4: 46
“تمتلك رين مجموعة خاصة من المهارات التي تكون مفيدة للغاية،” قال غاريت. “ولكن الأهم من ذلك، أن كل من يختاره الحالم على العرش هو شخص يكون مفيدًا للغاية.”
بمجرد دخولها، كان للزهور نفس التأثير تمامًا على بلورة العقل كما كان لها على عقل الشخص. وعندما وصلت كل زهرة إلى خمسة تفتحات، وجد غاريت سيطرته على البلورة تصلب. كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها من توجيه طاقته إلى محو الضباب الذي أدخله والده، بالإضافة إلى تمييز غيلان الزهرة كحلفاء بدلًا من أعداء. وحتى الآن، كان يشعر بأنها تلمع بشكل مشرق في ذهنه، إذ حافظت على القصر آمنًا.
عندما رأت أن الأميرة لا تزال تبدو مضطربة، مشت رين وجلست بجانبها، وأخذت يدها. هذا أفزع إلويز، لكنها بعد لحظة، استرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الليلة، كما وعدت رين، وجدت الملكة إلويز نفسها في حلم تقف أمام باب بسيط مزين بزهرة الحلم. عندما دخلت، وجدت نفسها في قاعة حجرية كبيرة، فارغة باستثناء شكل ضخم على عرش في الطرف الآخر. شعرت بإحساس قوي من الألفة والراحة. تقدمت للأمام، واقتربت من العرش العظيم حيث وجدت قناعًا ذهبيًا يطفو في الهواء.
“عليك حقًا الانضمام إلينا،” قالت رين مباشرة. “إنها متعة هائلة. بالإضافة إلى ذلك، إذا طلبت، يمكنك الحصول على نفس النوع من المنصب الذي أملكه. أحد الأشياء التي لم أذكرها هو أن هذا القناع يسمح لي بالدخول إلى مساحة سحرية في ذلك العالم الآخر. وبمجرد الوصول إلى هناك، يمكنني التحدث إلى الآخرين الذين جاءوا أيضًا. أوه، وهل ذكرت أنه يمكنك أن تصبحي أقوى أيضًا؟”
“مرحبا،” قالت مع إيماءة. “اسمي غيرو.”
غاريت شاهد مذهولًا بينما تتحدث رين باسترسال. مع كل كلمة، ازادت عينا الأميرة بريقًا. لقد كان يفكر فقط في تقديم الإيجابيات والسلبيات للموقف، ولكن بالاستماع إلى حديث رين، يبدو وكأنه نادٍ سري مليء بالمغامرات الكبيرة التي تخدم كبوابة لعالم مليء بالغموض والقوة. مدركًا أنه قد أخطأ في تقدير الجانب الدرامي لجلالة الملكة، لم يكن أمام غاريت سوى الاعتراف بالهزيمة عندما استطاعت رين خلال بضع دقائق من الجلوس بجانب الملكة إقناعها تمامًا.
“ولم أكن أعلم أن وجهك سيبدو مضحكًا بهذا الشكل عندما تُجبر على فعل شيء لم تخطط له،” قالت رين ضاحكة.
“وهل تعتقدين حقًا أن الحالم على العرش سيقبلني كواحدة من مختاريه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الزهور هي غش، إذا كان هناك واحد.
“لا تقلقي،” قالت رين وهي تربت على يد الملكة. “لدي قدر كبير من التأثير معه. فهو بالتأكيد سوف يستمع إليّ، وأعتقد أنك ستكونين مرشحة رائعة لمختار آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن سأفعل ذلك،” قالت إلويز وعيناها تلمعان.
على الرغم من أن البلورة لم ترفض بذور الحلم، فقد وجد غاريت أنه من المستحيل جعلها تتسلل إلى مركز بلورة العقل، حيث يوجد هيكل التحكم الخاص بها بالفعل. ومع ذلك، عندما هاجمتها رين، أطلقت العنان لطاقتها منفجرة، ودمرت كل شيء خارجها. في تلك اللحظة القصيرة، كان غاريت قادرًا على إصدار أوامر لزهور الحلم بالتحرك أبعد، وإغلاقها داخل البلورة أثناء سحب دفاعاتها.
أبقت غاريت ورين هناك لبضع دقائق إضافية، تتحدث بحماس عن احتمال الانضمام إليهما في عالم الحلم وتسأل رين كل أنواع الأسئلة، حتى جاء خادم وأخبرها بأن لديها مواعيد أخرى يجب أن تلتزم بها. بتنهيدة، وقفت وودعتهما، ولكن ليس قبل أن تجعل رين تعدها بوضع اسمها للنظر فيه كإحدى المختارين من قبل الحالم. لم تستطع رين التوقف عن الابتسام طوال الطريق إلى النزل، ولكن غاريت ظل صامتًا حتى وصلا إلى الفناء.
توقف الدوق أركوف للحظة، وثبت فكه.
“أحسنت صنعًا،” قال. “لم أكن أعلم أن جلالتها درامية بهذا القدر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الزهور هي غش، إذا كان هناك واحد.
“ولم أكن أعلم أن وجهك سيبدو مضحكًا بهذا الشكل عندما تُجبر على فعل شيء لم تخطط له،” قالت رين ضاحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، كان ينبغي أن يكون العرش ملكي. كنت أنا وأخي توأمان، ومن الناحية العملية ولدت أنا الأول. لكنني تعلمت في وقت مبكر حقًا أنني لم أكن مناسبًا للتوازن المطلوب من الملك. ميلي هو أن أقتل عدوي، وأقطعهم بسيفي حتى لا يتبقى شيء، وهكذا، بمساعدة أخي الأصغر، قمت بتنفيذ المخطط الوحيد الذي شاركت فيه في حياتي، وقمنا أنا وأخي بتبديل سجلاتنا. لقد حصلنا على رغبتنا، أو على الأقل فعلت ذلك. لقد أصبح ملكًا عندما عدت من الحرب، بعد سنوات دامية عديدة من الصراع، كان متزوجًا، وكان لديه عائلة فتاة صغيرة جميلة، وابن وسيم.”
تلك الليلة، كما وعدت رين، وجدت الملكة إلويز نفسها في حلم تقف أمام باب بسيط مزين بزهرة الحلم. عندما دخلت، وجدت نفسها في قاعة حجرية كبيرة، فارغة باستثناء شكل ضخم على عرش في الطرف الآخر. شعرت بإحساس قوي من الألفة والراحة. تقدمت للأمام، واقتربت من العرش العظيم حيث وجدت قناعًا ذهبيًا يطفو في الهواء.
“هل هذا ميناء ريفيري؟”
“مرحبًا،” نطق صوت عميق.
في اللحظة التالية، وجد غاريت نفسه مرة أخرى في مكتبه. لم يعثر على الدوق في أي مكان، والشيء الوحيد المتبقي من الوقت الغريب الذي قضاه للتو في الجو هو الذكرى ورمز يحمل سيفًا يقع في راحة يده. أمسك غاريت الرمز بإحكام، وأخذ نفسًا عميقًا عندما سمع صوت الدوق يتردد في أذنيه.
رغم محاولاتها، لم تستطع تمييز ملامح الشكل على العرش، ولكن الإحساس في قلبها أقنعها بأنه لا يحمل أي نية سيئة تجاهها.
“مرحبًا، أنا إلويز.”
“هل هذا هو القناع؟”
أصبح صوت الدوق أركوف باردًا عندما استدار ببطء للتحديق في غاريت.
“نعم”، قال الجسم. “ومع ذلك، فكري جيدًا قبل أن تأخذيه. إذا فعلتِ، ستعرضين نفسك لعالم مليء بالمخاطر.”
أصبح صوت الدوق أركوف باردًا عندما استدار ببطء للتحديق في غاريت.
تواجد يقين في صوت العملاق تسبب في تردد إلويز، ولكن بعد ذلك، الكلمات السحرية التي تحدثت عنها رين في وقت سابق من ذلك اليوم عن المغامرة والغموض ملأت قلبها، وببطء مدت يدها نحو القناع. وعندما لمسته، شعرت كما لو أن صدمة كهربائية قد أصابت ذراعها، وكادت أن تسحب يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لأن شخصًا أحمقًا يتمتع بالكثير من وقت الفراغ قال إن عليّ أن أفعل ذلك،” قال غاريت وهو يحدق في الرمز الموجود على مكتبه.
أثناء جلوسه على العرش، أجهد غاريت عقله بحثًا عن طريقة لإقناعها بعدم أخذه. لم ينوِ في الأصل أن تصبح مختارة، وتحدث فقط عن الحالم على العرش لأنه أراد أن يمنحها بعض الضمانات بأنها ستكون محمية من الكيانات الخبيثة والغامضة. لقد اعتبرت رين أن حثه يعني شيئًا آخر تمامًا.
“مرحبا،” قالت مع إيماءة. “اسمي غيرو.”
على افتراض أن غاريت يريد مستوى من السيطرة على الملكة، ولم تدرك التأثير الذي أحدثته التفتحات الخمسة بالفعل، فقد عاقب نفسه لأنه لم يكن أكثر وضوحًا. لم يكن بإمكان غاريت سوى مشاهدة الملكة إلويز، حاكمة إنسومنيم، وهي تأخذ القناع وتضعه على وجهها. ارتفعت قوة العرش عندما قبل غاريت هذه المطالبة على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه أمل في الاحتفاظ بمنصب المختار لمقاتل آخر، إلا أنه عليه أن يعترف بأن هذا ليس خيارًا سيئًا. نقوذ الملكة يتجاوز نفوذه حتى في عالم اليقظة، وستكون إضافة قوية لقواتهم، خاصة أنها تتمتع بأذن المحارب الوحيد في مرحلة التجلي في المدينة بأكملها. هذا مهم بشكل خاص لأنه، حتى عندما يصبح غاريت مجليًا بنفسه، فإنه لن يكون قادرًا على زرع بذور الروح في الدوق أركوف. كما هو الحال مع غيرو، عليه أن يتخذ مسارًا ملتويًا. حاليًا، من خلال الملكة.
“وكلاكما يعرفني،” قالت رين قافزة عمليًا عمليًا.
وبينما يراقب، رأى شرارة روح الملكة تستمر في التصلب. لقد كانت فقط في مرحلة الإضاءة المبكرة، على الرغم من أن قوة التاج التي ارتدته قد حسنت بشكل كبير من كمية وكثافة الطاقة التي تمتلكها شرارة روحها. الآن، مع إضافة عرش الحالم، تقدمت شرارة روحها إلى منتصف مرحلة الإضاءة، مما منحها زيادة نوعية في القوة.
قبل أن يتمكن غاريت من قول أي شيء، كان الدوق خلفه، ممسكًا بمقبض كرسيه المتحرك. وبعد لحظة، لم يعودا حتى في النزل بعد الآن، ولكن بدلًا من ذلك وقفا فوق المدينة. عندما لاحظ الدوق قبضة غاريت البيضاء على مسند ذراع الكرسي المتحرك، ضحك.
تعجبت الملكة إلويز من الطاقة المتدفقة من خلالها بينما لوح غاريت بيده، ودمج نسخة القاعة الحجرية التي يتواجد هو وإلويز فيها مع النسخة التي ينتظرها الجميع. كات غيرو، التي من الواضح أن رين قد جهزتها، أول من تقدم واستقبلت الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطعًا لا،” أجاب الدوق. “ولكن شكرًا لك على استعدادك لدعم الأميرة، قررت أن أضمك تحت جناحي.”
“مرحبا،” قالت مع إيماءة. “اسمي غيرو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعجبت الملكة إلويز من الطاقة المتدفقة من خلالها بينما لوح غاريت بيده، ودمج نسخة القاعة الحجرية التي يتواجد هو وإلويز فيها مع النسخة التي ينتظرها الجميع. كات غيرو، التي من الواضح أن رين قد جهزتها، أول من تقدم واستقبلت الملكة.
“مرحبًا، أنا إلويز.”
“هل هذا هو القناع؟”
“وكلاكما يعرفني،” قالت رين قافزة عمليًا عمليًا.
“أردت إجراء محادثة خاصة معك،” قال الدوق، مبتسمًا في وجه غاريت مما جعله يبتلع لعابه. “تعال.”
كان العرش فارغًا حاليًا، لذلك بدأت النساء الثلاث في الدردشة بينما قامت رين وغيرو بتقديم إلويز إلى عالم الحلم. كان غاريت قد تراجع إلى عرش الحالم، وهناك جلس يتطلع إلى مملكته. لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التغيير الذي سيحدثه جلب الملكة إلويز إليهم، لكنه كان يعلم أنه سيكون مهمًا. كانت الأشهر القليلة الماضية مزدحمة، وشعر أن كل أسبوع قد جلب تغييرات هائلة على مملكته المتنامية وعلى نفسه. متوقفًا، ضحك غاريت فجأة. لقد أطلقت عليه رين لقب ملك عائلة كلاين، ولم يلاحظ ذلك، لكنه بدأ بالفعل يفكر في نفسه على هذا النحو.
“هل هذا هو القناع؟”
“استجمع شتات أفكارك، غاريت،” قال بصوت عالٍ.
“عليك حقًا الانضمام إلينا،” قالت رين مباشرة. “إنها متعة هائلة. بالإضافة إلى ذلك، إذا طلبت، يمكنك الحصول على نفس النوع من المنصب الذي أملكه. أحد الأشياء التي لم أذكرها هو أن هذا القناع يسمح لي بالدخول إلى مساحة سحرية في ذلك العالم الآخر. وبمجرد الوصول إلى هناك، يمكنني التحدث إلى الآخرين الذين جاءوا أيضًا. أوه، وهل ذكرت أنه يمكنك أن تصبحي أقوى أيضًا؟”
للحظة، جلس بهدوء، يقمع بلا رحمة أي مشاعر فخر في قلبه، وعندما فتح عينيه، كانتا هادئتين وباردتين مرة أخرى. امتدت الأراضي تحت سيطرته الآن من طرف المدينة إلى الآخر قطريًا. لا تزال هناك ثلاث مناطق رئيسية خارج سيطرته. في الشمال، يرسل ألم غاث الحارق مختاريه الغريبين للتجول في الشوارع، يقتلون الكوابيس كلما وجدوها. إلى الشمال الغربي من منطقة النبلاء هناك غابة السيوف الغريبة، المليئة بالدروع الحية، ولكن بدون حاكم، بينما في الجنوب، في الأحياء الفقيرة، سيطر سرب مكتيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الليلة، كما وعدت رين، وجدت الملكة إلويز نفسها في حلم تقف أمام باب بسيط مزين بزهرة الحلم. عندما دخلت، وجدت نفسها في قاعة حجرية كبيرة، فارغة باستثناء شكل ضخم على عرش في الطرف الآخر. شعرت بإحساس قوي من الألفة والراحة. تقدمت للأمام، واقتربت من العرش العظيم حيث وجدت قناعًا ذهبيًا يطفو في الهواء.
تمددت أراضي غاريت لتشمل القصر، وحتى الآن يمكنه أن يشعر بها تنبض بالقوة. دمجت بلورة العقل تحت العرش، بفضل مزيج من هالة الملكة التي سمحت لبذور الحلم بالوصول إلى البلورة نفسه، وهجوم رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تواجد يقين في صوت العملاق تسبب في تردد إلويز، ولكن بعد ذلك، الكلمات السحرية التي تحدثت عنها رين في وقت سابق من ذلك اليوم عن المغامرة والغموض ملأت قلبها، وببطء مدت يدها نحو القناع. وعندما لمسته، شعرت كما لو أن صدمة كهربائية قد أصابت ذراعها، وكادت أن تسحب يدها.
على الرغم من أن البلورة لم ترفض بذور الحلم، فقد وجد غاريت أنه من المستحيل جعلها تتسلل إلى مركز بلورة العقل، حيث يوجد هيكل التحكم الخاص بها بالفعل. ومع ذلك، عندما هاجمتها رين، أطلقت العنان لطاقتها منفجرة، ودمرت كل شيء خارجها. في تلك اللحظة القصيرة، كان غاريت قادرًا على إصدار أوامر لزهور الحلم بالتحرك أبعد، وإغلاقها داخل البلورة أثناء سحب دفاعاتها.
“وهل تعتقدين حقًا أن الحالم على العرش سيقبلني كواحدة من مختاريه؟”
بمجرد دخولها، كان للزهور نفس التأثير تمامًا على بلورة العقل كما كان لها على عقل الشخص. وعندما وصلت كل زهرة إلى خمسة تفتحات، وجد غاريت سيطرته على البلورة تصلب. كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها من توجيه طاقته إلى محو الضباب الذي أدخله والده، بالإضافة إلى تمييز غيلان الزهرة كحلفاء بدلًا من أعداء. وحتى الآن، كان يشعر بأنها تلمع بشكل مشرق في ذهنه، إذ حافظت على القصر آمنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استجمع شتات أفكارك، غاريت،” قال بصوت عالٍ.
هذه الزهور هي غش، إذا كان هناك واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لأن شخصًا أحمقًا يتمتع بالكثير من وقت الفراغ قال إن عليّ أن أفعل ذلك،” قال غاريت وهو يحدق في الرمز الموجود على مكتبه.
في اليوم التالي، اندهش غاريت عندما وجد زائرًا ينتظره في مكتبه بعد أن نهض. كان الدوق أركوف واقفًا أمام المرآة، ويحدق بها باهتمام. كان جسده قوي البنية أكثر سمكًا في معطف الفرو الذي يرتديه. تفاجأ غاريت حقًا برؤيته، لأنه لم تنبهه أي من الزهور بوصول الدوق، وبدا أن رؤيته عابسًا أسعد الدوق كثيرًا.
“نعم، إنه ميناء ريفيري. كان في السابق حليفًا. الآن… حسنًا، من يدري. ستقوم الملكة برحلة إلى هناك في غضون أسابيع قليلة، كما تتطلب التقاليد من حاكم متوج حديثًا لمدينتنا الجميلة. سأظل هنا أحرس المدينة من وحوش الجبال. ستذهب معها وتنصحها وتحميها.”
“أردت إجراء محادثة خاصة معك،” قال الدوق، مبتسمًا في وجه غاريت مما جعله يبتلع لعابه. “تعال.”
على الرغم من أن البلورة لم ترفض بذور الحلم، فقد وجد غاريت أنه من المستحيل جعلها تتسلل إلى مركز بلورة العقل، حيث يوجد هيكل التحكم الخاص بها بالفعل. ومع ذلك، عندما هاجمتها رين، أطلقت العنان لطاقتها منفجرة، ودمرت كل شيء خارجها. في تلك اللحظة القصيرة، كان غاريت قادرًا على إصدار أوامر لزهور الحلم بالتحرك أبعد، وإغلاقها داخل البلورة أثناء سحب دفاعاتها.
قبل أن يتمكن غاريت من قول أي شيء، كان الدوق خلفه، ممسكًا بمقبض كرسيه المتحرك. وبعد لحظة، لم يعودا حتى في النزل بعد الآن، ولكن بدلًا من ذلك وقفا فوق المدينة. عندما لاحظ الدوق قبضة غاريت البيضاء على مسند ذراع الكرسي المتحرك، ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطعًا لا،” أجاب الدوق. “ولكن شكرًا لك على استعدادك لدعم الأميرة، قررت أن أضمك تحت جناحي.”
“تخاف من المرتفعات؟”
“هل هذا ميناء ريفيري؟”
“لا،” قال غاريت، وكان صوته متوترًا. “أخشى أن أضرب الأرض بقوة.”
“نعم، إنه ميناء ريفيري. كان في السابق حليفًا. الآن… حسنًا، من يدري. ستقوم الملكة برحلة إلى هناك في غضون أسابيع قليلة، كما تتطلب التقاليد من حاكم متوج حديثًا لمدينتنا الجميلة. سأظل هنا أحرس المدينة من وحوش الجبال. ستذهب معها وتنصحها وتحميها.”
“ها، تحدث كرجل حكيم. ليس السقوط هو الذي سيقتلك. إنه التوقف في النهاية. ومع ذلك، على الأقل هنا لن ننزعج.”
ببطء، خفت تعابير غاريت وابتسم ابتسامة صغيرة على وجهه. منذ أن جاء إلى هذا العالم، كان مختبئًا هنا في هذا النزل الصغير، مرتبطًا بالضرورة بعرش الحالم والقوة الهائلة التي يحتوي عليها. ومع ذلك، شعر أخيرًا كما لو أنه بدأ في التحرر من قوقعته. لقد أثبت لنفسه أنه يستطيع أن يتنافس مع الحكام العظماء الآخرين، حتى عندما لا يكون جالسًا على العرش. لقد اُختبر وخرج للأمام. كانت فكرة السفر إلى مدينة أخرى وترك أمان عرش الحالم وراءه أمرًا مرعبًا ومبهجًا بنفس القدر، لكن غاريت يعلم أن الوقت قد حان لنشر جناحيه.
ترك مقابض كرسي غاريت المتحرك، وتجول الدوق بجانبه وجثم، وتعامل مع الهواء كما لو كان أرضًا صلبة، مما تسبب في ارتعاش قلب غاريت. لقد كان يتخيل دائمًا أن قوة المجليين ستكون قوية، ولكن لم يفكر مطلقًا خلال مليون عام أنهم سيكونون قادرين على فعل شيء كهذا. بالنظر إلى المدينة بالأسفل، ارتفعت عينا الدوق ببطء إلى المسافة. كانت الشمس لا تزال تشرق فوق المستنقع أمامهما، وتلقي ضوءًا دافئًا عبر السماء الصافية، وتملأ الأرض بظلال طويلة.
“ولم أكن أعلم أن وجهك سيبدو مضحكًا بهذا الشكل عندما تُجبر على فعل شيء لم تخطط له،” قالت رين ضاحكة.
“لم أحب شخصيتك أبدًا. دائمًا ما تكون خبيثًا، وتختبئ في الظلام، ولا تكشف أبدًا عن قوتك. على الرغم من أنني يجب أن أعترف بأن لديك جرأة تأسر خيالي تمامًا.”
“نعم، إنه ميناء ريفيري. كان في السابق حليفًا. الآن… حسنًا، من يدري. ستقوم الملكة برحلة إلى هناك في غضون أسابيع قليلة، كما تتطلب التقاليد من حاكم متوج حديثًا لمدينتنا الجميلة. سأظل هنا أحرس المدينة من وحوش الجبال. ستذهب معها وتنصحها وتحميها.”
على الرغم من أن الدوق لم ينظر إليه، إلا أن غاريت شعر بالقوة الكامنة وراء كل كلمة من كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الزهور هي غش، إذا كان هناك واحد.
“كما تعلم، كان ينبغي أن يكون العرش ملكي. كنت أنا وأخي توأمان، ومن الناحية العملية ولدت أنا الأول. لكنني تعلمت في وقت مبكر حقًا أنني لم أكن مناسبًا للتوازن المطلوب من الملك. ميلي هو أن أقتل عدوي، وأقطعهم بسيفي حتى لا يتبقى شيء، وهكذا، بمساعدة أخي الأصغر، قمت بتنفيذ المخطط الوحيد الذي شاركت فيه في حياتي، وقمنا أنا وأخي بتبديل سجلاتنا. لقد حصلنا على رغبتنا، أو على الأقل فعلت ذلك. لقد أصبح ملكًا عندما عدت من الحرب، بعد سنوات دامية عديدة من الصراع، كان متزوجًا، وكان لديه عائلة فتاة صغيرة جميلة، وابن وسيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعجبت الملكة إلويز من الطاقة المتدفقة من خلالها بينما لوح غاريت بيده، ودمج نسخة القاعة الحجرية التي يتواجد هو وإلويز فيها مع النسخة التي ينتظرها الجميع. كات غيرو، التي من الواضح أن رين قد جهزتها، أول من تقدم واستقبلت الملكة.
توقف الدوق أركوف للحظة، وثبت فكه.
“لا أعتقد أنني أستطيع الرفض،”سأل غاريت.
“فلماذا أخبرك بهذا؟ أقول لك هذا لأنه لو لم نغير سجلاتنا، ولو لم أصبح أصغر سنًا، لكنت أنا من مات، وسيكون هنا الآن، ويجري هذه المحادثة معك. لكن ما نفعله له تأثير هائل على مستقبلنا، تأثير لا يمكننا تخمينه أبدًا. لقد أخذ أخي سيف القاتل الذي كان ملكي بكل المقاييس، والشيء الوحيد الذي بقي من أخي هو ابنته اللطيفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الزهور هي غش، إذا كان هناك واحد.
أصبح صوت الدوق أركوف باردًا عندما استدار ببطء للتحديق في غاريت.
ترك مقابض كرسي غاريت المتحرك، وتجول الدوق بجانبه وجثم، وتعامل مع الهواء كما لو كان أرضًا صلبة، مما تسبب في ارتعاش قلب غاريت. لقد كان يتخيل دائمًا أن قوة المجليين ستكون قوية، ولكن لم يفكر مطلقًا خلال مليون عام أنهم سيكونون قادرين على فعل شيء كهذا. بالنظر إلى المدينة بالأسفل، ارتفعت عينا الدوق ببطء إلى المسافة. كانت الشمس لا تزال تشرق فوق المستنقع أمامهما، وتلقي ضوءًا دافئًا عبر السماء الصافية، وتملأ الأرض بظلال طويلة.
“اعلم هذا. إذا أثبتت كذبك مثل والدك، فلن أخطط ضدك. وبدلًا من ذلك، سأمزقك شبرًا شبرًا بألم، وسوف أمحو كل شيء لمسته في هذا العالم، حتى ذكراك لن توجد بعد الآن.”
“إذن سأفعل ذلك،” قالت إلويز وعيناها تلمعان.
كان من الصعب معرفة ما يجب قوله في مواجهة مثل هذا التهديد، لكن يبدو أن الدوق لم يرغب في سماع رد. وبعد أن سلم رسالته، ابتسم ونظر إلى المسافة مرة أخرى وظل غاريت صامتًا بجانبه حتى أشار الدوق إلى نقطة بالكاد مرئية في الأفق.
“هل يجب أن أعود لاحقًا؟” سألت.
“هل ترى ذلك؟ الطرف الآخر من المستنقع؟ هل تعرف ما هو؟”
غاريت شاهد مذهولًا بينما تتحدث رين باسترسال. مع كل كلمة، ازادت عينا الأميرة بريقًا. لقد كان يفكر فقط في تقديم الإيجابيات والسلبيات للموقف، ولكن بالاستماع إلى حديث رين، يبدو وكأنه نادٍ سري مليء بالمغامرات الكبيرة التي تخدم كبوابة لعالم مليء بالغموض والقوة. مدركًا أنه قد أخطأ في تقدير الجانب الدرامي لجلالة الملكة، لم يكن أمام غاريت سوى الاعتراف بالهزيمة عندما استطاعت رين خلال بضع دقائق من الجلوس بجانب الملكة إقناعها تمامًا.
“هل هذا ميناء ريفيري؟”
في اليوم التالي، اندهش غاريت عندما وجد زائرًا ينتظره في مكتبه بعد أن نهض. كان الدوق أركوف واقفًا أمام المرآة، ويحدق بها باهتمام. كان جسده قوي البنية أكثر سمكًا في معطف الفرو الذي يرتديه. تفاجأ غاريت حقًا برؤيته، لأنه لم تنبهه أي من الزهور بوصول الدوق، وبدا أن رؤيته عابسًا أسعد الدوق كثيرًا.
“نعم، إنه ميناء ريفيري. كان في السابق حليفًا. الآن… حسنًا، من يدري. ستقوم الملكة برحلة إلى هناك في غضون أسابيع قليلة، كما تتطلب التقاليد من حاكم متوج حديثًا لمدينتنا الجميلة. سأظل هنا أحرس المدينة من وحوش الجبال. ستذهب معها وتنصحها وتحميها.”
“ولم أكن أعلم أن وجهك سيبدو مضحكًا بهذا الشكل عندما تُجبر على فعل شيء لم تخطط له،” قالت رين ضاحكة.
“لا أعتقد أنني أستطيع الرفض،”سأل غاريت.
أبقت غاريت ورين هناك لبضع دقائق إضافية، تتحدث بحماس عن احتمال الانضمام إليهما في عالم الحلم وتسأل رين كل أنواع الأسئلة، حتى جاء خادم وأخبرها بأن لديها مواعيد أخرى يجب أن تلتزم بها. بتنهيدة، وقفت وودعتهما، ولكن ليس قبل أن تجعل رين تعدها بوضع اسمها للنظر فيه كإحدى المختارين من قبل الحالم. لم تستطع رين التوقف عن الابتسام طوال الطريق إلى النزل، ولكن غاريت ظل صامتًا حتى وصلا إلى الفناء.
“قطعًا لا،” أجاب الدوق. “ولكن شكرًا لك على استعدادك لدعم الأميرة، قررت أن أضمك تحت جناحي.”
“بالتأكيد، ما الذي يدور في ذهنك؟”
في اللحظة التالية، وجد غاريت نفسه مرة أخرى في مكتبه. لم يعثر على الدوق في أي مكان، والشيء الوحيد المتبقي من الوقت الغريب الذي قضاه للتو في الجو هو الذكرى ورمز يحمل سيفًا يقع في راحة يده. أمسك غاريت الرمز بإحكام، وأخذ نفسًا عميقًا عندما سمع صوت الدوق يتردد في أذنيه.
أثناء جلوسه على العرش، أجهد غاريت عقله بحثًا عن طريقة لإقناعها بعدم أخذه. لم ينوِ في الأصل أن تصبح مختارة، وتحدث فقط عن الحالم على العرش لأنه أراد أن يمنحها بعض الضمانات بأنها ستكون محمية من الكيانات الخبيثة والغامضة. لقد اعتبرت رين أن حثه يعني شيئًا آخر تمامًا.
“أستطيع أن أقول أنك وصلت إلى الحافة، ولكن تجاوزها أمر صعب للغاية ويتطلب ظروفًا قد لا تحدث أبدًا في حياة الشخص. في مقابل مساعدة الأميرة، سأعلمك ما أعرفه عن مرحلة التجلي وكيفية كشف أسرارها، من الآن فصاعدًا، أنت تلميذ أركوف، نصل بلا دماء.”
توقف الدوق أركوف للحظة، وثبت فكه.
عندما أدخلت رين رأسها إلى الغرفة بعد لحظة، كان غاريت لا يزال يحدق في الرمز، وكان تعبيره مزيجًا من التسلية والإحباط.
في اليوم التالي، اندهش غاريت عندما وجد زائرًا ينتظره في مكتبه بعد أن نهض. كان الدوق أركوف واقفًا أمام المرآة، ويحدق بها باهتمام. كان جسده قوي البنية أكثر سمكًا في معطف الفرو الذي يرتديه. تفاجأ غاريت حقًا برؤيته، لأنه لم تنبهه أي من الزهور بوصول الدوق، وبدا أن رؤيته عابسًا أسعد الدوق كثيرًا.
“هل يجب أن أعود لاحقًا؟” سألت.
توقف الدوق أركوف للحظة، وثبت فكه.
مع تنهيدة منزعجة، ألقى غاريت الرمز المميز على مكتبه وهز رأسه.
يتبـــــــــــع…
“لا، تفضلي بالدخول. لدي شيء لأتحدث معك بشأنه.”
عندما رأت أن الأميرة لا تزال تبدو مضطربة، مشت رين وجلست بجانبها، وأخذت يدها. هذا أفزع إلويز، لكنها بعد لحظة، استرخت.
“بالتأكيد، ما الذي يدور في ذهنك؟”
“ها، تحدث كرجل حكيم. ليس السقوط هو الذي سيقتلك. إنه التوقف في النهاية. ومع ذلك، على الأقل هنا لن ننزعج.”
“هل تتذكريم كيف كنت تتحدثين عن الذهاب إلى ميناء ريفيري؟ حسنًا، لقد جُدول موعد رحلتنا للتو. في غضون أسبوعين، ستتجه الأميرة إلى هناك للقيام بمهمة دبلوماسية، وقد تطوعنا للذهاب معها.”
في اليوم التالي، اندهش غاريت عندما وجد زائرًا ينتظره في مكتبه بعد أن نهض. كان الدوق أركوف واقفًا أمام المرآة، ويحدق بها باهتمام. كان جسده قوي البنية أكثر سمكًا في معطف الفرو الذي يرتديه. تفاجأ غاريت حقًا برؤيته، لأنه لم تنبهه أي من الزهور بوصول الدوق، وبدا أن رؤيته عابسًا أسعد الدوق كثيرًا.
“انتظر، لقد قلت “نا”. أنت قادم؟”
على الرغم من أنه أمل في الاحتفاظ بمنصب المختار لمقاتل آخر، إلا أنه عليه أن يعترف بأن هذا ليس خيارًا سيئًا. نقوذ الملكة يتجاوز نفوذه حتى في عالم اليقظة، وستكون إضافة قوية لقواتهم، خاصة أنها تتمتع بأذن المحارب الوحيد في مرحلة التجلي في المدينة بأكملها. هذا مهم بشكل خاص لأنه، حتى عندما يصبح غاريت مجليًا بنفسه، فإنه لن يكون قادرًا على زرع بذور الروح في الدوق أركوف. كما هو الحال مع غيرو، عليه أن يتخذ مسارًا ملتويًا. حاليًا، من خلال الملكة.
“فقط لأن شخصًا أحمقًا يتمتع بالكثير من وقت الفراغ قال إن عليّ أن أفعل ذلك،” قال غاريت وهو يحدق في الرمز الموجود على مكتبه.
في اليوم التالي، اندهش غاريت عندما وجد زائرًا ينتظره في مكتبه بعد أن نهض. كان الدوق أركوف واقفًا أمام المرآة، ويحدق بها باهتمام. كان جسده قوي البنية أكثر سمكًا في معطف الفرو الذي يرتديه. تفاجأ غاريت حقًا برؤيته، لأنه لم تنبهه أي من الزهور بوصول الدوق، وبدا أن رؤيته عابسًا أسعد الدوق كثيرًا.
“هذا رائع،” قالت رين ضاحكة. “لا أستطيع الانتظار لأريك الأرجاء!”
“مرحبا،” قالت مع إيماءة. “اسمي غيرو.”
ببطء، خفت تعابير غاريت وابتسم ابتسامة صغيرة على وجهه. منذ أن جاء إلى هذا العالم، كان مختبئًا هنا في هذا النزل الصغير، مرتبطًا بالضرورة بعرش الحالم والقوة الهائلة التي يحتوي عليها. ومع ذلك، شعر أخيرًا كما لو أنه بدأ في التحرر من قوقعته. لقد أثبت لنفسه أنه يستطيع أن يتنافس مع الحكام العظماء الآخرين، حتى عندما لا يكون جالسًا على العرش. لقد اُختبر وخرج للأمام. كانت فكرة السفر إلى مدينة أخرى وترك أمان عرش الحالم وراءه أمرًا مرعبًا ومبهجًا بنفس القدر، لكن غاريت يعلم أن الوقت قد حان لنشر جناحيه.
يتبـــــــــــع…
تمددت أراضي غاريت لتشمل القصر، وحتى الآن يمكنه أن يشعر بها تنبض بالقوة. دمجت بلورة العقل تحت العرش، بفضل مزيج من هالة الملكة التي سمحت لبذور الحلم بالوصول إلى البلورة نفسه، وهجوم رين.
“مرحبًا، أنا إلويز.”
“تمتلك رين مجموعة خاصة من المهارات التي تكون مفيدة للغاية،” قال غاريت. “ولكن الأهم من ذلك، أن كل من يختاره الحالم على العرش هو شخص يكون مفيدًا للغاية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		