الخبرة العملية (4)
الفصل66: الخبرة العملية (4)
منذ اختفاء والدتها، التي رسمت حياتها، وحتى الآن أصبحت ساحرة في برج الجامعة الإمبراطورية، كان العالم يفتقر إلى الألوان.
مختبر مؤقت في قصر يوكلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه ممكن.”
نظرت عن كثب إلى الرماد تحت المجهر. وحاولت “فهمه” على أساس كل جزيء على حدة، عن طريق حقن المانا وتمزيقها باستخدام [التحريك النفسي].
لقد كانت قطة فاخرة المظهر.
“… أستاذ! انظر إلى هذا! صاح كيلودان وهو يشير إلى السبورة.
“سأقتلك لأنني أشعر بالغيرة.” ابتسمت، زوايا فمها تمتد إلى أسفل أذنيها كما لو كانت تمزق وجهها. غمر المزيد من الرماد من شفتيها، واتخذ شكل شفرة ضخمة.
خدش — خدش، خدش — خدش —
تم كتابة تقرير متطور على السطح الأخضر.
توك—
[سيلفيا هنا. لقد قبضنا على المبتدأ الذي تم تمثيله وفصلناه عن الرماد. نتيجة تحليلنا هي كما يلي.]
ناقشت كيف تعدى الرماد على المبتدأ وما هي عملية تحريك الدمى.
لقد تعثرت وسقطت للتو.
كانت الطريقة التي قامت بها سيلفيا بتحليل العينة وفصلها بسحرها الخاص على المستوى التشريحي
«نعم، ديكولين. إنه أحد السحر الذي تعلمته. لأني كسول جدًا للخرو…لا تلمس ذيلي!.”
تقريبًا.
“آه!”
… خطرت في ذهني فكرة معينة عندما نظرت إليها.
“انفصال.”
فصل الرماد والمبتدئين.
ماذا لو أضيفت دائرة تحييد السيطرة على الرماد إلى صيغة “الحاجز”؟
مع عدم وجود مانا للدفاع عن نفسها، لم يكن بوسع سيلفيا إلا أن تغلق عينيها على عجل.
أبعد من ذلك، ماذا لو تم بناء الحاجز “في البرج السحري” ومن ثم استكماله؟
وبعد لحظات قليلة، توقف عقرب الثواني الذي يتحرك ببطء.
“انه ممكن.”
تقريبًا.
لقد تم بالفعل زرع دائرة سحرية معينة، تُعرف باسم “النسيج السحري”، عشرات المرات. تم إنشاء [التحريك النفسي] الخاص بي بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه ممكن.”
“ما هو الممكن؟” سأل كيلودان.
أرادت سيلفيا أن تقول له شيئا، لكن شفتيها رفضت التحرك. لم تكن قادرة حتى على تحريك أطراف أصابعها.
“سأصنع حاجزًا يكسر الرماد وأسلمه إلى المبتدأين.”
“حاجز؟ سوف تاخد وقتا طويلا.”
“أنا آسف!”
هززت رأسي.
نظرًا لأنه لم يكن سحرًا جديدًا تمامًا، فلن يكون استهلاك المانا شديدًا. في الوقت الحالي، كان [التحلل] تعويذة شائعة تم استخدامها حتى في مقالب القمامة.
“إنه ممكن تمامًا.”
إذا تصورت ذلك وأضفت مواهب سيلفيا وإيفرين، فهذا ممكن بالطبع.
صيغة موسعة ملأت سطحه.
“أم يا أستاذ…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يحدق في السبورة دون أن يقول كلمة واحدة ويفكر. لم تكن هناك حاجة لتدوين الملاحظات. كل هذا كان سيحدث في رأسي..
أسفل الدائرة السحرية التي اخترعها ديكولين بنفسه، كانت هناك الجملة التالية.
“انتباه-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتردد صدى صرخة مزعجة.
“آه!”
التفتت إلى المدخل، وشعرت بالرغبة في القتل.
وقف أحد عشر فردًا بأسماء غير معروفة حيث كنت أنظر، وشكلوا صفًا.
إذا تصورت ذلك وأضفت مواهب سيلفيا وإيفرين، فهذا ممكن بالطبع.
الفرسان الإمبراطوريون.
إذا تصورت ذلك وأضفت مواهب سيلفيا وإيفرين، فهذا ممكن بالطبع.
“يرجى الانتباه!” عندما صاح الفارس مرة أخرى، جاء صوت مألوف من خلفه.
“هامبف. مزعج جدا.”
لقد كان صوت الإمبراطورة. وعندما كنت على وشك اداء انحناء مناسب، توقفت فجأة.
المخلوق الذي ظهر بفخر لم يكن الإمبراطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في هذا الشكل، ان أذني حساسة. لذا لا تتحدث بصوت عالٍ.”
كان لديها الكثير من الفراء الأحمر، وكان ذيلها الطويل يرفرف، لكن ساقيها كانتا قصيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت قطة فاخرة المظهر.
توك—
“جلالتك؟”
فتحت سيلفيا عينيها بخفة، ورغم أن وجهه لم يكن ظاهرا، إلا أنه وجد صدره العريض يبقيها مرتفعة.
«نعم، ديكولين. إنه أحد السحر الذي تعلمته. لأني كسول جدًا للخرو…لا تلمس ذيلي!.”
“أنا آسف!”
“حاجز؟ سوف تاخد وقتا طويلا.”
لقد كنت عاجزًا عن الكلام للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الحيازة جزءًا من “سحر الانسجام”. [الحيازة الكاملة]، التي استعارت أفواه وأعين الكائنات الحية، كان من الصعب جدًا تعلمها. ومع ذلك، فمن الطبيعي أن تتمكن من الاستفادة منه بالكامل.
علاوة على ذلك، فإن القطة التي استخدمتها كانت من السلالة الملكية.
تنهدت لوسيا أيضًا وخلعت السوار الموجود على معصمها.
كانت جودة مانا الإمبراطورة حاليًا في المستوى 2، وبمجرد حدوث الصحوة في المستقبل، ستصل إلى المستوى 1. لقد كانت عبقرية تمتلك الموهبة لإتقان جميع المهارات في العالم، بعد كل شيء، بما في ذلك مهارات السحر والسيف.
لقد كنت عاجزًا عن الكلام للحظة.
لو أردت أن أعبر عن الإمبراطورة صفيان بجملة واحدة، ستكون…
“أقرب الناس إلى الإله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، نجحت القطة في الصعود على ظهر الفارس. ابتسمت وهي تربت على بلعومه بذيلها للتعبير عن رضاها.
يمكن أن يكون هذا التراخي نعمة أو نقمة على هذا العالم.
“اخفض ظهرك.”
“نعم!”
وكان الحاضر مجرد نقطة انطلاق لذلك.
قفزت القطة فوق ظهر الفارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأثق وأنتظر.]
“أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن ذلك، حدقت سيلفيا والآخرون بصراحة في السبورة.
ومع ذلك، فإن محاولتها الأولى باءت بالفشل لأن ساقيها كانتا قصيرتين جدًا مقارنة بجسم الفارس الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما أصبح ساحرًا وأصعد إلى السماء، ستتمكن والدتي من رؤيتي. سأجعلها فخورة بي.
“انحنى للأسفل أكثر.”
لقد كانت قطة فاخرة المظهر.
“أنا آسف!”
“يا إلهي! لقد فعل هؤلاء الرجال شيئًا عديم الفائدة.
هذه المرة، نجحت القطة في الصعود على ظهر الفارس. ابتسمت وهي تربت على بلعومه بذيلها للتعبير عن رضاها.
كانت تسهر ليلة بعد ليلة تقرأ كتب السحر، حتى أنها تضحي بوقتها لتناول الوجبات لتجنب إضاعة ثانية واحدة، أو تذهب إلى الجزيرة العائمة كل أسبوع للعثور على معلومات…
“لا تجرؤ على التحرك بوصة واحدة. ساقاي قصيرتان، لذا فإن الأمر خطير”.
“ألن نحتاج إلى محفز لبنائه؟”
صفعت الإمبراطورة الفارس بمخلبها الأمامي.
نظرًا لأنه لم يكن سحرًا جديدًا تمامًا، فلن يكون استهلاك المانا شديدًا. في الوقت الحالي، كان [التحلل] تعويذة شائعة تم استخدامها حتى في مقالب القمامة.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تصرخ أيضاً.”
لوسيا يمكن أن ترمش فقط الان.
“الجميع، ابتعدوا عن الطريق!”
توك—
وفي ذلك الوقت ظهر أيضًا جورج ساحر المحكمة. يبدو أن الشائعات التي تفيد بوجود قطة الإمبراطورة هنا قد انتشرت.
“أنا آسف!”
“جلالتك! كيف يمكنك إتقان سحر الحيازة بشكل مثالي…!”
“مزعج. كيف عرف؟”
لقد تعثرت وسقطت للتو.
نظر جورج إلى القطة الحمراء بعيون سعيدة. ومع ذلك، لم يمض وقت طويل حتى شدد تعبيره بسرعة.
غالبًا ما كانت سيلفيا تدير عقارب ساعتها وعينيها مغمضتين بإحكام، على أمل أنه بمجرد فتحهما، ستكون في المستقبل البعيد حيث ستكون أكثر نضجًا وصراحة، ولكن قبل كل شيء، حيث ذكرياتها ستكون أقل إيلامًا.
“البروفيسور ديكولين. ماذا ستفعل من الآن فصاعدا؟”
“أنوي اختراع حاجز سحري يقضي علي الرماد.”
أرادت سيلفيا أن تقول له شيئا، لكن شفتيها رفضت التحرك. لم تكن قادرة حتى على تحريك أطراف أصابعها.
“… اختراع حاجز؟”
“يمكنك الراحة الآن.”
“نعم. واحد يقضي علي الرماد وحده.
“كان علي فقط أن أسحبه أيضًا.”
“أنت… تريد إنشاء حاجز جديد؟” سأل جورج بصوت مليء بالشكوك.
[سيلفيا هنا. لقد قبضنا على المبتدأ الذي تم تمثيله وفصلناه عن الرماد. نتيجة تحليلنا هي كما يلي.]
“صحيح.”
“كم من الوقت سوف يستغرق منك التوصل إلى هذا السحر؟”
كنت أفكر في كيفية شرح ذلك، ولكن حتى هذا في حد ذاته كان بالفعل مضيعة للوقت.
“لن يستغرق الأمر يومًا.”
لو أردت أن أشرح ذلك في جملة..
“ماذا؟”
“انحنى للأسفل أكثر.”
“إنها مهمة بسيطة. الأمر ليس مفاجئًا.”
تغطي مساحتها الإجمالية الطابق الثالث بأكمله.
“لا، أنت بحاجة إلى أن تشرح المزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع…”
لم يكن لدي وقت لأضيعه في التوضيحات.
لم يكن لدي وقت لأضيعه في التوضيحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … خطرت في ذهني فكرة معينة عندما نظرت إليها.
لقد تحدثت بلطف ولكن بعناد.
كانت عيناها غائمتين، وجسدها يترنح. وفي النهاية سقطت على الأرض. في تلك الحالة، حدقت في زاوية الحاجز.
“مهما حدث، سأقود. ولذلك فإنني أتحمل المسؤولية عن ذلك أيضًا”.
“جلالتك؟”
نقر جورج على لسانه لكنه أومأ برأسه على أي حال.
ومع ذلك، في مرحلة ما…
“… حسنا. على أية حال، إذا كنت تقوم بإنشاء حاجز، فماذا عن الصيغة؟ هل كتبت ذلك في لفيفة؟” سأل جورج.
صليل-
نظرت إلى جورج دون أن أقول كلمة واحدة.
“هامبف. تستمر في محو رمادي باستخدام تقنيات مختلفة، لكن هذا لا يهم. سوف تموتِ على أية حال.”
استمر الصمت بيننا لبعض الوقت.
كنت أفكر في كيفية شرح ذلك، ولكن حتى هذا في حد ذاته كان بالفعل مضيعة للوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قمت للتو بالنقر على صدغي بإصبعي.
كان عقرب الساعة الثاني يدق وسط الصمت، وتردد نبضات قلوبهم معها، وترتعش أيديهم مثل أوراق الشجر تتمايل في مواجهة الريح.
“كل شيء في رأسي.”
وكان الحاضر مجرد نقطة انطلاق لذلك.
“ماذا؟” سألت القطة.
لقد تم بالفعل زرع دائرة سحرية معينة، تُعرف باسم “النسيج السحري”، عشرات المرات. تم إنشاء [التحريك النفسي] الخاص بي بهذه الطريقة.
لو أردت أن أشرح ذلك في جملة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحملت لوسيا بكل قوتها، وسكبت أكبر قدر ممكن من المانا في المحفزات، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
“لقد استخدمت الحساب الذهني.”
لقد قاموا بتكثيف كل ذلك في محفزاتهم: قلادة سيلفيا وسوار لوسيا. .
كان المبتدئون متأكدين من أنها الساعة الثالثة، لكنهم لم يعرفوا ما إذا كان ذلك صباحًا أم مساءً.
بغض النظر عن ذلك، حدقت سيلفيا والآخرون بصراحة في السبورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صيغة موسعة ملأت سطحه.
أسفل الدائرة السحرية التي اخترعها ديكولين بنفسه، كانت هناك الجملة التالية.
أسفل الدائرة السحرية التي اخترعها ديكولين بنفسه، كانت هناك الجملة التالية.
[هل يمكنك إلقاء هذا الحاجز؟]
“همبف… إذا كنت تريدين الذهاب إلى هذا الحد، إذن…”
أجابت سيلفيا نيابة عن الجميع مذهولة: “هذا ممكن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن بوسع لوسيا أن تفعل شيئًا سوى هز كتفيها عندما نظرت إليها. “… صحيح. ليس من المستحيل أن نتمكن من رسم وإعادة إنشاء صيغته.
Isngard
كان شرح حاجز ديكولين مفصلاً وودودًا. حتى المبتدأ يمكن أن يفهم ذلك.
‘أم~أتساءل~’
كانت المشكلة أن الدائرة السحرية للحاجز كانت كبيرة جدًا.
كم من الوقت سيظل غير معروف، لكنها قررت على الأقل الصمود حتى نفاد المانا الخاصة بها.
تغطي مساحتها الإجمالية الطابق الثالث بأكمله.
بالنسبة لها، كان الحاضر مكانًا لا تريد البقاء فيه لفترة طويلة.
“هذه الغرفة ستكون بمثابة مركزها. سأخرج وأرسم الصيغة في الطابق الثالث. أما بالنسبة للمانا فهو يتطلب… يجب أن يكون لدينا ما يكفي لأن هناك العديد من السحرة هنا. ” قالت إيفرين وهي تنظر حولها في الفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بدأ استنفاد مانا.
كان عددهم حوالي 51 منهم، بما فيهم هي نفسها. إذا كانوا سيستخدمون المانا بشكل جماعي، فلن يكون من الصعب تفعيل الحاجز.
“ألن نحتاج إلى محفز لبنائه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بناءً على اهتمام جوليا، قامت سيلفيا بفك عقدها.
هوووووووووش…
لقد كانت قطعة أثرية مصنوعة بالكامل من ألماس المانا، وهو تذكار والدتها. لقد كانت مليئة بالعديد من المؤثرات الخاصة، بما في ذلك توسيع تخزين المانا والتضخيم السحري.
“استخدم هذا كمحفز.”
“لا تصرخ أيضاً.”
“… هل أنت متأكدة؟” سألت لوسيا، التي كانت تعرف قيمة عقدها، مندهشة.
نظرًا لأنه لم يكن سحرًا جديدًا تمامًا، فلن يكون استهلاك المانا شديدًا. في الوقت الحالي، كان [التحلل] تعويذة شائعة تم استخدامها حتى في مقالب القمامة.
سيلفيا لم تجب.
بدأ ضوءها الساطع يتلاشى مثل النار التي نفد منها الخشب لتحترق.
“همبف… إذا كنت تريدين الذهاب إلى هذا الحد، إذن…”
تنهدت لوسيا أيضًا وخلعت السوار الموجود على معصمها.
“هذان سوف يكونان كافين. سواري هو إرث بقيمة 20 مليون إلنس.”
عشرون مليونًا… فهمت. سأرسم الصيغة الآن.”
ثم قامت إيفرين بقص شعرها الطويل بأرجوحة واحدة، الأمر الذي فاجأ لوسيا.
“هل أنت مجنون؟ لماذا قطعته؟ لا يمكن استخدام شعرك كمحفز. انت تعلم ذلك صحيح؟ أليس لديك عقل؟”
“أصل يمكنه التجول في العالم بأكمله حسب الرغبة.”
“يا إلهي! من قال أنني سأستخدمه كمحفز؟ إنه يعيق طريقي عندما أتحرك!
“ايفي، لا بأس. تجاهليها.” هدأت جوليا إيفرين. ثم قامت بقص شعرها الذي تم قصه بشكل تعسفي.
ومع ذلك، فإن محاولتها الأولى باءت بالفشل لأن ساقيها كانتا قصيرتين جدًا مقارنة بجسم الفارس الكبير.
“حسنًا ~ إنها جميلة الآن.”
“سأصنع حاجزًا يكسر الرماد وأسلمه إلى المبتدأين.”
ثم قامت سيلفيا بسحب شعرها الطويل للأعلى. الآن مربوطة على شكل ذيل حصان، وركضت على الجزء الخلفي من رقبتها الخزفية.
ثم قامت إيفرين بقص شعرها الطويل بأرجوحة واحدة، الأمر الذي فاجأ لوسيا.
“واو، سيلفيا. أنت جميلة.”
عندما رأت إيفرين ويوروزان والآخرين يثنون عليها، شعرت للحظات بالندم.
لقد كانت إشارة إيفرين.
“كان علي فقط أن أسحبه أيضًا.”
خدش — خدش، خدش — خدش —
“ايفرين. أنت سريعة، لذا سأترك الصيغة لك. سألفت انتباه الوحوش لتقليل التهديد الذي سيأتي بعدك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لفت انتباههم؟”
“نعم. تمامًا كما فعلنا في التمرين العملي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن الصوت المرتعش مرة أخرى، لكن إيفرين وسيلفيا لم يترددا في فتح الباب، ليجدا المبتدأين المصابين والغولم الضخمة المصنوعة من الرماد.
أومأ إيفرين.
جملة قصيرة على السبورة هدأتهم وطمأنتهم.
[سأثق وأنتظر.]
كان هذا كل ما يحتاجونه.
توك—
“حسنًا. دعنا نذهب.”
وبعد الانتهاء من استعداداتهم، كسر الاثنان الحاجز في الفصل الدراسي.
“ايفي، لا بأس. تجاهليها.” هدأت جوليا إيفرين. ثم قامت بقص شعرها الذي تم قصه بشكل تعسفي.
رطم-!
رن الصوت المرتعش مرة أخرى، لكن إيفرين وسيلفيا لم يترددا في فتح الباب، ليجدا المبتدأين المصابين والغولم الضخمة المصنوعة من الرماد.
عندما لفتت سيلفيا انتباههم، قامت إيفرين بإلقاء [التحريك النفسي الذاتي] وتشبثت بسقف الطابق الثالث.
وووو-!
غطت سيلفيا أجساد الغولم بسحر يشبه الطلاء الأبيض النقي، والذي سرعان ما تحول إلى لهب ينضح بدرجات حرارة عالية للغاية.
“مزعج. كيف عرف؟”
احترقت أهدافها في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الرماد المتدفق أمامها مباشرة، لكنها لم تر ذلك يحدث.
في الوقت نفسه، غطت سيلفيا الرصيف باللون الأزرق، والذي سرعان ما تحول إلى جليد جعل المبتدأين المصابين يتخبطون، غير قادرين على المشي حتى بضع خطوات.
بناءً على اهتمام جوليا، قامت سيلفيا بفك عقدها.
ومع ذلك، في مرحلة ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مساعد أستاذ ديكولين.
استحوذت الزوائد الرمادية السميكة، مثل مخالب الكراكن، على خصر سيلفيا. ثم قاموا بضربها على الرصيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوتش…” أطلقت تأوهًا واحدًا، وقامت على الفور بمسح المخالب دون أن تظهر أي ألم. ومع ذلك، شعرت أن بطنها ساخن، كما لو أنها أصيبت للتو بإصابة داخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…” ترنحت سيلفيا، وهي تحدق في الردهة المظلمة.
نقر-
“كان علي فقط أن أسحبه أيضًا.”
تردد صوت الكعب الذي يضرب الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحدق في السبورة دون أن يقول كلمة واحدة ويفكر. لم تكن هناك حاجة لتدوين الملاحظات. كل هذا كان سيحدث في رأسي..
“انها غير مجدية.”
نظرت سيلفيا إلى الوجود الذي ظهر في الظلام.
الأستاذة لوينا. لقد أصبحت، الأستاذة الرئيسية لبرج جامعة المملكة، وحشًا استوعب الرماد.
“…لديك موهبة غريبة. أنا غيورة.” بدا صوتها غريبًا لكنه مكتومًا.
“سأقتلك لأنني أشعر بالغيرة.” ابتسمت، زوايا فمها تمتد إلى أسفل أذنيها كما لو كانت تمزق وجهها. غمر المزيد من الرماد من شفتيها، واتخذ شكل شفرة ضخمة.
هوووووووووش…
جعلت سيلفيا محيطها خاصًا بها، وحذفت سلاحها قبل أن يصل إليها.
“كان علي فقط أن أسحبه أيضًا.”
“هذه هي … الألوان الأساسية الثلاثة.” تمتمت لوينا بإعجاب، وهي تشهد على خلق سليفيا. “سحر يعادل معجزة. إنه يكسر الواقع، ويتدخل في الوضع الراهن، ويعيد خلق كل الأشياء كما يرغب مستخدمها.
ومع ذلك، فإن محاولتها الأولى باءت بالفشل لأن ساقيها كانتا قصيرتين جدًا مقارنة بجسم الفارس الكبير.
مستفيدة من مونولوجها، قامت سيلفيا برسم قفص وحبسها فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن الصوت المرتعش مرة أخرى، لكن إيفرين وسيلفيا لم يترددا في فتح الباب، ليجدا المبتدأين المصابين والغولم الضخمة المصنوعة من الرماد.
“أصل يمكنه التجول في العالم بأكمله حسب الرغبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن!”
صليل-
بناءً على اهتمام جوليا، قامت سيلفيا بفك عقدها.
لوينا، تضرب على الشبكة وتلعق شفتيها، وتشبث بقبضتيها. مع تعبير ملتوي يشبه الراكون، بصقت اللعنات.
“اللعنة! العالم غير عادل جدا! هذا لا معنى له! لا شيء من هذا منطقي!
غالبًا ما كانت سيلفيا تدير عقارب ساعتها وعينيها مغمضتين بإحكام، على أمل أنه بمجرد فتحهما، ستكون في المستقبل البعيد حيث ستكون أكثر نضجًا وصراحة، ولكن قبل كل شيء، حيث ذكرياتها ستكون أقل إيلامًا.
انفجر الرماد بعد ذلك بوقت قصير. مع كسر القضبان المحيطة بها الآن، التصقت قبضة لوينا بمعدة سيلفيا، ووجهت ضربة محملة بالسرعة والوزن.
تيك—
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه ممكن.”
ارتدت واصطدمت بالحائط. في تلك اللحظة، ضيق صدرها. اخترقت أضلاعها المكسورة رئتيها ولم تعد قادرة على التنفس.
“هامبف. تستمر في محو رمادي باستخدام تقنيات مختلفة، لكن هذا لا يهم. سوف تموتِ على أية حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الفرق بينهما كبيرا لدرجة أنها ظنت أنها قد تموت.
“نعم. تمامًا كما فعلنا في التمرين العملي.”
كان الألم يسخن جسدها كله، وكانت ترتجف من الخوف.
كم من الوقت سيظل غير معروف، لكنها قررت على الأقل الصمود حتى نفاد المانا الخاصة بها.
ومع ذلك، لم تهرب سيلفيا.
“لقد استخدمت الحساب الذهني.”
كم من الوقت سيظل غير معروف، لكنها قررت على الأقل الصمود حتى نفاد المانا الخاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لن أخسر.”
توك—
المثابرة هي مفتاح النصر كانت مألوفة جدًا بالنسبة لسيلفيا، لأنها عاشت يومًا بعد يوم وهي تتحمل ذلك.
تيك—
توك—
تيك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بدأ استنفاد مانا.
“اهدأوا وابقوا على أهبة الاستعداد للجميع”.
تولت لوسيا دور قيادة المبتدئين في الفصل الدراسي. كان جميعهم الـ 49 قد استعدوا بالفعل وينتظرون الآن اكتمال الحاجز.
تيك—
توك—
تيك—
كان عقرب الساعة الثاني يدق وسط الصمت، وتردد نبضات قلوبهم معها، وترتعش أيديهم مثل أوراق الشجر تتمايل في مواجهة الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم كتابة تقرير متطور على السطح الأخضر.
مسحت لوسيا عرقها من جبهتها.
لقد ظهر حاجز.
أصبح تنفس المبتدئين قاسيًا. أولئك الذين لديهم نفسيات هشة بدوا جادين للغاية لدرجة أنهم كادوا أن يفقدوا الوعي.
جميع المبتدئين، بما في ذلك لوسيا، أطلقوا المانا الخاصة بهم في التوقيت المناسب.
“لا تفقد وعيك! إذا لم نفعل ذلك بشكل صحيح، فاعلم فقط أننا لن نتمتع بحياة جميلة في البرج في الفصل الدراسي القادم!
يومض ضوء ساطع للغاية لدرجة أنه كاد أن يكسر شبكية أعينهم، مما تسبب في احتراق الجزء الداخلي من الفصل الدراسي مثل المستعر الأعظم (ال super nova ).
أُجبر الجميع على العودة إلى رشدهم عند سماع صرخة لوسيا العالية.
وبعد لحظات قليلة، توقف عقرب الثواني الذي يتحرك ببطء.
لقد كانت إشارة إيفرين.
“الآن!”
بناءً على اهتمام جوليا، قامت سيلفيا بفك عقدها.
جميع المبتدئين، بما في ذلك لوسيا، أطلقوا المانا الخاصة بهم في التوقيت المناسب.
هوووووونج…
ناقشت كيف تعدى الرماد على المبتدأ وما هي عملية تحريك الدمى.
لقد قاموا بتكثيف كل ذلك في محفزاتهم: قلادة سيلفيا وسوار لوسيا. .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع السحر الأزرق مثل الألعاب النارية.
تلقت إرثهم المانا من 49 فردًا مختلفًا وسلمتها كلها إلى صيغة الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع السحر الأزرق مثل الألعاب النارية.
وووووش —!
كان عقرب الساعة الثاني يدق وسط الصمت، وتردد نبضات قلوبهم معها، وترتعش أيديهم مثل أوراق الشجر تتمايل في مواجهة الريح.
يومض ضوء ساطع للغاية لدرجة أنه كاد أن يكسر شبكية أعينهم، مما تسبب في احتراق الجزء الداخلي من الفصل الدراسي مثل المستعر الأعظم (ال super nova ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الرماد بعد ذلك بوقت قصير. مع كسر القضبان المحيطة بها الآن، التصقت قبضة لوينا بمعدة سيلفيا، ووجهت ضربة محملة بالسرعة والوزن.
تم استهلاك المانا الخاصة بهم في لحظة، وسقط المبتدأون المنهكون واحدًا تلو الآخر.
جميع المبتدئين، بما في ذلك لوسيا، أطلقوا المانا الخاصة بهم في التوقيت المناسب.
“قرف…”
تحملت لوسيا بكل قوتها، وسكبت أكبر قدر ممكن من المانا في المحفزات، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
لقد تم بالفعل زرع دائرة سحرية معينة، تُعرف باسم “النسيج السحري”، عشرات المرات. تم إنشاء [التحريك النفسي] الخاص بي بهذه الطريقة.
كان هناك ألم في مؤخرة رقبتها كما لو كانت مقطوعة.
“قرف!”
لقد كنت عاجزًا عن الكلام للحظة.
كانت عيناها غائمتين، وجسدها يترنح. وفي النهاية سقطت على الأرض. في تلك الحالة، حدقت في زاوية الحاجز.
تم استهلاك المانا الخاصة بهم في لحظة، وسقط المبتدأون المنهكون واحدًا تلو الآخر.
بدأ ضوءها الساطع يتلاشى مثل النار التي نفد منها الخشب لتحترق.
… كانت تعلم أنه لا ينبغي لها أن تترك الأمر على هذا النحو، لكن جسدها لم يستمع إليها.
لوسيا يمكن أن ترمش فقط الان.
“ماذا؟” سألت القطة.
‘لا أستطبع…’
وبينما كانت جفونها على وشك الإغلاق، رأت شخصية مألوفة.
نظر إليها الشخص بتعبير بارد.
مساعد أستاذ ديكولين.
ألين.
نقر جورج على لسانه لكنه أومأ برأسه على أي حال.
في اللحظة التالية، اشتعل ضوء محفزاتهم مرة أخرى، وهذه المرة ببراعة أكثر من أي مصدر ضوء آخر رأته على الإطلاق، بينما اندفعت المانا الخاصة به إلى الأمام، متوهجة مثل الشمس.
في اللحظة التي اكتملت فيها صيغتها، التهم وميض مشع كامل محيطهم.
لقد ظهر حاجز.
‘أمي . لماذا ماتت قطتي؟ لقد أحببته وأعتززت به بأقصى ما أستطيع، لكنه ما زال يترك جانبي. لماذا خانني عندما أحببته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيك—
“لقد كانت الحياة دائمًا هكذا. لم يخونك يا سيلفيا. إنه يغادر ليذهب إلى مكان أفضل. في ذلك البلد البعيد، سوف ينتظرك بفارغ الصبر.
تقريبًا.
“أنت تكذبين… إلى متى ستبقى معي إذن يا أمي؟”
‘أم~أتساءل~’
واااه. وااااه. وااااه.”
‘آسفة. لا تبكي~’
“واهه.” وااااه.”
“انتباه-!”
“سأبقى معك طالما تريد.”
“أوه… ثم… ثم…”
كانت سيلفيا غارقة دائمًا في أحلامها.
الواقع الذي أرادته لم يكن في الحاضر بل في المستقبل، بعد كل شيء.
وكان الحاضر مجرد نقطة انطلاق لذلك.
لوينا، تضرب على الشبكة وتلعق شفتيها، وتشبث بقبضتيها. مع تعبير ملتوي يشبه الراكون، بصقت اللعنات.
كانت تسهر ليلة بعد ليلة تقرأ كتب السحر، حتى أنها تضحي بوقتها لتناول الوجبات لتجنب إضاعة ثانية واحدة، أو تذهب إلى الجزيرة العائمة كل أسبوع للعثور على معلومات…
صيغة موسعة ملأت سطحه.
لم تفعل ذلك ببساطة لأنها أرادت ذلك.
لم تفعل ذلك لأنه كان ممتعاً.
تركت والدتها جانبها في سن مبكرة لتذهب إلى أرض قوس قزح، حيث كانت قطتها تنتظرها.
منذ اختفاء والدتها، التي رسمت حياتها، وحتى الآن أصبحت ساحرة في برج الجامعة الإمبراطورية، كان العالم يفتقر إلى الألوان.
‘لا أستطبع…’
بدت سميكة وغير شفافة، مثل لوحة زيتية مسحوقة.
بالنسبة لها، كان الحاضر مكانًا لا تريد البقاء فيه لفترة طويلة.
غالبًا ما كانت سيلفيا تدير عقارب ساعتها وعينيها مغمضتين بإحكام، على أمل أنه بمجرد فتحهما، ستكون في المستقبل البعيد حيث ستكون أكثر نضجًا وصراحة، ولكن قبل كل شيء، حيث ذكرياتها ستكون أقل إيلامًا.
وبعد لحظات قليلة، توقف عقرب الثواني الذي يتحرك ببطء.
“عندما أصبح ساحرًا وأصعد إلى السماء، ستتمكن والدتي من رؤيتي. سأجعلها فخورة بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع السحر الأزرق مثل الألعاب النارية.
بالنسبة لها، كان الحاضر… مجرد فترة إعداد لجعل نزهتهم في المستقبل البعيد أكثر متعة.
“نعم. واحد يقضي علي الرماد وحده.
وووووش…
كان المبتدئون متأكدين من أنها الساعة الثالثة، لكنهم لم يعرفوا ما إذا كان ذلك صباحًا أم مساءً.
هبت ريح وحيدة. التيارات الهوائية التي اندفعت إلى برج الجامعة الإمبراطورية المختوم جعلت سيلفيا تدرك أن الحاجز قد تم تنشيطه.
“يا إلهي! لقد فعل هؤلاء الرجال شيئًا عديم الفائدة.
“أنت… تريد إنشاء حاجز جديد؟” سأل جورج بصوت مليء بالشكوك.
ومع ذلك، فقد نفدت مانا، وكانت لوينا لا تزال واقفة مقابلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت سيلفيا يدها حول عظمة الترقوة. لم يكن تذكار والدتها، التي احتضنتها دائمًا، موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الألم يسخن جسدها كله، وكانت ترتجف من الخوف.
“موت.”
“استخدم هذا كمحفز.”
أطلقت لوينا رمادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع عدم وجود مانا للدفاع عن نفسها، لم يكن بوسع سيلفيا إلا أن تغلق عينيها على عجل.
توقف الرماد المتدفق أمامها مباشرة، لكنها لم تر ذلك يحدث.
لقد تعثرت وسقطت للتو.
كانت عيناه تنظران إليها.
جلجل-
لم تفعل ذلك لأنه كان ممتعاً.
لكن شيئًا ما كان يدعمها قبل أن تتمكن من الوصول إلى الأرض. شعرت أنها قوية مثل الجدار.
“انتباه-!”
فتحت سيلفيا عينيها بخفة، ورغم أن وجهه لم يكن ظاهرا، إلا أنه وجد صدره العريض يبقيها مرتفعة.
“… سيلفيا.”
كان صوته وحده كافياً لسيلفيا لتحديد هويته. مالت رأسها للأعلى قليلاً.
“نعم!”
كانت عيناه تنظران إليها.
“لا تقلق. لن أسمح لك بالسقوط.” قال وهو يظهر ما يشبه الابتسامة الخافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ~ إنها جميلة الآن.”
أرادت سيلفيا أن تقول له شيئا، لكن شفتيها رفضت التحرك. لم تكن قادرة حتى على تحريك أطراف أصابعها.
وقد بدأ استنفاد مانا.
“أنت دائما تسدد إيماني. سأتولى الآن هذه المسؤولية كأستاذ لك “.
“انتباه-!”
أسندت سيلفيا كل ثقلها عليه. ابتسمت بصوت ضعيف وأغلقت عينيها ونامت ممسكة بطوقه.
“يمكنك الراحة الآن.”
بالنسبة لها، كان الحاضر… مجرد فترة إعداد لجعل نزهتهم في المستقبل البعيد أكثر متعة.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“لا تجرؤ على التحرك بوصة واحدة. ساقاي قصيرتان، لذا فإن الأمر خطير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع، ابتعدوا عن الطريق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آسفة. لا تبكي~’
جميع المبتدئين، بما في ذلك لوسيا، أطلقوا المانا الخاصة بهم في التوقيت المناسب.
«نعم، ديكولين. إنه أحد السحر الذي تعلمته. لأني كسول جدًا للخرو…لا تلمس ذيلي!.”
“أنت… تريد إنشاء حاجز جديد؟” سأل جورج بصوت مليء بالشكوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مساعد أستاذ ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن شيئًا ما كان يدعمها قبل أن تتمكن من الوصول إلى الأرض. شعرت أنها قوية مثل الجدار.
احترقت أهدافها في لحظة.
بناءً على اهتمام جوليا، قامت سيلفيا بفك عقدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لديك موهبة غريبة. أنا غيورة.” بدا صوتها غريبًا لكنه مكتومًا.
بناءً على اهتمام جوليا، قامت سيلفيا بفك عقدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بوسع لوسيا أن تفعل شيئًا سوى هز كتفيها عندما نظرت إليها. “… صحيح. ليس من المستحيل أن نتمكن من رسم وإعادة إنشاء صيغته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت والدتها جانبها في سن مبكرة لتذهب إلى أرض قوس قزح، حيث كانت قطتها تنتظرها.
خدش — خدش، خدش — خدش —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البروفيسور ديكولين. ماذا ستفعل من الآن فصاعدا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن ذلك، حدقت سيلفيا والآخرون بصراحة في السبورة.
“اهدأوا وابقوا على أهبة الاستعداد للجميع”.
“حسنًا. دعنا نذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأنه لم يكن سحرًا جديدًا تمامًا، فلن يكون استهلاك المانا شديدًا. في الوقت الحالي، كان [التحلل] تعويذة شائعة تم استخدامها حتى في مقالب القمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جملة قصيرة على السبورة هدأتهم وطمأنتهم.
كانت الطريقة التي قامت بها سيلفيا بتحليل العينة وفصلها بسحرها الخاص على المستوى التشريحي
وبعد الانتهاء من استعداداتهم، كسر الاثنان الحاجز في الفصل الدراسي.
ألين.
غالبًا ما كانت سيلفيا تدير عقارب ساعتها وعينيها مغمضتين بإحكام، على أمل أنه بمجرد فتحهما، ستكون في المستقبل البعيد حيث ستكون أكثر نضجًا وصراحة، ولكن قبل كل شيء، حيث ذكرياتها ستكون أقل إيلامًا.
تم استهلاك المانا الخاصة بهم في لحظة، وسقط المبتدأون المنهكون واحدًا تلو الآخر.
هوووووووووش…
استمر الصمت بيننا لبعض الوقت.
ومع ذلك، في مرحلة ما…
أرادت سيلفيا أن تقول له شيئا، لكن شفتيها رفضت التحرك. لم تكن قادرة حتى على تحريك أطراف أصابعها.
وتردد صدى صرخة مزعجة.
لم يكن لدي وقت لأضيعه في التوضيحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الرماد المتدفق أمامها مباشرة، لكنها لم تر ذلك يحدث.
“كان علي فقط أن أسحبه أيضًا.”
“همبف… إذا كنت تريدين الذهاب إلى هذا الحد، إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الرماد بعد ذلك بوقت قصير. مع كسر القضبان المحيطة بها الآن، التصقت قبضة لوينا بمعدة سيلفيا، ووجهت ضربة محملة بالسرعة والوزن.
لقد ظهر حاجز.
علاوة على ذلك، فإن القطة التي استخدمتها كانت من السلالة الملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الفرق بينهما كبيرا لدرجة أنها ظنت أنها قد تموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تم بالفعل زرع دائرة سحرية معينة، تُعرف باسم “النسيج السحري”، عشرات المرات. تم إنشاء [التحريك النفسي] الخاص بي بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ~ إنها جميلة الآن.”
“إنها مهمة بسيطة. الأمر ليس مفاجئًا.”
وووووش…
التفتت إلى المدخل، وشعرت بالرغبة في القتل.
“أم يا أستاذ…؟”
سيلفيا لم تجب.
بناءً على اهتمام جوليا، قامت سيلفيا بفك عقدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بدأ استنفاد مانا.
هوووووووووش…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع، ابتعدوا عن الطريق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع السحر الأزرق مثل الألعاب النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأنه لم يكن سحرًا جديدًا تمامًا، فلن يكون استهلاك المانا شديدًا. في الوقت الحالي، كان [التحلل] تعويذة شائعة تم استخدامها حتى في مقالب القمامة.
جملة قصيرة على السبورة هدأتهم وطمأنتهم.
في اللحظة التالية، اشتعل ضوء محفزاتهم مرة أخرى، وهذه المرة ببراعة أكثر من أي مصدر ضوء آخر رأته على الإطلاق، بينما اندفعت المانا الخاصة به إلى الأمام، متوهجة مثل الشمس.
في اللحظة التالية، اشتعل ضوء محفزاتهم مرة أخرى، وهذه المرة ببراعة أكثر من أي مصدر ضوء آخر رأته على الإطلاق، بينما اندفعت المانا الخاصة به إلى الأمام، متوهجة مثل الشمس.
جعلت سيلفيا محيطها خاصًا بها، وحذفت سلاحها قبل أن يصل إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الرماد بعد ذلك بوقت قصير. مع كسر القضبان المحيطة بها الآن، التصقت قبضة لوينا بمعدة سيلفيا، ووجهت ضربة محملة بالسرعة والوزن.
“انها غير مجدية.”
ثم قامت سيلفيا بسحب شعرها الطويل للأعلى. الآن مربوطة على شكل ذيل حصان، وركضت على الجزء الخلفي من رقبتها الخزفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هل يمكنك إلقاء هذا الحاجز؟]
كان هناك ألم في مؤخرة رقبتها كما لو كانت مقطوعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع السحر الأزرق مثل الألعاب النارية.
الأستاذة لوينا. لقد أصبحت، الأستاذة الرئيسية لبرج جامعة المملكة، وحشًا استوعب الرماد.
“هذه الغرفة ستكون بمثابة مركزها. سأخرج وأرسم الصيغة في الطابق الثالث. أما بالنسبة للمانا فهو يتطلب… يجب أن يكون لدينا ما يكفي لأن هناك العديد من السحرة هنا. ” قالت إيفرين وهي تنظر حولها في الفصل الدراسي.
وووووش…
أرادت سيلفيا أن تقول له شيئا، لكن شفتيها رفضت التحرك. لم تكن قادرة حتى على تحريك أطراف أصابعها.
ومع ذلك، لم تهرب سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذا الشكل، ان أذني حساسة. لذا لا تتحدث بصوت عالٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما لفتت سيلفيا انتباههم، قامت إيفرين بإلقاء [التحريك النفسي الذاتي] وتشبثت بسقف الطابق الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكرا للقراءة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستفيدة من مونولوجها، قامت سيلفيا برسم قفص وحبسها فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذا الشكل، ان أذني حساسة. لذا لا تتحدث بصوت عالٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت القطة فوق ظهر الفارس.
“لا تصرخ أيضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت قطعة أثرية مصنوعة بالكامل من ألماس المانا، وهو تذكار والدتها. لقد كانت مليئة بالعديد من المؤثرات الخاصة، بما في ذلك توسيع تخزين المانا والتضخيم السحري.
“همبف… إذا كنت تريدين الذهاب إلى هذا الحد، إذن…”
كم من الوقت سيظل غير معروف، لكنها قررت على الأقل الصمود حتى نفاد المانا الخاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اخفض ظهرك.”
“مزعج. كيف عرف؟”
غطت سيلفيا أجساد الغولم بسحر يشبه الطلاء الأبيض النقي، والذي سرعان ما تحول إلى لهب ينضح بدرجات حرارة عالية للغاية.
لقد تم بالفعل زرع دائرة سحرية معينة، تُعرف باسم “النسيج السحري”، عشرات المرات. تم إنشاء [التحريك النفسي] الخاص بي بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تنفس المبتدئين قاسيًا. أولئك الذين لديهم نفسيات هشة بدوا جادين للغاية لدرجة أنهم كادوا أن يفقدوا الوعي.
“لا تفقد وعيك! إذا لم نفعل ذلك بشكل صحيح، فاعلم فقط أننا لن نتمتع بحياة جميلة في البرج في الفصل الدراسي القادم!
“يا إلهي! من قال أنني سأستخدمه كمحفز؟ إنه يعيق طريقي عندما أتحرك!
“أم يا أستاذ…؟”
“كم من الوقت سوف يستغرق منك التوصل إلى هذا السحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرسان الإمبراطوريون.
لقد ظهر حاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت القطة فوق ظهر الفارس.
“ايفي، لا بأس. تجاهليها.” هدأت جوليا إيفرين. ثم قامت بقص شعرها الذي تم قصه بشكل تعسفي.
لقد كانت قطة فاخرة المظهر.
خدش — خدش، خدش — خدش —
لم يكن لدي وقت لأضيعه في التوضيحات.
لقد كانت قطعة أثرية مصنوعة بالكامل من ألماس المانا، وهو تذكار والدتها. لقد كانت مليئة بالعديد من المؤثرات الخاصة، بما في ذلك توسيع تخزين المانا والتضخيم السحري.
“إنه ممكن تمامًا.”
“جلالتك! كيف يمكنك إتقان سحر الحيازة بشكل مثالي…!”
كنت أفكر في كيفية شرح ذلك، ولكن حتى هذا في حد ذاته كان بالفعل مضيعة للوقت.
كان صوته وحده كافياً لسيلفيا لتحديد هويته. مالت رأسها للأعلى قليلاً.
خدش — خدش، خدش — خدش —
فتحت سيلفيا عينيها بخفة، ورغم أن وجهه لم يكن ظاهرا، إلا أنه وجد صدره العريض يبقيها مرتفعة.
“أوه… ثم… ثم…”
“أصل يمكنه التجول في العالم بأكمله حسب الرغبة.”
لم يكن لدي وقت لأضيعه في التوضيحات.
كان لديها الكثير من الفراء الأحمر، وكان ذيلها الطويل يرفرف، لكن ساقيها كانتا قصيرتين.
“سأصنع حاجزًا يكسر الرماد وأسلمه إلى المبتدأين.”
لوينا، تضرب على الشبكة وتلعق شفتيها، وتشبث بقبضتيها. مع تعبير ملتوي يشبه الراكون، بصقت اللعنات.
وكان الفرق بينهما كبيرا لدرجة أنها ظنت أنها قد تموت.
وكان الحاضر مجرد نقطة انطلاق لذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		