نهاية الفصل الدراسي (3)
الفصل 72: نهاية الفصل الدراسي (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط سيلفيا تفهمني.”
أظهرت سيلفيا دائرة سحرية. اتخذت المانا التي تحتويها شكلها ببطء بينما كان الفصل بأكمله يراقبها في تشويق وإثارة.
كان لا بد أن يكون نفث الدم.
لقد كانت مرشحة محتملة لتكون الساحرة العظيمة القادمة، مما جعل زملائها المبتدئين متحمسين لالسحر الذي ستستحضره.
ولهذا كسر دائرتها السحرية.
من خلال نسج سحرها الخاص بالمانا الهائلة خاصتها، تجاوزت بكثير أي أستاذ في تلك اللحظة.
كانت أمسيات سيلفيا مزدحمة عادةً بسبب جلسات المراجعة السحرية، لكن الليلة كان قصرهم مليئًا بصوت حركة عقارب الساعة فقط.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه عباءتك.”
ومع ذلك، بدأت إيفرين، التي كانت تراقبها على يمينها، في الشك ببطء في أفعالها.
انفجرت عاصفة ضخمة من الرياح بينما تكثفت مانا الخاصة بها وعطلت الفضاء نفسه، ويبدو أنها تشحن استعدادًا للانفجار. لقد اكتسحت الرصيف المحيط وتسببت في امتصاص أطراف رداء إيفرين.
يمكنها أن تقول.
في ذلك الوقت تقريبًا بدأ الأساتذة مشروعًا أو قاموا بتقييم الأداء. بالنسبة للطلاب، كان ذلك بمثابة نافذة الاختبارات (النهائيات أو الترقية) أو كتابة أطروحة بسبب الزيادة المفاجئة في الاستكشاف من المناطق والبلدان والشركات والمغامرين.
كانت دائرة سيلفيا السحرية غير منتظمة لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تلاحظ ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه عباءتك.”
وووونج!
كل كلمة قالها كانت مثل الشفرات، كل واحدة منها تخترق صدرها وتجعلها تشعر وكأنه يسحق قلبها إلى أصغر شظايا.
انفجرت عاصفة ضخمة من الرياح بينما تكثفت مانا الخاصة بها وعطلت الفضاء نفسه، ويبدو أنها تشحن استعدادًا للانفجار. لقد اكتسحت الرصيف المحيط وتسببت في امتصاص أطراف رداء إيفرين.
كان من المؤسف أنها لم تتمكن من سماع ذلك شخصيًا، لكن تخيل ذلك كان كافيًا بالنسبة لها.
نظر ديكولين إلى سيلفيا بصمت بينما سحرها يتم تضخيمه بسبب عدم قدرته على الظهور كظاهرة.
ابتسمت لوينا بمرارة وأومأت برأسها.
كسر…
من السادسة إلى التاسعة اليوم ، تخيلت سيلفيا لنفسها دون وعي ، بينما كانت تتلقى “تدريب شخصية رودران” ، والتي كان عقابها على سلوكها السابق. لقد كان مستقبلًا مرعبًا حيث تفوقت عليها إيفرين باعتبارها تلميذ ديكوليين.
أحرقت الكرة السحرية الأرض، مما أدى إلى انضغاطها وانكماشها مما أدى إلى اشعالها بكثافة. وبهذا المعدل، كان يعلم أن الأمر سينتهي في النهاية بانفجار كارثي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… فتاة. أنا لا أفهم ما تقوليه “.
ولهذا كسر دائرتها السحرية.
“بعد كل ذلك…”
تفكك سحرها عندما غرق الفصل في الصمت، وفشل سيلفيا جعلهم عاجزين عن الكلام.
تلقى غليثيون من إلياد إشعارًا رسميًا من برج الجامعة في مكتب اللورد، والذي ذكر أن ديكولين قد فرض عشر نقاط جزاء على سيلفيا.
“لقد فشلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مصدر إلهامي.” من حسن الحظ أنني التقيت به، مع الأخذ في الاعتبار أنني أكثر ملاءمة لتعاليمه من أي شخص آخر في هذا البرج…’
على الرغم من أنها يجب أن تكون الأكثر تأثراً به، إلا أنها ظلت غير مبالية. ومع ذلك، عندما نظرت إلى ديكولين، لم تستطع منع نفسها من التردد قليلاً.
بعد ذلك مباشرة ، ارتفعت درجة حرارة وجهها. صدمت من الكلمات التي خرجت من نفسها ، غطت فمها بكلتا يديها.
“ما زلت مفتقرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استندت لوينا إلى ظهرها على الكرسي، وأطلقت تنهيدة.
نظرته عليها شعرت بالجليد. نظر إليها من الأعلي ،و هز رأسه.
سلمت لوينا خطاب استقالتها رسميًا إلى برج المملكة. على الرغم من أن طالبتها الأكثر ثقة ورثت منصبها كرئيسة للأستاذة، إلا أن العديد من الطلاب ما زالوا يرغبون في متابعتها.
عضت سيلفيا شفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. كما تم تسليم الوثائق المعتمدة.”
“هذا غير عادل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تأكل بقايا اللحم، اعتقدت إيفرين أن لقاءهما الأول في البرج كان الأسوأ، تمامًا مثل علاقة عائلتيهما ببعضهما البعض، ولكن…
“ما هو؟”
”يا للعجب. لا أعرف ما الذي يحدث معك والمحسوبية اليوم ، لكنني قابلت للتو البروفيسور ديكولين ، هل تعلم؟ ” بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيرها في الأمر ، لم تستطع سيلفيا فهم سبب اختيارها بحق الجحيم … “هل تحب الأستاذ؟” سألت إيفرين.
“أنت تقول إنني موهوبة وترفض أن تعلمني، ثم تشرع في تعليم من فيه عيوب ونقص”.
كل كلمة قالها كانت مثل الشفرات، كل واحدة منها تخترق صدرها وتجعلها تشعر وكأنه يسحق قلبها إلى أصغر شظايا.
ارتجفت أكتاف العديد من المبتدئين، على ما يبدو بسبب الشعور بالذنب.
ولكن ربما بسبب صحبتها، التي كانت تأكل كرجل الكهف، لم تكن هناك أدوات مائدة على الإطلاق. لقد صنعت مجموعة بنفسها باستخدام السحر.
“هذا غير منطقي. يجب أن تراقب أولئك الذين يتفوقون عن قرب وأكثر اهتمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتهم إيفرين جميعًا في سلة ذات عجلات. “اخرجي ، أيتها الحثالة! اليوم ، ستقومين بتنظيف الطابقين الثالث والرابع! ههههههههههههه! ” “… حسنًا.” ”هاهاها! هيه! هاها! هاهاها! ههههههه! ههههههههههههه! ” ضحك كشخص مجنون حقيقي.
“إنه مصدر إلهامي.” من حسن الحظ أنني التقيت به، مع الأخذ في الاعتبار أنني أكثر ملاءمة لتعاليمه من أي شخص آخر في هذا البرج…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغير عادل هي موهبتك.”
كان لديها إيمان بأنها ستنمو أكثر تحت قيادته.
ولكن ربما بسبب صحبتها، التي كانت تأكل كرجل الكهف، لم تكن هناك أدوات مائدة على الإطلاق. لقد صنعت مجموعة بنفسها باستخدام السحر.
نظر ديكولين إلى سيلفيا التي رفضت بدورها أن ترفع عينيها عنه.
[زهرة الخنزير] ، مطعم شهير في القارة إيفرين وصلت إلى مطعمها المعتاد مع سيلفيا.
“لا. إنه عادل.”
قال ، يبدو أن صوته يجد مخاوفها سخيفة. صمت الإفرين. لم يكن لديها أي دحض على كلماته. كانت سيلفيا بالفعل هي الوحيدة التي حصلت على درجة مثالية في امتحان منتصف الفصل الدراسي.
“هذا غير عادل.”
“حسنا. يمكنك الذهاب.”
“الغير عادل هي موهبتك.”
واعترفت بأن الرفض مرتين لم يكن تصرفًا مهذبًا.
للحظة، أصبح الهواء من حولهم أثقل وأكثر سمكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتهم إيفرين جميعًا في سلة ذات عجلات. “اخرجي ، أيتها الحثالة! اليوم ، ستقومين بتنظيف الطابقين الثالث والرابع! ههههههههههههه! ” “… حسنًا.” ”هاهاها! هيه! هاها! هاهاها! ههههههه! ههههههههههههه! ” ضحك كشخص مجنون حقيقي.
“أليست معاناة العبقري أيضًا أعلى من مصاعب شخص عادي؟”
“انا اسفة.”
سمع كيم ووجين ذات مرة عن معاناة العبقري الذي ذهب للدراسة في الخارج كعالم. على الرغم من كونه موهوبًا أكثر منه، إلا أنه اشتكى من أنه لم يكن يرسم جيدًا كما اعتاد وأن معايير الناس له كانت عالية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفيا فقط…”
” أنت، الذي لا يحتاج إلى التعليم، ولا تعرف صراعات أولئك الذين لا يستطيعون النمو بدونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعطيتك معلومات جيدة ، فهل ستشتري لي العشاء الليلة؟” سألت بحذر. حركت سيلفيا عينيها فقط ونظرت إليها. وتابعت لعق شفتيها.
لم يهتم أبدًا ولو قليلًا بالمصاعب ونوع الركود الذي مر به العباقرة.
”بففت. أعتقد أنك تحبيه ؟ ”
ففي نهاية المطاف، أولئك الذين تقدموا على أساس العمل الجاد والجهود وحدها وجدوا العباقرة المتذمرين مقيتين.
“حسنا. شكرًا.”
كان ديكولين على الأرجح يحمل نفس الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… فتاة. أنا لا أفهم ما تقوليه “.
“أنت لم تعود في الأكاديمية بعد الآن، سيلفيا. لن يتم قبول شكاويك هنا.”
“إن التكتل السحري الذي تسببت فيه عمداً كان خطيرًا. ولو انفجرت لكان هناك ضحايا. تحصل على عشر نقاط جزاء.”
“إذا كنت لا تستطيع التحمل، فلا تتردد في الاستسلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ديكولين إلى سيلفيا بصمت بينما سحرها يتم تضخيمه بسبب عدم قدرته على الظهور كظاهرة.
نظرت سيلفيا إلى الأسفل.
ومع ذلك، بينما ابتسمت بصمت من السعادة، أصبحت حزينة في النهاية.
“إذا كنت لا تريدين الاستسلام، فأثبت أنك تستحقين مواهبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان يعلم أن العواطف المتراكمة في ابنته واحدة تلو الأخرى ستصبح في يوم من الأيام حطبًا من شأنه أن يشعل لهيب الإلياذددة المبهر.
كل كلمة قالها كانت مثل الشفرات، كل واحدة منها تخترق صدرها وتجعلها تشعر وكأنه يسحق قلبها إلى أصغر شظايا.
ظلت تفكر في ديكولين الذي التقت به للتو.
“إن التكتل السحري الذي تسببت فيه عمداً كان خطيرًا. ولو انفجرت لكان هناك ضحايا. تحصل على عشر نقاط جزاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها كانت تأكل حتى الرواهوك بهذه الطريقة، فقد اعتقدت أنه على الأرجح، حقيقة أنها لم تكن لديها أي حاسة تذوق صحيحة.
لا يمكن لأي أستاذ عادي أن يعطي هذا العدد دفعة واحدة.
“واو، عشر نقاط… هذا جنون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت إيفرين عن الحركة فجأة، وتلمع شفتاها بسبب زيت اللحم الموجود عليها.
اتسعت عيون الجميع في الفصل الدراسي في دهشة، وتمتمت إيفرين بشكل لا إرادي.
“حسنا. يمكنك الذهاب.”
في تلك اللحظة، التقت نظرة ديكولين بعينها.
كانت أمسيات سيلفيا مزدحمة عادةً بسبب جلسات المراجعة السحرية، لكن الليلة كان قصرهم مليئًا بصوت حركة عقارب الساعة فقط.
“ايفرين. التكلم بدون إذن في الفصل.”
كانت تتوقع أن يستغرق الأمر ما لا يقل عن أسبوع إلى أسبوعين حتى تتم الموافقة عليه.
“أوه، لا، انتظر! لا! لا!”
“كنت جائعة حينها. أنا لست جائعة الآن.”
“أضيفت نقطة جزاء واحدة.”
تمتمت بسخرية بعض الشيء، ولكن كان هناك بعض المرارة في لهجتها.
“لاااااا-!”
*****
في نهاية الفصل الدراسي في برج الجامعة، أصبح كل من الطلاب الجامعيين وأعضاء هيئة التدريس مشغولين.
انفجرت عاصفة ضخمة من الرياح بينما تكثفت مانا الخاصة بها وعطلت الفضاء نفسه، ويبدو أنها تشحن استعدادًا للانفجار. لقد اكتسحت الرصيف المحيط وتسببت في امتصاص أطراف رداء إيفرين.
في ذلك الوقت تقريبًا بدأ الأساتذة مشروعًا أو قاموا بتقييم الأداء. بالنسبة للطلاب، كان ذلك بمثابة نافذة الاختبارات (النهائيات أو الترقية) أو كتابة أطروحة بسبب الزيادة المفاجئة في الاستكشاف من المناطق والبلدان والشركات والمغامرين.
بينما كانت تستمتع بوجبتها، نظرت إيفرين إلى سيلفيا، ولاحظت أنها قررت أن تأكل اللحم باستخدام شوكة وسكين.
في الشتاء، كانت هناك العديد من المهام مثل دعم ضد موجة الوحش ودعم القوة النارية. ومن ثم، كان الصيف في نهاية الفصل الدراسي الأول هو الفترة الأكثر أهمية في مسيرة الساحر.
“إن التكتل السحري الذي تسببت فيه عمداً كان خطيرًا. ولو انفجرت لكان هناك ضحايا. تحصل على عشر نقاط جزاء.”
قالت جينكين، أستاذة لوينا المساعدة والطالبة المباشرة التي كانت معها في برج جامعة المملكة: “لقد طلب مائة وسبعة عشر شخصًا الاستشارة معك هذا الأسبوع وحدك، أستاذة لوينا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها فسيحة.”
117 شخصا.
بعد إرسال جينكين بعيدًا، نظرت لوينا حول مكتبها بهدوء.
وكان ذلك 39 ضعف عدد الأشخاص الذين اقتربوا من ديكولين.
ظلت تفكر في ديكولين الذي التقت به للتو.
بفضل الشهرة التي اكتسبتها في المملكة والشائعات حول شخصيتها في البرج، استمر السحرة في طلب النصيحة منها.
“… هاه؟ أوه نعم. 117 شخصا. يمكنني أن أستقبل عشرة أشخاص في اليوم.”
“… أستاذ؟”
أطلقت سيلفيا صوتًا خافتا ، متبوعًا بصمت غير مسمى.
ومع ذلك، لوينا نفسها كانت في حالة ذهول.
تذكرت كلمات إيفرين بصوت ديكولين.
ظلت تفكر في ديكولين الذي التقت به للتو.
“حسنا. شكرًا.”
“… لقد كان دماً.”
إنها لذيذة جدا ، هل تعلم؟ يجب أن تأكليه أيضًا “. نظرت إليها سيلفيا وكأنها تجد الفكرة سخيفة. لم تعجبها طريقة أكلها، فبحثت عن سكين وشوكة.
“… هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان يعلم أن العواطف المتراكمة في ابنته واحدة تلو الأخرى ستصبح في يوم من الأيام حطبًا من شأنه أن يشعل لهيب الإلياذددة المبهر.
كانت شفاه ديكولين ملطخة بالدم، وكان الهواء في مكتبه مليئا برائحته بمستوى لا يمكن تحقيقه بمجرد جرح صغير أو نزيف في الأنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي إحساسها بالامتلاء، تذكرت صوته مرة أخرى.
“بعد كل ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سيلفيا إلى الأسفل.
كان لا بد أن يكون نفث الدم.
كان ديكولين على الأرجح يحمل نفس الفكرة.
استندت لوينا إلى ظهرها على الكرسي، وأطلقت تنهيدة.
“انا اسفة.”
وبعد اكتشاف تلك الأدلة، أصبحت مقتنعة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… فتاة. أنا لا أفهم ما تقوليه “.
سيموت ديكولين بعد خمس سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم أبدًا ولو قليلًا بالمصاعب ونوع الركود الذي مر به العباقرة.
“أستاذ؟”
“… عني؟” ”نعم. قال … “حركت ذقنها ، تذكرت كلمات ديكولين بينما ركزت سيلفيا انتباهها على شفتيها ، متظاهرة بأنها غير مهتمة. بعد فترة قصيرة ، واصلت بهدوء.
“… هاه؟ أوه نعم. 117 شخصا. يمكنني أن أستقبل عشرة أشخاص في اليوم.”
كان ديكولين على الأرجح يحمل نفس الفكرة.
“نعم. كما تم تسليم الوثائق المعتمدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها فسيحة.”
“بالفعل؟ لقد مرت ثلاث ساعات فقط.”
كانت شفاه ديكولين ملطخة بالدم، وكان الهواء في مكتبه مليئا برائحته بمستوى لا يمكن تحقيقه بمجرد جرح صغير أو نزيف في الأنف.
اتسعت عيون لوينا في مفاجأة. على الأوراق التي سلمها جينكين كان هناك ختم المدير التنفيذي [المصرح به].
أجابت سيلفيا بجفاف. “لا أستطيع تذوق أي طعام.”
كانت تتوقع أن يستغرق الأمر ما لا يقل عن أسبوع إلى أسبوعين حتى تتم الموافقة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجنونة.” قالت سيلفيا دون وعي.
ابتسمت لوينا بمرارة وأومأت برأسها.
كانت أمسيات سيلفيا مزدحمة عادةً بسبب جلسات المراجعة السحرية، لكن الليلة كان قصرهم مليئًا بصوت حركة عقارب الساعة فقط.
“الأمور تسير بشكل جيد. والآن بعد أن حصلت على الميزانية، فقد حان الوقت لجلب جميع الرجال القدامى.
117 شخصا.
سلمت لوينا خطاب استقالتها رسميًا إلى برج المملكة. على الرغم من أن طالبتها الأكثر ثقة ورثت منصبها كرئيسة للأستاذة، إلا أن العديد من الطلاب ما زالوا يرغبون في متابعتها.
لم تعتقد أنه سيقابل نهايته في مثل هذه الحالة.
“نعم. لقد اتصلت بهم بالفعل.”
نامت سيلفيا بسلام.
“حسنا. يمكنك الذهاب.”
ومع ذلك، بينما ابتسمت بصمت من السعادة، أصبحت حزينة في النهاية.
بعد إرسال جينكين بعيدًا، نظرت لوينا حول مكتبها بهدوء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان يحدق بها. “… إفرين.” “نعم.” “يجب أن تقلق على نفسك. سيلفيا هي المبتدأ الوحيد الذي يفهمني حقًا. إنها ليست شخصًا يجب أن تقلق بشأنه “.
“إنها فسيحة.”
“كنت جائعة حينها. أنا لست جائعة الآن.”
كان مكتبها في الطابق 47 من برج الجامعة الإمبراطورية كأستاذة بنفس حجم مكتبها في المملكة الذي يعمل فيه الأستاذ الرئيسي.
“لقد أحضرت صديقًا معك اليوم.”
كان هذا مثل مدى ضخامة الفرق بين المملكة والإمبراطورية.
” أنت، الذي لا يحتاج إلى التعليم، ولا تعرف صراعات أولئك الذين لا يستطيعون النمو بدونه.
“بففف. خمس سنوات… يجب أن تفكر في الأمر على أنه الكارما الخاصة بك.
بعد كل شيء، كما وعدت، دفعت ثمن العشاء.
تمتمت بسخرية بعض الشيء، ولكن كان هناك بعض المرارة في لهجتها.
ومع ذلك، بينما ابتسمت بصمت من السعادة، أصبحت حزينة في النهاية.
لقد أطلقت تنهيدة عميقة.
“هذا غير عادل.”
كان انتقامها تجاه ديكولين بالتأكيد شغفًا أحرق دواخلها. وكان هذا هو ما غذى أهدافها الرئيسية في الحياة.
لم يهتم.
لم تعتقد أنه سيقابل نهايته في مثل هذه الحالة.
لم تعتقد أنه سيقابل نهايته في مثل هذه الحالة.
“حياتي وحياتك… فوضى.”
حتى أن جليثيون ضحك.
كان لديها مشاعر مختلطة حول هذا الموضوع في نواح كثيرة.
*****
انتهت جميع الفصول في الساعة 6 مساءً. بعد الوصول إلى عدد معين من نقاط الجزاء ، تم سحب ايفرين إلى مكتب إدارة برج الجامعة. ”هاهاها! ماذا؟ أعطاك البروفيسور ديكولين نقطة الجزاء الأخيرة ؟! ” ”هاهاها! كنت أعرف ذلك! كنت أعلم أن اليوم سيأتي عندما لا يستطيع تحمل جرأتك بعد الآن!” ضحك ريلين ، الأستاذ الذي ادعى أنه قائد البرج ، بشكل هستيري وهو يسلم لها معدات التنظيف ، بما في ذلك فرشاة تنظيف وممسحة كبيرة وقفازات مطاطية ومنظفات وما إلى ذلك.
“أضيفت نقطة جزاء واحدة.”
وضعتهم إيفرين جميعًا في سلة ذات عجلات. “اخرجي ، أيتها الحثالة! اليوم ، ستقومين بتنظيف الطابقين الثالث والرابع! ههههههههههههه! ” “… حسنًا.” ”هاهاها! هيه! هاها! هاهاها! ههههههه! ههههههههههههه! ” ضحك كشخص مجنون حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سيلفيا إلى الأسفل.
هل هبت الريح في رئتيه؟ العبوس ، خرج إيفيرين من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتهم إيفرين جميعًا في سلة ذات عجلات. “اخرجي ، أيتها الحثالة! اليوم ، ستقومين بتنظيف الطابقين الثالث والرابع! ههههههههههههه! ” “… حسنًا.” ”هاهاها! هيه! هاها! هاهاها! ههههههه! ههههههههههههه! ” ضحك كشخص مجنون حقيقي.
“يا للعجب …” لا يهم إذا استخدمت السحر للتنظيف. ومع ذلك ، كان عدد المراحيض مشكلة. كان هناك ما يقرب من عشرة مراحيض أو أكثر في معظم طوابق البرج ، ولكن كان هناك ما يصل إلى عشرين مرحاض في الطابقين الثالث والرابع.
“أنت لم تعود في الأكاديمية بعد الآن، سيلفيا. لن يتم قبول شكاويك هنا.”
“كنت أعرف أن حظي هذا الأسبوع كان سيئاً. لا بد لي من تغيير متاجر التاروت “. بدأت إيفرين في تنظيف الحمام من الطابق الثالث. حاولت في البداية تسريع عملها باستخدام
[التحريك النفسي] للتعامل مع معدات التنظيف ،
ولهذا كسر دائرتها السحرية.
لكن ثبت أن ذلك صعب. ومن ثم ، قامت بخلط المنظف في الرذاذ الناجم عن [ثعبان الماء] بدلاً من ذلك. فقامت بتنظيف المراحيض والبلاط بعناية ، حيث كان البراز يتناثر إذا استخدمت الكثير من القوة أو أطلقت سحرها في زوايا معينة خاطئة.
للحظة، أصبح الهواء من حولهم أثقل وأكثر سمكا.
“… آه.” بعد تنظيف المرحاض الاول، خرجت منه أخيرًا. “آه.” في اللحظة التي فعلت فيها ، رأت ديكولاين أمام مصعد الأساتاذة في الطابق الثالث. كما هو الحال دائمًا ، كان يرتدي ملابس مثالية. عندما رأى إفرين ، عبس ، يبدو أنها قذرة ، مما جعلها تبكي تقريبًا. ‘هذا بسببك! كان يجب أن تعطيني نقطة واحدة فقط! ” “ألا تعتقد أن عشر نقاط جزاء في وقت واحد كانت أكثر من اللازم يا أستاذ؟
ضحكت بهدوء.
قالوا إنها المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ 10 سنوات”. “لقد حصلت علي نقطتين فقط.” بدت في عيون ديكوليين خيبة الآمل لأنها لم تستطع حتى القيام بمثل هذه الرياضيات الأساسية.
“حسنا. يمكنك الذهاب.”
هذا جعل تعبيرها يشبه تعبير كلب غاضب. “ليس أنا. قصدت سيلفيا “.
“ايفرين. التكلم بدون إذن في الفصل.”
كان يحدق بها. “… إفرين.” “نعم.” “يجب أن تقلق على نفسك. سيلفيا هي المبتدأ الوحيد الذي يفهمني حقًا. إنها ليست شخصًا يجب أن تقلق بشأنه “.
ومع ذلك، بينما ابتسمت بصمت من السعادة، أصبحت حزينة في النهاية.
قال ، يبدو أن صوته يجد مخاوفها سخيفة. صمت الإفرين. لم يكن لديها أي دحض على كلماته. كانت سيلفيا بالفعل هي الوحيدة التي حصلت على درجة مثالية في امتحان منتصف الفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتهم إيفرين جميعًا في سلة ذات عجلات. “اخرجي ، أيتها الحثالة! اليوم ، ستقومين بتنظيف الطابقين الثالث والرابع! ههههههههههههه! ” “… حسنًا.” ”هاهاها! هيه! هاها! هاهاها! ههههههه! ههههههههههههه! ” ضحك كشخص مجنون حقيقي.
وصل المصعد. و عندما دخل ديكوليين فيه ، تمتمت إفرين. “…لقد حاولت جاهدة ألا أحصل على هاتين النقطتين.” بدأت إيفرين في تنظيف المراحيض مجددا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها كانت تأكل حتى الرواهوك بهذه الطريقة، فقد اعتقدت أنه على الأرجح، حقيقة أنها لم تكن لديها أي حاسة تذوق صحيحة.
من مرحاض العمال في الطابق الثالث ، ودورة المياه في المطعم ، ودورة المياه العامة ، والمرحاض الحصري للمعاقين ، صعدت إلى دورة المياه في الطابق الرابع … أكبر ~ أحمق ~ديكولين “غنت ، تعاملت مع هذه الكلمات على أنها أغنية عملها.
“أستاذ؟”
علقت عجلة دلوها في كعب شخص ما. ترفع نظرتها لتنظر إلى من كانت ، وتتعرف على الشخص على الفور. سيلفيا. استدارت إفرين إلى يمينها وحاولت المرور لكن سيلفيا منعت طريقها.
كان من المؤسف أنها لم تتمكن من سماع ذلك شخصيًا، لكن تخيل ذلك كان كافيًا بالنسبة لها.
استدارت إلى يسارها بعد ذلك ، لكنها أغلقت طريقها مرة أخرى. ضاقت عيون إيفرين. “ماذا تفعلين؟ ابتعد عن طريقي. سأدفعك إلى الدلو “.
اتسعت عيون لوينا في مفاجأة. على الأوراق التي سلمها جينكين كان هناك ختم المدير التنفيذي [المصرح به].
”متعجرف إفرين. ماذا تغنين؟ ” “يمكنني أن أسميها أغنية عمل.” لاحظت تعبير سيلفيا بعد فوات الأوان ، والذي بدا غاضبًا بعض الشيء. كما تشكلت دوائر مظلمة غير عادية حول عينيها. “أنت لا تعرفين كم أنت مباركة بسبب غبائك أيتها المتعجرفة الأفرين.”
”متعجرف إفرين. ماذا تغنين؟ ” “يمكنني أن أسميها أغنية عمل.” لاحظت تعبير سيلفيا بعد فوات الأوان ، والذي بدا غاضبًا بعض الشيء. كما تشكلت دوائر مظلمة غير عادية حول عينيها. “أنت لا تعرفين كم أنت مباركة بسبب غبائك أيتها المتعجرفة الأفرين.”
“… فتاة. أنا لا أفهم ما تقوليه “.
قلبها، الذي شعر وكأن إبرة قد طعنته، شفي في لحظة، وأصبح عقلها المختنق الآن مرتاحًا.
”المحسوبية. أنت غبية جدًا لدرجة أنك لا تعرف حتى كيفية استخدام المحسوبية “.
“حدث شيء من هذا القبيل؟ ديكولين، ذلك اللقيط اللعين.
من السادسة إلى التاسعة اليوم ، تخيلت سيلفيا لنفسها دون وعي ، بينما كانت تتلقى “تدريب شخصية رودران” ، والتي كان عقابها على سلوكها السابق. لقد كان مستقبلًا مرعبًا حيث تفوقت عليها إيفرين باعتبارها تلميذ ديكوليين.
في الشتاء، كانت هناك العديد من المهام مثل دعم ضد موجة الوحش ودعم القوة النارية. ومن ثم، كان الصيف في نهاية الفصل الدراسي الأول هو الفترة الأكثر أهمية في مسيرة الساحر.
“صاحبة المحسوبية المتغطرسة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان يعلم أن العواطف المتراكمة في ابنته واحدة تلو الأخرى ستصبح في يوم من الأيام حطبًا من شأنه أن يشعل لهيب الإلياذددة المبهر.
”يا للعجب. لا أعرف ما الذي يحدث معك والمحسوبية اليوم ، لكنني قابلت للتو البروفيسور ديكولين ، هل تعلم؟ ” بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيرها في الأمر ، لم تستطع سيلفيا فهم سبب اختيارها بحق الجحيم … “هل تحب الأستاذ؟” سألت إيفرين.
لا يمكن لأي أستاذ عادي أن يعطي هذا العدد دفعة واحدة. “واو، عشر نقاط… هذا جنون…”
“أنت مجنونة.” قالت سيلفيا دون وعي.
ارتجفت شفتيها في تلك المرحلة ، لكن الكلمات ظلت محاصرة بداخلها.
بعد ذلك مباشرة ، ارتفعت درجة حرارة وجهها. صدمت من الكلمات التي خرجت من نفسها ، غطت فمها بكلتا يديها.
بعد ذلك مباشرة ، ارتفعت درجة حرارة وجهها. صدمت من الكلمات التي خرجت من نفسها ، غطت فمها بكلتا يديها.
”بففت. أعتقد أنك تحبيه ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتهم إيفرين جميعًا في سلة ذات عجلات. “اخرجي ، أيتها الحثالة! اليوم ، ستقومين بتنظيف الطابقين الثالث والرابع! ههههههههههههه! ” “… حسنًا.” ”هاهاها! هيه! هاها! هاهاها! ههههههه! ههههههههههههه! ” ضحك كشخص مجنون حقيقي.
“لا ، لا. أنا لا. إنه مصدر إلهامي “. “لا أعرف ما هذا ، لكن هل تريد أن تعرف ماذا قال الأستاذ عنك؟”
ثم سقطت على سريرها، والباندا المزعومة بين ذراعيها.
“… عني؟” ”نعم. قال … “حركت ذقنها ، تذكرت كلمات ديكولين بينما ركزت سيلفيا انتباهها على شفتيها ، متظاهرة بأنها غير مهتمة. بعد فترة قصيرة ، واصلت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. كما تم تسليم الوثائق المعتمدة.”
“قال ديكولين ان الوحيد الذي يفهمه هو أنت.”
لقد كانت مرشحة محتملة لتكون الساحرة العظيمة القادمة، مما جعل زملائها المبتدئين متحمسين لالسحر الذي ستستحضره.
أطلقت سيلفيا صوتًا خافتا ، متبوعًا بصمت غير مسمى.
”هاهاها. أنت امرأة نبيلة مبهجة. استمتع بها.
“لا أعرف لماذا قمت بمثل هذا التمرد الغريب اليوم ، لكن ألا يعني ذلك أنه يثق بك كثيرًا؟” ما زالت لم تقولي أي شيء وأصبحت قاسية مثل تمثال حجري.
“أنت تقول إنني موهوبة وترفض أن تعلمني، ثم تشرع في تعليم من فيه عيوب ونقص”.
“… مرحبا؟” استغلتها إيفرين.
“حدث شيء من هذا القبيل؟ ديكولين، ذلك اللقيط اللعين.
ارتجفت شفتيها في تلك المرحلة ، لكن الكلمات ظلت محاصرة بداخلها.
“إذا ارتكبت الطفلة خطأً، ألا يجب أن تتلقى عقوبة؟”
“لقد أعطيتك معلومات جيدة ، فهل ستشتري لي العشاء الليلة؟” سألت بحذر. حركت سيلفيا عينيها فقط ونظرت إليها. وتابعت لعق شفتيها.
“… عني؟” ”نعم. قال … “حركت ذقنها ، تذكرت كلمات ديكولين بينما ركزت سيلفيا انتباهها على شفتيها ، متظاهرة بأنها غير مهتمة. بعد فترة قصيرة ، واصلت بهدوء.
“إذا فعلت ذلك ، فسأتظاهر بأنني لم أسمع الكلمات التي خرجت للتو من فمك.” مندهشة ، أومأت سيلفيا برأسها أخيرًا. اختفى مزاجها الحزين.
كانت شفاه ديكولين ملطخة بالدم، وكان الهواء في مكتبه مليئا برائحته بمستوى لا يمكن تحقيقه بمجرد جرح صغير أو نزيف في الأنف.
[زهرة الخنزير] ، مطعم شهير في القارة إيفرين وصلت إلى مطعمها المعتاد مع سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها كانت تأكل حتى الرواهوك بهذه الطريقة، فقد اعتقدت أنه على الأرجح، حقيقة أنها لم تكن لديها أي حاسة تذوق صحيحة.
“تعال ، إفرين. ها أنت ذا! ” وضع صاحب المتجر طقم روهوك المشوي على طاولتهم. نظرت إيفرين إلى الشكل الجميل على اللوح الحجري ، وهي تسيل لعابها بالفعل.
لا يمكن لأي أستاذ عادي أن يعطي هذا العدد دفعة واحدة. “واو، عشر نقاط… هذا جنون…”
“لقد أحضرت صديقًا معك اليوم.”
“… أستاذ؟”
“أنا لست صديقتها.” صححته سيلفيا بنظرة ضيقة. هز الرجل العجوز كتفيه. ”حقا؟ ما أنتما الاثنان ، إذن؟ ” فكرت سيلفيا في الأمر للحظة ، ثم وجهت إصبعها إلى إيفيرين. “إنها عبدي.” أذهلت كلماتها إفرين. “ماذا؟ لماذا تتحدث بالهراء؟ لقد مرت 300 عام منذ إلغاء العبودية “.
تذكرت كلمات إيفرين بصوت ديكولين.
”هاهاها. أنت امرأة نبيلة مبهجة. استمتع بها.
حتى أن جليثيون ضحك.
إيفرين ، أنت أيضًا “. ابتسم الرجل العجوز وغادر. ارتدت
افرين القفازات على الفور وأمسكت بعظام روهوك. “يمكنك أخذ عظمة كهذه وأكلها.
أظهرت سيلفيا دائرة سحرية. اتخذت المانا التي تحتويها شكلها ببطء بينما كان الفصل بأكمله يراقبها في تشويق وإثارة.
إنها لذيذة جدا ، هل تعلم؟ يجب أن تأكليه أيضًا “.
نظرت إليها سيلفيا وكأنها تجد الفكرة سخيفة. لم تعجبها طريقة أكلها، فبحثت عن سكين وشوكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال ديكولين ان الوحيد الذي يفهمه هو أنت.”
ولكن ربما بسبب صحبتها، التي كانت تأكل كرجل الكهف، لم تكن هناك أدوات مائدة على الإطلاق. لقد صنعت مجموعة بنفسها باستخدام السحر.
بعد 10 دقائق.
يم، يم، يم، يم –
ابتسمت لوينا بمرارة وأومأت برأسها.
بينما كانت تستمتع بوجبتها، نظرت إيفرين إلى سيلفيا، ولاحظت أنها قررت أن تأكل اللحم باستخدام شوكة وسكين.
نامت سيلفيا بسلام.
ضحكت بهدوء.
“انا اسفة.”
“ماذا تعتقدين؟ لذيذ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفيا فقط…”
أجابت سيلفيا بجفاف. “لا أستطيع تذوق أي طعام.”
“إذا كنت لا تريدين الاستسلام، فأثبت أنك تستحقين مواهبك.”
توقفت إيفرين عن الحركة فجأة، وتلمع شفتاها بسبب زيت اللحم الموجود عليها.
لقد كانت مرشحة محتملة لتكون الساحرة العظيمة القادمة، مما جعل زملائها المبتدئين متحمسين لالسحر الذي ستستحضره.
“… حقًا؟”
كان مكتبها في الطابق 47 من برج الجامعة الإمبراطورية كأستاذة بنفس حجم مكتبها في المملكة الذي يعمل فيه الأستاذ الرئيسي.
“نعم.”
“الباندا.”
“ولكن بدا أنك كنت تستمتعين بالسمك الذي طهيته في ذلك الوقت.”
أجابت سيلفيا بجفاف. “لا أستطيع تذوق أي طعام.”
“كنت جائعة حينها. أنا لست جائعة الآن.”
كان هذا مثل مدى ضخامة الفرق بين المملكة والإمبراطورية.
اومأت برأسها. عندما تذكرت ذكرياتها، أدركت أن سيلفيا لم تقل كلمة “لذيذ” في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست صديقتها.” صححته سيلفيا بنظرة ضيقة. هز الرجل العجوز كتفيه. ”حقا؟ ما أنتما الاثنان ، إذن؟ ” فكرت سيلفيا في الأمر للحظة ، ثم وجهت إصبعها إلى إيفيرين. “إنها عبدي.” أذهلت كلماتها إفرين. “ماذا؟ لماذا تتحدث بالهراء؟ لقد مرت 300 عام منذ إلغاء العبودية “.
” منذ ولادتك؟”
”يا للعجب. لا أعرف ما الذي يحدث معك والمحسوبية اليوم ، لكنني قابلت للتو البروفيسور ديكولين ، هل تعلم؟ ” بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيرها في الأمر ، لم تستطع سيلفيا فهم سبب اختيارها بحق الجحيم … “هل تحب الأستاذ؟” سألت إيفرين.
“لا. لقد فقدتها عندما كبرت.”
“أنت تقول إنني موهوبة وترفض أن تعلمني، ثم تشرع في تعليم من فيه عيوب ونقص”.
“انا اسفة.”
ففي نهاية المطاف، أولئك الذين تقدموا على أساس العمل الجاد والجهود وحدها وجدوا العباقرة المتذمرين مقيتين.
أغلقت إيفرين فمها وأعادت تركيزها على الطبق الذي أمامها. ومع ذلك، بعد فترة قصيرة، نظرت إلى سيلفيا، التي أكلت فقط في قضمات صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ديكولين إلى سيلفيا بصمت بينما سحرها يتم تضخيمه بسبب عدم قدرته على الظهور كظاهرة.
نظرًا لأنها كانت تأكل حتى الرواهوك بهذه الطريقة، فقد اعتقدت أنه على الأرجح، حقيقة أنها لم تكن لديها أي حاسة تذوق صحيحة.
ضحكت بهدوء.
“ومع ذلك، هذا جيد جدًا للتغذية. يمكنك تسميته طعامًا متكاملا. وبينما تأكله، ستشعرين بارتفاع المانا لديك.”
هل هبت الريح في رئتيه؟ العبوس ، خرج إيفيرين من الغرفة.
سيلفيا لم ترد. ضحكت إيفرين بمرارة على صمتها.
“حياتي وحياتك… فوضى.”
بعد 10 دقائق.
ومع ذلك، لوينا نفسها كانت في حالة ذهول.
حدقت إيفرين بصراحة في طبق سيلفيا، بعد أن أنهت طبقها بالفعل بشكل نظيف للغاية ولم يبق سوى العظام في أعقاب ذلك. من ناحية أخرى، لا يزال لدى سيلفيا الكثير من بقايا الطعام.
إيفرين ، أنت أيضًا “. ابتسم الرجل العجوز وغادر. ارتدت افرين القفازات على الفور وأمسكت بعظام روهوك. “يمكنك أخذ عظمة كهذه وأكلها.
لاحظت سلوكها، فقالت: “يمكنك الحصول عليه”.
من خلال نسج سحرها الخاص بالمانا الهائلة خاصتها، تجاوزت بكثير أي أستاذ في تلك اللحظة.
“… هاه؟ أوه، لا بأس، لا تقلق…”
وبعد اكتشاف تلك الأدلة، أصبحت مقتنعة تقريبًا.
“كلي.”
“… هاه؟ أوه نعم. 117 شخصا. يمكنني أن أستقبل عشرة أشخاص في اليوم.”
واعترفت بأن الرفض مرتين لم يكن تصرفًا مهذبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير عادل.”
“حسنا. شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغير عادل هي موهبتك.”
بينما كانت تأكل بقايا اللحم، اعتقدت إيفرين أن لقاءهما الأول في البرج كان الأسوأ، تمامًا مثل علاقة عائلتيهما ببعضهما البعض، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجنونة.” قالت سيلفيا دون وعي.
لم تبدو سيلفيا بهذا السوء.
“نعم. لقد اتصلت بهم بالفعل.”
بعد كل شيء، كما وعدت، دفعت ثمن العشاء.
كان ديكولين على الأرجح يحمل نفس الفكرة.
مر الوقت-
أغلقت إيفرين فمها وأعادت تركيزها على الطبق الذي أمامها. ومع ذلك، بعد فترة قصيرة، نظرت إلى سيلفيا، التي أكلت فقط في قضمات صغيرة.
كانت أمسيات سيلفيا مزدحمة عادةً بسبب جلسات المراجعة السحرية، لكن الليلة كان قصرهم مليئًا بصوت حركة عقارب الساعة فقط.
“لا ، لا. أنا لا. إنه مصدر إلهامي “. “لا أعرف ما هذا ، لكن هل تريد أن تعرف ماذا قال الأستاذ عنك؟”
“فقط سيلفيا تفهمني.”
من خلال نسج سحرها الخاص بالمانا الهائلة خاصتها، تجاوزت بكثير أي أستاذ في تلك اللحظة.
تذكرت كلمات إيفرين بصوت ديكولين.
وبعد اكتشاف تلك الأدلة، أصبحت مقتنعة تقريبًا.
‘… تفهمني.’
“… أستاذ؟”
كان من المؤسف أنها لم تتمكن من سماع ذلك شخصيًا، لكن تخيل ذلك كان كافيًا بالنسبة لها.
”المحسوبية. أنت غبية جدًا لدرجة أنك لا تعرف حتى كيفية استخدام المحسوبية “.
قلبها، الذي شعر وكأن إبرة قد طعنته، شفي في لحظة، وأصبح عقلها المختنق الآن مرتاحًا.
تذكرت كلمات إيفرين بصوت ديكولين.
“سيلفيا فقط…”
لم يهتم.
ومع ذلك، بينما ابتسمت بصمت من السعادة، أصبحت حزينة في النهاية.
بعد ذلك مباشرة ، ارتفعت درجة حرارة وجهها. صدمت من الكلمات التي خرجت من نفسها ، غطت فمها بكلتا يديها.
لقد تركها تذهب لأنها فهمته ولأنه أراد أن يلتقيا مرة أخرى في مكان أعلى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت برأسها. عندما تذكرت ذكرياتها، أدركت أن سيلفيا لم تقل كلمة “لذيذ” في ذلك الوقت.
“الباندا.”
بينما كانت تستمتع بوجبتها، نظرت إيفرين إلى سيلفيا، ولاحظت أنها قررت أن تأكل اللحم باستخدام شوكة وسكين.
أخرجت سيلفيا الباندا، الهدية من ديكولين، ثم وضعت المنديل الذي أعطاه لها على ظهرها.
“لا ، لا. أنا لا. إنه مصدر إلهامي “. “لا أعرف ما هذا ، لكن هل تريد أن تعرف ماذا قال الأستاذ عنك؟”
“هذه عباءتك.”
“اتركه.”
ثم سقطت على سريرها، والباندا المزعومة بين ذراعيها.
قالوا إنها المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ 10 سنوات”. “لقد حصلت علي نقطتين فقط.” بدت في عيون ديكوليين خيبة الآمل لأنها لم تستطع حتى القيام بمثل هذه الرياضيات الأساسية.
لقد كانت ليلة هادئة في ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. كما تم تسليم الوثائق المعتمدة.”
كانت الدمية اللطيفة موضوعة معها في بطانيتها، وكان صقرها بجانب سريرها. في تلك اللحظة، اعتقدت أنه لا يوجد شيء تخاف منه بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه. كان الأمر كما لو أن العالم نفسه كان يحميها.
مر الوقت-
“فقط سيلفيا تفهمني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه عباءتك.”
وفي إحساسها بالامتلاء، تذكرت صوته مرة أخرى.
ولو فعل ذلك قبل 20 عاما لكان قد بدأ إعلانا للحرب.
نامت سيلفيا بسلام.
“نعم. لقد اتصلت بهم بالفعل.”
“حدث شيء من هذا القبيل؟ ديكولين، ذلك اللقيط اللعين.
“حدث شيء من هذا القبيل؟ ديكولين، ذلك اللقيط اللعين.
تلقى غليثيون من إلياد إشعارًا رسميًا من برج الجامعة في مكتب اللورد، والذي ذكر أن ديكولين قد فرض عشر نقاط جزاء على سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بدأت إيفرين، التي كانت تراقبها على يمينها، في الشك ببطء في أفعالها.
“هل نتقدم بشكوى رسمية؟” سأل خادمه.
“ومع ذلك، هذا جيد جدًا للتغذية. يمكنك تسميته طعامًا متكاملا. وبينما تأكله، ستشعرين بارتفاع المانا لديك.”
هز جليثيون رأسه. “لا.”
كان من المؤسف أنها لم تتمكن من سماع ذلك شخصيًا، لكن تخيل ذلك كان كافيًا بالنسبة لها.
10 نقاط.
“اتركه.”
لم يتعرض غليثيون نفسه ولا والده وجده وجده الأكبر ولا أي شخص في إلياد لمثل هذا العار في البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… فتاة. أنا لا أفهم ما تقوليه “.
“لا بأس.”
كان ديكولين على الأرجح يحمل نفس الفكرة.
ولو فعل ذلك قبل 20 عاما لكان قد بدأ إعلانا للحرب.
أحرقت الكرة السحرية الأرض، مما أدى إلى انضغاطها وانكماشها مما أدى إلى اشعالها بكثافة. وبهذا المعدل، كان يعلم أن الأمر سينتهي في النهاية بانفجار كارثي.
ولكن الآن، لا يهم.
ابتسمت لوينا بمرارة وأومأت برأسها.
لم يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه.” بعد تنظيف المرحاض الاول، خرجت منه أخيرًا. “آه.” في اللحظة التي فعلت فيها ، رأت ديكولاين أمام مصعد الأساتاذة في الطابق الثالث. كما هو الحال دائمًا ، كان يرتدي ملابس مثالية. عندما رأى إفرين ، عبس ، يبدو أنها قذرة ، مما جعلها تبكي تقريبًا. ‘هذا بسببك! كان يجب أن تعطيني نقطة واحدة فقط! ” “ألا تعتقد أن عشر نقاط جزاء في وقت واحد كانت أكثر من اللازم يا أستاذ؟
“اتركه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاااااا-!” ***** في نهاية الفصل الدراسي في برج الجامعة، أصبح كل من الطلاب الجامعيين وأعضاء هيئة التدريس مشغولين.
حتى أن جليثيون ضحك.
لقد تركها تذهب لأنها فهمته ولأنه أراد أن يلتقيا مرة أخرى في مكان أعلى…
لم يفكر حتى في الأمر على أنه إذلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي إحساسها بالامتلاء، تذكرت صوته مرة أخرى.
بعد كل شيء، كان يعلم أن العواطف المتراكمة في ابنته واحدة تلو الأخرى ستصبح في يوم من الأيام حطبًا من شأنه أن يشعل لهيب الإلياذددة المبهر.
“… مرحبا؟” استغلتها إيفرين.
“إذا ارتكبت الطفلة خطأً، ألا يجب أن تتلقى عقوبة؟”
“إذا ارتكبت الطفلة خطأً، ألا يجب أن تتلقى عقوبة؟”
أحرق جليثيون الرسالة الرسمية للبرج. ما كان وثيقة تحول بسرعة إلى رماد تناثر مع الريح.
ولكن ربما بسبب صحبتها، التي كانت تأكل كرجل الكهف، لم تكن هناك أدوات مائدة على الإطلاق. لقد صنعت مجموعة بنفسها باستخدام السحر.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
ومع ذلك، لوينا نفسها كانت في حالة ذهول.
“بعد كل ذلك…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات