التجمع في قصر الطاغية
في هذا اليوم، دخل فوج كبير من الفرسان المدرعين يحيط بالعديد من العربات الكبيرة إلى مدينة قلب الأسد، والتي كانت مهجورة تمامًا في الوقت الحالي.
وسرعان ما نزل فيليب الثالث من العربة وهو يرتدي رداء الملك الفضي، وتبعه شاب وسيم، كان ولي عهد المملكة، جود.
في المقدمة هناك عربة ذهبية، ولم يكن سائقها سوى فارس مارشال المملكة الإنسانية، جالانت، مرتديًا درعه الأسود.
أغمض جالانت عينيه وهو ينظر إلى هاريسون ببرود. لم يكن يعرف السبب، لكن هذا الخادم كان يشعره بعدم الارتياح حقًا. بالمناسبة؛ كان يحدق به دون خوف، مما جعله أكثر يقينا أن هذا الرجل ليس بسيطا.
“حامية المدينة!” تردد صدى صوته العالي والرهيب في المنطقة المجاورة.
وسرعان ما وافق ممثلو المنظمات الثلاث بسرعة على هذا الترتيب، ولم يتبق سوى الملك للموافقة نيابة عن المملكة.
سارعت مجموعة صغيرة من الفرسان إلى التحرك واستولت على المواقع المهجورة لبوابات مدينة قلب الأسد.
نظر هاريسون إلى الشخصية الأسطورية والخبير الأقوى السابق في مملكة الإنسان، وومض بريق غريب عبر عينيه.
باستثناء هذه المجموعة الصغيرة، تواصل المجموعة الرئيسية السفر نحو شارع الأسد.
وسرعان ما دخل الفرسان والعربات المسيرة إلى شارع الأسد واقتربوا من قصر الطاغية دون توقف.
كان الكثير من الناس ينتبهون إلى هذا من مسافة بعيدة.
وسرعان ما نزل فيليب الثالث من العربة وهو يرتدي رداء الملك الفضي، وتبعه شاب وسيم، كان ولي عهد المملكة، جود.
لقد عرفوا اليوم أن مصير الطاغية الفضي أو العائلة المالكة سيتقرر ومن سيخرج على القمة سيكون الحاكم الفعلي للمملكة الإنسانية بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، دوت أصوات خطى قوية في المنطقة المجاورة الصامتة لشارع الأسد، وعلم هؤلاء المرتزقة أنهم وصلوا!
كان الملك هنا مع فرسانه الملكيين الشخصيين وكان الفارس المارشال، بالإضافة إلى العديد من النبلاء رفيعي المستوى مع حراسهم الشخصيين، يتبعونه أيضًا.
جميع مرتزقة عرين النمر هؤلاء قلقين للغاية لأنهم عرفوا أن جيشًا قادمًا، وقد يصبحون أول من يعاني إذا لم يستسلم الطاغية الفضي.
هناك ثلاثة أشخاص آخرين يتمتعون بمكانة متفوقة في هذه التشكيلة: سيد وكالة المرتزقة النجمية وأقوى المرتزقة من رتبة ب، لوب، قبل ظهور الطاغية الفضي.
“ماذا تفعل؟ بما أن الجيش هنا، هل مازلت تعتقد أن لديه الوقت ليهتم بنا؟ ذلك الوغد يعاملنا مثل عمال المناجم ويقتلنا دون أن يرف له جفن. بالإضافة إلى ذلك، لا أعتقد أنه يستطيع البقاء على قيد الحياة من هجوم للجيش.إنه مجرد شخص واحد!” همس رجل قصير به كدمات على وجهه للرجل الذي بجانبه، والذي كان مليئًا بالكدمات.
والثاني صانع الأسلحة المتوسط ووجه نقابة صانعي الأسلحة، إيشام.
جميع مرتزقة عرين النمر هؤلاء قلقين للغاية لأنهم عرفوا أن جيشًا قادمًا، وقد يصبحون أول من يعاني إذا لم يستسلم الطاغية الفضي.
وأخيرًا، زعيم نقابة نقابة الصيدلة لفرع العاصمة والمعروف أيضًا باسم الأيدي المعجزة، بليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن بعد أن سنحت الفرصة، إذا لم يستخدموها، فسيتم قتلهم أو سيتم استخدامهم كطيات مدفع في هذا الحدث القادم.
هؤلاء الثلاثة فقط كانوا كافيين لإثارة عاصفة هائلة في المملكة الإنسانية، لكنهم لم يظهروا معًا أبدًا.
قام هاريسون فجأة بتقويم ظهره ونظر ببرود إلى المارشال وقال: “ليس لديهم المؤهل لمقابلة سيدي!”
الآن، ليس فقط أعضاء الفرسان السود، مع فرسان الكابوس، ولكن جميع ممثلي النقابات الرئيسية في المملكة الإنسانية ظهروا مع الملك نفسه.
هناك ثلاثة أشخاص آخرين يتمتعون بمكانة متفوقة في هذه التشكيلة: سيد وكالة المرتزقة النجمية وأقوى المرتزقة من رتبة ب، لوب، قبل ظهور الطاغية الفضي.
لم يكن أحد يعرف كيف سيكون رد فعل الطاغية الفضي أو ماذا سيفعل هؤلاء الأشخاص اليوم. ولكن سيكون التاريخ بالتأكيد.
“وافقت وكالة المرتزقة!”
وسرعان ما دخل الفرسان والعربات المسيرة إلى شارع الأسد واقتربوا من قصر الطاغية دون توقف.
“ماذا تفعل؟ بما أن الجيش هنا، هل مازلت تعتقد أن لديه الوقت ليهتم بنا؟ ذلك الوغد يعاملنا مثل عمال المناجم ويقتلنا دون أن يرف له جفن. بالإضافة إلى ذلك، لا أعتقد أنه يستطيع البقاء على قيد الحياة من هجوم للجيش.إنه مجرد شخص واحد!” همس رجل قصير به كدمات على وجهه للرجل الذي بجانبه، والذي كان مليئًا بالكدمات.
في قصر الطاغية، كان الجو متوترا قدر الإمكان.
باستثناء هذه المجموعة الصغيرة، تواصل المجموعة الرئيسية السفر نحو شارع الأسد.
جميع مرتزقة عرين النمر هؤلاء قلقين للغاية لأنهم عرفوا أن جيشًا قادمًا، وقد يصبحون أول من يعاني إذا لم يستسلم الطاغية الفضي.
والثاني صانع الأسلحة المتوسط ووجه نقابة صانعي الأسلحة، إيشام.
كانوا جميعًا يعيشون دائمًا في خوف من الطاغية الفضي طوال هذا الوقت لأنه في كل مرة حاولوا الهروب أو التسلل خارج القصر، كان الطاغية الفضي يقتلهم في ظروف غامضة ويترك جثثهم ليراها الجميع.
قام هاريسون فجأة بتقويم ظهره ونظر ببرود إلى المارشال وقال: “ليس لديهم المؤهل لمقابلة سيدي!”
لذلك، كانوا يعلمون أن الهروب كان مستحيلاً في ظل خبير من الدرجة أ.
وسرعان ما وافق ممثلو المنظمات الثلاث بسرعة على هذا الترتيب، ولم يتبق سوى الملك للموافقة نيابة عن المملكة.
ولكن الآن كان خبراء المملكة بأكملها قادمين، وكانوا أكثر فزعًا لأنهم جميعًا يعرفون نوع شخصية الطاغية الفضي، وكانت هناك فرصة تزيد عن 80٪ أنه سيبدأ القتال بدلاً من التسوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، انفصل الباب المغلق للقصر، وظهر رجل في منتصف العمر يرتدي زي كبير الخدم بوجه خالي من التعبير. لقد كان هاريسون، والآن كان مشهورًا مثل الطاغية الفضي تحت عنوان الطاغية الفضي بتلر.
في هذه اللحظة، دوت أصوات خطى قوية في المنطقة المجاورة الصامتة لشارع الأسد، وعلم هؤلاء المرتزقة أنهم وصلوا!
بعد التفكير للحظة، أومأ الرجل بجانب الرجل القصير برأسه بشكل حاسم. “في اللحظة التي يدخل فيها الجيش، سنهرب من الجانب الشرقي”.
“ماذا تفعل؟ بما أن الجيش هنا، هل مازلت تعتقد أن لديه الوقت ليهتم بنا؟ ذلك الوغد يعاملنا مثل عمال المناجم ويقتلنا دون أن يرف له جفن. بالإضافة إلى ذلك، لا أعتقد أنه يستطيع البقاء على قيد الحياة من هجوم للجيش.إنه مجرد شخص واحد!” همس رجل قصير به كدمات على وجهه للرجل الذي بجانبه، والذي كان مليئًا بالكدمات.
وسرعان ما وافق ممثلو المنظمات الثلاث بسرعة على هذا الترتيب، ولم يتبق سوى الملك للموافقة نيابة عن المملكة.
لقد كانوا جميعًا يحفرون باستمرار كل يوم طوال الشهر الماضي ولم يتم إعفاؤهم إلا قبل يومين. لو لم يكونوا من الرتبة ج، ربما ماتوا من عبء العمل والاختناق.
في هذه اللحظة، فتح فمه، وتردد صوت قوي في المنطقة المجاورة، “ملك المملكة الإنسانية يطالب بلقاء الطاغية الفضي!”
ومع ذلك، لا يزال هذا يؤثر على حالتهم العقلية بشكل كبير، وتحطم كل الكبرياء الذي كانوا يتمتعون به منذ فترة طويلة.
“ممنوح!” بدا صوت مهيب داخل العربة الذهبية المليئة بالسلطة، ولكن كان هناك تلميح من الاستسلام مختلطًا بداخلها.
لكنهم ما زالوا غير خاضعين تمامًا وأرادوا أن يكونوا أحرارًا ولم يتطلبوا سوى فتحة صغيرة.
ليس هذين الاثنين فحسب، بل تقريبًا كل رجال عرين النمر لديهم هذه الأفكار.
والآن بعد أن سنحت الفرصة، إذا لم يستخدموها، فسيتم قتلهم أو سيتم استخدامهم كطيات مدفع في هذا الحدث القادم.
أما النساء، فكن يعشن “بشكل مريح” في القصر، ويرونهن بين الحين والآخر يعملن كخادمات، وهو أمر أفضل بكثير من التعدين مثل العبيد.
بعد التفكير للحظة، أومأ الرجل بجانب الرجل القصير برأسه بشكل حاسم. “في اللحظة التي يدخل فيها الجيش، سنهرب من الجانب الشرقي”.
لكنهم ما زالوا غير خاضعين تمامًا وأرادوا أن يكونوا أحرارًا ولم يتطلبوا سوى فتحة صغيرة.
ليس هذين الاثنين فحسب، بل تقريبًا كل رجال عرين النمر لديهم هذه الأفكار.
مشى نحو البوابات متبوعًا بمجموعة من الخادمات الجميلات اللاتي كن مرتزقة سابقات من رتبة ج في عرين النمر.
أما النساء، فكن يعشن “بشكل مريح” في القصر، ويرونهن بين الحين والآخر يعملن كخادمات، وهو أمر أفضل بكثير من التعدين مثل العبيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما دخلت خمس عشرة عربة إلى قصر الطاغية بالعربة الذهبية.
أما بالنسبة لنائبة الكابتن أليس، فقد تغيرت تمامًا واستسلمت للطاغية الفضية أو قد يكون الأمر أيضًا مجرد خدعة حتى تتيح لها فرصة للهروب أو حتى طعنته في الظهر.
إلى جانب مطالبة الملك بلقاء يبدو مناسبًا تمامًا لمكانته، كان الثلاثة الآخرون الكبار مهذبين للغاية. كما لو أنهم سيعودون إذا رفضهم الطاغية الفضي.
مهما كانت الحالة، كان الجميع لأنفسهم الآن.
سارعت مجموعة صغيرة من الفرسان إلى التحرك واستولت على المواقع المهجورة لبوابات مدينة قلب الأسد.
في هذه اللحظة، توقفت أصوات الحوافر فجأة عند البوابة الرئيسية، ورأى الجميع عربة ذهبية تتوقف أمام القصر بينما جالانت ذو الدرع الأسود يحدق في القصر ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الخلف، ظهر الدوق رايلي مع تعبير قلق إلى حد ما.
في هذه اللحظة، فتح فمه، وتردد صوت قوي في المنطقة المجاورة، “ملك المملكة الإنسانية يطالب بلقاء الطاغية الفضي!”
قام هاريسون فجأة بتقويم ظهره ونظر ببرود إلى المارشال وقال: “ليس لديهم المؤهل لمقابلة سيدي!”
ومع ذلك، لم يكن الوحيد. رن صوت آخر من العربة. “تسعى وكالة المرتزقة إلى مقابلة الطاغية الفضي الكبير!”
“ممنوح!” بدا صوت مهيب داخل العربة الذهبية المليئة بالسلطة، ولكن كان هناك تلميح من الاستسلام مختلطًا بداخلها.
تبع ذلك صوت آخر، “تسعى نقابة صانع الأسلحة إلى لقاء مع الطاغية الفضي الكبير!”
مشى نحو البوابات متبوعًا بمجموعة من الخادمات الجميلات اللاتي كن مرتزقة سابقات من رتبة ج في عرين النمر.
وأخيرًا، “تسعى نقابة الصيدليات إلى مقابلة صاحب السعادة الطاغية الفضي!”
جميع مرتزقة عرين النمر هؤلاء قلقين للغاية لأنهم عرفوا أن جيشًا قادمًا، وقد يصبحون أول من يعاني إذا لم يستسلم الطاغية الفضي.
أصيب الجميع بالذهول لأنهم اعتقدوا جميعًا أنهم سيقتحمون المكان ثم يطالبون بخروج الطاغية الفضي، لكن ذلك لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن بعد أن سنحت الفرصة، إذا لم يستخدموها، فسيتم قتلهم أو سيتم استخدامهم كطيات مدفع في هذا الحدث القادم.
إلى جانب مطالبة الملك بلقاء يبدو مناسبًا تمامًا لمكانته، كان الثلاثة الآخرون الكبار مهذبين للغاية. كما لو أنهم سيعودون إذا رفضهم الطاغية الفضي.
“وافقت وكالة المرتزقة!”
الآن كان الجميع ينتظر رد الطاغية الفضي، وإذا تصرف بشكل غير معقول، فسوف يفقد سمعته ويجعلها أسوأ مما كانت عليه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يفقد صبره كخادم الطاغية وانحنى بخفة قبل أن ينطق بلهجة هادئة: “سيدي يرحب بالجميع، ويدعو أي شخص بمكانة دوق وأعلى ل الدخول. أما بالنسبة للمنظمات الثلاث، سيرحب فقط بالمرتزقة من الرتبة ب والصيادلة الأساسيين باستثناء نقابة صانع الأسلحة التي يتم منحها الدخول ككل…”
ومع ذلك، لم يكن عليهم الانتظار لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما دخلت خمس عشرة عربة إلى قصر الطاغية بالعربة الذهبية.
في هذه اللحظة، انفصل الباب المغلق للقصر، وظهر رجل في منتصف العمر يرتدي زي كبير الخدم بوجه خالي من التعبير. لقد كان هاريسون، والآن كان مشهورًا مثل الطاغية الفضي تحت عنوان الطاغية الفضي بتلر.
ليس هذين الاثنين فحسب، بل تقريبًا كل رجال عرين النمر لديهم هذه الأفكار.
ومع ذلك، على عكس الماضي، لم يبدو هاريسون كبيرًا في السن أو خجولًا أثناء مواجهة مثل هذا الضغط، وعيناه مليئة بالثقة التي لا حدود لها والقوة الخفية.
ومع ذلك، على عكس الماضي، لم يبدو هاريسون كبيرًا في السن أو خجولًا أثناء مواجهة مثل هذا الضغط، وعيناه مليئة بالثقة التي لا حدود لها والقوة الخفية.
مشى نحو البوابات متبوعًا بمجموعة من الخادمات الجميلات اللاتي كن مرتزقة سابقات من رتبة ج في عرين النمر.
ومع ذلك، على عكس الماضي، لم يبدو هاريسون كبيرًا في السن أو خجولًا أثناء مواجهة مثل هذا الضغط، وعيناه مليئة بالثقة التي لا حدود لها والقوة الخفية.
ضاقت عيون جالانت عندما رأى هاريسون، ولسبب ما، شعر بالتهديد قليلاً من هذا الخادم الشخصي مما جعله في حيرة إلى حد ما. لكن تعبيره لم يتغير على الإطلاق وظل رواقيًا.
ومع ذلك، على عكس الماضي، لم يبدو هاريسون كبيرًا في السن أو خجولًا أثناء مواجهة مثل هذا الضغط، وعيناه مليئة بالثقة التي لا حدود لها والقوة الخفية.
نظر هاريسون إلى الشخصية الأسطورية والخبير الأقوى السابق في مملكة الإنسان، وومض بريق غريب عبر عينيه.
هناك ثلاثة أشخاص آخرين يتمتعون بمكانة متفوقة في هذه التشكيلة: سيد وكالة المرتزقة النجمية وأقوى المرتزقة من رتبة ب، لوب، قبل ظهور الطاغية الفضي.
لكنه لم يفقد صبره كخادم الطاغية وانحنى بخفة قبل أن ينطق بلهجة هادئة: “سيدي يرحب بالجميع، ويدعو أي شخص بمكانة دوق وأعلى ل الدخول. أما بالنسبة للمنظمات الثلاث، سيرحب فقط بالمرتزقة من الرتبة ب والصيادلة الأساسيين باستثناء نقابة صانع الأسلحة التي يتم منحها الدخول ككل…”
هؤلاء الثلاثة فقط كانوا كافيين لإثارة عاصفة هائلة في المملكة الإنسانية، لكنهم لم يظهروا معًا أبدًا.
قام هاريسون فجأة بتقويم ظهره ونظر ببرود إلى المارشال وقال: “ليس لديهم المؤهل لمقابلة سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كانت الحالة، كان الجميع لأنفسهم الآن.
أصبح الجو باردًا فجأة عندما تلاشى صوت هاريسون، ونظر هؤلاء المرتزقة إلى كبير الخدم، في حيرة من جرأته.
أغمض جالانت عينيه وهو ينظر إلى هاريسون ببرود. لم يكن يعرف السبب، لكن هذا الخادم كان يشعره بعدم الارتياح حقًا. بالمناسبة؛ كان يحدق به دون خوف، مما جعله أكثر يقينا أن هذا الرجل ليس بسيطا.
تسعة من أصل خمسة عشر عربة تنتمي إلى نقابة صانعي الأسلحة، بينما كان البعض الآخر من منظمات مختلفة وشخصيات برتبة دوق.
“وافقت وكالة المرتزقة!”
ثم ظهر ثلاثة مرتزقة، رجلان طويلان وامرأة جميلة وناضجة. كانوا جميعا في الرتبة ب!
“وافقت نقابة صانع الأسلحة بامتنان.”
في هذه اللحظة، فتح فمه، وتردد صوت قوي في المنطقة المجاورة، “ملك المملكة الإنسانية يطالب بلقاء الطاغية الفضي!”
“وافقت نقابة الصيدليات على ترتيبات صاحب السعادة.”
ولكن الآن كان خبراء المملكة بأكملها قادمين، وكانوا أكثر فزعًا لأنهم جميعًا يعرفون نوع شخصية الطاغية الفضي، وكانت هناك فرصة تزيد عن 80٪ أنه سيبدأ القتال بدلاً من التسوية.
وسرعان ما وافق ممثلو المنظمات الثلاث بسرعة على هذا الترتيب، ولم يتبق سوى الملك للموافقة نيابة عن المملكة.
مشى نحو البوابات متبوعًا بمجموعة من الخادمات الجميلات اللاتي كن مرتزقة سابقات من رتبة ج في عرين النمر.
“ممنوح!” بدا صوت مهيب داخل العربة الذهبية المليئة بالسلطة، ولكن كان هناك تلميح من الاستسلام مختلطًا بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يفقد صبره كخادم الطاغية وانحنى بخفة قبل أن ينطق بلهجة هادئة: “سيدي يرحب بالجميع، ويدعو أي شخص بمكانة دوق وأعلى ل الدخول. أما بالنسبة للمنظمات الثلاث، سيرحب فقط بالمرتزقة من الرتبة ب والصيادلة الأساسيين باستثناء نقابة صانع الأسلحة التي يتم منحها الدخول ككل…”
انحرفت شفتى هاريسون قليلاً وانحنت مرة أخرى قبل أن يأمر “افتحو البوابات!”
إلى جانب مطالبة الملك بلقاء يبدو مناسبًا تمامًا لمكانته، كان الثلاثة الآخرون الكبار مهذبين للغاية. كما لو أنهم سيعودون إذا رفضهم الطاغية الفضي.
وسرعان ما دخلت خمس عشرة عربة إلى قصر الطاغية بالعربة الذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن بعد أن سنحت الفرصة، إذا لم يستخدموها، فسيتم قتلهم أو سيتم استخدامهم كطيات مدفع في هذا الحدث القادم.
تسعة من أصل خمسة عشر عربة تنتمي إلى نقابة صانعي الأسلحة، بينما كان البعض الآخر من منظمات مختلفة وشخصيات برتبة دوق.
لقد كانوا جميعًا يحفرون باستمرار كل يوم طوال الشهر الماضي ولم يتم إعفاؤهم إلا قبل يومين. لو لم يكونوا من الرتبة ج، ربما ماتوا من عبء العمل والاختناق.
العربات الأخرى انتظرت في الخارج مع الفرسان.
ومع ذلك، لم يكن الوحيد. رن صوت آخر من العربة. “تسعى وكالة المرتزقة إلى مقابلة الطاغية الفضي الكبير!”
نزل جالانت من العربة وفتح الباب باحترام.
هناك ثلاثة أشخاص آخرين يتمتعون بمكانة متفوقة في هذه التشكيلة: سيد وكالة المرتزقة النجمية وأقوى المرتزقة من رتبة ب، لوب، قبل ظهور الطاغية الفضي.
وسرعان ما نزل فيليب الثالث من العربة وهو يرتدي رداء الملك الفضي، وتبعه شاب وسيم، كان ولي عهد المملكة، جود.
ومع ذلك، لم يكن الوحيد. رن صوت آخر من العربة. “تسعى وكالة المرتزقة إلى مقابلة الطاغية الفضي الكبير!”
من الخلف، ظهر الدوق رايلي مع تعبير قلق إلى حد ما.
انحرفت شفتى هاريسون قليلاً وانحنت مرة أخرى قبل أن يأمر “افتحو البوابات!”
نزل دوق آخر من عربته. كان الأخ الأصغر للملك، والدوق الثاني للمملكة، الدوق ناثان.
انحرفت شفتى هاريسون قليلاً وانحنت مرة أخرى قبل أن يأمر “افتحو البوابات!”
ثم ظهر ثلاثة مرتزقة، رجلان طويلان وامرأة جميلة وناضجة. كانوا جميعا في الرتبة ب!
ومع ذلك، لم يكن الوحيد. رن صوت آخر من العربة. “تسعى وكالة المرتزقة إلى مقابلة الطاغية الفضي الكبير!”
اثنان من الصيادلة الأساسيين وثلاثة من صانعي الأسلحة الأساسيين مع بعض الأعضاء المهمين الآخرين في نقابة صانعي الأسلحة.
اثنان من الصيادلة الأساسيين وثلاثة من صانعي الأسلحة الأساسيين مع بعض الأعضاء المهمين الآخرين في نقابة صانعي الأسلحة.
“سيداتي وسادتي، من فضلكم اتبعوني.” أشار هاريسون.
ولكن الجميع كان ينتظر الآن النتيجة النهائية!
“هذا الخادم ليس بسيطًا. قد تكون هذه الرحلة أكثر فائدة مما كنا نعتقد.” قال مرتزق طويل القامة في منتصف العمر بهدوء لرفاقه قبل أن يتبعوا هاريسون مثل أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الخادم ليس بسيطًا. قد تكون هذه الرحلة أكثر فائدة مما كنا نعتقد.” قال مرتزق طويل القامة في منتصف العمر بهدوء لرفاقه قبل أن يتبعوا هاريسون مثل أي شخص آخر.
ولم يمض وقت طويل حتى دخلوا القصر تحت أعين الكثيرين، وأغلقت البوابات. لا أحد يعرف ما الذي سيناقشونه مع الطاغية الفضي.
سارعت مجموعة صغيرة من الفرسان إلى التحرك واستولت على المواقع المهجورة لبوابات مدينة قلب الأسد.
ولكن الجميع كان ينتظر الآن النتيجة النهائية!
نظر هاريسون إلى الشخصية الأسطورية والخبير الأقوى السابق في مملكة الإنسان، وومض بريق غريب عبر عينيه.
وسرعان ما نزل فيليب الثالث من العربة وهو يرتدي رداء الملك الفضي، وتبعه شاب وسيم، كان ولي عهد المملكة، جود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات