الحتمية II
الحتمية II
لقد زرت الصين عدة مرات في الدورات الماضية. لقد كان قريبًا وكان مكانًا ملهمًا للعجوز شو المهووس بفنون القتال، والذي أخذني ذات مرة إلى جبل هوا.
“…”
كانت وجهة هذه الرحلة هي بكين، وهي مدينة تقع خارج مناطق تواجدي المعتادة. لكن من كنت أنا حقًا؟ بالنسبة للعائد اللانهائي، كانت بعض الأشياء مستحيلة حقًا. وبعد تحقيق شامل في الموقع امتد من الدورة الثانية والثمانين حتى الدورة الخامسة والثمانين، أكملت أخيرًا “دليل المسافر إلى بكين”.
[انها جميلة.]
“أولا، نحصل على قارب في إنتشون ونتوجه إلى ميناء تيانجين.”
كانت بطاقة الهوية التي أصدرها لي القائد السابع عشر بمثابة بطاقة مرور مجانية. دخلنا بكين على الفور.
“سيد حانوتي، هذه هي المرة الأولى لي على متن قارب، لذا أشعر ببعض القلق، أوه، هذا خطير، آه-”
“…لحظة من فضلك.” أخذت القديسة نفسًا عميقًا. “فقط لحظة.”
كبداية، قمت بتشغيل صوت أمواج البحر المنعشة قبالة إنتشون كـ ASMR (مع بعض الضوضاء الإضافية في الخلفية للأجواء)، وعبرنا البحر الأصفر بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكل الموقظون الذين لم يهربوا بعد من بكين التي دمرتها الشذوذات ما يسمى بـ”فريق هجوم تحرير بكين”.
“بعد ذلك، لا ينبغي لنا أن نتحرك فوق الأرض. هناك الكثير من الحالات الشاذة. يمكننا اختراقها، لكن ذلك سيجذب الكثير من الاهتمام، لذا من الأفضل التحرك تحت الأرض.”
“لقد عبرتِ الحدود إلى كوريا الشمالية بمفردك من قبل، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تسافرين فيها عبر البحر. وإلا فلماذا سأستثمر الكثير للعثور على أقصر طريق؟ أردت أن أجعل رحلتك الأولى مريحة قدر الإمكان.”
“انتظر لحظة. تحت الأرض…؟”
كانت هذه بالفعل هوية صعود التنين. شذوذ أعلن نفسه على أنه ابن السماء الحالي.
“نعم. لقد أنشأ الموقظون في الصين قاعدة في نظام مترو أنفاق بكين. ماذا تفعلين؟ لماذا لا تأتي من هذا الطريق؟”
ضربة واحدة. لقد قمت بتقطيع أعناق الشذوذات الذين أصبح مستوى أعينهم مطابقًا لمستوى عيوني.
“في الواقع، أنا أشعر برهاب الأماكن المغلقة بعض الشيء، يا سيد حانوتي، أه، أم، أوه، خطر…”
“أين؟”
شكل الموقظون الذين لم يهربوا بعد من بكين التي دمرتها الشذوذات ما يسمى بـ”فريق هجوم تحرير بكين”.
منذ القدم، أثبتت البشرية قوتها بكونها هي التي تقدم الذبائح والصلوات إلى السماء. وهكذا، فإن الإعصار المتصاعد نحو السماء من تلك البقعة بالذات كان أقرب إلى الحالات الشاذة التي تعلن انتصارهم.
من بين المحطات التي سيطروا عليها، المحطة التي لاحظتها بشكل خاص هي محطة سيكو.
هناك خاتمة لهذا.
كان مدير المحطة هناك، والذي شغل أيضًا منصب القائد السابع عشر لفريق الهجوم، شخصية أنسجم معها جيدًا.
أولًا، لا يمكن تجاهل لعبة الغو التقليدية في شرق آسيا. قائد فريق التحرير، الذي كان يفضل تناول ثلاث وجبات في اليوم، صافحني بعد المباراة وصرخ، “الآن أعلم أن سيدًا قد أتى من الشرق!”
لقد كان مغرم جدًا بالأجنبي الذي يمكنه التحدث بلهجة بكين بمثل هذه الكفاءة.
“آه، هذه ليست المرة الأولى لي. لقد قمت بإنشاء هذا الطريق الأقصر بعد أربع دورات من الاستكشاف.”
عند هذه النقطة، كنت قد رُقيت بالفعل من “هذا اللقيط” إلى “أنت”.
زاوية الرؤية تلك لم تدم طويلًا.
وبمجرد أن قطعتُ الحالة الشاذة التي كانت تزعجه إلى عدة قطع مثل تقديم عجة ملفوفة بضربة سيفي، رُقي لقبي إلى “دوك”.
“…لحظة من فضلك.” أخذت القديسة نفسًا عميقًا. “فقط لحظة.”
أخيرًا، عندما قدمت شاي بو-إيره عالي الجودة كهدية، تذكر مدير المحطة أخيرًا أننا كنا إخوة، وقد خدمنا طريق غونغ مينغ معًا في العصور القديمة.
“انتظر لحظة. تحت الأرض…؟”
“الأخ حانوتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلب الإعصار كانت هناك “فراشة” صغيرة بلون الياقوت ترفرف بجناحيها.
“أخي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد داس هؤلاء الكائنات على جذور الأشجار، وعلقوا على أغصانهم، وتجمعوا في أعشاش، ونظروا بغطرسة إلى جنس قديم تجرأ على القفز إلى مجالهم دون خوف.
كانت بطاقة الهوية التي أصدرها لي القائد السابع عشر بمثابة بطاقة مرور مجانية. دخلنا بكين على الفور.
“أين؟”
“…أليست هذه مجرد رشوة؟”
وبينما كنا نصعد سلالم محطة البوابة الشرقية لمعبد السماء، هبت عاصفة رعدية فوق الأرض.
“يا إلهي.”
رشوة؟ من يعتبر الهدية المتبادلة بين الإخوة رشوة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن قطعتُ الحالة الشاذة التي كانت تزعجه إلى عدة قطع مثل تقديم عجة ملفوفة بضربة سيفي، رُقي لقبي إلى “دوك”.
لقد أهديت ورقة شاي صغيرة فقط من منطلق حسن النية، وقد قبلها الطرف الآخر بكل لطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون فكرة رائعة.”
وشكو البعض من أن ثقافة جوانشي الصينية هي من الناحية العملية ثقافة خاصة بها، ولكن هذا ببساطة لأنهم نسوا التقاليد الجميلة لشرق آسيا. [**: يشير إلى ثقافة وطريقة تفكير تواصلية علائقية وديناميكية منفتحة على الاخر وتكوين شبكة علاقات معقدة.]
“…”
وبعد أن اكتسبت الكثير من الخبرة من العودة، لم أمتلك الخبرة في حفل الشاي فحسب، بل امتلكت أيضًا العديد من الفضائل الأخرى.
لقد ركضت بسرعة أسفل حافة النصل.
أولًا، لا يمكن تجاهل لعبة الغو التقليدية في شرق آسيا. قائد فريق التحرير، الذي كان يفضل تناول ثلاث وجبات في اليوم، صافحني بعد المباراة وصرخ، “الآن أعلم أن سيدًا قد أتى من الشرق!”
“لقد عبرتِ الحدود إلى كوريا الشمالية بمفردك من قبل، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تسافرين فيها عبر البحر. وإلا فلماذا سأستثمر الكثير للعثور على أقصر طريق؟ أردت أن أجعل رحلتك الأولى مريحة قدر الإمكان.”
التالي كان فن الخط. القائد الأول، الذي اعتقد أن خط يد الشخص يكشف عن شخصيته الحقيقية، قام بانحناء عميق على الفور بعد رؤية كتابتي “有朋自遠方來” (“الأصدقاء يأتون من بعيد”).
ومع انقشاع الغيوم، هطل المطر الأخير. تلقي قطرات المطر ظلالًا شفافة مثل ضوء الشمس.
“انظر إلى هذا النص الجليل والطاهر! أنت حقًا تتبع ليان تشين تشينغ!” [**: كان يان تشن تشينغ خطاطًا وجنرالًا عسكريًا وسياسيًا صينيًا. لقد كان خطاطًا صينيًا رائدًا وحاكمًا مخلصًا لسلالة تانغ.]
زاوية الرؤية تلك لم تدم طويلًا.
وبالطبع كنت أعرف طرق اللياقة. كيف يمكنني التصرف بغطرسة بعد تلقي هذا الثناء الكبير؟
ومع انقشاع الغيوم، هطل المطر الأخير. تلقي قطرات المطر ظلالًا شفافة مثل ضوء الشمس.
وفي كل من هذه المناسبات، كنا نرتشف شاي بو-إيره ونتبادل المجاملات.
“سيد حانوتي، هذه هي المرة الأولى لي على متن قارب، لذا أشعر ببعض القلق، أوه، هذا خطير، آه-”
بعد 48 ساعة بالضبط من وصولي إلى بكين، تمكنت من الوصول بحرية إلى شبكة المعلومات التي يحتفظ بها فريق هجوم التحرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلب الإعصار كانت هناك “فراشة” صغيرة بلون الياقوت ترفرف بجناحيها.
تمتمت القديسة، التي لاحظت هذه العملية برمتها بجانبي، بشكل لا يصدق، “السيد الحانوتي، يبدو أن لديك موهبة في تكوين صداقات مع أي شخص في غضون عشر دقائق من مقابلته.”
[إلى اليمين، نعم، إلى اليمين أكثر.]
نظرت إلي بعينين بدت وكأنها تتساءل: “هل هذه هي حياة الفراشة الاجتماعية؟”
خلال فترة الراحة القصيرة، نزلت القديسة من بين ذراعي لتنظر حولها.
“آه، هذه ليست المرة الأولى لي. لقد قمت بإنشاء هذا الطريق الأقصر بعد أربع دورات من الاستكشاف.”
“حديقة معبد السماء.”
“في الواقع. إذًا، هذه ليست رحلتي الأولى إلى الخارج، أليس كذلك؟ لا بد أنني سافرت مع السيد حانوتي في الدورات السابقة.”
الفصل بدعم LOPTNZ
“لا؟ إنها المرة الأولى لك.”
كانت بطاقة الهوية التي أصدرها لي القائد السابع عشر بمثابة بطاقة مرور مجانية. دخلنا بكين على الفور.
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون فكرة رائعة.”
“لقد عبرتِ الحدود إلى كوريا الشمالية بمفردك من قبل، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تسافرين فيها عبر البحر. وإلا فلماذا سأستثمر الكثير للعثور على أقصر طريق؟ أردت أن أجعل رحلتك الأولى مريحة قدر الإمكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع. إذًا، هذه ليست رحلتي الأولى إلى الخارج، أليس كذلك؟ لا بد أنني سافرت مع السيد حانوتي في الدورات السابقة.”
“……”
[لماذا أنت تبتسم؟]
“حسنًا، مع وجود العالم في مثل هذه الحالة، فإن هذا الأمر مريح بقدر ما هو عليه. لذا، كيف تجدينه يا قديسة؟ هل هناك أي شذوذ في الأفق؟”
كان مدير المحطة هناك، والذي شغل أيضًا منصب القائد السابع عشر لفريق الهجوم، شخصية أنسجم معها جيدًا.
“…لحظة من فضلك.” أخذت القديسة نفسًا عميقًا. “فقط لحظة.”
همست لي رفيقتي.
ثم أغلقت عينيها.
“…”
كان دورها هنا فريدًا: رادار.
كيف تمكنت من استخدام مثل هذا السلاح الغريب هي قصة لوقت آخر.
على الرغم من اختباء أعضاء فريق الهجوم تحت الأرض في بكين، كان أفراد المراقبة منتشرين في كل مكان فوق الأرض.
أجنحة زرقاء. فراشة مورفو.
كان القائد السابع عشر على علاقة أخوية مع القائدين الأول والعاشر، وكان القائد العاشر قريبًا من القادة السادس والثامن والتاسع، وكان القائد الأول على دراية جيدة بالقادة الثاني والرابع والخامس.
ومع انقشاع الغيوم، هطل المطر الأخير. تلقي قطرات المطر ظلالًا شفافة مثل ضوء الشمس.
اجتمع “فضلهم” و”حسن نيتي” ليظهرا هذه اللحظة، مما يؤكد أهمية المراقبة السطحية التي عادة ما يهملها أعضاء فريق الهجوم.
لاحظت الفراشة وجودي، فأمالت رأسها، ورفرفت بجناحيها.
وكانت قدرة القديسة [استبصار].
“نعم.”
بعد عشر دقائق بالضبط من الآن، ستكون القديسة قادرة على مراقبة بكين بأكملها دون أن تفقد أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معبد السماء.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن قطعتُ الحالة الشاذة التي كانت تزعجه إلى عدة قطع مثل تقديم عجة ملفوفة بضربة سيفي، رُقي لقبي إلى “دوك”.
دقيقة واحدة.
وسط الرعد المزدهر، كانت شفرة مظلمة تتدفق بصمت في جميع أنحاء العالم.
“…”
[كانت لدي فكرة رائعة الليلة الماضية.]
دقيقتين.
كان دورها هنا فريدًا: رادار.
“…”
اجتمع “فضلهم” و”حسن نيتي” ليظهرا هذه اللحظة، مما يؤكد أهمية المراقبة السطحية التي عادة ما يهملها أعضاء فريق الهجوم.
ثلاث دقائق.
ابتسمتُ بسخرية. “حقًا.”
“لقد وجدت شيئًا.”
تُستخدم عادةً كعصا للمشي، ويمكن أن تتحول إلى سيف عن طريق لف المقبض – وهو سلاحي المفضل.
فتحت القديسة عينيها.
“حديقة معبد السماء.”
ولم يستغرق الأمر حتى عشر دقائق. كانت الدقائق السبع المتبقية من وقت الفراغ بمثابة شهادة على كفاءة الثنائي، والتي تميزت بقياس الوقت.
الفصل بدعم LOPTNZ
“أين؟”
… لقد كان ذلك خلال الدورة 173 عندما أدى موقفي الراضي أخيرًا إلى “تأثير الفراشة” الذي لا رجعة فيه.
“حديقة معبد السماء.”
لقد أهديت ورقة شاي صغيرة فقط من منطلق حسن النية، وقد قبلها الطرف الآخر بكل لطف.
كنا محظوظين. انها مغلقة.
الآن على الأرض، كانوا أسياد الجميع.
“مفهوم. إذًا، يا قديسة، من فضلك ابقِ هنا تحت الأرض واستمري في إرسال الرسائل إليّ بينما أنهي هذا بسرعة وأعود…”
… في الواقع، لا يمكن ببساطة أن يتعايش الشذوذ والإنسانية تحت سماء واحدة.
> “من فضلك خذني معك.” أمسكت القديسة بساعدي بقوة. “أريد أن أرى السيد حانوتي يقاتل بأم عيني، وليس فقط من خلال الاستبصار.”
“في الواقع، أنا أشعر برهاب الأماكن المغلقة بعض الشيء، يا سيد حانوتي، أه، أم، أوه، خطر…”
“…هممم. قد يكون الأمر خطيرًا.”
ثم أغلقت عينيها.
“لقد قلتَ أن هذا هو الطريق الأكثر راحة وأمانًا وأقصر. أنا أثق بك. و…” زفرت القديسة بصوت ضعيف. وكانت تلك طريقتها في الابتسام. “إذا كانت رحلتي الأولى إلى الخارج مجرد مشاهدة معالم مياه البحر ومناظر تحت الأرض، فحتى أنا في الدورات المستقبلية قد أشعر بالظلم قليلًا، ألا تعتقد ذلك؟”
لقد كان مغرم جدًا بالأجنبي الذي يمكنه التحدث بلهجة بكين بمثل هذه الكفاءة.
لقد كان هذا مبررًا لم أستطع دحضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجلت هالة مظلمة من نفسي الداخلية، واجتاحت الشارع مثل موجة مد. اقتلعت الشذوذات التي تتطفل على الأشجار على الفور.
—-
وسط الرعد المزدهر، كانت شفرة مظلمة تتدفق بصمت في جميع أنحاء العالم.
وبينما كنا نصعد سلالم محطة البوابة الشرقية لمعبد السماء، هبت عاصفة رعدية فوق الأرض.
وسط الرعد المزدهر، كانت شفرة مظلمة تتدفق بصمت في جميع أنحاء العالم.
لقد ضرب الضجيج آذاننا.
ربما بسبب ضجيج العاصفة، استخدمت القديسة التخاطر للتحدث بدلًا من صوتها.
العاصفة الرعدية لم تميز. هبت الأعاصير في جميع أنحاء بكين.
بعد كل شيء، الشذوذ هو أيضًا ما تصنعه منهم.
“نحن نستقبل ترحيبًا قاسيًا يا قديسة. تشبثي جيدًا.”
بعد 48 ساعة بالضبط من وصولي إلى بكين، تمكنت من الوصول بحرية إلى شبكة المعلومات التي يحتفظ بها فريق هجوم التحرير.
[تمام.]
[كانت لدي فكرة رائعة الليلة الماضية.]
ربما بسبب ضجيج العاصفة، استخدمت القديسة التخاطر للتحدث بدلًا من صوتها.
اليوم المقبل.
ركضتُ نحو معبد السماء، محتضنًا القديسة. كانت ذراعيها معلقة حول رقبتي مثل الأرجوحة، وشددت على ذلك.
العاصفة الرعدية لم تميز. هبت الأعاصير في جميع أنحاء بكين.
أحيط العالم بغطاء من السحب الداكنة.
لقد استغرق الأمر قطعتين فقط حتى يصبح الطريق الرئيسي للإنسانية طريقًا مرة أخرى.
الآن، اُخترق الطريق الرئيسي للمنتزه الذي صينَ بعناية من قبل أشجار الصنوبر والمظلات الصينية الخضراء من الغابات على كلا الجانبين. بدا الأمر كما لو أن الصدأ قد تشكل على سيف حديدي قديم.
كما هو متوقع من الحالات الشاذة التي احتلت إحدى المدن الكبرى للبشرية، لم يفقدوا توازنهم عند الهبوط، لكنه أداؤهم ليس جيدًا أيضًا.
لقد ركضت بسرعة أسفل حافة النصل.
“سيد حانوتي، هذه هي المرة الأولى لي على متن قارب، لذا أشعر ببعض القلق، أوه، هذا خطير، آه-”
كان علي أن أفعل ذلك، لأن العديد من الأشجار نفسها كانت شذوذًا.
لقد عززت رؤيتي بهالتي ونظرت نحو الوجود المكتشف في مركز العاصفة، ولم أستطع إلا أن ابتسم بخفة. “بالطبع.”
ضربات البرق. الغابة تلقي بظلالها.
ضربة واحدة. لقد قمت بتقطيع أعناق الشذوذات الذين أصبح مستوى أعينهم مطابقًا لمستوى عيوني.
الآن على الأرض، كانوا أسياد الجميع.
ومع انقشاع الغيوم، هطل المطر الأخير. تلقي قطرات المطر ظلالًا شفافة مثل ضوء الشمس.
لقد داس هؤلاء الكائنات على جذور الأشجار، وعلقوا على أغصانهم، وتجمعوا في أعشاش، ونظروا بغطرسة إلى جنس قديم تجرأ على القفز إلى مجالهم دون خوف.
[نعم، فقط تقدم للأمام مباشرة، وسوف تنجح.]
زاوية الرؤية تلك لم تدم طويلًا.
ركضتُ نحو معبد السماء، محتضنًا القديسة. كانت ذراعيها معلقة حول رقبتي مثل الأرجوحة، وشددت على ذلك.
“سنهتز بعض الشيء.”
دقيقتين.
[تمام.]
[آه، انعطف يسارًا هناك —]
وميض. لقد قطعت الأشجار المرهقة بضربة واحدة.
خلال فترة الراحة القصيرة، نزلت القديسة من بين ذراعي لتنظر حولها.
لقد تجلت هالة مظلمة من نفسي الداخلية، واجتاحت الشارع مثل موجة مد. اقتلعت الشذوذات التي تتطفل على الأشجار على الفور.
تُستخدم عادةً كعصا للمشي، ويمكن أن تتحول إلى سيف عن طريق لف المقبض – وهو سلاحي المفضل.
كما هو متوقع من الحالات الشاذة التي احتلت إحدى المدن الكبرى للبشرية، لم يفقدوا توازنهم عند الهبوط، لكنه أداؤهم ليس جيدًا أيضًا.
تُستخدم عادةً كعصا للمشي، ويمكن أن تتحول إلى سيف عن طريق لف المقبض – وهو سلاحي المفضل.
ضربة واحدة. لقد قمت بتقطيع أعناق الشذوذات الذين أصبح مستوى أعينهم مطابقًا لمستوى عيوني.
كان علي أن أفعل ذلك، لأن العديد من الأشجار نفسها كانت شذوذًا.
لقد استغرق الأمر قطعتين فقط حتى يصبح الطريق الرئيسي للإنسانية طريقًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكل الموقظون الذين لم يهربوا بعد من بكين التي دمرتها الشذوذات ما يسمى بـ”فريق هجوم تحرير بكين”.
[مذهل،] تمتمت القديسة بهدوء. [حقًا، الأمر مختلف عن المشاهدة باستخدام الاستبصار. أنت رائع.]
“بدون سبب. مجرد التفكير في مدى غرابة هذه الحالات الشاذة.”
“أنت تتملقيني. على الرغم من المظاهر، كثيرًا ما اُنتقد بسبب افتقاري إلى الموهبة في فنون القتال.”
من بين المحطات التي سيطروا عليها، المحطة التي لاحظتها بشكل خاص هي محطة سيكو.
[محال كون هذا صحيحًا. سيد حانوتي، لا بد أنك تمزح.]
لكن تذوق مرارة الثورة السماوية كان أيضًا المسار الطبيعي للتاريخ بالنسبة لمن يدعي أنه إمبراطور. أردت فقط تسريع تحريرهم من الأرض.
ابتسمتُ بسخرية. “حقًا.”
[أهلا أهلا! تحييييييية طيبة لجميع الموقظين في شبه الجزيرة الكورية! تشرفت بلقائكم، مواء!]
في الواقع، لا أحوز موهبة في فنون القتال.
نظرت إلي بعينين بدت وكأنها تتساءل: “هل هذه هي حياة الفراشة الاجتماعية؟”
لم يقتصر افتقاري إلى الموهبة على براعتي القتالية النسبية. لم أتمكن من التمييز بين بو-إيره والشاي الأخضر دون النظر إلى ألوانهما، ولم أكن أعرف الاستراتيجيات الافتتاحية للغو، أو حتى التقنية المناسبة لوضع الحبر وإمساك الفرشاة.
“نعم.”
وكنت لا أزال أفتقر إلى العديد من النواحي. لم تكن لدي المهارة اللازمة لاستعارة رؤية الآخرين ولن أمتلكها أبدًا. كان هذا هو السبب وراء حاجتي دائمًا إلى رفقة.
لقد عززت رؤيتي بهالتي ونظرت نحو الوجود المكتشف في مركز العاصفة، ولم أستطع إلا أن ابتسم بخفة. “بالطبع.”
همست لي رفيقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا محظوظين. انها مغلقة.
[آه، انعطف يسارًا هناك —]
لقد كان مغرم جدًا بالأجنبي الذي يمكنه التحدث بلهجة بكين بمثل هذه الكفاءة.
[إلى اليمين، نعم، إلى اليمين أكثر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لن تكون أسرع من ضوء الشمس.
[نعم، فقط تقدم للأمام مباشرة، وسوف تنجح.]
—-
بإرشاد من القديسة عبر مسارات الغابات ودراسة الحالات الشاذة، وصلنا إلى برج في شمال معبد السماء – القاعة التذكارية الشاهقة في الأعلى.
استدارت القديسة وحركت شفتيها. ثم بصوت هامس لا يسمعه إلا أنا..
تساقط البرق، وأضاء المبنى المتداعي. ومع ذلك ظلت الأعمدة قائمة، مهما كان موقفها غير مستقر، تصل إلى السماء مثل الأيدي في الصلاة.
لقد ركضت بسرعة أسفل حافة النصل.
في المنتصف، كان التنين يرتفع إلى الأعلى ويصعد.
“لقد قلتَ أن هذا هو الطريق الأكثر راحة وأمانًا وأقصر. أنا أثق بك. و…” زفرت القديسة بصوت ضعيف. وكانت تلك طريقتها في الابتسام. “إذا كانت رحلتي الأولى إلى الخارج مجرد مشاهدة معالم مياه البحر ومناظر تحت الأرض، فحتى أنا في الدورات المستقبلية قد أشعر بالظلم قليلًا، ألا تعتقد ذلك؟”
[هذا هو المكان، سيد حانوتي. جميع الأعاصير الأخرى التي تغطي المدينة تنبع من هذا الإعصار.]
على الرغم من اختباء أعضاء فريق الهجوم تحت الأرض في بكين، كان أفراد المراقبة منتشرين في كل مكان فوق الأرض.
“نعم، يبدو الأمر كذلك.”
ابتسمتُ بسخرية. “حقًا.”
معبد السماء.
ربما في أيام عاصفة مثل هذه، ربما تكون بعض الأعاصير التي أحدثتها هذه “الفراشة” قد انتقلت إلى ما هو أبعد من بكين إلى الجانب الآخر من الأرض.
منذ القدم، أثبتت البشرية قوتها بكونها هي التي تقدم الذبائح والصلوات إلى السماء. وهكذا، فإن الإعصار المتصاعد نحو السماء من تلك البقعة بالذات كان أقرب إلى الحالات الشاذة التي تعلن انتصارهم.
… في الواقع، لا يمكن ببساطة أن يتعايش الشذوذ والإنسانية تحت سماء واحدة.
لقد عززت رؤيتي بهالتي ونظرت نحو الوجود المكتشف في مركز العاصفة، ولم أستطع إلا أن ابتسم بخفة. “بالطبع.”
لقد ضرب الضجيج آذاننا.
[لماذا أنت تبتسم؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبداية، قمت بتشغيل صوت أمواج البحر المنعشة قبالة إنتشون كـ ASMR (مع بعض الضوضاء الإضافية في الخلفية للأجواء)، وعبرنا البحر الأصفر بهذه الطريقة.
“بدون سبب. مجرد التفكير في مدى غرابة هذه الحالات الشاذة.”
بعد عشر دقائق بالضبط من الآن، ستكون القديسة قادرة على مراقبة بكين بأكملها دون أن تفقد أي مكان.
في قلب الإعصار كانت هناك “فراشة” صغيرة بلون الياقوت ترفرف بجناحيها.
[تمام.]
أجنحة زرقاء. فراشة مورفو.
يا إلهي.
كانت هذه بالفعل هوية صعود التنين. شذوذ أعلن نفسه على أنه ابن السماء الحالي.
“…”
ربما في أيام عاصفة مثل هذه، ربما تكون بعض الأعاصير التي أحدثتها هذه “الفراشة” قد انتقلت إلى ما هو أبعد من بكين إلى الجانب الآخر من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا محظوظين. انها مغلقة.
“… حرفيًا تأثير الفراشة.”
[نعم، فقط تقدم للأمام مباشرة، وسوف تنجح.]
أمسكت بسيف القصب الخاص بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نستقبل ترحيبًا قاسيًا يا قديسة. تشبثي جيدًا.”
تُستخدم عادةً كعصا للمشي، ويمكن أن تتحول إلى سيف عن طريق لف المقبض – وهو سلاحي المفضل.
أجنحة زرقاء. فراشة مورفو.
كيف تمكنت من استخدام مثل هذا السلاح الغريب هي قصة لوقت آخر.
[آه، انعطف يسارًا هناك —]
في الوقت الحالي، سأذكر بإيجاز الهدف الذي كان سيفي يخترقه.
في كل دورة، كنت أقوم عادة بقمع شذوذات بكين في غضون ستة أشهر قبل أن يمد تأثير الفراشة جناحيه بالكامل، ولكن في بعض الأحيان كنت أترك ذلك يحدث عمدًا.
لاحظت الفراشة وجودي، فأمالت رأسها، ورفرفت بجناحيها.
زاوية الرؤية تلك لم تدم طويلًا.
عوى الريح.
“بعد ذلك، لا ينبغي لنا أن نتحرك فوق الأرض. هناك الكثير من الحالات الشاذة. يمكننا اختراقها، لكن ذلك سيجذب الكثير من الاهتمام، لذا من الأفضل التحرك تحت الأرض.”
لوحتُ بسيفي.
وسط الرعد المزدهر، كانت شفرة مظلمة تتدفق بصمت في جميع أنحاء العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي كل من هذه المناسبات، كنا نرتشف شاي بو-إيره ونتبادل المجاملات.
مزق النصل فراشة ادعت أنها سيدة الأرض الجديد.
زاوية الرؤية تلك لم تدم طويلًا.
لكن تذوق مرارة الثورة السماوية كان أيضًا المسار الطبيعي للتاريخ بالنسبة لمن يدعي أنه إمبراطور. أردت فقط تسريع تحريرهم من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع. إذًا، هذه ليست رحلتي الأولى إلى الخارج، أليس كذلك؟ لا بد أنني سافرت مع السيد حانوتي في الدورات السابقة.”
وسط العاصفة والرعد، صرخ صعود التنين، وبعد ذلك، كما لو كانت كذبة دائمًا، هدأ ضجيج العالم.
“….”
[…آه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
ومع انقشاع الغيوم، هطل المطر الأخير. تلقي قطرات المطر ظلالًا شفافة مثل ضوء الشمس.
[ربما كنت أتصرف بفكرة مسبقة عن الكوكبات حتى الآن. ربما نحتاج إلى تجديد صورة الكوكبات بطريقة أكثر ألفة وودية؟]
[انها جميلة.]
دقيقتين.
انتشرت هالتي، واكتشفت وجود أعداد لا حصر لها من الحالات الشاذة. ومن المؤكد أنهم بعد أن أدركوا أن زعيمهم قد هُزم، سوف يقتحمون هذا المكان.
ربما بسبب ضجيج العاصفة، استخدمت القديسة التخاطر للتحدث بدلًا من صوتها.
لكنها لن تكون أسرع من ضوء الشمس.
تمتمت القديسة، التي لاحظت هذه العملية برمتها بجانبي، بشكل لا يصدق، “السيد الحانوتي، يبدو أن لديك موهبة في تكوين صداقات مع أي شخص في غضون عشر دقائق من مقابلته.”
خلال فترة الراحة القصيرة، نزلت القديسة من بين ذراعي لتنظر حولها.
وكانت قدرة القديسة [استبصار].
“أنا سعيدة لأننا جئنا في هذه الرحلة.”
لقد ركضت بسرعة أسفل حافة النصل.
كان صوت الماء يتدفق تحت حذاء القديسة، وكأنه صوت سمكة صغيرة تهرب من حوض السمك إلى النهر.
“…”
استدارت القديسة وحركت شفتيها. ثم بصوت هامس لا يسمعه إلا أنا..
أخيرًا، عندما قدمت شاي بو-إيره عالي الجودة كهدية، تذكر مدير المحطة أخيرًا أننا كنا إخوة، وقد خدمنا طريق غونغ مينغ معًا في العصور القديمة.
[قديسة الخلاص الوطني تشيد بإنجازاتك.]
زاوية الرؤية تلك لم تدم طويلًا.
وقفتُ هناك مذهولًا للحظة قبل أن أضحك بقوة.
“آه، هذه ليست المرة الأولى لي. لقد قمت بإنشاء هذا الطريق الأقصر بعد أربع دورات من الاستكشاف.”
والمثير للدهشة أن هذه كانت أول نكتة سمعتها من القديسة خلال دوراتنا الـ 86 معًا.
أجنحة زرقاء. فراشة مورفو.
—-
[أهلا أهلا! تحييييييية طيبة لجميع الموقظين في شبه الجزيرة الكورية! تشرفت بلقائكم، مواء!]
هناك خاتمة لهذا.
في المنتصف، كان التنين يرتفع إلى الأعلى ويصعد.
باعتباري مؤيدًا للحتمية، كان تأثير الفراشة أمرًا شاذًا لم أستطع قبوله أبدًا. ومع ذلك فأنا أيضًا إنسان. في بعض الأحيان، أشعر بالضجر من دورة الحياة المتكررة.
دقيقتين.
في مثل هذه الأوقات، حتى تأثير الفراشة، الذي يحرف تدفق السببية لإنشاء متغيرات عشوائية، لم يكن يبدو سيئًا للغاية.
“أخي!”
بعد كل شيء، الشذوذ هو أيضًا ما تصنعه منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجلت هالة مظلمة من نفسي الداخلية، واجتاحت الشارع مثل موجة مد. اقتلعت الشذوذات التي تتطفل على الأشجار على الفور.
في كل دورة، كنت أقوم عادة بقمع شذوذات بكين في غضون ستة أشهر قبل أن يمد تأثير الفراشة جناحيه بالكامل، ولكن في بعض الأحيان كنت أترك ذلك يحدث عمدًا.
ضربات البرق. الغابة تلقي بظلالها.
… لقد كان ذلك خلال الدورة 173 عندما أدى موقفي الراضي أخيرًا إلى “تأثير الفراشة” الذي لا رجعة فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد داس هؤلاء الكائنات على جذور الأشجار، وعلقوا على أغصانهم، وتجمعوا في أعشاش، ونظروا بغطرسة إلى جنس قديم تجرأ على القفز إلى مجالهم دون خوف.
[السيد حانوتي.]
فتحت القديسة عينيها.
“نعم.”
كانت وجهة هذه الرحلة هي بكين، وهي مدينة تقع خارج مناطق تواجدي المعتادة. لكن من كنت أنا حقًا؟ بالنسبة للعائد اللانهائي، كانت بعض الأشياء مستحيلة حقًا. وبعد تحقيق شامل في الموقع امتد من الدورة الثانية والثمانين حتى الدورة الخامسة والثمانين، أكملت أخيرًا “دليل المسافر إلى بكين”.
[ربما كنت أتصرف بفكرة مسبقة عن الكوكبات حتى الآن. ربما نحتاج إلى تجديد صورة الكوكبات بطريقة أكثر ألفة وودية؟]
ثلاث دقائق.
“أه نعم. كما تتمنين.”
وبالطبع كنت أعرف طرق اللياقة. كيف يمكنني التصرف بغطرسة بعد تلقي هذا الثناء الكبير؟
[كانت لدي فكرة رائعة الليلة الماضية.]
على الرغم من اختباء أعضاء فريق الهجوم تحت الأرض في بكين، كان أفراد المراقبة منتشرين في كل مكان فوق الأرض.
“يجب أن تكون فكرة رائعة.”
أجنحة زرقاء. فراشة مورفو.
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي أسمع فيها مثل هذا الاقتراح، إلا أنني وثقت بشكل أساسي بالقديسة ووافقت عليه دون الكثير من التفكير.
وسط الرعد المزدهر، كانت شفرة مظلمة تتدفق بصمت في جميع أنحاء العالم.
اليوم المقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قديسة الخلاص الوطني تشيد بإنجازاتك.]
[أهلا أهلا! تحييييييية طيبة لجميع الموقظين في شبه الجزيرة الكورية! تشرفت بلقائكم، مواء!]
ربما بسبب ضجيج العاصفة، استخدمت القديسة التخاطر للتحدث بدلًا من صوتها.
[من الآن فصاعدًا، سأكون الكوكبة التي تحرسكم، قديسة الخلاص الوطني، مواء!]
[آه، انعطف يسارًا هناك —]
[مواء! إنني أتطلع إلى مستقبلنا، مواء!]
“سنهتز بعض الشيء.”
“….”
لقد عززت رؤيتي بهالتي ونظرت نحو الوجود المكتشف في مركز العاصفة، ولم أستطع إلا أن ابتسم بخفة. “بالطبع.”
يا إلهي.
“بدون سبب. مجرد التفكير في مدى غرابة هذه الحالات الشاذة.”
لقد أسقطت فنجان قهوتي عن طريق الخطأ.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
… في الواقع، لا يمكن ببساطة أن يتعايش الشذوذ والإنسانية تحت سماء واحدة.
“… حرفيًا تأثير الفراشة.”
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عوى الريح.
الفصل بدعم LOPTNZ
[كانت لدي فكرة رائعة الليلة الماضية.]
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد أهديت ورقة شاي صغيرة فقط من منطلق حسن النية، وقد قبلها الطرف الآخر بكل لطف.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
تمتمت القديسة، التي لاحظت هذه العملية برمتها بجانبي، بشكل لا يصدق، “السيد الحانوتي، يبدو أن لديك موهبة في تكوين صداقات مع أي شخص في غضون عشر دقائق من مقابلته.”
[تمام.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

