بدوتِ.... وحيدة
وقفت ليفيا أمام جدار مليء بالجماجم، ولكن هناك شيء مختلف في هذا الجدار من الصعب جدًا ملاحظته.
وحذا حذوها، وضاقت عيناه عندما رأى الداخل.
هناك جمجمة سوداء ذات قرون سوداء مطوية مخبأة داخل جماجم أخرى، وفي هذا الضوء الخافت، كانت غير مرئية تقريبًا إذا لم يبحث عنها أحد.
قالت ليفيا مبتسمة: “ليس سيئًا، أليس كذلك؟ إلى جانب هيكل الزهرة المخيف هذا، هذا المكان جيد جدًا مقارنة ببقية ساحة النفايات. الآن صدقتني، أليس كذلك؟”
ثم وجهت ليفيا ابتسامة غريبة تجاهه قبل أن تلوي القرن الأيسر لتلك الجمجمة السوداء، وفي اللحظة التالية، رن الصوت العميق لآلية يتم تحريكها.
ومع ذلك، ومض بريق غريب أمام عيناه قبل أن يختفي بكفاءة.
ثم ارتعد الجدار بأكمله فجأة قبل ظهور شق. لقد كان باباً!
قالت ليفيا مبتسمة: “ليس سيئًا، أليس كذلك؟ إلى جانب هيكل الزهرة المخيف هذا، هذا المكان جيد جدًا مقارنة ببقية ساحة النفايات. الآن صدقتني، أليس كذلك؟”
في حيرة من أمره من مدى حظ ليفيا في العثور على شيء كهذا. بدأ ينظر إلى المرأة الذئبة في ضوء جديد.
لم تستطع ليفيا إلا أن تنظر عن كثب إلى جسده، لم تكن معجبة بجسده بل تبحث عن سلاح مخفي، لكن لم يكن هناك شيء، وقد ترك سيفه وبندقيته وكتلة من مادة TNT ملقاة في وضعية جلوسه.
عندما فتح باب الجمجمة الصغير، ظهرت مساحة عشرة أمتار مكعبة، مضاءة بنفس مشاعل النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعلها أكثر ثقة بأنه يسعى وراء جسدها أو يختبرها فقط، لكنها ما زالت لم تترك حذرها.
“ادخل، لا تخجل.” ضحكت ليفيا وهي تدخل.
على جدران الغرفة اليسرى واليمنى هناك رونية غريبة.
وحذا حذوها، وضاقت عيناه عندما رأى الداخل.
لم تستطع ليفيا إلا أن تنظر عن كثب إلى جسده، لم تكن معجبة بجسده بل تبحث عن سلاح مخفي، لكن لم يكن هناك شيء، وقد ترك سيفه وبندقيته وكتلة من مادة TNT ملقاة في وضعية جلوسه.
على عكس بقية المتاهة، ليس هناك أي جماجم على الجدران، ولكن تمثال حجري بطول 1.5 متر لهيكل عظمي يرتدي ثياب كاهن يحمل وردة حمراء في يديه العظميتين، وهو ما بدا خاطئًا تمامًا من نواحٍ عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناها قليلاً، ووقفت مستقيمة وهي تنظر إليه ابتسمت بإغراء: “إذا أريتي وجهك، فقد أسمح لك بلمسه”.
على جدران الغرفة اليسرى واليمنى هناك رونية غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعرف أن هذه المرأة ستشعر باليأس بعد مغادرة هذا المكان أو من يدري ما إذا كان هذا المكان الذي أرادت الذهاب إليه هو المخرج الحقيقي أم أنه مجرد جزء آخر من المتاهة.
وأخيرًا، هناك بركة مياه صافية بعرض 2 متر أمام التمثال الهيكلي مباشرةً، وبعض أسماك الطبقة المشتركة تسبح بداخلها.
قالت ليفيا مبتسمة: “ليس سيئًا، أليس كذلك؟ إلى جانب هيكل الزهرة المخيف هذا، هذا المكان جيد جدًا مقارنة ببقية ساحة النفايات. الآن صدقتني، أليس كذلك؟”
علاوة على ذلك، هناك بعض الأسلحة ملقاة على الزاوية والتي من الواضح أنها تخص ليفيا، وليس هناك شيء آخر.
على جدران الغرفة اليسرى واليمنى هناك رونية غريبة.
قالت ليفيا مبتسمة: “ليس سيئًا، أليس كذلك؟ إلى جانب هيكل الزهرة المخيف هذا، هذا المكان جيد جدًا مقارنة ببقية ساحة النفايات. الآن صدقتني، أليس كذلك؟”
“لماذا تظهر وجهك فجأة؟” لم تستطع إلا أن تشعر أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنها لم تضع إصبعها عليه.
ليس أمامه خيار سوى تصديقها لأنها كانت المكان الوحيد الذي يمكن لأي شخص أن يعيش فيه في هذه المتاهة إذا كانت تقول الحقيقة.
على جدران الغرفة اليسرى واليمنى هناك رونية غريبة.
لو كان هز، لما أحضر أبدًا شخصًا غريبًا إلى هذا المكان، ناهيك عن شخص التقى به للتو منذ ما لا يقل عن ساعة.
“لا، شكرًا لك. ما رأيك أن تشاركنا خطتك حول كيفية الخروج من هنا؟ أنا متأكد من أنك لا تريد إضاعة المزيد من الوقت.” تساءل بهدوء.
“ما هي تلك الرموز؟” لم يستطع إلا أن يسأل لأنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه اللغة، وتلك الرموز تشبه إلى حد ما لغة الفيلسوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤكد أنك ترغب في طرح الأسئلة شخص لم يكشف حتى عن● اسمه الكامل. لكنني لست شخصًا تافهًا. على اليسار مكتوب: “الموت سيجلب الخلاص”، وعلى الجانب الأيمن مكتوب،” الخلاص يجب أن يجلب الموت. من الواضح أنه مكتوب من قبل بعض الساديين.” لقد سخرت بازدراء.
أجابت ليفيا ببرود: “إنها لغة رونية. تمامًا مثل لغة الفيلسوف، تتم ترجمة العديد من الآثار القديمة والكتب المقدسة منها. ومع ذلك، فإن مجال اللغة الرونية أوسع من لغة الفيلسوف. حيث يمكن استخدام الأولى في السحر بينما الثانية هي لغة المستخدمة في الكيمياء.”
لم يعترض وأومأ برأسه قائلاً: “حسنًا، ولكن إذا وجدت أن هذا “الرفيق” خطير، فلن أشارك في هجوم الانتحار ذلك”.
‘لغة الرون؟ ألم يذكرها ديكر في يومياته؟ اصبحت ذاكرته حادة جدًا عندما تذكر: ‘هذه اللغة تُستخدم أيضًا في السحر؟’
“لكن شعرك فضي؟” سألت بفضول لأن الإبف في سهول الحرية لديهم شعر ذهبي.
“إذن، هل يمكنك قراءتها؟” نظر إلى ليفيا. لقد أصبحت أكثر فائدة في كل دقيقة.
أجابت ليفيا ببرود: “إنها لغة رونية. تمامًا مثل لغة الفيلسوف، تتم ترجمة العديد من الآثار القديمة والكتب المقدسة منها. ومع ذلك، فإن مجال اللغة الرونية أوسع من لغة الفيلسوف. حيث يمكن استخدام الأولى في السحر بينما الثانية هي لغة المستخدمة في الكيمياء.”
كانت ليفيا ثرثارة إلى حد ما، حيث مر عامين منذ أن تحدثت مع شخص ما، وهي بحاجة إليه للخروج من هنا، لذلك أجابت على سؤاله لكسب ثقته الكاملة.
“إذن، هل يمكنك قراءتها؟” نظر إلى ليفيا. لقد أصبحت أكثر فائدة في كل دقيقة.
“من المؤكد أنك ترغب في طرح الأسئلة شخص لم يكشف حتى عن● اسمه الكامل. لكنني لست شخصًا تافهًا. على اليسار مكتوب: “الموت سيجلب الخلاص”، وعلى الجانب الأيمن مكتوب،” الخلاص يجب أن يجلب الموت. من الواضح أنه مكتوب من قبل بعض الساديين.” لقد سخرت بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيناه بالبرودة، وأومأت برأسها، “نعم، لقد كنت أراقب ذلك الزميل منذ أكثر من عام الآن، وطالما أننا نهاجم بشكل ثنائي، فيمكننا الخروج بسهولة من هنا. لذا، يجب أن تستريح اليوم. ستتم إعادة ضبط المتاهة خلال يوم واحد، وسيكون هذا هو الوقت المناسب للبدء.”
ومع ذلك، ومض بريق غريب أمام عيناه قبل أن يختفي بكفاءة.
ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا كان يدور في ذهنه الآن لأنه كان يكافح من أجل اتخاذ قرار بشأن شيء ما.
“شكرا لك على إخباري.” أومأ.
صار يغري النساء الان هاهاهاهاها ماذا تتوقعون سيحدث بعد ذلك؟
“لا مشكلة. هل تريد تجربة بعض الأسماك؟” تساءلت ليفيا.
“إنه لطيف، صحيح؟” سألت بشكل غامض.
“لا، شكرًا لك. ما رأيك أن تشاركنا خطتك حول كيفية الخروج من هنا؟ أنا متأكد من أنك لا تريد إضاعة المزيد من الوقت.” تساءل بهدوء.
“لكن شعرك فضي؟” سألت بفضول لأن الإبف في سهول الحرية لديهم شعر ذهبي.
لمعت عيناه بالبرودة، وأومأت برأسها، “نعم، لقد كنت أراقب ذلك الزميل منذ أكثر من عام الآن، وطالما أننا نهاجم بشكل ثنائي، فيمكننا الخروج بسهولة من هنا. لذا، يجب أن تستريح اليوم. ستتم إعادة ضبط المتاهة خلال يوم واحد، وسيكون هذا هو الوقت المناسب للبدء.”
على عكس بقية المتاهة، ليس هناك أي جماجم على الجدران، ولكن تمثال حجري بطول 1.5 متر لهيكل عظمي يرتدي ثياب كاهن يحمل وردة حمراء في يديه العظميتين، وهو ما بدا خاطئًا تمامًا من نواحٍ عديدة.
لم يعترض وأومأ برأسه قائلاً: “حسنًا، ولكن إذا وجدت أن هذا “الرفيق” خطير، فلن أشارك في هجوم الانتحار ذلك”.
على الرغم من أنها لم تكن جميلة مثل الإلف، إلا أنها أكثر جمالا من النساء العاديات في سهل الحرية، وخاصة أفضل من تلك الأجناس القبيحة مثل الغوبلين، والأورك، والمتصيدين(ترول)، وغيرهم.
ضاقت عيناها قليلاً بينما الابتسامة على وجهها متصلبة، “لن يكون الأمر صعبًا، لقد كنت أتقاتل معه منذ أكثر من عام، ويمكنني دائمًا الهروب دون التعرض للإصابة، لذلك لن يكون الأمر صعبا للغاية بالنسبة لك أوه، هل لديك المزيد من المتفجرات؟”
فكر للحظة قبل أن يقف وينزع غطائه، ثم نزع قناعه، فكشف عن شعره الفضي الطويل ووجهه الوسيم. كان لديه… ابتسامة على وجهه.
فكر للحظة قبل أن يومئ برأسه، “لدي حوالي 100 جرام من مادة TNT متبقية. لم أعلم أنني سأقع في الفخ هنا. أردت فقط مغادرة الغابات المظلمة ولكن تم إلقائي في هذا الفضاء بدلاً من ذلك.” تنهد بأسف.
لمعت عيناها أيضًا بالاستياء، “يمكنني أن أتفهم ذلك. لا تقلق. قد نتمكن من المغادرة بعد أن نهرب من هذه المتاهة.”
“إذن، هل يمكنك قراءتها؟” نظر إلى ليفيا. لقد أصبحت أكثر فائدة في كل دقيقة.
‘لذلك، فهي لم تكن تعرف بالضبط ما هو نوع المكان هي الأطلال المظلمة؟’ فكر.
اكتفى بالقول “هل هو كذلك؟” وهو يعيد نظره
يعرف أن هذه المرأة ستشعر باليأس بعد مغادرة هذا المكان أو من يدري ما إذا كان هذا المكان الذي أرادت الذهاب إليه هو المخرج الحقيقي أم أنه مجرد جزء آخر من المتاهة.
أجابت ليفيا ببرود: “إنها لغة رونية. تمامًا مثل لغة الفيلسوف، تتم ترجمة العديد من الآثار القديمة والكتب المقدسة منها. ومع ذلك، فإن مجال اللغة الرونية أوسع من لغة الفيلسوف. حيث يمكن استخدام الأولى في السحر بينما الثانية هي لغة المستخدمة في الكيمياء.”
ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا كان يدور في ذهنه الآن لأنه كان يكافح من أجل اتخاذ قرار بشأن شيء ما.
ثم وجهت ليفيا ابتسامة غريبة تجاهه قبل أن تلوي القرن الأيسر لتلك الجمجمة السوداء، وفي اللحظة التالية، رن الصوت العميق لآلية يتم تحريكها.
بعد ذلك، بدأت ليفيا في طرح جميع أنواع الأسئلة حول العالم الخارجي، والتي لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الإجابة عليها لأنه بقي في سهول الحرية لفترة قصيرة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعرف أن هذه المرأة ستشعر باليأس بعد مغادرة هذا المكان أو من يدري ما إذا كان هذا المكان الذي أرادت الذهاب إليه هو المخرج الحقيقي أم أنه مجرد جزء آخر من المتاهة.
لذلك، لم يكن بإمكانه سوى تقديم عذر بأنه كان ضابطًا منخفض الرتبة في جيش السيف الذهبي وقد أساء إلى شخص ما وأرسل إلى هنا، لكنه هرب بدلاً من ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد ذلك، بدأت ليفيا في طرح جميع أنواع الأسئلة حول العالم الخارجي، والتي لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الإجابة عليها لأنه بقي في سهول الحرية لفترة قصيرة فقط.
على الرغم من أن ليفيا قد لا تصدق ذلك، إلا أنها لا تستطيع فعل أي شيء.
ومع ذلك، ومض بريق غريب أمام عيناه قبل أن يختفي بكفاءة.
لم يطرح أيضًا أي أسئلة أخرى باستثناء حارس المخرج، وسرعان ما ساد الصمت المساحة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعلها أكثر ثقة بأنه يسعى وراء جسدها أو يختبرها فقط، لكنها ما زالت لم تترك حذرها.
مر الوقت بسرعة. كان يستريح وعيناه مغلقتان، لكنه كان مستيقظًا تمامًا، وفي هذه اللحظة، سمع نبضات قلب ليفيا تتحرك وفتح عينيه على الفور.
♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤
تمسح حاليًا أسلحتها بينما تم عرض قاعها المستدير بالكامل. عندما شعرت بنظرته، نظرت إليه بابتسامة غريبة وهزت مؤخرتها قليلاً.
“لماذا تظهر وجهك فجأة؟” لم تستطع إلا أن تشعر أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنها لم تضع إصبعها عليه.
“إنه لطيف، صحيح؟” سألت بشكل غامض.
ثم وجهت ليفيا ابتسامة غريبة تجاهه قبل أن تلوي القرن الأيسر لتلك الجمجمة السوداء، وفي اللحظة التالية، رن الصوت العميق لآلية يتم تحريكها.
اكتفى بالقول “هل هو كذلك؟” وهو يعيد نظره
لأنه صدمها كشخص منعزل وبارد، لكنه الآن يتصرف بلطف. لو لم يكن سلاحه ملقى على الأرض، لظنت أنه ينصب لها كمينًا.
اتسعت عيناها قليلاً، ووقفت مستقيمة وهي تنظر إليه ابتسمت بإغراء: “إذا أريتي وجهك، فقد أسمح لك بلمسه”.
أجابت ليفيا ببرود: “إنها لغة رونية. تمامًا مثل لغة الفيلسوف، تتم ترجمة العديد من الآثار القديمة والكتب المقدسة منها. ومع ذلك، فإن مجال اللغة الرونية أوسع من لغة الفيلسوف. حيث يمكن استخدام الأولى في السحر بينما الثانية هي لغة المستخدمة في الكيمياء.”
فكر للحظة قبل أن يقف وينزع غطائه، ثم نزع قناعه، فكشف عن شعره الفضي الطويل ووجهه الوسيم. كان لديه… ابتسامة على وجهه.
‘هل هو خلف جسدي؟ أم أنه يريد أن يرى مدى رغبتي في الخروج من هنا ورؤية رد فعلي؟ ‘ لم يكن بوسعها إلا أن تفكر في هذا لأنها واثقة تمامًا من مظهرها وشكلها.
اتسعت عيناها، وصاحت، “أنت إلف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح باب الجمجمة الصغير، ظهرت مساحة عشرة أمتار مكعبة، مضاءة بنفس مشاعل النار.
لم تلاحظ أذنيه حيث كانتا مغطيتين تحت شعره، ومن الواضح أنها لم تر إنسانًا من قبل، لذلك كان الإلف هو الشيء الوحيد الذي تبادر إلى ذهنها بعد رؤية مظهره الوسيم.
“لا مشكلة. هل تريد تجربة بعض الأسماك؟” تساءلت ليفيا.
حتى أنصاف البشر يحترمون الإلف ولا يستطيع منافستهم إلا بعض قبائلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤكد أنك ترغب في طرح الأسئلة شخص لم يكشف حتى عن● اسمه الكامل. لكنني لست شخصًا تافهًا. على اليسار مكتوب: “الموت سيجلب الخلاص”، وعلى الجانب الأيمن مكتوب،” الخلاص يجب أن يجلب الموت. من الواضح أنه مكتوب من قبل بعض الساديين.” لقد سخرت بازدراء.
ابتسم وأومأ برأسه قائلاً: “أنت تبدو مصدومًا”.
هناك جمجمة سوداء ذات قرون سوداء مطوية مخبأة داخل جماجم أخرى، وفي هذا الضوء الخافت، كانت غير مرئية تقريبًا إذا لم يبحث عنها أحد.
“لكن شعرك فضي؟” سألت بفضول لأن الإبف في سهول الحرية لديهم شعر ذهبي.
اتخذ خطوة نحوها بابتسامته الدافئة وفجأة خلع سترته ليظهر معداته السوداء الضيقة والعضلات الذكورية تحتها.
“أنا إلف فضي، هجين بين الأنواع.” كذب من خلال أسنانه دون أن يجفل، ولم تختف الابتسامة الدافئة على وجهه.
اقترب فجأة حيث يشعران تقريبًا بأنفاس بعضهما البعض الدافئة، وشعرت ليفيا بطريقة ما بأنها مقهورة ولم تتمكن من إيقاف تقدمه على الرغم من رغبتها في ذلك…
“لماذا تظهر وجهك فجأة؟” لم تستطع إلا أن تشعر أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنها لم تضع إصبعها عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي تلك الرموز؟” لم يستطع إلا أن يسأل لأنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه اللغة، وتلك الرموز تشبه إلى حد ما لغة الفيلسوف.
لأنه صدمها كشخص منعزل وبارد، لكنه الآن يتصرف بلطف. لو لم يكن سلاحه ملقى على الأرض، لظنت أنه ينصب لها كمينًا.
هناك جمجمة سوداء ذات قرون سوداء مطوية مخبأة داخل جماجم أخرى، وفي هذا الضوء الخافت، كانت غير مرئية تقريبًا إذا لم يبحث عنها أحد.
ولكن بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر، ليس لديه سبب لقتلها لأنه بحاجة إلى مساعدتها في العثور على الحارس والقتال معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعرف أن هذه المرأة ستشعر باليأس بعد مغادرة هذا المكان أو من يدري ما إذا كان هذا المكان الذي أرادت الذهاب إليه هو المخرج الحقيقي أم أنه مجرد جزء آخر من المتاهة.
‘هل هو خلف جسدي؟ أم أنه يريد أن يرى مدى رغبتي في الخروج من هنا ورؤية رد فعلي؟ ‘ لم يكن بوسعها إلا أن تفكر في هذا لأنها واثقة تمامًا من مظهرها وشكلها.
وقفت ليفيا أمام جدار مليء بالجماجم، ولكن هناك شيء مختلف في هذا الجدار من الصعب جدًا ملاحظته.
على الرغم من أنها لم تكن جميلة مثل الإلف، إلا أنها أكثر جمالا من النساء العاديات في سهل الحرية، وخاصة أفضل من تلك الأجناس القبيحة مثل الغوبلين، والأورك، والمتصيدين(ترول)، وغيرهم.
في حيرة من أمره من مدى حظ ليفيا في العثور على شيء كهذا. بدأ ينظر إلى المرأة الذئبة في ضوء جديد.
اتخذ خطوة نحوها بابتسامته الدافئة وفجأة خلع سترته ليظهر معداته السوداء الضيقة والعضلات الذكورية تحتها.
لم يعترض وأومأ برأسه قائلاً: “حسنًا، ولكن إذا وجدت أن هذا “الرفيق” خطير، فلن أشارك في هجوم الانتحار ذلك”.
لم تستطع ليفيا إلا أن تنظر عن كثب إلى جسده، لم تكن معجبة بجسده بل تبحث عن سلاح مخفي، لكن لم يكن هناك شيء، وقد ترك سيفه وبندقيته وكتلة من مادة TNT ملقاة في وضعية جلوسه.
قالت ليفيا مبتسمة: “ليس سيئًا، أليس كذلك؟ إلى جانب هيكل الزهرة المخيف هذا، هذا المكان جيد جدًا مقارنة ببقية ساحة النفايات. الآن صدقتني، أليس كذلك؟”
هذا جعلها أكثر ثقة بأنه يسعى وراء جسدها أو يختبرها فقط، لكنها ما زالت لم تترك حذرها.
مر الوقت بسرعة. كان يستريح وعيناه مغلقتان، لكنه كان مستيقظًا تمامًا، وفي هذه اللحظة، سمع نبضات قلب ليفيا تتحرك وفتح عينيه على الفور.
توقف عندما كان على بعد قدم واحدة من ليفيا، ولم تختف الابتسامة على وجهه على الإطلاق.
ضاقت عيناها قليلاً بينما الابتسامة على وجهها متصلبة، “لن يكون الأمر صعبًا، لقد كنت أتقاتل معه منذ أكثر من عام، ويمكنني دائمًا الهروب دون التعرض للإصابة، لذلك لن يكون الأمر صعبا للغاية بالنسبة لك أوه، هل لديك المزيد من المتفجرات؟”
قال بلطف: “بعد أن فكرت في الأمر مليًا، وجدتك صادقًا وجميلًا جدًا ولهذا أريك مظهري. هذا سيكسر أي جدار بيننا، وسيكون تعاوننا خاليا من العيوب، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك، لم أستطع منع نفسي من ملاحظة أنك بدوتِ… وحيدة.”
لو كان هز، لما أحضر أبدًا شخصًا غريبًا إلى هذا المكان، ناهيك عن شخص التقى به للتو منذ ما لا يقل عن ساعة.
ارتجفت عيناها قليلاً عندما نظرت بعمق في عينيه الكهرمانية.
“شكرا لك على إخباري.” أومأ.
اقترب فجأة حيث يشعران تقريبًا بأنفاس بعضهما البعض الدافئة، وشعرت ليفيا بطريقة ما بأنها مقهورة ولم تتمكن من إيقاف تقدمه على الرغم من رغبتها في ذلك…
“إنه لطيف، صحيح؟” سألت بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤
“لا، شكرًا لك. ما رأيك أن تشاركنا خطتك حول كيفية الخروج من هنا؟ أنا متأكد من أنك لا تريد إضاعة المزيد من الوقت.” تساءل بهدوء.
صار يغري النساء الان هاهاهاهاها
ماذا تتوقعون سيحدث بعد ذلك؟
لم يعترض وأومأ برأسه قائلاً: “حسنًا، ولكن إذا وجدت أن هذا “الرفيق” خطير، فلن أشارك في هجوم الانتحار ذلك”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد ذلك، بدأت ليفيا في طرح جميع أنواع الأسئلة حول العالم الخارجي، والتي لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الإجابة عليها لأنه بقي في سهول الحرية لفترة قصيرة فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
