤلفين في بهو الفندق، وبدأ بعضهم في التعرف على بعضهم البعض. لم يتمكنوا من إخفاء خوفهم لكنهم حاولوا فهم الوضع.
باعتباري عائدًا، تجنبت تناول الوجبات الخفيفة من أجل صحتي العقلية. كانت أذواقي صحية تمامًا.
“هنا، لن تضطروا إلى القلق بشأن البقاء على قيد الحياة. سأوفر لكم كل ما تحتاجوه – الطعام والملبس والمأوى. حتى تلك الجنيات التي تخافون منهن، هن مجرد موظفات في هذا الفندق. وظيفتكم الوحيدة هي كتابة الروايات.”
“أود أن أعرب عن تقديري لكم جميعًا، ولكن نظرًا لضيق الوقت، سأتخطى ذلك اليوم.”
صودف عدم كوني قارئًا “عاديًا”.
“‘اليوم’…؟”
“هنا، لن تضطروا إلى القلق بشأن البقاء على قيد الحياة. سأوفر لكم كل ما تحتاجوه – الطعام والملبس والمأوى. حتى تلك الجنيات التي تخافون منهن، هن مجرد موظفات في هذا الفندق. وظيفتكم الوحيدة هي كتابة الروايات.”
“علاوة على ذلك، أنا متأكد من أن البعض منكم لا يريد الكشف عن نوع أعماله علنًا.”
هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 335 شخصًا، المحتجزين في هذا الفندق، كانوا من ذوي المواهب المختارة بعناية ودقة. بغض النظر عن النوع أو العمر أو الجنس، لم أحضر سوى الكتّاب الذين جعلوا قلبي يتسارع ولو مرة واحدة إلى هنا.
لقد تراجع العديد من المؤلفين.
“نع-نعم؟”
“سوف أتواصل معكم على انفراد في وقت ما. على أي حال، أيها المؤلفون، من فضلكم فكروا مليًا. نعم، لقد اختطفتكم وسجنتكم هنا، لكن العالم الخارجي خطير. هل يمكنكم البقاء على قيد الحياة هناك في عالم ينهار؟”
“اممم، اووه. هل يجب أن أبدأ في الغوص في أنواع أخرى…؟”
صمتت القاعة.
العودة اللانهائية؟ إنها مجرد قدرة إيقاظ.
في الدورات التي لم أتواجد بها، لم يصمد نصف هؤلاء المؤلفين لمدة ستة أشهر. أما الباقي فلم ينجوا لأكثر من عام. تمكن اثنان فقط من العيش لفترة طويلة نسبيًا.
“ربما سمعتم من الأخبار، لكن العالم ينهار تمامًا. ظهرت الوحوش في جميع أنحاء العالم، والبوابات تُفتح. هذا صحيح. لقد قُضي علينا تمامًا.”
“هنا، لن تضطروا إلى القلق بشأن البقاء على قيد الحياة. سأوفر لكم كل ما تحتاجوه – الطعام والملبس والمأوى. حتى تلك الجنيات التي تخافون منهن، هن مجرد موظفات في هذا الفندق. وظيفتكم الوحيدة هي كتابة الروايات.”
لقد استمتعت بكل سرور بقراءة روايات ما بعد الحداثة التي استبدلت بجرأة علامات الاقتباس المزدوجة (“”) بعلامات الاقتباس المزدوجة العكسية (““).
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدثتُ بجدية.
“يمكنكم مواصلة سلسلتكم الحالية أو بدء سلسلة جديدة. فقط اكتبوا. وفي المقابل، سأعطيكم كل شيء آخر.”
أشرت إلى مؤلف يجلس في الصف الأمامي.
وتذمر المؤلفون في ذلك.
وبعد تلك المناقشة الجادة إلى حد ما، حان الوقت لتهدئة الحالة المزاجية مرة أخرى.
“إنه ليس مخطئًا. يبدو حقا أن البلاد محكوم عليها بالفشل.”
“الجميع، اسمحوا لي أن أسألكم هذا أولًا. حتى لو تمكنتم من الهروب، هل تنوون حقًا المغادرة من هنا؟”
“كنت أخطط للفرار إلى الخارج، لكن عندما علمت أن الأمر لم يكن مختلفًا هناك، استسلمت. بالإضافة إلى ذلك، سيكون التواصل صعبًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، آه. هل يمكنكم سماعي-؟”
“إنهم يقدمون وجبات البوفيه هنا كل يوم. وهذا ليس سيئا.”
لم أكن ممن يصعب إرضائعم.
“بالتفكير في أولئك الذين لم يتمكنوا من المجيء إلى هنا، ربما نحن المحظوظين…”
وتهامس المؤلفون فيما بينهم. كانت أصواتهم خافتة كالناموس، لكن سمعي المعزز كان يلتقط كل كلمة.
“صحيح. ماذا حدث للمؤلفين الآخرين؟”
“إنه ليس مخطئًا. يبدو حقا أن البلاد محكوم عليها بالفشل.”
اتخذت الأجواء منحى إيجابيًا.
ومن خلال شخص التقيت به في الدورة 555 تعرفت على روايات الويب.
ثم تمتم أحدهم لنفسه:
“أوه…”
“أليس هذا مجرد مصنع تعليب لعين…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
حسنًا، كان البعض سريع البديهة، لكن الأغلبية قد اتخذوا قرارهم بالفعل.
“ثم … لماذا أحضرتنا إلى هنا؟”
شهد ذلك اليوم بداية التصوير لهذه المجموعة التي تضم 335 مؤلفًا.
في الحقيقة، لقد استخدمت سحر التضخيم فقط لعرض صوتي، وكان الميكروفون مجرد ديكور. ومع ذلك، شعرت أنه من الضروري إظهار المجاملة أمام المؤلفين الموقرين.
—-
نفخت صدري.
الفصل بدعم عبدالله
“صحيح. ماذا حدث للمؤلفين الآخرين؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
تلا ذلك القليل من الضجة، ولكن أخضعوا دون مشكلة. تسعة وتسعون بالمائة من المؤلفين كانوا غير مهمين في العالم المادي لدرجة أنهم لم يتسببوا في إثارة ضجة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ثم تمتم أحدهم لنفسه:
وعلى وجه التحديد، “قراءة روايات الويب”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
