مقاطعة الظلام التاسع
الفصل 1135: مقاطعة الظلام التاسع
ربما ذلك لأنه كان مدركًا للخطر منذ صغره أو ربما بسبب حلمه بالعيش إلى الأبد. وفي كلتا الحالتين، تحسنت قدرته على الشعور بالخطر الوشيك طوال سنوات تدريبه وتفوق دائمًا على المتدربين في نفس مستواه.
عندما التهمت النار الدمية، ضرب عويلها آذان باي شياوتشون مما جعل قلبه يمتلئ ببرودة لا توصف.
ومضت عيون باي شياوتشون. لقمع الشعور المقزز الذي اجتاحه، أجرى تعويذة بيده اليمنى ولوح بإصبعه في الهواء. كما أطلقت غونغسون وان إير ذات الوجه المتجهم العنان لهجوم.
ربما ذلك لأنه كان مدركًا للخطر منذ صغره أو ربما بسبب حلمه بالعيش إلى الأبد. وفي كلتا الحالتين، تحسنت قدرته على الشعور بالخطر الوشيك طوال سنوات تدريبه وتفوق دائمًا على المتدربين في نفس مستواه.
ربما ذلك لأنه كان مدركًا للخطر منذ صغره أو ربما بسبب حلمه بالعيش إلى الأبد. وفي كلتا الحالتين، تحسنت قدرته على الشعور بالخطر الوشيك طوال سنوات تدريبه وتفوق دائمًا على المتدربين في نفس مستواه.
وفي هذه اللحظة، يخبره حدسه أن هناك شيئًا خاطئًا جدًا في مقاطعة الظلام التاسع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يتم استنزاف قوة حياتهم ببطء !؟”
بينما يغرق قلبه، نظرت غونغسون وان إير وقالت بصوت أجش: “لا يوجد تشي شبح هنا. تلك الدمية… ليست روحًا شبحية!”
فقط أولئك الذين لديهم بطون منتفخة هم الذين بدوا قادرين على العودة إلى رشدهم إلى حد ما. في لحظة ما، لمحوا شخصًا من بعيد ببطن منتفخ بشكل مبالغ فيه. لقد كان رجلاً عجوزًا ملقى على الأرض ومتخمًا لدرجة أنه لم يتمكن من الحركة. أشرقت عيناه بالرعب واليأس مما يدل على أنه واضح إلى حد ما على الأقل.
على الرغم من أنها لا تملك حدس باي شياوتشون، بصفتها الأم الشبح، فهي متناغمة بالفطرة مع مسائل الأشباح والأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن ذلك الرجل العجوز واحدًا من اثنين من أنصاف الحاكم التي أرسلتهم غونغسون وان إير للتحقيق في مقاطعة الظلام التاسع!
“بتعبير أدق، إنها ليست روح شبحية كاملة… أستطيع في الواقع أن أشعر بوجود رابط روحي عليها، والمصدر… في هذا الاتجاه!” أشارت إلى المسافة، ثم نظرت إلى باي شياوتشون. على الرغم من أنها لم تقل أي شيء أكثر، إلا أن نيتها واضحة.
“بتعبير أدق، إنها ليست روح شبحية كاملة… أستطيع في الواقع أن أشعر بوجود رابط روحي عليها، والمصدر… في هذا الاتجاه!” أشارت إلى المسافة، ثم نظرت إلى باي شياوتشون. على الرغم من أنها لم تقل أي شيء أكثر، إلا أن نيتها واضحة.
لديهم خيارين. أحدهما هو المغادرة وانتظار وصول سماويين أخرين من السلالتين للمساعدة أو ربما حتى الأباطرة العتيقين. الخيار الآخر… هو إجراء التحقيق بأنفسهم ومحاولة حل المشكلة!
عندما لاحظ باي شياوتشون وغونغسون وان إير، ارتجف وتمكن من جمع ما يكفي من الطاقة لنداءهم.
إن الأول هو الأكثر أماناً من الخيارين. لسوء الحظ، لم يكن لدى غونغسون وان إير ولا باي شياوتشون ترف الوقت.
لسوء الحظ، لم يكن لدى أي منهما أي فكرة عن كيفية حل المشكلة.
لم يكن باي شياوتشون متأكدًا مما إذا كانت غونغسون وان إير مستعدة للتخلي عن مكانها في الشمال، لكنه يعلم أنه إذا لم يحل هذا الوضع، فقد ينسى أيضًا تحويل محافظة البحر الضبابي إلى منارة من الأمل لشعب عالم امتداد السماء!
كلما طاروا أكثر، أصبحت تعابيرهم أكثر قبحًا. وحتى بعد الطيران لبعض الوقت، لم يروا أي شخص أبدًا. بدا كل شيء رماديًا، بلا حياة نباتية أو جبال. لا شئ.
عابسًا قليلاً، تحرك في الاتجاه الذي أشارت إليه غونغسون وان إير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يتم استنزاف قوة حياتهم ببطء !؟”
لم تتردد غونغسون وان إير في متابعته. بعد فوزها في الصراع مع الشكل الحقيقي للأم الشبح، فقدت ثقة الإمبراطور الخسيس. إن هدفها الكامل من القدوم إلى شمال المجال الخالد الثاني هو محاولة استعادة تلك الثقة. إذا لم تنضم إلى باي شياوتشون فسوف تخسر كل التقدم الذي أحرزته بالفعل.
إن الأول هو الأكثر أماناً من الخيارين. لسوء الحظ، لم يكن لدى غونغسون وان إير ولا باي شياوتشون ترف الوقت.
ولذلك اتخذت نفس القرار الذي اتخذه.
فقط أولئك الذين لديهم بطون منتفخة هم الذين بدوا قادرين على العودة إلى رشدهم إلى حد ما. في لحظة ما، لمحوا شخصًا من بعيد ببطن منتفخ بشكل مبالغ فيه. لقد كان رجلاً عجوزًا ملقى على الأرض ومتخمًا لدرجة أنه لم يتمكن من الحركة. أشرقت عيناه بالرعب واليأس مما يدل على أنه واضح إلى حد ما على الأقل.
كلما طاروا أكثر، أصبحت تعابيرهم أكثر قبحًا. وحتى بعد الطيران لبعض الوقت، لم يروا أي شخص أبدًا. بدا كل شيء رماديًا، بلا حياة نباتية أو جبال. لا شئ.
بعثت جميع العناكب هالات تأسيس الأساس. على الرغم من أنهم بشكل فردي غير مهمين تمامًا بالنسبة للسماويين… إلا أنه هناك الكثير منهم!
لقد رأوا مدنًا وقرى، لكن معظمها بدا خاليًا من الحياة. عدة مرات، ظهرت أصوات غامضة من داخل المواقع التي مروا بها.
بينما يغرق قلبه، نظرت غونغسون وان إير وقالت بصوت أجش: “لا يوجد تشي شبح هنا. تلك الدمية… ليست روحًا شبحية!”
ومن المفترض أن تلك الأماكن مشابهة للقرية الأولى التي واجهوها.
فقط أولئك الذين لديهم بطون منتفخة هم الذين بدوا قادرين على العودة إلى رشدهم إلى حد ما. في لحظة ما، لمحوا شخصًا من بعيد ببطن منتفخ بشكل مبالغ فيه. لقد كان رجلاً عجوزًا ملقى على الأرض ومتخمًا لدرجة أنه لم يتمكن من الحركة. أشرقت عيناه بالرعب واليأس مما يدل على أنه واضح إلى حد ما على الأقل.
وهكذا مضوا في صمت ويقظة. في النهاية، ظهرت مدينة أمامهم!
ظهر حشد من العناكب التي لا تعد ولا تحصى، ملأ المدينة، وغطى كل شيء بينما يتسابقون بجنون نحو باي شياوتشون وغونغسون وان إير!
لم تكن سوى عاصمة مقاطعة الظلام التاسع!
ومع كل لحظة تمر، يشعرون بالصدمة أكثر فأكثر إزاء ما يروه. لقد شعروا تقريبًا وكأنهم لم يعودوا في المجالات الخالدة الأبدية بعد الآن. كان الجميع من حولهم يركزون تمامًا على تناول الطعام، حتى أن بعضهم يعاني من بطون منتفخة بسبب ذلك.
قالت غونغسون وان إير: “هذا هو مصدر ارتباط الروح. لا أستطيع أن أقول بالضبط أين هو”. أرسل كلاهما حسهم السامي للتحقق من الموقع وعندما فعلوا ذلك، سقط وجههم!
“مازالوا واعين ومدركين، مشوشين فقط؟!”
ما رأوه كان مختلفًا تمامًا عن البلدات والقرى التي مروا بها حتى هذه اللحظة. يوجد متدربون أحياء في المدينة، إلا أنهم تجولوا في الشوارع والأزقة مثل الزومبي.
ربما ذلك لأنه كان مدركًا للخطر منذ صغره أو ربما بسبب حلمه بالعيش إلى الأبد. وفي كلتا الحالتين، تحسنت قدرته على الشعور بالخطر الوشيك طوال سنوات تدريبه وتفوق دائمًا على المتدربين في نفس مستواه.
والأكثر غرابة هو أن الكثير من الناس في المدينة كانوا يتناولون الطعام باستمرار أثناء سيرهم على طول الطريق.
ربما ذلك لأنه كان مدركًا للخطر منذ صغره أو ربما بسبب حلمه بالعيش إلى الأبد. وفي كلتا الحالتين، تحسنت قدرته على الشعور بالخطر الوشيك طوال سنوات تدريبه وتفوق دائمًا على المتدربين في نفس مستواه.
والأكثر إثارة للصدمة هو أن بعض الناس قد انتهوا على ما يبدو من تناول طعامهم وبدأوا في التهام أصابعهم وأيديهم! بدا الأمر كما لو أنهم يتضورون جوعاً!
قالت غونغسون وان إير: “هذا هو مصدر ارتباط الروح. لا أستطيع أن أقول بالضبط أين هو”. أرسل كلاهما حسهم السامي للتحقق من الموقع وعندما فعلوا ذلك، سقط وجههم!
عندما رأى باي شياوتشون وغونغسون وان إير ذلك، تسارعوا حتى أصبحوا في الهواء فوق المدينة، حيث يمكنهم مراقبة الوضع بعيونهم.
كل ما يحدث غريب حقًا!
بعد لحظة، طار باي شياوتشون وهبط في أحد شوارع المدينة. أمامه رأى متدربة تكوين النواة وهي امرأة تلتهم إصبعها ببطء. كان الدم يسيل على ذراعها، لكن يبدو أنها لم تلاحظ ذلك. من الواضح أنها تتضور جوعاً لدرجة أن الشيء الوحيد الذي تهتم به هو الأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها لا تملك حدس باي شياوتشون، بصفتها الأم الشبح، فهي متناغمة بالفطرة مع مسائل الأشباح والأرواح.
مهتزاً، تقدم باي شياوتشون ووضع يده اليمنى على رأس المرأة، ثم أرسل بعض الحس السامي بداخلها. أراد أن يرى بنفسه ما حدث، ويؤكد تكهناته حول الأمر.
إن الأول هو الأكثر أماناً من الخيارين. لسوء الحظ، لم يكن لدى غونغسون وان إير ولا باي شياوتشون ترف الوقت.
وبينما يبحث في عقل المرأة، أصبح تعبيره أكثر كآبة وقتامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يتم استنزاف قوة حياتهم ببطء !؟”
في الوقت نفسه، هبطت غونغسون وان إير على الأرض أيضًا، وبحثت بالمثل في عقل متدرب آخر. عندما انتهوا، تبادلوا نظرة سريعة، ثم رووا بسرعة لبعضهم البعض كل ما تعلموه.
تناثر الدم والدماء في كل الاتجاهات، جنبًا إلى جنب مع مجموعة لا حصر لها من العناكب الملونة ذات الوجوه البشرية!
“لا شيء غريب!؟”
والأكثر إثارة للصدمة هو أن بعض الناس قد انتهوا على ما يبدو من تناول طعامهم وبدأوا في التهام أصابعهم وأيديهم! بدا الأمر كما لو أنهم يتضورون جوعاً!
“مازالوا واعين ومدركين، مشوشين فقط؟!”
“لا توجد علامات على السيطرة؟ إنهم يتصرفون بناءً على الغريزة وحدها؟!”
“لا توجد علامات على السيطرة؟ إنهم يتصرفون بناءً على الغريزة وحدها؟!”
بينما يغرق قلبه، نظرت غونغسون وان إير وقالت بصوت أجش: “لا يوجد تشي شبح هنا. تلك الدمية… ليست روحًا شبحية!”
“يتم استنزاف قوة حياتهم ببطء !؟”
مهتزاً، تقدم باي شياوتشون ووضع يده اليمنى على رأس المرأة، ثم أرسل بعض الحس السامي بداخلها. أراد أن يرى بنفسه ما حدث، ويؤكد تكهناته حول الأمر.
لسوء الحظ، لم يكن لدى أي منهما أي فكرة عن كيفية حل المشكلة.
لم يكن باي شياوتشون متأكدًا مما إذا كانت غونغسون وان إير مستعدة للتخلي عن مكانها في الشمال، لكنه يعلم أنه إذا لم يحل هذا الوضع، فقد ينسى أيضًا تحويل محافظة البحر الضبابي إلى منارة من الأمل لشعب عالم امتداد السماء!
كل ما يحدث غريب حقًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها لا تملك حدس باي شياوتشون، بصفتها الأم الشبح، فهي متناغمة بالفطرة مع مسائل الأشباح والأرواح.
في لحظة ما، مدت غونغسون وان إير يدها وأمسكت بمتدرب روح وليدة ثم ربطت يديه. ناضل الرجل قليلاً، وعندما أدرك أنه لا يستطيع الوصول إلى ذراعيه، بدأ يمضغ شفته حتى سال الدم على ذقنه.
لم يكن باي شياوتشون متأكدًا مما إذا كانت غونغسون وان إير مستعدة للتخلي عن مكانها في الشمال، لكنه يعلم أنه إذا لم يحل هذا الوضع، فقد ينسى أيضًا تحويل محافظة البحر الضبابي إلى منارة من الأمل لشعب عالم امتداد السماء!
أصبح كل من غونغسون وان إير وباي شياوتشون أكثر كآبة من أي وقت مضى وقاما بفك قيود متدرب الروح الوليدة وواصل باي شياوتشون المضي قدمًا.
في لحظة ما، مدت غونغسون وان إير يدها وأمسكت بمتدرب روح وليدة ثم ربطت يديه. ناضل الرجل قليلاً، وعندما أدرك أنه لا يستطيع الوصول إلى ذراعيه، بدأ يمضغ شفته حتى سال الدم على ذقنه.
نظرت غونغسون وان إير حولها، ثم تبعت باي شياوتشون. في الوقت الحالي، الشيء الأكثر أمانًا لكليهما هو البقاء معًا.
“لا توجد علامات على السيطرة؟ إنهم يتصرفون بناءً على الغريزة وحدها؟!”
ومع كل لحظة تمر، يشعرون بالصدمة أكثر فأكثر إزاء ما يروه. لقد شعروا تقريبًا وكأنهم لم يعودوا في المجالات الخالدة الأبدية بعد الآن. كان الجميع من حولهم يركزون تمامًا على تناول الطعام، حتى أن بعضهم يعاني من بطون منتفخة بسبب ذلك.
ما رأوه كان مختلفًا تمامًا عن البلدات والقرى التي مروا بها حتى هذه اللحظة. يوجد متدربون أحياء في المدينة، إلا أنهم تجولوا في الشوارع والأزقة مثل الزومبي.
فقط أولئك الذين لديهم بطون منتفخة هم الذين بدوا قادرين على العودة إلى رشدهم إلى حد ما. في لحظة ما، لمحوا شخصًا من بعيد ببطن منتفخ بشكل مبالغ فيه. لقد كان رجلاً عجوزًا ملقى على الأرض ومتخمًا لدرجة أنه لم يتمكن من الحركة. أشرقت عيناه بالرعب واليأس مما يدل على أنه واضح إلى حد ما على الأقل.
ومع كل لحظة تمر، يشعرون بالصدمة أكثر فأكثر إزاء ما يروه. لقد شعروا تقريبًا وكأنهم لم يعودوا في المجالات الخالدة الأبدية بعد الآن. كان الجميع من حولهم يركزون تمامًا على تناول الطعام، حتى أن بعضهم يعاني من بطون منتفخة بسبب ذلك.
عندما لاحظ باي شياوتشون وغونغسون وان إير، ارتجف وتمكن من جمع ما يكفي من الطاقة لنداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يبحث في عقل المرأة، أصبح تعبيره أكثر كآبة وقتامة.
“السماوية، أنقذيني …”
وهكذا مضوا في صمت ويقظة. في النهاية، ظهرت مدينة أمامهم!
إن ذلك الرجل العجوز واحدًا من اثنين من أنصاف الحاكم التي أرسلتهم غونغسون وان إير للتحقيق في مقاطعة الظلام التاسع!
لسوء الحظ، لم يكن لدى أي منهما أي فكرة عن كيفية حل المشكلة.
عندما أدركت غونغسون وان إير من هو الرجل العجوز، أسرعت نحوه، وتبعها باي شياوتشون. ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا من الاقتراب كثيرًا، التوى وجه الرجل كما لو يعاني من الألم، وصرخ بأعلى رئتيه. ثم… انفجرت بطنه!!
مهتزاً، تقدم باي شياوتشون ووضع يده اليمنى على رأس المرأة، ثم أرسل بعض الحس السامي بداخلها. أراد أن يرى بنفسه ما حدث، ويؤكد تكهناته حول الأمر.
تناثر الدم والدماء في كل الاتجاهات، جنبًا إلى جنب مع مجموعة لا حصر لها من العناكب الملونة ذات الوجوه البشرية!
عندما اجتمع اثنان من السماويين معًا لشن هجوم، بدا الأمر أشبه بعاصفة مدمرة. صرخت الرياح عندما بدأت العناكب في الانهيار مطلقة العنان لصرخات مزعجة كما فعلت.
ومضت عيون باي شياوتشون. لقمع الشعور المقزز الذي اجتاحه، أجرى تعويذة بيده اليمنى ولوح بإصبعه في الهواء. كما أطلقت غونغسون وان إير ذات الوجه المتجهم العنان لهجوم.
ومضت عيون باي شياوتشون. لقمع الشعور المقزز الذي اجتاحه، أجرى تعويذة بيده اليمنى ولوح بإصبعه في الهواء. كما أطلقت غونغسون وان إير ذات الوجه المتجهم العنان لهجوم.
عندما اجتمع اثنان من السماويين معًا لشن هجوم، بدا الأمر أشبه بعاصفة مدمرة. صرخت الرياح عندما بدأت العناكب في الانهيار مطلقة العنان لصرخات مزعجة كما فعلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تردد صدى صرخات العناكب، ارتعد الجميع في المدينة، ثم توقفوا عن الأكل واستداروا لينظروا إلى باي شياوتشون وغونغسون وان إير. يمكن رؤية تعابير الألم على وجوههم وهم يعوون وتنتفخ بطونهم. ثم بدأوا بالانفجار واحدًا تلو الآخر!
أصبح كل من غونغسون وان إير وباي شياوتشون أكثر كآبة من أي وقت مضى وقاما بفك قيود متدرب الروح الوليدة وواصل باي شياوتشون المضي قدمًا.
ظهر حشد من العناكب التي لا تعد ولا تحصى، ملأ المدينة، وغطى كل شيء بينما يتسابقون بجنون نحو باي شياوتشون وغونغسون وان إير!
تناثر الدم والدماء في كل الاتجاهات، جنبًا إلى جنب مع مجموعة لا حصر لها من العناكب الملونة ذات الوجوه البشرية!
هزت الأراضي بسبب الأعداد الهائلة المعنية. مصدومًا، طار كل من باي شياوتشون وغونغسون وان إير في الهواء ونظرا إلى المدينة، التي بدت الآن وكأنها مغطاة ببطانية ملونة ملتوية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يبحث في عقل المرأة، أصبح تعبيره أكثر كآبة وقتامة.
لقد كان منظرًا مروعًا وفظيعًا!
ربما ذلك لأنه كان مدركًا للخطر منذ صغره أو ربما بسبب حلمه بالعيش إلى الأبد. وفي كلتا الحالتين، تحسنت قدرته على الشعور بالخطر الوشيك طوال سنوات تدريبه وتفوق دائمًا على المتدربين في نفس مستواه.
بعثت جميع العناكب هالات تأسيس الأساس. على الرغم من أنهم بشكل فردي غير مهمين تمامًا بالنسبة للسماويين… إلا أنه هناك الكثير منهم!
لم يكن باي شياوتشون متأكدًا مما إذا كانت غونغسون وان إير مستعدة للتخلي عن مكانها في الشمال، لكنه يعلم أنه إذا لم يحل هذا الوضع، فقد ينسى أيضًا تحويل محافظة البحر الضبابي إلى منارة من الأمل لشعب عالم امتداد السماء!
بينما يغرق قلبه، نظرت غونغسون وان إير وقالت بصوت أجش: “لا يوجد تشي شبح هنا. تلك الدمية… ليست روحًا شبحية!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات