You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 482

الحقيقة

الحقيقة

1111111111

الفصل 482. الحقيقة

ترددت أصوات ضجيج عالية خلف تشارلز، ووجد سوان يضرب الأرض بقبضتيه الصغيرتين بينما كان ممتدًا في منتصف المصفوفة. كان يضحك بشدة حتى فاضت دموعه.

“هاهاها، ماذا قلت لك يا تشارلز؟ أخبرتك أنك سينتهي بك الأمر مثلي تمامًا!” قال الرضيع المشوه وهو يضحك بجنون.

وقال البابا: “لماذا تهتم بفعل شيء لا معنى له؟ أنت تعلم أنك لن تموت في هذا المكان”. أخرج ساعة جيب من كمه وأدارها عدة مرات بلف قوي.

نظر تشارلز إلى وجه سوان المشوش. ولم يكلف نفسه عناء الرد وهو يتجه نحو البابا الواقف بجانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أسمعك تتحدث عن الحقيقة على الإطلاق!”

“إن اختيار مختار فيستر أحد القرابين، وقد استفدت من رونكر العملاق للتعامل مع الآلهة. هل كان كل هذا جزءًا من مخططك؟” سأل تشارلز.

سنكون معا؟ الصياغة الغريبة جعلت تشارلز يتجمد ويفكر فيها. وقبل أن يفهم ما يعنيه البابا، تحرك البابا ودخل داخل إحدى الدوائر الأربع لتقديم القرابين.

ابتسم البابا بفخر وسأل: “هل تعتقد حقًا أن سوان كان بإمكانه إنشاء رونكر بنفسه؟ ومن تعتقد أنه سرب إليه طقوس استدعاء فيستر؟”

الطفل المصنوع من خليط من اللحم والآلات ملعون ويزأر، “لماذا ستتركه يذهب؟! اقتله! إنه أحد التضحيات، لذا إذا غادر، فلن يتمكن إله النور خاصتك من الهروب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بديع.” ابتسم تشارلز ببرود. “لقد ضحيت بأكثر من عشرة ملايين شخص من سكان جزر ألبيون من أجل مخططك؟”

“اعترف بذلك؛ لم يكن هناك أبدًا مخرج للعالم السطحي، أليس كذلك؟ لقد كنت تكذب علي طوال هذا الوقت،” سأل تشارلز بهدوء، معبرًا عن الأسئلة الملحة في ذهنه.

بدا البابا متفاجئًا وهو يحدق في تشارلز. “كيف قررت إثارة هذا الأمر؟ ألا يجب أن تهتم بنفسك أكثر من اهتمامك بالآخرين في هذه المرحلة؟”

“إن اختيار مختار فيستر أحد القرابين، وقد استفدت من رونكر العملاق للتعامل مع الآلهة. هل كان كل هذا جزءًا من مخططك؟” سأل تشارلز.

نظر تشارلز إلى نفسه سالمًا وقال: “أنا الشخص المختار لدى إيديكث، مما يعني أن هدفي ليس فقط تحديد موقع” الباب “. هل أنا على حق؟ أعتقد أنني واحد من الذبيحتين المتبقيتين.”

الطفل المصنوع من خليط من اللحم والآلات ملعون ويزأر، “لماذا ستتركه يذهب؟! اقتله! إنه أحد التضحيات، لذا إذا غادر، فلن يتمكن إله النور خاصتك من الهروب!”

“ايديكث. عندما ولد ربي، هو الذي خلق الباب والمفتاح لسجن ربي. فقط أولئك الذين بقوته يمكنهم تحديد موقع زنزانة سجن ربي”، قال البابا، وومض ضوء بارد في الداخل. عينيه كما سقطت كلماته.

لم يكن الإحساس بالحرقان مثل الإحساس بالحرقان الذي يشعر به المرء من النيران العادية. لقد اجتاح الإحساس بالحرقان عظامه، وامتد إلى جلده.

“منذ متى بدأت مخططك هذا؟ هل كان كورد جزءًا من خطتك؟”

ظهرت النيران الحمراء مرة أخرى، وأضرمت النيران في تشارلز. ومع ذلك، فقد تحمل الألم المبرح وركض نحو المخرج. كان عليه أن يغادر هذا المكان ويعود إلى السطح. كان عليه أن يهرب من البابا أولاً قبل أن يتمكن من المضي قدمًا في أي من خططه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يجب البابا على سؤال تشارلز مباشرة بل رثى له قائلاً: “كورد. أتذكر ذلك الطفل. على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في قبول نعمة الاله النور، إلا أنه كان طفلاً صالحًا. قررت أن آخذ روحه وأسمح له بأن يقيم في مملكة اله النور الإلهية.”

نظر تشارلز إلى وجه سوان المشوش. ولم يكلف نفسه عناء الرد وهو يتجه نحو البابا الواقف بجانبه.

“ماذا عن هذا الباب الضخم فوق الجزيرة داخل الفقاعة الملونة؟ هل أنشأت هذا الباب من أجل خداعي للعمل معك؟ كل ما فعلته حتى الآن كان دائمًا من أجل اله النور، أليس كذلك؟”

كشف تشارلز عن ابتسامة ساخرة وقال ساخرًا: “هل هذا صحيح؟ إله النور خير؟ إله خير مستعد في الواقع للتضحية بحياة أكثر من عشرة ملايين شخص فقط للهروب من سجنه؟ ألم تكذب عليّ أبدًا؟ حقًا ؟”

“اعترف بذلك؛ لم يكن هناك أبدًا مخرج للعالم السطحي، أليس كذلك؟ لقد كنت تكذب علي طوال هذا الوقت،” سأل تشارلز بهدوء، معبرًا عن الأسئلة الملحة في ذهنه.

تراجع تشارلز إلى الوراء، واختفت النيران الحمراء على الفور.

هز البابا رأسه. “لا يا تشارلز. باعتباري مؤمنًا بإله النور، فقد التزمت دائمًا بعهد ربي. أنا لا أتلفظ ولو بكذبة واحدة على الإطلاق. لم أكذب عليك مطلقًا.”

“اعترف بذلك؛ لم يكن هناك أبدًا مخرج للعالم السطحي، أليس كذلك؟ لقد كنت تكذب علي طوال هذا الوقت،” سأل تشارلز بهدوء، معبرًا عن الأسئلة الملحة في ذهنه.

كشف تشارلز عن ابتسامة ساخرة وقال ساخرًا: “هل هذا صحيح؟ إله النور خير؟ إله خير مستعد في الواقع للتضحية بحياة أكثر من عشرة ملايين شخص فقط للهروب من سجنه؟ ألم تكذب عليّ أبدًا؟ حقًا ؟”

بدا البابا متفاجئًا وهو يحدق في تشارلز. “كيف قررت إثارة هذا الأمر؟ ألا يجب أن تهتم بنفسك أكثر من اهتمامك بالآخرين في هذه المرحلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم أسمعك تتحدث عن الحقيقة على الإطلاق!”

ووش!

ظل البابا هادئًا وهو يحدق في تشارلز. “هدفي. ماذا كان مرة أخرى؟”

لم يكن الإحساس بالحرقان مثل الإحساس بالحرقان الذي يشعر به المرء من النيران العادية. لقد اجتاح الإحساس بالحرقان عظامه، وامتد إلى جلده.

ولم ينتظر البابا رد تشارلز حيث شرع في الإجابة على سؤاله. “لم أكذب عندما قلت إنني أريد العثور على مفتاح العالم السطحي. كان إله النور الذي يقود أتباعه إلى أرض النور صحيحًا أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب البابا على سؤال تشارلز مباشرة بل رثى له قائلاً: “كورد. أتذكر ذلك الطفل. على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في قبول نعمة الاله النور، إلا أنه كان طفلاً صالحًا. قررت أن آخذ روحه وأسمح له بأن يقيم في مملكة اله النور الإلهية.”

“لقد وفيت أيضًا بوعدي مع آنا بعدم إيذائك مطلقًا أو السماح لك بالموت. كمؤمن مخلص بإله النور الخيِّر، أنا لا أكذب على الإطلاق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أسمعك تتحدث عن الحقيقة على الإطلاق!”

“هل هناك أي فائدة من قول ذلك لي الآن ونحن هنا؟”

ترددت أصوات ضجيج عالية خلف تشارلز، ووجد سوان يضرب الأرض بقبضتيه الصغيرتين بينما كان ممتدًا في منتصف المصفوفة. كان يضحك بشدة حتى فاضت دموعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقال البابا: “أنا لم أخدعك على الإطلاق. أنت حر في المغادرة في أي وقت تشاء”.

“ماذا عن هذا الباب الضخم فوق الجزيرة داخل الفقاعة الملونة؟ هل أنشأت هذا الباب من أجل خداعي للعمل معك؟ كل ما فعلته حتى الآن كان دائمًا من أجل اله النور، أليس كذلك؟”

كلماته فاجأت ليس فقط تشارلز بل سوان أيضًا.

“اعترف بذلك؛ لم يكن هناك أبدًا مخرج للعالم السطحي، أليس كذلك؟ لقد كنت تكذب علي طوال هذا الوقت،” سأل تشارلز بهدوء، معبرًا عن الأسئلة الملحة في ذهنه.

الطفل المصنوع من خليط من اللحم والآلات ملعون ويزأر، “لماذا ستتركه يذهب؟! اقتله! إنه أحد التضحيات، لذا إذا غادر، فلن يتمكن إله النور خاصتك من الهروب!”

“أنا بالفعل أخطط للتضحية بك، ولكنني سأضحي بنفسي أيضًا. لا تخف، سنكون معًا”.

رفع البابا يده قليلًا، فاندمجت شفتا سوان معًا. “مزعج.”

“إن اختيار مختار فيستر أحد القرابين، وقد استفدت من رونكر العملاق للتعامل مع الآلهة. هل كان كل هذا جزءًا من مخططك؟” سأل تشارلز.

ألقى تشارلز نظرة مندهشة على البابا. لم يكن لديه حقًا أي فكرة عما كان الطرف الآخر يحاول القيام به هنا. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مؤكد: كان عليه أن يحاول المغادرة من هنا، بغض النظر عما إذا كان البابا قد أخبره بالحقيقة أم لا.

“اعترف بذلك؛ لم يكن هناك أبدًا مخرج للعالم السطحي، أليس كذلك؟ لقد كنت تكذب علي طوال هذا الوقت،” سأل تشارلز بهدوء، معبرًا عن الأسئلة الملحة في ذهنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا أراد تشارلز أن يجد المخرج إلى العالم السطحي، فسيتعين عليه الهروب من سيطرة البابا أولاً قبل أي شيء آخر.

“هاهاها، ماذا قلت لك يا تشارلز؟ أخبرتك أنك سينتهي بك الأمر مثلي تمامًا!” قال الرضيع المشوه وهو يضحك بجنون.

222222222

بعد أن اتخذ قراره، استدار تشارلز وبدأ في السير نحو البوابة المعدنية البعيدة. كان قد اتخذ للتو خطوات قليلة عندما أصيب بإحساس شديد بالحرقان اجتاحه على الفور.

“هل ستسمح لي بالعودة إلى المنزل رغم التضحية بي؟ ما الذي سيعود إلى المنزل؟ جثتي؟”

لم يكن الإحساس بالحرقان مثل الإحساس بالحرقان الذي يشعر به المرء من النيران العادية. لقد اجتاح الإحساس بالحرقان عظامه، وامتد إلى جلده.

شعر تشارلز وكأن كل خلية في جسده قد اشتعلت فيها النيران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوت، واجتاح لهب أحمر تشارلز، وحوّله إلى كرة من اللهب. لقد كانت العقوبة التي فرضت عليه من خلال أثر العلامة. وبحسب العقد الذي وقعه، كان عليه أن يساعد البابا في العثور على مخرج إلى السطح.

“آه، تشارلز. يبدو أنك نسيت العقد بيننا. لقد كان عقدًا وقعناه مع أثر، حتى أنك أخبرتني أن عواقب خرق هذا العقد ستكون وخيمة، فكيف نسيته؟”

رفع البابا يده قليلًا، فاندمجت شفتا سوان معًا. “مزعج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك صوت، واجتاح لهب أحمر تشارلز، وحوّله إلى كرة من اللهب. لقد كانت العقوبة التي فرضت عليه من خلال أثر العلامة. وبحسب العقد الذي وقعه، كان عليه أن يساعد البابا في العثور على مخرج إلى السطح.

لقد كان سعيدًا جدًا برؤية محنة تشارلز.

تراجع تشارلز إلى الوراء، واختفت النيران الحمراء على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب البابا على سؤال تشارلز مباشرة بل رثى له قائلاً: “كورد. أتذكر ذلك الطفل. على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في قبول نعمة الاله النور، إلا أنه كان طفلاً صالحًا. قررت أن آخذ روحه وأسمح له بأن يقيم في مملكة اله النور الإلهية.”

بانغ! بانغ! بانغ!

ترددت أصوات ضجيج عالية خلف تشارلز، ووجد سوان يضرب الأرض بقبضتيه الصغيرتين بينما كان ممتدًا في منتصف المصفوفة. كان يضحك بشدة حتى فاضت دموعه.

شعر تشارلز وكأن كل خلية في جسده قد اشتعلت فيها النيران.

لقد كان سعيدًا جدًا برؤية محنة تشارلز.

وقال البابا: “لماذا تهتم بفعل شيء لا معنى له؟ أنت تعلم أنك لن تموت في هذا المكان”. أخرج ساعة جيب من كمه وأدارها عدة مرات بلف قوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت تشارلز لينظر إلى البابا وقال: “في الواقع، لا يزال لدي حركة واحدة في جعبتي.”

نظر تشارلز إلى وجه سوان المشوش. ولم يكلف نفسه عناء الرد وهو يتجه نحو البابا الواقف بجانبه.

رفع تشارلز ذراعه الاصطناعية اليسرى، وظهر مسدس اللحم في يده. ثم صوبها على الفور نحو صدغه وضغط على الزناد.

رفع تشارلز ذراعه الاصطناعية اليسرى، وظهر مسدس اللحم في يده. ثم صوبها على الفور نحو صدغه وضغط على الزناد.

اندلع ضباب أحمر وأبيض. حتى جلد تشارلز القاسي لم يستطع أن يتحمل قوة مسدس اللحم ورصاصة العظم البيضاء. ثم أدخل تشارلز أصابعه في الفتحة الموجودة في رأسه وأخرج دماغه الوردي.

لقد كان سعيدًا جدًا برؤية محنة تشارلز.

وقال البابا: “لماذا تهتم بفعل شيء لا معنى له؟ أنت تعلم أنك لن تموت في هذا المكان”. أخرج ساعة جيب من كمه وأدارها عدة مرات بلف قوي.

ابتسم البابا بفخر وسأل: “هل تعتقد حقًا أن سوان كان بإمكانه إنشاء رونكر بنفسه؟ ومن تعتقد أنه سرب إليه طقوس استدعاء فيستر؟”

بدا وقت تشارلز وكأنه يعود إلى الوراء مثل الشريط، وكل إجراء قام به حتى قام البابا بلف ساعة الجيب تم عكسه بنفس السرعة التي قام بها.

كشف تشارلز عن ابتسامة ساخرة وقال ساخرًا: “هل هذا صحيح؟ إله النور خير؟ إله خير مستعد في الواقع للتضحية بحياة أكثر من عشرة ملايين شخص فقط للهروب من سجنه؟ ألم تكذب عليّ أبدًا؟ حقًا ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم البابا وهو يحدق في تشارلز. “اهدأ. أعتقد أنك أسأت فهم شيء ما هنا. لم نعد حلفاء، لكننا لسنا أعداء أيضًا”

لقد كان سعيدًا جدًا برؤية محنة تشارلز.

“إن مفتاح العالم السطحي موجود مع إله النور، لذا بمجرد أن يخرج إله النور، ستتمكن من العودة إلى منزلك – العالم الذي أتيت منه.”

“منذ متى بدأت مخططك هذا؟ هل كان كورد جزءًا من خطتك؟”

“هل ستسمح لي بالعودة إلى المنزل رغم التضحية بي؟ ما الذي سيعود إلى المنزل؟ جثتي؟”

لقد كان سعيدًا جدًا برؤية محنة تشارلز.

“أنا بالفعل أخطط للتضحية بك، ولكنني سأضحي بنفسي أيضًا. لا تخف، سنكون معًا”.

ترددت أصوات ضجيج عالية خلف تشارلز، ووجد سوان يضرب الأرض بقبضتيه الصغيرتين بينما كان ممتدًا في منتصف المصفوفة. كان يضحك بشدة حتى فاضت دموعه.

سنكون معا؟ الصياغة الغريبة جعلت تشارلز يتجمد ويفكر فيها. وقبل أن يفهم ما يعنيه البابا، تحرك البابا ودخل داخل إحدى الدوائر الأربع لتقديم القرابين.

“أنا بالفعل أخطط للتضحية بك، ولكنني سأضحي بنفسي أيضًا. لا تخف، سنكون معًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تعال معي. دعنا نذهب وننقذ إله النور معًا. بمجرد خروجه، ستتمكن من العودة إلى المنزل.”

“هل ستسمح لي بالعودة إلى المنزل رغم التضحية بي؟ ما الذي سيعود إلى المنزل؟ جثتي؟”

انحنى فم تشارلز في ابتسامة. ضحك وهز رأسه قليلاً قبل أن يجيب: “لا، ما زلت لا أصدقك. لقد أكدت أنك لا تكذب على الإطلاق، لكنني ما زلت لا أصدقك”.

“أنا بالفعل أخطط للتضحية بك، ولكنني سأضحي بنفسي أيضًا. لا تخف، سنكون معًا”.

“النتيجة الوحيدة هنا هي موتي مقابل إطلاق سراح إله النور. وبما أنني سأموت على أي حال، أفضل عدم إطلاق سراح إله النور. على أقل تقدير، ستكون عائلتي على السطح آمنة؛ أنا الوحيد الذي سيموت.”

وقال البابا: “لماذا تهتم بفعل شيء لا معنى له؟ أنت تعلم أنك لن تموت في هذا المكان”. أخرج ساعة جيب من كمه وأدارها عدة مرات بلف قوي.

ووش!

“لقد وفيت أيضًا بوعدي مع آنا بعدم إيذائك مطلقًا أو السماح لك بالموت. كمؤمن مخلص بإله النور الخيِّر، أنا لا أكذب على الإطلاق.”

ظهرت النيران الحمراء مرة أخرى، وأضرمت النيران في تشارلز. ومع ذلك، فقد تحمل الألم المبرح وركض نحو المخرج. كان عليه أن يغادر هذا المكان ويعود إلى السطح. كان عليه أن يهرب من البابا أولاً قبل أن يتمكن من المضي قدمًا في أي من خططه.

“منذ متى بدأت مخططك هذا؟ هل كان كورد جزءًا من خطتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

#Stephan

ظل البابا هادئًا وهو يحدق في تشارلز. “هدفي. ماذا كان مرة أخرى؟”

هز البابا رأسه. “لا يا تشارلز. باعتباري مؤمنًا بإله النور، فقد التزمت دائمًا بعهد ربي. أنا لا أتلفظ ولو بكذبة واحدة على الإطلاق. لم أكذب عليك مطلقًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط