سراديب الموتى تحت الأرض
في هذه اللحظة، ارتعد الفضاء قبل أن تمزقه قوة غير مرئية، ليكشف عن ثقب أسود.
لقد تم صنع مادة TNT هذه يدويًا بواسطته. عندما كان يخطط لمغادرة سهول الحرية، كان يعلم أن المكان الموجود بالخارج لم يكن شيئًا يمكنه التعامل معه ببراعته الحالية، لذلك قام بإعداد بعض الأشياء إذا واجه مثل هذه المواقف.
وبالتالي، تم إلقاء شخصية فجأة من هذا الثقب الأسود قبل أن يختفي بنفس السرعة التي ظهر بها.
‘هناك شيء غريب. هذا المسار طويل جداً. علاوة على ذلك، ظلت هذه المشاعل مشتعلة دون أن تظهر أي علامة على الانطفاء، ولا يبدو هناك اختناق من قلة الهواء أيضًا. يجب أن يكون هناك نوع من نظام التهوية’ عبس عندما قرر أخيرًا أن توسيخ يديه.
هبط السخص على أرضية حجرية قديمة، يرتدي سترة سوداء طويلة مع غطاء طويل على رأسه؛ تم إخفاء وجهه تحته لم يكن سوى جاكوب الذي تم إرساله بشكل غامض إلى هذا المكان الذي كان بمثابة سهل محاكمة نادر!
وبترقب كبير، طاردته ايا كان دون الاهتمام بالعواقب، لقد كان أفضل بكثير من المعاناة بمفردك في متاهة الجماجم هذه!
لولا تفسير الخلود السابق، قد يكون جاهلًا، حتى خائفا من هذه المحنة بأكملها، تمامًا مثل أي وافد جديد طموح في الغابات المظلمة. لكنه كان هادئًا لأنه يعرف نوع المكان وما يمثله.
تحرك أولاً نحو جدار الجمجمة الذي يسد طريقه وقطعه بسيفه، ففجر تلك الجماجم القديمة إلى أجزاء صغيرة وأثار سحابة غبار صغيرة.
نظر حوله، واتسعت عيناه قليلا عندما رأى أنه يقف على ممر مضاء بشكل خافت مع مشاعل اللهب على الجدران.
ثم انزلق كمه وتفاجأ عندما رأى إشعارًا على ساعته النجمية.
لكن الجدران جعلته يخاف لأنها مصنوعة من الجماجم!
تحرك أولاً نحو جدار الجمجمة الذي يسد طريقه وقطعه بسيفه، ففجر تلك الجماجم القديمة إلى أجزاء صغيرة وأثار سحابة غبار صغيرة.
‘سراديب الموتى؟’ فكر بتجهم وهو ينظر إلى الخلف، وهناك أيضًا ممر طويل يعود إلى الخلف، تمامًا كما هو الحال في المقدمة.
رن انفجار هائل يهز الممر بأكمله، وبدأت تلك الجدران تتساقط من مواقعها، وغطت سحابة غبار ضخمة الممر بأكمله مثل الإعصار.
ليس لديه أي فكرة عن أي جزء من الأنقاض المظلمة هو موجود، ولكن من الواضح أنه موجود تحت الأرض داخل سراديب الموتى هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدفه الأول هو مغادرة سراديب الموتى الموجودة تحت الأرض.
وفجأة، شعر باهتزاز على معصمه، من ساعته النجمية.
“بومم….”
ثم انزلق كمه وتفاجأ عندما رأى إشعارًا على ساعته النجمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ظل يراقبها، وبعد تلك الرسالة الغامضة، لم تظهر أي رسائل أخرى.
“مرحبا المجهول الغابر في الأطلال المظلمة للسهول النادرة من فضلك استكشف الأطلال المظلمة من أجل المجد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لذا، هناك ممر.’ التفت شفتيه عندما رأى أخيرًا الجدار نصف المكسور وممرًا آخر خلفه.
لقد كانت رسالة غامضة، لكنها كشفت عن اسم المكان الذي كان فيه.
ليس لديه أي فكرة عن أي جزء من الأنقاض المظلمة هو موجود، ولكن من الواضح أنه موجود تحت الأرض داخل سراديب الموتى هذه.
‘هل يمكن أن تكون شبكة النجوم خاضعة لسيطرة ارادة زودياك أيضًا؟ قد يفسر هذا الخلفية الغامضة لهذه الشبكة’ افترض ولم يجرؤ على التحدث بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ظل يراقبها، وبعد تلك الرسالة الغامضة، لم تظهر أي رسائل أخرى.
لقد كان متخوفًا من إرادة زودياك هذه الآن لأنه حتى الخلود بدا خائفًا منها. إذا لم يطلب منه الخلود أن يستمر في ارتداء ساعته النجمية، فربما يكون قد خزنها بالفعل في قلادته اللامتناهية.
بعيون باردة، وضع المادة على الجدار الحجري الذي يسد الممر وقام بإعداده بجهاز تحكم بموجة الراديو.
حاول بعد ذلك استخدام ساعة النجوم، ولكن مما أثار استياءه أن الاتصال انقطع تمامًا مع الخارج، مما يؤكد فرضيته أكثر.
لم يتمكن من استدعاء الخلود أيضًا، وكان متأكدًا تمامًا من أن الأمر يتعلق بإرادة زودياك، أو قد يكون هناك سبب آخر. وفي كل الأحوال عليه أن يكون حذرا.
ومع ذلك، ظل يراقبها، وبعد تلك الرسالة الغامضة، لم تظهر أي رسائل أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لذا، هناك ممر.’ التفت شفتيه عندما رأى أخيرًا الجدار نصف المكسور وممرًا آخر خلفه.
ثم قرر التحرك في الاتجاه الأيسر بينما يحمل بندقية تعمل بالمضخة في يده اليسرى وسيفه في يده اليمنى.
وبترقب كبير، طاردته ايا كان دون الاهتمام بالعواقب، لقد كان أفضل بكثير من المعاناة بمفردك في متاهة الجماجم هذه!
لم يجرؤ على التقليل من شأن هذا المكان. حتى ذلك العملاق كان حذرا. حتى لو يعرف كيفية مسحها، فهذا لا يعني أنه يستطيع القيام بذلك.
في اللحظة التالية، ظهر شيئ مستطيل أصفر شاحب في يده، طوله ست بوصات فقط وسمكه بوصتين.
إذا كان الخلود على حق، فربما تعج الكائنات المظلمة ذات المستوى الأعلى بهذا المكان لتطهيره أيضًا، ومع قوته الحالية، فإنه سيغازل الموت.
وفجأة، شعر باهتزاز على معصمه، من ساعته النجمية.
لم يتمكن من استدعاء الخلود أيضًا، وكان متأكدًا تمامًا من أن الأمر يتعلق بإرادة زودياك، أو قد يكون هناك سبب آخر. وفي كل الأحوال عليه أن يكون حذرا.
بعد دقيقة من مغادرته، ظهرت امرأة صغيرة الحجم ذات أذني ذئب، ترتدي درعًا أسود قصيرًا يغطي أعضائها الحيوية فقط، وتحمل سيفًا وبندقية هجومية في كلتا يديها المكسوتين بالفراء.
هدفه الأول هو مغادرة سراديب الموتى الموجودة تحت الأرض.
حاول بعد ذلك استخدام ساعة النجوم، ولكن مما أثار استياءه أن الاتصال انقطع تمامًا مع الخارج، مما يؤكد فرضيته أكثر.
وبينما يتحرك ببطء نحو الممر ذي الإضاءة الخافتة، لاحظ الغبار على الجدران وآثار أقدامه على الأرضية الحجرية. من الواضح أن هذا المسار لم يستخدم لفترة طويلة.
لقد عاد إلى الوراء لأنه لم يرغب في لمس تلك الجماجم إلا عند الضرورة القصوى.
ولكن عندما فكر في تلك المشاعل المشتعلة في الجمجمة، اعتقد خلاف ذلك.
رأى أن هناك بالفعل جدارًا حجريًا خلفهم، انتقل بعد ذلك نحو الشيء الآخر المشبوه، وهي تلك المشاعل.
وبعد المشي لمدة نصف ساعة، عبس لأن جدار الجمجمة يسد طريقه إلى الأمام، وهو طريق مسدود.
لقد تم صنع مادة TNT هذه يدويًا بواسطته. عندما كان يخطط لمغادرة سهول الحرية، كان يعلم أن المكان الموجود بالخارج لم يكن شيئًا يمكنه التعامل معه ببراعته الحالية، لذلك قام بإعداد بعض الأشياء إذا واجه مثل هذه المواقف.
لقد عاد إلى الوراء لأنه لم يرغب في لمس تلك الجماجم إلا عند الضرورة القصوى.
كان قطر الممر 3 أمتار فقط، لذلك وصلت يده بسهولة إلى موضع المشاعل. وعندما حاول إزالة الشعلة، الغريب أنها لم تتحرك بوصة واحدة وكأنها مثبتة على الحائط.
وبعد المشي لأكثر من ساعة، أصبح وجهه مظلمًا عندما رأى جدارًا يسد طريقه مرة أخرى. وهذا يعني أن كلا الجانبين تم حظرهما بالكامل!
فقط بعد النظر إلى تلك الجدران الحجرية القوية، تجرأ على القيام بعمله المجنون، أو إذا كان كهفًا ضحلًا، فإنه يفضل مواصلة البحث بدلاً من المخاطرة باستخدام المادة ودفن نفسه.
‘هناك شيء غريب. هذا المسار طويل جداً. علاوة على ذلك، ظلت هذه المشاعل مشتعلة دون أن تظهر أي علامة على الانطفاء، ولا يبدو هناك اختناق من قلة الهواء أيضًا. يجب أن يكون هناك نوع من نظام التهوية’ عبس عندما قرر أخيرًا أن توسيخ يديه.
حاول بعد ذلك استخدام ساعة النجوم، ولكن مما أثار استياءه أن الاتصال انقطع تمامًا مع الخارج، مما يؤكد فرضيته أكثر.
تحرك أولاً نحو جدار الجمجمة الذي يسد طريقه وقطعه بسيفه، ففجر تلك الجماجم القديمة إلى أجزاء صغيرة وأثار سحابة غبار صغيرة.
ظهر بصيص من الأمل في عينيها الذئبيتين عندما بدأ أنفها الصغير الجميل يرتعش، ونظرت على الفور نحو الممر الأيمن حيث ذهب جاكوب.
رأى أن هناك بالفعل جدارًا حجريًا خلفهم، انتقل بعد ذلك نحو الشيء الآخر المشبوه، وهي تلك المشاعل.
في هذه اللحظة، ارتعد الفضاء قبل أن تمزقه قوة غير مرئية، ليكشف عن ثقب أسود.
كان قطر الممر 3 أمتار فقط، لذلك وصلت يده بسهولة إلى موضع المشاعل. وعندما حاول إزالة الشعلة، الغريب أنها لم تتحرك بوصة واحدة وكأنها مثبتة على الحائط.
لم يجرؤ على التقليل من شأن هذا المكان. حتى ذلك العملاق كان حذرا. حتى لو يعرف كيفية مسحها، فهذا لا يعني أنه يستطيع القيام بذلك.
بمقبض سيفه، حاول كسر الشعلة، فانفجرت الشعلة على شكل جمجمة بسهولة، لكن ذهل في اللحظة التالية لأن لهبًا أصفر-أحمر بحجم كف اليد ظهر في الهواء عندما انكسرت الشعلة.
نظر حوله، واتسعت عيناه قليلا عندما رأى أنه يقف على ممر مضاء بشكل خافت مع مشاعل اللهب على الجدران.
بدأت فجأة في الوميض بعد أن فقدت حماية الشعلة ثم تضاءلت، تاركة وراءها جاكوب المذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الجدران جعلته يخاف لأنها مصنوعة من الجماجم!
‘سحر!’ هذا فقط يمكن أن يفسر هذه الظاهرة الآن.
‘هل هذا نوع من سراديب المتاهة ؟’ عبس، ولكن فجأة، انتعشت أذناه بسبب خطى باهتة تقترب من الممر الأيسر نحو موقعه!
من قبل، اعتقد أنه قد يكون هناك بعض خطوط الغاز التي تدعم تلك المشاعل، ولكن يبدو أنه كان مخطئًا تمامًا. كان بحاجة إلى التفكير خارج الصندوق لأنه في عالم سحري حيث كل شيء ممكن.
تخلى عن المشاعل، وقرر التركيز على تلك الجماجم، وبعد تنظيف تلك الجماجم لمدة نصف ساعة، كان قد قام بتطهير أكثر من عشرة أمتار من الجانبين حيث ملأ حطام الجماجم الأرض.
ولكن عندما فكر في تلك المشاعل المشتعلة في الجمجمة، اعتقد خلاف ذلك.
ومع ذلك، لم ير شيئًا سوى جدران حجرية من الجانبين، مما أربكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم ير شيئًا سوى جدران حجرية من الجانبين، مما أربكه.
هذا الممر طويل جدًا، وإذا بدأ في تنظيف هذين الجدارين، فقد يستغرق الأمر يومًا كاملاً، وقد لا يجد أي أدلة حول مكان وجوده أو كيف يمكنه المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا المجهول الغابر في الأطلال المظلمة للسهول النادرة من فضلك استكشف الأطلال المظلمة من أجل المجد.”
“دعونا نفجر طريقنا للخروج من هذا المكان الغريب.” سخر.
لم يكن منزعجًا تمامًا حيث انتظر لحظات قليلة قبل التوجه نحو منطقة الانفجار. سحق حطام الجمجمة تحت خطاه دون عوائق، ووصل إلى منطقة الانفجار المليئة بالغبار واقترب من الجدار.
في اللحظة التالية، ظهر شيئ مستطيل أصفر شاحب في يده، طوله ست بوصات فقط وسمكه بوصتين.
في هذه اللحظة، ارتعد الفضاء قبل أن تمزقه قوة غير مرئية، ليكشف عن ثقب أسود.
لقد كان ثلاثي نيتروتولوين. (TNT)
كان قطر الممر 3 أمتار فقط، لذلك وصلت يده بسهولة إلى موضع المشاعل. وعندما حاول إزالة الشعلة، الغريب أنها لم تتحرك بوصة واحدة وكأنها مثبتة على الحائط.
لقد كان يقصد هذه الكلمات حرفيًا عندما قال إنه سيخرج من هذا المكان بتفجيره.
إذا كان الخلود على حق، فربما تعج الكائنات المظلمة ذات المستوى الأعلى بهذا المكان لتطهيره أيضًا، ومع قوته الحالية، فإنه سيغازل الموت.
لقد تم صنع مادة TNT هذه يدويًا بواسطته. عندما كان يخطط لمغادرة سهول الحرية، كان يعلم أن المكان الموجود بالخارج لم يكن شيئًا يمكنه التعامل معه ببراعته الحالية، لذلك قام بإعداد بعض الأشياء إذا واجه مثل هذه المواقف.
وبعد المشي لمدة نصف ساعة، عبس لأن جدار الجمجمة يسد طريقه إلى الأمام، وهو طريق مسدود.
تصادف أن يكون TNT واحدًا من تلك الأشياء.
ثم قرر التحرك في الاتجاه الأيسر بينما يحمل بندقية تعمل بالمضخة في يده اليسرى وسيفه في يده اليمنى.
بعيون باردة، وضع المادة على الجدار الحجري الذي يسد الممر وقام بإعداده بجهاز تحكم بموجة الراديو.
وبترقب كبير، طاردته ايا كان دون الاهتمام بالعواقب، لقد كان أفضل بكثير من المعاناة بمفردك في متاهة الجماجم هذه!
فقط بعد النظر إلى تلك الجدران الحجرية القوية، تجرأ على القيام بعمله المجنون، أو إذا كان كهفًا ضحلًا، فإنه يفضل مواصلة البحث بدلاً من المخاطرة باستخدام المادة ودفن نفسه.
لقد تم صنع مادة TNT هذه يدويًا بواسطته. عندما كان يخطط لمغادرة سهول الحرية، كان يعلم أن المكان الموجود بالخارج لم يكن شيئًا يمكنه التعامل معه ببراعته الحالية، لذلك قام بإعداد بعض الأشياء إذا واجه مثل هذه المواقف.
وضع مسافة مئات الأمتار بينه وبينها قبل أن يضغط على الزر الأحمر!
“دعونا نفجر طريقنا للخروج من هذا المكان الغريب.” سخر.
“بومم….”
نظر حوله، واتسعت عيناه قليلا عندما رأى أنه يقف على ممر مضاء بشكل خافت مع مشاعل اللهب على الجدران.
رن انفجار هائل يهز الممر بأكمله، وبدأت تلك الجدران تتساقط من مواقعها، وغطت سحابة غبار ضخمة الممر بأكمله مثل الإعصار.
ثم انزلق كمه وتفاجأ عندما رأى إشعارًا على ساعته النجمية.
لم يكن منزعجًا تمامًا حيث انتظر لحظات قليلة قبل التوجه نحو منطقة الانفجار. سحق حطام الجمجمة تحت خطاه دون عوائق، ووصل إلى منطقة الانفجار المليئة بالغبار واقترب من الجدار.
‘سراديب الموتى؟’ فكر بتجهم وهو ينظر إلى الخلف، وهناك أيضًا ممر طويل يعود إلى الخلف، تمامًا كما هو الحال في المقدمة.
لم يستطع إلا أن يلاحظ وجود ضوء في وسط ذلك. حتى مع كل الغبار، كان الأمر واضحًا تمامًا.
هذا الممر طويل جدًا، وإذا بدأ في تنظيف هذين الجدارين، فقد يستغرق الأمر يومًا كاملاً، وقد لا يجد أي أدلة حول مكان وجوده أو كيف يمكنه المغادرة.
‘لذا، هناك ممر.’ التفت شفتيه عندما رأى أخيرًا الجدار نصف المكسور وممرًا آخر خلفه.
“بومم….”
وبدون تردد، مر الفتحة وخطى بقدمه إلى ممر سراديب آخر مضاء بشكل خافت، لكنه أكثر اتساعًا قليلاً من الممر الذي شق طريقه للخروج منه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الجدران جعلته يخاف لأنها مصنوعة من الجماجم!
هذه المرة، اتجه نحو اليسار مرة أخرى، وبعد المشي لمدة عشر دقائق، لم يصادف جدارًا آخر بل تقاطع طريق.
لقد كانت رسالة غامضة، لكنها كشفت عن اسم المكان الذي كان فيه.
‘هل هذا نوع من سراديب المتاهة ؟’ عبس، ولكن فجأة، انتعشت أذناه بسبب خطى باهتة تقترب من الممر الأيسر نحو موقعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد المشي لأكثر من ساعة، أصبح وجهه مظلمًا عندما رأى جدارًا يسد طريقه مرة أخرى. وهذا يعني أن كلا الجانبين تم حظرهما بالكامل!
“لابد أن الانفجار قد جذبه ايا كان.” اصبح يقظًا ولم يجرؤ على الاستهانة بالطرف المقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص يمكنه القدوم إلى هذا المكان لم يكن بسيطًا، وكان أكثر قلقًا بشأن تلك الكائنات المظلمة.
أي شخص يمكنه القدوم إلى هذا المكان لم يكن بسيطًا، وكان أكثر قلقًا بشأن تلك الكائنات المظلمة.
لقد تم صنع مادة TNT هذه يدويًا بواسطته. عندما كان يخطط لمغادرة سهول الحرية، كان يعلم أن المكان الموجود بالخارج لم يكن شيئًا يمكنه التعامل معه ببراعته الحالية، لذلك قام بإعداد بعض الأشياء إذا واجه مثل هذه المواقف.
وسرعان ما اتخذ الممر الأيمن قبل أن يصل ذلك الشخص إلى هذا المكان، وبخطوات صامتة، هرب من المنطقة المجاورة.
بعد دقيقة من مغادرته، ظهرت امرأة صغيرة الحجم ذات أذني ذئب، ترتدي درعًا أسود قصيرًا يغطي أعضائها الحيوية فقط، وتحمل سيفًا وبندقية هجومية في كلتا يديها المكسوتين بالفراء.
بعد دقيقة من مغادرته، ظهرت امرأة صغيرة الحجم ذات أذني ذئب، ترتدي درعًا أسود قصيرًا يغطي أعضائها الحيوية فقط، وتحمل سيفًا وبندقية هجومية في كلتا يديها المكسوتين بالفراء.
نظر حوله، واتسعت عيناه قليلا عندما رأى أنه يقف على ممر مضاء بشكل خافت مع مشاعل اللهب على الجدران.
نظرت إلى الممر الذي لا يزال مغبرًا حيث ظهر جاكوب وعبست، ” استخدم شخص ما القوة المتفجرة لتفجير طريقه للخروج من الممر المميت؟ هل هذا سحر أم تقنية؟ أيًا كان، فقد كان قويًا. إذا لم يكن كائنا مظلما، وتمكنت من التعاون معه، فقد أتمكن أخيرًا من مغادرة ساحة القذارة هذه!”
لم يتمكن من استدعاء الخلود أيضًا، وكان متأكدًا تمامًا من أن الأمر يتعلق بإرادة زودياك، أو قد يكون هناك سبب آخر. وفي كل الأحوال عليه أن يكون حذرا.
ظهر بصيص من الأمل في عينيها الذئبيتين عندما بدأ أنفها الصغير الجميل يرتعش، ونظرت على الفور نحو الممر الأيمن حيث ذهب جاكوب.
في اللحظة التالية، ظهر شيئ مستطيل أصفر شاحب في يده، طوله ست بوصات فقط وسمكه بوصتين.
التفت شفتيها إلى ابتسامة جميلة، “رائحة المادة الكيميائية، بالتأكيد ليس مستخدمًا سحريًا!”
بعيون باردة، وضع المادة على الجدار الحجري الذي يسد الممر وقام بإعداده بجهاز تحكم بموجة الراديو.
وبترقب كبير، طاردته ايا كان دون الاهتمام بالعواقب، لقد كان أفضل بكثير من المعاناة بمفردك في متاهة الجماجم هذه!
نظرت إلى الممر الذي لا يزال مغبرًا حيث ظهر جاكوب وعبست، ” استخدم شخص ما القوة المتفجرة لتفجير طريقه للخروج من الممر المميت؟ هل هذا سحر أم تقنية؟ أيًا كان، فقد كان قويًا. إذا لم يكن كائنا مظلما، وتمكنت من التعاون معه، فقد أتمكن أخيرًا من مغادرة ساحة القذارة هذه!”
وبينما يتحرك ببطء نحو الممر ذي الإضاءة الخافتة، لاحظ الغبار على الجدران وآثار أقدامه على الأرضية الحجرية. من الواضح أن هذا المسار لم يستخدم لفترة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات