“الوحوش لا تقوم بأي حركات معينة.”
أصبح تشو يونغجين الآن محاربًا ساميًا يمثل التحالف. مستقبله سيكون مليئا بالمجد فلماذا يفعل مثل هذا الشيء؟ لاغتيال الصوت المظلم فجأة؟ وهذا من شأنه أن يجعله لا يحصل على شيء ويخسر كل شيء.
“هل أنت متأكدة؟”
تصرفاتها الحالية يمكن أن توجه لها ضربة سياسية ثقيلة، لكن مطر اللهب قررت التصرف.
“نعم. في الآونة الأخيرة، خاطرت القوات المستقلة “فرونتير” بحياتهم للتحقيق في عمق أراضي العدو. ولم يبلغوا عن أي نشاط وحشي في أي مكان.”
ارتدت لهب المطر من مقعدها. ومع ذلك، فهي لا تزال لا تصدقها.
“هذا جيد.”
“ربما لا يوجد طرف ثالث؟”
أومأت لهب المطر.
لم تكن كاميلا أبدًا من تظهر ذلك حتى لو كانت الأمور صعبة، لذا صُدمت مطر اللهب عندما بدت عيناها قاتمة.
كانت القوات المستقلة “فرونتير” عبارة عن قوات مكونة من المحاربين الذين تركوا الهائجين. باعتبارهم من كبار النخب في معقل مطر اللهب، فقد كانوا جديرين بالثقة.
“أفهم. استعيد ديوس، التي دمر بالكامل، مهمة ضخمة بالفعل، ومع ذلك يتعين علينا أن نبقى في حالة تأهب كامل منذ وفاة الجناح الصوت المظلم بهذه الطريقة… لا بد أن الأمر صعب بالنسبة لك. إنه عادة شيء يجب أن أفعله… آسفة، من فضلك اعملي بجهد أكبر قليلًا.”
أرخت مطر اللهب كتفيها المتوترتين.
“هذا جيد.”
“هوه… الأمر صعب، أليس كذلك؟”
وأعادت تنظيم المعلومات التي جمعتها حتى الآن بشكل كامل، بشكل أوضح وأبسط من فرضيتها السابقة. وكانت النتيجة تشير إلى حقيقة لا تصدق.
“لا.”
“تشوي هيوك. إذا فكرت في ذلك الوغد اللعين، أريد أن أنقذه. نظرًا لأنه محارب كان معه منذ بداية تدريب المجندين، فسوف يزعجه ذلك حتى لو تصرف كما لو لم يفعل ذلك. لا أريد أن أجعل حياته الصعبة أكثر صعوبة. وماذا عن امرأة قبيلة الروح المدرعة التي تأتي إلي وتبكي؟ أريد أن أنقذه. هذا ما أعتقده شخصيًا… ومع ذلك، كجناح، يجب أن أتخلى عن هذه المعاملة غير المؤكدة وأوقظه الآن. كما ترين، أنا بحاجة لسماع شهادته.”
ردت مساعدتها كاميلا على الفور، لكن ظهرت على بشرتها بوضوح علامات الإرهاق.
نظرت كاميلا إليها بكآبة، ويبدو أنها قررت شيئًا ما حيث أغلقت عينيها بإحكام قبل أن تقول:
كاميلا، التي كانت سيادي الفردوس والمشرفة على الأرض، اتبعت مطر اللهب إلى عالم الوحوش واكتسبت خبرة كافية لترقيتها إلى مساعدتها. لقد عززت موقعها في المعقل كمساعدها الموثوق به. كانت سلطتها مماثلة لسلطة كبير سكرتير الرئاسة.
“شهادته؟”
كاميلا، التي كانت تحلم بالازدهار والسعادة لأبناء الأرض، أنشأت بثبات موطئ قدم لتحقيق حلمها.
أومأت لهب المطر.
وبطبيعة الحال، كان عليها أن تتحمل عبء العمل الهائل للقيام بذلك.
“بدلًا من الاكتشاف… الأمر يتعلق بتشو يونغجين.”
“أفهم. استعيد ديوس، التي دمر بالكامل، مهمة ضخمة بالفعل، ومع ذلك يتعين علينا أن نبقى في حالة تأهب كامل منذ وفاة الجناح الصوت المظلم بهذه الطريقة… لا بد أن الأمر صعب بالنسبة لك. إنه عادة شيء يجب أن أفعله… آسفة، من فضلك اعملي بجهد أكبر قليلًا.”
نظرت كاميلا إليها بكآبة، ويبدو أنها قررت شيئًا ما حيث أغلقت عينيها بإحكام قبل أن تقول:
ربتت لهب المطر على كتف كاميلا. عندما فعلت ذلك، أصبح تعبير كاميلا، الذي حاولت جاهدة الحفاظ عليه ثابتًا، ضبابيًا. انعكس الاستسلام والخوف على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع! ما هذا؟ هل كان الأمر بهذه الصعوبة بالنسبة لك؟ حسنًا… هل يجب أن أقوم بتعيين بعض الموظفين لك؟”
“رائع! ما هذا؟ هل كان الأمر بهذه الصعوبة بالنسبة لك؟ حسنًا… هل يجب أن أقوم بتعيين بعض الموظفين لك؟”
“نعم، لم يمت بعد.”
لم تكن كاميلا أبدًا من تظهر ذلك حتى لو كانت الأمور صعبة، لذا صُدمت مطر اللهب عندما بدت عيناها قاتمة.
“إيه…؟ لكن مستواه…”
هزت كاميلا رأسها. انها تدرك جيدًا أن مطر اللهب أصعب منها. يمكنها أن تعرف بسهولة كيف اشتعلت النيران في جسدها وفقدت حيويتها. لم تكن لديها أي نية لإظهار الجانب الضعيف منها لمجرد أن العمل كان صعبًا.
ردت مساعدتها كاميلا على الفور، لكن ظهرت على بشرتها بوضوح علامات الإرهاق.
كآبتها بسبب أمر آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه؟ هل كنت قلقة علي؟”
“هذا ليس هو. بالأحرى… أشعر أن هناك شيئًا غريبًا. هل اكتشف أي شيء من التحقيق؟”
لم تكن كاميلا أبدًا من تظهر ذلك حتى لو كانت الأمور صعبة، لذا صُدمت مطر اللهب عندما بدت عيناها قاتمة.
“اوه؟ هل كنت قلقة علي؟”
لم تكن كاميلا أبدًا من تظهر ذلك حتى لو كانت الأمور صعبة، لذا صُدمت مطر اللهب عندما بدت عيناها قاتمة.
انحنت مطر اللهب على كرسيها.
“آه، بالطبع، يعتبر ميتًا وفقًا لتشخيص التحالف، لكنه لم يمت بعد من وجهة نظري. يمكن لنيراني أن تشعل فتيلًا منطفئًا تمامًا. وبطبيعة الحال، إذا كان هناك حتى جزء صغير من الفتيل متبقي، فهذا هو. ولهذا السبب أفكر في الأمر.” [**: نايس!]
“بدلًا من الاكتشاف… الأمر يتعلق بتشو يونغجين.”
“هوه… الأمر صعب، أليس كذلك؟”
“المحارب الذي مات… تشو يونغجين؟”
“آه، أنا لا أعرف. حتى لو تحملت مسؤولية هذا… لا أستطيع أن أترك الأمور كما هي. جمعي الجيش على الفور! نحن متوجهين إلى مدينة التحالف!”
“نعم، لم يمت بعد.”
اتسعت عينا كاميلا.
أصبح تشو يونغجين الآن محاربًا ساميًا يمثل التحالف. مستقبله سيكون مليئا بالمجد فلماذا يفعل مثل هذا الشيء؟ لاغتيال الصوت المظلم فجأة؟ وهذا من شأنه أن يجعله لا يحصل على شيء ويخسر كل شيء.
“آه، بالطبع، يعتبر ميتًا وفقًا لتشخيص التحالف، لكنه لم يمت بعد من وجهة نظري. يمكن لنيراني أن تشعل فتيلًا منطفئًا تمامًا. وبطبيعة الحال، إذا كان هناك حتى جزء صغير من الفتيل متبقي، فهذا هو. ولهذا السبب أفكر في الأمر.” [**: نايس!]
“بعد النظر إلى الجثث، يبدو أنهم أصيبوا جميعًا على يد شخص واحد. ليس من المنطقي أن يُقتل الجميع على يد شخص واحد في قتال أربعة ضد أربعة. هذا يعني أن شخصًا ما ربما تطفل على معركتهم في منتصف الطريق. واجبي هو معرفة من هو هذا الشخص، وما هي مهاراته، ولماذا غادر هذا الشخص دون وضع يده على بقية قوة القهر… وأيضًا، كيف تمكن تشو يونغجين من تجنب هجوم ذلك الشخص.”
خفضت مطر اللهب عينيها ونقرت بإصبعها الطويل على خدها.
نظرت كاميلا إليها بكآبة، ويبدو أنها قررت شيئًا ما حيث أغلقت عينيها بإحكام قبل أن تقول:
“تشوي هيوك. إذا فكرت في ذلك الوغد اللعين، أريد أن أنقذه. نظرًا لأنه محارب كان معه منذ بداية تدريب المجندين، فسوف يزعجه ذلك حتى لو تصرف كما لو لم يفعل ذلك. لا أريد أن أجعل حياته الصعبة أكثر صعوبة. وماذا عن امرأة قبيلة الروح المدرعة التي تأتي إلي وتبكي؟ أريد أن أنقذه. هذا ما أعتقده شخصيًا… ومع ذلك، كجناح، يجب أن أتخلى عن هذه المعاملة غير المؤكدة وأوقظه الآن. كما ترين، أنا بحاجة لسماع شهادته.”
وأعادت تنظيم المعلومات التي جمعتها حتى الآن بشكل كامل، بشكل أوضح وأبسط من فرضيتها السابقة. وكانت النتيجة تشير إلى حقيقة لا تصدق.
“شهادته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت عينا مطر اللهب.
“نعم. فيما يتعلق بطرف ثالث.”
“تشو يونغجين هو الوحيد الذي لم يتعرض لأي إصابات. ألا يستطيع تشو يونغجين قتل الجميع؟”
“طرف ثالث…”
“بدلًا من الاكتشاف… الأمر يتعلق بتشو يونغجين.”
“بعد النظر إلى الجثث، يبدو أنهم أصيبوا جميعًا على يد شخص واحد. ليس من المنطقي أن يُقتل الجميع على يد شخص واحد في قتال أربعة ضد أربعة. هذا يعني أن شخصًا ما ربما تطفل على معركتهم في منتصف الطريق. واجبي هو معرفة من هو هذا الشخص، وما هي مهاراته، ولماذا غادر هذا الشخص دون وضع يده على بقية قوة القهر… وأيضًا، كيف تمكن تشو يونغجين من تجنب هجوم ذلك الشخص.”
تصرفاتها الحالية يمكن أن توجه لها ضربة سياسية ثقيلة، لكن مطر اللهب قررت التصرف.
أصبح تعبير كاميلا أكثر قتامة. ومع ذلك، غابت في أفكارها، ولم تلاحظ مطر اللهب هذا التغيير واستمرت:
اهتزت مطر اللهب من مقعدها.
“ولكن إذا أيقظته، فسوف يموت بالتأكيد. أنا أيضًا لا أستطيع أن أضيع قوتي في علاج قد يستغرق مائة أو حتى ألف عام أو قد لا يكون ممكنًا… لكنه لن يختلف عن التخلي عن واجبي إذا لم أحاول ذلك… هاا. وأيضًا، كيف يمكنني أن أفعل ذلك لتشوي هيوك ولامرأة قبيلة الروح المدرعة؟”
أصبح تشو يونغجين الآن محاربًا ساميًا يمثل التحالف. مستقبله سيكون مليئا بالمجد فلماذا يفعل مثل هذا الشيء؟ لاغتيال الصوت المظلم فجأة؟ وهذا من شأنه أن يجعله لا يحصل على شيء ويخسر كل شيء.
تنهدت مطر اللهب بوجه يبدو أنه قد بلغ من العمر عشر سنوات.
“إيه…؟ لكن مستواه…”
زفرت دخان أبيض من فمها. بالنسبة لها، التي تمتلك لهبًا نقيًا، لزفير الدخان، يبدو أنها تحت ضغط كبير.
“إيه…؟ لكن مستواه…”
نظرت كاميلا إليها بكآبة، ويبدو أنها قررت شيئًا ما حيث أغلقت عينيها بإحكام قبل أن تقول:
بتعبير معقد، مزيج من الاستسلام والقناعة، ردت كاميلا بصوت حازم ومنخفض.
“ربما لا يوجد طرف ثالث؟”
بتعبير معقد، مزيج من الاستسلام والقناعة، ردت كاميلا بصوت حازم ومنخفض.
“ثم، أنت تقول أن الجاني هو بين كوي، جاي، لان، وريوك، الذين ماتوا جميعا هناك؟ أنا لا أعتقد ذلك…”
أومأت لهب المطر.
“لا، أنا أتحدث عن تشو يونغجين.”
“آه، أنا لا أعرف. حتى لو تحملت مسؤولية هذا… لا أستطيع أن أترك الأمور كما هي. جمعي الجيش على الفور! نحن متوجهين إلى مدينة التحالف!”
“هاه؟”
“ولكن إذا أيقظته، فسوف يموت بالتأكيد. أنا أيضًا لا أستطيع أن أضيع قوتي في علاج قد يستغرق مائة أو حتى ألف عام أو قد لا يكون ممكنًا… لكنه لن يختلف عن التخلي عن واجبي إذا لم أحاول ذلك… هاا. وأيضًا، كيف يمكنني أن أفعل ذلك لتشوي هيوك ولامرأة قبيلة الروح المدرعة؟”
“تشو يونغجين هو الوحيد الذي لم يتعرض لأي إصابات. ألا يستطيع تشو يونغجين قتل الجميع؟”
أصبح تعبير كاميلا أكثر قتامة. ومع ذلك، غابت في أفكارها، ولم تلاحظ مطر اللهب هذا التغيير واستمرت:
“إيه…؟ لكن مستواه…”
“ثم، أنت تقول أن الجاني هو بين كوي، جاي، لان، وريوك، الذين ماتوا جميعا هناك؟ أنا لا أعتقد ذلك…”
“لقد ذكرت سابقًا أن سبب وفاته لم يكن مؤكدًا، أليس كذلك؟ ربما أحرق كل الكارما الخاصة به… لم يبلغ عن سبب وفاته من قبل.”
خفضت مطر اللهب عينيها ونقرت بإصبعها الطويل على خدها.
“اعتقد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [**: كاميلا!! لا اعلم افرح ولا احزن.]
“ماذا لو لم يصب بشيء؟ ماذا لو انهار من الضغط على كل قوته؟”
نظرت كاميلا إليها بكآبة، ويبدو أنها قررت شيئًا ما حيث أغلقت عينيها بإحكام قبل أن تقول:
ارتدت لهب المطر من مقعدها. ومع ذلك، فهي لا تزال لا تصدقها.
“هل أنت متأكدة؟”
“لكن… لكن لماذا يفعل تشو يونغجين ذلك؟ ليس لديه سبب لذلك.”
“لقد ذكرت سابقًا أن سبب وفاته لم يكن مؤكدًا، أليس كذلك؟ ربما أحرق كل الكارما الخاصة به… لم يبلغ عن سبب وفاته من قبل.”
أصبح تشو يونغجين الآن محاربًا ساميًا يمثل التحالف. مستقبله سيكون مليئا بالمجد فلماذا يفعل مثل هذا الشيء؟ لاغتيال الصوت المظلم فجأة؟ وهذا من شأنه أن يجعله لا يحصل على شيء ويخسر كل شيء.
“آه، بالطبع، يعتبر ميتًا وفقًا لتشخيص التحالف، لكنه لم يمت بعد من وجهة نظري. يمكن لنيراني أن تشعل فتيلًا منطفئًا تمامًا. وبطبيعة الحال، إذا كان هناك حتى جزء صغير من الفتيل متبقي، فهذا هو. ولهذا السبب أفكر في الأمر.” [**: نايس!]
استقرت كاميلا أنفاسها.
“تشوي هيوك. إذا فكرت في ذلك الوغد اللعين، أريد أن أنقذه. نظرًا لأنه محارب كان معه منذ بداية تدريب المجندين، فسوف يزعجه ذلك حتى لو تصرف كما لو لم يفعل ذلك. لا أريد أن أجعل حياته الصعبة أكثر صعوبة. وماذا عن امرأة قبيلة الروح المدرعة التي تأتي إلي وتبكي؟ أريد أن أنقذه. هذا ما أعتقده شخصيًا… ومع ذلك، كجناح، يجب أن أتخلى عن هذه المعاملة غير المؤكدة وأوقظه الآن. كما ترين، أنا بحاجة لسماع شهادته.”
نعم، منطقيًا، لم يكن الأمر منطقيًا. لم يكن هناك أي دليل أيضا. هذه “القفزة في المنطق” التي تتحدث عنها حاليًا يمكن أن تدمر كل ما راكمته حتى الآن. ومع ذلك، لا تزال كاميلا تشعر بعدم الارتياح الشديد. لم تستطع عدم التحدث عن الأمر لأن التحالف الذي حافظ على الكون يمكن أن ينهار ويمكن تصنيف أبناء الأرض على أنهم أكثر الأنواع خيانة في خطأ واحد.
“ربما لا يوجد طرف ثالث؟”
“الجناح مطر اللهب… ما مدى معرفتك بالهائجين، وعن تشوي هيوك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقرت كاميلا أنفاسها.
ألقت مطر اللهب نظرة على كاميلا متسائلة عما تتحدث عنه فجأة. ومع ذلك، واصلت كاميلا بحزم،
“ثم، أنت تقول أن الجاني هو بين كوي، جاي، لان، وريوك، الذين ماتوا جميعا هناك؟ أنا لا أعتقد ذلك…”
“على الرغم من أنني لا أعرف ما هو رأيك في تشوي هيوك… نحن أبناء الأرض أطلقنا عليه لقب ملك الشياطين. هل… لم تشهدي أبدًا الغضب الذي لا نهاية له الذي يمتلكه؟ الغضب الذي يريد أن يحرق الكون بأكمله إلى رماد.”
“هاه؟”
ترددت عينا مطر اللهب.
نظرت كاميلا إليها بكآبة، ويبدو أنها قررت شيئًا ما حيث أغلقت عينيها بإحكام قبل أن تقول:
وأعادت تنظيم المعلومات التي جمعتها حتى الآن بشكل كامل، بشكل أوضح وأبسط من فرضيتها السابقة. وكانت النتيجة تشير إلى حقيقة لا تصدق.
“ولكن إذا أيقظته، فسوف يموت بالتأكيد. أنا أيضًا لا أستطيع أن أضيع قوتي في علاج قد يستغرق مائة أو حتى ألف عام أو قد لا يكون ممكنًا… لكنه لن يختلف عن التخلي عن واجبي إذا لم أحاول ذلك… هاا. وأيضًا، كيف يمكنني أن أفعل ذلك لتشوي هيوك ولامرأة قبيلة الروح المدرعة؟”
على الرغم من أن الأمر كان سخيفًا، إلا أن فكرة أن تشوي هيوك، ذلك الوغد المجنون، يمكنه فعل ذلك حقًا قد خطرت في ذهنها. كان الضرر شديدًا جدًا بحيث لم تتمكن من تجاهل هذا الاحتمال الصغير.
ارتدت لهب المطر من مقعدها. ومع ذلك، فهي لا تزال لا تصدقها.
“لا… لا تخبريني… هذا الوغد المجنون…؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه؟ هل كنت قلقة علي؟”
اهتزت مطر اللهب من مقعدها.
“نعم!”
لقد فكرت في ذلك بينما تسير على وجه التحديد عشر خطوات. ثم قررت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقد؟”
“آه، أنا لا أعرف. حتى لو تحملت مسؤولية هذا… لا أستطيع أن أترك الأمور كما هي. جمعي الجيش على الفور! نحن متوجهين إلى مدينة التحالف!”
“على الرغم من أنني لا أعرف ما هو رأيك في تشوي هيوك… نحن أبناء الأرض أطلقنا عليه لقب ملك الشياطين. هل… لم تشهدي أبدًا الغضب الذي لا نهاية له الذي يمتلكه؟ الغضب الذي يريد أن يحرق الكون بأكمله إلى رماد.”
تصرفاتها الحالية يمكن أن توجه لها ضربة سياسية ثقيلة، لكن مطر اللهب قررت التصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت مطر اللهب بوجه يبدو أنه قد بلغ من العمر عشر سنوات.
“نعم!”
كاميلا، التي كانت تحلم بالازدهار والسعادة لأبناء الأرض، أنشأت بثبات موطئ قدم لتحقيق حلمها.
بتعبير معقد، مزيج من الاستسلام والقناعة، ردت كاميلا بصوت حازم ومنخفض.
أرخت مطر اللهب كتفيها المتوترتين.
[**: كاميلا!! لا اعلم افرح ولا احزن.]
“هذا جيد.”
إذا وجدت أي أخطاء (نافذة الإعلانات المنبثقة، إعادة توجيه الإعلانات، الروابط المعطلة، المحتوى غير القياسي، وما إلى ذلك)، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
اهتزت مطر اللهب من مقعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القوات المستقلة “فرونتير” عبارة عن قوات مكونة من المحاربين الذين تركوا الهائجين. باعتبارهم من كبار النخب في معقل مطر اللهب، فقد كانوا جديرين بالثقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
