الروابط تتجمع معًا (2)
في تلك الليلة، أقيم حفل صغير في مكتب كارب ديم للاحتفال بانضمام (كيم هانا) إلى الفريق.
“مرحباً!” فقط (سيول جيهو) ركض للأمام ورحب بها بأذرع مفتوحة.
“المشروبات على حسابي الليلة فاشربوا حتى الثمالة.” صاحت (تشوهونج)، وهي ترفع زجاجة من الخمر في الهواء.
كشف المدير بالديوان الملكي المسؤول عن الإشراف على قصر إيفا الملكي عن نواياه للزيارة شخصيًا.
معتقدة أنها هربت من براثن (سيول جيهو) الشريرة، فقد خططت لهذا الحدث بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، كان من الواضح أن قول شيء مثل، “إيييي~ لذا فهي هنا لعدم القيام بأي شيء”، لن يؤدي إلا إلى جعل (جانغ مالدونج) يصرخ ويثير استياء (سيول جيهو).
كان رد فعل أعضاء الفريق إيجابيا مع الهتافات.
“نعم أنا.”
بغض النظر عن مدى ثراء المرء، كانت الأطعمة والمشروبات المجانية دائما ألذ.
سلمته (سيو يوهوي) الشاي الذي أعدته شخصيا.
أكل الجميع وشربوا بمرح مع اندلاع حفل شرب ضخم.
فتح (سيول جيهو) فمه كما لو أنه توصل إلى فكرة جيدة.
والمثير للدهشة أن (كيم هانا) لم ترفض حسن نية (تشوهونج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان المستوى الثالث من الإدراك للقاعدة الذهبية.
بل كانت تحتفل بمعنويات عالية، وتتوافق مع الجميع. لم يكن موقفها الرسمي المعتاد يمكن رؤيته.
“هذه أخبار قديمة. شكرًا لك على مجيئك على طول الطريق إلى هنا.”
“حسنا، هذا غير متوقع. اعتقدت أنكى تكرهين حفلات مثل هذا. ”
بعد دغدغة سطح البيضة بلطف، قام (سيول جيهو) بشبك يديه معًا وتوسل إليه.
عندما بدأ (سيول جيهو) يكلمها، رفعت (كيم هانا) فمها من على زجاجة من الخمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام (سيول جيهو) بتنشيط قدرة العيون التسع بدافع الفضول، أدار المسؤول الملكي نظرته. وضع (سورج كون) على الفور على تعبير صارم قبل فتح فمه.
“لقاءات الشركة هي واجب عمل ممتد. ولكن هنا، بذلوا قصارى جهدهم لإقامة حفلة لي، فماذا سيفكرون إذا رفضتها؟”
لا بد أن هذا الاهتمام قد أحرج (سيو يوهوي) عندما احمرت من الخجل. وضعت أمتعتها بعناية وتحدثت.
وقالت (كيم هانا) إنه من المهم المشاركة في مثل هذه الحفلات للحفاظ على علاقة جيدة مع الزملاء.
في أثناء ذلك…
أظهر هذا الجانب منها حقًا كيف أصبحت مديرة في شركة سين يونغ عندما لم يصل عمرها حتى ل 30 عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية المسؤول الملكي وهو يقلب الوثائق ببطء، أدرك (سيول جيهو) أخيرًا.
وفي نفس ذات الوقت.
لأن (سيو يوهوي) كانت واقفة هناك ومعها حقيبة ظهر على ظهرها، وكيسًا في كلتا يديها، وكيسًا معلقًا على كتفها.
مثلما كان الجو سعيدًا بالحفلة، سمعت ضربة خفيفة من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ~ أنا ~”
جعلت صخب الحفلة من الصعب سماعه، لكن (فاي سورا)، التي كانت بالقرب من الباب، سمعته بوضوح.
“لا بأس. لقد كنت سعيدًا جدًا مؤخرًا. وربما كانت نعمة مقنعة.”
“يبدو أن شخصًا ما هنا. من هذا؟ ادخل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رغبة؟”
فتح الباب، وظهرت امرأة جميلة خلفه.
على سبيل المثال…
اتسعت عيون الجميع.
“ماذا تريد للغداء؟ يمكنني صنع أي شيء. فقط دعني اعرف.”
لأن (سيو يوهوي) كانت واقفة هناك ومعها حقيبة ظهر على ظهرها، وكيسًا في كلتا يديها، وكيسًا معلقًا على كتفها.
“انا نسيت…” أخرج (سيول جيهو) مظروفًا من جيبه ونظر إلى (كيم هانا). توقعها أن تصرخ عليه على الفور
مشت وهي تئن قبل أن تلاحظ حفلة الشرب وتتسع عينيها في مفاجأة.
كان رد فعل أعضاء الفريق إيجابيا مع الهتافات.
“أوه، أم … مرحبا.”
مثلما كان الجو سعيدًا بالحفلة، سمعت ضربة خفيفة من الباب.
كان (جانغ مالدونج) مرتبكًا مع فطيرة الخضار في فمه.
والمثير للدهشة أن (كيم هانا) لم ترفض حسن نية (تشوهونج).
لا بد أن هذا الاهتمام قد أحرج (سيو يوهوي) عندما احمرت من الخجل. وضعت أمتعتها بعناية وتحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد حوالي عشر دقائق، فُتح الباب مع ثرثرة.
“أممم … أخبرني جيهو أن آتي …”
لقد بزغ فجر يوم اللقاء.
بسماع هذا، نظر شخص واحد أو شخصين إلى الأمام وإلى بعضهما البعض وأومأ برؤوسهم غير مصدقين.
قام (سيول جيهو) بإزالة ختم الظرف بعناية مثل طالب يفتح درجات اختبار السات الخاص به.
لم يكن الأمر كما لو أن الفريق لم يكن على دراية بها. بالنظر إلى شخصية (سيول جيهو)، من المحتمل أن يدعوها إلى الاحتفال.
كان من الواضح أن مدينة إيفا كانت مهتمة بنفس القدر بخطوتهم.
لكن لماذا أحضرت كل تلك الحقائب؟
“سمعت أنك تقاعدت … أنا سعيد لأنك اخترت العودة”. رن صوت العجوز.
هل أحضرت الطعام؟
عندما فجر صباح اليوم التالي، ايقظت (سيو يوهوي) الجميع بصوت لطيف.
في تلك اللحظة، قام (سيول جيهو)، الذي عرض عليها الانضمام إلى كارب ديم، من مقعده.
وقف (سيول جيهو) من الأريكة وألقى نظرة أفضل عليه.
“نونا، هل هذا يعني أنك …!”
“فارسة من فرسان المعبد، على وجه الدقة. أنا لست من محبي عبارة “الكاهن المحارب”. لا يبدو الأمر صحيحًا “.ردت (تشوهونج) بينما كانت تعقد ذراعيها.
ابتسمت (سيو يوهوي) بخجل وهي تدس شعرها خلف أذنها.
“هل أنت (فاي سورا) التي كانت في السابق من نقابة الوردة البيضاء؟”
“نعم…”
“تعال الى هنا.” في النهاية، لم يعد بإمكان (سيو يوهوي) التراجع واحتضنت (سيول جيهو).
تسببت كلماتها التالية في صدمة متفجرة.
“هل أنت سعيد لأنني أتيت؟” ضحكت (سيو يوهوي) وقرصت بخفة خد (سيول جيهو).
“لقد فكرت بشدة في ذلك … وقررت الاعتماد على كارب ديم لبعض الشيء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******************************
<<<<ت م تشوهونج :يا شماته أبله طاظا فيا >>>>>
لكن لماذا أحضرت كل تلك الحقائب؟
ساد الصمت على الفور في المكتب.
غير (سورج كون) الموضوع على الفور. يبدو أنه فهم تفكير (مارسيل غيونيا) تمامًا.
“بفففت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، فإن كارب ديم لن تخسر شيئًا حتى لو لم تفعل (سيو يوهوي) شيئًا على الإطلاق. على الرغم من أن قدراتها كانت مختومة، إلا أن وضعها (سيو يوهوي) في باراديس لا يمكن إنكاره.
بصقت (كيم هانا) جرعة من الخمر، وأصيب (مارسيل غيونيا) بالفواق. سقطت فطيرة الخضار من فم (جانغ مالدونج) على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (سيول جيهو) سعيدًا أيضًا، على الرغم من أنه لم يستطع فهم ما هو العار.
“مرحباً!” فقط (سيول جيهو) ركض للأمام ورحب بها بأذرع مفتوحة.
غير (سورج كون) الموضوع على الفور. يبدو أنه فهم تفكير (مارسيل غيونيا) تمامًا.
“تعال، بسرعة، لا بأس. لقد أتيت في الوقت المناسب.”
بالإضافة إلى عبارة “مرحبًا بك في إيفا!”، احتوت الرسالة على ملحق يعبر عن رغبته في مقابلة كارب ديم شخصيًا. حتى أنهم سألوا عن الوقت المناسب لزيارتهم.
وبمجرد أن أخذ زمام المبادرة وأمسك بحقائبها، دخلت بتواضع.
وبمجرد أن أخذ زمام المبادرة وأمسك بحقائبها، دخلت بتواضع.
تمامًا مثل ذلك، أصبح حفل الترحيب الخاص بـ (كيم هانا) أيضًا مكانًا لتقديم (سيو يوهوي).
للعلم، كانت (كيم هانا) عازبة تبلغ من العمر 28 عامًا وليس لديها خبرة سابقة في المواعدة.
فقط بعد ضجة كبيرة، تمكن الأعضاء الآخرون في كارب ديم من مواجهة الواقع وجهاً لوجه.
كييك— تجمدت (كيم هانا)، التي عادت من تمرينها الصباحي، بمجرد دخولها إلى المكتب.
“لا أصدق، حقا؟ أنت حقا تنضم إلينا؟ ”
كشف المدير بالديوان الملكي المسؤول عن الإشراف على قصر إيفا الملكي عن نواياه للزيارة شخصيًا.
“هذا جنون. لقد فزت حقًا بالجائزة الكبرى عند دخولي هذا الفريق. مع ابنة (لوكسوريا) هنا، يتم ضمان مستقبل مشرق عملياً. ” تمتمت (تشوهونج) في حالة ذهول، بينما ضحكت (فاي سورا) غير مصدقة.
أظهر هذا الجانب منها حقًا كيف أصبحت مديرة في شركة سين يونغ عندما لم يصل عمرها حتى ل 30 عامًا.
مع تمتمة الكثير من الناس لأنفسهم، لاحظ (سيول جيهو) أملًا فارغًا وتحدث لتوضيح الموقف.
“مرحباً! شكرا لحضورك. فكري في هذا المكان كأنه منزلك. جيهو، أحسنت!”
“هذا ليس المقصود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كشف (سيول جيهو) نواياه، أعطته (سيو يوهوي) نظرة جديدة. ابتسمت من السعادة وشعور غريب بترابط الذكريات.
لقد أراد رسم الخط منذ البداية. بهذه الطريقة، لن تكون هناك أي شكاوى لاحقًا.
ولكن عندما وجهت لها (كيم هانا) نظرة حادة، ارتسمت على وجهه ابتسامة جميلة.
“لن تشارك (يوهوي) في أي أنشطة خارجية في كارب ديم. سوف تركز على التعافي هنا، وسأساعدها بقدر ما أستطيع. كان هذا هو شرط انضمامها في المقام الأول. ”
“بالطبع!” لم يكن (سيول جيهو) يقول هذا ليجاملها فقط.
أومأت (سيو يوهوي) برأسها ايجابًا بينما كان الناس ينظرون إليها لطلب التأكيد.
كييك— تجمدت (كيم هانا)، التي عادت من تمرينها الصباحي، بمجرد دخولها إلى المكتب.
“…نعم.”
“نعم؟”
لقد كان سرًا معروفًا أن (سيو يوهوي) قد فقدت معظم قدرتها ككاهن. ببساطة، كانت تدين حاليًا بديون ضخمة لأنها استخدمت بقوة كل القوة الإلهية التي يمكن استخدامها في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قطع مباشرة إلى هذه النقطة. (سورج كون)، الذي كان يحدق في الوثائق بشكل ثابت، نظر فجأة إلى الجانب.
في حين أنها تعافت قليلاً من الصلاة المستمرة واستخدام القرابين التي جلبها (سيول جيهو)، إلا أنه لا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت الأخبار. أنا لا أعرف ماذا أقول…”
يمكن إزالة القيود المفروضة على قدرتها من خلال التعافي المستمر، ولكن هذا لم يغير حقيقة أنها كانت مدينة.
يمكن إزالة القيود المفروضة على قدرتها من خلال التعافي المستمر، ولكن هذا لم يغير حقيقة أنها كانت مدينة.
وهذا الدين سيزيد فقط في كل مرة تستخدم تعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جنون. لقد فزت حقًا بالجائزة الكبرى عند دخولي هذا الفريق. مع ابنة (لوكسوريا) هنا، يتم ضمان مستقبل مشرق عملياً. ” تمتمت (تشوهونج) في حالة ذهول، بينما ضحكت (فاي سورا) غير مصدقة.
على هذا النحو، كانت أفضل طريقة هي عدم استخدام أي مهارة حتى تسدد بالكامل كل القوة الإلهية التي استعارتها.
“هذا فقط، أنا أحب ذلك.”
“ما قاله جيهو كان لا يزال في ذهني … لذلك قررت الحضور بلا خجل. سأبذل قصارى جهدي لعدم تعطيل أنشطة الجميع. من فضلك اعتني بي.” انحنت (سيو يوهوي) مع نظرة اعتذارية.
لكن لماذا أحضرت كل تلك الحقائب؟
ظهرت لمحة من خيبة الأمل على وجوه عدد قليل من الأعضاء، لكن لم يفتح أحد فمه بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رغبة؟”
لقد علموا أنها فقدت قدراتها بسبب (سيول جيهو)، فكيف يمكنهم قول أي شيء؟
كانت تثرثر بأشياء لم يستطع فهمها، وقفزت من مقعدها.
علاوة على ذلك، كان من الواضح أن قول شيء مثل، “إيييي~ لذا فهي هنا لعدم القيام بأي شيء”، لن يؤدي إلا إلى جعل (جانغ مالدونج) يصرخ ويثير استياء (سيول جيهو).
لكنها ابتسمت بمرارة في اللحظة التالية لأنها شعرت أن شخصًا يتسلل ليأخذ لمحة سرية منها.
سارع (جانغ مالدونج) بعد لحظة.
توقفت البيضة في منتصف القفز.
“مرحباً! شكرا لحضورك. فكري في هذا المكان كأنه منزلك. جيهو، أحسنت!”
“أوه حقًا؟ أنا سعيدة لسماع ذلك.”
لقد أثار ضجة، والتي كانت على عكس طبعه المعتاد.
(سيو يوهوي) تحتضن (سيول جيهو).
بغض النظر عما إذا كانت (سيو يوهوي) قد انضمت رسميًا أو بقيت ببساطة، فإن مجيئها إلى هنا كان بمثابة صدمة كبيرة ل(جانغ مالدونج).
(سيو يوهوي) تحتضن (سيول جيهو).
بالإضافة إلى ذلك، فإن كارب ديم لن تخسر شيئًا حتى لو لم تفعل (سيو يوهوي) شيئًا على الإطلاق. على الرغم من أن قدراتها كانت مختومة، إلا أن وضعها (سيو يوهوي) في باراديس لا يمكن إنكاره.
“…نعم.”
على الرغم من أنها عملت قبل ذلك في فرق مؤقتة شكلتها، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي تختار فيها ابنة (لوكسوريا) أن تكون تابعة لفريق.
وقف (سيول جيهو) من الأريكة وألقى نظرة أفضل عليه.
هذه الحقيقة وحدها كانت كافية لجذب انتباه الجمهور. وسيحصلون حتما على فوائد كثيرة من هذا.
(سيو يوهوي) تحتضن (سيول جيهو).
على سبيل المثال…
ابتسمت (سيو يوهوي) بخجل وهي تدس شعرها خلف أذنها.
“…يا.” بابتسامة كبيرة (كيم هانا) نادت (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد حوالي عشر دقائق، فُتح الباب مع ثرثرة.
“هل أرسلت المستندات حتى الآن؟”
“لا أصدق، حقا؟ أنت حقا تنضم إلينا؟ ”
قال (سيول جيهو) “آه”.
فتح الباب، وظهرت امرأة جميلة خلفه.
لقد خطط للقيام بذلك في الصباح لكنه نسي ذلك بعد مضايقته (تشوهونج).
عمل جميع أعضاء كارب ديم بجهد في هذا اليوم. قاموا بتنظيف كل زاوية وركن في المكتب، وقاموا بإزالة رائحة الخمر من الجدران، وقاموا بسد أي شقوق.
“انا نسيت…” أخرج (سيول جيهو) مظروفًا من جيبه ونظر إلى (كيم هانا). توقعها أن تصرخ عليه على الفور
ما حدث كان مشابهًا لمجيء أحد المشاهير العالميين للعيش في أسرة عادية من الطبقة المتوسطة.
“أحسنت!” لكنها أثنت عليه بشكل مدهش قبل انتزاع المظروف من يده.
“أنت تتحدث بلطف شديد ولديك قلب طيب… يا له من عار!” فركت خدها في رأس (سيول جيهو)، وأظهرت تعبيرًا سعيدًا.
“لدينا موقف أقوي حاليًا! لدينا ثلاثة أحصنه رابحة!”
أظهرت التجاعيد على وجهه أنه لم يكن صغيراً. علاوة على ذلك، كان الشعر الموجود على صدغه مربوطًا بخصلات من الشعر الأبيض، والطريقة التي برز بها إلى الأعلى ذكّرته بهيهاتشي في لعبة تيكين.
كانت تثرثر بأشياء لم يستطع فهمها، وقفزت من مقعدها.
تسرب الهواء البارد من الفجوة في الباب المفتوح.
حدق بها (سيول جيهو) بتعجب بينما ركضت (كيم هانا) إلى غرفتها، قائلة إنها ستضيف سطرًا واحدًا فقط قبل العودة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقاءات الشركة هي واجب عمل ممتد. ولكن هنا، بذلوا قصارى جهدهم لإقامة حفلة لي، فماذا سيفكرون إذا رفضتها؟”
في أثناء ذلك…
وبمجرد أن أخذ زمام المبادرة وأمسك بحقائبها، دخلت بتواضع.
“آه … لا … اللعنة، لماذا …” كانت (تشوهونج) غارقة في اليأس ويداها تضغطان على جبهتها.
في النهاية، لوحت بيديها في الهواء وصرخت.
******************************
قفز…!؟
“تعال لتأكل”.
تحولت البيضة إلى الجانب كما لو كانت تفكر.
عندما فجر صباح اليوم التالي، ايقظت (سيو يوهوي) الجميع بصوت لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك الطهي. لم أتصل بك حتى تتمكن من تقديم وجبات لنا “.
لكنها ابتسمت بمرارة في اللحظة التالية لأنها شعرت أن شخصًا يتسلل ليأخذ لمحة سرية منها.
“فارسة من فرسان المعبد، على وجه الدقة. أنا لست من محبي عبارة “الكاهن المحارب”. لا يبدو الأمر صحيحًا “.ردت (تشوهونج) بينما كانت تعقد ذراعيها.
على الرغم من مروراً يوم، إلا أن صدمة الأمس لم تختف بالكامل.
وقالت (كيم هانا) إنه من المهم المشاركة في مثل هذه الحفلات للحفاظ على علاقة جيدة مع الزملاء.
لم تمانع الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية المسؤول الملكي وهو يقلب الوثائق ببطء، أدرك (سيول جيهو) أخيرًا.
ما حدث كان مشابهًا لمجيء أحد المشاهير العالميين للعيش في أسرة عادية من الطبقة المتوسطة.
بغض النظر عما إذا كانت (سيو يوهوي) قد انضمت رسميًا أو بقيت ببساطة، فإن مجيئها إلى هنا كان بمثابة صدمة كبيرة ل(جانغ مالدونج).
كان (سيول جيهو)، المسؤول عن دعوتها، يجلس على الأريكة، ويبتسم بسعادة ل(سيو يوهوي).
وفي نفس ذات الوقت.
يجب أن يكون (سيو يوهوي) قد شعرت بنظرته وهي تعيد ابتسامة لطيفة.
“هل أنت (فاي سورا) التي كانت في السابق من نقابة الوردة البيضاء؟”
“لماذا تبتسم يا جيهو؟”
لكنها ابتسمت بمرارة في اللحظة التالية لأنها شعرت أن شخصًا يتسلل ليأخذ لمحة سرية منها.
“لا شيء.”
“…يا.” بابتسامة كبيرة (كيم هانا) نادت (سيول جيهو).
“همم؟”
“جيهو.”
“هذا فقط، أنا أحب ذلك.”
نظر إليها وتحدث بهدوء.
أجاب (سيول جيهو) وهو يتمايل من جانب إلى آخر. حتى ساقيه كانت تتأرجح للأمام والخلف. كان بوضوح على شفا الموت من السعادة.
“إنه… ربما في الخمسينيات أو الستينيات من عمره؟”
“هل أنت سعيد لأنني أتيت؟” ضحكت (سيو يوهوي) وقرصت بخفة خد (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو … عادة، حتى في خطوة شراء الأراضي، لديك فرصة صغيرة فقط لمقابلة المسؤول الملكي …”.
“لنذهب! يجب أن تأكل قبل أن يبرد الطعام “.
معتقدة أنها هربت من براثن (سيول جيهو) الشريرة، فقد خططت لهذا الحدث بنفسها.
“حسنا”.
في النهاية، لوحت بيديها في الهواء وصرخت.
“ماذا تريد للغداء؟ يمكنني صنع أي شيء. فقط دعني اعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******************************
“لا”.
قال (سيول جيهو) “آه”.
فجأة أمسك (سيول جيهو) بيدي (سيو يوهوي).
لقد علموا أنها فقدت قدراتها بسبب (سيول جيهو)، فكيف يمكنهم قول أي شيء؟
“ليس عليك الطهي. لم أتصل بك حتى تتمكن من تقديم وجبات لنا “.
“اعتذاري.” أجاب (سورج كون) بهدوء، ثم نقل نظرته مرة أخرى.
نظر إليها وتحدث بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******************************
“نونا، لا داعي للقلق بشأن أي شيء خلال وقتك هنا. وأخبرني فقط إذا كنت بحاجة إلى أي شيء “.
على سبيل المثال…
“أوه حقًا؟ أنا سعيدة لسماع ذلك.”
كانت تثرثر بأشياء لم يستطع فهمها، وقفزت من مقعدها.
“بالطبع!” لم يكن (سيول جيهو) يقول هذا ليجاملها فقط.
كان (سيول جيهو)، المسؤول عن دعوتها، يجلس على الأريكة، ويبتسم بسعادة ل(سيو يوهوي).
بل كان المستوى الثالث من الإدراك للقاعدة الذهبية.
كانت تثرثر بأشياء لم يستطع فهمها، وقفزت من مقعدها.
كان (سيول جيهو) يرد اللطف الذي أظهرته له.
“نعم هل الملكة بصحة جيدة؟”
حسنًا، كانت نواياه جيدة … لكن المشكلة كانت مع طريقته.
عمل جميع أعضاء كارب ديم بجهد في هذا اليوم. قاموا بتنظيف كل زاوية وركن في المكتب، وقاموا بإزالة رائحة الخمر من الجدران، وقاموا بسد أي شقوق.
“إذا كنت تريد، يمكنني حتى أن أقتلع النجوم والقمر في السماء وأعطيهم لك. من الآن فصاعدًا، لن أسمح لك بتوسيخ يديك على الإطلاق. ”
ما حدث كان مشابهًا لمجيء أحد المشاهير العالميين للعيش في أسرة عادية من الطبقة المتوسطة.
ظهرت نظرة مرتبكة على وجه (سيو يوهوي) المبتسم.
“هل أنت (فاي سورا) التي كانت في السابق من نقابة الوردة البيضاء؟”
“ن ن ..نعم. أنا سعيدة لأنك ستذهب إلى هذا الحد من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان حقًا يتلقى معاملة الملك عندما لم يكن شيئًا.
“انها حقيقة. أنا صادق.”
أجابت (سيو يوهوي) بابتسامة لطيفة.
“ص ص ..صحيح. لكن جيهو، هل تعرف ماذا يعني ذلك …؟ ”
“لا”.
<<<<ت م : العبارة المذكورة يستخدمها عادة الزوج المخلص لزوجته.>>>>
“هل أنت سعيد لأنني أتيت؟” ضحكت (سيو يوهوي) وقرصت بخفة خد (سيول جيهو).
“طبعا أفهم! على أي حال، لن أسمح لأي شخص بوضع إصبع واحد عليك. ولا حتى ملكة الطفيليات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمت كتابة الرسالة بخط اليد بعناية واحترافية. على الرغم من أنها كانت خطابًا طويلًا إلى حد ما، إلا أنه يمكن تلخيص المحتوى باعتباره “نعم” نهائي.
عندما كشف (سيول جيهو) نواياه، أعطته (سيو يوهوي) نظرة جديدة. ابتسمت من السعادة وشعور غريب بترابط الذكريات.
“هذا الشخص هو …”
“جيهو.”
“لا بأس. لقد كنت سعيدًا جدًا مؤخرًا. وربما كانت نعمة مقنعة.”
“نعم؟”
في تلك اللحظة، قام (سيول جيهو)، الذي عرض عليها الانضمام إلى كارب ديم، من مقعده.
“تعال الى هنا.” في النهاية، لم يعد بإمكان (سيو يوهوي) التراجع واحتضنت (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أرسلت المستندات حتى الآن؟”
“أنت تتحدث بلطف شديد ولديك قلب طيب… يا له من عار!” فركت خدها في رأس (سيول جيهو)، وأظهرت تعبيرًا سعيدًا.
أجاب (سيول جيهو) وهو يتمايل من جانب إلى آخر. حتى ساقيه كانت تتأرجح للأمام والخلف. كان بوضوح على شفا الموت من السعادة.
كان (سيول جيهو) سعيدًا أيضًا، على الرغم من أنه لم يستطع فهم ما هو العار.
“سمعت أنك تقاعدت … أنا سعيد لأنك اخترت العودة”. رن صوت العجوز.
وفي نفس ذات الوقت.
“جيهو.”
كييك— تجمدت (كيم هانا)، التي عادت من تمرينها الصباحي، بمجرد دخولها إلى المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان حقًا يتلقى معاملة الملك عندما لم يكن شيئًا.
“… بحق الجحيم؟”
أجاب (جانغ مالدونج) أيضًا بابتسامة. بعد ذلك، عندما نهضت (سيو يوهوي) قائلة إنها ستحضر بعض الشاي، انحنى لها المسؤول الملكي أيضًا.
(سيو يوهوي) تحتضن (سيول جيهو).
لقد كان سرًا معروفًا أن (سيو يوهوي) قد فقدت معظم قدرتها ككاهن. ببساطة، كانت تدين حاليًا بديون ضخمة لأنها استخدمت بقوة كل القوة الإلهية التي يمكن استخدامها في المستقبل.
لقد كان حقًا يتلقى معاملة الملك عندما لم يكن شيئًا.
كان (سيول جيهو) يرد اللطف الذي أظهرته له.
تسرب الهواء البارد من الفجوة في الباب المفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت (سيو يوهوي) برأسها ايجابًا بينما كان الناس ينظرون إليها لطلب التأكيد.
“ماذا تفعل الآن…حقاً…” تمتمت كما لو كانت تتحدث إلى نفسها، ومرت بجانبهم.
أغلق (مارسيل غيونيا) فمه وضيق عينيه.
للعلم، كانت (كيم هانا) عازبة تبلغ من العمر 28 عامًا وليس لديها خبرة سابقة في المواعدة.
“سعيد بلقائك. اسمي (سورج كون). ”
لسبب ما، تم تذكيرها فجأة بوالدتها، التي ظللت في سؤالها عن طريق الزواج عندما كانت ستتزوج لأن أختها الصغرى حصلت على نفسها رجلاً لطيفًا.
“تعال لتأكل”.
أصبحت مشاكل (كيم هانا) أعمق اليوم.
شدد (سيول جيهو) قبضتيه.
******************************
أكدت (كيم هانا) على أن مسؤول رفيع المستوى مثل المسؤول الملكي يتلقى عادة تقارير من مرؤوسيه. ثم قرأت الرسالة مرارًا وتكرارًا.
وبعد إرسال المستندات التي تم مراجعتها حديثًا عبر مرسال، جاء الرد بعد عشرة أيام بالضبط.
طلب (سيول جيهو) بجدية أثناء التقاط حبة من الأرز عالقة على سطح البيض.
كان المرسل هو مدير إيفا الملكي، (سورج كون).
“أنت لقيط، حاولت أن تقول لا، أليس كذلك؟”
قام (سيول جيهو) بإزالة ختم الظرف بعناية مثل طالب يفتح درجات اختبار السات الخاص به.
“… لتدمير (فولجار شاستيتي) تمامًا.” <<<<ت م أحد قادة الطفيليات>>>>
تمت كتابة الرسالة بخط اليد بعناية واحترافية. على الرغم من أنها كانت خطابًا طويلًا إلى حد ما، إلا أنه يمكن تلخيص المحتوى باعتباره “نعم” نهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى عبارة “مرحبًا بك في إيفا!”، احتوت الرسالة على ملحق يعبر عن رغبته في مقابلة كارب ديم شخصيًا. حتى أنهم سألوا عن الوقت المناسب لزيارتهم.
“هل أنت سعيد لأنني أتيت؟” ضحكت (سيو يوهوي) وقرصت بخفة خد (سيول جيهو).
شدد (سيول جيهو) قبضتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نونا، هل هذا يعني أنك …!”
سيكون المسار العادي للعمل هو تبادل بعض الرسائل الأخرى قبل تحديد موعد لعقد اجتماع، لذلك فوجئت (كيم هانا) بأنهم تلقوا مثل هذا الرد على اتصالهم الأول.
“بفففت!”
كان من الواضح أن مدينة إيفا كانت مهتمة بنفس القدر بخطوتهم.
عندما رأي البيضة مشغولة بأكل الأرز، توقفت البيضة مؤقتًا وتحولت إلى حوالي 45 درجة للخلف.
نظرًا لأن هذا لا يبدو شيئًا سيئًا بغض النظر عن كيفية تفكيره في ذلك، فقد قام (سيول جيهو) بنسخ ردًا توصل إليه (كيم هانا).
في تلك اللحظة، قام (سيول جيهو)، الذي عرض عليها الانضمام إلى كارب ديم، من مقعده.
كان يتلخص في أنهم أحرار في الزيارة متى أرادوا.
لم يكن الأمر كما لو أن الفريق لم يكن على دراية بها. بالنظر إلى شخصية (سيول جيهو)، من المحتمل أن يدعوها إلى الاحتفال.
وبعد بضعة أيام، حدث شيء أكثر إثارة للدهشة.
لا بد أن هذا الاهتمام قد أحرج (سيو يوهوي) عندما احمرت من الخجل. وضعت أمتعتها بعناية وتحدثت.
أرسلت مدينة إيفا ردًا، قال، بالإضافة إلى زيارتهم في أقرب وقت ممكن، إن (سورج كون) سيأتي شخصيًا.
لقد كان سؤالًا مفاجئًا، لكن (مارسيل غيونيا) أجاب بسلاسة.
كشف المدير بالديوان الملكي المسؤول عن الإشراف على قصر إيفا الملكي عن نواياه للزيارة شخصيًا.
“انها حقيقة. أنا صادق.”
“واو … عادة، حتى في خطوة شراء الأراضي، لديك فرصة صغيرة فقط لمقابلة المسؤول الملكي …”.
معتقدة أنها هربت من براثن (سيول جيهو) الشريرة، فقد خططت لهذا الحدث بنفسها.
أكدت (كيم هانا) على أن مسؤول رفيع المستوى مثل المسؤول الملكي يتلقى عادة تقارير من مرؤوسيه. ثم قرأت الرسالة مرارًا وتكرارًا.
كان من الواضح أن مدينة إيفا كانت مهتمة بنفس القدر بخطوتهم.
“الحصان الرابح!”
وبعد بضعة أيام، حدث شيء أكثر إثارة للدهشة.
في النهاية، لوحت بيديها في الهواء وصرخت.
لقد بدا فظًا إلى حد ما.
ضحك (سيول جيهو) داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ن ن ..نعم. أنا سعيدة لأنك ستذهب إلى هذا الحد من أجلي.”
******************************
“أوه، أعتقد أنه يمكنك الرد بهذه الطريقة.”
لقد بزغ فجر يوم اللقاء.
عندما فجر صباح اليوم التالي، ايقظت (سيو يوهوي) الجميع بصوت لطيف.
عمل جميع أعضاء كارب ديم بجهد في هذا اليوم. قاموا بتنظيف كل زاوية وركن في المكتب، وقاموا بإزالة رائحة الخمر من الجدران، وقاموا بسد أي شقوق.
وفي نفس ذات الوقت.
لقد فعلوا كل ما في وسعهم لجعل المكان نظيفًا ومحترفًا.
وبعد بضعة أيام، حدث شيء أكثر إثارة للدهشة.
ولكي يكون آمنًا، بدأ (سيول جيهو) التفتيش النهائي بينما خرجت (كيم هانا) لتحية مسؤول إيفا الملكي.
“ما قاله جيهو كان لا يزال في ذهني … لذلك قررت الحضور بلا خجل. سأبذل قصارى جهدي لعدم تعطيل أنشطة الجميع. من فضلك اعتني بي.” انحنت (سيو يوهوي) مع نظرة اعتذارية.
“أووه،جيي.”
وبعد إرسال المستندات التي تم مراجعتها حديثًا عبر مرسال، جاء الرد بعد عشرة أيام بالضبط.
عندما رأي البيضة مشغولة بأكل الأرز، توقفت البيضة مؤقتًا وتحولت إلى حوالي 45 درجة للخلف.
***********************************
“لدينا ضيف مهم قادم اليوم. ابقَ هادئًا، حسنًا؟ تناول الطعام حتى الشبع والنوم هو عملك على أي حال، أليس كذلك؟
(سيو يوهوي) تحتضن (سيول جيهو).
طلب (سيول جيهو) بجدية أثناء التقاط حبة من الأرز عالقة على سطح البيض.
“انها حقيقة. أنا صادق.”
عادت البيضة إلى الأكل كما لو لم يحدث شيء.
أغلق (مارسيل غيونيا) فمه وضيق عينيه.
“مهلا، على الأقل أعطني رد … آه، ليس لديك فم.”
“انها حقيقة. أنا صادق.”
تنهد (سيول جيهو) ووخز البيضة التي كانت مشغولة بالأكل.
لقد كان سؤالًا مفاجئًا، لكن (مارسيل غيونيا) أجاب بسلاسة.
غضبت البيضة وقفزت بغضب.
“سعيد بلقائك. اسمي (سورج كون). ”
“أوه، أعتقد أنه يمكنك الرد بهذه الطريقة.”
“إنه… ربما في الخمسينيات أو الستينيات من عمره؟”
فتح (سيول جيهو) فمه كما لو أنه توصل إلى فكرة جيدة.
“أحسنت!” لكنها أثنت عليه بشكل مدهش قبل انتزاع المظروف من يده.
“حسنًا، اقفز مرة واحدة لتقول نعم. اقفز 5000 مرة ليقول لا. ”
توقفت البيضة في منتصف القفز.
قفز…!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان حقًا يتلقى معاملة الملك عندما لم يكن شيئًا.
توقفت البيضة في منتصف القفز.
“هل أنت (فاي سورا) التي كانت في السابق من نقابة الوردة البيضاء؟”
“أنت لقيط، حاولت أن تقول لا، أليس كذلك؟”
لسبب ما، تم تذكيرها فجأة بوالدتها، التي ظللت في سؤالها عن طريق الزواج عندما كانت ستتزوج لأن أختها الصغرى حصلت على نفسها رجلاً لطيفًا.
بعد دغدغة سطح البيضة بلطف، قام (سيول جيهو) بشبك يديه معًا وتوسل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قطع مباشرة إلى هذه النقطة. (سورج كون)، الذي كان يحدق في الوثائق بشكل ثابت، نظر فجأة إلى الجانب.
“على أية حال، من فضلك! سوف يقفزون من مقاعدهم في حالة صدمة إذا خرجت فجأة وقفزت حول الغرفة “.
“همم؟”
تحولت البيضة إلى الجانب كما لو كانت تفكر.
لم يكن الأمر كما لو أن الفريق لم يكن على دراية بها. بالنظر إلى شخصية (سيول جيهو)، من المحتمل أن يدعوها إلى الاحتفال.
ثم عاد إلى الأكل.
يمكن إزالة القيود المفروضة على قدرتها من خلال التعافي المستمر، ولكن هذا لم يغير حقيقة أنها كانت مدينة.
“لا تنسى ما قلته للتو! إذا فعلت ما يحلو لك، سأحولك إلى بيضة مقلية وأكلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كشف (سيول جيهو) نواياه، أعطته (سيو يوهوي) نظرة جديدة. ابتسمت من السعادة وشعور غريب بترابط الذكريات.
بعد تهديدها بشدة، جلس (سيول جيهو) على الأريكة وانتظر عودة (كيم هانا) مع بقية الفريق.
تسرب الهواء البارد من الفجوة في الباب المفتوح.
وبعد حوالي عشر دقائق، فُتح الباب مع ثرثرة.
لكن لماذا أحضرت كل تلك الحقائب؟
“إنه رث بعض الشيء، ولكن يرجى الدخول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت صخب الحفلة من الصعب سماعه، لكن (فاي سورا)، التي كانت بالقرب من الباب، سمعته بوضوح.
“امم”
“حسنا، هذا غير متوقع. اعتقدت أنكى تكرهين حفلات مثل هذا. ”
تبع رجل (كيم هانا) إلى الداخل.
قفز…!؟
وقف (سيول جيهو) من الأريكة وألقى نظرة أفضل عليه.
“هل أنت سعيد لأنني أتيت؟” ضحكت (سيو يوهوي) وقرصت بخفة خد (سيول جيهو).
كان متوسط طوله حوالي 175 سم. كان شعره خفيفًا في الوسط، مما يجعله يبدو أصلعًا.
مثلما كان الجو سعيدًا بالحفلة، سمعت ضربة خفيفة من الباب.
“إنه… ربما في الخمسينيات أو الستينيات من عمره؟”
لقد بزغ فجر يوم اللقاء.
أظهرت التجاعيد على وجهه أنه لم يكن صغيراً. علاوة على ذلك، كان الشعر الموجود على صدغه مربوطًا بخصلات من الشعر الأبيض، والطريقة التي برز بها إلى الأعلى ذكّرته بهيهاتشي في لعبة تيكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووه،جيي.”
“هذا الشخص هو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظارته والطريقة التي دخل بها بخطوات بطيئة جعلته يبدو وكأنه رجل عجوز. على الأقل، كان هذا هو الانطباع الذي أخذه (سيول جيهو).
مسؤول إيفا الملكي، (سورج كون).
تحولت البيضة إلى الجانب كما لو كانت تفكر.
نظارته والطريقة التي دخل بها بخطوات بطيئة جعلته يبدو وكأنه رجل عجوز. على الأقل، كان هذا هو الانطباع الذي أخذه (سيول جيهو).
يجب أن يكون (سيو يوهوي) قد شعرت بنظرته وهي تعيد ابتسامة لطيفة.
لكنه توقف فجأة وانحنى نحو (جانغ مالدونج) باحترام.
كييك— تجمدت (كيم هانا)، التي عادت من تمرينها الصباحي، بمجرد دخولها إلى المكتب.
“سمعت أنك تقاعدت … أنا سعيد لأنك اخترت العودة”. رن صوت العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع هذا، نظر شخص واحد أو شخصين إلى الأمام وإلى بعضهما البعض وأومأ برؤوسهم غير مصدقين.
“هذه أخبار قديمة. شكرًا لك على مجيئك على طول الطريق إلى هنا.”
كان (سيول جيهو)، المسؤول عن دعوتها، يجلس على الأريكة، ويبتسم بسعادة ل(سيو يوهوي).
أجاب (جانغ مالدونج) أيضًا بابتسامة. بعد ذلك، عندما نهضت (سيو يوهوي) قائلة إنها ستحضر بعض الشاي، انحنى لها المسؤول الملكي أيضًا.
على هذا النحو، كانت أفضل طريقة هي عدم استخدام أي مهارة حتى تسدد بالكامل كل القوة الإلهية التي استعارتها.
“لم أراك منذ وقت طويل، سيدة (سيو يوهوي).”
“ما قاله جيهو كان لا يزال في ذهني … لذلك قررت الحضور بلا خجل. سأبذل قصارى جهدي لعدم تعطيل أنشطة الجميع. من فضلك اعتني بي.” انحنت (سيو يوهوي) مع نظرة اعتذارية.
“نعم هل الملكة بصحة جيدة؟”
ظهرت نظرة مرتبكة على وجه (سيو يوهوي) المبتسم.
أجابت (سيو يوهوي) بابتسامة لطيفة.
كانت تثرثر بأشياء لم يستطع فهمها، وقفزت من مقعدها.
“نعم بالفعل. في الواقع، إنها نشيطة قليلاً … على أي حال، لقد شككت في عيني عندما رأيت المستندات. لم أتخيل أبدًا أن اسم ابنة (لوكسوريا) سيُكتب هناك…”
“نونا، لا داعي للقلق بشأن أي شيء خلال وقتك هنا. وأخبرني فقط إذا كنت بحاجة إلى أي شيء “.
“لدي أسبابي.”
“لا بأس. لقد كنت سعيدًا جدًا مؤخرًا. وربما كانت نعمة مقنعة.”
“سمعت الأخبار. أنا لا أعرف ماذا أقول…”
“أوه حقًا؟ أنا سعيدة لسماع ذلك.”
“لا بأس. لقد كنت سعيدًا جدًا مؤخرًا. وربما كانت نعمة مقنعة.”
ولكن عندما وجهت لها (كيم هانا) نظرة حادة، ارتسمت على وجهه ابتسامة جميلة.
“أنا مرتاح لسماع أنك بخير.”
كشف المدير بالديوان الملكي المسؤول عن الإشراف على قصر إيفا الملكي عن نواياه للزيارة شخصيًا.
حدق (سيول جيهو) في المسؤول الملكي الذي يتحدث بلطف بعيون فضولية.
كان من الواضح أن مدينة إيفا كانت مهتمة بنفس القدر بخطوتهم.
بدا (سورج كون) عجوز للغاية من انطباعه الأول، لكن يبدو أنه لا ينبغي عليك حقًا الحكم على كتاب من غلافه.
“نعم؟”
عندما قام (سيول جيهو) بتنشيط قدرة العيون التسع بدافع الفضول، أدار المسؤول الملكي نظرته. وضع (سورج كون) على الفور على تعبير صارم قبل فتح فمه.
عمل جميع أعضاء كارب ديم بجهد في هذا اليوم. قاموا بتنظيف كل زاوية وركن في المكتب، وقاموا بإزالة رائحة الخمر من الجدران، وقاموا بسد أي شقوق.
“سعيد بلقائك. اسمي (سورج كون). ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <<<<ت م تشوهونج :يا شماته أبله طاظا فيا >>>>>
لقد بدا فظًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية المسؤول الملكي وهو يقلب الوثائق ببطء، أدرك (سيول جيهو) أخيرًا.
“مرحباً! شكرا لك على المجيء على طول الطريق إلى هنا. ”
“لدي أسبابي.”
“مُطْلَقاً. كان بالتأكيد يستحق الرحلة الطويلة “.
على الرغم من مروراً يوم، إلا أن صدمة الأمس لم تختف بالكامل.
بعد ذلك، أرشد (سيول جيهو) (سورج كون) إلى مقعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، فإن كارب ديم لن تخسر شيئًا حتى لو لم تفعل (سيو يوهوي) شيئًا على الإطلاق. على الرغم من أن قدراتها كانت مختومة، إلا أن وضعها (سيو يوهوي) في باراديس لا يمكن إنكاره.
“هنا، تناول بعض الشاي.”
“همم؟”
سلمته (سيو يوهوي) الشاي الذي أعدته شخصيا.
معتقدة أنها هربت من براثن (سيول جيهو) الشريرة، فقد خططت لهذا الحدث بنفسها.
قبله (سورج كون) بشكر، لكنه لم يشربها. وضع الكوب على الطاولة ودفعه قليلاً إلى الجانب.
“هذه أخبار قديمة. شكرًا لك على مجيئك على طول الطريق إلى هنا.”
“أولاً… هناك بعض الأشياء التي أريد تأكيدها.” تحدث وهو يخرج بعض الوثائق من جيبه.
في تلك الليلة، أقيم حفل صغير في مكتب كارب ديم للاحتفال بانضمام (كيم هانا) إلى الفريق.
لقد قطع مباشرة إلى هذه النقطة. (سورج كون)، الذي كان يحدق في الوثائق بشكل ثابت، نظر فجأة إلى الجانب.
“لا تنسى ما قلته للتو! إذا فعلت ما يحلو لك، سأحولك إلى بيضة مقلية وأكلك.”
“هل أنت (فاي سورا) التي كانت في السابق من نقابة الوردة البيضاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قطع مباشرة إلى هذه النقطة. (سورج كون)، الذي كان يحدق في الوثائق بشكل ثابت، نظر فجأة إلى الجانب.
“نعم أنا.”
“امم”
أجابت (فاي سورا) بلا مبالاة. لم تبدو سعيدة به عند نشر الأخبار القديمة.
عندما بدأ (سيول جيهو) يكلمها، رفعت (كيم هانا) فمها من على زجاجة من الخمور.
ولكن عندما وجهت لها (كيم هانا) نظرة حادة، ارتسمت على وجهه ابتسامة جميلة.
في تلك اللحظة، قام (سيول جيهو)، الذي عرض عليها الانضمام إلى كارب ديم، من مقعده.
“نعم ~ أنا ~”
“هذه أخبار قديمة. شكرًا لك على مجيئك على طول الطريق إلى هنا.”
“هممم… إذًا السيدة التي بجانبك يجب أن تكون الكاهن المحارب، (تشونج تشوهونج).”
عندما فجر صباح اليوم التالي، ايقظت (سيو يوهوي) الجميع بصوت لطيف.
“فارسة من فرسان المعبد، على وجه الدقة. أنا لست من محبي عبارة “الكاهن المحارب”. لا يبدو الأمر صحيحًا “.ردت (تشوهونج) بينما كانت تعقد ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رغبة؟”
“اعتذاري.” أجاب (سورج كون) بهدوء، ثم نقل نظرته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، أرشد (سيول جيهو) (سورج كون) إلى مقعد.
جلس (هوغو) بشكل مستقيم مع تعبير عصبي، لكن عيون (سورج كون) كانت تحدق فيه.
وفي نفس ذات الوقت.
“ويجب أن تكون رامي السهام الحديدي…” “(مارسيل غيونيا).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمت كتابة الرسالة بخط اليد بعناية واحترافية. على الرغم من أنها كانت خطابًا طويلًا إلى حد ما، إلا أنه يمكن تلخيص المحتوى باعتباره “نعم” نهائي.
“مم. لدي سؤال لك. سمعت أن العديد من المنظمات تواصلت لتجنيدك بعد عودتك. ما هو سبب رفضك لهم جميعًا وانضمامك إلى كارب ديم؟
حدق (سيول جيهو) في المسؤول الملكي الذي يتحدث بلطف بعيون فضولية.
“لدي سببين.”
“… بحق الجحيم؟”
لقد كان سؤالًا مفاجئًا، لكن (مارسيل غيونيا) أجاب بسلاسة.
(سيو يوهوي) تحتضن (سيول جيهو).
الأول هو أن (سيول جيهو) أنقذ حياتي. والثاني لأنه يستطيع تحقيق رغبتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد حوالي عشر دقائق، فُتح الباب مع ثرثرة.
“رغبة؟”
“نعم هل الملكة بصحة جيدة؟”
أغلق (مارسيل غيونيا) فمه وضيق عينيه.
ظهرت نظرة مرتبكة على وجه (سيو يوهوي) المبتسم.
“… لتدمير (فولجار شاستيتي) تمامًا.” <<<<ت م أحد قادة الطفيليات>>>>
في النهاية، لوحت بيديها في الهواء وصرخت.
“آه، أتفهم الأمر. شكرا لك على إخباري “.
“…يا.” بابتسامة كبيرة (كيم هانا) نادت (سيول جيهو).
غير (سورج كون) الموضوع على الفور. يبدو أنه فهم تفكير (مارسيل غيونيا) تمامًا.
عندما رأي البيضة مشغولة بأكل الأرز، توقفت البيضة مؤقتًا وتحولت إلى حوالي 45 درجة للخلف.
عند رؤية المسؤول الملكي وهو يقلب الوثائق ببطء، أدرك (سيول جيهو) أخيرًا.
سيكون المسار العادي للعمل هو تبادل بعض الرسائل الأخرى قبل تحديد موعد لعقد اجتماع، لذلك فوجئت (كيم هانا) بأنهم تلقوا مثل هذا الرد على اتصالهم الأول.
أن التقييم قد بدأ بالفعل.
“حسنا، هذا غير متوقع. اعتقدت أنكى تكرهين حفلات مثل هذا. ”
***********************************
“جيهو.”
ترجمة EgY RaMoS
لقد أراد رسم الخط منذ البداية. بهذه الطريقة، لن تكون هناك أي شكاوى لاحقًا.
“أنت تتحدث بلطف شديد ولديك قلب طيب… يا له من عار!” فركت خدها في رأس (سيول جيهو)، وأظهرت تعبيرًا سعيدًا.
تسببت كلماتها التالية في صدمة متفجرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
