كشف
731 : كشف ٢
“هؤلاء الجنود الذين يرتدون الدروع البيضاء يمكنهم السير في المدينة بلا ضمير. ومن الواضح أنهم جيش نظامي وله سجلات رسمية. لذا، طالما أننا بدأنا التحقيق من هذا الجانب، فسنكتشف قريبًا ما يجري. ”
كان دوكانتي مندهشًا بعض الشيء. رفع رأسه ونظر إلى أخته.
في هذه اللحظة، هبت عاصفة قوية من الهواء عبر نافذة المطعم.
“أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء فوق المدينة، كانت آلية ضخمة بأجنحة معدنية على ظهرها تطفو بهدوء وذراعيها متقاطعتين أمام صدرها. تدفقت هبوب رياح لا تعد ولا تحصى من الفوهة على ظهرها.
“لن أستسلم أبدًا، أبدًا! لا يهم ماذا حصل! لا يهم ماذا حصل! بغض النظر عما سأصبح عليه في المستقبل!؟ أنا، دوكانتي، أردت دائمًا أن أصبح قائد المعركة!! ”
لم يكن رجلاً حديديًا، يطالب ويقمع نفسه باستمرار.
قلد دوكانيلا لهجته بجدية وقال القسم كاملاً كلمة بكلمة.
“لم أعود منذ عام، وقد تغيرت مدينة فين كثيرًا؟ من أين أتى هؤلاء الناس؟ “تتذكر دوكانيلا الجنود الذين اصطحبوا شقيقها للتو بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في ذلك الوقت. كان عمري 12 عامًا فقط، لكنني صدمت أيضًا بقوة إرادتك”. مدت دوكاني يدها وضربت خد أخيها بلطف.
“سأصبح بالتأكيد محاربًا مدرعًا حقيقيًا!”
“أتعلم؟ في كثير من الأحيان، عندما أكون على وشك الاستسلام، سوف يتردد صدى كلماتك في ذهني. لقد أعطاني مصدرًا لا نهاية له من التحفيز. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أختي. أنا. ” عض دوكانتي شفتيه، ونظرة معقدة في عينيه. ولم يعرف كيف يرد.
الكثير من الشكوك والأسئلة ملأت وعيها القاحل على الفور.
“هذا حلمك. مهما كان غير واقعي، ومهما كان متهوراً. مهما كان متواضعا ويائسا. إنه حلمك. ”
كان لا يزال يبتسم على وجهه عندما غادر. أدى هذا إلى القضاء تمامًا على احتمال تخمين دوكانيلا أنه قد تم اختطافه.
افترق جميع الجنود بدقة على الجانبين. سار جندي مغلق بالكامل يرتدي درعًا أحمر فاتحًا باتجاه دوكانتي.
قال دوكانيلا بنبرة جادة ولطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو …!!؟”
“الأخت الكبرى. ” نظر دوكانتي إلى دوكانيلا. لم يعرف السبب، لكن قلبه كان مليئًا بالحزن والارتعاش.
هل أريد أن أعرف لماذا مازلت جالساً هنا؟ كان لدى دوكانيلا أيضًا تعبير مؤلم، على الرغم من أنها لم يكن لديها مثل هذا العضو. لكن هذا لم يمنعها من الشعور بنفس الشعور.
هل أريد أن أعرف لماذا مازلت جالساً هنا؟ كان لدى دوكانيلا أيضًا تعبير مؤلم، على الرغم من أنها لم يكن لديها مثل هذا العضو. لكن هذا لم يمنعها من الشعور بنفس الشعور.
“لا تستسلم. أوعدني. أنت الأخ الذي كنت أفتخر به دائمًا. ” ضغط دوكانيلا على جبهته بلطف، وكان تعبيرها لطيفًا وثابتًا.
“. ” كان قلب دوكانتي مليئا بالمرارة. على الرغم من أنه انفصل عن أخته لفترة طويلة، إلا أنه لا يزال غير قادر على مساعدته عندما التقيا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع إلا أن يرغب في إلقاء نفسه بين ذراعي أخته والتخلص من كل اكتئابه وألمه.
“لا تستسلم. أوعدني. أنت الأخ الذي كنت أفتخر به دائمًا. ” ضغط دوكانيلا على جبهته بلطف، وكان تعبيرها لطيفًا وثابتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن رجلاً حديديًا، يطالب ويقمع نفسه باستمرار.
كان هناك حد لمثل هذا الإجراء.
“دعونا نأكل أولا. عندما يعود ذلك الطفل، يجب أن أقبض عليه وأستجوبه بدقة!”
“هؤلاء الجنود الذين يرتدون الدروع البيضاء يمكنهم السير في المدينة بلا ضمير. ومن الواضح أنهم جيش نظامي وله سجلات رسمية. لذا، طالما أننا بدأنا التحقيق من هذا الجانب، فسنكتشف قريبًا ما يجري. ”
حتى الزنبرك سيعاني من تعب معدني بعد الضغط عليه لفترة طويلة، ناهيك عن الإنسان.
كان يتطلع إليها، ويعجب بها، ويشتاق إلى أن يصبح شخصًا شجاعًا لا يعرف الخوف مثلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكانت أخته دوكانيلا المصدر الحقيقي للتحفيز في أعماق روحه.
كان يتطلع إليها، ويعجب بها، ويشتاق إلى أن يصبح شخصًا شجاعًا لا يعرف الخوف مثلها.
“لذلك، وعدني، حسنا؟” قال دوكانيلا بهدوء.
قال دوكانيلا بنبرة جادة ولطيفة.
مد دوكانتي يده وأمسك بيد أخته. خفض رأسه وظل صامتا.
“سأصبح بالتأكيد محاربًا مدرعًا حقيقيًا!”
“حصلت عليه …”
“سأصبح بالتأكيد محاربًا مدرعًا حقيقيًا!”
“حتى لو لم يكن لديك الكفاءة. حتى لو لم يكن لدي موهبة. حتى لو كان مجرد حلم لا أستطيع إلا أن أحلم به. ”
لقد حدث التغيير بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تكن تعرف كيف تتصرف على الإطلاق.
“أعدك! لن أستسلم مرة أخرى! ”
أمسك دوكانتي بيد أخته بإحكام.
ووش!
“بالطبع لا!”
عند رؤية ذلك، كشفت ليلى وكينهاردت اللتان كانتا على الجانب أيضًا عن ابتسامات سعيدة. لقد كانوا سعداء من أعماق قلوبهم لأن شقيق قائدهم تمكن من جمع شتاته.
في هذه اللحظة، فُتح باب المطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت أخته دوكانيلا المصدر الحقيقي للتحفيز في أعماق روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس الثلاثة الباقون في مقاعدهم، في مواجهة الأطباق الساخنة التي تم تقديمها للتو. وكانت بطونهم لا تزال تقرقر من الجوع، لكنهم الآن لا يعرفون سبب عدم وجود شهية لديهم على الإطلاق.
هرعت مجموعة من الجنود طوال القامة يرتدون دروع بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط على ركبة واحدة.
وسرعان ما حاصر أكثر من عشرة جنود مجموعة دوكانتي المكونة من أربعة أفراد.
731 : كشف ٢
كان هناك حد لمثل هذا الإجراء.
فقط عندما كان دوكانيلا والإثنان الآخران في حالة تأهب قصوى.
في هذه اللحظة، هبت عاصفة قوية من الهواء عبر نافذة المطعم.
“لا تقلق، بالنظر إلى موقفهم، يجب أن يكون شيئًا جيدًا. ”
ووش!
“سأصبح بالتأكيد محاربًا مدرعًا حقيقيًا!”
افترق جميع الجنود بدقة على الجانبين. سار جندي مغلق بالكامل يرتدي درعًا أحمر فاتحًا باتجاه دوكانتي.
هبت الرياح غير المرئية عبر المطعم بأكمله، ويمكن سماع صوت تحطم أدوات المائدة.
بو.
سقط على ركبة واحدة.
وهذا جعله غير سعيد للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك دوكانتي بيد أخته بإحكام.
“مرر الأمر المشترك للجمعية العليا. صاحب السمو المقدس الثالث، يرجى التوجه إلى المقر على الفور. ”
زفير دوكانيلا.
“همم؟ ما الذى حدث؟ أتذكر أن المعلم استدعاني الآن، أليس كذلك؟ ” عبس دوكانتي حواجبه. أخيرًا، أتيحت له هو وأخته فرصة للم شملهما، لكن هذا الجو الجيد تعطل بهذه الطريقة.
“لا تقلقي يا أختي، بالتأكيد لن أتخلى عن حلمي!” شدد دوكانتي قبضته على أخته بجدية.
“. ”
وهذا جعله غير سعيد للغاية.
“هذا المرؤوس لا يعرف، ولكن أصحاب السمو الآخرين قد هرعوا جميعا إلى المقر”، أجاب المحارب ذو الدرع الأحمر بسرعة.
“هل ذهبوا جميعا؟” تنهد دوكانتي ووقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ذهبوا جميعا؟” تنهد دوكانتي ووقف.
“الأخت، يبدو أن تجمع اليوم يجب أن ينتهي هنا في الوقت الراهن. لدي شيء لأفعله، لذا يجب أن أغادر أولاً. ”
هبت الرياح غير المرئية عبر المطعم بأكمله، ويمكن سماع صوت تحطم أدوات المائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت دوكانيلا عينيها وحدقت به بصراحة. ثم نظرت إلى الجنود المدرعين ذوي المظهر الشرس الذين كانوا ينضحون باستمرار بهالة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حدث التغيير بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تكن تعرف كيف تتصرف على الإطلاق.
“لن أستسلم أبدًا، أبدًا! لا يهم ماذا حصل! لا يهم ماذا حصل! بغض النظر عما سأصبح عليه في المستقبل!؟ أنا، دوكانتي، أردت دائمًا أن أصبح قائد المعركة!! ”
الكثير من الشكوك والأسئلة ملأت وعيها القاحل على الفور.
من أنا؟ أين أنا؟ ماذا حدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الاثنان الآخران أكثر حيرة. حتى أختهم لم تكن تعرف ما يحدث، لذلك كانوا أكثر حيرة.
“لا تقلقي يا أختي، بالتأكيد لن أتخلى عن حلمي!” شدد دوكانتي قبضته على أخته بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأصبح بالتأكيد محاربًا مدرعًا حقيقيًا!”
“بالطبع لا!”
غادر دوكانتي.
وكان الاثنان الآخران أكثر حيرة. حتى أختهم لم تكن تعرف ما يحدث، لذلك كانوا أكثر حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا …”
تحت النظرة المذهلة لدوكانيلا والاثنين الآخرين، كان محاطًا بمجموعة من الجنود المدرعين الشرسين وغادر بسرعة.
“أعدك! لن أستسلم مرة أخرى! ”
“. ”
رمشت دوكانيلا عينيها وحدقت به بصراحة. ثم نظرت إلى الجنود المدرعين ذوي المظهر الشرس الذين كانوا ينضحون باستمرار بهالة قوية.
كان لا يزال يبتسم على وجهه عندما غادر. أدى هذا إلى القضاء تمامًا على احتمال تخمين دوكانيلا أنه قد تم اختطافه.
جلس الثلاثة الباقون في مقاعدهم، في مواجهة الأطباق الساخنة التي تم تقديمها للتو. وكانت بطونهم لا تزال تقرقر من الجوع، لكنهم الآن لا يعرفون سبب عدم وجود شهية لديهم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخت، يبدو أن تجمع اليوم يجب أن ينتهي هنا في الوقت الراهن. لدي شيء لأفعله، لذا يجب أن أغادر أولاً. ”
“أقول. ماذا يعمل أخوك؟” أخيرًا لم يستطع كينهاردت إلا أن يسأل دوكانيلا بهدوء.
رمشت دوكانيلا عينيها وحدقت به بصراحة. ثم نظرت إلى الجنود المدرعين ذوي المظهر الشرس الذين كانوا ينضحون باستمرار بهالة قوية.
“. ”
هل أريد أن أعرف لماذا مازلت جالساً هنا؟ كان لدى دوكانيلا أيضًا تعبير مؤلم، على الرغم من أنها لم يكن لديها مثل هذا العضو. لكن هذا لم يمنعها من الشعور بنفس الشعور.
“لم أعود منذ عام، وقد تغيرت مدينة فين كثيرًا؟ من أين أتى هؤلاء الناس؟ “تتذكر دوكانيلا الجنود الذين اصطحبوا شقيقها للتو بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هؤلاء الأشخاص يرتدون دروعًا معدنية مغلقة بالكامل.
“حسنًا، مازلتِ الأكثر هدوءًا يا ليلى. أنا مضطرب قليلاً ومرتبك… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع دوكانيلا والاثنان الآخران بسرعة خارج المطعم، وأمسكوا بالأشياء القريبة لتثبيت أجسادهم، ونظروا إلى السماء في نفس الوقت.
كان هذا النوع من الدروع مختلفًا عن الدروع الميكانيكية، لكنه بدا أكثر مرونة. كما اكتشف مستشعر الطاقة العالية الموجود على جسدها أيضًا تفاعلًا مشابهًا عالي الطاقة.
هل أريد أن أعرف لماذا مازلت جالساً هنا؟ كان لدى دوكانيلا أيضًا تعبير مؤلم، على الرغم من أنها لم يكن لديها مثل هذا العضو. لكن هذا لم يمنعها من الشعور بنفس الشعور.
وهذا يعني أن درع هؤلاء الجنود لم يكن للزينة فقط. بدلا من ذلك، كان لديه قوة تدميرية قوية حقا.
“بحق الجحيم!” ضربت دوكانيلا بقبضتها على الطاولة بانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلقي يا أختي، بالتأكيد لن أتخلى عن حلمي!” شدد دوكانتي قبضته على أخته بجدية.
“لا تقلق، بالنظر إلى موقفهم، يجب أن يكون شيئًا جيدًا. ”
“هذا حلمك. مهما كان غير واقعي، ومهما كان متهوراً. مهما كان متواضعا ويائسا. إنه حلمك. ”
لقد وجدت ليلى، التي ظلت صامتة لفترة طويلة، بعض الأدلة بشكل غامض بعد المراقبة بهدوء لفترة طويلة.
“هؤلاء الجنود الذين يرتدون الدروع البيضاء يمكنهم السير في المدينة بلا ضمير. ومن الواضح أنهم جيش نظامي وله سجلات رسمية. لذا، طالما أننا بدأنا التحقيق من هذا الجانب، فسنكتشف قريبًا ما يجري. ”
كان الهواء العنيف يشبه الإعصار، الذي اجتاح بلا ضمير مدينة فين بأكملها.
“حسنًا، مازلتِ الأكثر هدوءًا يا ليلى. أنا مضطرب قليلاً ومرتبك… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زفير دوكانيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعونا نأكل أولا. عندما يعود ذلك الطفل، يجب أن أقبض عليه وأستجوبه بدقة!”
التقط الثلاثة سكاكينهم وشوكاتهم على الطاولة واستعدوا لتناول الطعام.
وهذا يعني أن درع هؤلاء الجنود لم يكن للزينة فقط. بدلا من ذلك، كان لديه قوة تدميرية قوية حقا.
في هذه اللحظة، هبت عاصفة قوية من الهواء عبر نافذة المطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
ووش!!
عند رؤية ذلك، كشفت ليلى وكينهاردت اللتان كانتا على الجانب أيضًا عن ابتسامات سعيدة. لقد كانوا سعداء من أعماق قلوبهم لأن شقيق قائدهم تمكن من جمع شتاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم يكن لديك الكفاءة. حتى لو لم يكن لدي موهبة. حتى لو كان مجرد حلم لا أستطيع إلا أن أحلم به. ”
هبت الرياح غير المرئية عبر المطعم بأكمله، ويمكن سماع صوت تحطم أدوات المائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أستسلم أبدًا، أبدًا! لا يهم ماذا حصل! لا يهم ماذا حصل! بغض النظر عما سأصبح عليه في المستقبل!؟ أنا، دوكانتي، أردت دائمًا أن أصبح قائد المعركة!! ”
صرخ العديد من العملاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما حاصر أكثر من عشرة جنود مجموعة دوكانتي المكونة من أربعة أفراد.
كانت السماء خارج النافذة الآن تُظلم بسرعة وتتحول إلى اللون الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط على ركبة واحدة.
هرعت مجموعة من الجنود طوال القامة يرتدون دروع بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان الهواء العنيف يشبه الإعصار، الذي اجتاح بلا ضمير مدينة فين بأكملها.
-#####-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في السماء فوق المدينة، كانت آلية ضخمة بأجنحة معدنية على ظهرها تطفو بهدوء وذراعيها متقاطعتين أمام صدرها. تدفقت هبوب رياح لا تعد ولا تحصى من الفوهة على ظهرها.
“لا تستسلم. أوعدني. أنت الأخ الذي كنت أفتخر به دائمًا. ” ضغط دوكانيلا على جبهته بلطف، وكان تعبيرها لطيفًا وثابتًا.
“لا تقلقي يا أختي، بالتأكيد لن أتخلى عن حلمي!” شدد دوكانتي قبضته على أخته بجدية.
تم نقش ذراع الميكانيكي الأيمن بكلمة بيضاء واضحة.
زفير دوكانيلا.
“الابن المقدس الثالث، دوكانتي، لقد تجرأت على قتل أخي، لكنك تعرف فقط كيف تختبئ؟”
وهذا يعني أن درع هؤلاء الجنود لم يكن للزينة فقط. بدلا من ذلك، كان لديه قوة تدميرية قوية حقا.
جاء صوت ذكر عال من الميكانيكية. كان الصوت ممزوجًا بالغضب الشديد والكراهية.
هرعت مجموعة من الجنود طوال القامة يرتدون دروع بيضاء.
“سأصبح بالتأكيد محاربًا مدرعًا حقيقيًا!”
“هذا هو …!!؟”
حتى الزنبرك سيعاني من تعب معدني بعد الضغط عليه لفترة طويلة، ناهيك عن الإنسان.
اندفع دوكانيلا والاثنان الآخران بسرعة خارج المطعم، وأمسكوا بالأشياء القريبة لتثبيت أجسادهم، ونظروا إلى السماء في نفس الوقت.
ووش!!
“ملك الدروع !!!؟ إنه ملك درع الحجر الأبيض!! تشيكورسا!!؟ ”
حتى الزنبرك سيعاني من تعب معدني بعد الضغط عليه لفترة طويلة، ناهيك عن الإنسان.
“الأخت، يبدو أن تجمع اليوم يجب أن ينتهي هنا في الوقت الراهن. لدي شيء لأفعله، لذا يجب أن أغادر أولاً. ”
-#####-
افترق جميع الجنود بدقة على الجانبين. سار جندي مغلق بالكامل يرتدي درعًا أحمر فاتحًا باتجاه دوكانتي.
“أتعلم؟ في كثير من الأحيان، عندما أكون على وشك الاستسلام، سوف يتردد صدى كلماتك في ذهني. لقد أعطاني مصدرًا لا نهاية له من التحفيز. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات