You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 477

فقدان السيطرة

فقدان السيطرة

1111111111

الفصل 477. فقدان السيطرة

“غير؛ الاتجاه خمسة عشر!” صاح المساعد الثاني وأدار العجلة. الضمادات الذي كان يقف بجانبه رسم خطًا على قطعة من الورق. دارت مراوح ناروال بسرعة أثناء دورانها في اتجاه الجسم المجهول.

تناول طاقم ناروال وجبتهم قبل التحرك مرة أخرى، واستأنفوا بحثهم عن المفتاح الأسطوري الضخم. كان الوقت يتدفق ببطء، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء باستثناء الظلام الذي لا نهاية له على ما يبدو.

“لماذا لا تستطيع سماع الأصوات؟ وكيف لم تصبح مجنونا بعد؟”

كانت المساحة الشاسعة تحتها تحتوي على عدد قليل من الأشياء فقط: الغواصات والعظام العملاقة غير المحددة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تردد صدى صوت من جهاز السونار، يشير إلى أنه اكتشف شيئًا ما.

وبدون أي خيوط، أصبح تشارلز قلقًا بشكل متزايد. إنه يفضل أن يتعرض للهجوم بدلاً من تحمل هذا الصمت لفترة طويلة. على أقل تقدير، ستكون آنا قادرة على استخراج شيء ما من عقل المهاجم؛ بعد كل شيء، كانت ماهرة في الأمور المتعلقة بالعقل.

“هيا الآن. أسرع. لا تجعلنا ننتظر. انضم إلينا – انضم إلينا في الأعماق.”

كان النقص المحبط في الأدلة يعذب تشارلز.

الفصل 477. فقدان السيطرة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، تردد صدى صوت من جهاز السونار، يشير إلى أنه اكتشف شيئًا ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كادت عينا تشارلز تبرزان من محجريه عند رؤية غلاية ناروال تنبعث منها وهج أحمر داكن. ومما زاد الطين بلة أن الغلاية الضخم كان يذوب بالفعل عند الزوايا، مما يعني أنه كان على وشك الانفجار.

“غير؛ الاتجاه خمسة عشر!” صاح المساعد الثاني وأدار العجلة. الضمادات الذي كان يقف بجانبه رسم خطًا على قطعة من الورق. دارت مراوح ناروال بسرعة أثناء دورانها في اتجاه الجسم المجهول.

كان النقص المحبط في الأدلة يعذب تشارلز.

لقد حسبوا أنهم على الأرجح سيواجهون عظامًا وغواصات عملاقة، لكن كان عليهم التحقيق في الرصاص بغض النظر. بعد كل شيء، لا يمكن لأحد أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان سيكون المفتاح أم لا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير تشارلز بشكل جذري عند سماع الصافرة الإيقاعية. لقد سقط وتراجع عن مخالبه. ثم التفت إلى ديب وضمادات قائلاً، “ضمادات، ديب! ابق هنا واحتفظ بهذا المكان. سأنزل وألقي نظرة.”

بدأت ناروال في زيادة سرعتها حتى استقرت على سرعة إبحارها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن كبير المهندسين يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا، فهز رأسه ردًا على ذلك، وأجاب: “لقد فحصت جميع الأنابيب ولم أجد أي مشاكل. يبدو الأمر حقًا وكأن الغلاية مملوك. ليس لدي أي فكرة حقًا عما يحدث “.

وسرعان ما لاحظ تشارلز شيئًا خاطئًا. لقد كانوا يسيرون بسرعة كبيرة جدًا — بما يتجاوز سرعة ناروال!

ردد صوت المساعد الثاني كونور. “لا، نحن لسنا تحت الهجوم يا قبطان! لقد دارت العجلة بعنف من تلقاء نفسها! لقد انحرفنا، وأنا أبذل قصارى جهدي لاستعادة السيطرة على العجلة ولكن دون جدوى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رئيس المهندسين! ماذا يحدث هنا؟ نحن مغمورون بالمياه! أطلق بعضًا من هذا البخار!” صرخ تشارلز في أنبوب الاتصال النحاسي.

بدأت ناروال في زيادة سرعتها حتى استقرت على سرعة إبحارها.

تردد صدى صوت المهندس أودريك الثالث من أنبوب الاتصال النحاسي الذي يتصاعد منه البخار. “يا قبطان، هناك خطأ ما! لم نضيف أي وقود، لكن الغلاية أصبحت مجنونة! إنها تتحرك من تلقاء نفسها وكأنها ممسوسة! كما أن درجة الحرارة ترتفع بشكل حاد بينما نتحدث!”

تحرك تشارلز مثل الأخطبوط وأسقط البوابات.

انقبض قلب تشارلز عند سماع ملاحظة المهندس الثالث أودريك. لقد كانوا عميقين جدًا تحت الماء لدرجة أن أي مشكلة في التوربينات أو الغلاية ستحول ناروال إلى نعش حديدي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير تشارلز بشكل جذري عند سماع الصافرة الإيقاعية. لقد سقط وتراجع عن مخالبه. ثم التفت إلى ديب وضمادات قائلاً، “ضمادات، ديب! ابق هنا واحتفظ بهذا المكان. سأنزل وألقي نظرة.”

“المساعد الثاني، استدر! اذهب في دائرة على طول طريقنا السابق، وتأكد من أننا لا نصطدم بأي شيء!” زأر تشارلز قبل أن يندفع إلى غرفة المرجل ويتبعه الضمادات وديب عن كثب.

هونك! هونك! هونك! هونك! أطلق ناروال صافرة إيقاعية.

انزلق الثلاثي عبر الفتحات ووصلوا إلى الطوابق السفلية لـ ناروال. أصيب تشارلز بموجة حارة عند اقتحامه غرفة الغلاية، وشعر كما لو أن شعر وجهه قد احترق بسبب الحرارة التي بلغت خمسين درجة مئوية على الأقل.

لقد حسبوا أنهم على الأرجح سيواجهون عظامًا وغواصات عملاقة، لكن كان عليهم التحقيق في الرصاص بغض النظر. بعد كل شيء، لا يمكن لأحد أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان سيكون المفتاح أم لا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كادت عينا تشارلز تبرزان من محجريه عند رؤية غلاية ناروال تنبعث منها وهج أحمر داكن. ومما زاد الطين بلة أن الغلاية الضخم كان يذوب بالفعل عند الزوايا، مما يعني أنه كان على وشك الانفجار.

هبت نسيم بارد من الأشكال البشرية، وأطلق النسيم صفيرًا، والذي تحول إلى نشاز من الأصوات الصاخبة.

ارتدى فريق غرفة المرجل نظرات يائسة ولكن لم يكن بوسعهم سوى الوقوف بلا حول ولا قوة على الجانب.

تناول طاقم ناروال وجبتهم قبل التحرك مرة أخرى، واستأنفوا بحثهم عن المفتاح الأسطوري الضخم. كان الوقت يتدفق ببطء، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء باستثناء الظلام الذي لا نهاية له على ما يبدو.

“لا تقف هناك ولا تفعل شيئًا! قم بتبريده ببعض الماء! اغسله بالخرطوم!” صاح تشارلز وأمسك بخرطوم إطفاء الحريق على الحائط. تحركت الضمادات بسرعة لفتح صمام الماء.

تحرك تشارلز مثل الأخطبوط وأسقط البوابات.

ومع ذلك، صاح كبير المهندسين: “لا فائدة من ذلك يا قبطان! لقد حاولنا رشها بخرطوم المياه، لكنها لم تفعل أي شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن كبير المهندسين يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا، فهز رأسه ردًا على ذلك، وأجاب: “لقد فحصت جميع الأنابيب ولم أجد أي مشاكل. يبدو الأمر حقًا وكأن الغلاية مملوك. ليس لدي أي فكرة حقًا عما يحدث “.

ألقى تشارلز الخرطوم جانبًا والتفت إلى كبير المهندسين وسأله: “ماذا يحدث هنا؟ هل هناك مشكلة في أنابيب تبديد الحرارة؟ هل هناك أي انسداد في أحدها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير تشارلز بشكل جذري عند سماع الصافرة الإيقاعية. لقد سقط وتراجع عن مخالبه. ثم التفت إلى ديب وضمادات قائلاً، “ضمادات، ديب! ابق هنا واحتفظ بهذا المكان. سأنزل وألقي نظرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا أن كبير المهندسين يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا، فهز رأسه ردًا على ذلك، وأجاب: “لقد فحصت جميع الأنابيب ولم أجد أي مشاكل. يبدو الأمر حقًا وكأن الغلاية مملوك. ليس لدي أي فكرة حقًا عما يحدث “.

كان ناروال في حالة يرثى لها، ويبدو أنه سوف ينفجر في أي وقت قريب.

كان تشارلز على وشك أن يقول شيئًا ما عندما غمر الجميع فجأة شعور بانعدام الوزن. ثم ارتطموا بالأرض مرة أخرى قبل أن يسقطوا بشكل عشوائي داخل غرفة الغلاية.

كان تشارلز على وشك أن يقول شيئًا ما عندما غمر الجميع فجأة شعور بانعدام الوزن. ثم ارتطموا بالأرض مرة أخرى قبل أن يسقطوا بشكل عشوائي داخل غرفة الغلاية.

الضجيج الصرير والهزة العنيفة – كان تشارلز قبطانًا مخضرمًا، لذلك أدرك على الفور أن السفينة اصطدمت بشيء بسرعة عالية. انتقد تشارلز بطرفه الاصطناعي، وثبت نفسه على الحائط.

تجاهل تشارلز ضغط أفراد الطاقم على الغلاية واندفع إلى أنبوب الاتصال وهو يصرخ: “ماذا حدث؟! هل نحن نتعرض للهجوم؟ استخدم الطوربيدات ورد بإطلاق النار!”

تمكن تشارلز من إيقاف نفسه، لكن الآخرين لم يحالفهم الحظ.

نظر تشارلز حوله وصرخ: “عليك أن تساعدنا أيها الصديق القديم! لا يهم ما يحدث في الخارج؛ عليك أن تتوقف عن الحركة!”

باستثناء المهندس الثالث أودريك الذي تحول إلى خفاش ويحوم في الهواء. وأصيب الآخرون بجروح خطيرة. اندفع كبير المهندسين والمهندس الثاني نحو الغلاية الساخن المحترق، وتردد صدى ضجيج أزيز عندما أطلقا صرخات مؤلمة بينما كانا يصرخان من الألم.

لقد حسبوا أنهم على الأرجح سيواجهون عظامًا وغواصات عملاقة، لكن كان عليهم التحقيق في الرصاص بغض النظر. بعد كل شيء، لا يمكن لأحد أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان سيكون المفتاح أم لا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

انتشرت رائحة اللحم المحروق الكريهة على الفور في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) انتشرت رائحة اللحم المحروق الكريهة على الفور في الغرفة.

انفجرت مجسات تشارلز منه والتصقت بجدران وأسقف غرفة الغليان، للتأكد من أنه لن يتأثر بالهزات عن طريق تعليق نفسه في الهواء.

تردد صدى صوت المهندس أودريك الثالث من أنبوب الاتصال النحاسي الذي يتصاعد منه البخار. “يا قبطان، هناك خطأ ما! لم نضيف أي وقود، لكن الغلاية أصبحت مجنونة! إنها تتحرك من تلقاء نفسها وكأنها ممسوسة! كما أن درجة الحرارة ترتفع بشكل حاد بينما نتحدث!”

تجاهل تشارلز ضغط أفراد الطاقم على الغلاية واندفع إلى أنبوب الاتصال وهو يصرخ: “ماذا حدث؟! هل نحن نتعرض للهجوم؟ استخدم الطوربيدات ورد بإطلاق النار!”

بدأت ناروال في زيادة سرعتها حتى استقرت على سرعة إبحارها.

ردد صوت المساعد الثاني كونور. “لا، نحن لسنا تحت الهجوم يا قبطان! لقد دارت العجلة بعنف من تلقاء نفسها! لقد انحرفنا، وأنا أبذل قصارى جهدي لاستعادة السيطرة على العجلة ولكن دون جدوى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت هنا لسرقة ما كان البابا يبحث عنه؟ أبداً! فقط قداسته يستطيع أن يأخذه!”

لم يكن صدى كلمات كونور قد انتهى بعد في جميع أنحاء غرفة الغلاية عندما حدثت هزة عنيفة عبر ناروال مرة أخرى. انفتح أنبوب على يسار تشارلز، مما أدى إلى تفجير أودريك العائم بالبخار الساخن.

لقد تعرف تشارلز على الفور على صافرة ناروال الإيقاعية – ثلاث صفارات قصيرة تليها مباشرة صفارة طويلة تعني أن ناروال نفسها بحاجة إلى المساعدة – كانت تحت التهديد!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ الخفاش وسقط على الأرض.

كان ناروال في حالة يرثى لها، ويبدو أنه سوف ينفجر في أي وقت قريب.

كان ناروال في حالة يرثى لها، ويبدو أنه سوف ينفجر في أي وقت قريب.

تردد صدى صوت المهندس أودريك الثالث من أنبوب الاتصال النحاسي الذي يتصاعد منه البخار. “يا قبطان، هناك خطأ ما! لم نضيف أي وقود، لكن الغلاية أصبحت مجنونة! إنها تتحرك من تلقاء نفسها وكأنها ممسوسة! كما أن درجة الحرارة ترتفع بشكل حاد بينما نتحدث!”

نظر تشارلز حوله وصرخ: “عليك أن تساعدنا أيها الصديق القديم! لا يهم ما يحدث في الخارج؛ عليك أن تتوقف عن الحركة!”

ردد صوت المساعد الثاني كونور. “لا، نحن لسنا تحت الهجوم يا قبطان! لقد دارت العجلة بعنف من تلقاء نفسها! لقد انحرفنا، وأنا أبذل قصارى جهدي لاستعادة السيطرة على العجلة ولكن دون جدوى!”

تجمد ناروال على الفور ردًا على ذلك، لكن الهزات استؤنفت بعد ذلك بوقت قصير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن كبير المهندسين يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا، فهز رأسه ردًا على ذلك، وأجاب: “لقد فحصت جميع الأنابيب ولم أجد أي مشاكل. يبدو الأمر حقًا وكأن الغلاية مملوك. ليس لدي أي فكرة حقًا عما يحدث “.

هونك! هونك! هونك! هونك! أطلق ناروال صافرة إيقاعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن كبير المهندسين يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا، فهز رأسه ردًا على ذلك، وأجاب: “لقد فحصت جميع الأنابيب ولم أجد أي مشاكل. يبدو الأمر حقًا وكأن الغلاية مملوك. ليس لدي أي فكرة حقًا عما يحدث “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغير تعبير تشارلز بشكل جذري عند سماع الصافرة الإيقاعية. لقد سقط وتراجع عن مخالبه. ثم التفت إلى ديب وضمادات قائلاً، “ضمادات، ديب! ابق هنا واحتفظ بهذا المكان. سأنزل وألقي نظرة.”

كان تشارلز على وشك أن يقول شيئًا ما عندما غمر الجميع فجأة شعور بانعدام الوزن. ثم ارتطموا بالأرض مرة أخرى قبل أن يسقطوا بشكل عشوائي داخل غرفة الغلاية.

لقد تعرف تشارلز على الفور على صافرة ناروال الإيقاعية – ثلاث صفارات قصيرة تليها مباشرة صفارة طويلة تعني أن ناروال نفسها بحاجة إلى المساعدة – كانت تحت التهديد!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير تشارلز بشكل جذري عند سماع الصافرة الإيقاعية. لقد سقط وتراجع عن مخالبه. ثم التفت إلى ديب وضمادات قائلاً، “ضمادات، ديب! ابق هنا واحتفظ بهذا المكان. سأنزل وألقي نظرة.”

تحرك تشارلز مثل الأخطبوط وأسقط البوابات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت هنا لسرقة ما كان البابا يبحث عنه؟ أبداً! فقط قداسته يستطيع أن يأخذه!”

وسرعان ما وصل إلى منطقة ناروال السفلية حيث تم دفن جزء من 1002. انتشرت شخصيات بيضاء غامضة في الجزء السفلي من الصندوق، وكانوا يدورون حول الصندوق، محاولين فتحه.

كان النقص المحبط في الأدلة يعذب تشارلز.

امتدت مجسات تشارلز اليسرى ومسدس اللحم في يده. وترددت أصداء الطلقات النارية بعد ذلك بوقت قصير، وتفرقت الشخصيات الغامضة. توقفت هزات ناروال على الفور تقريبًا بعد ذلك.

ومع ذلك، يبدو أن تشارلز احتفل مبكرًا جدًا. عادت الأشكال البيضاء الغامضة، واتحدت في أشكال بشرية. لقد خرجوا من السقف والأرضية والجدران مثل مجموعات من الفطر الأبيض شاحب المظهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشارلز مسرورًا. لقد اكتشف للتو السبب وراء سلوك ناروال الغريب. اتضح أن الشخصيات البيضاء الغامضة كانت تحاول فتح الصندوق الذي يحتوي على الجزء 1002 والسيطرة عليه!

“المساعد الثاني، استدر! اذهب في دائرة على طول طريقنا السابق، وتأكد من أننا لا نصطدم بأي شيء!” زأر تشارلز قبل أن يندفع إلى غرفة المرجل ويتبعه الضمادات وديب عن كثب.

ومع ذلك، يبدو أن تشارلز احتفل مبكرًا جدًا. عادت الأشكال البيضاء الغامضة، واتحدت في أشكال بشرية. لقد خرجوا من السقف والأرضية والجدران مثل مجموعات من الفطر الأبيض شاحب المظهر.

ردد صوت المساعد الثاني كونور. “لا، نحن لسنا تحت الهجوم يا قبطان! لقد دارت العجلة بعنف من تلقاء نفسها! لقد انحرفنا، وأنا أبذل قصارى جهدي لاستعادة السيطرة على العجلة ولكن دون جدوى!”

ابتلع تشارلز. كان هناك عدد كبير جدًا منهم.

ومع ذلك، صاح كبير المهندسين: “لا فائدة من ذلك يا قبطان! لقد حاولنا رشها بخرطوم المياه، لكنها لم تفعل أي شيء.”

هبت نسيم بارد من الأشكال البشرية، وأطلق النسيم صفيرًا، والذي تحول إلى نشاز من الأصوات الصاخبة.

لقد تعرف تشارلز على الفور على صافرة ناروال الإيقاعية – ثلاث صفارات قصيرة تليها مباشرة صفارة طويلة تعني أن ناروال نفسها بحاجة إلى المساعدة – كانت تحت التهديد!

“لقد وجدنا!”

ردد صوت المساعد الثاني كونور. “لا، نحن لسنا تحت الهجوم يا قبطان! لقد دارت العجلة بعنف من تلقاء نفسها! لقد انحرفنا، وأنا أبذل قصارى جهدي لاستعادة السيطرة على العجلة ولكن دون جدوى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت هنا لسرقة ما كان البابا يبحث عنه؟ أبداً! فقط قداسته يستطيع أن يأخذه!”

انزلق الثلاثي عبر الفتحات ووصلوا إلى الطوابق السفلية لـ ناروال. أصيب تشارلز بموجة حارة عند اقتحامه غرفة الغلاية، وشعر كما لو أن شعر وجهه قد احترق بسبب الحرارة التي بلغت خمسين درجة مئوية على الأقل.

“لماذا لا تستطيع سماع الأصوات؟ وكيف لم تصبح مجنونا بعد؟”

انزلق الثلاثي عبر الفتحات ووصلوا إلى الطوابق السفلية لـ ناروال. أصيب تشارلز بموجة حارة عند اقتحامه غرفة الغلاية، وشعر كما لو أن شعر وجهه قد احترق بسبب الحرارة التي بلغت خمسين درجة مئوية على الأقل.

“هيا الآن. أسرع. لا تجعلنا ننتظر. انضم إلينا – انضم إلينا في الأعماق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تردد صدى صوت من جهاز السونار، يشير إلى أنه اكتشف شيئًا ما.

#Stephan

انفجرت مجسات تشارلز منه والتصقت بجدران وأسقف غرفة الغليان، للتأكد من أنه لن يتأثر بالهزات عن طريق تعليق نفسه في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كادت عينا تشارلز تبرزان من محجريه عند رؤية غلاية ناروال تنبعث منها وهج أحمر داكن. ومما زاد الطين بلة أن الغلاية الضخم كان يذوب بالفعل عند الزوايا، مما يعني أنه كان على وشك الانفجار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط